اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

just smile

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    2315
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

كل منشورات العضو just smile

  1. اين الصووووووووووووووووووووووووووووور مشكورة
  2. شكرا لكم على الردود الرائعة :juiiy6:
  3. ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه :URFKK:
  4. بسم الله الرحمن الرحيم فقد استطاع الملك مينا حاكم مملكة الجنوب، توحيد الوجهين البحري مع القبلي حوالى عام 3200 ق.م، وكون لمصر كلها حكومة مركزية قوية، وأصبح أول حاكم يحمل عدة ألقاب، مثل: ملك الأرضين، صاحب التاجين، نسر الجنوب، ثعبان الشمال، وكان كل ذلك تمجيداً لما قام به هذا البطل العظيم من أعمال. وبذلك أصبح الملك "مينا" مؤسس أول أسرة حاكمة فى تاريخ مصر الفرعونية، بل فى تاريخ العالم كله، ولبس التاج المزدوج لمملكتي الشمال والجنوب. أدرك الملك "مينا" ضرورة بناء مدينة متوسطة الموقع، يستطيع منها الإشراف على الوجهين القبلى والبحري، فقام بتأسيس مدينة جديدة على الشاطئ الغربي للنيل مكان قرية "ميت رهينة" الحالية بمحافظة الجيزة، وقد كانت في بادئ الأمر قلعة حربية محاطة بسور أبيض، أراد بها صاحبها أن يحصن ويحمى المملكة من غارات أصحاب الشمال، وكان "مينا" قد أسماها "نفر" أى الميناء الجميل، وفيما بعد سميت باسم "ممفيس" زمن اليونان، ثم سماها العرب "منف"، وقد أصبحت مدينة "منف" عاصمة لمصر كلها فى عهد الدولة القديمة حتى نهاية الأسرة السادسة. تم تسجيل انتصارات الملك مينا على مملكة الشمال وتوحيده البلاد، على وجهى لوحة تعرف باسم "لوحة نارمر"، والتي كرست للملك وتم الكشف عنها عام 1897، ويرجح المؤرخون أن "نارمر" هو "مينا"، وقد وجدت هذه اللوحة في مدينة "الكاب"، وهي موجودة حاليا بالمتحف المصري بالقاهرة، وللوحة وجهان، الوجه الأول يصور الملك "مينا" وهو يقبض على أسير من أهل الشمال، وعلى رأسه التاج الأبيض، بينما يصور الوجه الآخر الملك "مينا" وهو يحتفل بانتصاره على مملكة الشمال، وهو يلبس التاج الأحمر. وقد أعقب هذا الانتصار الذي قام به مينا، تطور هائل في الحضارة المصرية وتبلور لمبادىء الحكومة المركزية، وكانت هذه الوحدة عاملا هاما في نهضة مصر الفرعونية في شتى نواحي الحياة. و قد صور الجزء العلوى من وجهى الصلاية برأس البقرة حتحور تكتنف السرخ أو ما يسمى بواجهة القصر الملكى (و كان مسورا تنظمه مشكاوات) يحوى الأسم الحورى للملك (أى لقب الإله حورس)، و قد كتب اسم نارمر (نعرمر) من مقطعين تعبر عنهما من علامات الكتابة المصرية القديمة (الخط الهيروغليفى) سمكة القرموطع نعرع و الأزميلع مرع. و قد تتوجه بعض الأراء الى أن السمكة ما هى إلا نوع من أنواع سمك البحر الأحمر . و قد مثل الملك على أحد وجهى الصلاية بحجم يستغرق اغلب المساحة بالتاج الأبيض لمملكة الجنوب و نقبة قصيرة مزخرفة يتدلى من خلفها ذيل ثور و من ورائه ساقيه و حامل نعليه إذ يهم الملك بمقمعته المرفوعة فى كفه بضرب اسير راكع يمثل أهل الدلتا. و قد أصبح هذا المنظر تقليدا فنيا متبعا يرمز للنصر منذ مطلع الأسرات المصرية حتى ختامها. و من رموز الوحدة كذلك ما صور من أرض زاخرة بالنبات يخرج من حافتها رأس محزوم بحبل يمسك به بقبضته البشرية صقر الحر(و هو هنا الإله حورس) قائما على الأرض بنباتها تعبيرا عن هيمنة الملك على الوجه البحرى .أم المنظر أسفل الصلاية ففيه قتيلان من الأعداء سجل مع كل منهما اسم مدينته. و على الوجه الآخر للصلاية صور موكب النصر حيث نجد الملك هنا بتاج مملكة الدلتا الأحمر يتبعه ساقيه و حامل النعال و يتقدمه كبير أعوانه و لعله الوزير ثم أربعة من حملة ألوية المقاطعات متجهين صوب معبد حور حيث قتلى العداء مغلولة أيديهم ساقطة رؤوسهم المقطوعة بين أرجلهم و فى وسط الصلاية حيونان خرافيان متعانقان و قد امسك بمقودهما رجلان رمزا لقيادة القطرين و قبض زمامهما حيث شكلت الأعناق الطويلة المتعانقة بؤرة الصلاية . وفى المنظر أسفل الصلاية يبدو الملك كهيئة الثور مندفعا بقوته نحو حصن اقتحم اسواره فحطمها حيث سحق من اعترض طريقه فى صورة رجل طريح يطأه بأقدامه . و تعد هذه الصلاية من أشهر آثار المتحف المصرى و من أهم الأعمال الفنية الممتازة و ذلك بما تحويه من مناظر و رسوم و رموز و شواهد تاريخية على وحدة البلاد السياسية منذ زهاء خمسة آلاف عام. كما تقوم شاهدا على نشاة الكتابة التصويرية الرسمية (الهيروغليفية ) فضلا عن اسس التقاليد الفنية التى سادت من بعد فى تصوير الملوك و الأرباب .و هذه الصلاية الرائعة مصنوعة من الأردواز او الشست و يبلغ ارتفاعها 64 سم ، وعرضها 42 سم ،اما سمكها فحوالى 2.5 سم .و قد عثر عليها كيوبيل فى عام 1894 فى هيراكنوبوليس ( الكوم الأحمر بالقرب من ادفو)و ترجع الى عهد الملك نعرمر فترة توحيد البلاد حول عام 3000 ق.م.
  5. لالالالالالالالالالالالالالا مينا
  6. بسم الله الرحمن الرحيم عصر الأسرة الثامنة عشرة / الدولة الحديثة أسم الفرعون : احمس الأول (نب - بحتي - رع ) حكم حوالى 25 عاماً بدات الدولة الحديثة بالفرعون أحمس الأول الذى بحكمه بدأ حكم الأسرة الثامنة عشر ة وأول فرعون في الدولة الحديثة , وقد ظهر أحمس فى وقت كانت مصر محتلة من الهكسوس الذين أخضعوا الوجه البحري، وأجزاء من مصر الوسطى وقد حارب أمراء طيبة [ الأقصر حالياً (1) ] الهكسوس لتحرير البلاد من الغزاه. حتى قام أحمس الأول، بقيادة جيشه بإتجاه الشمال لمواجهة الهكسوس، وطردهم خارج البلاد، ثم تبعهم حتى شاروهين في فلسطين. ثم بدأ في إرسال حملات عسكرية، لفرض الحكم المصري في النوبة. أشار صبري عبد العزيز رئيس قطاع الآثار المصرية إلى أن الملك أحمس الأول نب بحتى رع - 1575 - 1550 ق م هو أول ملوك الأسرة الثامنة عشرة ويعنى المولود من القمر أو القمر ولده نظرا لارتباط أسمائهم باسم القمر الذي عبد في الاشمونيين المنيا التي استقرت العائلة فيما بعد في طيبة الأقصر . وأوضح أن المؤرخ المصري القديم مانيتون ربط الأسرة الثامنة عشرة بالملك أحمس الأول الذي تولى الحكم وعمره ستة عشر عاما وهو أبن الملك سقن رع الذي بدا كفاح مصر لطرد الهكسوس ويبدو انه توفى خلال العمليات العسكرية إذ وجدت رأسه وقد أصيبت بخمس إصابات متفرقة . وقال صبري عبد العزيز إن الملك الفرعوني أحمس الأول تولى العرش بعد أخيه كامس الذي استكمل عملية طرد الهكسوس بعد وفاة أبيه سقن رع إلا أن عملية إخراج الهكسوس من البلاد تماما ومطاردتهم حتى خارج حدود مصر كانت في عصر أحمس الأول وفى العام الخامس من حكمه الذي استمر خمسة وعشرين عاما . وأضاف إن السيرة الذاتية للقائد العسكري أحمس بن أبانا مسطورة بمقبرته بمدينة الكاب جنوبي شرقي اسنا قنا الذي عاصر كل من الملك أحمس الأول وأمنحتب الأول وتحتمس الأول وتلقى بعض الأضواء على حرب أحمس ضد الهكسوس وحصاره مدينة أواريس عاصمة الهكسوس بالدلتا ثم حصارهم فى شاروحين آخر قلاع الهكسوس الحصينة في فلسطين ثم حملات أحمس الناجحة في النوبة وحملات ضد بعض المتمردين عليه من المصريين الذين كانوا يتعاونون مع الهكسوس . وأشار إلى أن القائد أحمس بن ابانا يحكى في سيرته أن الملك أحمس بعد أن قضى على الآسيويين وصل إلى الشلال الثاني في الجنوب ليقضى على القبائل الصحراوية في النوبة ونجح في القضاء على معظمهم قام بحملات عسكرية أخرى في شمال فلسطين وفينيقيا حيث عاد منتصرا ومعه من الأسرى الذين عملوا في المحاجر الجيرية بطره . واستطرد قائلا أن أحمس أقام لوحة كبيرة في معبد الكرنك ذكر فيها الكثير من أنشطته واتساع ملكه وسلطانه وعلاقات مصر بجيرانها وأشار إلى الدور الذي قامت به والدته الملكة أعح حتب في تجميع المصريين وتشجيعهم للقضاء على الهكسوس ودعا أحمس المصريين لتعظيم أمه لدورها في حرب تحرير البلاد من الهكسوس وتثبيت الأوضاع الداخلية واستقرارها . وأضاف إن المتحف المصري يوجد به إناء من المرمر نقش عليه اسم أحمس الأول وآخر للزينة من الخزف الأزرق ويوجد عليها صور الأسرى فضلا عن تمثال صغير من الحجر الجيري بمتحف تورين بايطاليا وتمثال شوابتي بالمتحف البريطاني والعديد من الجعارين في عدد من متاحف العالم مثل اللوفر وليدن والمتحف البريطاني وتورين فضلا عن البطلة والخنجر التي ترجع لأحمس والمعروضة في امتداد متحف الأقصر . وأشار صبري عبد العزيز إلى أنه لم يعثر حتى الآن على مقبرة الملك أحمس حيث المعتقد إنها قد تكون قريبة من مقابر بعض ملوك الأسرة السابعة عشرة التي عثر عليها في منطقة ذراع أبو النجا غرب الأقصر، خاصة وان الملك أمنتحتب الأول ابنه وخليفته على العرش قد حفر مقبرته في منطقة ذراع أبو النجا، فيما عثر على مومياءه ضمن خبيئة الدير البحري عام 1880 التي قام ملوك وكهنة الأسرة الحادية والعشرين 1058 - 950 ق م بتجميعها من المقابر الملكية في ذراع أبو النجا ووادي الملوك فضلا عن الخبيئة الثانية بمقبرة الملك أمنحتب الثاني التي كشف عنها عام 1898م. لوح من الحجر الجيري، كان قد كرسه الملك أحمس الأول، قاهر الهكسوس وطاردهم من مصر، لجدته الملكة تتي شري. وقد زينت قمة هذا الأثر، بمنظر يبين الملك مؤديا القربان للملكة التي تجلس على عرشها.------------> أما الجزء الأسفل من اللوح، فيستغرقه نص هيروغليفي حواري بين أحمس وأخته التي هي زوجته، والمسماة أحمس نفرتاري، إذ يتحدثان فيما صنعا لأجدادهما وخاصة جدته وأمه، وعن أنه يود بناء معبد جنزي هائل في أبيدوس من أجل جدته تتي شري، بحيث يكون هذا المعبد، كما قال معبدا عظيما لم يبن مثله من قبل. الأبعاد العرض ١٠٦.٥ سم الارتفاع ٢٢٥ سم
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.