-
مجموع الأنشطة
162 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
نوع المحتوي
الاقسام
المدونات
Store
التقويم
التحميلات
مكتبة الصور
المقالات
الأندية
دليل المواقع
الإعلانات
كل منشورات العضو RamyOsman
-
[size=18]بسم الله الرحمن الرحيم ما أجمل التواصي على الخير بين المسلمين ورفع الهمم والسير نحو المجد في طريق الخير للهدف المطلوب والغاية الكبرى هي الجنة اللهم أجعلني وإياكم من أهل الجنة ، وجميل جداً كتابة الخواطر والقصص التي تمر بنا حتى يستفيد منها الجميع ولعل الفائدة الكبرى نقل التجارب المشرقة بيننا وأسال الله سبحانه أن يجعلنا مفاتيح للخير جميعاً مغاليق للشر . القصة الاولى : كنا في زيارة إلى الداعية عبد الله بانعمة وفقه الله ورأينا عنده رجل بجانبه من الجنسية الإندونيسية فقال لنا تدرون يا أخوان هذا الرجل السائق الخاص بي عجيب جداً هذا الرجل يصوم يوماً ويفطر يوماً وله عندي تقريباً أربع سنوات على هذا الحال يقول يذكرني بصيام نبي الله داود عليه السلام وقفة : قال صلى الله علية وسلم: (من صام يوما في سبيل الله باعد الله وجهه عن النار سبعين خريفا) رواه البخاري . القصة الثانية : يقول الشيخ موفق كدسة وفقه الله جاري رجل كبير في السن عمره تجاوز السبعين والله مارأيته إلا في الصف الأول بجميع الصلوات ولديه كرسي خلف الإمام مباشرة والقرآن رفيقه دائماً يقرأ منه ولسانه لا يفتر عن ذكر الله سبحانه يقول الشيخ سألته عن همته وحرصه في حضوره للمسجد مبكراً فقال بفضل الله يا شيخ أنا أختم القرآن كل ثلاث أيام ولا أريد أن أتخلف عن وردي اليومي كل يوم عشرة أجزاء . وقفة : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (خير صفوف الرجال أولها ، وشرها آخرها، وخير صفوف النساء آخرها، وشرها أولها) رواه مسلم . القصة الثالثة : حدثني أحد الدعاة بهذه القصة يقول دعاني صديقي لألقي كلمة بمسجده الصغير فرحبت بذلك وذهب وألقيت كلمة عن (صلة الأرحام) وعدد المصلين ثمانية أشخاص فقط في المسجد وكان هناك رجل كبير في السن وبعد إنهاء الكلمة دعاني الرجل وقال: أنت قلت الذي لا يصل أرحامه ملعون من الله وما ترفع أعمال الذين بينهم خصومه وقطيعة قلت: نعم يا والد قال لي تسع سنوات أنا في قطيعه مع أخي لا أزوراه ولا أكلمه فتواعدت معه أن أذهب بعد يومين ومعي بعض المصلحين لأخيه وفي اليوم المحدد اتصلت به قلت لا تنسى موعدنا اليوم بإذن الله يا والد قال والله ما جاني نوم تلك الليلة واليوم الثاني في الصباح ذهبت إلى بيت أخي وقابلته واعتذرت منه وأبشرك تم الصلح بيننا الحمد لله وعزمني على وجبة العشاء اليوم عنده بمنزلة . وقفة : قال صلى الله عليه وسلم : (إن أعمال بني آدم تعرض كل خميس ليلة الجمعة، فلا يقبل عمل قاطع رحم) رواه أحمد القصة الرابعة : كنت مع صديقي في طلعة في أحد المخططات ورأينا شاب يعزف العود فستأذناه بالجلوس معه فرحب بذلك وسلمنا عليه ودعونا له وتبادلنا الحديث معه ونصحناه وأهديناه شريط ومعه أذكار وأعطيناه رقم الجوال وبعد أيام بفضل من الله أرسل رسالة على الجوال يقول أبشرك إني كسرت العود أدعو الله لي بالثبات والله أني تائب إلى الله وأحتاج إلى صحبة تعينني على الخير . وقفة : قال صلى الله عليه وسلم : (التائب من الذنب كمن لا ذنب له) صححه الألباني القصة الخامسة : في أحد المخططات وجدنا أحدا عشر شخصاً في جلسة عزف عود وطرب فتوجهنا إليهم وطلبنا منهم الجلوس معهم خمس دقائق فتوقفوا العزف فرحبوا بنا وادخلوا العود في السيارة واستقبلونا بحسن الاستقبال والقينا كلمة مختصرة فستأذناهم بالذهاب على حسب وعدنا لهم خمس دقائق فقالوا نطلبكم أن تجلسوا معنا والله إننا طفشانين خذوا الوقت كله !! ويعلم الله تعالى جلسنا معهم وسألناهم عن حالهم مع الصلاة فكانت الأجوبة محزنه لم يصلٍ أحدٍ منهم العشاء والبعض لم يصلي منذو ثلاث أيام والأخر يقول الصراحة لي تقريباً شهر ما صليت وذكرنا لهم فضل منزلة الصلاة فتكلم أحدهم وقال يا شيخ هل نستطيع أن نصلي الآن فطلبوا منا إحضار ماء للوضوء وبالفعل بفضل الله أحدنا جلس معهم والأخر ذهب يشتري لهم الماء فتوضئ الجميع وصلوا في نفس المخطط ووالله أن الذي صلى بهم يقرا من أواسط سور القرآن بترتيل جميل وبعد انتهاء الصلاة أخذوا أرقام الجوال ووعدونا بتغيير الحال والانضباط على الصلاة . وقفة : قال صلى الله عليه وسلم: (إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر، فإن انتقص من فريضته شيئاً. قال الرب تبارك وتعالى: انظروا هل لعبدي من تطوع فيكمل بها ما انتقص من الفريضة، ثم يكون سائر عمله على ذلك). رواه الترمذي القصة السادسة : ذكر لنا احد مشرفين المقرأة القرآنية الثانية بجدة أن الشيخ موسى الجاروشة حفظه الله مدير المقرأة القرآنية ومؤسسها ورده في اليوم عشرة أجزاء غيباً يومياً لم يتخلف عنها إلى أيام قليلة بظرف طارئ وهو على هذا الحال منذو أكثر من ثلاث عشرة سنة . وقفة : قال صلى الله عليه وسلم : (يقال لقارئ القرآن : اقرأ ورتل وارتق كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية كنت تقرؤها). رواه أبو داود القصة السابعة : حدثني أحد الدعاة في مدينة جدة يقول كنت أوزع على الشباب أشرطة و مطويات وكان هناك ملتقى شبابي دعوي فأخبر الشباب للحضور وأستمر بالتوزيع وفجاه أوقفني شاب وطلب مني رقم الجوال فأعطيته الرقم ودعوته لحضور الملتقى فوعدني بذلك وبعد مرور أسبوع أتصل بي رقم في أخر الليل فدعاء لي بدعوات جميلة وقال أنت فعلت في بيتنا خير كبير فقلت كيف ذلك ومن أنت ؟ فقال أخي من المنطقة الجنوبية وحضر للزواج في مدينة جدة وكان بعد الزواج يقول على موعد لا يرضي الله وبعد نصحك له وحضوره الملتقى تغير حاله وأصبح الآن معي محتسب في المكتب التعاوني وتوعية الجاليات في مدينة الباحة والله أن الوالدة تدعو لك والوالد فرح بذلك أستمرو يا دعاة فلعل كلمة تأثر منك أو من غيرك وأنت لا تعلم . وقفة : قال صلى الله عليه وسلم: (لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق، لا يضرهم من خذلهم، حتى يأتي أمر الله وهم كذلك) أخرجه مسلم والبخاري القصة الثامنة : ذهبت إلى زيارة الملتقى الشبابي الصيفي بجدة فكان هناك جانب في الملتقى اسمه (البداية والنهاية) يتحدث عن الصحبة الصالحة والسيئة والجنة والنار والقبر والنعيم – منوع – وكان المشرف المتحدث عليه شيخ فاضل فدار الحديث بيننا فقال لي : بفضل الله والله أن سبب توبتي زيارتي لهذا المعرض قبل أربع سنوات وأبشرك الآن بحمد الله أنا المشرف والملقي على هذا المعرض . وقفة : قال صلى الله عليه وسلم : (من دعا إلى هُدى كان لهُ من الأجر مثل أجور من تبعهُ لا ينقصُ ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعهُ لا ينقصُ ذلك من آثامهم شيئاً). رواه مسلم الفوائد من القصص : - استعن بالله في كل أمورك ودع الله بالتوفيق وأن يجعلك مباركاً أينما كنت . - إن صاحب الهمة العالية شغله الدائم كيف يرضي رب العالمين وكيف يخدم هذا الدين . - أنشر الخير عبر كلمة أو شريط أو ابتسامة أو زيارة فلا تعلم أي عمل يدخلك الجنة . - أعمالك التي تفعلها في الدنيا ستجدها في موازين حسناتك فأختر ما تحب أن تلقاه . - عليك باختيار الصاحب الذي يعينك على الخير وأبشر بكل خير . [/size]
-
[size=24]بسم الله الرحمن الرحيم يقول الدكتور عادل العبد الجبار مقدم برنامج بيوت مطمئنة على إذاعة القرآن الكريم السعودية اتصل بي رجل وقال تسمح لي أقص عليك قصة قصتي مع أختي) .. قلت قصة طويلة أم قصيرة ؟ فقال أرسلها لك بالوسائط 4 رسائل قلت : تفضل فأرسلها وإليكم فصولها بإيجاز .. فتاة عمرها 20 سنة تعرفت على شاب عن طريق الشات استمرت العلاقة بينهما خرجت معه دون علم أهلها بحجة أن يراها وتراه اتفقا على الزواج بعد أن وصلا في الهيام في الحب إلى أعلى الدرجات . حضر الشاب إلى منزل الفتاة مع أهله لكي تخطب البنت تمت الخطبة باقي الموافقة ، السؤال عنه، الأخ الكبير سأل عن الشاب وجد أنه غير مناسب وغير ملائم لهذه الفتاة ، لما علمت الفتاة أن أخاها رفض هذا الشاب جن جنونها .. فلم يستطيع أحد أن يقف أمام هذا الحب الذي دام سنة . قالت لأخيها : أنت لا تعرف شيئا ، قال : كيف ؟ قالت أنا أعرفه منذ سنة ، وخرجت معه ، أرجوك استر علي َّ ، أنا لا أستطيع أن أتحمل ، في هذه اللحظة الأخ تمالك نفسه من كلام أخته الذي لا يستطيع أن يتحمله أحد ، لكنه استطاع بفضل الله ثم بحكمته وبعد نظره .. حتى أنه حاول أن يمنعها من المضي في الزواج فهو لا يصلح لك .. فهو شخص غير مناسب .. وكونك أخطأت صححي الخطأ .. لكنها رفضت .. فإما تزوجني أو أنتحر .. خرج من عندها وقال : فكري في كلامي جيداً والخطأ يُصحح . كانت للفتاة من أبيها أخ ذهبت إليه ، واتفقت معه على الزواج بعد أن يسافر الأخ الشقيق في مهمة عمل .. فقد استغلت هذه الفتاة خلافا بين الأخوين .. فوافق وزوجها وتم العقد بينهما .. الآن أصبح هذا الشاب زوجاً لهذه الأخت بالشرع ، فلما علم الأخ الكبير بذلك مباشرة عاد من سفره و ذهب إلى بيت أخيه .. فلما دخل كان من المتوقع أن يغضب على أخته لكنه سلم عليها ودعا لها بالبركة والتوفيق .. طلب منها أن يذهبا سويا إلى بيت أمه .. ولما عادت إلى بيت والدها لم تُسلم الأم على ابنتها ، فقد كان العمل لا يتقبله أحد حتى أن الأخوات كانوا ينظرون إلى أختهم باحتقار ، فكيف تزوجني نفسك و تتركين أهلك من أجل هذا الشاب ؟!.. كلهم اتفقوا على أن الزواج علني ، وانتهى الأمر كأن شيئا لم يكن .. في أول ليلة اكتشفت الفتاة أن زوجها مدمن مخدرات ، فتذكرت كلام أخيها الشقيق وبعد الثلاثة أشهر اكتشفت أن زوجها له علاقة بفتيات علاقة محرمة ، بل كان مسجونا بقضية ترويج مخدرات . هذا الزوج كان لئيماً بكل ما تحمله الكلمة ، فقد أوقع زوجته في تعاطي المخدرات بل امتد ذلك إلى أن أوقعها في ترويجها بين بنات جنسها . تم القبض على زوجها واعترف عليها وأنها هي كذلك تتعاطى وتروج المخدرات .. في هذه اللحظة دخلت الفتاة السجن وقيدت يداها ورجلاها التي لم تتعود على ذلك لكنه واقعها الجديد . اتصلت بأخيها الكبير من أبيها فقال : ليس لي علاقة .. أنا زوجتك . وانتهى دوري .. كلمي فلان يقصد أخاها الشقيق .. اتصلت بأخيها الشقيق أخبرته - سبحان الله - أخ بكل ما تعنيه الكلمة جاء مباشرة إلى الشرطة فسأل عن القضية وملابساتها .. تفهم الأخ ذلك الأمر جيداً واعترف الزوج بأنها لا علاقة لها بالترويج أو التعاطي ، ثم بعد ذلك عرف أخيها أنها تحتاج إلى علاج فأخذها وأدخلها إلى مستشفى أهلي للعلاج تحت حساب خاص ، كان يتحمل كل شيء من أجل أخته ، وبدون علم أحد حتى تعافت وعادت كما كانت .. أعادها إلى البيت لما دخلوا مباشرة أقامت في حضن والدتها تقبلها وتسألها السماح ، سامحيني يا أمي أنا أخطأت أنا تزوجت بدون رضاكم -الأخ- أشار بيده لها يكفي لا تتحدثين ، أخذ بأخته وجلسوا في غرفة خاصة قال : لا تخبري أحداً بما حصل .. لا أحد يعرف في الأصل قالت : حتى أمي ما تعرف .. بعد ذلك سعى في طلاقها انتهى موضوع العلاقة بينها وبين زوجها ، وهذا حقيقة مثال رائع لأخ حكيم حنون في ظل فقد الوالد ووفاته . ********* من كتاب الحب الأكيد في البيت السعيد ل عبدالرحمن بن حسن محمد ..[/size]
-
[size=24]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نبدأ بالقصة ركبت السيارة ، كشفت الغطاء عن وجهها أصلحت من حال عباءتها ، تأكدت من حقيبتها الهاتف النقال ، المال ، عطرها .... لم تنس شيء .... انطلقت السيارة بهدوء نحو صالون التجميل ، وتجولت هي بنظرها ... وقفت السيارة ، ارجع إلينا الساعة الثانية عشر ... ^**^**^**^ النساء كثير في الداخل ، لا بأس فأنا عميلة دائمة ومميزة لابد أن تراعي صاحبة الصالون هذا الأمر وإلا استقبال حافل ، تبادلن الابتسامات ، ذهب الخوف ، لن نتأخر كثيراً ... هذا حمام زيتي ، انتظري ساعة ... مجلة أزياء ، عرض لبعض التسريحات ، قلبت الصفحات تنقلت بين المجلات المختلفة... مضت الساعة ، ارتفع آذان المغرب ، أسلمت نفسها لمصففة الشعر جففت شعرها ، غاب الآذان ، ومضت الصلاة ... إزالة الشعر وتنظيف البشرة ، أنصتت لموسيقى هادئة ، تحولت لأخذ حمام مائي ... ارتفع الآذان ، إنها صلاة العشاء ، لم يتبق على الفرح سوى بضع ساعات ... وضعت رأسها بين يديّ المصففة ، اختارت التسريحة ، تناثر الشعر بين يديها ، يودعها وداعاً حزيناً ألقت نظرة إلى المرآة لم تعرف نفسها ، ارتسمت ابتسامة على شفتيها ، لن يسبقني أحد ... رسمت وجهها لطخته بالألوان ، تغيرت ملامحها ، نظرت إلى الساعة الواحدة ، ألقت العباءة على كتفها ، وبحذر شديد و ضعت الغطاء على رأسها ... ركبت السيارة ... إلى المنزل بسرعة لقد تأخرت ... لبست فستانها ، تعرت من حياءها ، بدت بطنها ، وسائر ظهرها أنكمش الفستان عن ركبتيها ، دارت حول نفسها ، لن يغلبني أحد ... ^**^**^**^ العيون ترقبها ، الكل يتأملها ، نظرات الاعجاب تحيط بها ، تقترب منها ... نظرات السخط تنفر منها ، تغمض عينيها تقززاً من حالها ... السفيهات يلاحقنها بالتعليقات الساخرة ... رقصت على انغام الموسيقى ، اهتز جسدها ... تنوعت الأغاني وتنوع رقصها ... لم يسبقها أحد ، ولم يغلبها أحد ... الكل يتابعها ، الكل يتحدث عنها ... من أين أتت بكل هذا ؟ كيف تعلمت كل هذا ؟ وكيف حفظت كل هذه الأغاني ؟ الكل يعرف الإجابة ... ^**^**^**^ توقفت عن الرقص ، سقطت على الأرض ، ارتفع الصراخ تدافع النساء إلى المسرح ، نادوها فلم تجب ، حركوها فما تحركت ارتفع الصراخ ، حملوها ، أحضروا الماء ، مسحوا وجهها ، بكت الأم والأخوات ارتفع العويل ، علا النحيب ، تدخل الأب والأخ اختلطت الأمور تحول الفرح إلى حزن ، والضحكات إلى بكاء ، توقف كل شيء ... ألبسوها ... غطوا ما ظهر من جسدها ... حضر الطبيب ، أمسك بيدها ، وضع سماعته على صدرها أرخى رأسه قليلا ، انطلقت الكلمات من شفتيه لقد ماتت ... لقد ماتت ... ^**^**^**^ ارتفع النحيب ، جرت الدموع ... ألقت الأم بجسدها على صغيرتها الجميلة أخفى الأب وجهه بين يديه ، الأخ يدافع عبراته خلاص يا أمي خلاص ... قامت الأم مذهولة ، صرخت ، لقد تحركت ، تحولت الأنظار نحوها لقد جنت ، لقد ماتت هكذا قال الطبيب ... أسرع الأب والأخ والأخوات نحو الأم ... المشهد رهيب ، والمنظر مؤلم ... سقطت الأم على الأرض... الأخوات فقدن السيطرة على مشاعرهن ... والأخ يصرخ ... لا ... لا ... مستحيل ... تجلد الأب ، أمسك بالأخ ، وبلهجة حازمة أخرج الأخوات وهن يحملن أمهن ... حضر بعض النسوة من الأسرة ... نظروا إلى الميتة ، ترقرقت الدموع ، وضعت الكبيرة منهن يدها على رأسها انطلقت منها كلمة : فضيحة ... فضيحة ... أسرعت نحو الأب ، يجب أن تستر عليها ، أحضروا المغسلة هنا ادفنوها بين الصلوات ، إنها فضيحة ، ماذا يقول الناس عنا ... أرخى الأب رأسه ، نعم ، نعم ... إنا لله وإنا إليه راجعون ... ^**^**^**^ جاءت المغسلة ، جهزت سرير الغسل ، وضعت الأكفان والطيب ، جهزت الماء ... أين جثة المتوفاة ؟... سارت العمة أمامها ، فتحت الباب ... الفتاة على السرير مغطاة بغطاء سميك .. وبجانب السرير وقفت الأم تكفكف دموعها ... أمسكت بورقة الوفاة ، الاسم ............ العمر : ثمانية عشر عام سبب الوفاة : سكتة قلبية ... شعرت بالحزن ، نطقت بكلمات المواساة للجميع ... كشفت الغطاء ، تحول الحزن إلى غضب ، لماذ تركتموه على هذا الوضع لقد تصلبت أعضائها ، كيف نكفنها ... الحاضرات لم يستطعن الإجابة ، سكتن قليلاً ... زاد حنق المغسلة ، انبعث صوت الأم ممزوجاً بالبكاء ... لم تكن هكذا حينما ماتت ، لقد اتخذت هذا الوضع بعد لحظات من موتها ... لقد سقطت على المسرح وهي ترقص حملناها جثة هامدة ، حضر الطبيب ، كتب التقرير ايقنت حينها بأنني قد فارقت ابنتي ، ألقيت بجسدها عليها رحت أقبلها ، وأبكي ، شعرت بيدها اليمين ترتفع ويدها اليسرى تعود وراء ظهرها ، أما قدمها اليسرى فقد تراجعت للوراء أرعبني الموقف ، صرخت حينها ثم سقطت على الأرض لأجد نفسي في غرفتي ومن حولي بناتي يبكين أختهن ويبكين نهايتها المؤلمة ... انتحبت بالبكاء ، أنا السبب أنا من فرط في تربيتها أنا من غشها ، ياويلي وياويلها من عذاب الله ياويل أباها وياويلنا جميعاً ... كانت تحب الرقص والغناء ، فماتت ...... وستدفن في قبرها ........ يارب ارحمها يارب ارحمني يارب اغفر لها ... محاولات لأعادة جسدها إلى وضعه الطبيعي ، الفشل كان النتيجة ... بذلت المغسلة مجهوداً جباراً في تكفينها ... وفي لحظة هدوء وبعيداً عن العيون ، نقلت الجنازة إلى المقبرة ... وهناك صلى عليها الأب والأخ وبعض المقربين ... نعم لقد دفنت وهي في وضع راقص ... """""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" """" """"""" اللهم ثبتنا عند الموت وجعل خاتمتنا أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله اللهم ارحمنا اذا غسلنا اهلونا وارحمنا اذا كفنونا ياارحم الراحمين [/size]
-
أيهما تختار : أمك أم زوجتك رجاءا: إقرأها إلى الأخير بسم الله الرحمن الرحيـــم حكى أنه كان في زمن النبي صلى الله عليه آله وسلم شاب يسمى علقمة ، كان كثير الاجتهاد في طاعة الله ، في الصلاة والصوم والصدقة ، فمرض واشتد مرضه ، فأرسلت امرأته إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : إن زوجي علقمة في النزاع فأردت أن أعلمك يارسول الله بحاله . فأرسل النبي صلى الله عليه وآله وسلم : عماراً وصهيباً وبلالاً وقال امضوا إليه ولقنوه الشهادة ، فمضوا إليه ودخلوا عليه فوجدوه في النزع الأخير، فجعلوا يلقنونه لا إله إلا الله ، ولسانه لاينطق بها ، فأرسلوا إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يخبرونه أن لسانه لا ينطق بالشهادة فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : هل من أبويه من أحد حيّ ؟ قيل : يارسول الله لهأم كبيرة السن فأرسل إليها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وقال للمرسول : قل لها إن قدرت على المسير إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وإلاّ فقري في المنزل حتى يأتيك . قال : فجاء إليها المرسول فأخبرها بقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقالت : نفسي لنفسه فداء أنا أحق بإتيانه . فتوكأت ، وقامت على عصا ، وأتت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فسلَّمت فردَّ عليها السلام وقال: يا أم علقمة أصدقيني وإن كذبتيني جاء الوحي من الله تعالى : كيف كان حال ولدك علقمة ؟ قالت : يارسول الله كثير الصلاة كثير الصيام كثير الصدقة . قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: فما حالك ؟ قالت : يارسول الله أنا عليه ساخطة ، قال ولما ؟ قالت : يارسول الله كان يؤثر علىَّ زوجته ، ويعصيني ، فقال: رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : إن سخط أم علقمة حجب لسان علقمة عن الشهادة ثم قال:يابلال إنطلق واجمع لي حطباً كثيراً ، قالت: يارسول الله وماتصنع؟ قال : أحرقه بالنار بين يديك . قالت : يارسول الله لايحتمل قلبي أن تحرقولدي بالنار بين يدي . قال ياأم علقمة عذاب الله أشد وأبقى ، فإن سرك أن يغفر الله له فارضي عنه ، فوالذي نفسي بيده لا ينتفع علقمة بصلا ته ولا بصيامه ولا بصدقته ماد مت عليه ساخطة ، فقالت : يارسول الله إني أشهد الله تعالى وملا ئكته ومن حضرني من المسلمين أني قد رضيت عن ولدي علقمة . فقال : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : إنطلق يابلال إليه انظر هل يستطيع أن يقول لا إله إلا الله أم لا ؟ فلعل أم علقمة تكلمت بما ليس في قلبها حياءاً مني ، فانطلق بلا ل فسمع علقمة من داخل الدار يقول لا إله إلا الله . فدخل بلال وقال : ياهؤلاء إن سخط أم علقمة حجب لسانه عن الشهادة وإن رضاها أطلق لسانه ، ثم مات علقمة من يومه ، فحضره رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فأمر بغسله وكفنه ثم صلى عليه ، وحضر دفنه
-
يحكى أن هناك شخصا يعيش برجل واحدة والأخرى خسرها منذ أن كان صغيرا .. فبدأ يكيف حياته مع خسارته التي فرضت عليه ... وضع مكان رجله التي فقدها .. رجل أخرى مصنوعة من الخشب .. ولكنه لم يكن يعتمد عليها كثيراً ... وفي يوم من الأيام ... كان يمشي لوحده بجانب أحد الأنهار ... فقابل رجلاً أعمى فقد نعمة البصر منذ ولادته ... تقابل الأعرج والأعمى عند شاطىء نهر ... فأراد الإثنان أن يعبرا ذلك النهر الى ضفته الثانية حاول الأعرج عبور النهر ... ولكنه لم يستطع بسبب رجله الخشبية .. وهناك خاطبه الأعمى قائلاً له: الأعمى: ما بك أيها الصديق؟ قصة عن التعاون لأنغش وأطيب اطفال بالموقع الأعرج: أريد العبور إلى الجهة الأخرى ولكن لا أستطيع .. وهنا قص الأعرج قصته إلى الأعمى .. الأعمى: أنا أيضا أريد العبور إلى الجهة الأخرى ... ولكن كما ترى .. لا أستطيع أن أرى الطريق .. فأراد الأعمى أن يخف عن صديقه الأعرج ... فقال له: هون عليك يا صديقي ... فأنا فقدت نعمة البصر منذ ولادتي .. ولم أشاهد النهر أصلا . الأعرج: وما الحل ... أنجلس هكذا نتبرم ساخطين ؟؟!! الأعمى: بل نحمد الله سبحانه وتعالى .. لأنه جعل لنا عقولاً نفكر بها وسوف نجد مخرجا لهذه المشكلة .. بإذن الله. الأعرج: وكيف يكون ذلك .. أقصد ما الحل ؟؟ الأعمى: نتعاون معاً . الأعرج: ماذا ؟ ... كيف نتعاون معاً !!! الأعمى: أنت برجل واحدة .. لا تستطيع بها عبور النهر وانا مكفوف البصر ولم أشاهد النهر ولا أعرف الطريق ... ولكن إذا تعاونا معاً نستطع أن نعبر النهر . الأعرج: لقد ضاق صدري بثرثرتك وأريد ان اعرف الحل حالاً ... وإلا ....... الأعمى: حسناً ... حسناً ... هدئ من روعك واستمع لي . الأعرج: كلى آذان صاغية .. هيا أعطنى الحل . الأعمى: سوف أحملك على كتفي ونعبر النهر ... فأنت ستكون عيني التي تدلني وتوجهني على الطريق ... وأنا سأكون ساقيك التي تمشي بهما ... الأعرج: والله إنها لفكرة رائعة ... شكرا لك يا صديقي .. وهكذا عندما تعاون الصديقان الأعمى والأعرج ... إستطاعا عبور النهر معاً بأمان .
-
سندريلا ( Cinderella) In a beautiful places surrounded by trees and flowers , there was a rich man and his daughter cinderella whose mother died and remin ed a lone with her father who granted her all love and sympathy . في قصر جميل تحيط به الأشجار كان يعيش رجل ثري وابنته سندريلا التي توفيت والدتها وظلت وحية مع والدها الذي كان يمنحها كل الحب والحنان . The father wanted his daughter to enjoy the sympathy of mother , therefore ,he got married to alady who had already had two children , Sali and Lona who have the age of his daughter . أراد الوالد أن تنعم طفلته بحنان الأم فتزوج من سيدة كانت قد أنجبت طفلتين سالي ولونا بعمر ابنته . The man was happy and thought that his daughter will enjoy a happy life .But soon he died leaving his only haughter in the hands of his wife who unmasked her gentleness and tenderness to show her real reality ,vicious behaviour and hatred for cinderella. فرح الرجل وظن أن ابنته ستنعم بحياة سعيدة ولكن مالبث أن توفي تاركاً ابنته الوحيدة في قبضة زوجته التي خلعت قناع الوداعة والرقة لتظهر حقيقتها البشعة وتصرفاتها الخبيثة وكرهها لسندريلا . Cinderella become sad because of ill-behaviour of her stempmother as she wondered about the reason of her maltretment and as she tried com close to Sali and Lona . حزنت سندريلا لسوء طباع زوجة أبيها ولطالما تساءلت عن سبب سوء معاملتها ولذلك حاولت أن تتقرب من سالي ولونا . But jealousy and hatred pushed them to torture her .Thus ,cinderella become aserant in the palace of her father .Her face become pale and her body slim . ولكن الغيرة والكره دفعهما لتعذيبها فأصبحت سندريلا خادمة في قصر أبيها فشحب وجهها ونحف جسمها . One day , an invitation by the ruler reached Cinderlla,s house in he asked all families of the town to attend the paace to share with him the celbration which will be held on the occasion of his 25 years birthday . في أحد الأيام وصلت إلى بيت سندريلا دعوة من الحاكم يطلب فيها حضور كل عائلات المدينة إلى القصر ليشاركوا الإحتفال الذي سيقيمه بمناسبة بلوغه السنة الخامسة والعشين من عمره . Sali and Lona were very happy and decided to dress best costues and jewelry .فرحت كثراً سالي ولونا وقررا أن نرتديا أجمل الثياب والمجوهرات . Sali mocerell ked Cinderella saying : Cinderella ,arent t you going with us ? سالي سخرت من سندريلا قائلة : وأنتِ ألا تذهبي معنا ؟ Cinderella said " yes , but I Havent,t an elegant robe " قالت سندريلا : أجل ولكنني لا أملك ثوباً أنيقاً. Lona replied :" Then Ishall aive you a robe if you helped me to drees my hair . أجابت لونا : إذا سأعطيكِ ثوباً إذا ساعدتني في تصفيف شعري . Lona replaied : " yes ,but I have changed my mind now and I don,t thinkg you with us , good by . أجابت لونا : لكنني غيرت رأي الآن ولا أفكر في اصطحابك معنا وداعاً. Stepother said : You could spend this night in cleaning and ironing clothes until we return from the celebration and I PROMISE YOU THAT I Will tell of what we shall see there .قالت زوجة الأب : يمكنك أن تقضي الليلة في تنظيف الثياب ريثما نعود من الحفل و أعدك بأنني سأخبرك بكل ما سنراه هناك. " The cart went off carrying the stepmother and her daughters to the ruler,s place. وانطلقت العربة تحمل الأم وابنتيها إلى قصر الحاكم بينما ظلت سندريلا في القصر وحيدة تبكي . In the meantime ,Cinderlla heard voice of a woman calling .She headed for the garden . كم كانت تتمنى أن تحضر حفلاً كهذا وترى قصر الحاكم وفي تلك الأثناء سمعت صوت امرأة تنادي فاتجهت إلى الحديقة . There was a nice lady saying to her." dry up your tears my baby .I shall help you go to the palace and will look the most beautiful girl in that palace ." وإذا بسيدة لطيفة تقول لها : جففي دموعك يا صغيرتي سوف أساعدك للذهاب إلى الحفل وستبدين أجمل فتاة تدخل ذلك القصر . Cinderella looked at the lady with surprise saying :How can I go there but I have neither a robe nor a cart that transport me to there ? نظرت سندريلا بدهشة إلى السيدة وقالت :وكيف لي أن أذهب و أنا لا أملك ثوباً لائقاً ولا عربة تنقاني ؟ Forget about it Madam , there is no hope to arrive there ." The lady laughed saying : " let this matter to me ". ضحكت السيدة وقالت : دعي هذا الأمر لي . The lady waved by her stick .The calabash was turned into a luxurious cart. فلوحت السيدة بعصاها فتحولت ثمرة اليقطين إلى عربة فخمة . The field,s mice were turned into servants and the sparrow into a driver of the cart .The lady came close to Cinderella saying ." It seems that Ihave forgotten an important thing , well . She moved her stick and Cinderella,s dress was turned into a very beautiful robe. وحولت فئران الحقل إلى خادمين والعصفور إلى سائق العربة واقتربت من سندريلا وقالت : يبدو أنني نسيت شيئاص هاماً ...حسناً وحركت عصاها فتحولت ثوب سندريلا البالي إلى ثوب رائع الجمال . Cinderella,s heart was full of rejoice and she kissed the Lady saying : I don,t belive what my eyes see . Am I in a dream ,thanks , thanks ." The Lady pushed Cinderella saying : " com on , we don,t have much time . Remember that you have to return to the house before midnight ,otherwise ,the cart and your beautiful robe will disappear and you will be unveiled ". غمرت الفرحة قلب سندريلا وقالت لا أصدق ما تراه عيناي هل أنا في حلم شكراً شكراً دفعت السيدة سندريلا وقالت : هيا لم يعد لدينا من الوقت , اتذكري أن تعودي إلى البت قبل منتصف الليل وإلا فتستختفي العربة وثوبك الجميل ويكشف أمرك . Cinderella,s cart arrived the palace .All were thrilled of her beauty and elegance and questioned about the girl . Who is she , from where did she come . We have not seen her before . But the ruler Saw that girl has meekness and when he talked to her , he felt the goodness of her heart and faithfulness .He hopped that this girl would be his wife. وصلت عربة سندريلا إلى القصر فذهل الجميع بجمالها ورقتها وأخذوا يتساءلون من هي هذه الفتاة ؟ من أين أتت ؟ لم نرها قبل الآن .. ولكن الحاكم رأى فيها الوداعة وعندما تحدث إليها لمس طيبة قلبها وتمنى أن تكون شريكة حياته وزوجته . The ruler,s happiness was not completed .The clock rang midnight .Cinderella remembered the promise she pledged to the Lady .She ran quickly towards the wood fearing that she might be unveiled if the tricks were removed from her robe. She fell on the ground and one of her glassy shoes was thrown near the palace. ولكن سعادة الحاكم لم تكتمل فقد دقت الساعة تعلن منتصف الليل فتذكرت سندريلا الوعد الذي قطعته للسيدة فراحت تركض مسرعة باتجاه الغابة خوفاً من أن يكشف أمرها إن زالت الخدع عن ثوبها , فوقعت وارتمى فردة من حذائها الزجاجي قرب سلم القصر. She left it and ran in the wood . The ruler found the shoe .He ordered his servant to search for the owner of this shoe who ran a way from the palace without knowing her name . فتركته واختفت بين أشجار الغابة . عثر الحاكم على فردة الحذاء فأمر خادمه أن يبحث عن صاحبته قائلاً : أصغي إلي ستأخذ هذا الحذاء لتجربه كل فتاة في المدينة إلى أن أعثر على صاحبته التي فرت من القصر دون أن أعرف اسمها . The servant replied in surprise : " my master , this one shoe may suit the foot of another girl ". The ruler replied :" then the girl whose foot suits this one shoe must show up the second one shoe .Thus , you will be sure that she is the owner of this shoes .In the morning , the servant headed for the town,s houses kncking the doors one by one . The girls dream that the one shoe suits their feet .When he arrived Cinderella palace ,her stepmother refused to have Cinderella wear the one shoe .But the servant told her that the ruler has orderd that every girl in the town must wear it . أجاب الخادم بدهشة ولكن ياسيدي ربما ناسب هذا الحذاء قدم فتاة أخرى ..لا الحاكم إذ على الفتاة التي تناسب قدمها هذه الفردة أن تظهر الفردة الثانية وهكذا سنتأكد من أنها صاحبة الحذاء وفي الصباح اتجه الخادم يقرع بيوت المدينة بيتاً بيتاً وراحت الفتيات يحلمن أن يناسب الحذاءأرجلهن وعندما وصل إلى قصر سندريلا رفضت زوجة أبيها أن تقوم سندريلا يإرتداء الحذاء ولكن الخادم أطلعها أن الحاكم أمر أن تجربه كل فتاة في المدينة . When Cinderella wore it .all were thrilled .The servant said : " this marvelous .Now I want the second one shoe Miss " . Cinderella took out the second one shoe amidst the vexation of her stepmother and her daughters Sali and Lona felt that it is a duty to apolgize for their ill _ behvior ,maltreatment and hardness they showed to Cinderella . Cinderella forgave them and headed for the ruler,s palace . The ruler was waiting for the arrival of Cinderella who told him about what had happened to her at that night and the sufferings faced in the palace of her father . وما أن ارتدت سندريلا الفردة حتى ذهل الجميع فقال الخادم : هذا رائع والآن أريد الفردة الثانية يا أنسة . أخرجت سندريلا الفردة الثانية وسط غيظ زوجة أبها وابنتيها . أحست سالي ولونا أن من الواجب أن يعتذرنا عما بدر منهما من سوء معاملة وقسوة على سندريلا فما كان منها إلا أن سامحتهما واتجهت إلى قصر الحاكم وهناك كان الحاكم ينتظر وصول سندريلا التي أخبرته عما حدث معها تلك الليلة وعما كانت تعانيه في قصر والدها : The ruler said from now on you will become the lady of this palace and the wife of the ruler and nobody will dare to bother you from now on ." Next day ,the ruler held abib celebration to the town,s and surrounding inhabit ants , declaring his marriage to Cinderella .All were happy by the marriage of the ruler to the good -heart girl who were beloved by all for her cedibility and good behavior . قال الحاكم :من الآن ستصبحين أنت سيدة هذا القصر وزوجة الحاكم ولن يجرؤ أحد على إزعاجك بعد الآن . وفي اليوم التالي أقام الحاكم حفلاً كبيراً لسكان المدينة والمدن المجاورة معلناً زواجه من سندريلا . ملأت السعادة قلوب جميع الحاضرين فرحاً بزواج الحاكم من الفتاة الطيبة التي أحبها الجميع لصدقها وحسن تعاملها .
-
التعاون بين الجيرانأوصانا الحبيب بالجار؛ ليدشن قاعدة اجتماعية عامة، يطبقها المسلم أينما كان، في كل زمان ومكان، مع جاره مسلمًا كان أو غير مسلم. ونقل لنا بإخلاص وصية جبريل -عليه السلام- بالجار: "وما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أو رأيت أنه سيورثه"؛ فصدق فيه نعت الرحمن أنه بُعث رحمة للعالمين: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ} (الأنبياء:107). وحرصنا على أن نجوب العالم، باستعراض بعض النماذج الناجحة في حسن بر المسلمين بجيرانهم سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين؛ وما ترتب على ذلك من التآلف بين المسلمين، والرحمة بين العالمين، والتقارب بين أبناء الوطن الواحد. فنحن أحوج ما يكون إلى هذا الترابط الذي تناسى بعض المسلمين أنه سنة مؤكدة، وميراث محمدي حملناه على عاتقنا، ورسالة عالمية أمرنا الله بها للتواد والتراحم فيما بيننا. تكافل وتضامن من المغرب التقينا توفيق أبو سعيد -طالب بكلية الشريعة والقانون- الذي أعطانا في البداية لمحة ديموجرافية (سكانية) عن سكان المغرب قائلا: "ينتمي 55- 60% من المغربيين إلى جنس (الأمازيغ)، وينقسم الأمازيغ إلى أكثر من قسم: منهم الريفيون -الذين سيرتبط بهم حديثي- المتواجدون في الجنوب، وفي الشمال يوجد العرب الذين جاءوا من شبه الجزيرة العربية ودخلوا إلى المغرب بصفة عامة، قبل أن تنقسم المغرب لأربع دول". وعن مكانة الجار يقول توفيق: "تكون مراعاة حقوق الجار أكثر وضوحًا في القرى عنها في المدن؛ لأن أكثر أهل القرى ما زالوا على تمسكهم بالقيم والمبادئ الدينية، والأعراف والتقاليد، بينما تسبب حياة المدينة شيئًا من الجفاء؛ بسبب عدم الاندماج". وتابع: "ويغلب الود في القرى، ويسود الاحترام المتبادل بين الجيران ويترجم هذا الاحترام إلى تكافل وتضامن في جميع الأيام، ويبدو واضحًا في المناسبات العائلية والدينية والاجتماعية، بخلاف المدن التي يبدو فيها نوع من التمزق بين الأسر، خاصة في ظل نوع البناء الحديث، فتجد في البناية أنواعًا مختلفة من الأسر لا تجمعهم غالبًا روابط واحدة سوى الجيرة". الجار ساعد أخيه ومن تركيا، يحدثنا صلاح الدين يلماز -خريج كلية الإلهيات- عن أحوال الجيران فيقول: "نحن نعيش بأصول الإسلام؛ فالجار يساعد أخاه، ويعاونه، يقضي عنه حاجته، هذا ما تعلمناه في كتب الأخلاق والسيرة". ويشير يلماز إلى أن الجار الذي لا يعرف أحوال جاره، ولا يعرف كيف يعيش ولا حالته الاقتصادية، هو بعيد عن السنة وداع لتقطيع الروابط بينه وبين أخيه الجار. فهذا ليس من الصلة ولا الرحمة ولا التعاون في شيء. ولهذا لزم التدقيق في هذه المسألة، فلا يبيت أحدنا شبعانًا وجاره جائع وهو يعلم؛ مصداقًا لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ليس المؤمن الذي يشبع وجاره جائع إلى جنبه" (صححه الألباني). ويلتقط أطراف الحديث جمعة قران -خطيب مسجد تركي، وباحث في التاريخ الإسلامي- مفرقًا بين غرب تركيا وشرقها، من حيث العادات الاجتماعية والتأثر بالغرب: "غرب تركيا قريب من المجتمع الأوروبي، وتغلب عليه الثقافة الغربية في عدم الاهتمام والعناية بحقوق الجار، لكن شرق تركيا تغلب ثقافة الإسلام في كل الوجوه. فمثلاً المنطقة التي أعيش فيها -في شرق تركيا وقريبة من الحدود السورية- تتعمق فيها الروابط الاجتماعية، حيث لم تطغَ التكنولوجيا الحديثة على حياتنا بعد. ففي حالات الوفاة -على سبيل المثال- وجب على كل من يعلم أن يذهب لتقديم واجب العزاء، وإلا صارت مشكلة كبيرة بالنسبة له، يُلام عليها من الجميع". ومع اتهام الثقافة الغربية بعدم الاهتمام بحقوق الجار؛ حاولنا الوقوف على مدى تأثير هذه الثقافة على مسلمي هذه الدول، وطرحنا السؤال على محمد هاجو -طالب بلجيكي يدرس بكلية الدعوة الإسلامية بجامعة الأزهر بالقاهرة- فقال: الجوار بين مسلمي بلجيكا على خير؛ إذ يتعاملون فيما بينهم معاملة طيبة وحسنة، بخلاف غير المسلمين الذين لا يهتم كل منهم إلا بنفسه، ويعيشون تحت شعار: "نفسي نفسي"، فلا يتعاملون مع بعضهم إلا للمصالح، ولا يندمجون مع غيرهم من الناس. أما المسلمون -فبفضل الله- يتجمعون ويندمجون ويتزاورون، ويسألون عن بعضهم البعض، ويكرم كل منهم الآخر؛ عملاً بقول الحبيب صلى الله عليه وسلم: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره... الحديث" (رواه البخاري). جاري صديقي وعن علاقة المسلم بجاره غير المسلم يوضح هاجو: "يتعامل المسلم برحمة مع جاره سواء كان مسلمًا أو مسيحيًّا أو يهوديًّا، فنجده يسلم عليه، يمزح معه، ويساعده في حل مشكلاته، ويسأل عنه إذا غاب ويزوره إن مرض. ويُكَوِّن كثير من مسلمي بلجيكا صداقات مع ذوي الأخلاق من غير المسلمين، فندعوهم في مناسباتنا إلى المسجد، حتى إن هذا الصديق غير المسلم قد يأخذ من المسلم مبادئ ديننا القيمة، بعد أن ينظر إلى معاملته الرحيمة الودودة". ومن القارة الأوروبية إلى القارة الآسيوية، وجدنا في الهند مستوى متميزًا من التعامل بين المسلم وجيرانه، وضحه لنا الداعية الإسلامي عبد النصير الماليباري -خريج مركز الثقافة الإسلامية بالهند، وكلية أصول الدين بالقاهرة- بقوله: "تبلغ همة الجار المسلم في الهند مبلغًا يُضرب به المثل، فأحيانًا يختار المسلم المثقف أن يعيش بجوار جار غير مسلم؛ لأنه في مثل هذا الوضع يمكنه أن يؤثر في شخصية هذا الجار الذي يدين بدين غير الإسلام، خاصة. والمسلمون في الهند على درجة من الوعي بأن جيرتهم لغير المسلمين تحمل احترامًا إنسانيًّا، وشرحًا غير مباشر لمفاهيم الدين، وتصحيحًا واقعيًّا لصورة الإسلام، خاصة أننا صرنا في عصر تحاور لا انغلاق". ومن إندونيسيا، يؤكد نور صفي الله -طالب يدرس بجامعة الأزهر بالقاهرة- على روح التعاون والتسامح التي تسود العلاقات هناك بين المسلم وجاره، حتى ولو كان على غير الدين؛ ففي النهاية الجميع ينتمي لدولة واحدة - على حد وصفه
-
[size=32]وانا ابحث في تفاصيل هذي القصه وجدت قصه غريبه ومثيره وتستحق ان تذكر فتاه عمرها 14 سنه وهي عائده من المدرسه على اقدامها وقفت بجنبها سياره ونزل شخص منها وحمل الفتاة ووضعها في شنطة السياره ثم ذهب بها الى الثمامه واوقف السياره حاول فتح الشنطه ولكن لم يستطع حاول اكثر من مره ولكن دون جدوا ثم ذهب بالسياره الى ورشه في احدى محطات الثمامه وحاولوا فتحها ولكن لم يستطيعوا واستغربوا العمال من احكام اغلاق شنطة السيارة وكأنها ملحمه تلحيم اتى المغرب والبنت في الشنطه .. خاف الخاطف ان تموت البنت من الاختناق ففكر واخذ القرار ان يذهب بها الى قسم الشرطه ويسلم نفسه قبل ان تموت البنت ذهب للشرطه وسلم نفسه حاولوا رجال الشرطه فتح الشنطه ولم يستطيعوا فقال واحد منهم كلمو شيخ يجي يقراء عليها ويفتحها وفعلن جاء شيخ معروف في حي الروضه وقراء على الشنطه وفجأة فتحت الشنطه وكانت البنت تتمتم بكلمات فقال لها الشيخ ماذا كنتي تفعلين بعدما وضعك الخاطف في الشنطه قالت كنت اقراء اية الكرسي والمعوذات ولم اقف عنها ابدا وامي علمتني اني اذا كنت في مشكله ان اقراء اية الكرسي والمعوذات اللهم احفظنا واحمنا واحفظ اولادنا وبناتنا عن هذي الظاهره اللتي اصبحنا نسمع عنها بكثره هذي الايام مع الاسف [/size]
-
[size=32] [b]قصه واقعيه فجعت اهل الر ياض [size=32]أكتب القصة بما فيني من ألم وحزن .. قد علمتها من مصدر مقرب . . . ولكني لا أدري صحة الخبر عادات الجاهليه لازالت موجودة !! القصة تمثل واقعاً مؤلماً لحال أسرة في مدينـة الرياض حيث باتت عادات الجاهلية الأولى تعود وبقوة .. تبدأ قصتنا بتلك المرأة هي وبناتها الثلاث … اتصل بها زوجها من خارج البلاد قائلاً : (احذري ،فلو كان الذي في بطنك بنت فأنت طالق !!) فجعت الزوجة وهي على وشك الولادة ، فطفقت تذهب الى العرافين والسحرة والقارئين والأطباء محاولة إيجاد حل لهذه المعضلة ، فما كان لها إلا أن تلد ولكنها وضعت أنثى .. ذهلت الزوجة فمستقبلها على وشك الانهيار والتدهور بسبب هذه الأنثى التي لا حول لها ولا قوة .. فكرت ، قررت ، وبحضرة إبليس اللعين أصدرت حكمها ماذا تتوقعون والله والله وصلت إلى وأد طفلتها .. وتكتمت على الخبر من الأقارب والأخوان . . ذهبت إلى حديقة المنزل وحفرت بيديها قبر طفلتا ، وبكل جفاف وضعتها وهي نائمة في الحفرة وردمت عليها التراب والدمعة حائرة في عيني الام . اتصل الزوج يطمئن ، قالت له : (لقد كان ذكراً ولكنه توفى)، ففرح الزوج قائلاً : (هذه علامة جيدة إذ يمكنك أن تضعي ذكراً في المستقبل!!) في المساء وبعد أن خلد الجميع للنوم، سمعت الزوجة صوتاً يناديها باسمها ، فقامت متفقدة بناتها ولكنهن نيام .. (إذن من الذي يناديني ؟) هكذا باتت تتساءل فتابعت الصوت إلى أن انتهى بها المطاف إلى القبر وهناك فجعت الأم (فلا يعقل أن يحدث ذلك...) وهكذا وبكل الرعب قررت نبش القبر .. وإذا بها تفاجأ بابنتها حية ترزق فصعقت الام لهول الحدث .. وصعقت أكثر عندما سمعتها وهي تتكلم .. والدمعة في عينها ساكنة .. نعم لقد تكلمت وهي في المهد.. قالت الطفلة بكل حزن وألم (لماذا ؟ لماذا يا أمي هكذا؟ ألست ابنتك؟ ما ذنبي؟؟ ألست روحا ؟) وهكذا .. والأم تبكي بحرقة وبحسرة وهي تضم طفلتها إلي صدرها مقبلة إياها قبلاً حارة ، وهي تقول (إنه أبوك الذي وضع حياتي وحياة إخوتك مقابل أن أضحى بك) فردت عليها (وما ذنبي يا أماه) ، وخرجت دموع من عيني الطفلة .. نعم بكت هذه الطفلة بدموع حقيقية فبكت معها الام قائلة (ماذا أفعل ، كيف أتصرف ؟) . أشارت عليها الطفلة المعجزة بأن أمامها أحد حلين إما أن تدعها تعيش معها في نفس البيت أو أن تقوم الأم بإرضاعها كل يوم وإعادتها مرة أخرى للقبر .. فكرت الام بذلك فوجدت أن الحل الثاني هو الأنسب لهذا الوضع ، ، فاتفقتا ، وصارت الام ترضعها في كل ليلة و أهل البيت نيام .. واستمرت على هذا الحال لمدة شهر (سبحان الله )... نعم شهر كامل ولم تتجرأ الام على البوح بالسر العظيم... في يوم ومن شدة التعب نسيت الام أن تقوم بإرضاع طفلتها ، فعاد الصوت ذاته يناديها في ظلام الليل .. ذعرت الام فهي تعتقد أن الجميع يسمع هذا الصوت ... وفي الحقيقة هي وحدها من يستطيع سماعه... ذهبت الى القبر وكالعادة أخرجت طفلتها ولكنها هذه المرة لم ترضى أن ترضع من ثدي أمها ، ذهلت الام فحاولت في ابنتها فقد كانت الطفلة تبعد صدر أمها عنها بقوة ، حاولت الام معرفة السبب من الطفلة ولكن عبثاً فهي أي الطفلة لم تتحدث إلا في تلك المرة ولم تتكلم أبداً بعدها .. طفح الكيل بالأم فأرجعتها إلي الحفرة ، وهي في طريق عودتها الى الغرفة بدأ إبليس اللعين يوسوس لها ويقول : (لماذا هذا العناء؟ لماذا كل هذا الخوف؟؟) وهكذا حتى رأت أن في قتلها الحل الوحيد ، فذهبت الى المطبخ محضرة السكين ومتجهة الى فلذة كبدها لتنهي حياتها !!! وهكذا وبكل معنى القسوة نبشت القبر ، فظهر لها وجه ابنتها وهي تنظر إليها ولم يرق قلبها حينها ، بل حملتها وأخرجتها من الحفرة تريد بذلك إنهاء ما سبق أن عزمت عليه !! جحظت عيني الطفلة قائلة (أمي!!؟ أتريدين قتلي ؟ أتريدين ...(قطع عليها صوت أمها الذي لم يكن صوتها بل صوت الشيطان الذي بداخلها قائلة (أخيراً تكلمتي ... لماذا لم تقبلي أن ترضعي؟؟ ما الذي جرى لك؟؟) قالت الطفلة (ألهذا السبب تريدين قتلي يا أماه؟؟).. قالت الأم لقد أتعبتني أيتها الصغيرة ، لماذا لا تريدين الرضاعة؟ ألم تتصوري مقدار الذي أعانيه من أجلك؟) أجابتها الطفلة قائلة : | | | | | | | | | | | | | | | روووووحي يا شيخة جيــبي لي حليب نيدو بالعبوة الجديدة مليت من حليبك ... هاها هاهاها تعيشون و تاخذون غيرها ..[/size][/b][/size]
-
قصة حقيقية لشاب سأله والده أمنتك بالله ماذا حـدث لك اليوم العصر دارت أحداث هذه القصة في عطلة الحج قبل سنتين في منطقة الشعيبه وهي منطقه ساحليه بريه على شواطىء البحر الأحمر تقع جنوب جده على طريق الليث,, وتعتبر منطقة تخييم < طلعات > للشباب والعوائل في إجازة الشتاء المهم كنا 5 من الشباب وصلنا الصباح و نصبنا خيمتنا على شاطئ البحر وكالعادة ذبحنا الذبيحة ووو الخ أنا بصراحة وأعوذ بالله كنت الوحيد بينهم ما أصلي نهائيا يعني وقتها كان عمري 21 ولا أركعها مع أن أبوي إمام مسجد و كنت أطيعه في كل شي يقوله ويامربه ألا الصلاة وفي حياتي ماسمعتة يدعي على ماكان يقول غير الله يهديك ويصلحك بس كان يقومني للصلاة أروح اخذ فره بالسياره وارجع بعد ما يخلصون لأنه هو أول واحد يدخل المسجد وأخر واحد يطلع منه عشان كذا مراح يفقدني يعني كنت عاصي لدرجه مو طبيعيه,,,, المهم بعد ما تغدينا جهزوا الشباب عدتهم يبغون ينزلون البحر يروحون رحلة غوص وطبعا كان لازم واحد يجلس في الخيمة جلست أنا لأني موقد كذا في الغوص جلست لوحدي في الخيمة وكان جنبنا شباب أذن واحد منهم وطلعت برى شفتهم يتجهزون للصلاة قلت تجنبا للإحراج خلني انزل للبحر اخذ لي شوط سباحه,, المهم لبست ونزلت للبحر .. مشيت مشيت الين جيت في منطقه حلوه للسباحه موعميقه مره ولا قريبه سبحت وسبحت وسبحت ومنطقة الشعيبة معروفه بالأجراف تعرفون الأجراف أكيد,, المهم تعبت شوي وقلت خلني أنام على ظهري وأهمل جسمي على أساس أريح شوي وارجع سويت الحركة و جلست أطفو شوي وووفجأه حسيت أن واحد سحبني لتحت ونزلت تحت المويه حاولت أوقف على ارض البحر وادف نفسي فوق على بالي أن المسافة مترين تقريبا اثاريني وأنا أسبح بعدت ونزلت في جرف وأنا ما ادري وطبيت في منطقه عمقها 5 أمتار تقريبا حاولت اطلع حاولت وحاولت مااقدرت حسيت كان فيه شخص فوقي وماسكتي مع راسي ويدفني لتحت احاول بكل الطرق اللي تعلمتها في النادي ماقدرت اطلع كنت في حاله ياشباب لا احسد عليها كنت متلخبط واخبص في المويه حسيت أني ولاشي, حسيت وقتها أني اضعف من الذباب من منكم في يوم حس انه عاجز عن نفسه؟ بدأ النفس يضيع النفس مني بديت احس بالدم يحتقن في راسي بالعربي بدأت احس بالموووووت,,,,, بديت أتذكر أبوي وأمي وإخواني وأقاربي وأصحابي وعيال الحارة والعامل في البقاله وكـــــل شخص مر علي بحياتي تذكرت كل شيء سويته وكلها في ثواني معدووده,, وبعدها تذكرت نفسي,,,!!! بديت اسأل نفسي: صليت؟لا, صمت؟لا, حجيت؟لا, تصدقت؟لالالالالالالالالالالالا لا أنت في طريقك لربك خلاص مفارق لدنياك مفارق لأصحابك كيف تبي تقابل ربك؟؟؟؟ وفجأة سمعت صوت أبوي وهو يناديني باسمي ويقول قوم صلي تكرر الصوت بأذني ثلاث مرات بعدها سمعت صوته وهو يأذن حسيت انه قريب بيجي يطلعني صرت أنادي عليه وأصيح باسمه والمويه تدخل في فمي أصيح وأصيح مامن مجيب.. حسيت بالملوحة المويه في أعماق جسمي وبدا النفس يتقطع,, أيقنت بالهلاك,,حاولت انطق بالشهادة.. نطقت أشهـ.. أشهـ.. ولا اقدر أكملها كأن فيه يد قابضه على حلقي تمنعني من نطقها حسيت أن روحي خلاص بتطلع,, وتوقفت عن الحركه,, وهذ آخر شي كنت أتذكره,, صحيت في الخيمه وكان عندي عسكري من خفر السواحل والشباب اللي جنبنا,, أول ما صحيت قالي العسكري حمد لله على السلامة ومشي سالت اللي عندي قلت منهو ذا ومتى جاء وكيف قالوا ما ندري جانا فجأه وطلعك وزي ما تشوف مشي فجأه!!!! سألتهم قلت شفتوني وانا في المويه قالوا مع أننا كنا على الشاطي لأكن قسم بالله ماشفناك ما درينا عنك الايوم جاء العسكري وطلعك من البحر,, مع العلم أن مركز خفر السواحل يبعد عن خيمتنا تقريبا حوالي 20 كيلو متر طريق بري يعني يبيله تقريبا ثلث ساعة عشان يوصل لنا أذا جاه بلاغ.... وحادث الغرق صارت في دقائق معدوده واللي جنبنا وهم اقرب ناس مني وقتها يحلفون انهم ما شافوني كيف شافني العسكري وجاني؟؟؟وربي اللي خلقني ليومكم ذا ما اعرف كيف وصل لي..!! ودق جوالي مسكته ألا وهو أبوي بدت الأمور تتلخبط عندي بدا التشويش قبل شوي سمعت صوته والحين يتصل؟؟ رديت عليه كفيك وش أخبارك سألني قالي أنت بخير وكررها كذا مره طبعا ما ابي اعلمه عشان مايقلق سايست الأمور وقفلت.. قفلت من عنده و قمت صليت ركعتين في حياتي ماصليت مثلها ركعيتين جلست اصليهم في نص ساعه ركعتين صليتها من قلب صادق وبكيت فيهم الين انبح صوتي في نفس اليوم يوم رجعوا الشباب قلتلهم أنا ماشي ورجعت للبيت اول مارجعت كان ابوي موجود اول ما فتحت الباب الا وهو في وجهي قال تعال ابيك جيت معاه قال امنتك بالله وش صار معاك اليوم العصر؟؟ تفاجأت واندهشت وتبلعمت ما قدرت اتكلم... حسيت كأن عنده خبر!! كرر السؤال مرتين... المهم حكيت له بالتفصيل الممل قالي والله اني سامعك تناديني وانا ساجد السجود الثاني في آخر ركعه وكانك في مصيبه مابعدها مصيبه انت تناديني بصياح واحس قلبي يبي يتقطع وانا اسمع صوتك وما دريت عن نفسي الا وانا ادعيلك بأعلى صوتي والناس تسمع,, وفجاه حسيت كأن واحد كب علي مويه بااااارده, طلعت من المسجد بعد الصلاه واتصلت عليك على طول والحمد لله رديت علي وحسيت اني ارتحت اكثر,, لكن ياولدي الصلاة انت مفرط فيها وعلى بالك الدنيا بتدوم لك ماتدري أن ربك يقدر يقلب حالك في ثواني وهذا شي بسيط من اللي يقدر ربك يسويه فيك,, لكن ربي كاتب لك عمر جديد...... عرفت أن اللي أنقذني من الموقف كان برحمة الله اول شي ثم دعوة ابوي لي,, وهذه لمسه بسيطة من لمسات الموت لكي يرينا الخالق عز وجل أن الإنسان مهما بلغت قوته وبطشه يصبح اضعف مخلوق أمام بطش الله وجبروته عز وجل ومن يومها ماغابت عن بالي الصلاة ولله الحمد ويا شباب عليكم بطاعة الخالق وطاعة الوالدين صدقوني من بر والديه مراح يخيب ابد,, برهم أساس سعادتك فيالدنيا وتوفيقك وحمايتك منالشرور بعد طاعة الله عز وجل وأتمنــــــى أنها تعجبكـــــــــم..
-
[size=24] السلام عليكم ورحمه الله وبركاته } قصة البنت اللي طلبت من مطعم كنتاكي .. قصة حقيقية كان في وحده نايمة عند بنات خالتها ....وهالبنت خبله المهم جاعوا البنات وتبي تطلب من كنتاكي هو الوحيد الظاهر اللي يفتح الفجر ويوصل في هالوقت...كانت الساعه 4 الفجر المهم انها كلمت الاستعلامات وقالت ابي رقم كنتاكي...هو حق الاستعلامات نص لفه وفاضي راح عطاها رقم جوال وقالها هذا كنتاكي.... قالت كنتاكي ورقم جوال!!!!! كيف؟ ..قالها ايه توهم فاتحينه فرع جديد وما بعد وصلهم خط البنت صدقت وراحت دقت على الجوال .. قالت كنتاكي..... قال نعم
-
[size=24]أحالت دائرة العِرْض والأخلاق بهيئة التحقيق والادعاء العام في مكة المكرمة فتاة سعودية (23 عاماً) إلى مستشفى النساء والولادة والأطفال بجرول لعلاجها، ثم تحويلها لمؤسسة دار الفتيات بالعمرة، كما قررت إحالة شاب سعودي (26 عاماً) إلى السجن الموحد بحي العزيزية حتى انتهاء التحقيق معهما في قضيتهما غير الأخلاقية، وإحالة ملفها للمحكمة الشرعية. وتفيد المعلومات، بأن الفتاة والشاب يرتبطان بعلاقة غرامية بعد تعرفهما عبر البلاك بيري، واتصال "برود كاست". وبعد أن أوهم الشاب الفتاة باسم الحب خرجت معه من الجامعة، ولم تعد إلى منزل أهلها؛ حيث ذهبا إلى مدينة جدة. وكان ذوو الفتاة قد تقدموا ببلاغ تغيب ابنتهم لدى مركز شرطة التنعيم، الذي رفع البلاغ إلى إدارة البحث والتحري الجنائي بشرطة العاصمة المقدسة. وبعد أن أخذ "الوحش البشري" مبتغاه من الفتاة حاول معها أن يقيم صديقه العلاقة نفسها معها، لكنها رفضت، وانهارت بعد أن اكتشفت أن الحب الماضي إنما هو كلام معسول وزائف. حينها قرّر الشاب علاج الفتاة، وترقيع غشاء البكارة لدى مقيم سوداني يعرفه بمبلغ 5 آلاف ريال. وبالفعل عملت العملية بتخدير موضعي، وقام زميله بمحاولة إيصالها لأهلها بمكة بعد أن انتهك حبيبها المزيف شرفها، لكن رجال البحث والتحري الجنائي بشرطة العاصمة المقدسة ألقوا القبض عليهم، وبالتحقيق معهم كشفت الفتاة كل التفاصيل؛ فجرت إحالتها للمستشفى للكشف الطبي عليها، ومن ثم إحالتها لمؤسسة دار الفتيات، وتوقيف الشاب الجاني واستكمال التحقيقات معه بمركز شرطة التنعيم موقع البلاغ. وجرت إحالة ملف القضية لهيئة التحقيق والادعاء العام بحكم الاختصاص قبل إحالتها للمحكمة الشرعية.[/size]
-
[size=18]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسرار غير قابلة للنشر من وسط مدارس البنات وبشهادة المعلمات من خلال سنوات طويلة في مجال التربية والتعليم لدي من القصص ما لا يصدقه العقل ومآسي عجيبة لا تخطر على بال معظمنا خاصة من يعيش حياة سهلة مريحة . والمدارس أكثر مكان في المجتمع يمتلئ بهذه القصص والأبناء والبنات يحملون داخلهم هموم يعجز الكبار أن يتحملونها فأين المعلم والمعلمة والمربي والمربية الذين يعملون بصدق لتخريج جيل سوي عندما يساعدون الأبناء والبنات على تخطي هذه الهموم بنجاح بل ومساعدة الأسر على حل مشاكلها . أمثلة على هذه القصص : أسر فقيرة جداً : طالبة تتغيب عن المدرسة بسبب تلف حذاؤها الذي لا يوجد لديها غيره (المرحلة المتوسطة) . طالبة تجمع مخلفات وبقايا الطعام والمعجنات بعد الفسحة بالخفاء لتكون طعاماً لها ولأهلها وهي الوجبة الوحيدة التي يأكلونها طول اليوم لحاجتهم الشديدة وعدم وجود عائل وهذه الطالبة هي الكبرى بين إخوتهاوأخواتها تحسبهم أغنياء من التعفف (المرحلة الثانوية) . أسر مبتلاة وأخرى سبب البلاء لأبنائها : طالبة لم ترى أمها منذ الولادة إلا بعد أن أكملت 15 عاماً وهما يعيشان في نفس المدينة والسبب أن ال[/size][size=18]أم ألقت بها منذ الولادة إلى أبيها ورفضت حضانتها أو حتى إرضاعها، والأب تزوج ويعيش مع زوجته وأبناؤه والأم كذلك مع أنها ندمت بعد ذلك لكن العناد بين الأباء جعل ابنتهما لا تعيش جو أسري سوي، متمردة في المدرسة مدللة في البيت لدى جدتها لأبيها التي ربتها فاشلة دراسياً وتربوياً من هو المسئول ؟ اخوهاا يغتصبهاا يومياً طالبة يعتدي عليها أخيها الأكبر بطريقة اللواط وكانت الكارثة عندما أخبرنا الأم التي لم تهتم فاضطررنا لإخبارالأب والذي لم يعني له الأمر شيئاً وكان رد الأم والأب متماثل ( المهم أن تظل البنت بكراً والمهم أيضاً ألا ينحرف الإبن مع بنات السوء ) هذا والله ردهم ومن باب شفقتنا على الفتاة المسكينة وإبراء للذمة وتحملاً للمسؤولية أخبرنا أحد المشايخ والذي تحدث شخصياً إلى هذه الطالبة وطلب منها رفع قضية ضد أهلها وأخبرها أنه سيساعدها ويقف في صفها حتى النهاية وأننا جميعاً سوف نساعدها لكنها رفضت وقالت ماذا سيكون مصيري إلى دار الرعاية بل أصبر إلى أن أتزوج وتنتهي مأساتي هذا هو ردها بدون أي تحريف. إحدى الطالبات بقيت في المدرسة مع المناوبة حتى وقت متأخر ولم يأتي والدها لأخذها وعند الاتصال بالأم قالت كنت أعتقد أنه أحضرها وأنها في غرفتها . طالبة في المرحلة الابتدائية بالصف الأول: طالبة في المرحلة الابتدائية بالصف الأول الابتدائي لم يأتي أحد لأخذها ولم يرد أحد على الهاتف في المنزل حتى وقت متأخر ولا تعرف الطالبة طريق بيتهم فما كان من معلمة فصلها إلا أن أخذتها معها وقد كانت إبنة المعلمة معها في نفس الصف وأخبرت الحارس أنه في حالة حضور ولي أمرها أن يتصل بها ومر اليوم والليل ولم يسأل عن هذه الطفلة أحد وكانت الطفلة متعجبة من أن معلمتها تمضي الوقت مع إبنتها وتتحدث إليها وتأكل معها ويمر يومهم والأسرة مجتمعة وقالت لصديقتها أنا لا أرى أمي وأبي إلا نادراً فأنا دائماً مع الخادمة هي التي تطعمني وتهتم بجميع أموري .. وجاء اليوم الثاني وذهب الجميع إلى المدرسة وكان الاتصال مستمر ببيت الطالبة وردت والدتها وسألتها المرشدة الطلابية أين إبنتك قالت في المدرسة وسألوها أين أمضت ليلها قالت بالطبع في غرفتها وطلبوا منها الحضور للأهمية وعندما حضرت وعلمت بالقصة أخذت تغلي وتزبد وتتوعد بالخادمة المهملة والسائق المقصر وقالت وماذا أفعل أنا وقد كنت مرتبطة يوم أمس بحفل زفاف ولم أكن متواجدة في المنزل طوال اليوم وفي الليل كنت في الحفل ولم أعود من الحفل إلا صباحاً والمسؤولية تقع عليهما، هنا أمرتها المرشدة بالسكوت وعدم إلقاء مسؤوليتها عليهما فإنها مسؤولة أمام الله عن أسرتها وتكلمت ونصحتها ولا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل على أمهات من هذا النوع.. إحدى الطالبات تتعلم السحر على يد الخادمة الإندونيسية : إحدى الطالبات تتعلم السحر على يد الخادمة الإندونيسية وتأتي المدرسة وتعرض خدماتها لعمل السحر بين الطالبات ووصل الموضوع للإدارة وعندما تحدثت المرشدة مع الطالبة كان هذا تعليق الطالبة بالنص : هذا يا معلمتي ليس سحراً بل هو علم وأنتم لا تعرفونه وقد قامت خادمتنا بتعليمي ولديها كتب تحت سريرها كانت تخرجها كل ليل وتقرأ تعاويذ خاصة فترى زوجها الموجود في أندونيسيا في وعاء به ماء تراه مثل صورة المرآة وكنت أراه معها وأعلم أنها جعلت أهلي يحبونها وأخبرتني أنهم لن يستطيعوا تسفيرها وأنا لا ألومها بل أساعدها في ذلك . سألت المرشدة ألم تخافي من الخادمة وزوجها ردت بالطبع لا فإنهم طيبون ويتحدثون إلي وأنا أعتبر الخادمة مثل أمي وسألتها المرشدة وأين أمك فردت أمي معلمة في منطقة بعيدة جداً لها الآن 5 سنوات ولا تزورنا إلا في الإجازات ومعي في المنزل أبي ولي ثلاث إخوة وليس لي أخت فأنا أعتبر الخادمة أختي وأمي في نفس الوقت فهي تهتم بأمورنا وتنجزها بكل اهتمام . فقالت المرشدة لها ما دامت تعلمك كتبها وهو علم كما تقولين لماذا لا تخبري أباكِ عنه فردت الطالبة الخادمة طلبت مني عدم إخبار أحد لأن الناس هنا في بلدنا لا يفرقون بين السحر والعلم . وبصعوبة تم الحصول على رقم مدرسة والدتها وتم حضورها للضرورة وتم إخبار الأب وتم تسفير الخادمة. و آخير وليس آخرا الله يستر على بناتنا [/size]
-
[size=18][size=24]زوجة تكشف لزوجها سراً بعد 60 عاماً ستون عاماً على زواجهما كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر لكن امراً واحداً فقط بقي في سر الكتمان ..!!!!!! ظلا متزوجين ستين سنة كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر ولم تكن بينهما أسرار، ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الرفوف، وحذرت زوجها مرارا من فتحه او سؤالها عن محتواه ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم يأبه بأمر الصندوق الى ان كان يوم أنهك فيه المرض الزوجة وقال الطبيب ان أيامها باتت معدودة وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل، ويضع حاجيات زوجته في حقائب ليحتفظ بها كذكريات. ثم وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به الى السرير حيث ترقد زوجته المريضة، التي ما ان رأت الصندوق حتى ابتسمت في حزن وقالت له: لا بأس .. بإمكانك فتح الصندوق ... فتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دميتين من القماش وإبر النسج المعروفة بالكروشيه وتحت كل ذلك مبلغ 75 ألف دولار، فسألها عن تلك الأشياء. فقالت العجوز هامسة : عندما تزوجتك أبلغتني جدتي ان سر الزواج الناجح يكمن في تفادي الجدل والناقر والنقير.. ونصحتني بأنه كلما غضبت منك، أكتم غضبي وأقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة الإبر.. هنا كاد الرجل ان يشرق بدموعه دميتان فقط؟ يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى مرتين؟ ورغم حزنه على كون زوجته في فراش الموت فقد أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم يغضبها سوى مرتين. ثم سألها: حسنا، عرفنا سر الدميتين ولكن ماذا عن 75 ألف دولار؟ أجابته زوجته: هذا هو المبلغ الذي جمعته من بيع الدمى[/size][/size]
-
[size=24]كان لي جار شاب هذا الشاب عمره 23 نهائيا لم أره في المسجد القريب من البيت ولكن يوميا أراه يخرج مع شلة شباب ويرجع قبل صلاة الفجر ويدخل البيت ولا يصلي الفجر كان دائم يسمع أغاني في سيارته ويشرب دخان ناصحته عدة مرات ولم يسمع حتى مليت منه صرت ما أكلمه إلا إذا أشوفه أمامي أسلم عليه وأمشي وحتى أنني كلمت أحد مشايخنا في الحرم عن أفعال هذا الشاب وأنني تركته أي لا أنصحه فقال لي الشيخ كلمات نزلت علي كالصاعقة قال لي : أما تسمع قول النبي صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده ، لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر ، أو ليوشكن الله أن يبعث عليكم عقابا من عنده ، ثم لتدعنه فلا يستجيب لكم الراوي: حذيفة بن اليمان المحدث: أحمد شاكر - المصدر: عمدة التفسير - الصفحة أو الرقم: 1/715 خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح قال لي : على الأقل أدعو الله له بالهداية لعلى الله يستجيب دعوتك فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من أن يكون لك حمر النعم . يوم من الأيام كان عندنا جلسة شبابية في أحد الاستراحات وأنا خارج من البيت رأيت هذا الشاب ينتظر الشباب فسلمت عليه وقلت له على وين قال لي منتظر الشباب قلت له : ( الله يهديك ) قال لي آمين وياك المهم وأنا ماشي دار حوار بيني وبينه هو : على وين إنت مشخص حالك رايح عرس ؟ . أنا : لا عندنا جلسة شبابية في الاستراحة هو : آها المطاوعة أنا : ايه هو : طيب ممكن طلب . أنا : أتفضل هو : ممكن أجي معاك أنا : حياك هو : بس بشرط إذا مليت برجع وشرط إنك تروح بسيارتي . أنا : طيب موافق . وصلنا الاستراحة أتعرف على الشباب طبعا عندنا برامج رياضية مثل الكرة والطائرة والسباحة وبعد ذلك جلسات إيمانية بحضور أحد المشايخ . خلصنا الرياضة حضر الشيخ ليلقي لنا كلمة وبعد الكلمة العشا ، طبعا الشيخ لمن شاف الشباب كلهم ملتزمين قال ما أدري وش أقولكم ولكن سوف أتكلم معكم عن وصف الحور في الجنة من رأسها إلى رجلها وبدأ الشيخ كلمته والشاب جانبي الشاب أندمج مع الشيخ ويسمع فجأه أنقطع الشيخ من الحديث ليرد على مكالمة هاتفية لديه وهو يتكلم خرج خارج الاستراحة الشاب زعل قام وقال للشباب ياهوووووو أحد يعرف عن الحور شي يكمل نيابة عن الشيخ تكفووووووووون ولكن محد أتكلم جا عندي قال لي ياخوي أنا ماشي طفشت خلاص قلت له ياهو شوي عالعشا أتعشى وأمشي قال لالالا أنا لازم أمشي إنت إذا خلصت دق علي أجي آخذك فلت له براحتك أمشي إنت وأنا أمشي مع الشباب ، المهم راح وقبل آذان الفجر أخوه يتصل علي ويقول لي : ياشيخ ألحقنا بسرعة وشفيك ؟؟!! قال : أخوي أتوفي سمعت الخبر وسقط الجوال من يدي حسيت بدوخة في الرأس أسمع كلام لا يصدق والشباب يسألوني وشفيك ؟؟!! قلت لهم الشاب اللى كان معي أتوفى كان معنا قبل ساعات صلينا الفجر وأسرعنا كلنا نحو منزل الشاب وأول ما وصلنا سألنا والده : كيف مات ؟!! قال لي : اصعد إلى غرفته سوف ترى كيف مات فصعدنا أحبتي الكرام تخيلوا كيف كانت خاتمته ؟!! مات ساجدا لربه والكمبيوتر مفتوح على صفحة فيها ( وصف الحور ) .... اشتاقت هذه النفس للحور .... فأول كرامة له أنه مات ساجدا لربه والكرامة الثانية أنه توفي يوم الاثنين والكرامة الثالثة تعالوا وسمعوا الكرامة الثالثة طبعا توفي في الفجر فاضطربنا ننتظر حتى صلاة الظهر قبل صلاة الظهر تم إخراجه من المستشفى وتوجهنا للمغسلة يا إخوة لو أحد منكم رأوه لما يصدق أنه مات نور وإبتسامة فسبحان الله وفي الحرم وفي نفس اليوم أكثر الناس صائمين وكان جمع كبير في نفس اليوم في الحرم توجهنا للمقبرة - للكرامة الثالثة طبعا تعرفون حرارة شمس مكة في وقت الظهيرة فسبحان الله أنا ممن دخلت المقبرة يا إخوة فوق القبر حرارة الشمس تحرق رؤوسنا وداخل القبر ( فريزر ) فلا إله إلا الله في الختام أحبتي الكرام (((((((((( أصدق مع الله ساعة ))))))))) ساعة فقط تسعد طيل حياتك واترك ملذات الدنيا هي مجرد لذة ساعة ثم تفني ( وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ الْأُولَى ) لااله الاالله .. اللهم أحسن خاتمتنا [/size]
-
[size=24][b]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كما يعرف الجميع الحاجه الماسه الى الخادمات فى منازلنا فى عصرنا الحاضر والذى لايخلوا منزل منهم ولكى لاتكون النظره والفكره السائده هى ان جميع الخادمات هم اشرار فيوجد الطيب كما يوجد السيئى وهذه للامانه فى النقل والان ندخل فى سرد قصتنا الواقعيه التى حصلت لى شخصيا فى عام 1420 استقدم زوجى خادمه فلبينيه عن طريق مكاتب الاستقدام وفى يوم وصولها الى المنزل اتصل صاحب مكتب الاستقدام ليعلمنا بوصول الخادمه الى المطار وذهبت انا وزوجى الى المطار وقمنا باحضارالخادمه الى المنزل وللوهله الاولى عند دخولنا الى المنزل شعرت بدوخه وغثيان وحالة استفراغ (اكرمكم الله وعافكم) وذهبت الى الحمام وقمت بغسل وجهى عدة مرات لاستعادة نشاطى وبعد ذلك ذهبت الى الخادمه لكى اريها غرفتها ومكان نومها ولكى تضع مستلزماتها وكما جرت العاده عند حظور خادمه جديده الى المنزل اول امر هو ان تغتسل وتغير ملابس السفر وتتناول الطعام ثم تذهب الى النوم وفى اليوم الثانى استيقظت مبكره لكى ارشد الخادمه عن كيفيه تسير عمل البيت والنظام العامل به لاحظت عليها عدم الاهتمام والتركيز وشرود الذهن وعدم الاستفسار عن اى امر شرحته لها رغم اتقانى للغه الانكليزيه فقلت ربما هو من اثر تعب السفر فسالتها هل انتى نمتى جيدا يوم ام فاجابت انها لم تستطع النوم طوال الليل وذلك بسبب صوت المسجل المفتوح فى الصاله فسالتها هل كان الصوت عالى جدا حتى لم تستطيعى النوم فاجبت بلا الصوت لم يكن عاليا اتدرون ما كان فى المسجل (صورة البقره) لم تستطع الخادمه ان تنام وياليتنى عرفت السبب وقتها فى اليوم التالى ذهبنا انا وزوجى واطفالى والخادمه الى السوق لشراء ملابس جديده للخادمه وذلك لان جميع ملابس الخادمه التى احظر تها معها اما قصيره او ضيقه ولاتصلح للبس فلاحظت انا وزوجى ان جميع الحمالين يريدون حمل ما معنا من اكياس ولو مجانا والبائعين يريدون اعطائنا ملابس للخادمه اضافيه بدعوى انها مسكينه وتستحق المساعده والجميع يبتسم لنا ويحاول عرض خدماته حتى تضايق زوجى من احد الحمالين لكثرة اصراره على حمل (الخادمه ) مجانا وليس الاكياس وعند خروجنا من السوق الكل يبتسم لنا ويحينا وكننا نجوم مشهوره تحاط بالمعجبين عند وصولنا الى المنزل طلبت من زوجى ان اتحدث معه على انفراد وذلك لكى اعرف هل لاحظ الامر او لا فسئلته فاجاب ان الامر جدا غريب وعجيب فطلب منى ان اقوم بتفتيش الخادمه وامتعتها ولاكنى لم اجرؤ على القيام بذلك لاادرى كانى نسيت الامر والتهيت فى اعداد العشاء لزوجى واطفالى وفى اليوم التالى فى الصباح دق جرس الباب اتعلمون من كان الطارق (الحارس) لقد اتى يعرض خدماته (تريدون اى شى من البقاله تريدون تغير قوارير المياه تريدون ان اخد الزباله) عجبى لم يسبق لهذا الحارس ان قام بذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وفى المساء لاحظت على الخادمه انها تطلب الخروج الى البقاله بدعوى شراء مستلزمات خاصه تحتاجها فطلبت منها الانتظار حتى عودة زوجى من عمله واعرض عليه الامر لعلمى انها لاتحتاج الى اى شى ؟؟؟؟؟ ولاكن وبعد ربع ساعه عادة الخادمه وطلبت الذهاب الى البقاله وباصرار حتى انى شعرت بخوف شديد فى نفسى من لهجتها العنيفه ونظراتها الشريره ؟؟؟؟؟ ومن شدة خوفى قمت بالاتصال بزوجى وطلبت منه الحظور فورا الى المنزل ولما اتى زوجى قصيت عليه ماجرى فطلب مني مرة اخرى ان اقوم بتفتيش الخادمه ومتعالقاتها وقام بالندا على الخادمه وطلب منها توضيح عما جرى ولماذا الاصرار على الذهاب الى البقاله فاجابت بانها نسيت ان تحضر معها الفكس (ماده تستخدم فى مسح الجسم) وعدم تعو ادها النوم فى مكان مغلق ؟؟؟؟؟؟ الى هنا انتهت المشكله ولم استفد من احضار زوجى على وجه السرعه من عمله وكان شى لم يحدث ولم استطع ان اقوم بتفتيش الخادمه وكان الموضوع لم يحدث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فى اليوم التالى اخذت الخادمه الى البقاله المجاوره لنا واشريت لها (الفكس) ولقد احترت فى محاولة ارضائها فقمت باعطائها حلق ذهب كنت احضرته لاعطائه لابنتى لاكنه طلع كبير على اذنها فاخدته وتبسمت الخبيثه واصبحنا انا وزوجى واطفالى نتفانا فى ارضاء خادمتنا العتيده حتى اصبحت انا اقوم بعمل اكثر واجبتها وذلك بدافع الشفقه عليها حتى اصبحت الحاكمه الناهيه فى البيت فاخدت توشى بين الاخوان وتخبى بعد اغراضهم فى اماكن ثم تدعى انها تستطيع العثور عليها ان هم عملوا مثل ما تقول لهم واستفحل الامر حتى مع زوجى وبداء يتضايق من تصرفات الاولاد وتصرفاتى لانها كلها اختلفت عن السابق وبدانا فى مرحلة التغير الى الاسواء الخادمه مستلقيه طوال النهار وانا صاحبة المنزل اعمل بكد وجهد طوال النهار حتى الليل واقوم بخدمة خادمتى التى تامر وتنهى وتتصرف بكل حريه وثقه وكانها هيا صاحبة المنزل ونحن الاغراب فى منزلنا مرة الشهور وفى ذلك اليوم وهو يوم الاثنين اتت اختى شقيقتى لزيارتى بعد انقطاعى عنها لمده وبدات شقيقتى فى ملاحظة امرنا الغريب العجيب وذهبت الى غرفة الخادمه فى غفله منها وقامت بتفتيش شنطة الخادمه ويالعجب على ما حصل لقد وجدت اختى الكثير من الحجب والطلاسم والعقد موجوده فى ظرف اصفر وعلبه بها مسحوق ابيض كريه الرائحه اخدت اختى محتوايات الضرف وتركت الضرف الاصفر مكانه من الخادمه الشريره باخذ محتويات السحر الموجوده فى شنطة الخادمه فى غفله منها واتت بها الى غرفتى وارتنى هذه الاشياء القذره وطلبت منى ان اخبر زوجى عن هذه الاشياء فايقظته من النوم واريته ماذا فعلت بنا هذه الشريره فاخذ الاشياء وطلب من الخادمه الحظور وسئلها عنها فانكرت الشريره وادعت ان هذه الاشياء لم ترها من قبل ولا تعرف عنها شى وقامت بالبكاء فطلب منى زوجى ان اخذها انا وشقيقتى الى الحمام اكرمكم الله وعافكم ونقوم بتفتيشها بغرض معرفة هل يوجد لديها اشياء اخرى غير الذى كان فى الشنطه ففعلنا ويال الهول والعجب لقد وجدنا حجاب معلق فى وصتها بلون الجلد ومكتوب عليه طلاسم غير معروفه ومنديل مربوط على الفخد الايسر مكتوب به طالاسم أخدنا ولشده العجب لم تكن الخادمه مهتمه حتى منها هذا المنديل الذى يوجد عليه طلاسم فقامت بالصراخ والعويل والتخبيط فى الجدار والارض وتطلب اعادة المنديل اليها وانها سوف تعطينا صور اولادى وزوجى وصورتى التى اخذتها من البوم الصور وقالت انها ان لم تستعد المنديل سوف تستخدم الصور لفعل ما يسى الينا مستقبلآ وتقصد بالسحر اجاركم الله فهنا تدخل زوجى وطلب منها ان تعطيه الصور وهو سوف يقوم بارجاع المنديل اليها فطلبت منه ان بقسم على ذلك فقال لها زوجى ان كلامه وعد ولايمكن ان يرجع به فتطمنت الشريره وذهبت الى المطبخ واحظرت كيس كانت تخبئه فى اسفل دولاب المطبخ مع ادوات النظافه فاخذ زوجى منها الصور ولم يعطها المنديل وقال لها غدا او بعد غدا ان شاء الله اسلمك المنديل وانت فى المطار وهنا اخذت الخادمه فى البكاء والتوسل لاستعادة هذا المنديل العجيب الذى يجعل كل الناس المجاورين لها يقوموا على خدمتها والتدلل اليها ولاكن قدر الله ولطف الحمد لله والشكر له اخذ زوجى هذه الاشياء القذره وذهب بها الى امام المسجد المجاور لنا وحكى له القصه واعطاه هذة الاشياء ليتلفها بمعرفته وقام زوجى بتسفير الخادمه الشريره : ولاتعلمون قدر الارتياح الذى شعرت به يوم ذهاب هذه الشريره الى بلدها بغير رجعه وحالى وحال بيتى وزوجى واطفالى الحمد لله والشكر له رجعنا الى حالتنا الطبيعيه[/b][/size]
-
[size=32]قصة على لسان صاحبها وهو شاب في أواخر العشرينات من السعودية , يقول: تعودت كل ليلة أن امشي قليلا ، فأخرج لمدة نصف ساعة ثم أعود.. وفي خط سيري يوميا كنت أشاهد طفلة لم تتعدى السابعة من العمر.. كانت تلاحق فراشا اجتمع حول إحدى أنوار الإضاءة المعلقة في سور أحد المنازل ... لفت انتباهي شكلها وملابسها .. فكانت تلبس فستانا ممزقا ولا تنتعل حذاءاً .. وكان شعرها طويلا وعيناها خضراوان .. كانت في البداية لا تلاحظ مروري .. ولكن مع مرور الأيام .. أصبحت تنظر إلي ثم تبتسم .. في أحد الأيام استوقفتها وسألتها عن اسمها فقالت أسماء .. فسألتها أين منزلكم .. فأشارت إلى غرفة خشبية بجانب سور أحد المنازل .. وقالت هذا هو عالمنا أعيش فيه مع أمي وأخي خالد.. وسألتها عن أبيها .. فقالت آبى كان يعمل سائقا في إحدى الشركات الكبيرة .. ثم توفي في حادث مروري .. ثم انطلقت تجري عندما شاهدت أخيها خالد يخرج راكضا إلى الشارع .. فمضيت في حال سبيلي .. ويوما بعد يوم .. كنت كلما مررت استوقفها لأجاذبها أطراف الحديث .. سألتها : ماذا تتمنين ؟ قالت كل صباح اخرج إلى نهاية الشارع .. لأشاهد دخول الطالبات إلى المدرسة .. أشاهدهم يدخلون إلى هذا العالم الصغير .. مع باب صغير.. ويرتدون زيا موحدا ... ولا اعلم ماذا يفعلون خلف هذا السور .. أمنيتي أن أصحو كل صباح .. لألبس زيهم .. واذهب وادخل مع هذا الباب لأعيش معهم وأتعلم القراءة والكتابة .. لا اعلم ماذا جذبني في هذه الطفلة الصغيرة .. قد يكون تماسكها رغم ظروفها الصعبة .. وقد تكون عينيها .. لا اعلم حتى الآن السبب .. كنت كلما مررت في هذا الشارع .. احضر لها شيئا معي .. حذاء .. ملابس .. ألعاب .. أكل .. وقالت لي في إحدى المرات .. بأن خادمة تعمل في أحد البيوت القريبة منهم قد علمتها الحياكة والخياطة والتطريز .. وطلبت مني أن احضر لها قماشا وأدوات خياطة .. فأحضرت لها ما طلبت .. وطلبت مني في أحد الأيام طلبا غريبا .. قالت لي : أريدك أن تعلمني كيف اكتب كلمة احبك.. ؟ مباشرة جلست أنا وهي على الأرض .. وبدأت اخط لها على الرمل كلمة احبك .. على ضوء عمود إنارة في الشارع .. كانت تراقبني وتبتسم .. وهكذا كل ليلة كنت اكتب لها كلمة احبك .. حتى أجادت كتابتها بشكل رائع .. وفي ليلة غاب قمرها ... حضرت إليها .. وبعد أن تجاذبنا أطراف الحديث . قالت لي أغمض عينيك .. ولا اعلم لماذا أصرت على ذلك .. فأغمضت عيني .. وفوجئت بها تقبلني ثم تجري راكضة .. وتختفي داخل الغرفة الخشبية .. وفي الغد حصل لي ظرف طارئ استوجب سفري خارج المدينة لأسبوعين متواصلين .. لم استطع أن أودعها .. فرحلت وكنت اعلم إنها تنتظرني كل ليلة .. وعند عودتي .. لم اشتاق لشيء في مدينتي .. أكثر من شوقي لأسماء .. في تلك الليلة خرجت مسرعا وقبل الموعد وصلت المكان وكان عمود الإنارة الذي نجلس تحته لا يضيء.. كان الشارع هادئا .. أحسست بشي غريب .. انتظرت كثيرا فلم تحضر .. فعدت أدراجي .. وهكذا لمدة خمسة أيام .. كنت احضر كل ليلة فلا أجدها .. عندها صممت على زيارة أمها لسؤالها عنها .. فقد تكون مريضة .. استجمعت قواي وذهبت للغرفة الخشبية طرقت الباب على استحياء.. فخرج أخاها خالد .. ثم خرجت أمه من بعده .. وقالت عندما شاهدتني .. يا إلهي .. لقد حضر .. وقد وصفتك كما أنت تماما .. ثم أجهشت في البكاء .. علمت حينها أن شيئا قد حصل .. ولكني لا اعلم ما هو ؟! عندما هدأت ألام سألتها ماذا حصل؟؟ أجيبيني أرجوك .. قالت لي : لقد ماتت أسماء .. وقبل وفاتها .. قالت لي سيحضر أحدهم للسؤال عني فأعطيه هذا وعندما سألتها من يكون .. قالت اعلم انه سيأتي .. سيأتي لا محالة ليسأل عني؟؟ أعطيه هذه القطعة .. فسالت أمها ماذا حصل؟؟ فقالت لي توفيت أسماء .. في إحدى الليالي أحست ابنتي بحرارة وإعياء شديدين .. فخرجت بها إلى أحد المستوصفات الخاصة القريبة .. فطلبوا مني مبلغا ماليا كبيرا مقابل الكشف والعلاج لا أملكه .. فتركتهم وذهبت إلى أحد المستشفيات العامة .. وكانت حالتها تزداد سوءا. فرفضوا إدخالها بحجة عدم وجود ملف لها بالمستشفى .. فعدت إلى المنزل .. لكي أضع لها الكمادات .. ولكنها كانت تحتضر .. بين يدي .. ثم أجهشت في بكاء مرير .. لقد ماتت .. ماتت أسماء .. لا اعلم لماذا خانتني دموعي .. نعم لقد خانتني .. لأني لم استطع البكاء .. لم استطع التعبير بدموعي عن حالتي حينها .. لا اعلم كيف اصف شعوري .. لا أتستطيع وصفه لا أستطيع .. خرجت مسرعا ولا أعلم لماذا لم اعد إلى مسكني ... بل أخذت اذرع الشارع .. فجأة تذكرت الشيء الذي أعطتني إياه أم أسماء .. فتحته ... فوجدت قطعة قماش صغيرة مربعة .. وقد نقش عليها بشكل رائع كلمة أحبك .. وامتزجت بقطرات دم متخثرة ... يا الهي .. لقد عرفت سر رغبتها في كتابة هذه الكلمة .. وعرفت الآن لماذا كانت تخفي يديها في آخر لقاء .. كانت أصابعها تعاني من وخز الإبرة التي كانت تستعملها للخياطة والتطريز .. كانت اصدق كلمة حب في حياتي .. لقد كتبتها بدمها .. بجروحها .. بألمها .. كانت تلك الليلة هي آخر ليلة لي في ذلك الشارع .. فلم ارغب في العودة إليه مرة أخرى.. فهو كما يحمل ذكريات جميلة .. يحمل ذكرى ألم وحزن .. تعليق على القصة : البرواز المكسور.. رسالة إلى كل أم .. تصحو صباحا .. لتوقظ أطفالها .. فتغسل وجه أمل .. وتجدل ظفائرها. . وتضع فطيرتين في حقيبتها المدرسية ؟؟ وتودعها بابتسامة عريضة ؟؟ ألا تستحق أسماء الحياة؟؟؟ رسالة إلى كل رجل أعمال .. يشتري الحذاء من شرق آسيا بثمن بخس .. ليبيعه هنا بأضعاف أضعاف ثمنه ؟؟ ألا تستحق أسماء الحياة ؟؟ رسالة إلى كل صاحب مستشفى خاص .. هل أصبح هدفكم المتاجرة بأرواح الناس؟؟ ألا تستحق أسماء الحياة؟؟ رسالة إلى كل طبيب في مستشفى حكومي عام آو آي إنسان ضميره حي .. هل تناسيتم هدفكم النبيل في مساعدة الناس للشفاء من الأمراض بعد إذن الله .. ألا تستحق أسماء الحياة..؟؟ رسالة إلى كل من مر بالشارع الذي تقيم فيه أسماء .. ونظر إلى غرفتهم الخشبية وابتسم .. ألا تستحق أسماء الحياة ؟؟؟ رسالة إلى كل من دفع الملايين .. لشراء أشياء سخيفة .. كنظارة فنانة وغيرها الكثير .. ألا تستحق أسماء الحياة...؟؟ رسالة إلى كل من يقرأ هذه القصة .. ألا تستحق أسماء الحياة؟؟ رسالة إلى الجميع .. أسماء ماتت ؟؟ ولكن هناك ألف أسماء وأسماء .. أعطوهم الفرصة ليعيشوا حياة البشر .. تعالوا نوقظ قلوبنا .. ولو مرة .. فما أجمل أن تجعل أنسانا مسكينا يبتسم وعلى خده دمعة .. ولماذا بدأنا نفقد قيمتنا الإنسانية.. [/size]
-
[b][size=24][size=32]الزوج : يااااااااااااااااااا الله حلم حياتي يتحقق اخيرا الزوجة: هل تعتقد اننا سنفترق...؟ الزوج : لاااااااا لا تقولي مثل هذا الكلام مرة اخرى الزوجة : هل ... تحبني؟؟ الزوج : اكييييييييييييييييييد الزوجة : طيب ممكن تفكر تبعد عني؟ الزوج : لااااااا طبعاً الزوجة : ممكن تهديني بوسة الزوج : طبعاً..وعلى راسك كمان الزوجة : طيب تعتقد انك ممكن تضربني بيوم من الايام الزوج : لااااا طبعاً... انا لست من هذا النوع من الرجال الزوجة : ممكن اثق فيك..؟ الزوج : نعم الزوجة : يا حبيبي . ↑ ↑ ↑ ↑ ↑ بعد سنة من الزواج في ذكرى زواجهما الاول هناك حوار اخر ... اقرأ الحوار الوارد ولاكن بطريقة عكسية اي من الاسفل للاعلى واكتشف الحقيقة[/size][/b][/size]
-
[size=24]هذي قصة حقيقية عزيزي القارئ حدثت لرجل سجد لامرأة ملاحظة: الكلام نقلا عن لسان صاحبة القصة... فتحت عيناي على الدنيا فوجدت أبي منغمس بالملذات يلهو ويخرج ويشرب الخمر مع أصحابه ومع هذا لا يبخل علينا بشيء أبدا مهما طلبنا منه ولكن بشرط أن لا ترتدون الحجاب وكان دائما يسخر من الفتاة التي ترتدي الحجاب فيصر أن نلبس كل ما تجود به الموضة سواء أكانت تتناسب مع إسلامنا أم لا وأعطانا الحرية الكاملة ( وخاصة الخروج والسهر) وكان يعتبر الصداقة بين شاب وفتاه تحضر ورقي ولهذا كنا نجلس مع أصدقاء إخواننا .. ولكن في الطرف الأخر والدتي لا تعجبها هذه التصرفات نوعا ما أي تسكت عن بعض وتسمح ببعض وبحكم أن والدي يحب السفر كثيرا مع أصدقائه (لعمل الفواحش) وكانت والدتي تعلم بهذا الشيء ولكن كانت تقول طالما يمارس الفواحش بعيدا عن البيت فلا بأس!!! وسافر أبي وطال سفره أكثر من شهر .. وبعد هذه المدة اتصل صديقه من البلد التي سافروا إليها ليخبرنا بأن والدي سوف يصل إلى البلاد غدا ولكن.... ميت!! .. وبعد سماع الخبر أصبحنا غير مصدقين كيف......؟ وهو بكامل صحته ولم يشتكي يوما من أي شيء فبكينا كثيرا وخاصة أنا حيث كنت الصغيرة المدللة التي لا يرفض لها طلب .. وما أن وصل جثمان والدي حتى انكببت عليه وأصبحت أبكي بحرقة ومرت أيام العزاء فاتصلت بصديق والدي الحميم الذي سافر معه فقالوا لي أنه في المسجد لا يفارقه إلا نادرا فتعجبت من هذا التصرف المفاجئ الذي طرأ عليه وبعد أن ألححت عليه في القدوم .. أتى ووجهه شاحب فقلت له يا عمي : أريد أن تخبرني كيف مات أبي ..فأجهش بالبكاء.. فحلفت عليه وقلت له أنا لا اصدق الكلام الذي قلته لوالدتي ( حادث سيارة) وبعد إلحاح . سمعت الفاجعة .. يقول : لقد كنا سهرا نين ونشرب الخمر ومعنا البنات فقلت له: البنت التي معي أجمل من البنت التي سوف تأتي وتجلس معك .. فقال: أنت لم تراها بعد .. وسوف تدخل الآن .. فلما دخلت وكانت بكامل زينتها .. وقف أبيك ثم سجد إكراما لجمالها وبينما هو ساجد .. وأنا أنادي عليه لم يرد .. ناديته أكثر من مرة لم يرد فحركته فسقط فإذا هو ميت .. لقد مات وهو ساجد لها ... وبعد سماعي لهذه النهاية وسوء خاتمته بكيت كثيرا .. وأياما . ثم توضأت وصليت .ودعوت له بالمغفرة ..وارتديت الحجاب .. ودعيت ربي أن يختم أعمالي بحسن الخاتمة... [/size]
-
يقولوهاعلى لسان أمنا أم المؤمنين السيدة الطاهرة العفيفة عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنهما إلى كل حاقد عليها وعلى أبيها رضوان الله عنهما ما شان ام المومنين وشاني *** هُدِيَ المُحبُّ لها وضلال شاني إني أقول مبيناً عن فضلها *** ومترجماً عن قولهابلسان ييا مبغضي لا تأت قبر محمد *** فالبيت بيتي والمكان مكاني إني خصصت على نساء محمد *** بصفات ير تحتهن معاني وسبقتهن إلى الفضائل كلها *** فالسبق سبقي والعنان عنان يمرضالنبي ومات بين ترائبي *** فاليوم يومي والزمان زمان يزوج يرسول الله لم أرَ غيره *** الله زوجني به و حباني وأتاه جبريل الكريم بصورتي *** وأحبني المختار حين رآني أنا بكره العذراء عندي سره *** وضجيعه في منزلي قمران وتكلم الله العظيم بحجتي *** وبراءتي في محكم القرآن والله خفرني وعظم حرمتي *** وعلى لسان نبيه برَّاني والله في القرآن قد لعن الذي *** بعد البراءة بالقبيح رماني والله وبخ من أراد تنقصي *** إفكاً , وسبح نفسه في شاني إني لمحصنة الإزار بريئة *** ودليل حسن طهارتي إحصاني والله أحصنني بخاتم رُسله *** وأذل أهل الإفك والبهتان وسمعت وحي الله عند محمد *** من جبرئيل ونوره يغشانى وكنت تحت ثيابه *** فحنا عليَّ بثوبه وخباني من ذا يفاخرني وينكر صحبتي *** ومحمد في حجره رباني وأخذت عن أبويَّ دين محمد *** وهما على الإسلام مصطبحان وأبي أقام الدين بعد محمد *** فالنصل نصلي والسنان سناني والفخرفخري , والخلافة في أبي *** حسبي بهذا مفخراً وكفاني وأنا ابنة الصديق صاحب أحمد *** وحبيبه في السروالإعلان نــصرالنبي بماله وفعاله *** وخروجه معه من الأوطان ثانيه في الغارالذي سَد الكوى *** بردائه ,أكرم به من ثاني وجفا الغنى حتى تخلل بالعبا *** زاهداً وأذعن أيماإذعان وتخلل تمعه ملائكةالسما ** وأتته بشرى الله بالرضوان وهو الذي لم يخش لومة لائم *** في قتل أهل البغي و العداون قتلالأُولى منعوا الزكاة بكفرهم *** وأذل أهل الكفر والطغيان سبق الصحابةوالقرابة للهدى *** هو شيخهم في الفضل والإحسان والله ما استبقوالنيل فضيلة *** مثل استباق الخيل يوم رهان إلا و طار أبي إلى عليائها *** فمكانه منها أجلمكان ويل لعبد خان آل محمد *** بعداوة الأزواج والأختان طوبى لمن والى جماعة صحبه *** ويكون من أحبابه الحسنان حب البتول وبعلها لم يختلف *** من ملة الإسلام فيه اثنان أكرم بأربعةأئمة شرعنا ** فهم لبيت الدين الأركان بين الصحابة والقرابة ألفة *** لا تستحيل بنزعة الشيطان نسجت مودتهم سدى لحمه *** فبناؤها من أثبت البنيان رحماء بينهم صفت أخلاقهم *** وخلت قلوبهم منالشنآن هم كالأصابع في اليدين تواصلاً *** هل يستوي كف بغير بنان الله ألَّف بينود قلوبهم *** ليغيظ كل منافق طعان فدخوله مبين الأحبة كلفة *** وسبابهم سببٌ إلى الحرمان حصرت صدور الكافرين بوالدي *** وقلوبهم ملئت من الأضغان وإذا أراد اللهُ نُصرة عبده *** من ذا يطيق له على الخذلان جمع الإله المسلمين على أبي *** واستبدلوا من خوفهم بأمان من حبني فليجتنب من سَبني *** إن كان صان محبتي ورعاني و إذا محبي قد ألفظَّ بمبغضي *** فكلاهما في البغض مستويان إني لطيبة خلقت لطيب *** ونساء أحمد أطيب النسوان إني لأم المؤمنين فمن أبى *** حُبي فسوف يبوءُ بالخسران الله حببني لقلب نبيه *** وإلى الصراط المستقيم هداني والله يكرم من أراد كرامتي *** ويهين ربي من أراد هواني والله أسأله زيادة فضله *** وحمدته شكراً لما أولاني يا من يلوذ بأهل بيت محمد ** يرجو بذلك رحمةالرحمن صل أمهات المؤمنين ولا تحد *** عنا فتسلب حلة الإيمان إني لصادقة المقال كريمةٌ *** إي والذي ذلت له الثقلان خذها إليك فإنما هي روضةٌ *** محفوفة بالروح والريحان صلى الإله على النبي وآله *** فبهم تشم أزاهر البستان
-
قُلْ للسَّحَابِ المُثْقَلاتِ الهُطَّلِ لُميَّ جَناحَكِ فِي الزَّمَالكِ وَانْزِلِي زُورِي بِمَاءِ الحُبَّ دَارَاً حَلَّهَا مُضْنَىً يُعَذَّبُهُ النَّوَى " عَبْدُ الوَلِي" زُورِي بِأمْوُاهِ الحَيَاةِ وأُنْسِهَا رَجُلاً تَجرَّعَ فيكِ طَعْمَ الحَنْظَلِ زُورِي قُبَيْلَ الفُجْرِ زَوْرَةَ عَاشِقٍ مُتَنَكِّرٍ فِي ثَوْبِهِ مُتَسَلَّلِ ضُمِّي بِأَذْرُعةِ الحَنَانِ وَلُطْفِهَا يا سُحْبُ أَنْفَاسَ الصّبَا وَتَجَمَّلي يَا سُحْبُ لِي قَلْبٌ تَجَاذَبَهُ الهْوَى وَهُمُومُ لَيْلٍ كَالمَغَارَةِ أَلْيَلِ أَحْرَقْتُ حُبَّ الفَاتِنَاتِ وَعَيْشَهَا وَذَبَحْتُ فِي "يَافَا" غَرَامَ تَغَزُّلِي يَا لَيْلُ وَالأَطْفَالُ مِنْ أَبْنَائِنَا أَسْرَى وَأَشْلاءٌ تُبَادُ وَتَصْطَلِي ذَابَتْ نُجُومُ الحَالِكَاتِ قَنَابِلاً وَالبَدْرُ مِصْبَاحُ القُلُوبِ الثُّكَّلِ الفُلُّ وَالزَّيْتُونُ مَحْرَقَةُ الفنا وَالوَرْدُ أَصْبَحَ مِثْلَ حَبِّ الفُلْفُلِ هَيْهَاتَ أَشْتَاقُ المِلاَحَ صَبَابَةً مِنْ بَعْدِ أَنْ حَمَلُوا السِّلاحَ لِمَقْتَلي يَا سُحْبُ أَجْنِحَةُ الفَؤَادِ تَكَسَّرَتْ ومجاد ف الكَلِمَاتِ لَمْ تَتَحَمَّلِ يَا مُهْجَةَ الشَّمْسِ المُنِيرةِ أَشْرِقِي وَبِكُلِّ أَجْيَالِ الفِدَاءِ تَكَلَّلِيِ
-
الصلاةوالسلامعلىجميعرسلالله شيطانُالحُبِّوفتنتهُ ياربُّأعنيأشنقهُ الحُبُّ،وشوقٌيَخنُـقُـهُ وغرامٌهاجَ،وأرَّقـهُ فبكى،والـوَجدُيُقـطِّـعُـه... وسرى،والـحُـزنُيُـمـزقُه ياعهدَالوصلِوأحـبابي بابي،يسألُ: مٓنيُطرقُه؟ ليليْسَهَدٌمجنونٌ يطويهِالصبحُويُغرقُه طٓيبةُ،طٓيبةُ،عشقُالروحِ مٓـلاذٌأهواهُ،وأعشَقُه فيها (أحمدُ) نورُاللهِ جٓمالُالكونِورونقـهُ وأميرُالملإالأعلى علّٓمَبالصدقِوصَدّٓقٓه يشتاقُك،يبكيمِثلي مَغربُذاالكونِومشرِقُه فإلىالمحبوبِوروضتِه وحديثُالحُبِّنُدٓفِّقُهُ يومالمولديومالنُّورِ هدىالقرآنِيعانقهُ أشكوللههمومٓالقلبِ عسىيُشفيهِويُعتقُهُ شيطانُالحبِّ،وفـتْـنتُـه ياربُّ،أعنيأشنقه
-
[size=32]أه منك [/size][size=32]يازمن [/size][size=32]كانت ايامك كلها على الراس أه [/size][size=32]يازمن [/size][size=32]كان عندك اجمل واروع ناس أه كان الحب والاخلاق فيك هو الاساس وكل صفاتك كانت تملآئها جمالية الاحساس أه منك يازمن واليوم [/size][size=32]يازمن [/size][size=32]جراحك ابدا ماتنقاس واصبح فيك المال هو الاساس واصبحت المحبة والطيبه بالمداس تنداس أه منك يازمن حتى العيون اليوم تتمنى ان تنام وتتمنى تشوف في احلامها مجرد احلام ايادي ماتعرف المصاله وتتصافح بسلام أه [/size][size=32]يازمن [/size][size=32]ماكمن نتصور حتى الاحلام بعذا الوقت ماهو الا اوهام صارت اوهام أه منك يازمن[/size]