اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

محمد سعيد جويلي

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    315
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

كل منشورات العضو محمد سعيد جويلي

  1. ياه يا حسين إنت عندك نفس فكرتي تقريباً وهي عمل جهاز يسمى جهاز الأمن الشعبي يعني إحنا متفقين وطالما إتفقنا في موضوع واحد وفي أول حديث صريح بينا أكيد فيه كتير مننا بيرحب بهذه الفكرة وهي بجد فكرة جبارة وفعلاً ترعب وتخوف أي بلطجي هيحاول يعمل شغب أو يسرق أو يخرب في أي شئ . الفكرة دي بجد ممتازة بس مين إللي ينفذ ومين إللي يوصلها وكل واحد فينا بيحب يعارض لمجرد إنه يعارض بس .
  2. وده رأيي يا حسين في الوقت الحالي في موضوع حل مشكلة جهاز الشرطة .
  3. وطبعاً الجهاز ده هيتبني بناءاً على أسس وخطط معينة في من يعينون في هذا الجهاز .
  4. بالنسبة للمقترح الرابع وهو :- إنشاء جهاز يسمى جهاز الأمن الشعبي يتكون من:- أفراد مدنيين ، وأهالي . ودور هذا الجهاز هو حلقة وصل بين الشعب والشرطة ومساندة جهاز الشرطة في العمل
  5. يبأه الحل كالآتي لكي ننهض بدولتا مرة أخرى أولاً :- أن نتقي الله أولاً وأن تكون كلمة الله هي العليا . ثانياً :- أن نتوحد جميعاً مسلمين ومسيحيين لمواجهة هذا الفساد . ثالثاً :- أن نساند رجال الشرطة في آداء أعمالهم . رابعاً :- إنشاء جهاز يسمى الجهاز الشعبي .
  6. تخيل كده يا حسين قامت حرب وانت حاسس من جواك إن مقصر في واجباتك تجاه ربنا تخيل كده هيكون موقفك عامل إزاي في الحرب أكيد هتكون خايف لاتموت وانت من جواك مقصر تجاه ربنا وهتكون مذبذب في المواجهة وخايف وقلبك نبضاته سريعة من شدة الخوف من لقاء الله لإنك معرض للموت . طب تخيل كده العكس إنت من جواك بتدي ربنا حقه في عبادته أو بتجتهد في ذلك لإننا عمرنا مهما عملنا مش هنوفي ذرة من حقه علينا المهم إنت حاسس إن من جواك إن فيه عمار بينك وبين ربنا في واجباتك تجاهه هتكون بتحارب وانت شكلك عامل إزاي أكيد هتكون قوي وبتحارب بكل بأس وقوة وعزيمة هو كده بالظبط حالنا دلوأتي إحنا في حالة حرب بس حرب نفسية من خوفنا في بيوتنا وخوفنا من المواجهة لأي حد لإننا للأسف أكثرنا ضعفاء النفس لأن إيماننا ضعيف بالله
  7. الحل فينا إحنا يا حسين فينا إحنا جوانا فيا وفيك وفي كل الناس إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم لازم كل واحد فينا يتغير ويكون التوحيد عامل مشترك بينا لازم نزرع جوانا نبتة الأمل في الله أولاً لأن تقوى الله يعطي قوة بالقلب ألا بذكر الله تطمئن القلوب
  8. تمام يا سومية عندك حق الزواج بني أساساً على المودة والرحمة بين الزوجين والعشرة الطيبة . فعاملوهن بمعروف أو تسريح بإحسان يعني في الكل الأحوال لازم المعاملة الطيبة وأن يكون تقوى الله الحب هو عامل مشترك بينهم
  9. وكأن الرئيس المخلوع قد بعث لنا الرسالة ونحن الآن نفتح هذه الرسالة ونقرأ محتواها . عندما قال في خطابه الأخير كما تتذكر أنني سأستمر في الحكم لحين إنتهاء فترة الرئاسة أو ستواجهوا الفوضى من بعدي أي الخطة البديلة التي اقترحها على ثعبانه الوفي حبيب العادلي
  10. وأنا من رأيي إن الأمن بيعاني من بعض مشكلات وهي :- أولاً : - إنعدام ثقة الشعب في جهاز الشرطة المصرية ثانياً : - إنعدام ثقة أفراد الشرطة في أنفسهم والبعض منهم لا يمارس عمله بسبب نوع من الاعتراض على الوضع الحالي أو الانتقام من الشعب فعلاً رأيت الكتير من رجال الشرطة يرى الخطأ أمامه ولا يبادر بردعه . كحالات السرقة والاغتصاب التي كانت تتعرض لها الناس دون تدخل الشرطة وكالأحداث الأخيرة بمدينة بورسعيد وهو يرى أحداث الشغب والقتل دون فعل أي شئ . ثالثاً : - هروب المساجين وانتشارهم بأعداد كبيرة وانتشار الأسلحة بين الشعب
  11. تمام يا سحس أساساً مشكلة الأمن دي هي عصب الموضوع كله
  12. واحد بيضرب مراته وبيقولها شوفي خدودك وردوا إزاي !!!! مش أحسن من الماكياج أنا ضد العنف بكل أنواعه
  13. طبعاً يا نورا الأم عمرنا ما هنوفي ذرة من حقها علينا بس اليوم ده علشان إللي عمره ما بيفكر في أمه لإن فيه ناس كده الدنيا لاهياها والبحث عن المال وحب الدنيا لاهيهم عن حتى ربنا ومش الأم بس بس بجد ياريت الواحد مننا يحاول يغير في نفسه شوية ويعطي لأهله ولربنا إهتمام أكتر من كده
  14. [center]باب الاعتقاد في الموت [/center] الموت برواية أهل البيت عليهم السلام قيل لأمير المؤمنين علي عليه السلام صف لنا الموت ؟. فقال عليه السلام: "على الخبير سقطتم، هو أحد ثلاثة أمور يرد عليه: إما بشارة بنعيم الأبد، وإما بشارة بعذاب الأبد، وإما بتحزين وتهويل وأمر مبهم لا يدري من أي الفرق هو. أما ولينا والمطيع لأمرنا فهو المبشر بنعيم الأبد. وأما عدونا والمخالف لأمرنا، فهو المبشر بعذاب الأبد. وأما المبهم أمره الذي لا يدري ما حاله، فهو المؤمن المسرف على نفسه لا يدري ما يؤول حاله يأتيه الخبر مبهما مخوفا ثم لن يسويه الله بأعدائنا، ويخرجه من النار بشفاعتنا. فاعلموا وأطيعوا ولا تتكلوا ولا تستصغروا عقوبة الله، فإن من المسرفين من لا يلحقه شفاعتنا إلا بعد عذاب ثلاثمائة ألف سنة". وسئل الحسن بن علي عليه السلام، ما الموت الذي جهلوه؟ فقال عليه السلام: "أعظم سرور يرد على المؤمنين إذ نقلوا عن دار النكد إلى نعيم الأبد، وأعظم ثبور يرد على الكافرين إذ نقلوا عن جنتهم إلى نار لا تبيد ولا تنفد". ولما اشتد الأمر بالحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام: نظر إليه من كان معه فإذا هو بخلافهم، لأنهم إذا اشتد بهم الأمر تغيرت ألوانهم، وارتعدت فرائصهم، ووجلت قلوبهم، ووجبت جنوبهم. وكان الحسين عليه السلام وبعض من معه من خواصه تشرق ألوانهم، وتهدأ جوارحهم، وتسكن نفوسهم. فقال بعضهم لبعض: أنظروا إليه لا يبالي بالموت. فقال لهم الحسين عليه السلام: "صبرا بني الكرام، فما الموت إلا قنطرة تعبر بكم عن البؤس والضر إلى الجنان الواسعة والنعم الدائمة، فأيكم يكره أن ينتقل من سجن إلى قصر، وهؤلاء أعداؤكم كمن ينتقل من قصر إلى سجن وعذاب أليم: إن أبي حدثني عن رسول الله: إن الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر. والموت جسر هؤلاء إلى جناتهم، وجسر هؤلاء إلى جحيمهم، ما كذبت ولا كذبت". وقيل لعلي بن الحسين: ما الموت؟ فقال عليه السلام: "للمؤمن كنزع ثياب وسخة قملة، وفك قيود وأغلال ثقيلة، والاستبدال بأفخر الثياب وأطيبها روائح، وأوطأ المراكب، وآنس المنازل. وللكافر كخلع ثياب فاخرة، والنقل عن منازل أنيسة، والاستبدال بأوسخ الثياب واخشنها، وأوحش المنازل، وأعظم العذاب. وقيل لمحمد بن علي عليه السلام: ما الموت؟ فقال: "هو النوم الذي يأتيكم في كل ليلة، إلا أنه طويل مدته لا ينتبه منه إلا يوم القيامة. فمنهم من رأى في منامه من أصناف الفرح ما لا يقادر قدره، ومنهم من رأى في نومه من أصناف الأهوال ما لا يقادر قدره، فكيف حال من فرح في الموت ووجل فيه! هذا هو الموت فاستعدوا له". وقيل للصادق عليه السلام: صف لنا الموت؟ فقال: "هو للمؤمنين كأطيب ريح يشمه فينعس لطيبه فينقطع التعب والألم كله عنه. وللكافر كلسع الأفاعي وكلدغ العقارب وأشد". قيل: فإن قوما يقولون هو أشد من نشر بالمناشير، وقرض بالمقاريض، ورضخ بالحجارة، وتدوير قطب الأرحية في الأحداق؟ فقال: "كذلك هو على بعض الكافرين والفاجرين، ألا ترون منهم من يعاين تلك الشدائد فذلك الذي هو أشد من هذا [إلا من عذاب الآخرة فإنه أشد] من عذاب الدني". قيل: فما لنا نرى كافرا يسهل عليه النزع فينطفئ، وهو يتحدث ويضحك ويتكلم، وفي المؤمنين من يكون أيضا كذلك، وفي المؤمنين والكافرين من يقاسي عند سكرات الموت هذه الشدائد؟ قال عليه السلام: "ما كان من راحة هناك للمؤمنين فهو عاجل ثوابه، وما كان من شدة فهو تمحيصه من ذنوبه، ليرد إلى الآخرة نقيا نظيفا مستحقا لثواب الله ليس له مانع دونه. وما كان من سهولة هناك على الكافرين فليوفى أجر حسناته في الدنيا، ليرد الآخرة وليس له إلا ما يوجب عليه العذاب، وما كان من شدة على الكافر هناك فهو ابتداء عقاب الله عند نفاد حسناته، ذلكم بأن الله عدل لا يجوز". ودخل موسى بن جعفر عليه السلام على رجل قد غرق في سكرات الموت وهو لا يجيب داعيا، فقالوا له: يا بن رسول الله، وددنا لو عرفنا كيف حال صاحبنا، وكيف يموت؟ فقال: "إن الموت هو المصفاة؛ يصفي المؤمنين من ذنوبهم، فيكون آخر ألم يصيبهم كفارة آخر وزر عليهم. ويصفي الكافرين من حسناتهم، فتكون آخر لذة أو نعمة أو رحمة تلحقهم هو آخر ثواب حسنة تكون لهم. أما صاحبكم فقد نخل من الذنوب نخلا وصفي من الآثام تصفية، وخلص حتى نقى كما ينقى ثوب من الوسخ، وصلح لمعاشرتنا أهل البيت في دارنا دار الأبد". ومرض رجل من أصحاب الرضا عليه السلام فعاده، فقال: "كيف تجدك؟" فقال: لقيت الموت بعدك، يريد به ما لقي من شدة مرضه. فقال: "كيف لقيته ؟" فقال: أليما شديدا. فقال: "ما لقيته، ولكن لقيت ما ينذرك به، ويعرفك بعض حاله. إنما الناس رجلان: مستريح بالموت، ومستراح منه فجدد الإيمان بالله وبالولاية تكن مستريح". ففعل الرجل ذلك والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة. وقيل لمحمد بن علي بن موسى عليهم السلام: ما بال هؤلاء المسلمين يكرهون الموت؟. فقال: "لأنهم جهلوه فكرهوه، ولو عرفوه وكانوا من أولياء الله حقا لأحبوه، ولعلموا أن الآخرة خير لهم من الدني". ثم قال: "يا عبد الله، ما بال الصبي والمجنون يمتنع من الدواء المنقي لبدنه والنافي للألم عنه ؟". فقال: لجهلهم بنفع الدواء. فقال: "والذي بعث محمدا بالحق نبيا، إن من قد استعد للموت حق الاستعداد فهو أنفع لهم من هذا الدواء لهذا المتعالج، أما إنهم لو علموا ما يؤدي إليه الموت من النعم، لاستدعوه وأحبوه أشد مما يستدعي العاقل الحازم الدواء، لدفع الآفات واجتلاب السلامات". ودخل علي بن محمد عليهما السلام على مريض من أصحابه وهو يبكي ويجزع من الموت، فقال له: "يا عبد الله، تخاف من الموت لأنك لا تعرفه، أرأيتك إذا اتسخت ثيابك وتقذرت، وتأذيت بما عليك من الوسخ والقذرة، وأصابك قروح وجرب، وعلمت أن الغسل في حمام يزيل عنك ذلك كله، أما تريد أن تدخله فتغسل فيزول ذلك عنك، أو ما تكره أن لا تدخله فيبقى ذلك عليك؟" قال: بلى يا ابن رسول الله. قال: "فذلك الموت هو ذلك الحمام، وهو آخر ما بقي عليك من تمحيص ذنوبك وتنقيتك من سيئاتك، فإذا أنت وردت عليه وجاوزته، فقد نجوت من كل غم وهم وأذى ووصلت إلى سرور وفرح". فسكن الرجل ونشط واستسلم وغمض عين نفسه ومضى لسبيله. وسئل الحسن بن علي عليهما السلام عن الموت، ما هو؟ فقال: "هو التصديق بما لا يكون. إن أبي حدثني عن أبيه عن جده عن الصادق عليه السلام أنه قال: إن المؤمن إذا مات لم يكن ميتا، وإن الكافر هو الميت، إن الله عز وجل يقول: {يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ} يعني المؤمن من الكافر، والكافر من المؤمن". وجاء رجل إلي النبي صلى الله عليه وآله، فقال يا رسول الله، ما بالي لا أحب الموت؟ قال: "ألك مال؟". قال: نعم قال "قدمته؟". قال: لا. قال: "فمن ثم لا تحب الموت". وقال رجل لأبي ذر رحمه الله: ما لنا نكره الموت؟ فقال: لأنكم عمرتم الدنيا وخربتم الآخرة، فتكرهون أن تنقلوا من عمران إلى خراب. وقيل له: كيف ترى قدومنا على الله؟ قال: أما المحسن فكالغائب يقدم على أهله، وأما المسيء فكالآبق يقدم على مولاه. قيل: فيكف ترى حالنا عند الله؟ فقال: اعرضوا أعمالكم على كتاب الله، يقول الله تعالى: {إِنَّ الأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ}. قال الرجل: فأين رحمة الله؟ قال: {إِنَّ رَحْمةََ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ}.
  15. ويبارك فيك يا حسين وفيكي يا نورا ويبارك فيكوا جميعاً وماتنسوش عيد الأم الشهر إللي جاي أما نشوف هتعملوا إيه فيه .
  16. خلاص البطيخة محجوزالك يا سومية بس بشرط تجيبي واحدة جديدة من السوق مش معمولة على حسابك .
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.