اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

tiger sas

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    21
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

الشعبية

0 Neutral
  1. نشكرك عل الموضوع نتضر منك الكثير من المواضييع
  2. تنتفع بالقران: اذا اردت الانتفاع بالقران فاجمع قلبك عند تلاوته وسماعه والق سمعك واحضر حضور من يخاطبه به من تكلم به سبحانه منه اليه فانه خطاب منه لك على لسان رسوله قال تعالى(( ان في ذلك لذكرى لمن كان له قلب او القي السمع وهو شهيد)) وذلك ان تمام التاثير لما كان موقوفا على مؤثر مقتض ومحل قابل وشروط لحصول الاثر وانتقاء المانع الذي يمنع منه تضمنت الايه بيان ذلك كله باوجز لفظ او بينه وادله على المراد واية شهيد.اي شاهد القلب حاضر غير غائب قال ابن قتيبه:استمع كتاب الله وهو شاهد القلب والفهم ليس بغافل ولا ساه وهو الاشاره الى المانع من حصول التاثير وهو سهو القلب وغيبته عن تعقل مايقال له والنظر فيه وتامله فاذا حصل المؤثر وهو القران والمحل القابل وهو القلب الحي ووجد الشرط وهو الاصغاء وانتغى المانع وهو اشتغال القلب وذهوله عن معنى الخطاب وانصرافه عنه الى شيء اخر حصل الاثر وهو الانتفاع والتذكر وذكر في الايات خلق الانسان ووفاته واعادته وحاله عند وفاته ويوم المعاد واحاطته سبحانه به من كل وجه حتى علمه بوسواس نفسه واقامة الحفظه عليه يحصون عليه كل لفظه يتكلم بها وانه يوافيه يوم القيامه ومعه سائق يسوقه اليه وشاهد يشهد عليه فاذا احضر السائق قال( هذا مالدى عتيد) أي هذا الذي امرت باحضاره وقد احضرته فيقال عند احضاره(القيا في جهنم كل كفار عنيد)) كما يحضر الجاني الى حضره السلطان فيقال: هذا فلان قد احضرته فيقال: اذهبوا به الى السجن وعاقبوه بما يستحقه.
  3. خطأ استعمال كلمة "يا" بدعاء الله بسم الله الرحمن الرحيم خطأ استعمال كلمة "يا" بدعاء الله ان من اجمل ما يتمتع به المؤمن هو دعاء صادق بعبادته للخاق, كما وان الالحاح وتكرار الدعاء بشكل منظوم في الصلاة واناء الّيل والنهار من احب الاعمال وافضلها عند الله, وان الحبيب معلمنا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم قد بلغنا وعلمنا بذلك كما تعلمون. قال سبحانه وتعالى: " وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ" " هُوَ الْحَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ" " ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً" " وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا" ان من الخطأ ان نستعمل كلمة "يا" في الدعاء (يا الله, يا رب, يا ارحم الراحمين) لان الكبير ينادي على الصغير باستعمال ال-"يا" ولا يصح العكس "وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ" (13)لقمان, كما وان الخالق الكبير العزيز العلي العظيم الجبار فاطر السماوات والارض, يخاطب عباده ورسله باستعمال كلمة "يا" على سبيل المثال: " يَا أَيُّهَا النَّاسُ..." " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا..." " يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ..." " يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ..." " يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ..." " يَا عِبَادِ الَّذِينَ آَمَنُوا..." " قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ..." " وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ" جميع ادعية الانبياء والصالحين التي ذكرت في القران الكريم لم تحتوي على كلمة "يا" اطلاقا, على سبيل المثال: " رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ" " رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ" " رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ" " رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ" " رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي, وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي, وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي, يَفْقَهُوا قَوْلِي" " رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ" " رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ" " الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ" " أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ" " عَسَى أَلاَّ أَكُونَ بِدُعَاء رَبِّي شَقِيًّا" كما وان جميع ادعية الرسول صلى الله عليه وسلم لم تحتوي على كلمة "يا" , على سبيل المثال: " اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ ، وَمِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ ، وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ" " اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعفافَ والْغِنَى." " اللهم أرنا الحق حقاً، وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلاً، وارزقنا اجتنابه، ولا تجعله ملتبساً علينا فنضِل، واجعلنا للمتقين إماما" " الحَمْدُ للَّهِ الذي أَطْعَمَني هذا، وَرَزَقْنِيهِ مِنْ غيْرِ حَوْلٍ مِنِّي وَلا قُوّةٍ" " اللهم لاسهل إلا ماجعلته سهلاً وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً" " اللَّهمَّ اكْفِني بحلالِكَ عَن حَرَامِكَ ، وَاغْنِني بِفَضلِكَ عَمَّن سِوَاكَ" " اللَّهُمَّ لا يَأتى بالحَسَناتِ إلاَّ أنتَ ، وَلا يَدْفَعُ السَّيِّئاتِ إلاَّ أنْتَ ، وَلا حوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاَّ بك" ورد في القران الكريم فقط مرتان كلمة "يا رب" وكلتاهما ليستا لدعاء: 1) " وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآَنَ مَهْجُورًا" (30) الفرقان. وكلمة "يا" هنا دالة على الشكوى فالرسول صلى الله عليه وسلم يشكو بحزن شديد وألم كبير لله, بأننا هجرنا كتاب الله واصبحنا نقرأ الكتاب كما الببغاء! للأسف تفرقنا الى 73 فرقة. 2) ") وَقِيلِهِ يَا رَبِّ إِنَّ هَؤُلَاءِ قَوْمٌ لَا يُؤْمِنُونَ" (88) الزخرف. وايضا ها هنا نرى ان الرسول يشكو لله عدم تصديق الناس له وكفرهم فهم لا يؤمنون. اذا كيف نتوجه بدعائنا للرحمن؟ أ‌) نستعمل ادعية قرانية كما دعا الانبياء والصالحون عليهم السلام {انظر ادناه مرفق مجموعة من الادعية القرانية} ب‌) نستعمل ادعية مما دعا الرسول صلى الله عليه وسلم {انظر ادناه مرفق مجموعة من ادعية الرسول صلى الله عليه وسلم} ت‌) اذا ما اردنا ان نتوجه للرحمن ونثني عليه بصفاته الحسنى, نقول: اللهم "أِنكَ" ... على سبيل المثال: "اللهم انك عفو كريم حليم عزيز رحيم, تحب العفو فاعف عنا" ث‌) اذا ما اردنا ان نتوجه للرحمن ونثني عليه بأسمائه الحسنى, نقول: اللهم "أَنتَ" ... على سبيل المثال: "اللهم انت العليم السميع البصير الحكيم اللطيف الخبير, اهدنا وعلمنا واغفر لنا وارحمنا فانت ارحم الرحمين" الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ
  4. تفسير , يَعْمَلُ , شَاكِلَتِه , عَلَى , قُلْ , كُلٌّ تفسير : {قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِه} معنى الآية: كل يعمل على ما يشاكله ويناسبه ويليق به، فالفاجر يعمل على ما يليق به، وكذلك الكافر والمنافق ومريد الدنيا وجيفتها: عامل على ما يناسبه ولا يليق به سواه، ومحب الصور: عامل على ما يناسبه ويليق به. فكل امريء يهفو إلى ما يحبه وكل امريء يصبو إلى ما يناسبه فالمريد الصدق المحب لله: يعمل ما هو اللائق به والمناسب له، فهو يعمل على شاكلة إرادته وما هو الأليق به، والمناسب لها. والنفوس الشريفة لا ترضى من الأشياء إلا بأعلاها وأفضلها وأحمدها عاقبة، والنفوس الدنيئة تحوم حول الدناءات وتقع عليها كما يقع الذباب على الأقذار، فالنفس الشريفة العلية لا ترضى بالظلم ولا بالفواحش ولا بالسرقة والخيانة؛ لأنها أكبر من ذلك وأجل، والنفس المهينة الحقيرة الخسيسة بالضد من ذلك، فكل نفس تميل إلى ما يناسبها ويشاكلها. وهذا معنى قوله تعالى: {قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِه}، أي على ما يشاكله ويناسبه، فهو يعمل على طريقته التي تناسب أخلاقه وطبيعته، وكل إنسان يجري على طريقته ومذهبه وعاداته التي ألفها وجبل عليها. فالفاجر يعمل بما يشبه طريقته من مقابلة النعم بالمعاصي والإعراض عن المنعم، والمؤمن يعمل بما يشامله من شكر المنعم ومحبته والثناء عليه، والتودد إليه والحياء منه، والمراقبة له وتعظيمه وإجلاله.
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.