-
مجموع الأنشطة
11348 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
-
إجمالي الأيام الفائز بها
1
نوع المحتوي
الاقسام
المدونات
Store
التقويم
التحميلات
مكتبة الصور
المقالات
الأندية
دليل المواقع
الإعلانات
كل منشورات العضو Pr!nCe LoVeR
-
كَانَ الْقَلَمُ يُنْزَفُ شَوْقَا ... عَلَى جَدْرَانِ الضوءِ لِكِتَابَةِ اسمكِ ليرسمكِ زمردةً عَلَى الصفحةِ الثلجيةِ الْمَسْحُورَةَ.. لكِ وحدكِ و الْهَاتِفُ يُحْتَرَقُ فِي قَلْبِ اللَّيْلِ مُنْفَعِلَا مُنْتَظَرًا سَمَاعَ أَثِيرِ صوتكِ الكلُ مُشْتَاقٌ لِمَعْرِفَةِ أَيُّ خَبَرٍ عَنْكِ هَلْ أَنَا مُذْنِبٌ ... لأنني أحببتكِ كَيْفَ هَذَا ؟.. يا ذَهَبِيَّةٍ التلوينِ فَمُسْتَحِيلٌ اِعْتِبارٌ السكونِ كالحركِ أَيُّهَا الْمُرَصَّعَةَ هَلْ تعلمينَ أَنَّ حَيَّاتُي سَرَابٌ لَا مُعَنّى لَهَا بدونكِ فَأَنَا لَا استطيعُ التنفسَ ... إلّا مِنْ شذى و دِفْءِ ...عطركِ و لَا الْكِتَابَةَ إلّا مِنْ نَبْضِ قَلْبِكَ أو الحديث ..إلّا عَنْ أنوثتكِ و عَنْ الْوردةِ الْحَمْرَاءِ ... الَّتِي غَفَتْ عَلَى خدكِ ......
-
اباحكي عن حكاية قلب من مدّه ........يحب ولا حصل له غاية امراده يقول ان الليالي اصبحت ضدّه .......وتحمل من كل حزن وهم بازياده انا مادري سبب هجرانه وصدّه .....وطيري طار ولا أدري مين صياده بعد ماني برخا فجأة طحت بالشدّه .......الا ياويل قلبي كان أصبحت عاده انا شبيه اللي عن دينه أعلن الردّه ......ولكن وضعي يختلف عنه باعداده انا ابارتد عن الحب يانعنبو جده ........كثير مثلي وقع بالحب ولا فاده
-
(الشيخ عبد اللّه السابوري) الصمتُ للمرءِ حليفُ السلمِ . . . . وشاهدٌ له بفضلِ الحكمِ وحارسٌ من زللِ اللسانِ . . . . في القولِ إِن عيَّ عن البيانِ إِن السكوتَ يعقبُ السلامةْ . . . . فرب قولٍ يورثُ الندامهْ (المعري) الصمتُ أولى وما رجلٌ ممنعةٌ . . . . إِلا لها بصروفِ الدهرِ تعثيرُ والنقلُ غيَّرَ أنباءً سمعْتُ بها . . . . وآفةُ القولِ تقليلٌ وتكثيرُ – والعقلُ زينٌ ولكن فوقَه قَدَرٌ . . . . فما له في ابتغاءِ الرزقِ تأثيرُ – وكثرةُ القولَ دلَّتْ أن صاحبَها . . . . ألفى وبذر فاهجرْ واتقِ البذرا – رأيتُ سكوتي متحجراً فلزمتُهُ . . . . إِذا لم يُفِدْ ربحاً فلسْتُ بخاسرِ – الزمِ الصمتَ إِن أردتَ نجاةً . . . . ليس ضحضاحُ منطقٍ مثل غمرِ (الكناني) الصمتُ غنمٌ لأقوامٍ ومَسْتَرَةٌ . . . . والقولُ في بعضِه التضليلُ والفَنَدُ (صالح عبد القدوس) ومن خَشِيِ الجوابَ أقلَّ نطقاً . . . . وإِن كان المقدمَ في الصوابِ (خليل مطران) بعضُ السكوتِ يفوقُ كُلَّ بلاغةٍ . . . . في أنفسِ الفهمينَ والأرباءِ ومن التناهي في الفصاحةِ تَرْكُها . . . . والوقتُ وقتَ الخطبةِ الخرساءِ (المعري) الزمِ الصمتَ إِن أردتَ نجاةً . . . . ليس ضحضاحُ منطقٍ مثل غمرِ (عبد الله بن المبارك) الصمت ُ أزيـنُ بالفتـى منْ منطقٍ في غيرِ حينِه (أبو العتاهية) يخوضُ أناسٌ في الكلامِ ليوجزوا . . . . وللصَّمْتُ في بعض الأحايين أوجزُ إِذا كنتَ أن تحسنَ الصمتَ عاجزاً . . . . فأنتَ عن الإِبلاغِ في القولِ أعجزُ (المعري) قد يحسبُ الصمتُ الطويلُ من الفتى . . . . حلماً يوقَّرُ وهو فيه تخلفُ (أسامة بن سفيان) ألم ترأن الصمت حلمٌ وحكمةٌ . . . . قليلٌ على ريبِ الحوادثِ فاعلُه (عبد القدوس) وللصمتُ خيرٌ من كلامٍ بمأثمٍ . . . . فكنْ صامتاً تسلمْ وإِن قلتَ فاعدلِ (يحيى بن زياد) أطرقْ كأنكَ في الدنيا بلا نظرٍ . . . . واصمُتْ كأنكَ مخلوقٌ بغيرِ فمِ وإِن صوابَ الصمتِ خيرٌ مغبةً . . . . من النطقِ المشوشِ للمتكلمِ (جد جريرأو مالك العبسي) عجبتُ لإِدلالِ العييِّ بنفسِه . . . . وصمتِ الذي قد كان بالقَوْلِ أعلما وفي الصمت سترٌ للعيِّ وإِنما . . . . صحيفةُ لبِّ المرءِ أن يتكلما (الكريزي) استُرِ العي ما استطعْتَ بصمتٍ . . . . إِن في الصمتِ راحةً للصَّموتِ واجعلِ الصمتَ إِن عييتَ جواباً . . . . ربَّ جوابهُ في السكوتِ (محمد بن زيد البغدادي) أنتَ من الصمتِ آمنُ الزللِ . . . . ومن كثيرِ الكلامِ في وجلِ لا تقلِ القولَ ثم تتبعُهُ . . . . يا ليتَ ماكنْتُ قلتُ لم أقلِ (الشافعي) قالوا سكتَّ وقد خوصمتَ قلت لهم . . . . إِن الجوابَ لبابِ الشرِّ مفتاحُ والصمتُ عن جاهلٍ أو أحمقٍ شرفٌ . . . . وفيه أيضاً لصونِ العرض إِصلاحُ أما ترى الأسدَ وهي صامتةٌ ؟ . . . . والكلبُ يحُسى لعَمْري وهو نباحُ (الشافعي) وجدْتُ سكوتي متجراً فلزمتهُ . . . . إِذا لم أجدْ ربحاً فلسْتُ بخاسرِ وما الصمتُ إِلا في الرجالِ متاجرٌ . . . . وتاجرُهُ يعلو على كلِّ تاجرِ (المعري) إِذا سكتَ الإِنسانُ قَلَّتْ خصومُهُ . . . . وإِن أضجعتهُ الحادثاتُ لجنبِه (علي بن أبي طالب) إِن كان ينطقُ ناطقاً من فضةٍ . . . . فالصمت درٌ زانَه الياقوتُ (علي بن أبي طالب) إِن القليلَ من الكلامِ بأهلهِ . . . . حَسَنٌ وإِن كثيرَهُ ممقوتُ ما زلَّ ذو صمتٍ وما من مكثرٍ . . . . إِلا يزلُّ وما يُعابُ صَموتُ إِن كان ينطقُ ناطقاً من فضةٍ . . . . فالصمت درٌ زانَه الياقوتُ لا تبدأنَّ بمَنْطِقٍ في مجلسٍ . . . . قبل السؤالِ فإِن ذلكَ يشنعُ فالصمتُ يحسن كل ظنٍ بالفتى . . . . ولعله خرقٌ سفيه أرقعُ ودعِ المزاحَ فربَّ لفظةِ مازحٍ . . . . جلبَتْ إِليكَ مساوئاً لا تدفعُ وحفاظُ جارِكَ لا تضعْه فإِنه . . . . لا يبلغُ الشرفَ الجسيمَ مضيعُ وإِذا استقالك ذوِ الإِساءة عثرةً . . . . فألقه إِن ثوابَ ذلك أوسعُ فلا تكثرنَّ القولَ في غيرِ وقتِه . . . . وأدمنْ إلى الصمتِ المزينِ للعقلِ يموتُ الفتى من عَثْرةٍ بلسانِه . . . . وليس يموتُ المرءُ من عثرةِ الرجلِ (عبد اللّه بن معاوية) لقد يكشفُ القولُ عيَّ الفتى . . . . فيبدو ويسترهُ ماسكتْ ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, دمتم بخير
-
ها هو نهر الزمن يجرفك ... و الأشجار تلوح بأذرعها الشبحية الرياحية "وداعا"مرسومة بالأخضر... و العصافير تعول بمناقيرها المكسورة ... و أنا أتامل المياه تغمر وجهك الذي كان يوما منارتي ... و لا أقول شيئا ...لكنني أتثائب *** لقد ألفت هذا المشهد و كنت أعرف منذ البداية أنني وجدتك لأضيعك و أحببتك لأفقدك فقد التقينا مصادفة و أنت ذاهب الى فرحتك بمجدك ... و أنا راجعة من ضجري بكل ما يفرحك الآن ... و كنا سهمين متعاكسي الاتجاه و كان لا مفر من الوداع كما اللقاء ... *** أودعك بغصة صغيرة .. فلحظة عبر كل منا صاحبه أضاءت الدنيا كلها لبرهة كما البرق المفاجىء في سماء صيفية ... و شاهدت حقيقتي الهشة .. و حقيقتك الهزلية و لكن أمطر الحب دفئا ... و في الاعصار امتزجنا و توهمت العناصر أن لا فراق لنا ... جميل أننا التقينا
-
ليس حبا.. كما يحب الآخرون.. وليس عشقا كما يتناغم العشاق.. بل ألق من نور ..وايماء ملائكي يتنزل على الارواح فيأسرها.. ويتغلغل في الوجدان.. فيسلبها .. ليس حبا .. ولا عشقا.. بل تمرد للنبض .. وتهافت للارواح على جنان الطهر والبرائه .. قد يكون اخاءا .. وقد يكون تبنيا .. وقد يكون ايماءه قدر تحط رحالها على اعتاب الروح..فتثير فيها كوامنها.. وقد يكون احتراقا لذيذا يعبث بمكنونات الذات فليس كل العشق للأجساد .. وليس،كل العشق للغرائز .. عشق الأرواح اسمى ..لأنه كالايمان لاتقهره الأهواء..
-
سلام الله ياصافٍ تعالي*******فمنذ الأمس أضناني سِقامي سلاماً أيها الْقلبُ الْعليلُ *******سلاماً إنَّـَنِي نكَّسْتُ أعْلامي أنا إنْ ضاع ذاك الحب منِّي*******وتاهتْ كلُّ آمالي وأحلامي وماعاد الهوي يأتي عليلا*******جراحٌ قدْ خَلَتْ يوماً بأوهامي بليت بعشْقها والعشْقُ نارٌ*****تلظَّتْ في تفاصيلي وأقدامي وآهٍ يا معذَِبتي تبارتْ**********تعاندني من الخزلان أقلامي وجَفَّتْ دمْعها خذياً عيوني**ومحْبرتي وأضحي الْخوْف إعدامي حبيبي ضاع منذ الأمْس منِّي******وأشْواقي لهُ تبكي وآلامي سويْعاتٌ مضتْ أدمتْ سنيني******زرعْتُ الْأرْضِ بحثاً لإلمامي فياكلَّ النسا هل فيكمْ صفائي***ومنْ في كنَّ أشْغفها هيامي؟ ويا كلَّ النِّسا أدمتْ خطوبي**********أنا رامٍ بسلواها كلامي وما قوْلي إذا لمْتنَّ حبِّي******لأنِّي في الهوي رجلٌ عصامي أبات الَّليلَ يكْفيني هواها****فيشفي ما يجولُ الَّليْلُ أسْقامي ومنْ في كنَّ قدْ باتتْ جواري****وفي أحلامها شِعْراً لإلْهامي؟ رجائي بلِّغوا صافٍ سلامي******وشوقي للهوي فيها غرامي سوي صافٍ يذوب الوجدُ فيها*سوي صافٍ نساء الْكونِ خدَّامي
-
هل انتِ فدائية ؟ ******* أنا شاعرٌ تفاصيلي شاعرية وحروفي غرامية الغدرُ ليس شيمتي المكرُ ليس مهنتي كلُّ السلامِ بجُعبتي وبجعبتي الحُرّيّة أنا شاعر الشمسِ والنّورْ لا ألِفُّ ولا أدورْ ولا أكتبُ بالحرفِ المستورْ قصائدي واقعيّة أنا شاعرُ الحُبِّ أغنيتي هوى قلبي كثيراتٍ على دربي طلبْنَ العيشَ في قربي فمن شرقي تحياتٌ كما يأتيني من غربي فهلْ أنتِ فدائية ؟ وجيبي فارغٌ جداً وأثقالي حديديّة فهل أنتِ فدائية ؟ سأُعطيكِ شذا عُمري أُوَلِّيكِ على أمري خذي دفئي خذي جمْري خذي حبّي بقدسيّة فلا شرقٌ سيأخذني ولا غربٌ سيأسرني إذا كنتِ فدائية ؟ أنا إنْ قلتُ أهواكِ سأهواكِ بقُدسيّة ***
-
أأنا الحبيبُ المُحترَمْ ؟ لمّا سألتُكِ حلوتي أأنا الحبيبُ المُحترَمْ ؟ فأجبتِني : يا سيدي إنّي سُحِرْتُ بالقلَمْ ولا أُبالغُ سيدي أنتَ للشِعرِ العلَمْ العفوُ منكَ سيدي إنّي رضيتُ بالألَمْ أعذرْني لا يا سيدي أقفلْتُ قلبي من قِدَمْ يا حلوتي لا تنكُري الآنَ قُمتِ من عدَمْ وفؤادُكِ يا حلوتي عادَ ليخفُقَ بالنَّغَمْ العينُ تفضحُ سرَّكِ تنفي لِما جاءَ بِفَمْ لا لن أُصدِّقَ لاءَكِ فبلائكِ ألفُ نعَمْ ولأنّكِ خوّافةٌ أخفيْتِ أنّ الحُبَّ جمّْ وظننْتِ أنَّ فؤادِيَ مُتنقِّلٌ ما بين كمّْ فلِعِلْمِكِ يا حلوتي لن أبدُلَ شهداً بسُمّْ أنتِ التي أحببْتُها وعشِقْتُها من دونِ همّْ فأنتِ روحي ومُهجتي وأنتِ في الشريانِ دمّْ وأنتِ سعدي وجنَّتي وحبيبتي بل أنتِ أُمّْ وشقيقتي وصديقتي وبذا يكونُ الحُبُّ تمّْ *****************
-
هنيئاً لمن يحمل ذلك القلب هنيئا لمن يحمل هذا القلب يتقاطر شهدا و يعطر الأجواء ب رائحته النديّه .. هنيئا لمن يحمل هذا القلب ثغره باسم و حديثه و صمته سيان يطبع على قلوب هنيئا لمن يحمل هذا القلب الأخرين فرحا و حبا و تقديرا وإحتراما.. هنيئا لمن يحمل هذا القلب و صفوه ب الأبيض لكنهم ب هذا الوصف ظلموه لأن حمرته أكسبت الورد رونقا حببت البشر في لونه .. هنيئاً لمن يحمل هذا القلب وصفوه ب الكبير لكنهم ب هذا الوصف ظلموه لأنه أكبر من أن يوصف ب الكبر و الإتساع .. هنيئا لمن يحمل هذا القلب وصفوه ب الطيب الحبيب لكنهم ب هذا الوصف ظلموه لأنه منبع الطيب ..ف كيف ينسب الكل للجزء ؟! هنيئا لمن يحمل هذا القلب تحف جنباته الخير تجد .. له في كل موقع بصمة ف يساعد هذا و يبتسم ل هذا و يفرح ل هذا و يتألم ل ذاك.. هنيئا لمن يحمل هذا القلب لا يحب الخير ل نفسه فقط .. بل يمنح الخير ل المحيطين حتى المخطئين في حقه و المعتدين عليه .. لأنه يدرك تماما أن بين أضلعه نعمة لا يملكها الآخرون .. تتمثل في صادق محب.. يسعد ل سعادتهم و يتألم ل ألمهم لا يجعل من تفاهات الدنيا هدفه .. لا يحقد عليهم ..لا يكره أحدا .. لا يعتدي أو يتعدى .. لا يرضى بأن يظلم أي شخص.. حتى و إن كان قد ظلمه يوما .. ف الخير فيه و في أرض مشى عليها ..ف هنيئا ل كل من كتب الله له أن يقابل في يوم من الأيام قلب ك هذا القلب
-
ضاع حذاء طفل في البحر.. فكتب الطفل على الساحل هذا البحر لص ..!! وليس ببعيد منه كان رجل صياد وقد اصطاد الكثير من السمك.. فكتب على الساحل هذا البحر سخي..!! وغرق شاب في البحر.. فكتبت امه الثكلى على الساحل هذا البحر قاتل..!! رجل عجوز اصطاد لؤلؤه من البحر.. فكتب على الساحل هذا البحر كريم ..!! ثم جاء الموج العالي فغسل كل ما كتب على الساحل.. ثم قال البحر بهدوء: لا تهم بكلام الاخرين ان كنت تريد ان تصبح بحرا.. استلطفو بعضكم وانتم احياء.. امح الخطأ لتستمر الاخوة.. وï»» تمح الاخوة من اجل الخطأ.. عندما تتعرض لإساءه فلا تفكر في اقوى رد. بل فكر في احسن رد.. "ولا تستوي الحسنه ولا السيئه ادفع بالتي هي احسن""
-
قطـــــرآآآآت لا تنــــــــــــــــــــــــتهي... أيامٌ مضت لو أن بيدي إعادة تلك الأيام الماضية ... لوددت أن أصحو من فراشي وأنا أكثر شكرا لله ... لوددت أن أشاهد إطلالة الشمس المشرقة كل يوم... وبعدها أستقبل كل ما يحدث كعامل في حقل مليء بالألغام لو أن بيدي إعادة تلك الأيام الماضية... لوددت أن أستمع لغناء العصافير المنسجمة ... لوددت أن ابذل المزيد من الاهتمام في تلك الأمنيات البسيطة ... لوددت أن أكون أكثر حذرا في قضاء تلك الأوقات الثمينة... ولأن الأيام تقترب بنا من النهاية فأود أيضا أن أنهي يومي بهدوء رقيق، شاكرا لرب السماوات. مفارقات غريبٌ جدا ... كيف تكون الأشياء القبيحة محبوبة أكثر ! غريبٌ جدا... كيف أن الناس يتعاملون بقسوة شديدة ومع ذلك تجدهم مهتمين بالمزاح! كيف أنهم يتظاهرون بالحنان ومع ذلك باستطاعتهم سكب الشر ببرود! غريبٌ جدا ... كيف أننا نتغير بسرعة ... ومع ذلك نتظاهر بأننا عاديون جدا ! حلم وأنا مضطجع على المخمل الأخضر ... أغلق عيني قليلا ... فتداعبني بدفء أحلام اليقظة تحت السماء الزرقاء ... أحلامٌ بيضاء تتصاعد للأعلى ! على قيد الحياة تعرقلت دموعي من الانسياب ... وسئم قلبي الانتظار ... فقط أريد أن يتركوني وحيدا الغروب يخيم على قلبي ... والأصوات تطارد روحي ... يبدو أنني ما زلت على قيد الحياة ! ... ولكن لماذا أصبحت لا أشعر بذلك الألم الذي يصرخ بداخلي ؟! مخاوفٌ وترقب تعبت كثيرا من كتمان خوفي ... عليلٌ أنا من مسح دموعي المستمرة ... مخاوفي ما زالت تحيط بي ... تمنعني من الذهاب في أي اتجاه أشعر بأني كالسحابة المحلقة في السماء ... أصرخ بقلبي بصوت عال وأتعجب ... أيمكنك سماع صوتي!! ... ذلك الصوت الذي يوشك أن يتلاشى !! أحيانا أتضرع لله لكي أنسى كل شيء وأحرر نفسي من ذلك الألم ... وأكمل حياتي دون أي شكوك أو خوف. على الطريق صوتي الداخلي هو خياري... أحلامي هي التي تفتح الطريق أمامي لا رغبة لي أن أعيش حياتي وفقا لمعايير هذا العالم ... ولكن وفقا لمعايير صوتي الداخلي ... ذلك الصوت الذي يُبقيني على الطريق ! تعلمت تعلمت أن مواقفنا هي التي تقرر نوعية الأيام التي سوف نعيشها تعلمت أن ابتسامة ... وعناق ... وبضع كلمات لطيفة ... بإمكانها انتشال إنسان من الهاوية تعلمت أنه لا بد لنا من تذوق الحزن لمعرفة طعم الفرح تعلمت أنه لا بد لنا من مواجهة هزيمة لمعرفة طعم الانتصار الصداقة الصداقة ... فجر الحياة وشعلة الأمل الصداقة ... تجنبنا الغرق في بحر من اليأس الصداقة ... الأكسجين الذي نتنفس به حياة جديدة مشاعرٌ وأفكار في وقت ما ... وفي مكان ما ... مشاعري لا يمكن إنكارها ... لا يمكن السيطرة عليها ... إنها ترفض أن تبقى صامتة أفكاري تتدفق كالماء المنحدر ... كشلال يرفض أن يلين قطرةٌ ومعنى الزواج : ذوبان قلبين تعهدا بأن يكونا مع بعضهما البعض حتى نهاية الوقت الطلاق : ضرر لا يمكن إصلاحه لمؤسسة تنهار البؤس : عائقٌ للروح والقلب، وعدم القدرة على رؤية الجانب العلوي من أي شيء السعادة : البساطة ... التحرر من التعقيد ... محاربة السلبيات والتواصل مع من تحب
-
على أرصفة البسطـــــــــاء أحادِيثُ الأرصِفَة لَا تَكُونُ مَسبوقَةً بِوَعدٍ وَلا تُنَقَّحُ قَبلَ الإدلاءِ بِها وَلا تُنَمَّقْ ، هِيَ أحادِيثُ أرواحٍ تَتَصادَمُ فَتَقِفُ بُرهَةً لَتَتَفَحَّصَ المَلامِحَ وَ تُفَتِّشُ فِي جِيوبِ الذَاكِرَةِ العَتيقَةِ عَنها أرواحٌ تَسحَبُ كَراسِي الراحَةِ الفَارِغَةِ مِن تَحتِ طَاوِلَةِ الهُدوءِ المَعطوبَة ، مِن بَعدَ الإفاقَةِ مِن غَفوَةِ نِسيانِ الأوجُوهِ وَ الأصواتِ يَبدأُ إلقَاءُ السَلامْ وَ تَحتَضِنُ العَينَ العَينْ وَ تُقَبِّلُ الكَفَّ الكَفّْ وَ مَع مُوسيقَى المَطَرْ وَ وَقعُ أقدامِ المَارَّةِ عَلى ظَهرِ الأرصِفَةِ العارِيَةِ مِن الدِفءْ وَ ضَجيجِ الملَاعِقِ دَاخِلَ أقداحِ القَهوَةِ يَعلو لِتَنعَمُ قِطَعُ السُكَّرِ بِالذَوابانِ فِي قَلبِ مَن تُحِبْ حِينَها يَبدأُ الكَلامْ ... - يَا صَديقي .. أتَرى كَيفَ هِيَ الطُرُقُ مُكتَظَّةٌ بِأرواحِ العَاشقِينْ ... وَ أنا ، أنَا لَيسَ لِي فِي زِحَامِ قُلوبِهم الهَائِمَةُ أحَدْ ! لا تَحْزني ! فَهُم يَضْحكونَ يَومًا ، ويَبكونَ بعْدَها دَهرًا .. لَديكِ ما تَفخَرينَ به ، غَير الحَبيب ! سَئِمتُ مُدارَاةَ بَشاعَةِ الحُزنِ بِدَاخِلي وَ سَئِمتُ التَغاضِي عَن الفَجوَةِ المُغرِيَةَ التِي خَلَقَها لِلسُقوطِ فِيه ! لا تُدَاري مَا أضْناكِ مُداراتُه ، وأطْلقي " لعَقلكِ " العَنانَ ، فواللهِ ما سَنَدكِ غَيرهُ ، وامّا فجوتُهُ ، فَهي كَوردةٍ لاحِمةٍ تُغري الفَراشةَ لتُمزقَها ! تَأخَّرتِ الحَياةُ كَثيرًا وَ مَا أوفَتْ بِوَعدِها ، وَ أنا عَلى رَصِيفِ البُسَطاءِ أقِفُ بِحِذَاءٍ مَثقوبْ ، أنتَظِرُ مَوعِدًا بَاتَتْ أصابِعُ الصَبرِ النَاتِئَةِ مِن ثُقبِ حِذائِي تَظُنُّ أنَّها حَتَّى بِوُصولِهِ سَتُبتَرْ !! ومنْ قَال إنّها سَتفي بِشَيء ! لا تَنْتَظِري الحَياة ، ولا تَتَبعِيها ، ما تَزيدُكِ الا وَهنًا ، وما تَمْتَحِنُكِ الا خُبثًا ، ولا تَرتَاحينَ مِنْهَا ولاَ بِهَا ، فَهيَ أرضُ اخْتِبار ، ودَارُ انْتِظار ، فاليومُ عُمرُ ، وغدًا أمرُ ! أشيائِي البَريئَةُ مَا عَادَتْ بَريئَة ، أشيائِي الصَغيرَةُ مَا عادَتْ صَغيرَة ، أشيائِي المُقَدَّسَةُ أصبَحتُ أُدرِجُها فِي قَوائِمِ الرَذيلَة ، وَ شَيءٌ كَبيرٌ مِنِّي تَلِفَ فِي عَالمِ الحَربِ وَ الحُبِّ هَذا ! البَريءُ مُغَفّل ! وأشيَائُكِ فهيَ تَعْكِسُكِ ، ومُقَدَسَاتُكِ إنْ عزّيِتها عزّتكِ ، " وشيٌ كبيرٌ منِّي تَلف " جَيّد بَقيَ لكِ مَا تَبْنِينَ عَليه ! ممم أخبِرني إذًا لِمَاذا لا يَطِيبُ الحَديثُ إلَّا عَلى رَصِيفِ الذِكرياتْ ؟ فَهَانَحنُ نَتَكِئْ عَلى عَامودِ العَقلْ وَ ضَوءُ القَلبِ مَعطوبْ نَتَدَفَّئُ بِعُودِ ثِقابِ أمَلٍ مُبتَلْ وَ لا يَنقُصُنا سِوى قَهوَةٍ مُرَّةٍ جِدًا حَدَّ الِّلذَة ، لا أحتاجُ أن أشرَحَ لَك جَمالَ هَذَا التَنَاقُضْ ، وَلَكِنْ أنَّى لَنا بِمَقهى فِي هَذِهِ السَاعَةِ مِن العُمرْ وَ جَيبُ الأُمنياتِ خَالِ ؟! لانَّ المُسْتَقبلْ بِلا مَشاعِر ، حِجَارةٌ صَامتةٌ ، تَخيّلي .. أُنَاس بِلا مَلامح " عَاطفيّة " ، هكَذا النَاسُ في المُسْتَقبلِ ، ومعَ الأيّام تَتّضحُ الوُجوه . فعدوّ اليَومْ ، قَد لا يَسْتَمِرْ أنا لا أعتَرِفُ بِعَالمٍ بِلا مَشاعِرْ ، أنا لا أعتَرِفُ بِحروفٍ بِلا نِقاطْ ، بِنَصٍ بِلا تَشكِيلْ وَ فَواصِلَ وَ مَسافاتْ ... ممم أنا كَذَلِكَ لا أعَتَرِفُ بِالمَسَافاتْ فِإذَا إلتَقَتِ العُقولْ هَذَا يَكفِي أن تَتَقَلَّصَ المَسافاتُ وَ تَختَفِي ، لاحِظْ قُلتُ العُقول نَحنُ تَفْصِلُنا المَسَافَات ، وتُقَربُنا العَلاقَات ، مّا الماضَي فَلألمهِ لذّة ، والمُستَقبلُ يَعنيهِ الطُموح ، فَنحنُ لا نَتَغنّى بالمُسْتَقبل لاننا لَمْ نَعشه ، والمَاضي .. فَجَرحُه غَائرٌ وباقٍ أَبدًا تَضْحَكينَ لأمرٍ مُضْحكِ لمرةٍ او مرتَان ، والأُولىَ ليسَتْ بِمثلِ الثَانيةْ ، ولكنّكِ تَبكينَ لجِراحِكِ بِنفسِ المَرارَة ، للمرّة الألفْ ! أعجَمِيَّة كَانتْ أم عَرَبِيَّة القَلبُ وَاحِدْ وَ الدَمُ أحمَرٌ قَانِي وَ الحُزنْ مم لِنَقُلْ أنّهُ ضَيفٌ ثَقيلْ لا أُريدُكَ أن تَحزَنْ كَثيرًا عَلى مَوتِ الحُبِّ بِدُنيَا قَلبِي يَا صَديقي ، وَلا تَحزَنْ عَلى تِلكَ النُدوبِ التِي أريتُكَ إيَّاها فَهِي لا تُؤلِمُ كَثيرًا إلَّا إذا نَكشتُها ! وَ لا تَأسَفْ عَلى الوُعودِ المَنقوضَة فَمَن مِنَّا وَفَّىَ بِوَعدِ البَقاءْ وَ لَمْ يُغادِرْ دُنياه ، وَ مَنْ مِنَّا يَستَطيعْ !؟ ممم أسَبَقَ لِي أن أخبَرتُكَ بِأنَّ الوَقتَ مَعكَ مُمتِع الجَرحُ ليسَ جرحًا ان لمْ يُقُضّ مضجَعكِ ! هي الدُنيا يا صَديقَتي ، هي الدُنيا ممم ومعكِ الوَقتُ كأنهُ عَدّاءِ ، يسيرُ بسرعَةٍ خُرافيّة - إنطَفأتْ أضواءُ الحَيِّ يَا صَديقي وَ ألسِنَةُ المُجتَمِعِ بَغيضَةٌ لا تَرحَمُ البُسَطَاءْ أمثَالِي ، سَأُغادِرُ هَذَا الرَصيفَ الأنْ بِحِذائِي المَثقوبْ وَ قَلبِي المَجروحْ ، وَ سَأُسدِلُ خِمارَ الصَمتِ عَلى مَلامِحَ حُزنِي وَ أكتِمُ شَهقَةَ مَوتِ الحَياة بِدَاخِلي حَتَّى أفرِدَ سُجَّادَةَ صَلاتِي لِأُحييها وَ أحيا بِها .. إستَودَعتُكَ الله الذِي لا تَضِيعُ وَدائِعُه ، وَ عَلى رَصِيفٍ آخِرْ بِإذنِ الله نَلتَقِي ممم هِيَ هَكَذا الأرصِفَة ، رَؤُوفَةٌ بِأجسَادِ البُسطَاءِ المَاكِثينَ فِيها وَ العَابِرينْ ، المُتعَبينَ المُنهَكِينْ مِن قَسوَةِ الحَياة بِضعُ دَقائِقَ فِي أحضَانِها تَكفِي أن تَشُدَّ عَلى أيَادِيهمْ وَ تَربِتُ عَلى اكتَافِهمْ وَ تَنفِظُ عَنهُمْ أترِبَةَ الذِكرَياتْ الأرصِفَةُ لا تَصلُحُ إلَّا لِلبُسَطاءْ وَ نَحنُ هُمْ مما راق لي
-
بين طيات الزمن عندما نأتي لهذه الحياة يبدأ عمرنا بالنقصان كل يوم يمر يأكل من حياتنا الكثير .. الكثير نعيش الأيام واحداً تلو الآخر نصادف فيها انواعاً من البشر نحيا فيها لحظات مسجلة بكتاب ذاكرتنا.. تمر علينا فترات فتور فترات فرح فترات حزن فترات غضب لكنها ترحل ولا تبقى سوى صورها محفورة بالذاكرة أيام نتمنى رجوعها والحياة فيها أيام الطفولة أيام البراءة تلك الايام الشفافة نرتاح بقربها نفرح بجوارها ايام الفتوة اجمل ايام فيها نكبر شيئاً فشيئاً نودع الطفولة بكل شوق لدخول هذا العالم الغامض أيام الصبا أيام الشقاوة وعدم المسئوولية يدفعنا عنادنا لرفض كلام الغير والبعد عن الصواب ايام الشباب ايام الرشد وايام الجمال فيها نحن لايام الطفولة وعالمها الجميل والعودة للوراء دون تفكير بأعباء الدنيا ايام المشيب هذه ايام النضج هي خزانة حكايات بعدد كل شعره بيضاء حكاية وعبرة فيها نتمنى العودة لمرحلة الشباب حيث النشاط والحيوية حيث حب الحياة والعيش لبناء مستقبل أفضل هذه مراحل عمرنا وهذه امنيات بعضنا ونبقى نتجول في كتاب الزمن لنكون قصة بين طيات الزمن
-
مآ أعَظم أنّ ٺعَڷمنّآ طبيعَةَ الڪَۈنّ ...آڷحڪَمةَ ۈمآأڃمڷ أنّ نّڛَٺكڜف عَظمةَ آڷڅآڷق منّ څڷآڷ ړؤيٺنّآ ۈٺڃآړبنّآ فڷڷحيآةَ طبيعَةَ ۈحڪَمةَ .... طبيعَةَ ٺبړز عَظمةَ آڷڅآڷق ۈقدِړٺ? ۈحڪَمٺ?آ في أنّ نّــٺعَظ ب?ا ۈنّڃعَڷ?آ قآنّۈنّ ڷڷحيآةَ ۈعَطآء ڷآ ينّٺ?ي نّطبق? في ڃميعَ أمۈړنّآ آڷحيآٺيةَ فمآ يطبق عَڷى آڷڪَبيړ يطبق عَڷى آڷڝۼيړ ۈآڷذړةَ في نّظړى أڝۼړ آڷڪَبير ف?ي أڪَبړ عَڷم في عَآڷم آڷڪَۈنّ ۈڷڪَنّ? آڷعَڷم آڷذي ڷآيړى فقط ڪَنّ ذړةَ أۈ حٺى ڪَنّ نّۈآةَ ۈإبدِأ بنّفڛڪَ إبدِأ بعَطآئڪَ ڷمنّ حۈڷڪَ ... حٺى ٺڪَۈنّ ڃڛدِ منّ آڷعَطآء أ?طڷ ڪَ?طۈڷ آڷمطړ ڪَنّ بٺقآؤ? ۈڜفآفيٺ? ڪَنّ بحڃم مڛآحآٺ? آڷڜآڛعَةَ آڷٺي يړۈي?آ ڪَنّ بحڃم آڷإړٺۈآء آڷذي يڝيب ٺڷڪَ آڷأړڞ آڷڃدِبآء فٺڅڞړ ۈٺثمړ... فٺعَطينّآ أعَبق مآنّڜم ۈأڃمڷ مآنّړىۈأڷذ ...مآنّٺذۈق ڪَنّ حبةَ مـــــــطړ بڝۼړ?آ في ?ذآ آڷڪَۈنّ ۈڷڪَنّ ڪَبيړ بڪَم آڷإړٺۈآء ۈآڷعَطآءأعَطي منّ حۈڷڪَ حب ..حنّآنّ ..ڪَڷمةَإحڛآڛ حٺى ۈڷۈ حړف ڪَنّ آڷأمآنّ ۈڪَنّ آڷ?طۈڷ ڷڪَڷ عَطڜ ۈڷآ ٺبڅڷ فآڷمطړ ?بةَ منّ آڷړحمنّ ۈأنّٺ عَبدِ ڷڷړحمنّ ...فڪَيف ٺبڅڷ بمآ ڷيڛ ڷڪَ ۈٺـــــــــــذڪَړ... ڷيڛ معَنّى آڷ?طۈڷ آڷإنّڪَڛآړ ۈآڷڛقۈط أۈ آڷفنّآء فڪَم منّ حبةَ مطړ ڪَآنّٺ ڛبب في آڷحيآةَ ۈآڷإڛٺمړآړۈڷڪَنّ أعَطي حٺى ٺڛٺطيعَ أنّ ٺړى ڪَم آڷعَطآء آڷمړدِۈدِ ۈقدِړڪَ ?نّآڪَ.... ۈڷٺڪَنّ ڛعَآدِٺڪَ في ڪَميةَ آڷڛعَآدِةَ آڷٺي ٺڛببٺ ب?آ في ڪَم آڷإړٺـــۈآء آڷذي ڪَنّٺ ڛبب في?. ?مســـــةَ... ٺڛآقط آڷأمطر ڷآ يقڷڷ منّ قيمٺ?آ ف?ي ٺعَطينّآ أعَبق آڷۈړۈدِ ۈآڷذ آڷثمآړ ڷعَظمةَ قيمٺ?آ ...فڪَنّ حبةَ مطړ ڷآ ٺڃف ۈڷآ ٺبړدِ
-
أتعلمون ؟؟ كثير من الأسرار تنكشف في الظلام .... وينكشفون من هم حولنا على حقيقتهم التي دفعوا ثمن إخفاءها الكثير من صحتهم بسبب القلق والتوتر والخوف من الفضيحة فكم نحن ..عبثيين نطمع كثيرا أن نصل لدرجة الكمال ولأننا طمعنا في المستحيل ارتكبنا الكثير من الأخطاء التي توصلنا للنقص دائما فادعينا الكمال .... والأبشع من ذلك أننا أصبحنا نصدق تلك الكذبة وأبينا أن نظهر بصورتنا الحقيقة صارت مرآتنا مغبرة وصورتنا في المياه معكرة وغير صافية ... ولم نعد نستسيغ الحقيقة لأننا اعتدنا على مذاق الكذب وأحببناه حتى أثملنا وأذهب بعقولنا وأبقانا في قبو الرذائل ومما يثير السخرية حقا . أننا نحترق غضباً ممن يلمّع مرآتنا المغبرة وكأن حال أنفسنا يهتف بحب الخطايا مؤلم جدا أن نكون منهزمين بهذا الشكل ومؤلم أيضا أن تنكشف لك حقيقة من أحببت ولا تستطيع مواجهته خوفاً من رحيلة . فتدير ظهرك للحقيقة كأنك لم ترى شيئا كأنك تنتحر بطريقة شرعية .. فهل تعلم ماهو الانتحار الشرعي ؟ أن تلتزم الصمت حتى يكبر و يمحو كل جميل بداخلك وأنت مستسلم له تماماً تبقى بعدها مع الأيام فارغاً من الداخل بليداً بسبب إنسان ربما لا يستحق قلبك وإحساسك الجميل تجاهه .. مؤلم ..... أليس كذلك؟ .... مؤلم جداً أن يصبح قلبك فارغا بعدما كان عامرا بالحب ومؤلمة هي القصص العاطفية أغلب الوقت تكون نهايتها معذبة لأصحابها ألاتصدقون ؟! حسناً..... لما دائما ننتظر أن يبادلنا من نحبه نفس المشاعر؟ مع أننا نعلم أن القلوب تختلف ومنسوب العاطفة فيها يزيد ويقل من إنسان لآخر ؟ آه لو نعلم أن العاطفة الصادقة هي التي تكون بلا مقابل دائما نطمع في المقابل .... برغم أن الطمع هو أساس بلاءنا ثم ندعي الكمال ونبحث عنه عمراً بأكمله... فيضيع عمرنا هباءً منثورا . في الظلام ..... أسرار تظهر ساخرة .. ..من نهار تضيع فيه الحقيقة
-
تأثير الخوف عليك و على نفسيتك وتفكيرك: تأتى إلينا مشاعر من حين إلى آخر و قد تظل معنا فترة طويلة، و الحقيقة أن الخوف إذا سيطر عليك سيسرى فى أعصابك و يأمر الغدد بأن تتأهب للمواجهة، فتعمل تلك الغدد على إفراز " الهرمونات" أعدها الله عز وجل للمواقف التى بها خطر داهم. تلك الهرمونات تعمل على تهييج العضلات و تدفعها إلى بذل مجهود خارق. بعد انتهاء الموقف تجد الجسم فى تعب و إجهاد كبير ، لذلك نرى أن من يسيطر الخوف على تفكيرهم بإستمرار يشتكون كثيرامن التعب بدون سبب ظاهر، ما سبب هذا التعب ؟ سبب هذا التعب: لأنهم يبذلون فى سنة واحدة مجهودا عصيا و جسديا ما كانو ليبذلوه فى أقل من خمس سنوات و بالتالى تطرق الشيخوخة ابوابهم قبل آوانها المعهود. ليست المخاوف العارضة هى التى تهدد كياننا حقيقة، و لكن هناك نوع أخر خفى مثل: ¤ الخوف على المستقبل ¤ الخوف من فقدان المظهر اللامع ¤ الخوف من فقدان الإعجاب ¤ الخوف من فقدان العمل ¤ الخوف من المرض ¤ الخوف من الموت هنااك ناس أقدمون قالو : "أن الناس من خوف الذل فى ذل و من خوف الفقر فى فقر" كيف تتخلص من التفكير فى المخاوف؟ وكيف تنجو من دروبها المظلمة ؟ إتبع الخطوات التالية التى وضعها علماء النفس : 1- إذا تسرب إلى داخلك احساس بالخوف على المستقبل فلا تحاول أن تتجاهلة و التهرب من محاولة التفكير فيه، لأن فى هذة الحالة سوف يتسرب إلى داخل أعماق اللاشعور و يسبب لك المتاعب أضعاف مضاعفة. 2- ضع تلك المخاوف أمام عينيك و بكل هدوء عقلى إبدأ فى مناقشتها دفعة واحدة. 3- لا تحاول فى هذة المواجهه أن تهون من مخاوفك . 4- إفترض أن المخاوف لديك قد تحففت فى أسوأ صورها . 5- هذا الافتراض سيجعلك تكون على دراية بأنك فى تلك الحالة إما أن تموت نتيجة لحدوث الكارثة المفترضة أو لا تموت بسببها. 6- و ستدرك انك لم تمت ، فلديك استطاعة بفضل الله عز و جل و بفضل إيمانك بنفسك أن تقيم حياتك على أساس جديد. 7- إذا تسببت الكارثة فى موتك حتما ، فلا يوجد فائدة فى التفكير مقدماً فى شئ لا جدوى منه. فمن ذا الذى لن يدركه الموت ابداً؟ هذا التمرين النفسى سوف يجعلك بمشيئة الله أقدر على مقاومة مخاوفك
-
(فبما رحمة من الله لنت لهم) آل عمران :159 اللين : ضد الفظاظة ، وغلظة القلب ، واللين ؛ صفة للوجه وصفة للقلب . الفظاظة : هي الجفاء ، وسوء الخلق .. وهي صفة للوجه وصفة للقلب . وغلظة القلب : إمتلاؤه من القسوة وخلوّه من الرحمة . كان محمدا صلى الله عليه وآله ليِّنا ، وكان لينه لينا إلهيا ناجما من رحمة ربه ، فكان ليّنا في وجهه ، وليّنا في قلبه ، لم يقطب في وجه أحد قط ، بل كان التبسم يرتسم على شفتيه الكريمتين باستمرار ، وكان أذن خير ، وكان رحمة للذين آمنوا ، وكان بالمؤمنين رؤفا رحيما ، وهل ذلك إلا الخلق العظيم؟ قال أنس بن مالك: خدمت رسول الله عشر سنين فما قال لي : أف قط ، وما قال لشي صنعته : لـِمَ صنعته ، ولا لشيء تركته : لِمَ تركته... وكانت له شربة يفطر عليها ، وشربة للسحر ، وربما كانت واحدة ، وربما كانت لبنا ، فهيأتها له ذات ليلة فاحتبس النبي ، فظننت أن بعض أصحابه دعاه فشربتها ، فجاء بعد العشاء بساعة فسألت بعض من كان معه : هل كان النبي أفطر؟ فقال : لا ، فأصبح صائما وما سألني عنها ولا ذكرها حتى الساعة ... ما أعظم هذا الخلق وما أكرمه .. إن هذا إلا خلق عظيم. وكان محمد صلى الله عليه وآله يعطي كل جلسائه نصيبا حتى لا يحسب جليسه أن أحدا أكرم عليه منه ، وكان يقسم لحظاته بين جلسائه . ما أعظم هذا العقل ، وما أشد فهم هذا الإنسان العظيم الذي نشأ بين الأميين ، فكان يجيب دعوة الحر والعبد والامة والمسكين ، ويعود المرضى ، ويتبع الجنائز ، ويقبل عذر المعتذر . وإذا فقد واحدا من أصحابه ثلاثة أيام سأل عنه ، فإن كان غائبا دعا له ، وإن كان شاهدا زاره ، وإن كان مريضا عاده. وكان لا يغضب لنفسه ، ولكن يغضب لربه ، وكان يقبل الهدية ويكافيء عليها . ووسع الناس خلقه فصار لهم أبا ، ومن جالسه لحاجة صابره ؛ حتى يكون هو المنصرف عنه . ما أصعب هذه المصابرة ، لا سيما على من يكون موضع حاجات الناس ، وما هذا إلا الخلق العظيم . وكان يبدأ من لقيه بالسلام ، ويبدأ أصحابه بالمصافحة ، وكان يدعوهم بأحب أسمائهم تكرمة لهم ، ولا يقطع على أحد حديثه . وكان يجالس أصحابه ويخالطهم ويحادثهم ، ويداعب صبيانهم ويجلسهم في حجره . جاءته إمرأة وذكرت زوجها فقال : أهذا الذي في عينيه بياض؟ فقالـت : لا ما بعينه بياض ، ثم حكت لزوجها ، فقال لها : أما ترين بياض عيني أكثر من سوادها؟ كان صلى الله عليه وآله مع رهط في سفر ، فأمر بإصلاح شاة ، فقال رجل يارسول الله عليّ ذبحها ، وقال آخر : علي ّ سلخها ، وقال ثالث : عليّ طبخها ، وقال محمد صلى الله عليه وآله : علي جمع الحطب ، فقالوا يارسول الله نحن نكفيك ، فقال : قد علمت أنكم تكفوني ، ولكن أكره أن أتميز عليكم ، فإن الله يكره من عبده أن يراه مميزا بين أصحابه ، وقام وجمع الحطب. خرج ذات يوم الى بئر ليغتسل ، فأمسك حذيفة بن اليمان بثوب عليه وستره به حتى اغتسل ، ثم جلس حذيفة ليغتسل ، فتناول محمد صلى الله عليه وآله الثوب وقام بستر حذيفة فأبى حذيفة وقال : بأبي وأمي أنت يارسول الله ، لا تفعل ، فأبى محمد صلى الله عليه وآله إلا أن يستره بالثوب حتى اغتسل ، وقال : ما اصطحب إثنان قط الا وكان أحبهما الى الله أرفقهما بصاحبه . وكان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا حدّث الحديث أو سأل عن أمر كرره ثلاثا ؛ ليفهم أو ليفهم عنه. وقال زيد بن ثابت : كان النبي صلى الله عليه وآله إذا جلسنا : إن أخذنا بحديث في ذكر الآخرة أخذ معنا ، وإن أخذنا في ذكر الدنيا أخذ معنا ، وإن أخذنا في ذكر الطعام والشراب أخذ معنا . ودخل بعض بيوته فامتلأ البيت من الجالسين ، ودخل جرير بن عبد الله فقعد خارج البيت ، فأبصره النبي صلى الله عليه وآله فأخذ ثوبه فلفه فرمى به إليه وقال : إجلس على هذا ... فأخذه جرير فوضعه على وجهه وقبله .. وقال سلمان المحمدي : دخلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وهو متكيء على وسادة ، فألقاها إليّ ، قال : يا سلمان ، ما من مسلم دخل على أخيه المسلم فيلقي له الوسادة إكراما له إلا غفر الله له .. اللهم صلّ على محمد وآل محمد
-
ومن فضل الوقت ما ورد الأثر : { إذا أحبَّ الله عبداً سخَّره لأفضل الطاعات في أفضل الأوقات }. وذلك يعني أني أنا وأنت نستطيع أن نقوم الليلة وكل ليلة بلا عناء ولا تعب إذا استحضرنا في قلوبنا وفي نياتنا عند صلاة العشاء في بيت الله، والفجر في بيت الله حديث رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: { مَنْ صَلَّىٰ الْعِشَاءَ فِي جَمَاعَةٍ فَكَأَنَّمَا قَامَ نِصْفَ لَيْلِهِ، وَمَنْ صَلَّىٰ الْصُّبْحَ فِي جَمَاعَةٍ فكَأَنَّمَا صَلَّى اللَّيْل كُلَّهُ } (1) فهذه بركة تفضل بها علينا الله، فلو صلينا العشاء في بيت الله في جماعة والفجر في بيت الله في جماعة ولم نتململ ولم نتباطأ ونتكاسل كتبنا طائعين طوال الليل قائمين له بالتسبيح والذكر والصلاة والركوع والسجود، مع أننا في أعمال غير ذلك وإذا وفقك الله عزَّ وجلَّ إذا أصبحت وتلوت سورة الإخلاص ثلاث مرات فكأنما قرأت القرآن كله، كما قال سيد البرية صلى الله عليه وسلَّم: { مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ، فَكَأَنَّمَا قَرَأَ الْقُرْآنَ أَجْمَعَ }(2) وعلى مثل ذلك قس فهناك أحوال كثيرة وأعمال كثيرة هي يسيرة في العمل ولكنها تضاعف لك الزمن فإذا قرأت الإخلاص ثلاثاً في الصباح، وثلاثاً في المساء، فأنت عند الله تقرأ القرآن كله من أوله إلى آخره مرة بالنهار ومرة بالليل وإن كان ذلك في الأجر والثواب ولكنه لا يغني عن مطالعة الكتاب للعظة لبقية آياته وقصصه وحكمه. هذه هي البركة التي دعا لنا بها النبي صلَّى الله عليه وسلَّمفي شهر رجب وفي شهر شعبان وفي شهر رمضان. فالتمسوا البركة في الطاعات لأن أمتكم كما تعلمون وكما قال النبي الكريم: { أقصر الأمم أعماراً وأقلها أعمالاً }. فالأمم السابقة منهم نوح عليه السلام عاش ألفاً وثلاثمائة عام منهم تسعمائة وخمسون في الدعوة، وعندما خرج من دنياه وهو على باب جمرك الآخرة سأله الملائكة الواقفون على بوابة البرزخ: { يَا نُوحُ يَا أَكْبَرَ الأَنْبِيَاءِ، وَيَا طَوِيلَ الْعُمُرِ، وَيَا مُجَابَ الدَّعْوَةِ، كَيْفَ رَأَيْتَ الدُّنْيَا ؟ قَالَ: مِثْلَ رَجُلٍ بُنِيَ لَهُ بَيْتٌ لَهُ بَابَانِ، فَدَخَلَ مِنْ وَاحِدٍ وَخَرَجَ مِنَ الآخَرِ}(3) فما بالكم لو نظر إلى عصرنا وإلى زماننا والذي يقول فيه نبينا: { أَعْمَارُ أُمَّتِي مَا بَيْنَ السِّتِّينَ إلى السَبْعِينَ }(4) فالعمر قصير والمطلوب منك يوم القيامة كثير، فالتمس البركة من العلي الكبير في الطاعات والصالحات، ولا تشغلنك الحياة الدنيا، فالدنيا ساعة فاجعلها طاعة. (1)عن عثمان بن عفان في مسند الإمام أحمد وفي صحيح ابن حيان. (2)عن أنس، رواه أبو يعلي والطبراني في الصغير والأوسط والبيهقي. (3)عن إِبان عن أَنسٍ رضَي اللَّهُ عنهُ، جامع المسانيد والمراسيل (4) عن أبي هريرة في سنن الترمذي وسنن ابن ماجة والإمام أحمد ورواه أبو يعلي منقول من كتاب {الخطب الإلهامية شهر رجب والاسراء والمعراج} لفضيلة الشيخ فوزي محمد أبوزيد
-
من وليَ أمرا من أمور المجتمع فليهتم به وليكن ناصحا لهم فيه ولا يخونهم فيما يغيب عنهم من واجباته ، فإن الله سبحانه متول لأمورهم وأمره جميعا وسوف يسأله يوم القيامة سؤالا حثيثا ، فلا ينفقن أموال الناس في غير حلها ، ولا يقررن قرارا في غير جهة النصح لهم ، ولا يستغلن موقعه لتكوين فئة وحزب يتستر بعضهم على بعض ويتبادلون المنافع المحظورة والأموال المشبوهة ويزيحون الآخرين عن مواضع يستحقونها أو يمنعون عنهم خدمات يستوجبونها ، وليكن عمله لجميع الناس على وجه واحد فلا يجعله سبيلا للمجازاة على حقوق خاصة عليه لقرابة أو إحسان وغير ذلك ، فإن وفاء الحقوق الخاصة بالحق العام جور وفساد ، فإن ساغ لك ترجيح أحد فعليك بترجيح الضعيف الذي لا حيلة له ولا جهة وراءه ولا معين له على أخذ حقه إلا الله سبحانه . ولا يستظهرن أحد في توجيه عمله بدين أو مذهب ، فإن الدين والمذاهب الحقة قائمة على المبادئ الحقة من رعاية العدل والإحسان والأمانة وغيرها ، وقد قال الله سبحانه : (لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ ۖ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ ۚ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ (25)سورة الحديد . وقال الإمام عليه السلام : (إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول في غير موطن : لن تقدس أمة لا يؤخذ للضعيف فيها حقه من القوي غير متعتع) . فمن بنى على غير ذلك فقد زين لنفسه الأماني الزائفة والآمال الكاذبة ، وأحق الناس بأئمة العدل كالنبي صلى الله عليه وآله ، والإمام علي عليه السلام ، والحسين الشهيد عليه السلام أعملهم بأقوالهم وأتبعهم لسيرتهم ، وليلتزم المتولي لأمور الناس بمطالعة رسالة الإمام علي عليه السلام لمالك الأشتر عندما بعثه الى مصر ، فإنها وصف جامع لمبادئ العدل وأداء الأمانة وهو نافع للولاة ومن دونهم كل بحسب ما يناسب حاله ، وكلما كان ما تولاه المرء أوسع كان ذلك له ألزم وآكد.
-
من توصيات المرجعية الرشيدة وأؤكد على الفتيات في أمر العفاف ، فإن المرأة لظرافتها أكثر تأذيا وتضررا بالسلبيات الناتجة عن عدم الحذر تجاه ذلك ، فلا ينخدعن بالعواطف الزائفة ولا يلجن في التعلقات العابرة مما تنقضي ملذاتها ، وتبقى مضاعفاتها ومنغصاتها ،. فلا ينبغي للفتيات التفكير إلا في حياة مستقرة تملك مقومات الصلاح والسعادة ، وما أوقر المرأة المحافظة على ثقلها ومتانتها المحتشمة في مظهرها وتصرفاتها المشغولة بامور حياتها وعملها ودراستها .
-
سبحـــــت رب العرش الله خالقنا******* وهو الذي بعث منا الهادي احيانا كنا شتاتا وكان الجهل يغمرنا******* حتى اهتدينا وكان الهدى قــرانا الخير يعظم في عـــلم ومنفعه*******سبحان ربي الذي للنور اعــطــانا كانت جهالتنا لــيلا نهيم بها******* فاصبح شــعله الايـــــمان تصلانا مابالنا اليوم والذكرى تحفزنا****** الى مناقب طــه حين اخــــانــا سبحان ربي كم زادت عــطايــاه****** حين اصطفانا بالقران فـأحــيانا ياباعث المصطفى المختار منقذنا****** من غفله وسقوط كــاد يغشــــانا
-
طلب توقيع
قام Pr!nCe LoVeR بالرد على موضوع لـ Lebanese Killer في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف طلبات التصميم
-
طلب توقيع
قام Pr!nCe LoVeR بالرد على موضوع لـ Lebanese Killer في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف طلبات التصميم
-
طلب صور اخترافيه
قام Pr!nCe LoVeR بالرد على موضوع لـ Lebanese Killer في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف طلبات التصميم