اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

soso LoVeLy

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    927
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

كل منشورات العضو soso LoVeLy

  1. ,,**,,الامـــــل,,**,, ربمـا يتـلاشى .. لـكن لا ينعـــدم ,,**,,الحــــب,,**,, لا تبحــث عنـه حــولك انـما ابحــث عنــه في قلبـــك ,,**,,الغـرام,,**,, بسـمه في وجـوه صامتـه و وجـوه حائـره ,,**,,الصداقــــــه,,**,, قلـــم عاجــــز عن التعبيـــــر ,,**,,الاخـــــلاص,,**,, مـن اجمـــل ما بتحـــلى به الانســـــان ,,**,,الاطفــــال,,**,, بسمــه الحيــاه و امــل المستقبــل ,,**,,الحيــــاه,,**,, شمـــعه قتيلــــها الحـــب و ضوئـــها الامـــــل ,,**,,الوحــــده,,**,, ليــس ان تجلـــس وحيـــدا بل ان تفـــارق مـن تحـــب ,,**,,الحـزن,,**,, سعــاده بـلا شفتيــن ,,**,,الحقـيقـه,,**,, لـؤلـؤة تحتــاج الي غـواص ماهــر ,,**,,التضحيـــــه,,**,, عمــل رائـع تقدمـه لغيـرك و يـرفــض التعــامل بـه ,,**,,المــوت,,**,, كــأس نشــربه رغــم الاراده ,,**,,الفشـــل,,**,, صخـــور في عبيـــر الواقـــع ,,**,,الحقــــد,,**,, لهــــب مشتـــعل في قــلب الحـاسـد فيحولــه الـي رمــاد ,,**,,الغيــــره,,**,, مكر,سكــــوب يكبـــر الاشيـــاء الصغــــيره ,,**,,المستحيــــــل,,**,, كلمــه موجـــوده في عالــم الحمقـــى soso lovely
  2. ذهب رجل إلى الحلاق لكي يحلق له شعر رأسه ويهذب له لحيته وما أن بدأ الحلاق عمله في حلق رأس هذا الرجل، حتى بدأ بالحديث معه في أمور كثيرة . . .إلى أن بدأ الحديث حول وجود الله . . . قال الحلاق :-" أنا لا أؤمن بوجود الله " قال الزبون :- " لماذا تقول ذلك ؟ " قال الحلاق :- حسنا ، مجرد أن تنزل إلى الشارع لتدرك بأن الله غير موجود قل لي ، إذا كان الله موجودا هل ترى أناسا مرضى ؟ وإذا كان الله موجودا هل ترى هذه الإعداد الغفيرة من الأطفال المشردين ؟ طبعا إذاكان الله موجودا فلن ترى مثل هذه الآلام والمعاناة أنا لا أستطيع أن أتصور كيف يسمح ذلك الإله الرحيم مثل هذه الأمور. فكر الزبون للحظات لكنه لم يرد على كلام الحلاق حتى لا يحتد النقاش . .وبعد أن انتهى الحلاق من عمله مع الزبون . . خرج الزبون إلى الشارع . فشاهد رجل طويل شعر الرأس مثل الليف ، طويل اللحية ، قذر المنظر ،أشعث أغبر ،فرجع الزبون فورا إلى صالون الحلاقة . . . قال الزبون للحلاق :- " هل تعلم بأنه لا يوجد حلاق أبدا قال الحلاق متعجبا:- " كيف تقول ذلك . . أنا هنا وقد حلقت لك الآن " قال الزبون:- " لو كان هناك حلاقين لما وجدت مثل هذا الرجل قال الحلاق " بل الحلاقين موجودين . .وإنما حدث مثل هذا الذي تراه عندما لايأتي هؤلاء الناس لي لكي أحلق لهم " قال الزبون " وهذا بالضبط بالنسبة إلى الله . . . فالله موجود ولكن يحدث ذلك عندما لا يذهب الناس إليه عند حاجتهم . ... .ولذلك ترى الآلام والمعاناة في العالم. إذا كنت تعتقد بأن الله موجود أرسل هذه القصة للآخرين . .أما إذا لا تعتقد بوجود الله فامسحها soso lovely
  3. <hr style="COLOR: #f3f1e9" SIZE=1> السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لم يكن يخطر بباله قبل أنْ يأتي إلى المملكة العربية السعودية أن يفكِّر في دين الإسلام، أو يشغل ذهنه بالمسلمين وبما هم عليه من هُدَى الإسلام، فهو موظف كبير في شركة كبيرة، مكانته في عمله مرموقة، وحياتُه حافلةٌ بالعمل الجاد الذي مكًّنه من الحصول على عددٍ من الشهادات والأوسمة من كبار المسؤولين في شركته وفي دولته «العظمى» أمريكا، يقول عن نفسه: «قبل أن آتي إلى الرياض مسؤولاً كبيراً في الشركة الأمريكية لم أكن أشغل بالي بالدين، ونصوصه وتعاليمه، حياتي كلُّها مادةٌ وعمل وظيفي ناجح، وإجازاتٌ أروِّح عن نفسي فيها بما أشاء من وسائل الترويح المباحة وغير المباحة، شأني في ذلك شأن ملايين البشر في هذا العالم الذين يعيشون حياتهم بهذه الصورة المملَّة من الحرية المزعومة. ومرَّت بي شهور في عملي الجديد في مدينة الرياض وأنا مستغرق في تفاصيل وظيفتي المهمة في مجال عملي، كان همِّي الأكبر أن أنجح في هذا العمل حتى أزداد رقيَّاً في الشركة التي أعمل فيها، ومكانةً مرموقة بين الناجحين في بلدي الكبير الذي يجوب العالم طولاً وعرضاً مسيطراً متدخلاً بقوته العسكرية في شؤون الناس. وذات يومٍ كنتُ جالساً في مكانٍ، في لحظة استرخاء، ولفت نظري لأول مرَّة منظر عددٍ غير قليل من المسلمين سعوديين وغير سعوديين يتجهون إلى مسجد كبير كان قريباً من ذلك المكان، وكنت قد سمعت الأذان أوَّل ما جلستُ، وشعرتُ حينما سمعتُه بشعور لم أعهده من قبل - هبَّت من خلاله نسائم لا أستطيع أن أصفها، وانقدح في ذهني سؤال: لماذا يصنع هؤلاء الناس ما أرى، ومن الذي يدفعهم بهذه الصورة إلى المسجد، وكأنهم يتسابقون إلى مكان يدفع لهم نقوداً وهدايا ثمينة تستحق هذا الاهتمام؟؟ كان السؤال عميق الأثر في نفسي، جعلني اهتمُّ بمتابعة ما يجري بصورة أعمق وسمعت حركة صوت مكبِّر الصوت، ثم الإقامة، وبدأت أفكَّر بصورة جدَّية، وحينما سمعت الإمام يقول «السلام عليكم»، وجهت نظري إلى بوَّابة المسجد الكبيرة فإذا بحشود المصلِّين يخرجون يتدافعون، ويصافح بعضهم بعضاً بصورة كان لها أثرها الكبير في نفسي، ووجدتني أردِّد بصوت مرتفع «يا له من نظام رائع»، وكانت تلك بداية دخولي إلى عالم الإسلام الجميل، وفهمت بعد ذلك كلَّ شيء، ووجدت جواباً شافياً عن سؤال سألته ذاتَ يومٍ وأنا غاضب ، حيث كنت في سوق كبير من أسواق الرياض وكنت أريد شراء شيء على عجلةٍ من أمري ففوجئت بالمحلات التجارية تغلق أبوابها، وحاولت أن أقنع صاحب المحل التجاري الذي كنت أريد شراء حاجتي منه أن ينتظر قليلاً فأبى وقال: بعد الصلاة إن شاء الله، لقد غضبت في حينها، ورأيت أن هذا العمل غير لائق، وبعد أن أسلمت أدركتُ مدى الدافع النفسي الدَّاخلي القوي الذي يمكن أن يجعل ذلك التاجر بهذه الصورة. أمريكي أبيض أشرق قلبه بنور الإيمان، وعرف حلاوة الإسلام، وبدأ يتحدَّث إلى أصدقائه بالمشاعر الفيَّآضة التي تملأ جنبات نفسه، والسعادة التي لم يشعر بها أبداً من قبل، وبعد مرور شهرين على إسلامه أبدى رغبته في زيارة البيت الحرام للعمرة والصلاة أمام الكعبة مباشرة، وانطلق ومعه صديقان من رفقاء عمله من السعوديين، وهناك في رحاب البلد الأمين، وفي ساحات المسجد الحرام وأمام الكعبة المشرَّفة حلَّق بروحه في الافاق الروحية النقيَّة الطاهرة، وقد رأى منه مرافقاه عجائب من خشوعه ودعائه وبكائه، وقال لهما: كم في هذا العالم من المحرومين من هذا الجو الروحي العظيم. أتمَّ عمرته قبل صلاة العشاء، وكان حريصاً على الصلاة في الصف الأوَّل المباشر للكعبة، وحقَّق له مرافقاه ذلك، وبدأت الصلاة، وكان الأمريكي المسلم في حالةٍ من الخشوع العجيب، يقول أحد مرافقيه: وحينما قمنا من التشهُّد الأوَّل لم يقم، وظننته قد استغرق في حالته الروحية فنسي القيام، ومددت يدي إلى رأسه منبها له، ولكنه لم يستجب، وحينما ركعنا رأيته يميل ناحية اليمين، ولم يسلَّم الإمام من صلاته حتى تبيَّن لنا أن الرجل قد فارق الحياة، نعم، فارق الحياة، أصبح جسداً بلا روح، لقد صعدت تلك الروح التي رأينا تعلُّقها الصادق بالله في تلك الرحاب الطاهرة، صعدت إلى خالقها يقول المرافق: لقد شعرت بفضل الله العظيم على ذلك الرجل رحمه الله ، وشعرت بالمعنى العميق لحسن الخاتمة، وتمثَّل أمام عيني حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، عن الرجل الذي يعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينها وبينه إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها، لقد عرفت هذا الرجل الأمريكي كافراً قبل أن يسلم، ورأيت كيف تغيَّرت ملامح وجهه بعد أن أسلم، ورأيت خشوعه لله في صلاته، ورأيته طائفاً ساعياً، ورأيته مصلَّياً ورأيته ميتاً في ساحة الحرم المكي الشريف، وودَّعته مشيعاً حيث تم دفنه في مكة المكرمة بعد استئذان أهله في أمريكا. يقول مرافقه: حينما علم زملاؤه الأمريكان وهم غير مسلمين بما حصل له. قال أحدهم: إنني أغبطه على هذه الميتة، قلت له: لماذا؟ قال: لأنه مات في أهم بقعة، وأعظم مكان في ميزان الدين الإسلامي الذي آمن به واعتنقه اللهم انا نسألك حسن الخاتمة والعتق من النار __________________soso lovely
  4. قصص قصيرة تستحق القراءة قصة المرأة والفقيه سمعت امرأة أن عبد الله بن مسعود- رضي الله عنه- لعن من تغير خلقتها من النساء، فتفرق بين أسنانها للزينة، وترقق حاجبيها.فذهبت إليه، وسألته عن ذلك، فقال لها: ومالي لا ألعن من لعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو في كتاب الله.فقالت المرأة في دهشة واستغراب: لقد قرأت القرآن الكريم كله لكني لم أجد فيه شيئا يشير إلى لعن من يقمن بعمل مثل هذه الأشياء.وهنا ظهرت حكمة الفقيه الذي يفهم دينه فهما جيدا، فقال للمرأة: أما قرأت قول الله تعالى: { وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا}؟!أجابت المرأة: بلى، فقال لها: إذن فقد نهى القرآن عنه- أيضا-. قصة حكم البراءة تزوجت امرأة، وبعد ستة أشهر ولدت طفلا، والمعروف أن المرأة غالبا ما تلد بعد تسعة أشهر أو سبعة أشهر من الحمل، فظن الناس أنها لم تكن مخلصة لزوجها، وأنها حملت من غيره قبل زواجها منه.فأخذوها إلى الخليفة ليعاقبها، وكان الخليفة حينئذ هو عثمان بن عفان- رضي الله عنه- فلما ذهبوا إليه، وجدوا الإمام عليا موجودا عنده، فقال لهم: ليس لكم أن تعاقبوها لهذا السبب. فتعجبوا وسألوه: وكيف ذلك؟ فقال لهم: لقد قال الله تعالى: (وحمله وفصاله ثلاثون شهرا) (أي أن الحمل وفترة الرضاعة ثلاثون شهرا). وقال تعالى: (والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين) (أي أن مدة الرضاعة سنتين. إذن فالرضاعة أربعة وعشرون شهرا، والحمل يمكن أن يكون ستة أشهر فقط). قصة الخليفة والقاضي طلب أحد الخلفاء من رجاله أن يحضروا له الفقيه إياس بن معاوية، فلما حضر الفقيه قال له الخليفة: إني أريد منك أن تتولى منصب القضاء. فرفض الفقيه هذا المنصب، وقال: إني لا أصلح للقضاء. وكان هذا الجواب مفاجأة للخليفة، فقال له غاضبا: أنت غير صادق. فرد الفقيه على الفور: إذن فقد حكمت علي بأني لا أصلح. فسأله الخليفة: كيف ذلك؟فأجاب الفقيه: لأني لوكنت كاذبا- كما تقول- فأنا لا أصلح للقضاء، وإن كنت صادقا فقد أخبرتك أني لا أصلح للقضاء قصة الحق والباطل سأل أحد الناس عبد الله بن عباس- رضي الله عنهما- فقال له: ما تقول في الغناء؟ أحلال أم حرام؟فقال ابن عباس: لا أقول حراما إلا ما ذكر في كتاب الله أنه حرام.فقال الرجل: أحلال هو؟فقال ابن عباس: ولا أقول حلالاً إلا ما ذكر في كتاب الله أنه حلال.ونظر ابن عباس إلى الرجل، فرأى على وجهه علامات الحيرة.فقال له: أرأيت الحق والباطل إذا جاءا يوم القيامة، فأين يكون الغناء؟فقال الرجل: يكون مع الباطل.وهنا قال ابن عباس: اذهب فقد أفتيت نفسك . قصة الخليفة الحكيم كان عمر بن عبد العزيز- رضي الله عنه- معروفا بالحكمة والرفق، وفي يوم من الأيام، دخل عليه أحد أبنائه، وقال له:يا أبت! لماذا تتساهل في بعض الأمور؟! فوالله لو أني مكانك ما خشيت في الحق أحدا.فقال الخليفة لابنه: لا تعجل يا بني؛ فإن الله ذم الخمر في القرآن مرتين، وحرمها في المرة الثالثة، وأنا أخاف أن أحمل الناس على الحق جملة فيدفعوه (أي أخاف أن أجبرهم عليه مرة واحدة فيرفضوه) فتكون فتنة.فانصرف الابن راضيا بعد أن اطمأن لحسن سياسة أبيه، وعلم أن وفق أبيه ليس عن ضعف، ولكنه نتيجة حسن فهمه لدينه. قصة القارب العجيب تحدى أحد الملحدين- الذين لا يؤمنون بالله- علماء المسلمين في أحد البلاد، فاختاروا أذكاهم ليرد عليه، وحددوا لذلك موعدا. وفي الموعد المحدد ترقب الجميع وصول العالم، لكنه تأخر. فقال الملحد للحاضرين: لقد هرب عالمكم وخاف، لأنه علم أني سأنتصر عليه، وأثبت لكم أن الكون ليس له إله ! وأثناء كلامه حضر العالم المسلم واعتذر عن تأخره، ثم قال: وأنا في الطريق إلى هنا، لم أجد قاربا أعبر به النهر، وانتظرت على الشاطئ، وفجأة ظهرت في النهر ألواح من الخشب، وتجمعت مع بعضها بسرعة ونظام حتى أصبحت قاربا، ثم اقترب القارب مني، فركبته وجئت إليكم. فقال الملحد: إن هذا الرجل مجنون، فكيف يتجمح الخشب ويصبح قاربا دون أن يصنعه أحد، وكيف يتحرك بدون وجود من يحركه ؟! فتبسم العالم، وقال: فماذا تقول عن نفسك وأنت تقول: إن هذا الكون العظيم الكبير بلا إله ؟ soso lovely:D
  5. <hr style="COLOR: #f3f1e9" SIZE=1> السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قصة : سوف تنقلب عليك !!! كتب "قد يرى الإنسان في منامه أحلام غريبة يتجاهلها بعد أفل من ساعة ، و لكن بعد ساعة ينقلب الحلم حقيقة ، هذا ما سوف تؤكده هذه القصة التي أزعجت صاحبها ، خصوصا ً في هذه الأيام المباركة ، و مع قدوم عيد الأضحى المبارك ... بعد أن إنتهى الشاب من إمتحانات نصف السنة ـ وكان في المرحلة الثانوية ـ ، أخذ يحلم بالدرجات العالية التي سوف يحصل عليها ، و لا شك في ذلك حيث أنه كان متفوق و الحمد لله ، لكنه لا يعرف ما ينتضره من أحداث ... وفي أحد الأيام أخذ الشاب نفسا عميقا إستعدادا للنوم ، فرأى حلماً عجيب ، رأى أن أحدهم يطلب منه التصويب على كلب سبع طلقات لأنه ماهر في الرماية ، وعندما أمسك الشاب البندقية أطلق عليه سبع طلقات ، لكنه تعجب أن الكلب لم يتألم و لم يطلق صيحة في الجو تعبر عن ألمه أبداً ، بل أخذ الكلب يضحك و قال له : إنتهيت ؟، سوف تنقلب عليك !!! تعجب الشاب أيما عجب ، غريب!!! كيف، ولماذا، و متى ؟ وعندما إستيقض من فراشه أخبر أباه و أمه عما رآه في المنام ، فأخبراه أن هذا حلم من الشيطان فلا تهتم ، قالا ذلك حتى لا يخاف إبنهما و الذي هو شعلة المستقبل بالنسبة للجميع ... وعندما إنتهى الأب و إبنه من الصلاة ـ صلاة العصر ـ ، ذهب الإبن إلى سيارة والده ـ بعد أن أخذ إذنه ـ ، ذهب إلى أحد الأماكن التي تعود أهلها على الرماية فيها ، ووضع البندقية فوقه ، حتى يوقف محرك السيارة ، و لكنه بطريقه ما أصاب نفسه بها بغفلة منه فأصابة صدره و هو الآن في حالة خطيرة جدا ً ، و أهله وجميع المحيطين به يتمنون له الشفاء العاجل . إخوتي ، أخواتي : لقد تحقق أهله أنه قد أصيب بعين وحسد ، و قد عرف أهله أن جده من فعل به هذا .. الله أكبر جده ؟!! هذا ما قلته في بداية الأمر ، و لكني هدأت بعد أن تأكدت من ذلك ، فقد أصيب الشاب أكثر من مره بالحسد و أخوه أيضاً , لكن هذا أخطره . سبحان الله ، جده ؟!! ماذا أقول ؟ ، ياله من قلب قاسٍ كالحجر ، ألإبن إبنه ؟!!! لذلك علينا جميعا بتلاوة الآيات التي تحمي ال،سان من مثل هذه الأشياء و التقيد بالشريعة الإسلامية ، و أرجو بالدعاء لهذا الشاب بالصحة و العفيه و شفاءه من هذا المرض . و الله أعلم بصدق راويها . والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
  6. الزائرة الفاتنة !! مرت السنون وتزوجتُ رجلاً عشتُ معه سنين جميلة، أنجبت فيها ابنتي الأولى ثم الثانية والثالثة تباعاً، ففي كل عام تستقبل الأسرة مولودة وكنت خلالها أرقب في عيني زوجي رغبته الملحَّة في إنجاب ذكر يحمل اسمه، وكأن الاسم لابد أن يحمله آخر غيرك!! تغير زوجي وبدأ يتعامل معي بأسلوب ينقصه الحب والاحترام عندما أنجبتُ ابنتي الرابعة، وكانت آية في الجمال! كبرت فكانت صورتها تحكي كل معاني البراءة والطهر.. في العام الرابع عشر لزواجنا حملت للمرة الثامنة وابنتي السابعة لم تبلغ شهرها الثالث بعد! وعصفت بي أمراضٌ كثيرة كان الضغط والسكر أبرزها عدا هشاشة العظام التي زارتني باكراً وعمري لم يتجاوز أربعاً وثلاثين سنة، وعدا عن كون رحلة الحمل هذه وهناً على وهن فقد تحولت لرحله عذاب نفسي وتهديد دائم من زوجي الذي ازداد جبروتاً وغلظة في التعامل معي ومع بناتي السبع على الرغم من أن الله قد أنعم عليه بنعمة الصحة والمال إلا أنه يضيّق الخناق علينا! وبرغم كوني امرأة عاملة وأصرف مرتبي كاملاً على بناتي وبيتي إلا أننا نوشك أن نُعَدّ من الفقراء!! ثقُل الحمل في الأشهر الأخيرة وصاحبته الأمراض فسقطت بعض أسناني وأصابها التسوس من جراء نقص الكالسيوم الذي استهلكته خلال الحمل المتواصل لعدة سنوات، كما ضعف نظري كثيراً، وتحول لون شعري إلى اللون الرمادي كحياتي! بل هو أفتح منها قليلاً!! لم أعترض قط على ما وهبني الله من البنات، فقد كنت أمارس حياتي كأم وصديقة لبناتي! بل إنني كثيراً ما أحمد الله على ما وهبني من نعمة الإنجاب أولاً ثم ممارسة الأمومة ثانياً، وتبقى ثالثاً ورابعاً المتعة التي أجدها في الحديث معهن حين ينقلن لي أخبار المدرسة وأحاديث صديقاتهن ومداعباتهن لمعلماتهن فقد وهبهن الله خفة في الدم وجمالاً في الروح! وما كنت لدينا حين نتحلق ونضع القهوة والحلا مساءً ونجتمع سوياً لا يقطع حديثنا إلا صراخ إحدى الصغيرات وقد أغلقت أختها دونها باباً أو تشاجرت معها بسبب لعبة!! وان كان الناس يؤلفون ويروون الطرف والنكت فنحن نعايشها يومياً! تستطيع حينما ترى حياتنا أن تنعتها بالانبساط ولكنك أبداً لن تصفنا بالسعداء! فنحن وإن كنا (أنا والبنات) في حالة سرور إلا أنه ما أن يحضر (السيد) إلا وتجد البنات يتقافزن متفرقات هلعات فهو على الدوام عابس مكفهر متبرم ناقم.. عجباً.. كيف ينقم على نعمة؟! اقترب موعد الولادة، وبدأ التوتر يظهر في أجواء الأسرة.. شعرت البنات بناقوس الخطر يدق في أركان بيتنا من جراء تهديد والدهنّ لي بالطلاق تارة وبالزواج من ثانية تارة أخرى، بل وتعدى الأمر إلى التهديد بالطرد من المنزل إن أنجبت بنتاً!! وعاشت البنات في قلقٍ ونقلن معاناتهن لصديقاتهن في المدرسة وامتد ذلك القلق لأسرهن إشفاقاً على وضعنا!! وحين حلّت الامتحانات.. كنت في الأيام الأخيرة من الحمل و.. أخيراً وضعت.. وضعتها أنثى.. الثامنة، جميلة، بل فاتنة.. سليمة من العاهات.. وحين علم زوجي بذلك لم يتمالك نفسه فخرج من المستشفى غاضباً ساخطاً وترك بناته في مدارسهن ينتظرنه للعودة للمنزل بعد انتهاء الامتحان، وتركني أعانى آلام الوضع والحيرة.. وأخيراً عادت البنات بصحبة إحدى المعلمات، بينما أنا في المستشفى أرقب عودته لتسجيل الصغيرة وإثبات ولادتها حيث لا توجد معي أوراق رسمية! ورجع زوجي بعد يومين وأعادني إلى منزلي بعد إنهاء الإجراءات، وكان يشتم ويسب، وكنت أصبر وأحتسب! عدت إلى منزلي فأورقت أغصان البنات واستأنفن المذاكرة فكلهن متفوقات دراسياً ولكن القلق أخذ يساورني على مستقبلهن، إلا أنني عدت إلى المنهج الرباني مؤمنة بالقضاء والقدر، والرضا به.. تستكمل السيدة الصابرة حديثها وتقول: (لم يكن وجود طفل صغير في المنزل شيئاً مستغرباً فنحن ما نكاد نودع السنة الأولى من حياته إلا ونستقبل طفلاً آخر! لم نصل بالطبع إلى تكوين فريق كفريق كرة القدم فلا زلنا بحاجة لمدافع أو أكثر.. أما المهاجم فمتواجد طوال الوقت يسجل أهدافاً موجعة على فريقه!! ومرت السنون وكبرت (سلوى) المسخوط عليها!! فصارت تستقبل والدها.. ترفع شماغه عن رأسه.. تداعبه.. تقبَّل يده، ولكنه يقابل ذلك اللطف بجفاء وغلظة، وكثيراً ما يعنفها، ويتمتم بكلماتٍ ساخطة ومكررة: (الله لا يكثركن عند الصديق)!! وإن كان من المعتاد أن يكون الأب الذي لديه بنات أكثر لطفاً وحناناً ممن لديه ذكور إلا أن هذا الأب لم يستشعر الأجر لمن يعيل ابنتين فكيف بثمان؟! ولم يستمتع قط بهذا الجو الأسري الآسر وبلطف بناته وحنانهن! ولم يُقدَّر كونه أباً ومسؤولاً عن أسرته حين أحال حياة الأسرة إلى قلقٍ وتوتر، عدا اضطهاد زوجته بالتهكم بلفظ (أم البنات) وكأنها وصمة عار!! ومع ذلك كنا نقنع أنفسنا بأن حياتنا ممتعة.. جميلة!! وجود (سلوى) في منزلنا أضفى على حياتنا الهدوء النسبي والدعة، فقد كبرت البنات واستكملن دراستهن في تخصصات مختلفة.. أما (سلوى) ففي الصف الثالث الثانوي، وهي الصغرى حيث لم أنجب بعدها لأن زوجي كف عن المطالبة! بعد أن اعترته أمراض مختلفة فلم يعد يفكر بإنجاب المزيد! فضلاً عن أن صحتي لا تسعفني لمواصلة الإنجاب. ولم ينفذ زوجي تهديداته وانغمس في العمل التجاري وجمع الأموال!! وقلّت حدته وأصبح هادئاً بعد أن تكالبت عليه الأسقام، وأصيب بمرض يستدعي نقل مادة من النخاع الشوكي حيث توقف عن الحركة تماماً، وكثرت مراجعاته للمستشفى فتقاعدتُ عن العمل لأصحبه عند كل مراجعة. واستدعى الأمر التبرع له من أحد أقاربه فذهبنا جميعاً للمستشفى لعمل اختبار لمعرفة مدى ملائمة السائل لجسمه.. وكانت.. (سلوى) هي التي أثبتت الاختبارات والتحاليل مطابقتها تماماً للمطلوب!! وخضعت لعملية نقل جزء من النخاع لإنقاذ والدها.. باقٍ من الحزن أضعاف الـذي ذهبـا *** لا الجوع دهرٌ ولا كلّ الفصول صبا!! وحيث لم تكن (سلوى) من أهل الدنيا.. فقد فارقت الحياة بعد إجراء العملية!! غادرت الدنيا، بصراعاتها، وآلامها، وقلقها.. تركتها لنا ورحلت.. بعد أن أودعت في كبدي وسماً من الألم لا ينمحي.. وفي قلبي جرحاً لا يندمل.. وفي عيني دمعة متجمدة!! حين كنت أراها بين أخواتها تتفجر نشاطاً وحركة، وتضج حيوية وإقبالاً على الدنيا بجمالها الأخّاذ وذكائها الوقّاد عدا عن تفوقها الدراسي وقدرتها على التعامل الرائع مع والدها ومعي ومع الناس.. حين كنت أرقبها وهي كذلك ينقبض قلبي.. ويراودني إحساس قديم لا يكذب!! بل يتجدد!!.. كنت أدرك أنها ليست الثامنة بل.. الزائرة!! جاءت.. لتوقف تيار الألم، وتزرع الأمل، وتلون حياتي بالتفاؤل.. جاءت.. وكأن قدومها هبة من الله لوالدها لتستمر به الحياة.. وهو (الساخط) على مجيئها. ورحلت.. لتجعلني أعاني لوحدي الشقاء والبؤس بدونها!! جاءت (سلوى) لحكمة.. ورحلت لعبرة!!
  7. <HR style="COLOR: #f3f1e9" SIZE=1> السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ابن يهيم في حب اخته ويخطبها من ابيه ( اعوذ بالله ) هناك شاب في مكان ما كان كثير الجلوس في البيت عـديم الرغبة في الخروج الى الخارج ذلك الشاب لم يكن جلوسه في البيت على غـرار انّه لا يرغب في الإ ختلاط بجلساء السوء إنما كان لعلاقة والعياذ بالله مع شقيقته اللتي تصغره في السن بحوالي أربـ 4 ــع سنوات علاقة غير شرعيّه منذ ما يقارب السنتــ2ــان دون علم أحد من اسرته المتكونه من ثلاث بنات وشخصه وشقيق آخر له هذا وليس ذلك الشيء ما تـوقف عنـده طموح ذلك الشاب اللعين إنما وبصورة لم يسبق لها مثيل أقدم على ما هو أبشع من ذلك إذ أتفق مع شقيقته اللتي أقنعها بأن يخطبها من والـده لغرض أن يتزوج بها 0 ذهب الشاب الى والـده وأخبره أنّـه يرغب في الـزواج فما من الأب إلاّ أن أستبشر بـذلك الخبـر وقال له بما هو متعارف عليـه بيننا ( أعين يا ولـدي وأعاون ) والبنت الي تريـد موجـوده عنـد واحـد من جماعتي فرد عليه الإبن وقـال لا لا أنا أعـرف واحـده وودي أتـزوجها , بس يا أبه اريـدك إنك تسـاعـدني في أن أتكلم معك بكل صــراحه وأبيك تـوعـدني بأنك ما تعصب 0 هذا ما قال الشاب0 فـرد عليه الأب وقال يا ولـدي تكلم والله إنك شـوقتني وأنا اوعـدك بالي ودّك بس تكلم 00000فكانت والله العظيم الكارثه00000وتكلم الولـد وقال0: أريـد أن أتـزوج فـلانه 0قال الأب بنت 0؟ قال الولـد اختي فلانه فأنا أولى بها من غيري والــدين يسر والمراد هو ان تتفهم الأمر وتساعـدني 0 الأب ذهـل وأستنكر ما يسمع انما كان عنده أمل بأن ما كان يقال مجـرد حلم ولكن الواقع كان أمـرّ من الخيال , أستمر في صمت غريب لمـدة دقائق والولد كان يعتقـد بأن الأب يفكر في الأمر لكي يــرد عليه بالموافقـه وبعـد فتره بسيطه ردّ الأب على ابنه وقال يا ولـدي لا حول ولا قوّة إلاّ بالله العظيم على بـركة الله ولكن ودّي أستشير أمّك فهي لا بـد أن يكون لها رأي فقال ياأبه ما هو لازم طالم ا انت وافقت فكل شيء انتهى لكن الأب اًصرّ على وجـود الأم التي استـدعيت ليلة الجمعه من ذلك الأسبـوع وحينما سمعت بالخبر اغمي عليها ونقلت للمستشفى وقال الأب لإبنه لا تخاف راح تتشافى وراح افهمها بعدين بيني وبينها 0 ثم قال الأب لولـده بكـره الجمعه ما راح أذهب للمسجـد إنما إذا رحت صل وبعـد الصلاة قل للإمام والمؤذن أبوي يـريـدكم في أمـر ضروري ولا تخبـرهم ليش من شان انا بطريقتي أشرح لهم وأقنعهم 0 حضر الإمـام والمـؤ ذن والعريس وبعـد أن دخلـوا على الأب قالوا خير ياأبو فلان قال لهم خير إن شاء الله الـولـد يـريـد أن يتـزوج وحبيت انكم تكونـوا شهـود فـرد المؤذن وقال بارك الله فيه0 قال الأب للـولـد تكلم قل لهم من اللي تريد تتزوجها من شان الشهاده لازم تكون على ما قلت تـردد الـولـد ثم قال بكل بجاحه فلانه 0 قال أبوه تـدرون من فلانه قالوا لا قال هـذي اخته بنت امّه وأبـوه فصـرخـوا جميعا ورددوا لعنة الله عليك يا فاسق0 قال الأب هل شهـدتم على ما قال قالوا نعم فما من الأب إلاّ أن أخـرج سلاح رشاش به ثلاثــ30ــون طلقه وفرّغـه في صـــدر ذلك الشاب الفاسق وسلّم نفسه للشـرطه وشهـد الشهـــود على القصه وأخـرج الأب كأن لم يفعل شيءَ0 الستم تتفقون معي بأنها من أبشع القصص 00؟ حمانا الله وإياكم من الفتن0 اعوذ بالله من غضب الله سبحانك الله اللهم اني اسالك ان تحفظ بلادنا واممنا واسلامنا lovely $0$0
  8. اغتصاب فتاه بموافقة امها.... <hr style="COLOR: #f3f1e9" SIZE=1> الســــــلام عليــــــــكم ورحمــــــه اللـــــه وبركــــــاته ... قالت لصاحبتها: لقد اغتصبني رفيق أبي أغلى ما املكه، بمعاونة أمي التي اكن لها كل حب وتقدير، وفي غفلة من والدي العزيز. نعم كان يوما صعب لم يمر على يوم مثله، وإليك القصة: تقول الفتاة: استأذنت أمي وأخبرتها عن عدم رغبتي في الذهاب هذا اليوم للمدرسة لأني كنت أشعر ببعض الصداع وكانت أمي ترقبني بنظرة لم اعهدها. شيئا ما كان يدور في أعماق تفكيرها كنت لا اعلمه؟ لكني سمعتها تتحدث في الهاتف مع رجل وكانت تقول له: لحسن الحظ لم تذهب للمدرسة هذا اليوم سأحضرها لك. هذا ما سمعت من الحوار وبعد حوالي الساعة رن جرس الهاتف فأحسست بانقباض لم اعهده في جسدي، يا الله ما الذي يخبئه لي القدر؟ تظاهرت بأنى نائمة ولن أصحو مهما يحدث لأني كنت ساعتها أتمنى أن تعود الساعة للخلف كي ارحل بنفسي للمدرسة و أنجو من الأمر الذي أنا مقبلة عليه. فجأة أحسست بان أقدام امي تقترب من حجرتي وتنادي باسمي وقالت لي : هل لا زلتي متعبة يا أبنتي؟ فقلت لها: لا الأمر مطمئن قليل من الصداع وبدأ يتلاشى فقالت لي: عليك بتجهيز نفسك فسوف نذهب في مشوار قريب. قلت لها: هل سيذهب بنا أبي ؟ قالت: لا ولكنه على علم بالمكان الذي سوف نذهب إليه. اخيرا رضخت لطلب امي لانني لم اشك انني سافقد في هذا اليوم شئ غالي على نفسي. خرجنا وكان السائق بانتظارنا لقد كان كل شئ جاهز وليس هناك مايعيقنا. الشوارع كانت ولأول مرة في حياتي أجدها غير مزدحمة. وصلنا الى مكان ذلك الرجل وكان قد لبس اجمل ملابسه ويجلس بانتظارنا وترك رسالة أن لا يقوم أحد بإزعاجه عند وصولنا. دخلنا فاستقبلنا بحرارة، ثم قدم لنا العصير طلب مني ان اقترب منه قليلا وبدأ يسألني بعض الأسئلة المتفرقه بحد قوله من باب التعارف. ومن ثم طلب مني أن انتقل معه للغرفة الآخري فخفت وتمسكت بأمي وطلبت من أمي الحضور معنا ولكنها قالت لي: أذهبي معه وسوف أنتظركماهنا. قال لا تخافي فسوف لن تشعري بالألم!! بدات بالشعور بالخوف من ذلك الرجل وهو يبتسم أبتسامة غامضة. وعندما ذهبت إلى الغرفة معه طلب مني النوم على السرير وبعد ذلك لم أشعر بشئ. وعندما استيقظت وجدة قطعة من الشاش ملفوفة عليها بقع دم. سمعت الرجل يقول: الجرح بسيط وسوف يندمل بمرور الايام، وسوف تنسى الامر رجعنا الى البيت وأنا احمل هموم الدنيا على كاهلي . وصلنا البيت وبسرعة البرق اسرعت الى حجرتي واخذت ابكي وابكي لأني بدأت أشعر بألم مافعله بي ذلك الرجل. وأخذت اصرخ وأقول: ماذا فعلت بي يا أماه. أخذت قطعة القماش وأنا أرى عمري كله وأحلامي قد انتهــــــــــت في هذه القطعة. ففتحت القطعة وإذا بأحد أسناني الأمامية قد خلع فعرفت بأني كنت عند طبيب الأسنان. هههههههههههههههههههههههههه soso lovely
  9. فتاة في المرحلةالحامعية- كلية الآداب- قسم علم نفس ولها أخوات ثلاث، منهن من</SPAN> تدرس في المرحلة الثانوية والأخريتان في المرحلة المتوسطة. وكان الأب يعمل في محل بقالة ويجتهد لكي يوفر لهم لقمة العيش. وكانت هذه الفتاة مجتهدة في </SPAN>دراستها الجامعية، معروفة بحسن الخلق والأدب الجم كل زميلاتها يحببنها ويرغبن في التقرب إليها لتفوقها المميز </SPAN>قالت : في يوم من الأيام خرجت من بوابة الجامعة، وإذ أنا بشاب أمامي في هيئة مهندمة، وكان ينظر إلي وكأنه يعرفني، لم أعطه أي اهتمام، سار خلفي وهو يحدثني </SPAN>بصوت خافت وكلمات صبيانية مثل: يا جميلة… أنا أرغب في الزواج منك.. فأنا أراقبك</SPAN> منذ مدة وعرفت أخلاقك و أدبك. سرت مسرعة تتعثر قدماي.. ويتصبب جبيني عرقأ، فأنا لم أتعرض لهذا الموقف أبداً من قبل. ووصلت إلى منزلي منهكة مرتبكة أفكر في هذا</SPAN>الموضوع ولم أنم تلك الليلة من الخوف والفزع والقلق </SPAN>وفي اليوم التالي وعند خروجي من الجامعة وجدته منتظراً أمام الباب وهويبتسم، وتكررت معاكساته لي والسير خلفي كل يوم، وانتهى هذا الأمر برسالة صغيرة ألقاها لي عند باب البيت وترددت في التقاطها ولكن أخذتها ويداي ترتعشان وفتحتها وقرأتها وإذا بها كلمات مملوءة بالحب والهيام والاعتذار عما بدر منه من مضايقات لي. مزقت الورقة ورميتها وبعد سويعات دق جرس الهاتف فرفعته وإذا بالشاب نفسه </SPAN>يطاردني بكلام جميل ويقول لي قرأت الرسالة أم لا ؟</SPAN> قلت له : إن لم تتأدب أخبرت عائلتي والويل لك.. وبعد ساعة اتصل مرة أخرى وأخذ </SPAN>يتودد إلي بأن غايته شريفة وأنه يريد أن يستقر ويتزوج وأنه ثري وسيبني لي قصراً</SPAN>ويحقق لي كل آمالي وأنه وحيد لم يبق من عائلته أحد على قيد الحياة و.. و.. و..</SPAN>فرق قلبي له وبدأت أكلمه وأسترسل معه في الكلام وبدأت أنتظر الهاتف في كل وقت. </SPAN>وأترقب له بعد خروجي من الكلية لعلي أراه ولكن دون جدوى وخرجت ذات يوم من كليتي </SPAN>وإذا به أمامي.. فطرت فرحاً، وبدأت أخرج معه في سيارته نتجول في أنحاء المدينة، </SPAN>كنت أشعر معه بأنني مسلوبة الإرادة عاجزة عن التفكير وكأنه نزع لبي من جسدي كنت أصدقه فيما يقول وخاصة عند قوله لي أنك ستكونين زوجتي الوحيدة وسنعيش تحت</SPAN> سقف واحد ترفرف عليه السعادة والهناء .. كنت أصدقه عندما كان يقول لي أنت </SPAN>أميرتي وكلما سمعت هذا الكلام أطير في خيال لا حدود له وفي يوم من الأيام وياله من يوم كان يوماً أسوداً ... دمر حياتي وقضى على مستقبلي وفضحني أمام الخلائق ،</SPAN> خرجت معه كالعادة وإذا به يقودني إلى شقة مفروشة ، دخلت وجلسنا سوياً ونسيت </SPAN>حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان" رواه الترمذي [center]ولكن الشيطان استعمر قلبي وامتلأ قلبي بكلام هذا الشاب وجلست أنظر إليه وينظر إلي ثم غشتنا غاشية من عذاب جهنم.. ولم أدر إلا وأنا فريسة لهذا الشاب وفقدت أعز ما أملك.. قمت كالمجنونة ماذا فعلت بي؟ </SPAN>- لا تخافي أنت زوجتي. - كيف أكون زوجتك وأنت لم تعقد علي. </SPAN>- سوف أعقد عليك قريبأ. وذهبت إلى بيتي مترنحة، لا تقوى ساقاي على حملي واشتعلت النيران في جسدي..يا إلهي ماذا أجننت أنا.. ماذا دهاني، وأظلمت الدنيا في عيني وأخذت أبكي بكاء شديداً مراً وتركت الدراسة وساء حالي إلى أقصى درجة، ولم يفلح أحد من أهلي أن يعرف كنه ما فيَّ ولكن تعلقت بأمل راودني وهو وعده لي بالزواج، ومرت الأيام تجر بعضها البعض وكانت علي أثقل من الجبال ماذا حدت بعد ذلك؟؟ كانت المفاجأة التي دمرت حياتي.. دق جرس الهاتف وإذا بصوته يأتي من بعيد ويقول </SPAN>لي.. أريد أن أقابلك لشيء مهم.. فرحت وتهللت وظننت أن الشيء المهم هو ترتيب أمر</SPAN>الزواج.. قابلته وكان متجهماً تبدو على وجهه علامات القسوة وإذا به يبادرني قائلأ قبل كل شيء لا تفكري في أمر الزواج أبداً .. نريد أن نعيش سوياً بلا</SPAN>قيد... ارتفعت يدي دون أن أشعر وصفعته على وجهه حتى كاد الشرر يطير من عينيه </SPAN>وقلت له كنت أظن أنك ستصلح غلطتك.. ولكن وجدتك رجلاً بلا قيم ولا أخلاق ونزلت </SPAN>من السيارة مسرعة وأناأبكي، فقال لي هنيهة من فضلك ووجدت في يده شريط فيديو </SPAN>يرفعه بأطراف أصابعه مستهترا وقال بنبرة حادة .. سأحطمك بهذا الشريط قلت له : </SPAN>وما بداخل الشريط. قال</SPAN> : هلمي معي لتري ما بداخله ستكون مفاجأة لك وذهبت معه لأرى ما بداخل الشريط ورأيت تصويرأ كاملأ لما تم بيننا في الحرام. قلت ماذا فعلت يا جبان... ياخسيس..</SPAN>قال: كاميرات "خفية كانت مسلطة علينا تسجل كل حركة وهمسة، وهذا الشريط سيكون سلاحأ في يدي لتدميرك إلا إذا كنت تحت أوامري ورهن إشارتي وأخذت أصيح وأبكي لأن القضية ليست قضيتي بل قضية عائلة بأكملها؟ ولكن قال أبداً .. والنتيجة أن</SPAN> أصبحت أسيرة بيده ينقلني من رجل إلى رجل ويقبض الثمن.. وسقطت في الوحل- وانتقلت</SPAN> حياتي إلى الدعارة- وأسرتي لا تعلم شيئأ عن فعلتي فهي تثق بي تمامأ. وانتشر الشريط.. ووقع بيد ابن عمي فانفجرت القضية وعلم والدي وجميع أسرتي وانتشرت الفضيحة في أنحاء بلدتنا، ولطخ بيتنا بالعار، فهربت لأحمي نفسي واختفيت عن الأنظار وعلمت أن والدي وشقيقاتي هاجروا إلى بلاد أخرى وهاجرت معهم الفضيحة تتعقبهم وأصبحت المجالس يتحدث فيها عن هذا الموضوع. وانتقل الشريط من شاب لآخر. وعشت بين المومسات منغمسة في الرذيلة وكان هذا النذل هو الموجه الأول لي يحركني كالدمية في يده ولا أستطيع حراكأ؟ وكان هذا الشاب السبب في تدمير العديد من البيوت وضياع مستقبل فتيات في عمر الزهور. وعزمت على الانتقام .. وفي يوم من الأيام دخل عليّ وهو في حالة سكر شديد </SPAN>فاغتنمت الفرصة وطعنته بمدية. فقتلت إبليس المتمثل في صورة آدمية وخلصت الناس </SPAN>من شروره وكان مصيري أن أصبحت وراء القضبان أتجرع مرارة الذل والحرمان وأندم</SPAN> على فعلتي الشنيعة وعلى حياتي التي فرطت فيها وكلما تذكرت شريط الفيديو خُيل إليّ أن الكاميرات تطاردني في كل مكان. فكتبت </SPAN>قصتي هذه لتكون عبرة وعظة لكل فتاة تنساق خلف كلمات براقة أو رسالة مزخرفة </SPAN>بالحب والوله والهيام واحذري الهاتف يا أختاه .. احذريه. </SPAN>وضعت أمامك يا أختاه صورة حياتي التي انتهت بتحطيمي بالكامل وتحطيم أسرتي ، ووالدي الذي مات حسرة ، وكان يردد قبل موته حسبي الله ونعم الوكيل أنا غاضب</SPAN> عليك إلى يوم القيامة </SPAN> !!!!!! مـــا أصعبــــــــــــــــــها من كلمة !!!!!!! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ</SPAN> ذكرهذه الحادثة الشيخ أحمد بن عبد العزيز الحصين في رسالة صغيرة عنوانها شريط الفيديو الذي دمر حياتي وكان مما قاله في المقدمة :</SPAN> فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار أما بعد: هذه حادثة وقعت بينمجتمع إسلامي وفي دولة إسلامية وهي واقعية، راح ضحيتها فتاة في مقتبل العمربسبب كلمات معسولة تحمل بين طياتها تدميرعائلة بأسرها وربما مجتمع بأكمله هذه الحادثة وقعت في عام 1408هـ وأخبرني بها ابن عم هذه الفتاة؟ وكان في يده شريط فيديو!!! وكان يتحسر على ضياع شرف العائلة الذي لطخ بالعار بسبب طيش هذه الفتاة، وانسياقها خلف الكلام المعسول؟ وهذه الحادثة ليست بالأولى بل حدث منها كثير في بعض الدول العربية ولفتيات من أكبر العائلات، وكم من فتاة قتلت بسبب فضيحتها!! أو انتحرت.. أو كانت نهايتها مستشفى الأمراض العقلية [/center]
  10. جنون الحب» يدفعه لـ«صيد» عصفورين بحجر فوجئ رجال المباحث داخل قسم شرطة قليوب بمحافظة القليوبية بفتاة تدخل عليهم في حالة انهيار شديد وهي تلهث وكأنها قادمة من مكان بعيد وتحاول أن تلتقط أنفاسها لتتكلم فتخرج منها كلمات غير مفهومة «أمي ماتت.. حبيبي خدعني وقتلها».. يحاول رجال المباحث تهدئتها ليفهموا منها الحكاية.. ومن بين دموعها تتحدث الفتاة وتبدأ حكايتها.. اسمها نادية م.ع. طالبة بكلية التجارة توفي والدها التاجر الثري ومنذ ذلك الوقت وهي تقيم مع والدتها ثناء م.ج. (55 سنة ربة منزل) بمفردهما بعد زواج شقيقها المهندس وانتقاله للإقامة بالقاهرة.. ونظرا لأنها وحيدة أمها فقد كانت والدتها تلبي لها كل طلباتها ومن ذلك رحلة إلى الأقصر وأسوان أعلنت عنها الكلية خلال إجازة نصف العام.. وهناك تعرفت بشاب يعمل بأحد الفنادق في الموسم السياحي اسمه اسماعيل حاصل على مؤهل متوسط.. ومنذ اللحظة الأولى شعر كل منهما بعاطفة قوية تجاه الآخر على الرغم من فارق المستوى التعليمي بينهما. ومن الغرائب أن اسماعيل من القرية المجاورة لمدينة قليوب.. وقبل انتهاء الرحلة كان الاثنان قد اتفقا على اللقاء في قليوب بعدالعودة من الأقصر.. وتطلب نادية من اسماعيل التقدم لخطبتها والزواج منها ويفعل ذلك ولكن الأم ترفضه رفضا باتا فهو غير مناسب بكل المقاييس. تهديد بالانتحار تثور نادية الفتاة المدللة فلأول مرة ترفض والدتها لها طلباً وتهدد بالانتحار، فتقرر الأم اصطحاب ابنتها والذهاب إلى القاهرة واطلاع ابنها على تصرفات شقيقته حتى يتصرف معها.. تشعر نادية بخطورة الموقف فتتصل باسماعيل حتى يجد حلا للخروج من هذا المأزق.. وبطيش الشباب يقترح اسماعيل أن يحتجز مع 3 من أصدقائه يثق فيهم والدة نادية في محاولة للضغط عليها للموافقة على زواجهما.. وبسهولة تقتنع نادية وتوافق اسماعيل على الفكرة.. وفي اليوم الموعود تخرج الأم وابنتها نادية متوجهتين إلى القاهرة وعند منطقة معينة متفق عليها بين نادية واسماعيل تتظاهر نادية بالشعور بالغثيان وتطلب من السائق إيقاف السيارة.. وهنا مثل الأفلام يظهر اسماعيل وأصدقاؤه الثلاثة وهم ملثمون شاهرون السلاح في وجههم طالبين نزول الأم ويقومون بضرب السائق فيسقط مغشيا عليه.. ويطلب اسماعيل من نادية الذهاب لشقة صديقه بينما هو وأصدقاؤه سيقومون بالضغط على والدتها والتظاهر باختطافها حتى توافق. آثار دماء وفي المساء يعود اسماعيل لنادية ولكنها تفاجأ بوجود آثار دماء على ثيابه وينتابها الإحساس بالقلق وأن مكروها قد أصاب والدتها.. وبعد منتصف الليل تسمع نادية حديثا تليفونيا بين اسماعيل وأصدقائه فهمت منه أنهم يبلغونه بأنهم قد تخلصوا من جثة أمها على الطريق السريع.. تكتم نادية أنفاسها وتنتظر حتى ينام اسماعيل ثم تتسلل دون أن يشعر بها وتتوجه لقسم الشرطة للإبلاغ عما حدث. على الفور يتم إلقاء القبض على اسماعيل ويفاجأ فور دخوله إلى قسم الشرطة بوجود نادية.. في البداية يدعي ان نادية تريد تلفيق أي تهمة له لأنه رفض الزواج منها بعد أن أعطته كل شيء .. وكاد رجال المباحث أن يصدقوه خاصة ان الكشف الطبي على الفتاة أكد ذلك.. ويفاجأ رجال المباحث أن هناك سائقاً قد حضر للقسم ليقدم بلاغاً عن حادث اختطاف سيدة وفتاة كانتا قد ركبتا معه السيارة في اليوم السابق للتوجه للقاهرة وأن الفتاة طلبت منه التوقف في الطريق لأنها شعرت بغثيان ففوجئ بأربعة شبان ملثمين يطلبون نزول السيدة ثم أوسعوه ضربا وبعدها فقد الوعي ولم يفق إلا وهو في المستشفى.. وجد رجال المباحث ان بلاغ السائق يؤكد أقوال نادية اذن فأين والدتها أو جثتها.. ويتم مناقشة اسماعيل مرة أخرى وبتضييق الخناق عليه يضطر للاعتراف بالحقيقة ولكنه يؤكد انه كان لا ينوي قتل والدة نادية ولكنها هي التي دفعته لذلك فقد أصرت على رفضها له وأكدت انه لن ينال ابنتها طوال حياتها واتهمته بالاجرام وانها لن تزوج ابنتها لإنسان حقير جاهل دون مستواهم وقام أصدقاؤه بتهدئته حتى يجدوا حلا لهذا الأمر. اقتراح شرير ثم اقترحوا عليه قتلها حتى يتخلصوا منها ومن المشاكل التي سوف تتبع تركها حية فهي بالتأكيد ستقوم بالإبلاغ عنهم إلى جانب أنها كانت تتحلى بكمية كبيرة من المشغولات الذهبية التي جعلت أصدقاءه يفكرون في قتلها بجدية من أجل الحصول على هذا الذهب فأقنعوه بأن قتلها سيكون بمثابة ضرب عصفورين بحجر واحد.. الأول الحصول على الذهب والثاني التخلص منها كعقبة في طريق زواجه من حبيبته نادية.. فوجد نفسه يمسك بسكين ويضربها في عنقها فتسقط وسط بركة من الدماء. ويرشد اسماعيل عن أصدقائه وعن مكان الجثة وبالفعل يتم العثور على الجثة ويتبين انها مذبوحة وبها كسور وتشوهات بالوجه تدل على انهم ألقوها من السيارة بعد قتلها.. تم ضبط أصدقاء اسماعيل الثلاثة المشتركين في الجريمة ويعثر معهم على مجوهرات القتيلة.. ويتم إحالة المتهمين إلى النيابة فتأمر بحبسهم على ذمة التحقيق وإحالتهم إلى محكمة الجنايات بعد أن وجهت لهم تهم الخطف والقتل العمد والسرقة. soso lovely
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.