اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

somya

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    5114
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

كل منشورات العضو somya

  1. انا كمان من قطر عايزة ابقى اشوفك واتعرف عليكي
  2. الملغي و المقرر هو هو الي في مصر لكن الامتحانات بتكون تماما مختلفة خصوصا ان مصر بيخلصو امتحان الساعة1 ظهرا واحنا بنبدا 5
  3. مش هتحتاجو انكم تقرو المسرحية الي بتتكون من 300 صفحة المسرحية كلها كاملة اسمعوها وشوفوها وطبعا هتكون اسهل في الفهم و مش هتنسوها ابدا
  4. السلام عليكم لو سمحتم ممكن من الطلاب االلي بيحضرو في الجامعة يكتبوا لنا بياخدوا إيه و نذاكر ازاي و منين؟ لان انا مش عارفة حاجة خالص و لسة مبدأتش
  5. تاريخ الأدب العربي ما الأدب؟ تطور مفهوم كلمة "أدب" بتطور الحياة العربية من الجاهلية حتى أيامنا هذه عبر العصور الأدبية المتعاقبة ، فقد كانت كلمة "أدب" في الجاهلية تعني:الدعوة الى الطعام ـ وفي العصر الأسلامي استعمل الرسول صلى ال له عليه وسلم،كلمة "أدب" بمعنى جديد:هو التهذيب والتربية .ففي الحديث الشريف"أدبني ربي فأحسن تأديبي"أمافي العصر الأموي.،أكتسبت كلمة "أدب "معنى تعليميا يتصل بدراسة التاريخ ،والفقه،والقرأن الكريم،والحديث الشريف . وصارت كلمة أدب تعني تعلم المأثور من الشعر والنثر. وفي العصر العباسي .نجد المعنين المتقدمين وهما:التهذيب والتعليم يتقابلان في استخدام الناس لهما وهكذا بدأمفهوم كلمةالأدب يتسع ليشمل سائر صفوف المعرفة وألوانها ولا سيما علوم البلاغة واللغة أما اليوم فيطلق كلمة "الأدب" على الكلام الانشائي البليغ الجميل الذي يقصد به التأثير في العواطف القراء والسامعين تاريخ الأدب وتدوينه يعني تاريخ الأدب بالتأريخ للأدب ،ونشأته،وتطوره،وأهم أعلامه من الشعراء،والكتاب ـ وكتاب تاريخ الأدب ينحون مناحي متباينة في كتابتهم للتلريخ .فمنهم من يتناول العصور التاريخية عصراعصر .ومنهم من يتناول الأنواع الأدبية ،كالقصة،والمسرحية،والمقامة.ومنهم من يتناول الظواهر الأدبية ،كالنقائض،والموشحات .ومنهم من يتناول الشعراء في عصر معين أو من طبقة معينة ـحتى أذا جاء العصر العباسي الثاني .أخذ الأدب يستقل عن النحو واللغة ،ويعني بلمأثور شرحا وتعليقا الأخبار التي تتعلق بالأدباء أنفسهم ـ وفي العصر الحديث انبرى عدد كبير من الأدباء ،والمؤلفين ،والدارسين ،فكتبوا تاريخ الأدب العربي في كتب تتفاوت في احجامها ومناهجها،فجاء بعضها في كتاب ،والبعض الأخر في مجلدات .مثل كتاب "تاريخ الأدب العربي "للسباعي تقسيمات تاريخ الأدب العربي ،وعصوره درج مؤرخ الأدب العربي على تقسيم العصور الأدبية تقسيما يتسق مع تطور التاريخ السيياسي ،لما بين تاريخ الأدب وتاريخ السياسة من تأثير متبادل .ولكن هذا التقسيم لايعني أن الظواهر الأدبية تتفق مع العصور التاريخية اتفاقا تاما ،وذلك أن الظواهر الأدبية تتداخل قليلا أو كثير في العصور التاريخية ـ وأكثر من أرخو للأدب العربي -وزعوا حديثهم عنه على خمسة عصور أساسية هي 1- العصر الجاهلي :- وقد حدده المؤرخون بمئه وخمسين سنة قبل بعثة النبي (عليه الصلاه والسلام ) 2-العصر الاسلامي :- ويمتد من بداية الدعوة الاسلامية الى سقوط الدولة الأموية عام عهد صدر الاسلام :-ويشمل عهد الرسول (صلى الله عليه (132ه،750م)وييقسم هذا العصر الى عهدين : -عهد صدر الإسلام :-ويشمل عهد الرسول (صلى الله عليه وسلم ) والخلفاء الراشدين . -عهد الدولة الأموية . 3- العصر العباسي : -يستمر حتى سقوط بغداد في يد التتار عام(656ه\1258م) 4-عصر الدو المتتابعة :- ويجعله معظم المؤرخين في عهدين ،هما :- 5- العصر الحديث :- ويمتد الى أيامنا الحاضرة. وفيما يلي سوف نناقش كل عصر على حدة :- الأدب الجاهلي أولا :- الحياة السياسية،والأجتماعية،والدينية،والفكرية في الجاهلية: كانت القبيلة هى الوحدة السياسية في العصر الجاهلي ،تقوم مقام الدولة في العصر الحديث . وأهم رباط في النظام القبلي الجاهلي ،هو العصبية ،وتعني النصرة لذوي القربى والأرحام ان نالهم ضضيم أو اصابتهم هلكة. وللقبيلة رئيس يتزعمها في السلم والحرب .وبنبغي أن يتصف بصفات أهمها :البلوغ،الخبرة،سداد الرأى،بعد النظر ،والشجاعة ،الكرم ،والثروة. -ومن القوانين التي سادت في المجتمع الجاهلي ،الثأر ،وكانت القبيلة جميعها تهب للأخذ بثأر الفرد،أو القبيلة.ويعتبر قبول الدية عارا . وقد انقسم العرب في الجاهلية الى قسمين:- -وعرف نظام القبلي فئات في القبيلة هي : - - أبنائها الخلص ، الذين ينتمون إليها بالدم .- الموالي ، وهم أدنى منزلة من أبنائها . -العبيد من أسرى الحروب ،أو من يجلبون من الأمم الأخرى . -وكانت الخمره عندهم من أهم متع الحياة . - وقد إنتشرت في الجاهلية عادة وأد البنات أي : دفنهن أحياء . - واعتمد العربي في جاهليته على ما تتنجه الإبل والماشيه ، والزراعة ، والتجارة . - لقد عرف العرب من المعارف الإنسانية ما يمكنهم من الإستمرار في حياتهم ، وعبدوا أصناماً أعتقدوا - خطأ -إنها تقربهم إلى الله . وكان كل قبيله أو أكثر صنم ، ومن هذه الأصنام : هبل و اللات والعزى . ثانياً:مصادر الشعر الجاهلي : المعلقات ، والمضليات ، والأصمعيات ، وحماسة أبي تمام ، ودواوين الشعراء الجاهليين ، وحماسة البحتري ، وحماسة إبن الشجري ، وكتب الأدب العامة ، وكتب النحو واللغة ومعاجم اللغة ، وكتب تفسير القرآن الكريم - ثالثاً : أغراض الشعر الجاهلي : -لقد نظم الشاعر الجاهلي الشعر في شتى موضوعات الحياة ومن أهم أغراض الشعر الجاهلي : أ-الفخر والحماسة :- الحماسة لغة تعني : القوة والشدة والشجاعة .ويأتي هذا الفن في مقدمة أغراض الشعر الجاهلي ،حيث يعتبر من أصدق الإشعار عاطفة . ب- الغزل :- وهو الشعر الذي يتصل نالمرأة المحبوبة المعشوقة .والشعر هنا صادق العاطفة ،وبعضه نمط تقليدي يقلد فيه اللاحق السابق . ج- الرثاء :- وهو الشعر الذي يتصل بالميت . وقد برعت النساء في شعر الرثاء .وعلى رأسهن الخنساء ،والتي أشتهرت بمراثيها لأخيها صخر . د- الوصف :- اقد تأثر الشعراء الجاهليون بكل ما حولهم ،فوصفوا الطبيعة ممثلة في حيوانها ، ونباتها . ه- الهجاء :- فن يعبر فيه صاحبه عن العاطفة السخط والغظب تجاه شخص يبغضه . رابعاً:خصائص الشعر الجاهلي :- يصور البيئة الجاهلية خير تصوير. الصدق في التعبير . يكثر التصوير في الشعر الجاهلي . يتميز بالواقعية والوضوح والبساطة . خامساً:النثر في العصر الجاهلي :- النثر هو الصورة الفنية الثانية من صور التعبير الفني ،وهو لون الكلام لا تقيده قيود من أوزان أو قافية .ومن أشهر ألوان النثر الجاهلي :- الحكم والأمثال . الخطب . الوصايا . سجع الكهان . الأدب الإسلامي أولا : تحديد العصر . نستطيع أن نميز عهدين في هذا العصر .وهما :- العهد النبوي والراشدي. العهد الأموي . -ويمتد العصر الأول من البعثة النبوية ،ويستمر حتى إنتهاء الخلافة الراشدية .أى أنه يمتد قرابة أربعين عاماً. -أما العهد الثاني ،يمتد من عام (40ه-132ه) . ثانياً: الشعر :- - الشعر في العهد النبوي والراشدي: فقد أزدهر الشعر في الخصومة التي حدثت بين المسلمين في المدينة والمكيين من قريش ، وكذلك أستمع النبي "صلى الله عليه وسلم " وأصحابه إلى الشعر والشعراء . وحث النبي عليه الصلاة والسلام والصحابة والخلفاء الشعراء على المضي في قولهم الشعر دفاعا عن الإسلام . -خصائص الشعر في عهد النبوي والراشدي :- -الشعر في عهد بنى أمية :- تميز العصر الأموي بأمرين : أولهما ، تلك الفتوحات التي أثرت في الشعر .فقد ولدت الغربة إحساساً عميقاً بالحنين إلى الأصل والديار . وثانيهما ، تلك الثورات والفتن التي تثور هناوهناك في أجزاء الدولة .وكان اهذه الثورات أثرها في نفسية الشاعر . ويلاحظ في هذا العصر ذلك الترف والغنى ، وذلك بسبب اتساع الدولة للمسلمين ، والأستقرار في البلاد التي فتحت . -موضوعات الشعر الأموي . وخصائصه :- أ- شعر المديح :- كان الشاعر الأموي اذا مدح ،فأنه يمدح الممدوح لأتصافه بالسيادة ،والأشراف ، والفرسان الخلفاء والولاة . وكانت رغبة الشاعر الأموي اذا مدح هى نيل العطاء ، أو طلب العفو عنه . ولم يقتصر المدح على الولاة فحسب ، بل تعداعهم إلى نوابهم . مثل أبناء القادة . ب-شعر الهجاء :- ازدهر الهجاء في هذا العصر بسبب عوامل عدة منها : تأثير العصبيات القبلية التي إشتعلت نيرانها ، وكثرة الفرق والأحزاب الإسلامية . ج- شعر الغزل :- تميز هذا العصر بالغزل العذري .وكذلك الغزل الذي عرف منذ عرف الرجل المرأة . د- شعر الزهد :- ويسند إلى الدعوة التى تتردد في القرآن الكريم . وهى دعوة تحث على التقوى والعمل الصالح . وكذلك الدعوة إلى العمل والكسب. ه- شعر الطبيعة :- في هذا العصر لم يهمل الشاعر الطبيعة التي ورثها عن أجداده .في الصحراء ، والواحات ، والنخيل .وكذلك وصف ما وجد من مناظر طبيعية في البلدان المفتوحة ،أنهارها ومدنها وجمالها وثمارها.
  6. التعرف على كيفية كتابة مقال . إننا عندما نشرع في كتابة مقال ، فنحن بإزاء مسألتين ، هما : (1) مسألة مضمونية : تتعلق بالأفكار التي أرغب في طرحها ، من حيث طريقة عرضها وصياغتها . (2) مسألة شكلية / لغوية : تتعلق بإمكانية صياغة هذه الأفكار في قالب لغوي مشوِّق وصحيح وخالٍ – قدر الإمكان – من الأخطاء الإملائية واللغوية والأسلوبية . أما عن المسألة الأولى ( المضمونية ) فإنها مسألة في غاية الأهمية ، وهي مسألة عرض الأفكار على نحو منطقي متسلسل . وهي مسألة تتطلب : 1- الإلمام بالموضوع من زواياه المتعددة . 2- الموضوعية والحيادية في العرض . 3- تقسيم الموضوع الأساسي إلى عدد من العناصر والأفكار الفرعية . 4- التسلسل في عرض الأفكار . 5- عدم الإطالة في عرض مقدمة الموضوع . 6- أن يشتمل العرض على إيضاح وجهة نظر كاتب المقال . 7- احترام وجهات نظر الآخرين وعدم تسفيهها ، وإنما القيام بالرد عليها على نحو عقلاني حواري ؛ بهدف الإقناع أو الاقتناع . فالمقالة – دائماً – ما تطرح موضوعاً أو قضية أساسية للمناقشة ؛ ومن ثم فعلى كاتب المقال أن يبدأ بتعريف قارئه بالموضوع في كلمات محدودة دون إطالة مملة . ويتم تقسيم الموضوع الرئيسى إلى عدد من الأفكار الفرعية ، التي تصاغ في عدد من الفقرات ، في وحدة موضوعية منطقية ، بحيث يصبح لكل فقرة دورها في إبراز فكرة معينة ؛ ومن ثم لا يمكن الاستغناء عن أي فقرة . فكل فقرة / فكرة توصلنا إلى الفكرة التالية . تماماً مثل تداخل حلقات السلسلة الواحدة . أما بالنسبة للمسألة الثانية ( اللغوية ) ، فهي مسألة لا تقل أهمية عن السابقة . فكتابة المقال تتطلب عدداً من المهارات اللغوية ، على رأسها : 1- معرفة قواعد اللغة العربية . 2- امتلاك أسلوب يساعدني على توصيل الفكرة . 3- التخلص من الأخطاء الإملائية . 4- الاهتمام بعلامات الترقيم . والسؤال الذي يطرح نفسه : هل امتلاك هذه المهارات اللغوية مهم لتوصيل الأفكار إلى القارئ ؟ بادئ ذي بدء لابد أن نعترف بقصور اللغة وعجزها عن ترجمة الأفكار والمشاعر لدى الأفراد على النحو الذي يشعرون به . وقديماً عبر الكاتب الكبير توفيق الحكيم عن هذا المعنى في كتابه زهرة العمر عندما قال : ( إن مصيبتي هي في عجزي عن إخراج ما في نفسي كما تصورته أول مرة ... إنني لأنفق أياماً في بناء الأشخاص في مخيلتي وترديد ما يقولون من كلام ... ولا يبقى إلا أن أمسك بالقلم لأضع على الورق كل هذه الحياة الزاخرة النابضة ، فإذا ... وا أسفاه شئ بارد باهت كالجثمان الهامد هو الذي يخرج .... / ص246 ) . فمع تسليمنا بامتلاكنا للمهارات اللغوية والأسلوبية ، فاللغة – بوصفها لغة – تعجز عن أن تعبر عما بداخل الإنسان على النحو الذي يشعر به الفرد نفسه . فما بالنا إذا كان هذا الشخص / الكاتب يعاني قصوراً ما في لغته أو أسلوبه !! سؤال آخر يطرح نفسه : ما فائدة علامات الترقيم في الكتابة ؟ أي : هل من الأهمية بمكان أن نعطى لعلامات الترقيم هذا القدر من الأهمية . وتعالوا معاً نتعرف – أولاً – على علامات الترقيم فهي تلك العلامات التي يستخدمها الكاتب ، مثل النقطة (0) ، الفاصلة ( ، ) ... بهدف إبراز شئ معين فالمقال رسالة من الكاتب إلى القارئ . وعلامات الترقيم هي إحدى الأدوات المساعدة والمعينة للقارئ للتعرف على مضمون الرسالة على النحو الذي يريد أن يوصلها به الكاتب نفسه . مثال : في كلامنا الشفاهي تدل ملامح الوجه على فحوى الرسالة ، أى أن ملامح الوجه تؤدي وظيفة علامات الترقيم . فمثلاً إذا دخل المدرس وقال للطلاب : " محمد نجح " فقد يكون معناها مجرد نقل خبر عن نجاح محمد ، أو استفهام عمن نجح ، أو تعجباً من نجاح محمد ذلك الطالب الفاشل . والذي يساعدني في فهم الرسالة ( على أنها خبر أو استفهام أو تعجب ) ملامح وجه الأستاذ . فالوجه الطبيعى يعني خبراً ، ورفع الحاجبين مثلاً يعنى تعجباً ، وهز الوجه مع رسمه بطريقة معينة قد يعني استفهاماً . هذا إذا كان ناقل الرسالة وجهاً لوجه مع متلقي الرسالة . أما بالنسبة لكاتب المقال فإنه يكتبه لقارئ متخيل . هذا القارئ يقرؤه منفرداً عن الكاتب . من هنا تأتي أهمية اللغة وعناصرها . أحد هذه العناصر علامات الترقيم . ( . ) فالنقطة تعني اكتمال معنى الجملة. وكثيراً ما نجد مقالاُ من أوله إلى آخره بدون نقطة واحدة. وهذا يعني أن الكاتب لم يكمل جملة واحدة في النص . ومشكلة ذلك أن القارئ يتوه في النص ، فلا يدري أين يقف أو يكمل ، فتتداخل الجمل والمعاني . ( ، ) الفاصلة تدل على علاقة ما ( قد تكون العطف ) بين الجملتين . ( ؛ ) الفاصلة المنقوطة تدل على وجود علاقة سببية بين الجملة الأولى ( قبل الفاصلة ) والجملة الثانية ( بعد الفاصلة ) . مثل : نجح محمد ؛ إذ إنه طالب مجتهد . وغالباً ما تتبع الفاصلة المنقوطة بكلمات مثل : حيث ، إذ ، عندئذ ، لأنه ، بسبب .... ( ! ) علامة التعجب ( إذا كان في الكلام ما يدعو للتعجب ) . ولدينا في العربية أساليب التعجب مثل ( ما أجمل الربيع !! ) ( أجمل بالربيع!! ) وقد تكون الجملة عادية ، غير أن طريقة نطقها هو الذي يدل على التعجب . كأن أقول لك " زكي مات " فترد علىَّ ضارباً كفاً بكف وتقول : لا إله إلا الله " زكي مات !! " ( ؟ ) علامة الاستفهام . وهي تستخدم بعد حروف الاستفهام ، مثل ( متى – كيف – هل – لماذا ....) ، وأحياناً تستخدم حسب طريقة المتكلم / الكاتب : ( عباس سافر ؟ ) أي : هل سافر عباس ؟ فلو لم أضع علامة التعجب ( ! ) أو الاستفهام ( ؟ ) لالتبس الأمر على القارئ ، هل أريد أن أخبره بخبر أم أتعجب من سفر عباس ، أم أستفهم عن المسافر ؟ . ( - - ) علامات الاعتراض ، وما يوضع بينهما يسمى جملة اعتراضية ، وهو ما يعني أن حذفه لن يؤثر على المعنى . فكلنا يقول : " قال الرسول – صلى الله عليه وسلم – " " قال سيدنا عيسى – عليه السلام – " " قال الإمام على – كرم الله وجهه " فكل ما جاء بين هاتين العلامتين مجرد عبارات تقال احتراماً منا لهذه الشخصيات التي نحترمها ونجلها ، ومع ذلك فإن حذفها لن يؤثر على المعنى ، فهي مجرد عادات لغوية يمكن الاستغناء عنها إذا رغبنا في ذلك ، دون أن يؤثر ذلك على المعنى. ( : ) للتفسير ( " " ) للاقتباس ( لمزيد من التفصيل عن علامات الترقيم ، يمكن مراجعة : د. عبد العليم إبراهيم : علامات الترقيم ) . ( سنستكمل في محاضرة تالية الحديث عن بعض الخصائص الأسلوبية واللغوية التي يمكن أن نخطئ فيها عند كتابة المقال ) .
  7. http://www.almaany.com/appendix.php?language=arabic&category=%D9%85%D8%AE%D8%AA%D8%A7%D8%B1+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A7%D8%AD&lang_name=%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.