اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

نورهان الملاك

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    910
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

كل منشورات العضو نورهان الملاك

  1. [size=32]طريقه سهله جداً لإزالة المناكير من دون إستخدام الأسيتون بوصفه طبيعيه وصحيه لجمال أظافرك ,والان تابعيها معنا وطبقيها وأخبرينا بالنتائج .. المكونات المطلوبه _عصير نصف [/size][size=32]ليمونه[/size][size=32]. _ [/size][size=32]بارفان[/size][size=32] ( عطر). _وعاء. _ قطن الطريقه : ضعي عصير الليمونه في الوعاء ,وضعي قليل من البارفان حركي الخليط وأحضري قطنه وبلليها بهذا الخليط وبعد ذلك أمسحي أظافرك وستلاحظين أن المناكير قد زال بسهوله[/size]
  2. موضوع هايل من انسانه رائعه دمتى لنا ياساره
  3. انا مكنتش متوقعه تزعلى منى للدرجه ربنا يعلم الاى فى قلبى وانى كنت بضحك مش اكتر واعتزرتك اكتر من مره ياساره
  4. السؤال القلوب بين يدي الرحمن يقلبها كيف يشاء، و تتقلب مثلما يتقلب الماء في القدر، إذن كيف لي أن أستشعر لذه الإيمان و القرب من الله أغلب الوقت و أحافظ علي هذا الشعور، لأنه حتى مع الطاعات قد لا يكون هناك هذا الإحساس . و هل النفس المطمئنة هي النفس التي ترتاح من هذا التذبذب و المعاناة معظم الوقت؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن التقرب إلى الله تعالى بفعل الفرائض وترك المحرمات ثم بالإكثار من نوافل العبادات من أعظم الأشياء أثرا في إصلاح القلب، وهذه الفرائض التي نشير إليها ليست ما يختص بفعل الجوارح فحسب، بل أصل صلاح القلب القيام بما أوجبه الله من أعمال القلوب، فينظر المرء في قلبه ويجتهد في إصلاحه وتجنيبه الأمراض المردية من الغل والحقد والحسد والكبر واتباع الهوى، ثم يعلقه بربه تعالى حبا وخوفا ورجاء وتوكلا وإنابة وإخباتا وانقيادا ورضا، ساعتها تكون نفسه هي المطمئنة، فيجد حلاوة الإيمان وبرد اليقين، ويكون الله تعالى وعبادته أحب إليه من كل شيء وآثر عنده مما عداه، فلا تكون له قرة عين إلا في مرضاته، ولا يكون له أنس إلا به ولا شوق إلا إليه، فاجتمعت همته على هذا المقصود الأجل فلا يبغي عنه حولا ولا يرضى به بدلا، فإن أصاب الشيطان منه غرة وأبعده عن مقصوده بادر ذلك بتوبة نصوح يكون بعدها خيرا مما كان قبلها، ولا يتم هذا إلا بدوام المحاسبة للنفس على القليل والكثير فالكيس من دان نفسه كما في الحديث قال ابن القيم: والمقصود أن صلاح القلب بمحاسبة النفس، وفساده بإهمالها والاسترسال معها. انتهى. والحياة مع القرآن تلاوة وتدبرا وفهما عن الله تعالى أعظم معين على هذا المقصد، فيعرض العبد دائما قلبه على كتاب الله تعالى فمهما يكن فيه من مرض مانع من ذوق لذة الإيمان فالقرآن شفاؤه، ومهما يكن مقصرا في عمل من أعمال القلوب التي بها يحصل صلاح القلب وتكمل لذته فالقرآن مبين له. يقول ابن القيم رحمه الله: فتبارك الذي جعل كَلَامه حَيَاة للقلوب وشفاء لما فِي الصُّدُور، وَبِالْجُمْلَةِ فَلَا شَيْء أَنْفَع للقلب من قِرَاءَة الْقُرْآن بالتدبر والتفكر فَإِنَّهُ جَامع لجَمِيع منَازِل السائرين وأحوال العاملين ومقامات العارفين، وَهُوَ الَّذِي يُورث الْمحبَّة والشوق وَالْخَوْف والرجاء والانابة والتوكل وَالرِّضَا والتفويض وَالشُّكْر وَالصَّبْر وَسَائِر الأحوال الَّتِي بهَا حَيَاة الْقلب وكماله، وَكَذَلِكَ يزْجر عَن جَمِيع الصِّفَات والافعال المذمومة وَالَّتِي بهَا فَسَاد الْقلب وهلاكه، فَلَو علم النَّاس مَا فِي قِرَاءَة الْقُرْآن بالتدبر لاشتغلوا بهَا عَن كل مَا سواهَا، فَإِذا قَرَأَهُ بتفكر حَتَّى مر بِآيَة وَهُوَ مُحْتَاج إِلَيْهَا فِي شِفَاء قلبه كررها وَلَو مائَة مرّة وَلَو لَيْلَة فقراءة آيَة بتفكر وتفهم خير من قِرَاءَة ختمة بِغَيْر تدبر وتفهم، وأنفع للقلب وأدعى إلى حُصُول الايمان وذوق حلاوة الْقُرْآن، وَهَذِه كَانَت عَادَة السّلف يردد أحدهم الآية إلى الصَّباح، وَقد ثَبت عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم أنه قَامَ بِآيَة يُرَدِّدهَا حَتَّى الصَّباح وَهِي قَوْله: {إِن تُعَذبهُمْ فَإِنَّهُم عِبَادك وَإِن تغْفر لَهُم فَإنَّك أَنْت الْعَزِيز الْحَكِيم} فقراءة الْقُرْآن بالتفكر هِيَ أصل صَلَاح الْقلب وَلِهَذَا قَالَ ابْن مَسْعُود: لا تهذوا الْقُرْآن هَذَ الشّعْر وَلَا تنثروه نثر الدقل، وقفُوا عِنْد عجائبه وحركوا بِهِ الْقُلُوب . انتهى وإذا صلح للعبد قلبه صلحت نفسه واستقامت وخلع عليها القلب الذي هو ملك الأعضاء خلع الطمأنينة، فانشرحت وذاقت من اللذة ما لا يوصف بل يحس. قال ابن القيم: لما كان القلب هو الملك وكان صلاحه صلاح جميع رعيته كان أَولى بالتقديم، وقد قال النبى صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ فِى الْجَسَدِ مُضْغَةً إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ لَهَا سَائِرُ الْجَسَدِ، وَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ لَهَا سِائِرُ الْجَسَدِ، أَلا وَهِى القلب"، والقلب إِذا استغنى بما فاض عليه من مواهب ربه وعطاياه السنية خلع على الأُمراءِ والرعية خلعاً تناسبها، فخلع على النفس خلع الطمأْنينة والسكينة والرضا والإِخبات، فأَدت الحقوق سماحة لا كظماً بانشراح ورضا ومبادرة، وذلك لأَنها جانست القلب حينئذ ووافقته فى أَكثر أُموره، واتحد مرادهما غالباً فصارت له وزير صدق، بعد أَن كانت عدواً مبارزاً بالعداوة، فلا تسأَل عما أَحدثت هذه المؤازرة والموافقة من طمأْنينة ولذة عيش ونعيم هو دقيقة من نعيم أَهل الجنة. هذا ولم تضع الحرب أَوزارها فيما بينهما بل عدتها وسلاحها كامن متوار، لولا قوة سلطان القلب وقهره لحاربت بكل سلاح، فالمرابطة على ثغري الظاهر والباطن فرض متعين مدة أَنفاس الحياة. وتنقضي الحرب محموداً عواقبها ... للصابرين، وحظ الهارب الندم. انتهى. فليعتن اللبيب بهذا الموضع فإنه أهم ما يعنى به العبد، ولينظر في قلبه وليتعاهده وليكثر من المحاسبة وليكن متيقظا للشيطان ومكايده، وللنفس الأمارة بالسوء، فإن الحرب بينه وبين شيطانه وهواه ونفسه الأمارة بالسوء لا تنقضي إلا بانقضاء أنفاسه. وتنظر الفتوى رقم: 140529 لبيان أنواع النفس وصفة النفس المطمئنة. والله أعلم
  5. اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك اللهم اميييييييييييييييييييييييييييين
  6. هل يقبل الله توبة العبد كلما أذنب وتاب حتى لو عاد مرات كثيرة ؟ إلى متى يغفر الله تعالى لعبده الذنب ، فإذا تاب واستغفر من ذنبه وعاد وفعل نفس الذنب مرة أخرى ثم عاد واستغفر وأذنب بعد فترة نفس الذنب وهكذا ، أقصد هل الله تعالى يغفر له أم أن ذلك يعد أنه لم يصدق الله تعالى ، خصوصا إذا عاد للذنب بعد فترة بسيطة لكنه لا يترك الاستغفار ؟ الحمد لله قال الله تعالى : ( وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ . أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ) آل عمران/135 ، 136 قال ابن كثير : وقوله { ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون } أي : تابوا من ذنوبهم ورجعوا إلى الله عن قريب ولم يستمروا على المعصية ويصروا مقلعين عنها ولو تكرر منهم الذنب تابوا منه . " تفسير ابن كثير " ( 1 / 408 ) . عن أبي هُرَيْرَةَ قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول : ( إِنَّ عَبْدًا أَصَابَ ذَنْبًا وَرُبَّمَا قَالَ أَذْنَبَ ذَنْبًا فَقَالَ رَبِّ أَذْنَبْتُ وَرُبَّمَا قَالَ أَصَبْتُ فَاغْفِرْ لِي فَقَالَ رَبُّهُ أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ثُمَّ مَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ أَصَابَ ذَنْبًا أَوْ أَذْنَبَ ذَنْبًا فَقَالَ رَبِّ أَذْنَبْتُ أَوْ أَصَبْتُ آخَرَ فَاغْفِرْهُ فَقَالَ أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ثُمَّ مَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ أَذْنَبَ ذَنْبًا وَرُبَّمَا قَالَ أَصَابَ ذَنْبًا قَالَ قَالَ رَبِّ أَصَبْتُ أَوْ قَالَ أَذْنَبْتُ آخَرَ فَاغْفِرْهُ لِي فَقَالَ أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ثَلاثًا ....الحديث ) رواه البخاري (7507) ومسلم ( 2758 وقد بوَّب النووي – رحمه الله – على هذا الحديث قوله : باب " قبول التوبة من الذنوب وإن تكررت الذنوب والتوبة " . وقال في شرحه : هذه المسألة تقدمت في أول كتاب التوبة , وهذه الأحاديث ظاهرة في الدلالة لها , وأنه لو تكرر الذنب مائة مرة أو ألف مرة أو أكثر , وتاب في كل مرة : قبلت توبته , وسقطت ذنوبه , ولو تاب عن الجميع توبة واحدة بعد جميعها : صحت توبته . " شرح مسلم " ( 17 / 75 ) وقال ابن رجب الحنبلي : قال [ عمر بن عبد العزيز ] : " أيها الناس مَن ألمَّ بذنبٍ فليستغفر الله وليتب ، فإن عاد فليستغفر الله وليتب ، فإن عاد فليستغفر وليتب ، فإنما هي خطايا مطوَّقة في أعناق الرجال ، وإن الهلاك في الإصرار عليها " . ومعنى هذا : أن العبد لا بد أن يفعل ما قدِّر عليه من الذنوب ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : كُتب على ابن آدم حظه من الزنا فهو مدرك ذلك لا محالة ... " ولكن الله جعل للعبد مخرجاً مما وقع فيه من الذنوب ، ومحاه بالتوبة والاستغفار ، فإن فعل فقد تخلص من شر الذنوب ، وإن أصر على الذنب هلك . " جامع العلوم الحِكَم " ( 1 / 165 ) . وكما يُبغض الله تعالى المعصية ويتوعد عليها بالذنب : فإنه لا يحب أن يقنط عباده من رحمته عز وجل ، وهو يحب أن يستغفره العاصي ويتوب إليه ، ويود الشيطان أن لو يقع يأس وقنوط من العبد العاصي حتى يصده عن التوبة والإنابة . قيل للحسن البصري : ألا يستحيى أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود ، ثم يستغفر ثم يعود ؟ فقال : ود الشيطان لو ظفر منكم بهذا ، فلا تملُّوا من الاستغفار
  7. السؤال :ما الفرق بين القضاء والقدر؟ وما هي مراتب الإيمان بالقضاء والقدر؟ ***- اختلف العلماء في الفرق بين القضاء والقدر، فمنهم من قال: إنه لا فرق بين القضاء والقدر، فكل واحد منهما في معنى الآخر. ومنهم من قال: إن القدر: تقدير الله في الأزل، والقضاء: هو حكم الله بالشيء عند وقوعه، فإذا قدر الله تعالى أن يكون الشيء المعين في وقته فهذا قدر، فإذا جاء الوقت الذي يكون فيه هذا الشيء فإنه يكون قضاء. والراجح أنهما إن قرنا جميعا فبينهما فرق كما سبق، وإن أفرد أحدهما عن الآخر فهما بمعنى واحد. وأما مراتب الإيمان بالقضاء والقدر، فهي: أولاً: الإيمان بعلم الله الشامل لما كان، وما سيكون، وما لم يكن لو كان كيف سيكون. قال الله تعالى: {لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا} ثانياً: الإيمان بأن الله سبحانه وتعالى كتب مقادير كل شيء إلى أن تقوم الساعة قال الله تعالى: {وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ}، وأخرج الإمام مسلم في صحيحه عن عبدالله بن عمرو بن العاص قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة). ثالثاً: الإيمان بمشيئة الله تعالى النافذة وقدرته الشاملة، فما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن. قال الله تعالى: {وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاء اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ} رابعاً: الإيمان بأن الله خلق كل شيء وحده، وأن ما سواه مخلوق. قال تعالى: {اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ}.
  8. [size=32]السؤال : ما هي [/size][size=32]الأعمال التي تثقل الميزان[/size][size=32] يوم القيامة ؟[/size] [size=32]الجواب : الحمد لله[/size] [size=32]من المهم أن نعلم أن كل عمل صالح يعمله العبد هو مما يثقل الله به موازين حسناته يوم القيامة ؛ قال الله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا ) النساء/40 ، وقال تعالى : (فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ) الزلزلة/7-8 . غير أن النصوص قد وردت بأعمال معينة ، لها خصوصية بتثقيل موازين صاحبها يوم القيامة ؛ فمن ذلك[/size] [size=32]1-التهليل ويقصد به " لا إله إلا الله " وهي أثقل شيء في الميزان عن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّ اللَّهَ سَيُخَلِّصُ رَجُلًا مِنْ أُمَّتِي عَلَى رُءُوسِ الْخَلَائِقِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيَنْشُرُ عَلَيْهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ سِجِلًّا كُلُّ سِجِلٍّ مِثْلُ مَدِّ الْبَصَرِ ثُمَّ يَقُولُ أَتُنْكِرُ مِنْ هَذَا شَيْئًا أَظَلَمَكَ كَتَبَتِي الْحَافِظُونَ فَيَقُولُ لَا يَا رَبِّ فَيَقُولُ أَفَلَكَ عُذْرٌ فَيَقُولُ لَا يَا رَبِّ فَيَقُولُ بَلَى إِنَّ لَكَ عِنْدَنَا حَسَنَةً فَإِنَّهُ لَا ظُلْمَ عَلَيْكَ الْيَوْمَ فَتَخْرُجُ بِطَاقَةٌ فِيهَا أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ فَيَقُولُ احْضُرْ وَزْنَكَ فَيَقُولُ يَا رَبِّ مَا هَذِهِ الْبِطَاقَةُ مَعَ هَذِهِ السِّجِلَّاتِ فَقَالَ إِنَّكَ لَا تُظْلَمُ قَالَ فَتُوضَعُ السِّجِلَّاتُ فِي كَفَّةٍ وَالْبِطَاقَةُ فِي كَفَّةٍ فَطَاشَتْ السِّجِلَّاتُ وَثَقُلَتْ الْبِطَاقَةُ فَلَا يَثْقُلُ مَعَ اسْمِ اللَّهِ شَيْءٌ ) رواه احمد (6699) والترمذي (2639) وصححه الشيخ الألباني رحمه الله[/size] [size=32]2- ذكر الله تعالى: " التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير.. عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ثَقِيلَتَانِ فِي الْمِيزَانِ حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ) البخاري(6406) ومسلم (2694) عَنْ جُوَيْرِيَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ مِنْ عِنْدِهَا بُكْرَةً حِينَ صَلَّى الصُّبْحَ وَهِيَ فِي مَسْجِدِهَا ثُمَّ رَجَعَ بَعْدَ أَنْ أَضْحَى وَهِيَ جَالِسَةٌ فَقَالَ مَا زِلْتِ عَلَى الْحَالِ الَّتِي فَارَقْتُكِ عَلَيْهَا قَالَتْ نَعَمْ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَقَدْ قُلْتُ بَعْدَكِ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ لَوْ وُزِنَتْ بِمَا قُلْتِ مُنْذُ الْيَوْمِ لَوَزَنَتْهُنَّ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ ) رواه مسلم (2726[/size] [size=32]3- المحافظة على الأذكار دبر الصلاة المفروضة : عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( خَصْلَتَانِ أَوْ خَلَّتَانِ لَا يُحَافِظُ عَلَيْهِمَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ إِلَّا دَخَلَ الْجَنَّةَ هُمَا يَسِيرٌ وَمَنْ يَعْمَلُ بِهِمَا قَلِيلٌ يُسَبِّحُ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ عَشْرًا وَيَحْمَدُ عَشْرًا وَيُكَبِّرُ عَشْرًا فَذَلِكَ خَمْسُونَ وَمِائَةٌ بِاللِّسَانِ وَأَلْفٌ وَخَمْسُ مِائَةٍ فِي الْمِيزَانِ وَيُكَبِّرُ أَرْبَعًا وَثَلَاثِينَ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ وَيَحْمَدُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ وَيُسَبِّحُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ فَذَلِكَ مِائَةٌ بِاللِّسَانِ وَأَلْفٌ فِي الْمِيزَانِ..) رواه أحمد (6616) وأبو داود(5065) والترمذي(3410) والنسائي(1331) وابن ماجة(926) وصححه الشيخ الألباني في صحيح الترغيب والترهيب[/size] [size=32]4- الصبر والاحتساب على فقدان الولد الصالح عَنْ زَيْدٍ عَنْ أَبِي سَلَّامٍ عَنْ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( بَخٍ بَخٍ خَمْسٌ مَا أَثْقَلَهُنَّ فِي الْمِيزَانِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَالْوَلَدُ الصَّالِحُ يُتَوَفَّى فَيَحْتَسِبُهُ وَالِدَاهُ وَقَالَ بَخٍ بَخٍ لِخَمْسٍ مَنْ لَقِيَ اللَّهَ مُسْتَيْقِنًا بِهِنَّ دَخَلَ الْجَنَّةَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَبِالْجَنَّةِ وَالنَّارِ وَالْبَعْثِ بَعْدَ الْمَوْتِ وَالْحِسَابِ ) رواه الإمام أحمد(15107) وصححه الشيخ الألباني في السلسلة الصحيحة[/size] [size=32]5- مكارم الأخلاق عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( مَا مِنْ شَيْءٍ أَثْقَلُ فِي الْمِيزَانِ مِنْ حُسْنِ الْخُلُقِ ) رواه أبو داود(4799) وصححه الشيخ الألباني رحمه الله في صحيح أبي داود. عَنْ أُمِّ الدَّرْدَاءِ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( يَقُولُ مَا مِنْ شَيْءٍ يُوضَعُ فِي الْمِيزَانِ أَثْقَلُ مِنْ حُسْنِ الْخُلُقِ وَإِنَّ صَاحِبَ حُسْنِ الْخُلُقِ لَيَبْلُغُ بِهِ دَرَجَةَ صَاحِبِ الصَّوْمِ وَالصَّلَاةِ ) رواه الترمذي(2003) وصححه الشيخ الألباني رحمه الله في صحيح الترمذي[/size] [size=32]6- إتباع الجنازة حتى يفرغ من دفنها عَنْ أُبَيٍّ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( مَنْ تَبِعَ جَنَازَةً حَتَّى يُصَلَّى عَلَيْهَا وَيُفْرَغَ مِنْهَا فَلَهُ قِيرَاطَانِ وَمَنْ تَبِعَهَا حَتَّى يُصَلَّى عَلَيْهَا فَلَهُ قِيرَاطٌ وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَهُوَ أَثْقَلُ فِي مِيزَانِهِ مِنْ أُحُدٍ ) رواه الإمام أحمد (20256) وصححه الشيخ الألباني في صحيح الجامع الصغير (والله أعلم) [/size]
  9. سؤالي: هل يحاسب الله الناس في الدنيا على أعمالهم السيئة التي فعلوها في الدنيا، وأنا محتار بين شيئين: الشيء الأول: قوله عزوجل: ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة. الشيء الثاني: قول أحد التابعين: إني أجد اثر ذنبي على دابتي في الطريق. وسؤالي: هل بسبب الذنب الذي اقترفناه في الدنيا أن نحاسب عليه في الدنيا مثلا كعدم استجابة دعوة أو مرض ولد أو خلافه أو بعكس ذلك وتؤجل إلى الآخرة؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا شك أن للذنوب أثرا فيما يصيب العبد من نكبات ومصائب، في هذه الحياة، قال تعالى:وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ {الشورى:30} وقال النبي صلى الله عليه وسلم: إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه. رواه أحمد. وأما قول الله تعالى: ولو يؤاخذ الله الناس.... الآية فقال عنه أهل التفسير: لو آخذهم بجميع ذنوبهم لأهلك جميع أهل الأرض وما يملكونه من دواب وأرزاق، والذي يصيب الناس في هذه الدنيا بسبب أعمالهم إنما هو لتذكير الغافلين حتى ينتبهوا وتكفير لذنوب المؤمنين، كما قال سبحانه وتعالى: وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ {السجدة:21} قال بعض المفسرين: مصائب الدنيا وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يزال البلاء بالمؤمن أو المؤمنة في جسده وفي ماله وفي ولده حتى يلقى الله وما عليه خطيئة. رواه أحمد والترمذي وغيرهما. وقال الترمذي: حسن صحيح، وبهذا نرجو أن تفهم ما أشكل عليك ""والله تعالى اعلى واعلم ""
  10. هههههههههههههه ولله الحمد لله بس انت عارفه انا مش ليا في المنتديات كتيير بس بددخل اطمن عليكو والله انت ايه اخبارك ... و شعورك ايه بقا بعد مابقيتي مشرفه انا تمام يامحمد وشعورى طبعااااااااااااااااا سعيده جداااااااااااااااااااااااااااا
  11. ميرسى مستر حمدى ويارب اكون عند حسن ظن الجميع نقبل مرورى
  12. يامن تسـأل عني أنا كتاب مفتوح أترك بصمتي في كل مكان وفي قلب كل إنسـان الآثار التي أمر النبي عليه الصلاة والسلام ببقائها يقول صلى الله عليه وسلم(إذا مات ابن ادم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جاريه أو عليم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له)لاحظ كلها أشياء لاتحتاج إلى وجودك ,كلها بصمات تبقى من بعدك. وجود الإنسان لا يغني عن أثره ,لكن أثره يدل على قيمة وجوده {.. ادخال السرور على قلب مسلم ..} هي بصمة معنويه لاتكلفك مالاً ولا تكلفك جهداً ويستطيع كل انسان ان يفعها ..قال النبي صلى الله عليه وسلم (أحب الأعمال الى الله ثلاثه ,أن تدخل على قلب اخيك المسلم سروراً او تقضي عنه ديناً ,او تطعمه خبزاً ) من وسائل ادخال السرور على الغير.... الكلمة طيبة .....تبسمك في وجه اخيك صدقه [b][size=24]هىا معى فأين انتى من حياتك اين بصماتك على حياتك .. وبين اهلك اين بصمتك فى حياة زوجك وانتى السكن اين بصمتك فى حياة اولادك وانتى القدوه اين بصمتك فى حياة من لا تعرفيهم على الاقل دعوه بظهر الغيب إذا لم تعلم أين تذهب , فكل الطرق تفي بالغرض يوجد دائماً من هو أشقى منك , فابتسم الابتسامة كلمة معروفه من غير حروف لن تستطيع أن تمنع طيور الهم أن تحلق فوق رأسك و لكنك تستطيع أن تمنعها أن تعشش في رأسك هيا معا لنطير طيور الهم من رؤسنا إنك تخطو نحو الشيخوخة يوماً مقابل كل دقيقة من الغضب دعى الهم والغضب يبعد عنك الله حبيبنا عظيمنا .. كم نشعر بعظمة وجوده بطعتنا له كم نشعر الطمأنينه .. بحسن توكلنا عليه المرأة هي نصف المجتمع وهي التي تلد و تربي النصف الآخر لا تستحِ من إعطاء القليل فإن الحرمان اقل منه [size=24]رب امنحنى الفرح الذى لا ينزعه أحدا منى أفعل الخير ٌ مهمآ استصغرته فآنك لأ تعلـم اي حسنـة ستدخلك الجنـة [/size][/size][/b]
  13. لالالالالالالالالالالالالا كدا اوفر انا والله بهزر مش قاصده الكلام واسفه لتانى مره
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.