اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

Hamdy Tawfik-manar9

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    3650
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

كل منشورات العضو Hamdy Tawfik-manar9

  1. هههههههههه لا ست بيت شاطرة صحيح معلومه اول مرة اعرفها ..شكرا علي التوضيح
  2. البروكلى يقى من السرطان أجرت الدكتورة أمل البسطويسى، أستاذ علوم وتكنولوجيا الأغذية بمركز البحوث الزراعية أبحاثا عن أهمية البر وكلى وضرورة تناوله كخضار يغفل عنه ولا يعرفه الكثيرون، حيث أثبتت الأبحاث أن البروكلى أحد نباتات العائلة الصليبية وهو من مجموعة الكرنب والقنبيط ويعتبر من أكثر الخضروات الغنية بالمغذيات الطبيعية ويحتوى على كميات كبيرة من المعادن والفيتامينات الأساسية والألياف الغذائية. فيحتوى كوب واحد من البروكلى المطهو على 40 سعرا حراريا فقط، كما أنه مصدر جيد للكالسيوم وفيتامين A،E، C وحمض الفوليك والبروتين وهو غنى جداً بالبيوفلافونات الذى تقى من السرطان، ويحتوى على كميات كبيرة من المواد المضادة للأكسدة الطبيعية وخاصة البيتا كاروتين. والبروكلى من المصادر الغنية بالفولات والحديد وخصوصاً البروكلى ذو اللون البنفسجى وهو مصدر ممتاز للفولات الضرورية جداً للمرأة الحامل، حيث يكون بمثابة حماية للجنين عند عدم اكتمال عظام العمود الفقرى الذى يكون مقدمه للإصابه بالشلل عند الأطفال، وكذلك يساعد الحديد والفولات فى منع الأنيميا وعلاجها، هذا بالإضافة إلى أنه مضاد قوى للأكسدة وللفيروسات ويخفض من مستوى الكوليسترول بالدم ويحتوى على ألياف. وأكدت الدكتورة أمل البسطويسى أن له خاصية حماية الجسم من السرطان لاحتوائه على مادة الإندولات وهى من مضادات الأكسدة التى توقف عمل الخلايا المسببة للسرطان خصوصا سرطان الثدى وخاصة بالنسبه للأفراد الذين يعتمدون على هرمون الإستروجين، كما يساعد على ترميم الخلل الذى قد يحدث فى خلايا البشرة، والبروكلى غنى بمادة الجليكوسينولات وهى تقلل من مخاطر الإصابة بالأورام السرطانية، مضيفة أن البحوث أظهرت انخفاض معدلات الإصابة بسرطان القولون والثدى وعنق الرحم والرئة والبروستاتا والمرىء والحنجرة والمثانة عند الأشخاص الذين يكثرون من تناول البروكلى. المصدر http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=213102&SecID=245
  3. السلام عليكم ورحمة الله سنضع قي هذا الموضوع معلومات طبية وغذائية عامة من مواقع موثوق فيها مع ذكر المصدر
  4. صباح الفل ياذات العيون الزرقاء بس دي لينسز ولا طبيعي
  5. ياجماعة خلوا بالكم المنتدي بتاعنا اصبح مشهور وبيطلع في النتايج الاولي في محركات البحث(امسكوا الخشب )
  6. [quote="Honey Bunny"] ده نوع من العقاب الغير مباشر علشان تفكري قبل ماتحذفي تعليقاتي تاني انت عايزه الجد بقي فيه ناس علي مر الايام اصبحوا محل ثقه عندي من حيث اخلاصهم ورجاحه عقلهم في الحكم علي الامور ..وعلشان اكون غير متحيز ليكي ..انا هاذكر مثال اخر غيرك ..علي سبيل المثال sun shine غالبا انفذ ماتقترحة بدون تفكير..رجاحة عقل ..واخلاص ..و وادب والتزام بدون عقد او كلاكيع عموما لو حذفتي حاجه تانيه ليا ... هيكون عقابك تحليل نفسي هلي صفحتين .. خلي بالك
  7. زيي يعني عموما سعيد بوجود معانا وبمعرفتك كاخت كريمة فاضله بفكر بعد كلامك اشتغل محلل نفسي علشان تحليلاتي مش بطاله وقريبه من الصح
  8. الله الله ولا كان حد بيعبرني في التيرم الثامن ده حسد مش قر
  9. والله ونا كمان نفسي حد يدينا معلومات لان المعلومات المتوفرة علي الموقع الرسمي شحيحه جدا لكن علي حد علمي المتوفر فقط هو دبلومة فقط في الترجمه لمدة سنتين وليس الماجستير ...انا اتحدث عن جامعة القاهرة للتعليم المفتوح ساحاول ان ابحث عن معلومات اكتر في الموقع الرسمي
  10. هبدأ انا كالعادة وافتح التعليقات بعد طول إغلاق هاتكلم النهارده عن الاخت رحاب Rehab SISAQ انطباعي عنها كالاتي اكثر صفه تغلب عليها هي حرصها علي خدمة الاخرين دون انتظار ثناء او شكر ودون ملل لا تحب لفت الانظار كعادة الجنس اللطيف ..وليست متسلطة كأغلب النساء هذه الايام بسيطة ومتباسطه مع االناس..رغم اني لم القاها وجها لوجه او يجمعنا حديث مباشر الا ان انطباعي العام عنها انها شخصية طيبة جدا وخدومه وهادئه وان كان يغلف حديثها احيانا نبرة حزن دفينه تلمحها بين طيات كلماتها علي صفحات المنتدي لكن رغم هدوئها احيانا استشعر انها متعجله دائما لا اعرف لماذا وكفايه كده تحليل وتحياتي يارحاب
  11. جميل ..سانتظر هذا الموضوع واكون من اول المتابعين
  12. تعرف علي الشهيد سليمان خاطر من خلال هذا الفيديو
  13. وحد قال انه مش بيوزن بلد انا موافق علي اللي ذكر في الموضوع لكنه كلام عام لا يشترط ان ينطبق علي كل النساء لكن طبعا ينطبق علي كل اخواتنا وزميلاتنا في المنتدي
  14. جزاك الله خيرا اخي امنحتب ونفع بك اخوانك
  15. رحم الله الشهيد سليمان خاطر لكن هناك بطلا اخر علي قيد الحياة هو ايمن حسن الذي قام بعملية في منتهي الجرأة والتخطيط المحكم واليكم حوار اجري مع البطل ايمن حسن كشف الجندي المصري السابق أيمن محمد حسن محمد الذي قتل 21 ضابطاً وجنديا اسرائيليا وجرح 20 اخرين تفاصيل لم تنشر من قبل عن عمليته الفدائية داخل الدولة العبرية وما بعدها من محاكمته وسجنه في مصر. وقال ايمن حسن الذي يلقب ب «بطل سيناء» ان الدافع الرئيس لعميلته كانت مذبحة ارتكبها الاسرائيليون في المسجد الاقصى وقيام جندي اسرائيلي بإهانة العلم المصري على الحدود بين مصر واسرائيل حيث كان يقضي خدمته العسكرية. ويكرر الجندي المصري الذي يعمل حاليا «سباك صحي» بعد ان رفض وظيفة عامل قمامة عرضت عليه بعد خروجه من السجن في اللقاء اكثر من مرة انه سعيد لان القدر ساق امامه ضباطا كبارا احدهم قائد رفيع المستوى في جهاز الاستخبارات الاسرائيلي «موساد» عرف فيما بعد انه متورط في عمليات اغتيال في عواصم عربية عدة. واكد حسن انه ليس عضوا في تنظيم ديني جهادي او حزبي من اي جهة مشددا على انه لم ينسق هجومه مع اي جهة امنية او عسكرية مصرية رسمية مكتفيا بالقول انه «مواطن مصري معاد لاسرائيل». وانه تأثر بزميله الجندي سليمان خاطر الذي قتل عددا من الجنود الاسرائيليين ومن قبله الزعيم التاريخي المصري احمد عرابي وفي ما يلي نص الحوار: ماذا دار خلال لقائك مع قائدك الأعلى؟ أثناء جلوسي في مكتب قائدي الأعلى اللواء عبدالحميد ودردشته معي الشفوية وروايتي له والتي لم يسجلها في أوراق أو تحقيقات فوجئنا بدخول قائد القوات الدولية التابعة للأمم المتحدة في سيناء للفصل بين القوات المصرية والإسرائيلية عقب اتفاقية السلام «كامب ديفيد» ويطلب من القائد المصري القبض الفوري على منفذ العملية العسكرية وقتل الإسرائيليين وإصابته البعض الآخر في النقب، ولم يكن يعلم أنني قاتل الإسرائيليين المطلوب، وفوجئت بالجنرال الأميركي وهو برتبة عميد طيار يتحدث اللغة العامية المصرية بطلاقة وبلغة «بولاقية» نسبة لأهالي حي بولاق الشعبي بالقاهرة وبطريقة استفزازية وهو شايط لقتل الإسرائيليين، وذلك عقب الحادث بأقل من ساعة ونصف الساعة وبالتحديد في السابعة والنصف من صباح ذات اليوم. وكانت المفاجأة التي فجرها اللواء عبدالحميد في وجه الجنرال الأميركي وقائد قوات الطوارئ الدولية «UN» عندما قدمني إليه قائلا بفخر «هذا هو الجندي المصري قاتل الإسرائيليين يا جنرال» ورد عليه بعنهجية أميركية وغرور«طيب يا جنرال عبدالحميد سلمه لي لتسليمه لإسرائيل لمحاكمته عسكرياً بها، لارتكابه جرائمه داخل حدودها»، ورد عليه قائدي الأعلى بوطنية ومصرية «لكنه جندي مصري وفي حوزتنا وسلم نفسه واعترف بجميع التفاصيل ولم يقبض عليه وستتم محاكمته في وطنه وفقا لمفهوم السيادة الوطنية ولا يجوز لنا تسليمه لإسرائيل رغم معاهدة السلام معها». وماذا حدث في تلك المواجهة الثلاثية المثيرة؟ لقد فطن قائدي اللواء عبدالحميد لما يدور في فكر الجنرال الأميركي ومكره وخداعه الاستراتيجي وانحيازه لحليفة بلاده إسرائيل، وخشية إبلاغها بتواجدي في مقر قيادة قوات الأمن المركزي بسيناء في النقب والقريب من حدودها واقتحامه أو شن هجوم عسكري أو صدام مصري إسرائيلي لا يعلم أحد نتائجه وتصرف بلباقة عسكرية معه ومنعه من إجراء أي اتصالات وتحفظ عليه في مكتبه واستخدمه وإمكانياته الدولية وموقعه بشياكة وذلك عندما طلب منه إرسال ضابط مصري لتصوير موقع الحادث والمصابين مستخدما طائرته الرئاسية لقوات الطوارئ الدولية ليدخل إسرائيل بها دون أن تعلم أن ذلك لصالح مصر. وانطلق الضابط طارق وبرفقته مساعده ومعهما كاميرا فيديو للتحليق بطائرة رئيس قوات الطوارئ الدولية بسيناء لتصوير مكان الحادث وجمع الأدلة لإجراء التحقيق المصري مستغلاً الحصانة الدولية لتلك الطائرة وعدم تعرض الجانب الإسرائيلي لها وانطلقت لمدة ساعة ولمسافة ستة كيلومترات من موقع قيادة قوات الأمن المركزي بسيناء في صحراء رأس النقب وذلك أثناء التحفظ الودي على القائد الأميركي بلباقة فور انتهاء مهمة التصوير المصرية عاد قائد «UN» لمقر قيادته بصحراء النقب المجاور لمطار النقب المصري طابا الآن والذي يطل على المدرج الثالث بالمطار وفي ذات التوقيت ركبت إحدى السيارات المصرية تحت الحراسة عبر طريق النقب نخل متوجهاً إلى السويس حيث مقر النيابة العسكرية للتحقيق معي وتعمد القائد الأمني المصري اللواء عبدالحميد أن انطلق بحراستي قبيل مغادرة القائد الأميركي مقر قيادته ليلاحقني ويتأكد من مغادرتي سيناء، ولقد أبلغ الأميركي إسرائيل بالواقعة وفجأة تم تغيير خط السير والعودة بي إلى مقر القيادة، وأذاعت مصر في الساعة الخامسة مساء يوم الحادث خبرا عن نقلي في طائرة مصرية إلى القاهرة للتحقيق معي بمعرفة مباحث أمن الدولة للتمويه وهو ما لم يحدث حيث تم نقلي في الحادية عشر مساءً بسيارة وسط حراسة مشددة إلى النيابة العسكرية بمقر قيادة الجيش الثاني الميداني بالسويس.وسلك فوج السيارات العسكرية المصاحبة لي لحراستي لطريق النقب نفسه نخل السويس، وأمر القائد المصري بعدم وضع مقابض الحراسة علي يدي تحسبا لاحتمال تعرض إسرائيل أو محاولة نسف الحراسة وعدم تمكني من الفرار وعقب وصولي إلى السويس تم استجوابي عدة مرات أمام أكثر من جهة أمنية وعسكرية وسيادية وتركزت استجواباتهم بشأن دوافعي للحادث وانتمائي السياسي ونفيت قيامي بذلك لدوافع تنظيمية أو بتكليف من جهة ولكن بإرادتي وتفكيري الفردي. صف لنا مشاعرك أثناء استجوابك؟ وهل تعرضت لسوء المعاملة ومدي تجاوب رؤسائك ومحققيك مع ما فعلته ضد الإسرائيليين؟ أثناء فترة الاستجواب معي لم تكن هناك جفوة أو ترهيب أو تأنيب بل وجدت غبطة وارتياحا من رؤسائي وقياداتي والمحققين لما فعلته. وأتذكر أنه قبل مغادرتي مقر قيادتي بسيناء متوجها إلى السويس عقب انتهاء استجوابي المبدئي لاحظ القائد العسكري لي برتبة لواء أن يدي مكلبشة بالقيود الحديدية فأمر بفك الكلابشات وصافحني وقام بتقبيلي بعفوية. وصلت إلى مقر النيابة العسكرية بقيادة الجيش الثاني الميداني في منطقة عجرود في الساعة الرابعة فجر اليوم التالي «27 نوفمبر 1990» عقب خمس ساعات متواصلة ووسط حراسه مشددة خشية من الهجوم الإسرائيلي المباغت رغم التمويه الأمني والإعلامي بمغادرتى سيناء في طائرة متوجهاً للقاهرة. وأعلنت حالة الطوارئ القصوى في مقر قيادة المنطقة العسكرية بالسويس فور وصولي ومن المفارقات أنه تقرر منع قيام الضباط بإجازاتهم. وماذا عن التحقيقات معك أمام النيابة العسكرية؟ استغرقت جلسة التحقيق الأولى ست ساعات متواصلة وكان فريق المحققين الثلاثي يتكون من ضباط برتبة لواء وعميد ورائد ورويت تفاصيل الحادث ودوافعي وأكدت عدم ندمي على ما فعلته وتحملي تبعاته مهما كلفني حتى لو كان إعدامي لأنني أردت الشهادة في سبيل الله عندما فكرت وخططت لتنفيذ الحادث. وتم ترحيلي من سجني العسكري بقيادة الجيش الثاني بالسويس إلى السجن المدني التابع لوزارة الداخلية في أبوزعبل والقريب من بلدي الزقازيق لتسهيل زيارة أهلي وكانت معاملتي فوق الممتازة أثناء السجن سواء من قادتي والمسؤولين عني من ضابط وجنود سجناء وكانوا يعاملونني على أنني بطل. هل تتذكر بعض القادة العسكريين الذين تعاملوا معك بكرم وتقدير لما فعلته أثناء التحقيقات والمحاكمة العسكرية؟ نعم وفي مقدمتهم قائد المنطقة العسكرية اللواء إيهاب علوي بالسويس. وكان يستدعيني لمكتبه لتناول فنجان قهوة محوجه من مشروبه الشخصي، وعين فيما بعد رئيسا للجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء بدرجة وزير، وبدأت محاكمتي منتصف ديسمبر 1991 وتم النطق بالحكم في 6 ابريل 1991 بالسجن المؤبد لمدة 12 عاماً بتهمة القتل العمد مع سبق الإصرار ل21 إسرائيليا وإصابة عشرين آخرين وإتلاف ست سيارات. الطفولة نعود للماضي ولطفولتك ونشأتك في محافظة الشرقية المتآخمة لمدن القناة خط الدفاع الأول لمصر خلال جميع الحروب مع اسرائيل، ونسألك ما هي الدوافع المادية والنفسية لقتلك الإسرائيليين؟ وهل كنت تخطط لذلك؟ ولماذا؟ أقسم دوافعي النفسية والمادية، الأولى تربيت عليها من صغرى في المعهد الديني الأزهري الذي كنت أدرس فيه بالزقازيق وتعلمت فيه على أيدي مشايخنا ان إسرائيل عدونا الأول، وان إسرائيل زرعت لمحاربة الإسلام وتهديد المسجد الأقصى في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وتفتحت عيناي على ما شهدته من فظائع ومجازر إسرائيلية ضد الأطفال والمدنيين العزل أثناء حرب الاستنزاف مع مصر سواء ما رأيته في متحف الزعيم أحمد عرابي بقريته «هرية رزنة» التابعة لمركز الزقازيق من جريمة قتل أطفال مدرسة بحر البقر الابتدائية ورأيت كراريسهم الدراسية ملوثة بالدماء ومازالت موجودة حتى الآن بالإضافة لما سمعته من والدي رحمه الله عن محرقة إسرائيلية لمدرسة كفر حافظ التابعة لمركز أبو حماد بالشرقية والمجاورة لبلدتنا الأصلية الغنيمة بمركز أبو كبير بالشرقية وكذلك ما حدث في أبوزعبل التابعة لمحافظة القليوبية والقريبة من بلدنا أيضا ورسمت تلك الصور والحكايات في مخيلتي العدائية للثأر من إسرائيل باعتبارها العدو الرئيس الاستراتيجي لمصر وللعرب وللإسلام. وعندما سافرت للعمل في الأردن عام 1984 ولمدة أربع سنوات قبل تجنيدي بالقوات المسلحة عشت عامين داخل مخيم البقعة للفلسطينيين على طريق عمان إربد بالأردن وشهدت المرارة الفلسطينية للواقع الذي يعاني منه أصحاب الأراضي المحتلة والمهجرون المضطهدون والمطرودين من وطنهم قهرا وأراضيهم مغتصبة وهي حياة صعبة وكئيبة ولقد تأثرت بهم كثيرا وتألمت لهم. بمناسبة ذكر حادث اغتيال سليمان خاطر لعدد من عناصرال«موساد» الإسرائيلي حاولوا اختراق موقعه العسكري في سيناء؟ كيف علمت بذلك؟ وأين وما مشاعرك؟ ولماذا خططت للثأر له بعدما أهدرت دمه في سجنه؟ وقع حادث البطل بلدياتي الشرقاوي الجندي الشهيد سليمان خاطر في 5 أكتوبر 1985 وقبل تجنيدي في سلاحه ذاته «الأمن المركزي» وبذات مكانه «جنوب سيناء» بثلاث سنوات وكنت آنذاك أعمل في الأردن ولقد فرحت كثيراً بما فعله وبطولته ضد الإسرائيليين وكذلك الإخوة الفلسطينيون المتواجدون معي وهو ضرب مجموعة من الإسرائيليين من منطلق حقه الشرعي عندما حاولوا اختراق موقعه العسكري لوجود أجهزة رصد عسكرية مصرية معه محظور تواجدها وفقا لاتفاقية كامب ديفيد في المنطقة «ج» بسيناء، وهؤلاء كانوا جواسيس وعملاء ال«موساد». وكان سليمان خاطر هو مثلي الأعلى. وماذا عن أثر اغتيال بلدياتك وجارك العالم المصري سعيد بدير على أيدي الموساد الإسرائيلي في الاسكندرية عند تنفيذك عمليتك الفدائية ضد الإسرائيليين؟ - أثناء فترة تجنيدي علمت بواقعة اغتيال العالم الشرقاوي وجاري بمدينة الزقازيق د. سعيد سيد بديرفي شقته بالاسكندرية ورميه في الشارع بملابس نومه حاملا جواز سفره والإدعاء بأنه انتحر رغم تجهيزه لأوراق سفره للعمل في جامعة أندونيسية، بعدما رفض العمل بوكالة «ناسا» للأبحاث الفضائية. وكان بدير أحد أبرز ثلاثة علماء في العالم في علم «الميكروويف للاتصالات» بالأقمار الصناعية والتجسسية وكان عقيدا بالقوات المسلحة المصرية وأستاذا بالكلية الفنية العسكرية ومستشارا علميا لرئيس الجمهورية وسبق تعرضه لمحاولة اغتيال أولى في ألمانيا ونجح في الهروب منها رغم محاولة إنزاله من الطائرة المصرية بالمطار ورفض قائدها المصري ذلك باعتبار أنها تخضع للسيادة الوطنية- وهو ما حدث من الطيار الوطني علي مراد عندما رفض تفتيش إسرائيل لطائرته في مطار غزة وعاد بها للقاهرة ما سبب أزمة دبلوماسية بين مصر وإسرائيل آنذاك ولقد نجح بدير في تهريب أسرته قبيل سفره وإعادتهم لمصر ولقد تم اغتيال العالم بدير لرفضه الضغوط الأميركية للعمل معها وكلفت عناصر ال«موساد» بتصفيته وتركت أطفاله يتامى ويعيشون الآن مع جدهم ووالدتهم بالزقازيق بجوار سكني. وقع حادث اغتيال ال«موساد» له كما قلت أثناء تجنيدي وقرأت تفاصيله في الصحف المصرية وكشفت عن اتهام ال«موساد» بقتله وأثار هذا الحادث مشاعري الوطنية وحزنت على رحيله لإهمال الأجهزة الأمنية المصرية في توفير حماية له داخل مصر رغم أنه مستهدف من المخابرات الإسرائيلية والأميركية. وماذا بعد بركان الغضب تجاه الإسرائيليين؟ فاضت مشاعري بالألم ولم أستطع تحمله وطاقتي النفسية تمددت وشعرت بانفجار بركان الغضب بداخلي ولم أستطع الصمت طويلا، وعندما علمت بمذبحة الصهاينة وقتلهم المصلين أثناء سجودهم في المسجد الأقصى لأداء صلاة العصر، وهنا أعلنت بدء ساعة الصفر للثأر والعد التنازلي لتنفيذ العملية الانتقامية وكان بدء التخطيط الفردي لقيامي بالعملية ودون تنسيق مع أي أحد أو جهة كما يزعم البعض لأن دوافعي كانت ذاتية ولم يعلم بها مسبقا والدي أو أسرتي حتى لا يضغطوا علي لمحاولة منعي أو تراجعي كما لم يشاركني أحد فيما قمت به حيث زعم البعض أنها عملية مخابراتية مصرية للثأر لمقتل العالم سعيد سيد بدير المستشار العلمي للرئيس مبارك . لم أكن تابعاً للمخابرات أثير أثناء محاكمتك العسكرية أن هناك جهة أمنية سيادية مصرية دفعت بك للثأر من إسرائيل لاغتيالها العالم المصري سعيد بدير وأنك كنت «دوبلير» ولم تكن البطل الحقيقي للعملية الفدائية؟ هذا ادعاء كاذب يحاول مروجوه نزع حقي التاريخي عني، ولقد نفيت ذلك أمام المحكمة العسكرية عندما حاول أحد أعضاء هيئة الدفاع المتطوع استثمار هذا الادعاء الكاذب لبراءتي وأكدت أمام المحكمة أنني مرتكب الحادث بمفردي وبإرادتي وبقناعتي وبدوافعي العدائية ضد الإسرائيليين وأتحمل مسؤوليته الجنائية ولو تم إعدامي ثمنا له لأنني احتسبت نفسي شهيداً لوجه الله.كما نفيت الادعاء بقيامي بدور الدوبلير البديل لمنفذ العملية الفعلي وهو ما لم يحدث ولم تتدخل المخابرات المصرية من قريب أو بعيد ودللت على ذلك بإصابتي في رأسي وإجراء جراحة وأخذي سبع غرز وكذلك استعنت بالشهود من زملائي بالموقع العسكري وقيادتي وضابط الأمن بشركة عثمان أحمد عثمان بالنقب والسائق الذي نقلني من المقر 2 من موقع الحادث إلى مقر شركة المقاولون العرب وصور الفيديو التي قامت بها رئاستي في سيناء. عقب مرور 19 عاماً على حادثتك هل أنت نادم على ما فعلته؟ وما مشاعرك لعدم تقدير الدولة والحكومة لك وتكريمك كبطل وتركك عاطلا دون إعانة وكأنك أخطأت في حق الوطن؟ لست نادماً ولو قدر لي أن أعود لارتكبت الحادث ذاته وزدت في الأسلحة والذخيرة للقضاء على أكبر عدد من الأعداء الإسرائيليين. هل تعرضت لمحاولات أو تهديدات بالقتل منذ الإفراج عنك وحتى الآن؟ لقد طلب مني أمنيا«التوهان في وسط الناس حتى لا يتم رصد تحركاتي». هل يتم استدعاؤك أمنيا ؟ وهل منعت من المشاركة السياسية والشعبية؟ نعم يتم استدعائي للتعرف على أحوالي ولم تفكر تلك الأجهزة الأمنية في توفير لقمة عيش كريمة لي ولأسرتي منذ الإفراج عني منذ تسع سنوات. رفضت العمل «زبالاً» ماذا تعمل الآن منذ خروجك من سجنك عام 2000؟ منذ تسع سنوات والإفراج عني من السجن عقب قضاء عشر سنوات فيه وأنا أعمل سباكا باليومية لتوفير لقمة عيش شريفة لأسرتي الصغيرة المكونة من زوجتي وولدين بالإضافة لأسرتي الكبيرة المكونة من والدتي وأشقائي عقب وفاة والدي وهو موظف بسيط بشركة «أتوبيس» شركة الدلتا ومنذ عامين تعرضت لحادث سقوط من على السقالة أثناء تركيبي مواسير صرف صحي على ارتفاع خمسة أدوار وتأثر العمود الفقري، وأثر سلبا على صحتي ثم عملت في مزرعة سمكية منذ عامين بكفر الشيخ بتزكية من النائب الناصري حمدين صباحي بدعوى مساعدتي في المعيشة كما سبق أن عملت بمزرعة الدواجن للنائب الناصري السابق محمد فريد حسانين بطوخ مقابل أجر زهيد شهريا وتركت العمل حاليا وأنني أتمنى الحصول على وظيفة براتب ثابت لإعالة أسرتي سواء داخل أو خارج مصر كمواطن وما فعلته لا أبغي به سوى وجه الله وحسن مقابلته في الآخرة وأعلم متاع الدنيا قليل. هل تشعر بمرارة من سوء تقدير وتكريم الدولة المصرية لك كبطل قومي؟ أنا عاوز معاملة الحكومة المصرية لي أسوة بمعاملة حكومة إسرائيل لقاتل - الضابط المصري «عبد اللطيف» في رفح -وقدمت له جميع التسهيلات أما أنا مازالت شهادة تأدية الخدمة العسكرية رديئة لأنه مدون بها جريمتي «قتل عمد إسرائيليين» وكذلك صحيفة الحالة الجنائية «الفيش والتشبيه» ما يعوق عملي بوظيفة حكومية حتى الآن ولم يعرض علي سوى وظيفة بالصرف الصحي بمجلس مدينة الزقازيق «زبال» بأجر غير ثابت وهي بتوصية أيضاً من نائب بالبرلمان رغم أن بلدي محافظة الشرقية بها مناطق صناعية عدة أشهرها العاشر من رمضان، وأنني في احتياج للحصول على شقة سكنية وأنني فخور بما فعلته لأنني لم أتاجر في المخدرات ولا هاتك عرض ولا سارق أموال أو مهرب لها للخارج وأنا قاتل للإسرائيليين أعدائنا ليوم الدين. هل حسبت على أي تنظيم ديني أو تبني عمليتك العسكرية لمصلحته؟ لقد أعلن حزب الجهاد الإسلامي بالأردن مسؤوليته عن الحادث الذي قمت به، ولقد نفيت ذلك آنذاك أثناء تحقيقات النيابة العسكرية معي ومحاكمتي وأكدت أنني لست تابعا لأي تنظيم ديني أو سياسي داخلي أو خارجي ولكنني مواطن مصري وطني وصالح وغيور على دينه ومعاد لإسرائيل وما فعلته لوجه الله ولمصلحة وطني، ولقد نفيت ذلك تماماً عندما سئلت عنه أثناء التحقيقات وقلت: إن دوافعي ومبرراتي شخصية وغير منظمة وبمحض اختياري الفردي. هل توترت العلاقات المصرية الإسرائيلية اثر حادثتك؟ لم يحدث شيء، فالفعل حادث عارض فردي من جندي مصري لا يؤدي إلى تردي العلاقات، وإن أحدث تعكيرا في صفو تلك العلاقات الرسمية المزدوجة بعض الوقت وهي تختلف عن مشاعر الشعب المصري، ولقد طالب الإسرائيليون بمحاكمتي في إسرائيل، باعتبار أن الجريمة ارتكبت داخل أراضيهم وحدودهم المتآخمة للحدود المصرية ولكن مصر رفضت بدعوى السيادة الوطنية. هل جددت آلام غزة جراحك ؟ نعم.. فقرأت في التاريخ الصهيوني جميع الجرائم التي ارتكبتها إسرائيل من مجازر ومذابح ضد العرب من قبل إعلان قيامها كدولة وقرار تقسيم فلسطين عام 1948 وبالتحديد قيامها بمذبحة دير ياسين عام 1947 وحتى الآن ومرورا بمذابحها في قانا وصبرا وشاتيلا بلبنان وبحر البقر في بلدي محافظة الشرقية بمصر والتي تجاوزت أكثر من 83 مذبحة حتى الآن وآخرها غزة ولن تكون الأخيرة.
  16. اهلا يا داليا ..محمد لم تحذف له اي مواضيع ..حذقت له بناء علي طلبه بعض تعليقات ..بل العكس هو مازال يلح علي حذف موضوع حكم الغناء ..وانا مصمم اسيبه للناس .. وكمان لم ينتقده احد بشكل شخصي علي الاطلاق .وهو لم يتهم احدا انه انتقده يشكل شخصي.ربما تتكلمين عن شخص اخر حكاية سريعة علي هامش الموضوع :: كنت عضو في احد المنتديات الشهيرة علي الانترنت ذات توجه سلفي ..وفي ايام الحرب الاسرائلية علي لبنان وجدت انهم يكتبون كلاما غريبا حول ان حزب الله شيعي ولا يجب ان نسانده وذكروا مبررات واسباب لموقفهم هذا ..فقمت بالرد عليهم بكل ادب وكتبت ردا علي كل حجه واهيه قدموها... كانت النتيجه ان تم تهديدي بحذف عضويتي بعد اول رد رغم اني لم اكتب كلمه واحدة فيه تجاوز في حق احد ...عاوز اقولك باختصار ..نحن نسمح بما لا يسمح به غيرنا ..وهو وجود افكار وتوجهات دينيه في المنتدي تخالف ما نعتقده واضح انه ليس تعليق علي محمد بقدر ماهو تعليق علي ادارة المنتدي... احنا في النهاية بشر والخطأ وارد والتباين في وجهات النظر امر طبيعي... وحذف بعض المواضيع او التعليقات شيء طبيعي في كل المنتديات ..ليس لنا موقف شخصي مع احد يجعلنا نتربص به ..لكن ربما يكون لنا موقف مع بعض الافكار يجعلنا نتوقف عندها وده حق مشروع واصيل لينا كل الناس في المنتدي تعرضت من وقت لاخر لحذف بعض تعليقاتها بما فيهم انا ..يعني علي سبيل المثال رانيا حذقت لي اكتر من تعليق في المنتدي ..واقسم بالله انا لم اغضب ولو للحظه وحتي لم افكر في الموضوع .ولم اسالها حتي عن سبب الحذف لاني اثق في حكمها ولان ده شيء طبيعي ..بل بالعكس كنت مبسوط من جرأتها في تنفيذ ماهي مقتنعه به . اما مسألة الانتقاد او التجريح بشكل شخصي ..انا لا استطيع الرد الا اذا ذكرتي واقعة محددة ..ربما مرت علينا اشياء ولم ننتبه لها..واذا كان هناك تعليق موجود علي صفحات المنتدي فيه تجاوز في حق اي عضو ممكن يلفت نظرنا اليه ويطلب حذفه واذا كان هناك ما حدث علي صفحات المنتدي تعتبرتيه تجاوز في حقك فانا باعتذر لك بشكل شخصي وارجوكي مجرد ابعت لي الرابط في رساله وساقوم بحذفه اعرف انك تكرهين الردود الطويله المفصله فمعذرة علي الاطالة ولكنها كانت ضروريه
  17. طيب مادام عندك خبرة في الهاردوير والجديد في عالم التكنولوجيا ممكن نستغل خبرتك في عمل موضوع تطلعينا فيه علي احدث التقينيات والجديد فيه لان هناك جديد كل يوم محاولة مني لاستغلالك مش اكتر
  18. شكرا ياهادي علي كلماتك الجميلة ...وقدمت لك نبذة مخنصرة عن الشاعر ..ونورت الموضوع وبارك فيك اختي الكريمة واحة السلام واهلا ومرحبا بانضمامك لاسرتنا الصغيرة في منتديات المنار دمتي بخير وسلام
  19. ملكنا هذه الدنيا قرونا وأخضعها جدود خالدونا وسطرنا صحائف من ضياء فما نسى الزمان ولا نسينا حملناها سيوفا لامعات غداة الروع تأبى أن تلينا إذا خرجت من الأغماد يوما رأيت الهول والفتح المبينا وكنا حين يرمينا أناس نؤدبهم أباة قادرينا وكنا حين يأخذنا ولي بطغيان ندوس له الجبينا تفيض قلوبنا بالهدي بأسا فما نغضي عن الظلم الجفونا وما فتئ الزمان يدور حتـ ى مضى بالمجد قوم آخرونا وأصبح لا يرى في الركب قومي وقد عاشوا أئمته سنينا وآلمني وآلم كل حر سؤال الدهر : أين المسلمون ؟ ترى هل يرجع الماضي ؟ فإني أذوب لذلك الماضي حنينا بنينا حقبة في الأرض ملكا يدعمه شباب طامحونا شباب ذللوا سبل المعالي وما عرفوا سوى الإسلام دينا تعهدهم فأنبتهم نباتا كريما طاب في الدنيا غصونا هم وردوا الحياض مباركات فسالت عندهم ماء معينا إذا شهدوا الوغى كانوا كماة يدكون المعاقل والحصونا وإن جن المساء فلا تراهم من الإشفاق إلا ساجدينا شباب لم تحطمه الليال ي ولم يسلم الى الخصم العرينا ولم تشهدهم الأقداح يوما وقد ملأوا نواديهم سجونا وما عرفوا الأغاني مائعات ولكن العلا صنعت لحونا وقد دانوا بأعظمهم نضالا وعلما، لا بأجزلهم عيونا فيتحدون أخلاقا عذابا ويأتلفون مجتمعا رزينا فما عرف الخلاعة في بنات ولا عرف التخنث في بنينا ولم يتبجحوا في كل أمر خطير، كي يقال مثقفونا كذلك أخرج الإسلام قومي شبابا مخلصا حرا أمينا وعلمه الكرامة كيف تبنى فيأبى أن يقيد أو يهونا دعوني من آماني كاذبات فلم أجد المنى إلا ظنوناً وهاتوا لي من الإيمان نور وقووا بين جنبي اليقينا أمد يدي فأنتزع الرواسي وأبني المجد مؤتلقاً مكينا
  20. هاشم الرفاعي( 1935 - 1959م) شاعر مصري اسمه الحقيقي: سيد بن جامع بن هاشم بن مصطفى الرفاعي ولكنه اشتهر باسم جده هاشم لشهرته ونبوغه، وتيمنا بما عرف عنه من فضل وعلم وعرف بهذا الاسم وانطوى الاسم الحقيقي عنه. ولد في بلدة أنشاص بمحافظة الشرقية بمصر. التحق بمعهد الزقازيق الديني التابع للأزهر الشريف وحصل على الشهادة الابتدائية الأزهرية في عا، ثم أكمل دراسته في هذا المعهد وحصل على الشهادة الثانوية )ثم التحق بكلية دار العلوم واستشهد قبل ان يتخرج منها كان موهبة فذة في الشعر وقال عنه عميد كلية دار العلوم التي كان يدرس بها - الدكتور علي الجندي :لو قدر لهاشم ان يمتد عمره لاحدث ثورة في الشعر العربي كان جريئا في الحق وكان دائم الانتقاد لجمال عبد الناصر في اشغاره بسبب تسلطه والقمع الذي مارسته الاجهزة الامنيه في عهده وقد حذره الكثيرين من التعرض لشخص عبد الناصر ولكنه لم يأبه لذلك وخاطب عبد الناصر في احد قصائده بقوله أنزلْ بهذا الشعب كل هوانِ *** وأعدْ عهود الرق للأذهانِ أطلقْ زبانية الجحيم عليه مِنْ *** بوليسكَ الحربيِّ والأعوان وتوفي في سن الخامسه والعشرين في بلدته انشاص في مشاجرة مع بعض الشيوعيين و اجمع الجميع علي انها مفتعله ومدبرة للتخلص منه لانه تجاوز كل الخطوط الحمراء في انتقاد الزعيم الملهم في ذلك الوقت عبد الناصر !!! رحم الله الشاعر الشهيد كلماته ستظل سيفا للحق يشهر في وجه كل طاغية
  21. جميل ..كل يوم بيطلع حاجة جديدة .. كنت في فترة سابقة اتابع الجديد في الهاردوير من خلال الانترنت لكن المنتدي جعل اهتمامي منصب عليه فقط شكرا علي المعلومات
  22. رماد الفضيلة: وفي قصيدته رماد الفضيلة نجده يخاطب فتيات الجامعة- اللاتي خرجن عن الأعراف الإسلامية- لا تمدي لصيده أحبولة من تثنٍّ ومقلة مكحولة إنه ههنا أخ وزميل أنت أخت له وأنت زميلة نحن في منهل للعلوم ولسنا في مباراة فتنة مصقولة فعلام الشفاه ترمي بنار خلفت تحتها رماد الفضيلة - وينتقد الشباب المستهتر فيقول: وفتاك الذي جلست إليه جلسات قصيرة وطويلة تافه في الشباب حين نراه لا ندري فيه ذرة من رجولة من يظن المجون خفة ظل فهو يبدي خلاعة مرذولة يطلق النكتة السخيفة من فيه ويزجي العبارة المعسولة
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.