-
مجموع الأنشطة
5548 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
نوع المحتوي
الاقسام
المدونات
Store
التقويم
التحميلات
مكتبة الصور
المقالات
الأندية
دليل المواقع
الإعلانات
كل منشورات العضو Light Life
-
نعم، هذا ممكن في الصين، بلاد اللا معقول حيث يأخذنا المصور الفرنسي المحترف آلان ديلمور الى الأحياء الفقيرة من شنغهاي، لإلقاء نظرة فاحصة على رجال، وأحيانا نساء، على دراجاتهم أو يسحبون عربات محملة بالإطارات، أو الأثاث أو الزهور أو الحزم أو الزجاجات أحمال ترتفع عاليا وبشكل خطير نحو السماء، أكوام تتحرك بتوازن وقد أطلق ديلمور على مجموعة صوره هذه اسم “الطواطم”.
-
يخطئ الشخص الأعزب إذا فكر أن القطار قد فاته وسيبقى وحيداً، فهذا متقاعد صيني عمره 70 عاماً، تزوج من امرأة عمرها 113 عاماً، وهما يعيشان في دار المسنيين. يقول المتقاعد آيمتي احميتي من منطقة شينجيانغ بالصين إنه تعرّف على آزاتهان سافوتي في دار المسنيين في شهر ديسمبر 2013، ويضيف، فرق العمر بينه وبين حبيبته لا يعني شيئاً “لا يهمني عمرها أبداً، نحن سعداء، وهي لطيفة جداً ودائماً تناولني قطعة لحم من وجبة الغداء”، المدهش أن الزوجين يبدوان وكأنهما لم يتجاوزا الـ60 عاماً من العمر. أما الزوجة فتقول إنها لم توافق على الزواج من جارها في دار المسنيين فوراً، لأنها كانت تعتقد أنها بلغت سناً متقدمة، وتضيف؛ “ولكن بالرغم من رفضي الزواج مرات عديدة، لم يفقد العاشق الأمل، واستمر في إلحاحه حتى بلغ هدفه المنشود”.
-
عرفٌ يمارس في الصين ويدعى تحجيم القدم (ويعرف أيضا باسم “أقدام اللوتس”) وذلك للحد من نمو الأقدام وتبدأ عملية تحجيم أقدام الفتيات الصغيرات من 4-7 سنوات بغمس القدم في الماء الدافئ أو في دم حيوان مع الأعشاب وكانت تقص أظافر اصابع القدم وتدلك القدم وبعد ذلك تكسر جميع اصابع القدم وتطوى تحت القدم باستثناء الإصبع الكبير ثم تلف القدم بقماش ملزم ويتم كل يوم أو كل بضعة أيام فك الرباط ثم إعادة ربطه من جديد تم توضع أقدام الفتيات في أحذية صغيرة حتى تصبح أقدامهن بطول حوالي 10 سنتيمترا والأقدام المثالية تكون 7.5 سم وكانت تسمى اللوتس الذهبي وأما الأقدام التي تصل إلى 10 سم فكانت تسمى اللوتس الفضي.
-
كشف مسؤولون صينيون عن واحدة من أكبر وأكثر عمليات الغش تطوراً في البلاد، إذ تم ضبط عشرات الأشخاص أثناء استخدامهم تقنيات وأدوات متطورة لتسهيل الغش. وأشارت الصحف الصينية؛ إلى أن الحادثة وقعت في مدينة “شينغدو” في مقاطعة “سيشوان” بجنوب غرب الصين، حيث ضبط مراقبو فحص الدخول في علوم التقنية والتكنولوجيا 40 طالباً، مزودين بأدوات تكنولوجية متطورة لتسهيل عملية الغش، قاموا بزرعها داخل ثيابهم، وتمويهها، بحيث لا تثير الريبة. ومن الأدوات التي تم ضبطها بحوزة الطلاب –وجميعهم من مدينة شنغهاي-؛ أقلامًا مزودة بكاميرات واتصال لاسلكي، إذ يقومون بواسطتها بتصوير أسئلة الإمتحان، ويقوم المتلقون في خارج القاعة بمساعدتهم على إيجاد الأجوبة الصحيحة. وتم اكتشاف سماعات أذن صغيرة يستمعون من خلالها على الإجابات، وهي مشبوكة لاسلكياً بحيث يتمكنون من سماع الإجابات، والتواصل مع بعضهم البعض. كما جرى ضبط عدد كبير من الهواتف –طراز نوكيا-؛ التي لا يستخدمونها للاتصال، بل لتخزين الإجابات المحتملة والنصوص الكفيلة بمساعدتهم على النجاح في الامتحان.
-
قام مزارع بسيط في مقاطعة “هونان” الصينية، بتحويل حقائب الأمتعة الكبيرة والثقيلة إلى مركبات تشبه الدراجات النارية. وبإمكان هذه الحقيبة السير في الشوارع لمدة تصل إلى 3 ساعات متواصلة، وبسرعة لا تتجاوز 20 كيلومتراً في الساعة، ويمكن لصاحبها الجلوس عليها وتوجيهها. وقال مخترع الحقيبة السيارة “هي لانغتشي” إن الفكرة راودته بعد سماعه – مراراً وتكراراً – شكاوى الناس ومعاناتهم بسبب حمل الأمتعة الثقيلة أثناء السفر، فضلاً عن صعوبة العثور على سيارات الأجرة للتوجه إلى المطار، مشيراً إلى أنه قام بتحويل تلك الحقائب إلى مركبات سيارة لتسهيل الأمر عليهم، بحيث يمكنهم الجلوس عليها والتوجه إلى حيث يشاؤون في الوقت الذي يناسبهم. وقال المخترع “لانغتشي” إن الحقيبة السيارة صديقة للبيئة، معبراً عن نيته البدء في تصنيعها، وطرحها في الأسواق، لتلبية احتياجات المستهلكين.
-
نجح المصور، “جوناثان كيز”، في أن يلتقط صورًا لإنجلترا تبدو وكأنها تنتمي للقرون القديمة، وذلك عن طريق استخدام كاميرا خشبية عمرها 130 عامًأ، وتقنية تصوير قديمة تسمى “الكولودين” أو اللوح الرطب” والتي تعود لعام 1880. تستغرق الكاميرا التي استخدمها “كيز” 15 دقيقة لالتقاط الصورة الواحدة، بينما تمر عملية التصوير وفقًأ لتقنية “اللوح الرطب” بعدة مراحل تبدأ أولها في غرفة مظلمة، حيث يقوم المصور بسكب مادة “الكولودين” اللاصقة على أحد جوانب لوح زجاجي مسطح، ثم يتم غمس اللوح بعد ذلك في نترات الفضة ليصبح حساسًا للضوء، ويحمل بعد ذلك إلى الكاميرا. وتأتي المرحلة الثانية في موقع التصوير الذي اختاره المصور، حيث يقوم بنزع غطاء العدسة لتعريض اللوح الزجاجي للضوء، والتقاط الصورة التي يرغب بها. وبعد الانتهاء من التصوير يؤخذ اللوح الزجاجي مرة أخرى إلى الغرفة المظلمة للقيام بمعالجة الصورة.
-
نشر أحد الهواة على موقع “ريديت” مجموعة من الصور لأحد أعماله الفنية المميزة، والتي استطاعت جذب أنظار العديد من هواة هذا النوع من الفنون. قام “يودير أوستن”، الإسم المستخدم على “ريديت”، بصناعة مجسم للكرة الأرضية من عيدان الكبريت الملونة، لتشكيل الصورة الأفضل للكرة الأرضية بالمياه واليابسة والغيوم أيضاً. ولفت “يودير أوستن” إلى أن صناعة هذا المجسم الذي يبلغ طوله نصف طول الإنسان أي قرابة المتر الواحد، استغرق العمل عليه قرابة العامين، وأوضح من خلال صورة مقربة للمجسم أنه يمكن أيضاً مشاهدة إعصار ساندي كما بدا آنذاك في نشرات الأخبار.
-
جالت المصورة الفوتوغرافية الفرنسية المغربية “ليلى علوي” والمتخصّصة في الهويّات الثقافيّة وموضوع الهجرة واللجوء، في مختلف مناطق المغرب وصحرائها لإظهار التنوّع الإثني والثقافي المغربي. والتقطت علوي صور فوتوغرافية بمثابة لوحات حية لمشروعها “المغاربة” من خلال استوديو متحرك في جميع أنحاء المغرب. وتاريخياً، تم التقاط صور للمغاربة من قبل مصورين فوتوغرافيين من الغرب، من وجهة نظر “مستشرقية” أحياناً. وقالت علوي إن “دافعي كان إعادة النظر في صورة البورتريه، وإظهار المغرب بطريقة أكثر طبيعية، رغم أنها لا تتمتع بموضوعية أقل، من خلال عيون أهل المغرب.” وأضافت علوي؛ “علماً أن رؤيتي لا تمكن أن تكون خالية من أي شكل من أشكال الذاتية، إذ أردت أن أحافظ على على حياد معقول في مقاربتي للصور وإبراز الخيارات الجمالية حتى أبتعد عن الصور الفلكلورية المعتادة.” وأشارت المصورة الفوتوغرافية المغربية إلى أن مشروعها مستوحى من “الأمريكيون” لروبرت فرانك و”في الغرب الأمريكي” لريتشارد أفيدون دفعها في رحلة على الطريق في جميع أنحاء البلاد لإلتقاط الصور للرجال والنساء والأطفال من جميع الأعمار، والمجموعات العرقية والقبلية المتنوعة والعرب والبربر، في مختلف المناطق الحضرية والريفية في المغرب. وأكدت علوي؛ “واجهت العديد من الصعوبات في التقاط الصور في بلد حيث الناس لديها مخاوف قوية من عدسة الكاميرا، إذ كثيراً ما نرى أن التصوير الفوتوغرافي هو بمثابة أداة تسرق الروح من الناس. ومع ذلك، كنت قادرة على إقناع العديد من الأشخاص للمشاركة في المغامرة، خلال إعداد الاستوديو الخاص بي والمحمول في الأماكن العامة والأسواق والتجمعات الخاصة الأخرى.” واعتبرت المصورة الفوتوغرافية االمغربية أن “المغاربة” هو بمثابة مشروع مستمر، إذ تعتبر صور المشروع شهادة على التنوع الثقافي والعرقي الغني في المغرب، وعمل أرشيفي يشهد على جماليات التقاليد.
-
قبل نحو أسبوعين عن انطلاق كأس العالم في البرازيل، مازالت الاحتجاجات ضد تنظيم هذه البطولة تشكل صداعا للحكومة البرازيلية. فقد خرج آلاف البرازيليين الثلاثاء في مسيرة احتجاجية تجاه ملعب “مانيه غارينتشا” في العاصمة برازيليا، والذي سيحتضن الحفل الإفتتاحي لمونديال الصيف المقبل، احتجاجا على التكلفة الباهضة لانشاء هذا الملعب، والتي ستبلغ عند الانتهاء منه أكثر من 849 مليون دولار أمريكي، وهو ما يساوي ثلاثة أضعاف الميزانية التي خصصت له في البداية. وأطلقت الشرطة البرازيلية الغاز المسيل للدموع لتفريق محتجين رافضين لكأس العالم. وزاد التوتر بعد انضمام هنود من سكان البلاد الأصليين في ملابس قبلية تقليدية إلى الاحتجاجات التي نظمتها حركة العمال المشردين. وتقول الحركة إن استضافة البرازيل لبطولة كأس العالم، أدى لارتفاع أسعار العقارات، مما اضطر أسرا منخفضة الدخل لترك منازلها. هذا وتسابق البرازيل الزمن لوضع آخر الرتوشات قبل البطولة وسط موجة احتجاجات متزايدة من جانب جماعات من المواطنين البرازيليين تسعى لتعطيل إقامة الحدث قائلة إن تكلفته كبيرة جدا على دولة نامية.
-
لم تصبح المباني مجرد مكان يعيش به الأفراد أو يعملون به، لكنها تعد من الأعمال الفنية حيث يسعى المعماريين لتمييز تصميماتها. وفي التالي عشرة مبان غير تقليدية من دول مختلفة حول العالم؛ 1- مبنى تليفزيون “فوجي”، في طوكيو باليابان. مبنى المقر الرئيسي لشبكة تليفزيون “فوجي” – المكون من 25 طابقا – يعد أحد المباني الأكثر تميزا في العالم. 2- مبنى “تويستينج توروسو”، مالمو في السويد. اكتمل تشييد ذلك المبنى – الذي يبلغ ارتفاعه 190 مترا ومكون من 54 طابقا – في عام 2005. 3- مبنى “أتوميوم”، بروكسل في بلجيكا. بني في الأصل من أجل معرض بروكسل العالمي في عام 1958، ويبلغ ارتفاعه 102 مترا. 4- المركز الوطني للفنون الاستعراضية، بكين في الصين. أقيم حفل افتتاح ذلك المبنى في عام 2007، اي بعد سبع سنوات من بداية تشييده. 5- مبنى “البيت الأعوج”، سوبوت في بولندا. تم تشييد مبنى ” “ Krzywy Domekالمعروف باسم “البيت الأعوج” في عام 2004. 6- مبنى “متحف الفن المعاصر” ريو دي جانيرو، في البرازيل. صمم المهندس المعماري “أوسكار نيماير” المبنى الدائري ليبدو كأنه ناشئا من الأرض. 7- “كابيتال جيت”، أبوظبي، في الإمارات العربية المتحدة. يعد أحد أطول المباني الزجاجية في أبوظبي، الذي يميل أكثر من برج “بيزا المائل”. 8- مبنى “مكتبة الإسكندرية”، في مصر. نظمت اليونسكو عام 1988 مسابقة معمارية لتصميم إعادة بناء المكتبة الأصلية، وفاز بها مكتب المعمار النرويجي “سنوهيتا”. 9- “بيانو هاوس”، انهوي، في الصين. شيد هذا المبنى على شكل “بيانو” كبير في عام 2007. 10- “كونتينر سيتي”، لندن ، في انجلترا. أسست “اربان سيبيس مانجمنت” مدينة الحاويات، التي تعد نظام سكني يضم حاويات الشحن التي يعاد استخدامها..
-
جلست الأمريكية، ليزا فريمان، وبين يديها بزة عسكرية لجندي أمريكي لقي مصرعه مؤخرًا ، شرعت في قص قماشها لتصنع منه دب قطني يلهو به صغيره، وحولها اصطفت العديد من الدمى كجزء من المشروع الذي أطلقت عليه اسم “ماثيو فريمان”. أطلقت السيدة “فريمان” هذا المشروع بعد أن سقط ابنها قتيلًأ أثناء خدمته ضمن أفراد الجيش الأمريكي في أفغانستان، ويهدف المشروع إلى صنع دمى لأبناء الجنود الذين لقوا مصرعهم من ملابس آبائهم العسكرية كنوع من الترفيه عنهم وتعويضهم عما فقدوه. وتقول الأم عن المشروع لموقع “بورد باندا”: “أحب أن أصنع شيئًا يضفي البهجة على الأطفال من قلب مأساتهم”.
-
دشن الرئيس البوليفي “إيفو موراليس”؛ أول خط من شبكة التلفريك الحضري الأعلى والأطول في العالم بين لاباز وإل ألتو. وقد كلفت شركة “دوبلناير”، النمساوية بإرساء هذه الشبكة مع ميزانية بقيمة 234 مليون دولار لربط لاباز بإل ألتو على علو يتراوح بين 3200 و4000 متر في قلب جيال الأنديز. ويتيح هذا الخط للركاب بالانتقال من مدينة إلى أخرى في أقل من 10 دقائق، علما أن الرحلة تستغرق بالسيارة أو بوسائل النقل العام أكثر من نصف ساعة. وسيكون هذا النظام شغالا لمدة 17 ساعة في اليوم خلال 360 يومًا في السنة. وفي وسعه نقل 18 ألف شخص في الساعة الواحدة، بحسب التقديرات الرسمية، وتباع تذكرة النقل الواحدة في مقابل 43 سنتًا من الدولار.
-
نشرت صحيفة “الديلي تليجراف” البريطانية تقريراً مصوراً حول اللقطات والصور الفائزة في مسابقة التصوير الفوتوغرافي لـ”البحرية الملكية البريطانية”. وضمت اللقطات الفائزة للمسابقة، التي تمت برعاية شركة “نيكون” المتخصصة في صناعة الكاميرات الاحترافية والرقمية: مجموعة من المشاهد المتميزة لسلاح البحرية البريطانية.
-
قام النحات الاسكتلندي اندي سكوت بنحت مجموعة من الخيول العملاقة الرائعة لربط المجتمعات المحلية في 16 منطقة في اسكتلندا وتعتبر هذه الاعمال من افضل الاعمال الفنية العامة في اسكتلندا وتعد نصب تذكاري لشكل الحصان في جميع انحاء اسكتلندا وهذه الخيول مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ وتقام جولات مصحوبة بمرشدين لمشاهدة ووصف المنحوتات .
-
قام المصور الألماني ديتمار إيكل بزيارة المنشأت العسكرية المهجورة فى جميع انحاء العالم وقد زار 16 دولة لاظهار جمال المواقع العسكرية المهجورة . حصن صغير في الفلبين الدبابة شيرمان الأمريكية قبالة سايبان. تلسكوب لاسلكي السوفياتي، لاتفيا ممرات في جزيرة تيني، حيث أقلعت الطائرات بقنابل ذرية قبل أن تصل إلى هيروشيما وناغازاكي خلال الحرب العالمية الثانية في المحيط الهادئ. حصون بنيت خلال الحرب العالمية الثانية للحماية ضد الهجمات الجوية قبالة سواحل إنجلترا Statiotiko المطار القديم في كرواتيا يضم خندق في الجبل الملاصق له بطول 3 كم . قاعدة غمرتها المياة على ساحل لاتفيا ابنية للحماية من الهجمات الصاروخية، في داكوتا الشمالية، الولايات المتحدة الأمريكية قاعدة تدريبية ، إنجلترا مطار ميغ السوفياتي في أوكرانيا قاعدة حلف شمال الاطلسي المهجورة في النرويج
-
-
مع حمى كأس العالم الذي أصبح على الأبواب، تستغل الشركات هذه الفعالية لتطلق ما لديها من ابتكارات وأديداس لم تفوت الفرصة، إذ أطلقت الشركة اختراعها الجديد “كرة القدم الذكية ميكوتش” كرة قدم قادرة على قياس السرعة، الدوران، والمسار الخاص بالكرة عند ركلها، وبذلك تغذي تطبيق miCoach بالمعلومات عن طريق البلوتوث والتطبيق موجود على متاجر الهواتف الذكية. الكرة مزوّدة من الداخل بأجهزة استشعار قادرة على قياس كل التحركات للكرة، وتقوم بإرسالها للتطبيق الذي يحلل هذه المعلومات، كما يمكنك التطبيق من تعلم مهارات جديدة ويضع لك تحديات لتقوم بإنجازها يبلغ سعر الكرة 299 دولار أمريكي، ويمكنك شرائها من على الموقع الرسمي لأديداس أو من أي متجر لأديداس.
-
استطاع المصمم ماثيو ويليت Matthew Willet من صناعة أغلى لوح تزلج في العالم تحت اسم سكيت بورد الذهبي The Golden Skateboard، و بلغت قيمته 15,000 دولار أمريكي ذلك بسبب طليها بالذهب الخالص ويتميز هذا اللوح بأبعاد مختلفة مقارنة مع لوح التزلج العادي، حيث يبلغ طوله 31.5 بوصة، وعرضه 8 بوصة و وزنه أثقل بـ 80 في المئة من لوح التزلج المعتاد.
-
دوما ما تكون الأفكار والاختراعات تكون حبيسة الأدراج حتى يحين وقتها ، وتكون في حينها ضربا من الخيال ويقول الناس أنها لن تطبق ، ولكن بعد فترة من الزمن تصبح على أرض الواقع ويستفيد منها الناس ، فعلى سبيل المثال عندما اخترع التلفزيون كان كبار السن يعتقدون أن به جني أو ساحر والبعض من النساء مما قالته لي جدتي أن في زمانها كانت النسوة يضعن الحجاب لأن هناك رجل أجنبي يظهر على شاشة التلفزيون داخل المنزل ! وأتى بعدها أجهزة التلكس وبعدها عصر الفاكس ، وتوالت الاختراعات بشكل كبير الجديد يأكل القديم ، فكلنا يتذكر القرص الصلب floppy hard desk لحفظ المعلومات وكانت سعته بسيطة وصل أقصاها 1440 كيلوبايت ، واليوم أصبح من الماضي والذكريات الجميلة . هذه بعض الصور التي تنبأ خلال الستينات يحدوثها مستقبلا مثل الهاتف الذي يسجل المكالمات والغسالة الاوتوماتيكية والمكيف الهوائي المتنقل والسيارة التي تسير لوحدها وغيرها التي أصبح معظمها إن لم نقل كلها على حقيقية الآن في زماننا … يا ترى ماهو المستقبل الذي يخبأ لنا !؟