-
مجموع الأنشطة
3412 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
نوع المحتوي
الاقسام
المدونات
Store
التقويم
التحميلات
مكتبة الصور
المقالات
الأندية
دليل المواقع
الإعلانات
كل منشورات العضو Admin_Nb
-
مساء \ صباح .. اختلطت به اﻻحاسيس والمشاعر .. الرائعة ففي كل زاويه يوجد لدينا شيء رااائع .. هناك أشياء رائعة قد احاطة بنا .. ملت من كوننا لم نبوح بها لﻼخرين ... نعم إنه شيء رااائع حقاً يأبى إﻻ أن يظهر .. نعم أشياء رااائعة .. وأشياء عكس ذلك تماماً .. اختلطت بها ايامنا .. فكونا هنا بﻼ موعد .. لكتابة .. كل شيء رااائع ..... ربما تكون مجرد كلمات متقاطعه .. او شيء يحاكي المشاعر .. هناك أشياء رااائعة مؤلمة ... يظل سرها بداخل العمق .. فليس المهم ما يٌكتب .. او من اين يكتب .. المهم ان يكون بمثابة المتنفس لكم .. فدعو العنان ﻷقﻼمكم .. وشاركوني روائعكم
-
علاما ينظرون هذا ينظر , وذاك ينظر , وتلك تنظر , وأولئك ينظرون , الكل ينظر , أهلنا في منزلنا ينظرون , لاأعرف لما , ربما يظنوننا نكذب عليهم لذلك ينظرون , ربما يظنوننا خرجنا عن العادات والتقاليد والأعراف والشروط لذلك ينظرون , ربما وربما وربما , أسئلة كثيرة في نظراتهم , وعلاما ينظرون . الجميع ينظر , وفي كل مكان ينظرون , في السوق والمدرسة والعمل والشارع ينظرون , لكن لما نخدع أنفسنا ونخدعهم , نحب نظرات بعضهم أليس كذلك , وتخنقنا نظرات آخرين , حتى أننا نفعل اشياء لكي ينظرون , وحين ينظرون نسأل , علاما ينظرون , هل أنا جميل , أو أنيق أو يظنونني ثري , ويحي , أيظنونني غبي أو سفيه , البعض ينظرون إلينا بعقليتهم المحدودة , يظنوننا لصوصا أو مدمنون أو حتى شاذين مثليين نميل إلى أبناء جنسنا , ربما! أقول ربما! بعضهم لديه عذرا حين يظنون , تصرفاتنا وغرابتنا تجعلهم ينظرون ويتعجبون . - نلبس نظارة سوداء! هل لنحجب ضوء الشمس عنا؟ أم لنخفي نظرات أعيننا؟ أم لنكن غامضين لمن ينظرون إلينا . - نشعل سيجارة! هل لصداعا اصابنا؟ أم تفاخرا في أنفسنا؟ أم لنصبح طائشين لم ينظرون إلينا . - نضع سماعة في اذننا! هل لنسمع شيئا يروقنا؟ أم لنمنع أصوات الناس عنا؟ أم لنبين مشاعرنا لمن ينظرون إلينا . - نرتدي ملابسا فاخرة! هل لأنها عاداتنا؟ أم لنظهر مدى أناقتنا؟ أم لنلفت أنتباه من ينظرون إلينا . - نجلس متكئين في سيارتنا! هل لقيادة بهدوء نريدها؟ أم لنظهر مدى راحتنا؟ أم لنكون غير مبالين لمن ينظرون إلينا . لكن ألم نكتفي من النظر ولم يكتفون , لما لاينظرون بداخلهم وإلى ذنوبهم وخطاياهم , لما لاينظرون بعمقا أو طمأنينة أو سكينة أو حتى بصيرة , لماذا لايتأملون , أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها , ليتهم ينظرون إلى هذه بقلوبهم يتمعنون ويتفكرون , لكنهم لايريدون أن ينظرون أو يتأملون , أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت , وإلى السماء كيف رفعت , وإلى الجبال كيف نصبت , وإلى الأرض كيف سطحت , كلها مناظر جميلة وعجيبة , ولكن من ينظر لاأحد , يريدون أن ينظرون إليك أنت , أنت وحدك . أكتفينا من النظر ونريدهم أن يكتفون , ولكن هل يكتفون لن يكتفون , سيظلون ينظرون وينظرون حتى (هما) يموتون , وسيظلون ينظرون وينظرون إليك حتى أصغر عيبا سيظهرون لديك , ولن يكتفون , سيظلون ينظرون وينظرون , ولكن بداخلهم لم ينظرون ولن ينظرون . (حبرا نازف من قلمي)
-
علاما ينظرون هذا ينظر , وذاك ينظر , وتلك تنظر , وأولئك ينظرون , الكل ينظر , أهلنا في منزلنا ينظرون , لاأعرف لما , ربما يظنوننا نكذب عليهم لذلك ينظرون , ربما يظنوننا خرجنا عن العادات والتقاليد والأعراف والشروط لذلك ينظرون , ربما وربما وربما , أسئلة كثيرة في نظراتهم , وعلاما ينظرون . الجميع ينظر , وفي كل مكان ينظرون , في السوق والمدرسة والعمل والشارع ينظرون , لكن لما نخدع أنفسنا ونخدعهم , نحب نظرات بعضهم أليس كذلك , وتخنقنا نظرات آخرين , حتى أننا نفعل اشياء لكي ينظرون , وحين ينظرون نسأل , علاما ينظرون , هل أنا جميل , أو أنيق أو يظنونني ثري , ويحي , أيظنونني غبي أو سفيه , البعض ينظرون إلينا بعقليتهم المحدودة , يظنوننا لصوصا أو مدمنون أو حتى شاذين مثليين نميل إلى أبناء جنسنا , ربما! أقول ربما! بعضهم لديه عذرا حين يظنون , تصرفاتنا وغرابتنا تجعلهم ينظرون ويتعجبون . - نلبس نظارة سوداء! هل لنحجب ضوء الشمس عنا؟ أم لنخفي نظرات أعيننا؟ أم لنكن غامضين لمن ينظرون إلينا . - نشعل سيجارة! هل لصداعا اصابنا؟ أم تفاخرا في أنفسنا؟ أم لنصبح طائشين لم ينظرون إلينا . - نضع سماعة في اذننا! هل لنسمع شيئا يروقنا؟ أم لنمنع أصوات الناس عنا؟ أم لنبين مشاعرنا لمن ينظرون إلينا . - نرتدي ملابسا فاخرة! هل لأنها عاداتنا؟ أم لنظهر مدى أناقتنا؟ أم لنلفت أنتباه من ينظرون إلينا . - نجلس متكئين في سيارتنا! هل لقيادة بهدوء نريدها؟ أم لنظهر مدى راحتنا؟ أم لنكون غير مبالين لمن ينظرون إلينا . لكن ألم نكتفي من النظر ولم يكتفون , لما لاينظرون بداخلهم وإلى ذنوبهم وخطاياهم , لما لاينظرون بعمقا أو طمأنينة أو سكينة أو حتى بصيرة , لماذا لايتأملون , أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها , ليتهم ينظرون إلى هذه بقلوبهم يتمعنون ويتفكرون , لكنهم لايريدون أن ينظرون أو يتأملون , أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت , وإلى السماء كيف رفعت , وإلى الجبال كيف نصبت , وإلى الأرض كيف سطحت , كلها مناظر جميلة وعجيبة , ولكن من ينظر لاأحد , يريدون أن ينظرون إليك أنت , أنت وحدك . أكتفينا من النظر ونريدهم أن يكتفون , ولكن هل يكتفون لن يكتفون , سيظلون ينظرون وينظرون حتى (هما) يموتون , وسيظلون ينظرون وينظرون إليك حتى أصغر عيبا سيظهرون لديك , ولن يكتفون , سيظلون ينظرون وينظرون , ولكن بداخلهم لم ينظرون ولن ينظرون . (حبرا نازف من قلمي)
-
قال تعالى:{ ودخل معه السجن فتيان, قال أحدهما اني أراني أعصر خمرا, وقال الآخر اني أراني أحمل فوق رأسي خبزا تأكل الطير منه, نبئنا بتأويله, انا نراك من المحسنين} 1. في البدء كلمة الأنبياء عباد الله, خصّهم ربّهم بمكانة عظيمة, ومنزلة رفيعة, فزيّن لهم فعل الخيرات, لأنهم كانوا من عباده المخلصين, وجعل الله لكل نبي معجزة أو معجزات لا تكون لبشر غيرهم, ومنهم يوسف عليه السلام الذي أصابه اضطهاد اخوانه وأشقائه فحاولوا التخلص منه, ولكن الله كان له خير حافظ والله أرحم الراحمين. وقد اختص الله عز وجل يوسف بالرؤيا الصادقة التي تحدثت عن أحداث كثيرة قبل وقوعها, فكانت رؤياه وحلمه وهو نائم معجزة,وكان تفسيره للأحلام معجزة كبيرة تدل على ما اختصه ربه به من معجزات عظيمة ما زلنا نسمعها وتصيبنا بالدهشة فنسبح بحمد الله القادر على كل شيء لأنه سبحانه عز وجل ليس كمثله شيء. 2. يوسف في السجن منذ أن خرج يوسف من البئر ومضى مع بعض الناس الذين باعوه لوزير من وزراء مصر اسمه العزيز ومنذ هذا اليوم ويوسف يعيش عيشة هانئة راضية يحبه أهل هذا البيت, فهو في دار العزيز أحد وجهاء مصر وامرأته "زليخة" بنت أخت الملك الريان بن الوليد ملك مصر. نشأ يوسف نشأة عظيمة وأصبح شابا جميلا, بديع الجمال والبهاء مما جعل النساء ينظرن الى جماله وبهائه, وكان ممن نظر اليه زليخة امرأة العزيز, وحاولت أن تجعله خائنا لسيّده العزيز ولكن يوسف نبي من سلالة الأنبياء, عصمه ربه وحماه من الفاحشة, ومن مكر النساء, فهو سيّد النجباء, والسبعة الأتقياء الذين قال عنهم الرسول محمد خاتم الأنبياء: "سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل الاه ظله: امام عادل ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عينينه ورجل قلبه معلق بالمساجد اذا خرج منه حتى يعود اليه ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرّقا عليه ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما أنفقته يمينه وشاب نشأ في عبادة الله ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال اني أخاف الله. رواه البخاري في صحيحه10\36\660, ومسلم والترمذي والنسائي ومالك وأحمد. لما كان يوسف أحد هؤلاء السبعة الذين تحدث عنهم رسول الله فقد رفض خيانة سيده العزيز, وعصى أمر زوجته "زليخة" وقال لها منكرا ما تريد:{ معاذ الله انه ربي} يقصد زوجها صاحب المنزل, ثم استكمل يوسف حديثه فقال: انه أحسن الي وأكرم مقامي عنده وفي فعلي هذا الذي تدعينني له ظلم,{ انه ربي أحسن مثواي لكنه لا يفلح الظالمون}. حاولت امرأة العزيز أن تجعل من يوسف الطاهر الطيّب, فاحشا خائنا ولكنها فشلت, وخرج يوسف من دارها هاربا مسرعا, ولما عاد صاحب الدار وهو زوجها اشتكت له مرّ الشكوى ووصفت يوسف بأنه خائن فاحش, زورا وبهتانا, واتهمته بالباطل, ولكن الرجل لم يصدق هذا الاتهام وحقق مع يوسف, وثبتت براءته, ولكنها لم توقف كيدها ليوسف عليه السلام, وخاصة أن نساء المدينة تحدثوا عنها وعن يوسف فأصابها غيظ شديد, وخاصة أنهن نساء الأمراء والكبراء, فقد طعنوا فيها وعابوا عليها, وشنعوا بها. علمت بمكرهن وسمعت به, فأرادت أن تثبت لهن عذرها وأنهن لو شاهدن يوسف وما عليه من جمال لفعلوا مثل ما فعلت, ففكرت في حيلة تثبت من خلالها صدق ما فعلت, كي يعذرها النسوة, لأنها متأكدة من أن ما عليه هذا النبي الكريم يجعل الفتنة في قلوب النساء, فأرسلت لهن دعوة للغداء جامعة في منزلها, وأعدّت لهن مجلسا مريحا جميلا, وضيافة رائعة, وأحضرت من جملة ما أحضرت من الطعام وأدواته سكاكين يقطعن بها فاكهة وطعاما, وآتت كل واحدة منهم سكينا, وهيأت يوسف عليه السلام وألبسته أحسن الثياب, وكان في ريعان شبابه مليئا بكل تقاسيم الجمال, وأمرته ان يخرج عليهن وهو بكامل زينته وجماله فخرج عليهن وهو بدر في جماله, وروعة في ثيابه وشبابه. فلما رأته النساء وهن في مجلس زليخا أعظمنه وأجللنه, وأخذتهن الهيبة والدهشة من فرط جماله وحسنه, وجعلت النسوة يقطعن أيديهن بالسكاكين ولا يشعرن بالجراح الاتي أصابتهن من يوسف وقد وصف القرآن الكريم هذا المشهد فجاءت الآيات تقول: {فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن وقلن حاشى له ما هذا بشر ان هذا الا ملك كريم}. وقالت زليخا للنساء:{ فذلكن الذي لمتنني فيه} فعذرت النساء زليخا التي مدحت يوسف ووصفته بالطهارة والعفة, ولكن يوسف لم يستمع الى حديثهن ودعوتهن له الى طاعة سيدته, وقد هددته زليخا بادخاله السجن ان لم يكن لها من الطائعين, وقالت:{ لئن لم يفعل ما آمره ليسجنن وليكونا من الصاغرين}. استجار يوسف بربه ودعاه دعاء خالصا, بأن يخلصه من بين أيدي النساء, وقال في هذا الدعاء:{ قال رب السجن أحب الي مما يدعونني اليه والا تصرف عني كيدهن أصب اليهن وأكن من الجاهلين}. يوسف 33. قال مناجيا ربه: يا رب ان تركتني لنفسي, فليس لي من نفسي الا العجز والضعف, ولا أملك لنفسي ضرا ولا نفعا الا ما شاء الله, فأنا ضعيف الا ما قويتني وعصمتني وحفظتني بحولك وقوتك. عند ذلك استجاب الله عز وجل لدعاء نبيه يوسف عليه السلام فقد فضل السجن على المعصية, معصية الله عز وجل, ولقد اعتبر يوسف عليه السلام أن السجن رحمة من الله عز وجل, وطريق يسلكه الى الطاعة ويعصم نفسه بدخول السجن من المعصية.
-
الناموسة لا تزال فى عقلى! . . " " " " " " هذه تجربة ذكرها الدكتور[ إبراهيم الفقى] برهن فيها على أن التفكير السلبى قد يضع الشخص فى مشاكل زائفة.. فقد وضع أحد حالات الحساسية المفرطة ضد البعوض فى حديقة فى إحدى الليالى ، وبعد ربع ساعة من جلوسه بدأت تظهر عليه أعراض لسع البعوض . المفاجأة !! لا توجد بعوضة واحدة فى هذه الحديقة ! لقد تم تنظيفها تماماً قبل دخوله . إن البعوضة كانت فى عقله ، لقد آذى الرجل نفسه بلا داع بتفكيره السلبى!!! . . إذن برمج عقلك على النظر للأمور من حولك بإيجابية وتفاؤل وتجنب اليأس والقنوط وأمنح نفسك بداية جديدة كل يوم بغض النظر عن نتائج الأمس السلبية وتذكر أن كل يوم هو بداية جديدة.
-
إن في الغرب بضاعتين؛ بضاعة يزجيها إليكم, وبضاعة يَضِنُّ بها عليكم؛ فأما التي يزجي, فإنها تسلبكم أخلاقكم، وقيمكم، وتاريخكم، وشخصيتكم. وأما التي يَضِنُّ, فهي سر تفوقه الماديّ عليكم؛ هي علمه وفنون صناعته "تكنولوجيته". فما بالكم أقبلتم على التي يزجي, وتركتم التي بها يَضِنُّ, فما حصلتم غير القشور؛ غير الزبد, وتركتم ما ينفع الناس! إن في خزائننا الجواهر, وإن علاها التراب من طول الزمن وكثرة الكيد, وإن ما عندهم سرابٌ خادعٌ, أو معدنٌ برَّاق, لكنه غير أصيل, فلا ينبغي أن نترك الجواهر في خزائننا؛ لنمد أيدينا للمعادن غير الأصيلة. يقول الشاعر : إن الجواهر في التراب جواهر ... والأسد في قفص الحديد أسود ما ينبغي أن تكون اليد المتوضئة هي السفلى, واليد الأخرى هي العليا. فكيف إذا كانت اليد المتوضئة تملك الجواهر, كيف ترضى أن تمتد, وأن تكون هي السفلى, وذلك لا يمنع من أن نستفيد بعلم الغرب وتجربته, من غير أن نهجر قيمنا، ومبادئا، وأخلاقنا، وعقيدتنا, من غير أن نترك ديننا, فلا نبيع ديننا ولو كان بالدنيا كلها! منقول من كتاب أساليب الغزو الفكري للعالم الإسلامي (علي جريشة) لو أحببت قراءة الكتاب فهو مفيد فعلا لكن أحيانا يذكر أحاديث ضعيفة مثل أحاديث فضل العرب , وربما نقل بعض الأحاديث بالمعنى فتابع وراءه كل حديث وتثبت من نصه ومدى صحته والله أعلم
-
إن في الغرب بضاعتين؛ بضاعة يزجيها إليكم, وبضاعة يَضِنُّ بها عليكم؛ فأما التي يزجي, فإنها تسلبكم أخلاقكم، وقيمكم، وتاريخكم، وشخصيتكم. وأما التي يَضِنُّ, فهي سر تفوقه الماديّ عليكم؛ هي علمه وفنون صناعته "تكنولوجيته". فما بالكم أقبلتم على التي يزجي, وتركتم التي بها يَضِنُّ, فما حصلتم غير القشور؛ غير الزبد, وتركتم ما ينفع الناس! إن في خزائننا الجواهر, وإن علاها التراب من طول الزمن وكثرة الكيد, وإن ما عندهم سرابٌ خادعٌ, أو معدنٌ برَّاق, لكنه غير أصيل, فلا ينبغي أن نترك الجواهر في خزائننا؛ لنمد أيدينا للمعادن غير الأصيلة. يقول الشاعر : إن الجواهر في التراب جواهر ... والأسد في قفص الحديد أسود ما ينبغي أن تكون اليد المتوضئة هي السفلى, واليد الأخرى هي العليا. فكيف إذا كانت اليد المتوضئة تملك الجواهر, كيف ترضى أن تمتد, وأن تكون هي السفلى, وذلك لا يمنع من أن نستفيد بعلم الغرب وتجربته, من غير أن نهجر قيمنا، ومبادئا، وأخلاقنا، وعقيدتنا, من غير أن نترك ديننا, فلا نبيع ديننا ولو كان بالدنيا كلها! منقول من كتاب أساليب الغزو الفكري للعالم الإسلامي (علي جريشة) لو أحببت قراءة الكتاب فهو مفيد فعلا لكن أحيانا يذكر أحاديث ضعيفة مثل أحاديث فضل العرب , وربما نقل بعض الأحاديث بالمعنى فتابع وراءه كل حديث وتثبت من نصه ومدى صحته والله أعلم
-
"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته" في ثلوثية المشوح العامرة بالكرم والأدب والحوار الراقي، سألني الأخ الفاضل محمد الحمدان عن سر الانتشار الكاسح لثقافة الوجبات السريعة بين أجيالنا الشابة من الجنسين، وعن الخلطة المتعمدة لمفردات ومصطلحات أجنبية في التخاطب بين نفس الفئات العمرية. كمتحدث ضيف لذلك اليوم في ثلوثية الفاضل الدكتور محمد المشوح كان السؤال موجهاً إلي. لدواعي التقيد بالوقت المسموح لكل سؤال، كان جوابي العفوي أنّ السبب هو افتقاد القدوة للشباب في جيل الكبار. السؤال منطقي جداً ويحمل حرقة السائل وجزعه من تسرب إرث تراكمي، غذائي ولغوي، تشكل عبر آلاف سنين، خلال ثلاثة أو أربعة عقود فقط من التحدي الاستهلاكي الوافد مع الطفرة البترولية. السؤال مبرر أيضاً لأن الوجبات السريعة رديئة وضارة، ولأنّ الخلطة اللغوية المنتشرة بين الشباب سامجة ومضحكة، لا تعبر عن شخصية شبابية مستقلة التفكير ، بقدر تعبيرها عن شخصية مستلبة غير مقتنعة بالقديم السائد، لكنها غير قادرة ولا مؤهلة لابتداع جديد خاص بها، فاستسلمت لتقليد الجاهز المستورد مع عدم القدرة على التفكير في مساوئه وأضراره. بالرغم من ذلك، أي رغم رداءة الوجبات المستوردة مقارنة بالغذاء التراثي، ورغم سماجة الخلطة الهجينة مقابل الأصالة اللغوية، يبقى تلخيص الإجابة على السؤال بافتقاد القدوة في الكبار مستعجلة وغير كافية. افتقاد الشباب لوجود القدوة في الكبار مجرّد عنوان صغير لظاهرة إنسانية شاملة ومركزية التأثير في المسيرة البشرية بكاملها ، اسمها غريزة التجديد أو البحث الدائب عن الجديد. الفرنسيون والألمان ، وهم الفئة الأكثر تأثيراً في الحضارة الأوروبية لديهم (جيل الكبار) نفس الرهاب من تأثير الحضارة الاستهلاكية الأمريكية على إرثهم اللغوي والغذائي. يحاولون منذ خمسين سنة بدون نتيجة ردم الفيضان الأمريكي من الهمبرقر والتشيربرقر والكاتشاب والدونات والسوفت درينكز والجينز والتيشيرت، وكذلك الفيضان اللغوي الذي حضر في نفس الفترة الاستهلاكية مع المأكولات والمشروبات والأفلام وبرامج التسلية الأمريكية. لعلكم لاحظتم أنني أتيت بنفس الكلمات للبضائع الاستهلاكية بلغة أهلها، ذلك لأنّ المقابل لها باللغة العربية غير متفق عليه وغير مدروس وغير مقنع. حينما تستورد البضائع تستورد مسمّياتها معها. مجرّد الاجتهاد باستبدال المسمّيات لا يُعَد منافسة ولا إنتاجاً مضاداً، وإنما احتيال لغوي لتغطية الاستسلام للواقع الاستهلاكي. الشباب يتصرفون هكذا مع الجديد، بعفوية وبدون شعور بالذنب والتقصير. هذا الشعور بالذنب والتقصير من شأن الكبار الذين تركوا صغارهم بدون إنجازات قابلة للمنافسة، واكتفوا بالانتقاد والنصائح والمواعظ. في اليابان قبل الحرب العالمية الثانية وفي السنوات العشر الأولى بعدها، كانوا يبدون مقاومة شديدة للمستورد من الموسيقى والرقص وقصات الشعر وثقافة الأكل والشرب والتخاطب. اذهب الآن إلى اليابان وسوف تجد الشباب هناك قد انغمس لأذنيه في الطوفان الاستهلاكي الأمريكي، حتى في طريقة تلوين الشعر وتركيب الأقراط والدبابيس في الأنوف والشفاه والآذان، وفي التنطع بمزج مفردات أمريكية في لغته الشبابية الهجينة. هذا على المستوى الاستهلاكي ونماذجه من الأكل والشرب والكلام واللباس والموسيقى والرقص والتسلية ، حيث لم يجد الشباب الياباني والألماني والفرنسي بدائل مقنعة في بيئاتهم المحلية. الأمر مختلف عندهم فيما يخص الإنتاج العلمي والصناعي. الشاب الأوروبي مازال يفضل السيارة والدراجة والجبنة والكرة والموسيقى الكلاسيكية من الإنتاج الأوروبي، لأنها أفضل من البدائل المستوردة. العكس هو الحاصل، إذ إنّ الشاب الأمريكي يفضل هذه النماذج من البضائع الأوروبية على الأمريكية، وفي اليابان نجد نفس الشغف الشبابي بالمنتجات الصناعية والعلمية اليابانية، لأنّ البديل المحلي الأجود والأفضل والأكثر عملية يفرض نفسه دائماً. لكن ماذا بخصوص أجيالنا الجديدة هنا في السعودية وفي كل العالم العربي، وما هي البدائل التي يوفرها لهم الكبار على كل المستويات، الاستهلاكية والعلمية والصناعية؟. إن كانت الإجابة صفراً ، بينما الشباب بطبعه الغريزي يبحث دائماً عن الجديد والعملي في كل بقاع الأرض، فعلينا أن نكون مستعدين لما هو أوسع وأشمل من أنواع التباعد بين الأجيال. النصائح والمواعظ لا تريح الشباب بل وربما تزعجه ، إلاّ عندما تكون مدعمة بالجديد العملي المقنع. مما راق لي
-
سبب تسمية ميدان التحرير(بالتحرير) وقصته.!! ــــــــــــــــــــــــــــ إن لميدان التحرير مع أهل مصر قصة قديمة تاريخ قد مضى عهده فهذا الميدان وقبل أكثر من تسعين عامًا وبالتحديد في عام 1919م أثناء الثورة ضد الاحتلال الإنجليزي كانت هناك مظاهرة نسوية تقودُها صفية زغلول (زوجة سعد زغلول) واسمها ((صفية مصطفى فهمي)) وسماها بعد زواجه بها: صفية زغلول، على طريقة الأوربيين في نسبة زوجاتهم إليهم ،،وفي ميدان التحرير وقفت المظاهرة أمام قوات الجيش الإنجليزي وفجأةً وبلا سابق إنذار وبلا أي مُبرر قامتْ صفية زغلول ومَن معها بخلْع النقاب ووضَعْنه تحت أقدامهن ثم قاموا بحرقه! كانت تلك الواقعة المريرة بداية حقيقية لأولى الخطوات الفعلية التي عمل عليها التغريبيون في المجتمع المصري من أيام قاسم أمين ومنذ تلك اللحظة بدَأ الهجوم على النقاب ومن ثَم الحجاب الذي يُغطِّي الرأس وبدَأت الحرب الشعواء على كل المظاهر الإسلامية خاصة بعد قِيام مصطفى كمال أتاتورك لعنة الله عليه بإسقاط الخلافة الإسلامية وإعلان تركيا دولة علمانية. لقد نجحتْ صفية زغلول وهدى شعراوي من قبل تسعين عامًا فيما يُسمُّونه تحرير المرأة ونقَلُوها من عبادة رب العباد إلى عبادة العباد وعبادة الجسد والشَّهوة وتغيَّر اسم الميدان من ميدان الإسماعيلية نسبةً إلى الخديوي إسماعيل وصار ميدان التحرير. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-
*أخْتَاهُ أسْتُرِي نَفْسَكِ بِإرَادَتِكِ قَبْلَ أنْ يَسْتُرَكِ الكَفَنَ رَغْمًا عَنْكِ !! *إلى متى سترتدي تلك الثياب!! *إلى متى ستنسي يوم الحساب !! *فالموت يأتي وﻼ يدق اﻸبواب!! *وﻼ يسأل عن العمر وﻼ عن اﻸسباب!! *إسالي نفسك لماذا أرتديتي تلك الثياب!! *أهي ﻷغواء الشباب!! *أم أنها كرها في الحجاب!! *لماذا سمعتي نباح الكﻼب!! *وأصبحتِ بيتا يسكنه الذباب!! *كفاكِ عبثا كفاكِ انسياب!! *وتذكري يوم الحساب!! *تذكري وقوفكِ أمام رب اﻸرباب!! *ليس بينكِ وبينه حجاب!! *سيسألكِ عن اﻸسباب!! *سيسألكِ عن كل نظرة نظرها اليكِ الشباب!! *عن كل من قلدتكِ من اﻸصحاب!! *عن كل ثانية بعدتي فيها عن الكتاب!! *فماذا سيكون الرد وماذا سيكون الجواب!!
-
"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته" سئل الملك فيصل كي يُحرَج : نرى لحيتك سوداء وشعر رأسك أبيض ؟ فقال : شعر رأسي نبتَ قبل لحيتي بعشرين سنة ! أراد رجل إحراج المتنبي .. فقال لـه : رأيتك من بعيد فـ ظننتك امـرأةً !! فقال المتنبي : وأنا رأيتك من بعيد فظننتك رجلًا ! قال وزير بريطانيا السمين تشرشل لبرنارد شو النحيف : من يراك يا شو يظن بأن بريطانيا في أزمة غذاء ! فقال : ومن يراك يعرف سبب الأزمة . أقبل جحا على قرية فرد عليه أحد أفرادها قائلاً: لم أعرفك يا جحا إلا بحمارك . فقال جحا : الحمير تعرف بعضها ! رأى رجل امرأةً فقال لها : كم أنتِ جميلة ! فقالت له: ليتك جميل لأبادلك نفس الكلام ! فقال لها : لا بأس اكذبي كما كذبتُ ! التقى الجاحظ بامرأة قبيحة في أحد حوانيت بغداد فقال : " وإذا الوحوش حُشرت " فنظرت إليه المرأة وقالت : " وضرب لنا مثلاً ونسي خلقه " أكل أعرابي عند أمير وكان شرهاً .. فقال الأمير: ما لك تأكل الخروف كأن أمه نطحتك؟ فرد الأعرابي: وما لك تشفق عليه كأن أمه أرضعتك
-
1-كاتبة رواية هاري بوتر أغنى من ملكة بريطانيا حاليا. 2-موظفين في مستشفى ﻻس فيجاس تم طردهم بعد اكتشاف انهم كانوا يتراهنون هل سيموت المريض ام ﻻ. 3-اكثر من% 80من اﻻشخاص يتأكدون من هواتفهم عند اﻻستيقاظ من النوم قبل اي شيء آخر. 4-الشخص الغاضب أو الحزين عادةً ينظر إلى ساعته أكثر من ثﻼثة مرات في فترات متقاربة ثم ينسى الوقت بمجرد رفع رأسه 5-دراسة تقول انه عندما تشجع وتكلم نفسك امام "المرايه" تصبح اقوى نفسياً 6-اﻻشخاص الخجولين اذكى واكثر جدارة بالثقة 7-الشخص الصامت غالباً ﻻ يكون خجوﻻً، بل ينتظر الوقت المناسب حتى يظهر جنونه 8-غالباً بمجرد مايبدأ الشخص بالبكاء يبدأ عقله بإسترجاع جميع الذكريات المؤلمة ويزيد بكاؤه عليها 9-إذا انسدحت بعد الطعام فستتحول إلى بقرة- .إعتقاد ياباني قديم 10-من المستحيل أن تنسى تفاصيل مقابلة صديقك المقرب ﻷول مرة 11-عندما يقول لك شخص أنه عاش مليار ثانية فهو في الثانية و الثﻼثين من عمره 12-عدد أجهزة اﻷيفون التي يتم بيعها في اليوم الواحد أكثر من عدد البشر التي تولد في اليوم الواحد.. 13-أي المعلومات اثارت اهتمامك ؟؟
-
ابني العزيز كم احبك وكم اتمنى ان تكون واعيا متفهما.ان تكون للخير فاعلا وللشر نابذا.ابني اعزك الله واعانك على تحمل المسؤولية كاملة غير منقوصة ونظرا لمحبتي لك اوصيك بهذه الوصايا وارجو ان تكون سامعا عارفا مطبقا ما تراه حقا صحيحا. ابني اوصيك بطاعة الله وبفعل كل ما يقربك منه.اكثر من ذكره في السراء والضراء.اكثر من الاستغفار والتوبة تمسح ذنوبك وتكثر حسناتك اوصيك بالاحسان الى جيرانك وباحترامهم وبمعاملاتهم احسن معاملة.ساعد الضعيف واغث الملهوف وارحم الحيوان وكن ممن يعتني به دافع عن كرامته.قدم له الطعام والشراب لاتعذبه واعلم ان الله تعالى يحب كل انسان يتصف بالرحمة ولا يحب الانسان الغليظ القلب القاسي الفظ. كما اوصيك يا ولدي العزيز ان تحافظ على سلامة كل ما يحيط بك من غابات وانهار او حدائق حافظ على النظافة لاترم الازبال والنفايات في الشوارع او في المجاري المائية حتى لا تساهم في التلوث الذي يعتبر كارثة م.ن اخطر الكوارث .وتاكد يا بني ان النجاح والتوفيق سيكون من نصيبك ان انت نفذت هذه الوصايا وستنال رضا الله وستصبح محبوبا ناجحا في حياتك الدنيوية وكذلك ستنجح في اخرتك وستكون بمشيئة الله من السعداء.
-
تأملات جميله .. (1)جهد (الدقائق السبع) في أداء الصلاة جائزتها مشاعر جميلة وروح ساكنة ، وهو لا يقارن بالألم الذي يخلفه هجرها من غربة وتعاسة للنفس. (2)الجهد المبذول في (مواجهة المشكلات) في بداياتها والتصدي لها أسهل بكثير من الجهد المبذول في حلها بعد تأزمها وتعمقها. (3)جهد (الرجيم) والسيطرة على شَرَه النفس وممارسة الرياضة يومياً أهون بكثير من تحمُّل متاعب السمنة وأضرارها البالغة على الجسم والنفس. (4)جهد (التوفير)، وهو لا شك من علامات قوة السيطرة على النفس، أهون بكثير من ألم الدَّين أو قهر طلب الآخرين ومد اليد إليهم. (5):جهد (التربية) أهون بكثير من جهد إصلاح انحرافات الأولاد، وأهون من ألم عقوقهم وسوء خلقهم. (6)الجهد المبذول في (السيطرة على الغضب) أسهل بكثير من جهد الاعتذار في المستقبل ومحاولة تعديل الأوضاع ومعالجة آثار الطعنات. (7) الجهد المبذول في (تنظيم الحاجيات) والأغراض الشخصية أسهل من جهد البحث عنها واستنزاف الوقت وحرق الأعصاب في عملية البحث عنها. (8)جهد الطالب في (المذاكرة) أيسر بكثير من الجهد الذي سيبذله مستقبلا لمغالبة جيوش الهمّ عندما يتخلف عن الركب ويسجن في زنزانة البطالة. (9)الجهد المبذول في (بر الوالدين) أهون بكثير من ألم الندم وعذابات الذكريات بعد وفاتهما وجهد تحمُّل عقوق الأبناء . (10)الجهد الذي تبذله الزوجة في (الاعتناء بنفسها) وبيتها أقل بكثير من الجهد الذي ستبذله عندما يفارقها زوجها أو يتزوج عليها. اعجبني فنقلته لكم
-
القناعـــة والرضــا ... هل كل من رضي بما رزقه الله هو مقتنع به وبذلك العطاء ؟؟؟ القناعة كنز لا يفنى ! .. عبارة كثيرا ما كنا نسمعها في سالف الأيام وكان الأهل والعشيرة مقتنعين قناعة راسخه بما رزقهم الله وحباهم عن غيرهم من نعم كبرت أو صغرت فهل معنى ذلك أنهم كانوا بسطاء ؟؟ على حد تعبير شباب هذه الأيام أو بعضهم كي لا يزعلوا علينا . القناعة جميلة .. والقناعة سر من أسرار الحياة الهانئة السعيدة . فقناعتك بما لديك وعدم التذمر والنظر لما لدى الغير هو سر سعادتك فكلما نظرت للغير اسودت الدنيا بين عينيك وطلبت ما ليس لك به حق فالخير مقسم وموزع بين بني البشر بالعدل والقسطاط من العادل سبحانه وتعالى . فما لديك هو نصيبك من هذه الدنيا ، وما لدى غيرك هو نصيبه منها فارض بنصيبك تسعد . وإلا سترى مما سيحل بك من هم وغم وحزن ونكد لا طائل بعده ولا قبله . فهل نتعلم القناعة ونعلمها لأولادنا وبناتنا الذين تعودوا على الفهلوة والشطارة والحذاقة وغيرها من الألفاظ التي يبررون بها أساليبهم في طلب ما لدى الغير أو ما ليس من حقهم . صحيح أن البعض يحصل باستخدام هذه المصطلحات وأساليبها على شيء ما من الرزق ولكن كل الثقة أن هذا هو نصيبه ومقسوم له وإلا سيكون وبالاً عليه . فبالقناعة نحيا أسعد وبالقناعة نهنأ وبالقناعة نكون أفضل ما نكون وبها وبالرضا وبحمد الله دائماً على ما أعطانا ومنحنا من حياة وصحة وعقل سليم وقلب سليم أيضاً نكون قد فزنا بالدنيا والأخرى . منقـــــــــــــول
-
حين نفقد أرواحنا فهذا منطقي أما أن نفقد الإنسانية فهذا جرم بحق أنفسنا ،، من هنا بدأ القلم يسرد قصتهٌ الحزين التي نزف من أجلها الحبر ،،، هنا سوف يسطر آهات متناثرة على جدران قلوب فقدت إنسانيتها،،، وكان عنوان قصتها :: بشر أم حيوانات :: حينما يكون دخل البقرة الهولندية 4 دولار ودخل 3 بليون(مليار) في افريقيا وشرق اسياء اقل من 1 دولار في اليوم فقد حطة الانسانية رحالها وتركتنا لتصرح بأعلى صوتها حينما يشرب أكثر من بليون ( مليار) إنسان في أفريقيا مياه أعزكم الله مياه مراحيضكم أنظف منها فهنا تبكي الانسانية لان اسمها مشتق من الإنسان ومع دمعاتها المتناثرة على خدها تبكي بصوت يقول حينما تصرف على أفلام الدعاره والمجون أكثر من 20 بليون دولار وأطفال أفريقيا يتمنون حتى الدولار فهنا ترفع الإنسانية راية الاستسلام ومكتوب فيها عندما يفتتح فنادق للكلاب وبأسعار باهضة و ملايين المشرديين في الشوارع فراشهم الأرض وغطائهم السماء فهنا تضع الإنسانية إشارتها الحمراء تاركة ورائها صدى صوت يقول عندما تركب الكلاب السيارات الفاخرة وملايين المرضى يموتون في أقريقيا وشرق اسيا لعدم وجود سيارات اسعاف لنقلهم إلى المشفى هنا إصابة الإنسانية بجلطة وكانت وصيتها هل هؤلاء في الصورة رجل صيني يرسل سيارات لاستقبال كل ؟؟ لا أطيل ولكن فكر بمن دونك .. ماذا ياكل .. يشرب ؟ اين ينام .. ما هو فراشة .. ماهي غطائه ؟ "اقل ما تقدر ان تقدم لهم فكر بهم وادعوا لهم"
-
"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته" مربي الأجيال .. الذي ألف الشعراء أشعاراً عنه ،، وكتب الكتاب كتباً عنه ،، نعم هو الذي يربي الأجيال.. هو الذي يضيء بالعلم نورا في ظلمات الجهل.. هو الذي يهذب ويؤدب النفوس.. ولكن هل سمعت يوما عن "هادم الأجيال" .. ؟؟ نعم .. الذي يهدم كل أحلام الطالب بإهاناته الذي لا يعرف سبيلا للانتهاء،، الذي يطفئ حماسه بأقواله المحبطة ،، الذي يزرع الحقد في قلوب طلابه.. فيقول لأحمد : أنت دائما فاشل ولا تصلح لشيء..! ويقول لعلي : يا كسلان لماذا لم تذاكر جيداً ..! ثم يقول للأخر : أيها المهمل كتابك ناقص وغير مرتب ..! خطك سيء ,, أنت غبي ,, أنت لا تفهم ,, ليس لديك عقل ,, عديم التربية.. ثم يصفعه كف!! ثم ينتظر من طلابه أن يكونوا ناجحين ومجتهدين..! وينتظر أن يكون مجتمعه مجتمعاً ناجحاً؟ ويريد أن يكون وطنه الأول في كل شيء.. أيُعقل هذا؟ أي مربٍ انت يا سيد ؟ ستحصد ما زرعت ,, تزرع الفشل فتحصد فاشلا ,, تزرع الكسل فتحصد كسولا .. تزرع الحقد والعنف فتحصد العنيف والحقود !! عجيب أنت يا سيد! وتلوم مجتمعك .. تلوم وطنك.. وتنسى أنك صاحب المزرعة..! أنت من يزرعه وأنت من يسقيه.. ليتك عندما تصحح كتاب طالبك تكتب "بارك الله فيك كتاب جميل" بدلاً من "نظر" ليتك عندما يحصل طالبك على درجة متدنية تشجعه قائلا : هذا ليس من عادتك أنت ولد ناجح اتوقع منك الدرجة الكاملة في المرة القادمة يا شاطر. ليتك عندما يقع طالبك في الخطأ بدل أن تعاقبه تصحح خطأه وتوضح له السبب ليتك تترك قليل من وقتك لتربية طلابك .. فشعاركم التربية ثم التعليم.. أهناك من يمنعك؟ أو من يقيدك ويجعلك عاجزاً عن القيام بهذا ؟ بل أنت حر في تعاملك .. فلماذا لا تقوم بفعل الأحسن؟ صدقني لن تندم .. ستكسب حب طلابك .. ستحصد النجاح... فان الله لا يضيع أجر من أحسن عملا.. سينجح طلابك ليكونوا نبع الأمل .. ليكون أحمد طبيبا ناجحا .. ويكون علي مهندسا بارعا.. ويكون البعض منهم غداً هم مربو الأجيال .. وهكذا يبقى اثر ما قمت به لا نهائيا.. فترتقي ويرتقي مجتمعك ووطنك .. فتكون المستشفيات مليئاً بالأطباء الناجحين المجتهدين.. وتكون المدارس مليئاً بمربي الأجيال الناجحين والمثقفين.. يكون كل فرد في مجتمعك نافع لمجتمعه.. كل هذا بيدك أنت .. فبادر بالاصلاح.. ولا تكن مفسدا في الارض.. حتى لا يكون وضعنا هو نفسه بعد 10 سنين.. او اسوأ منه! فنحن في حالة يرثى لها ونحن بحاجة إلى مساعدتك بعد الله .. لا نريد أن يظل الجهل والتخلف وقلة الوعي.. ..علمهم..فبالعلم تحيا الأمم.. لا نريد أن يظل أطبائنا عديمي الرحمة .. علمهم..من لا يرحم لا يرحم.. لا نريد أن يظل عمالنا مهملين وغير متقنين لعملهم .. .. علمهم..أن الله يحب اذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه.. لا نريد أن يظل تجارنا مخادعين لا يخشون الله.. علمهم ،، فإنما يخش اللهَ من عباده العلماء.. لا نريد أن نظل على ما نحن عليه..!! اجتهد من الآن.. ولا تنسى.. { وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ }
-
[b][b][b]لا تتوهم كثيراَ بهيبة غير متوفرة .. وتواضع بالقدر الذي يليق بذلك الإنسان القادم من صلب آدم وحواء .. أجلس قليلاَ على بساط الأرض لتعلم في يقينك بأن الأرض هي التي تحملك .. ولست أنت الذي تحمل الأرض فوق رأسك .. ولا تظن أن الأرض سوف تهتز في حال غيابك وعدم تواجدك .. ولو غاب كل ملوك وجبابرة الأرض عن الأرض ما اشتكى الكون لحظة بعله في المدار .. ولو تواضع كل مخلوقات الأرض ما تردد الكون لحظة في المسار .. والإنسان هو الذي يتوهم الشأن بغير شأن .. ويظن أن شأنه هو فوق كل الشأن .. والعلة في الإنسان أنه يفقد تقييم المقادير في هذا الوجود الشاسع .. وعدم الإدراك السليم بأوزان المقادير سمة ملازمة لبني الإنسان .. فهو صاحب الزلات الكبيرة الذي يفقد أسرار الحقائق الكبرى .. وهو ذلك الإنسان الذي لم يقدر الله حق قدره .. ذلك الموبوء بخصال المعاصي .. وما ظهر الفساد في البر والبحر إلا بما كسبت أيد الناس .. يفرض الجدل والجدال محقاَ أو غير محق .. وكان الإنسان أكثر شئ جدلاَ .. وإلزام حمر الوحش بإتباع نمط من الأصول والمبادئ المحقة أهون كثيراَ من إلزام بني البشر .. ولو أشتعل كل ديار الأرض حرباَ وخراباَ ودماراَ وإبادة لا يؤثر ذلك في تعقب الليل والنهار .. ولا يشتكي الكون بالاختلال .. ولكن ذلك شأن يهلك ويبيد ذات الإنسان الذي بيده يوجد الهلاك والخذلان .. دون أن يفقد الكون مثقال ذرة من المكنونات .. وقوة الإنسان في هذا الكون متواضعة بذاك القدر الذي لا يستحق القياس .. ومع ذلك هو ذلك الإنسان الذي نادى في لحظة من اللحظات بأنه العظيم الأعظم الذي له ملك مصر وتجري من تحته الأنهار .. ثم نادى بالإبصار !! .. أو ذلك الذي حشر ونادى فقال أنا ربكم الأعلى .. مخلوق هو ذلك الضعيف إلى أقصى الدرجات بالمقارنة بالكثير من مخلوقات الله .. ومع ذلك نراه يتكابر ويتعاظم وكأنه يملك هذا الكون !! .. ومن عجائب الأقدار يأتي على الإنسان يوم نراه فيه مجرد كتلة لحم وعظام خامدة لا تملك أمرها .. وتكون خاضعة مستسلمة تحركها أيد الناس كيف تشاء .. حينها لا يقدر على المناكفة أو الجدال أو الإدعاء .. ومهما كان له شأن في هذه الدنيا فيمكن لطفل صغير أن يطمس عينه بإصبع دون أن يقدر على الاعتراض !! .. فإذن هو في حقيقته ذلك الضعيف بذاك القدر الهزيل عند المحك .. ولو علم بتلك الحقيقة لجلس على الأرض متواضعاَ لله .. وما ملأ الكون ضجيجاَ وعراكاَ .. وما تجرأ أن يهلك الحرث والنسل :[/b][/b][/b] [b][b][b][b]وَإِذَا تَوَلَّىٰ سَعَىٰ فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ[/b][/b][/b][/b] [b][b][b][b][b][b]نرى الأحداث تجري .. ونرى فيها فئات تناست النهايات .. وتشبثت بأمور الدنيا وظنت أنها المرام الأول والأخير .. تناست أن هناك مرحلة حساب وعقاب .. تضحك لهم الدنيا ويضحكون لها .. ثم يتآمرون ويتعاضدون من أجل الدنيا الفانية .. ثم يكدون ويجتهدون في محاربة الله ورسوله .. وقد ينتصرون ظناً بعرض من عروض الدنيا ثم يكون عليهم حسرةَ وندامة يوم القيامة .. ولو علموا مرد العقاب في الآخرة لجلسوا وبكوا كثيراَ من المآل .. وما زال فيهم من يتعاظم ويتكبر ويتجبر ثم يجتهد من موقعه ليحارب الله ويحارب العقيدة .. وهو يحسبها هينة .. يجدها منالاَ ومكسباَ في نزاعاته وحروبه لله وللعقيدة .. ولحظة في أعماق جهنم تنسيهم كل مستحقات تلك الفرحة والرقصة التي نالوها في الدنيا وهم يحاربون الله .. فيا حسرةَ على إنسان التيه والضلال .[/b][/b][/b][/b][/b] [/b]
-
الحمد لله والصلاه والسلام علي رسول الله وعلي اله وصحبه وسلم في هذا الزمن كثر فيه عدد المرضي سواء مرضا روحانيا او عضويا او نفسيا واصبح اغلب الناس عصبين المزاج لكن بدرجات متفاوته واغلبهم بفضل استخدام القوه في الرد علي الخصوم او من يخالفهم الراي والله سبحانه وتعالي يقول والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين لكنهم وللاسف الكبير لا يطبقون ما جاء في القران العظيم من الامر بكظم الغيظ والعفو عن المخطئين ويعتبرون ان التسامح والعفو عن المسئ هو من ضعف الشخصيه وهذا قطعا كلام خاطئ ويناقض قول صريح القران الكريم .من ناحية الثقه بالله سبحانه وتعالي ومن خلال تجربتي مع الكثير من المرضي فحدث ولا حرج فان اغلبهم الا من رحم الله يثقون بالابراج وكلام السحره ثقه كبيره وهذا من ضعف الايمان ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .من ناحية التسامح اذكر هذه القصه القصيره في احداثها الكبيره في معانيها لا يعرف ابعادها الا من قلبه مطمئن بالايمان والثقه بما عند الله عز وجل من خير واجر كبير كان هناك احد الصالحين وعنده خادم فطلب منه ان يحضر الماء للوضوء فاحضر الخادم ماء ساخن وسكبه علي يد هذا الرجل الصالح فاحمر وجه سيده واراد ان يضربه فخاف الخادم وقال له والكاظمين الغيظ قال الرجل الصالح كظمت غيظي فقال له والعافين عن الناس فقال السيد عفوت عنك فقال الخادم والله يحب المحسنين فقال له اذهب فانت حر هذا هو التسامح الحقيقي والذي هو قوه وليس ضعفا . لو في ايامنا هذي والخادم سوي هذا الشي مع كفيله كان علي طول سلمه لمخفر الشرظه بعد ان يضربه ويهينه ويحجز له تذكره سفر نهائي ويوصله للمطار بنفسه ويدعي عليه بعد ان تطير الطياره ان الطياره تطيح فيه بالبحر .
-
"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته" الرجل والسيارة كان هذا احد الأسئلة التي تستخدم في استمارة طلب الالتحاق بأحد الوظائف .. كنت تقود سيارتك في ليلة عاصفة.. وفي طريقك مررت بموقف للحافلات , ورأيت ثلاثة أشخاص ينتظرون الحافلة: 1. امرأة عجوز توشك على الموت 2. صديق قديم سبق ان أنقذ حياتك. 3. شخصية مشهوره تعتبرها قدوتك. كان لديك متسع بسيارتك لراكب واحد فقط .. فايهم ستقله معك ؟ يمكنك ان تقل السيده العجوز لانها توشك على الموت,وربما من الأفضل إنقاذها أولا, تستطيع أن تأخذ صديقك القديم لأنه قد سبق وأنقذ حياتك وقد تكون هذه هي الفرصة المناسبة لرد الجميل, وفي كل الأحوال فانك لن تكون قادرا على إيجاد الشخص المشهور الذي تحترمه مره أخرى كان هنالك شخص واحد فقط تم ترشيحه لهذه الوظيفه (من بين 200 شخص تقدموا) وذلك لإجابته التي لا غبار عليها.. في أعتقادك ماذا كان جواب الرجل؟ قال ببساطه: سأعطي مفاتيح السيارة لصديقي القديم واطلب منه توصيل السيدة العجوز إلى المستشفى فيما سأبقى أنا لأنتظر الحافلة بصحبة القدوة. القلم والفضاء واجه رواد الفضاء الأمريكيون صعوبة في الكتابة نظرا ً لانعدام الجاذبية وعدم نزول الحبر إلى رأس القلم ! للتغلب على هذه المشكلة أنفقت وكالة الفضاء الأمريكية ملايين الدولارات على بحوث استغرقت عدة سنوات لتتمكن في النهاية من إنتاج قلم يكتب في الفضاء وتحت الماء وعلى أرق الأسطح وأصلبها وفي أي اتجاه. بالمقابل تمكن روادالفضاء الروس من التغلب على نفس المشكلة بحل بسيط ...... في أعتقادك كيف حل الروس هذه المعضلة؟ باستخدام قلم رصاص! الرجل والقرض يحكى أن رجل أعمال ذهب إلى بنك في مدينة نيويورك وطلب مبلغ 5000 دولار كقرض من البنك. يقول ِإنه يريد السفر إلى أوروبا لقضاء بعض الأعمال. البنك طلب من رجل الأعمال ضمانات لكي يعيد المبلغ، لذا فقد سلم الرجل مفتاح سيارة الرولزرويز إلى البنك كضمان مالي!! رجل الأمن في البنك قام بفحص السيارة وأوراقها الثبوتية ووجدها سليمة، وبهذا قبل البنك سيارة الرولز رويز كضمان. رئيس البنك والعاملون ضحكوا كثيراً من الرجل، لإيداعه سيارته الرولز رويز والتي تقدر بقيمة 250000 دولار كضمان لمبلغ مستدان وقدره 5000 دولار. وقام أحد العاملين بإيقاف السيارة في مواقف البنك السفلية. بعد أسبوعين، عاد رجل الأعمال من سفره وتوجه إلى البنك وقام بتسليم مبلغ 5000 دولار مع فوائد بقيمة 15.41 دولار. مدير الإعارات في البنك قال: سيدي، نحن سعداء جداً بتعاملك معنا، ولكننا مستغربين أشد الاستغراب!! لقد بحثنا في معاملاتك وحساباتك وقد وجدناك من أصحاب الملايين! فكيف تستعير مبلغا وقدره 5000 دولار وأنت لست بحاجة إليها؟؟ رد الرجل وهو يبتسم: في أعتقادك ماذا كان رد الرجل؟ سيدي، هل هناك مكان في مدينة نيويورك الواسعة أستطيع إيقاف سيارتي الرولزرويز بأجرة 15.41 دولار دون أن أجدها مسروقة بعد مجيئي من سفري؟
-
(عصابات وجبابرة) حشيش وهيروين ومورفين عضوا يتعاطى الكوكايين .. والمفتول يحمل أسلحة يتعاركون يخططون يسرقون يخطفون يتعاطون جرعة زائدة .. وبالأسلحة يقتلون ايطاليا والمافيا (والجريمة المنظمة) عاثوا فسادا في البلد والياكوزا .. على اليابان سيطرت واسكوبار .. زعيمهم في كولومبيا فرقهم نصفين (نظاميين ومتمردين) والروس .. لايحضرني أسم زعيمهم ولكن رفاقهم السوفييت أنشغلوا فيما بينهم .. حتى مزقوا بعضهم وفي القارة السوداء! أنتشرت عصابات مسلحة ,, من الصومال (عيديد) قائدهم .. مروا بغانا .. حتى كيب تاون (أخطر مناطق الأرض وأسخنها) واسرائيل!! عليها لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ذلت العالم بأسره (بسيناريو محكم , أعد له مسبقا) ركعت العرب لجبنهم .. وتبجحت على الألمان بالمحرقة محرقة هتلر .. هتلر الذي قال عنهم: (اليهود أساس كل الشرور في كل زمان ومكان) نشر ملصقات في كل ألمانيا ومحالها .. وكتب عليها: (يمنع دخول الكلاب واليهود) هذا مايسمى دكتاتورا بكل ماتعنيه الكلمة وضع الكلاب في المقدمة واليهود في المؤخرة لاأعرف لما تذكرت (نيرون) ذلك المجنون الذي أحرق شعبه عصابات تقود دول قنبلة ذرية وقنبلة نووية وهيدروجينية واخرى صنعوها وأطلقوا عليها (قنبلة فراغية) امرآء حرب ! وتجار سلاح ! ومرتزقه جورج بوش الأبن !(الرئيس الأمريكي المعتوه)! أسقطوا له بنايتين .. وأسقط لهم دولتين ولاننسى أبن الشيطان .. (صاحب الخوازيق) الذي أرتعب العالم من أسمه مضطربون عقليا .. حكموا شعوب جبابرة ومجانين .. قادوا دول نازيون وفاشيون وديكتاتوريون مصابون بجنون العظمة وهوس الأنا وحب الذات والتسلط .. وتملك الأخرين فرعون قال: (أنا ربكم الأعلى)! كيف حكموا ؟ ووصلوا إلى سدة الحكم وكرسي الرئاسة ؟ (هذا العالم المجنون , يسير وفق خطة) _______________ ملاحظة : تعمدت ان اضع هذا الموضوع الخفيف (اتمنى ان يكون كذلك) , لأنني بعد ثلاثة ايام او اربعة سأعتمد موضوع آخر وسيكون الأخير لأنني سأتوقف بعدها فترة قصيرة حتى انتهي من بعض المشاكل . (رشة من حبري)
-
إن الأذكياء عادةً ما يتبعون عادات صحية في حياتهم، فهم يستطيعون التحكم في مشاعرهم وأفكارهم وتصرفاتهم بشكل يساعدهم على النجاح. سنستعرض اليوم 10 أشياء لا يفعلها الأذكياء حتى تتجنبها في حياتك ليصبح طريقك إلى النجاح أكثر سهولة: 1- الأذكياء لا يضيعون الوقت في التأسف على أحوالهم وأنفسهم: لا يضيع الأذكياء وقتهم في ندب ظروفهم أو الإستياء من معاملة الآخرين لهم، فهم يتحملون مسئولية دورهم في الحياة ويدركون جيداً أن الحياة ليست دائماً سهلة! 2- الأذكياء لا يعطون فرصة للآخرين لاستخدام السلطة عليهم: فهم لا يسمحون للآخرين بالتحكم بهم، ولا يقولون أشياء مثل ” مديري في العمل يجعلني أشعر شعوراً سيئاً”، فهم يتحكمون تماماً في مشاعرهم ويعرفون جيداً ماهي ردود الأفعال المناسبة في كل المواقف. 3- الأذكياء لا يخافون من التغيير: الشخص الذكي لا يحاول مقاومة التغيير، بل على العكس هو يرحب بالتغييرات الإيجابية في الحياة ويعمل على التكيف معها لأنه يؤمن أن التغيير قادم لا محالة ويؤمن بقدراته على التعامل معه. 4- الأذكياء لا يضيعون وقتهم في أشياء لا يمكنهم التحكم بها: الشخص الذكي لا يضيع وقته في التذمر من زحام الطرقات وأحوال البلاد، فهو يضع تركيزه على الأشياء التي يمكنه التحكم بها. كما يعلم جيداً أن الشيء الوحيد الممكن التحكم به طوال الوقت هو تصرفاته وأسلوبه. 5- الأذكياء لا يقلقون طوال الوقت من أجل إرضاء الجميع: الشخص الذكي يعلم جيداً أنه لا يجب أن يرضي جميع الناس طوال الوقت على حساب نفسه، فهو يعلم جيداً متى يقول لا أو متى يرفض أو يقبل الأشياء. هو يحاول طوال الوقت أن يكون لطيفاً، ولكنه يستطيع التصرف مع الأشختص الغير راضيين عنه. 6- الأذكياء لا يخافون خوض المخاطر المحسوبة: الشخص الذكي لا يخوض المخاطر الغير محسوبة، ولكنه لا يمانع في خوض المخاطر المحسوبة، ويأخذون وقتهم للتفكير ووزن الأمور وحساب المكاسب من وراء هذه المخاطر مع وضعهم في الحسبان الجانب السيئ من خوضهم في تلك المخاطر. 7- الأذكياء لا يضيعون وقتهم في التحسر على الماضي: فهم يدركون جيداً أن لا شيء سيتغير من الماضي ويتعلمون من تجاربهم القديمة للمضي قدماً في حياتهم دون النظر إلى الوراء. كما يعلمون جيداً أن العالم ليس مديناً لهم وأن كل شيء يجب أن يحصلوا عليه مقابل سعيهم ومجهودهم الدؤوب. 8- الأذكياء لا يستسلمون بعد فشلهم: هم يعتبرون الفشل فرصة للتحسين من أنفسهم والتقدم بشكل أكبر، ويستمرون في المحاولة حتى ينجحون. كما ان الشحص الذكي يحتفل بنجاحات الآخرين ولا يشعر بالغيرة والحقد عليهم، بل يعلم جيداً أن النجاح نتيجة للعمل الجاد والمحاولات المستمرة للوصول إليه. 9- الأذكياء لا يتوقعون نتائج سريعة: سواء في سعيهم لتحسين وظائفهم أو صحتهم أو أشياء أخرى في حياتهم، فالأذكياء يعلمون جيداً أن نتائج سعيهم لا يجب بالضرورة أن تأتي سريعاً، بل هم يبذلون وقتهم ومجهودهم ومهاراتهم ويفهمون أن التغيير الحقيقي يستغرق وقتاً. 10- الأذكياء لا يخشون أوقات الوحدة: الشخص الذكي لا يخشى أوقات الوحدة، فهو شخص يعتمد على نفسه ولا يحتاج للآخرين طوال الوقت لترفيهه أو تغيير مزاجه، فهو يمكن أن يكون سعيداً وحده.
-
طلب تحويل هذا استايل
قام Admin_Nb بالرد على موضوع لـ Admin_Nb في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's أرشيف أقسام الطلبات
-
الغزو النصراني الصليبي ================ هو اليوم قائم على أشده، ومنذ أن انتصر صلاح الدين الأيوبي على الصليبيين الغازين لبلاد المسلمين بالقوة والسلاح أدرك النصارى أن حربهم هذه وإن حققت انتصارات، فهي وقتية لا تدوم؛ ولذا فكروا في البديل الأفضل وتوصلوا بعد دراسات واجتماعات إلى ما هو أخطر من الحروب العسكرية وهو أن تقوم الأمم النصرانية فرادى وجماعات بالغزو الفكري لناشئة المسلمين؛ لأن الاستيلاء على الفكر والقلب أمكن من الاستيلاء على الأرض فالمسلم الذي لم يلوث فكره لا يطيق أن يرى الكافر له الأمر والنهي في بلده؛ ولهذا يعمل بكل قوته على إخراجه وإبعاده ولو دفع في سبيل ذلك حياته وأغلى ثمن لديه، وهذا ما حصل بعد الانتصارات الكبيرة للجيوش الصليبية الغازية، أما المسلم الذي تعرض لذلك الغزو الخبيث فصار مريض الفكر عديم الإحساس فإنه لا يرى خطرا في وجود النصارى أو غيرهم في أرضه بل قد يرى أن ذلك من علامات الخير ومما يعين على الرقي والحضارة، وقد استغنى النصارى بالغزو الفكري عن الغزو المادي؛ لأنه أقوى وأثبت وأي حاجة لهم في بعث الجيوش وإنفاق الأموال مع وجود من يقوم بما يريدون من أبناء الإسلام عن قصد أو عن غير قصد وبثمن أو بلا ثمن؛ ولذلك لا يلجئون إلى محاربة المسلمين علانية بالسلاح والقوة إلا في الحالات النادرة الضرورية التي تستدعي العجل كما حصل في غزو أوغندة أو باكستان أو عندما تدعو الحاجة إليها لتثبيت المنطلقات وإقامة الركائز وإيجاد المؤسسات التي تقوم بالحرب الفكرية الضروس كما حصل في مصر وسوريا والعراق وغيرها قبل الجلاء.
-
إِفتِح قلِبكـ لِلِدِنيًـــــآآآ تِفآآآآءَلِ هيًآ فلِننطلِق , وَنحلِق عّآلِيًآً هنآكـ فيً آلِسّمآء .. وَنسّتِقرٍ بيًن آلِنجوَم وَآن نبدِآ يًوَمنـــــــآ بأبتِـسّآمة مشرٍقه * دِعّوَنــــآ آن ننظـرٍ لِلِحيًآة بجآنب آيًجــآبيً آبتِسّم ف آلِدِنيًآ وَآسّعّة جميًلِة إذآ نظرٍتِ إلِيًهآ بعّيًن آلِرٍضآ وَآلِجمآلِ .. لِنكوَن منآرٍآتِ لِمن هم دِوَننآ وَآن نـتِأملِ بخلِق الِلِه وَ إِبدِآعّه الِسّحــرٍيً آنظــرٍ لِلِوَرٍدِة وَ آلِوَآنهـآ فهيً تِضفيً آلِسّرٍوَرٍ ﻵ تِدِعّ آلِحزن يًقتِلِ قلِبكـ وَآفتِح قلِبكـ لِلِنآسّ فآلِنآسّ طيًبوَن لِكـ وَلِغيًرٍكـ إذآ عّآملِتِهم بطيًبة وَصفآء يًتِخبطوَن فيً آلِظلِمآتِ , وَيًنتِظرٍوَن منآ بصيًص نوَرٍ به يًهتِدِوَن . لِم ﻵ نمسّكـ زمآم أموَرٍنآ , وَنتِرٍكـ لِغيًرٍنآ آلِإحبآط وَآلِفشلِ وَآلِتِعّآسّة , وَنقوَدِ آلِمرٍكب دِوَن أخطآء وَﻵ تِدِعِّ آلِشيًطــآن يًوَسّوَسّ لِكـ وَ يًوَهمكـ بأنكـ وَحدِكـ آلِحزيًن وَمن تِتِجرَعّ آﻵلِم وَتِكآبدِ آﻵحزآن وَغيًـــرٍكـ فيً سّعّــــآآدِة وَفرٍح * وَآفتِح قلِبكـ لِلِعّملِ ف آلِعّملِ سّيًمدِكـ بآلِنشآط وَآلِحرٍكة وَيًغنيًكـ عّن سّؤآلِ آلِنآسّ فإن أحببتِ عّملِكـ سّيًحبكـ ، وَإذآ أعّطيًتِه سّيًعّطيًكـ وَنكوَن خيًرٍ أمة أُخرٍجتِ لِلِنآسّ . هيًآ … لِنعّيًدِ رٍسّم آلِلِوَحة من جدِيًدِ بأن نجعّلِ حيًآتِنآ أكثرٍ قيًمة وَأهميًة وَأن نُخرٍج أنفسّنآ من آلِنفق آلِمظلِم آلِذيً يًزدِآدِ عّمقآً يًوَمآً بعّدِ يًوَم آنظر لِلِحيًآة بجــآنب مشرٍق وَسّعّيًدِ آقنعّ نفسّكـ وَرٍدِدِ آنكـ سّعّيًدِ وَآنكـ تِمتِلِكـ آسّبآآب آلِسّعّـآدِه آكسّـــــرٍ آلِيًأسّ بكلِمآتِ آلِتِفآؤلِ وَآلِفرٍح وَكلِ مآ دِآهمكـ آلِيًــأسّ دِعّ آﻵمـلِ يًشرٍق فيً قلِبكـ وَآصـــرٍخ بصوَتِ عّآلِ آنكـ سّعّيًدِ وَلِيًسّ لِلِحزن مكــآن فيً قلِبكـ آفتِح قلِبكـ لِلِأملِ فآلِأملِ موَجوَدِ فيً كلِ مكآن ، به نحيًآ ، وَبه تِسّتِمرٍ آلِحيًآه لِيًسّ هنآكـ أتِعّسّ من إنسّآن يًعّيًش مسّكوَنآً بألِم عّدِم آلِحصوَلِ عّلِى مآ يًرٍيًدِه .. * آبتِسّـــــم ... وَدِعّ كلِ من حوَلِكـ يًبتِسّم ﻵجلِكـ آبتِسّمــ ... فأن فيً آﻵبتِسّـــآمة رٍآآحة وَ صحة آبتِسّمــ ... وَدِعّ آلِحيًآة تِشرٍق لِكـ بألِوَآنهـآ آلِزآهيًه آفتِح قلِبكـ لِنفسّكـ فأنتِ إنسّآن بآرٍعّ .. نشيًط .. ذكيً .. محب لِلِخيًرٍ .. محب لِلِنآسّ وَسّتِظلِ هكذآ إذآ فتِحتِ قلِبكـ لِنفسّكـ وَلِحبكـ كيً يًعّم آلِجميًعّ وَلِرٍوَحكـ آلِمرٍحة كيً تِسّعّدِ آلِآخرٍيًن . وَلِكن ! لِكلِ شيًء ثمنه وَكلِ شيًء لِلِحصوَلِ عّلِيًه قيًمتِه آلِمدِفوَعّة سّلِفآً .. آلِتِفتِ آلِيً مــآحوَلِكـ وَآنظرٍ لِه بنظرٍة مشـرٍقه وَمتِفآئلِه حتِمـــــآ سّتِجدِ آلِجمـــآلِ وَ آلِرٍضى وَ آلِسّعّــــآدِه آفتِح قلِبكـ فمفتِآح آلِقلِب معّكـ ، وَبه تِسّتِطيًعّ أن تِدِخلِ فيً سّآحآتِ آلِدِنيًآ آلِجميًلِة ، وَتِرٍى آلِنوَرٍ آلِسّآطعّ وَآلِنسّيًم آلِعّلِيًلِ .. الِتِفآؤلِ يًفتِح بآبآً لِلِأملِ لِيًدِخلِ وَيًقضيً عّلِى مرٍحلِة آلِقنوَط وَآلِيًأسّ، ف آلِإمسّآكـ بآلِأملِ وَآلِتِفآؤلِ بغدِ مشرٍق يًخرٍج من دِآئرٍة بلِبلِة آلِفكرٍ، وَيًتِيًح آﻵنفكآكـ من قيًوَدِ * ﻵ تِجعّلِ آلِحزن عّنوَآن يًوَمكـ ﻵ تِيًـــــــأسّ عّندِ حدِوَث مشكلِه آوَ عّآرٍض فيً حيًـآتِكـ فثق تِمآمآ بزوَآلِه عّندِ تِفآؤلِكـ وَهدِوَء آنفآسّكـ وَعّندِ لِجوئكـ آلِيً خـــــآلِقكـ آفتِح قلِبكـ وَ رٍوَحكـ وَ عّقلِكـ وَ حيًآتِكـ ، تِفتِح لِكـ آلِدِنيًآ أبوَآبهآ وَ تِــــذكرٍ لِيًسّ آلِسّعّيًدِ فيً هذآ آلِعّآلِم من لِيًسّ لِدِيًه مشـــآكلِ !! وَلِكن آلِسّعّدِآء حقيًقة هم آوَلِئكـ آلِذيًن تِعّلِموَآ كيًف يًعّيًشوَآ معّ تِلِكـ آﻵشيًـــآء آلِبسّيًطه آلِتِيً لِدِيًهم وَيًقتِنعّوَآ بهـــــآ ف آآبدِآ حيًآة هنيًئة وَ سّعّيًدِة .. /.. فلسفه رااقت لي بشده