اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

Light Life

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    5548
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

كل منشورات العضو Light Life

  1. تم لك 5 مواضيع يغلق للارشيف
  2. مايكروسوفت مشغولة تماما مع توفير وتطوير حزمة الأوفيس حيث مسبقا الشركة أعلنت عن نسخة الأوفيس على الجهاز اللوحي الأيباد ومن ثم جعل الأوفيس مجانا على الهواتف المحمولة ومن ثم الأعلان عن نسخة من الأوفيس تدعم تقنية اللمس والآن الشركة تطلق الأوفيس في متجر قوقل لتطبيقات الويب Chrome Web Store وهذا يعني أنه يمكنك أدارة مستندات الأوفيس “ملفات الأكسل ستكون متوفرة قريبا” سواء كنت تستخدم متصفح الكروم أو حتى نظام الكروم.مايكروسوفت قامت ببعض التحديثات مثل تخديث OneNote Online حيث أصبح الآن يدعم عملية الطباعة ويمكنك أضافة تعليقات على ملفات Excel وعرض نصوص من خلال ملفات البور بوينت.
  3. تتوقع مؤسسة أبحاث السوق “آي دي سي” IDC أن تنمو سوق خدمات تقنية المعلومات في المملكة العربية السعودية بنسبة 15.1 في المئة في العام 2014. وتعزو المؤسسة هذا التوسع في السوق إلى حدٍّ كبير إلى زيادة الطلب على كلٍّ من خدمات المشاريع وخدمات الدعم والتركيب. وأشارت “آي دي سي” إلى أنه ومع أن الشركات السعودية المحلية “التي يملكها مواطنون سعوديون وتقع مقارها الرئيسية داخل البلاد” ما تزال تسيطر على قائمة أكبر 20 شركة، فإن المنافسة من الشركات متعددة الجنسيات في تصاعد، حيث ما تزال شركات تقديم الخدمة الهندية ومتعددة الجنسيات توسع من حضورها في سوق تقنية المعلومات في المملكة. ويقول “حمزة النقشبندي”، محلل أبحاث أول للبرمجيات وخدمات تقنية المعلومات لدى “آي دي سي” في السعودية إن سوق خدمات تقنية المعلومات في السعودية تستمر بجذب الاهتمام العالمي بنموها المطرد الذي يتجاوز 10 في المئة. ويتوقع الالنقشبندي أن يصبح المشهد العام لخدمات تقنية المعلومات في المملكة أكثر تركيزًا مع مواصلة شركات تقديم الخدمة متعددة الجنسيات تعزيز مكانتها لدى كبار العملاء، وتوسّع مشغلي خدمات الاتصالات في طرح عروض تقنية المعلومات، وتطوير مقدمي الخدمة المحليين لنماذج أعمالهم التجارية بالتركيز على التقنيات الصاعدة والقطاعات المتوقع ازدهارها مثل الرعاية الصحية والتعليم والنقل. وترى “آي دي سي” أن خدمات المشاريع “مثل تكامل الأنظمة، واستشارات الشبكات ومشاريع دمجها” تعد العناصر الأكثر مساهمة في سوق خدمات تقنية المعلومات في المملكة، في حين تشهد الخدمات المدارة والاستضافة معدلات نمو مرتفعة نتيجة العقود الكبيرة الموقعة في مختلف القطاعات. وما يزال القطاع العام، وفقًا للمؤسسة، قوة دافعة أساسية للاستثمار في تقنية المعلومات، حيث تواصل الحكومة السعودية الاستثمار في الحكومة الإلكترونية والخدمات التي تركز على المواطن وتبسيط إجراءات العمل. ويضيف النقشبندي “مع تزايد اهتمام الزبائن بالتقنية في السعودية وتصاعد متطلباتهم، يحتاج مقدمو الخدمة لمواكبة التقنيات الصاعدة وأفضل الممارسات المطبقة في العالم. كما يحتاج مقدمو الخدمة أيضًا للتواصل مع الزبائن بشكل أعمق خاصة خلال دورات البيع الطويلة، بحيث يصبح مقدمو الخدمة ’شركاء‘ بدلًا من ’موردين‘ في سوقٍ تلعب فيه العلاقات الشخصية دورًا كبيرًا”. وتعتقد مؤسسة “آي دي سي” أن سوق خدمات تقنية المعلومات في المملكة العربية السعودية تمر الآن بمنعطف رئيسي في مسيرة تطورها، مع تطلع عدد متزايد من قادة الأعمال لدعم تطوير شركاتهم وتحفيز النمو المستمر. وأشارت المؤسسة إلى أن التقنيات والنماذج الصاعدة التي حققت بالفعل تأثيرًا هائلًا في الأسواق العالمية – مثل الحوسبة السحابية والتقنيات النقالة ووسائط الأعمال الاجتماعية وتحليل البيانات الكبيرة – قد بدأت تشهد طلبًا واعتمادًا في المملكة، وبدأ العديد من مدراء أقسام تقنية المعلومات بتنفيذ مشاريع تقوم على هذه التقنيات، وهي غالبًا مشاريع تجريبية صغيرة المستوى. واعتبرت “آي دي سي” السحابة الخاصة النموذج المفضل للخدمات السحابية لاعتبارات أمنية، لكنها تتوقع في الوقت ذاته أن تحقق الخدمات السحابية العامة نموًا على المدى المتوسط. كما يعد أمن تقنية المعلومات مجالًا رئيسيًا آخر للاستثمار مع تحوّل الشركات السعودية من انتهاج أسلوب “رد الفعل” في مواجهة المخاطر الأمنية إلى “الاستباق” بسبب التطور المستمر للتهديدات. وأكدت المؤسسة على أن المخاوف المتعلقة بالأمن والتوظيف وإدارة مشاريع تقنية المعلومات تبقى تحديات رئيسية أمام مسؤولي تقنية المعلومات في المملكة. ويوضح النقشبندي “يزداد نضوج السوق السعودية عمومًا بسبب وعي الزبائن وتشددهم في المواصفات والمتطلبات، وإدراكهم لأهمية تقنية المعلومات في نمو واستقرار الأعمال، وبالتالي فإن ضغوطهم على مقدمي خدمات تقنية المعلومات والاتصالات تتزايد باستمرار”. ومع تسارع وتيرة التوطين في المملكة ومواصلة الحكومة السعودية دفع الشركات للالتزام بذلك عن طريق برنامج نطاقات، تتوقع “آي دي سي” حدوث نقص في أصحاب المهارات العالية في تقنية المعلومات، وستتواصل الشكوك حول الأنظمة الخاصة بتقديم الدعم في موقع العمل. ويقول النقشبندي إن ذلك سيضع مزيدًا من الضغوط على مقدمي الخدمة لتعيين المواطنين السعوديين وتدريبهم بوتيرة أسرع. وقد يتأثر بشكل كبير مقدمو الخدمة من الصف الثاني والثالث الذين لا يمكنهم تحمل التكاليف المرتفعة لتوظيف وتدريب المواطنين، على المدى القصير. كما تتوقع المؤسسة حدوث تأخير في إنجاز المشاريع، خاصة المشاريع الضخمة التي تعتمد بدرجة كبيرة على البنية التحتية، وستواجه العقود الحالية ضغوطًا تأكل من أرباحها مع تزايد تكلفة الموارد. لكن في النهاية ستنمو مجموعة المواهب الوطنية في مجال تقنية المعلومات، وتتوقع “آي دي سي” كذلك أن تستقر السوق على المدى المتوسط.
  4. توصلت شركتا “باناسونيك” و “فوجيتسو” إلى إبرام اتفاق من أجل إنشاء شركة مشتركة لتصنيع الرقائق الإلكترونية في الخريف القادم، حسبما أفادت وكالة “رويترز” الثلاثاء. ونقلت الوكالة عن مصادر مطلعة أن هذه الشركة تأتي كجزء من خطة الشركتين لجمع عمليات التصميم والتصنع الخاصة بهما. وأضافت المصادر أن الشركة الجديدة سَتُؤَسس برأس مال يبلغ 50 مليار ين ياباني (490.9 مليون دولار)، على أن تضخ “فوجيتسو” 20 مليار ين منها، وتضخ “باناسونيك” 10 مليار ين، والباقي يضخه مصرف التنمية الياباني. وتعتزم الشركتان نقل 3,000 عامل للعمل في الشركة الجديدة، بحسب المصادر. يُذكر أن شركة “باناسونيك” التي تأسست عام 1918 تختص بصناعة كل ما يتعلق بالإلكترونيات، مثل أشباه الموصلات والأجهزة المنزلية وآلات التصوير، في حين تختص شركة “فوجيتسو” التي أنشأت في عام 1935 بإنتاج البرمجيات وتقنيات الاتصال وأشباه الموصلات والخوادم والحاسبات وأجهزة التبريد وغيرها من الأجهزة الإلكترونية.
  5. استكملت شركة “جوجل” تحديث شروط استخدام خدماتها لتعكس أنها تقوم بتحليل المحتوى الخاص بالمستخدمين، بما في ذلك رسائل البريد الإلكتروني، وذلك بهدف تزويدهم بإعلانات مصممة خصيصًا لهم. وقامت الشركة في النسخة الأخيرة من شروط الخدمة بإضافة فقرة توضح أن رسائل البريد الإلكتروني المستقبلة والمرسلة يجري تحليلها تلقائيًا وذلك بغية تقديم محتوى مخصص يناسب المستخدم مثل تحديد نتائج البحث وتصميم الإعلانات ورصد الرسائل غير المرغوب بها والبرامج الخبيثة. وتكشف التغييرات بصورة أكبر أن “جوجل” تقوم بفحص رسائل البريد الالكتروني للمستخدمين حين يتم تخزين الرسائل على خدماتها وحين يتم تمريرها بشكل سريع، وهي ممارسة مثيرة للجدل دار بشأنها نزاع قانوني. وكان مستخدمو خدمة البريد الإلكتروني “جيميل” التابعة لـ “جوجل” اتهموا الشركة بانتهاك قوانين للولايات المتحدة تتعلق بالخصوصية والتنصت بعد قيامها بفحص رسائلهم وجمع الملفات السرية وتوجيه الإعلانات. وتجادل “جوجل” بأن المستخدمين وافقوا ضمنيًا على ما تقوم به على اعتبار أنه جزء من عملية توصيل البريد الإلكتروني. ومن جهته قال “مات كالمان” المتحدث باسم “جوجل” إن التغييرات “ستعطي الناس صورة أوضح كثيرًا وهي مستقاة من ردود أفعال تلقيناها على مدى الأشهر القليلة الماضية.”
  6. أعلنت “تويتر” اليوم أنها وافقت على الاستحواذ على شركة “نيب” Gnip التي تختص بتوفير ما يُعرف بالبيانات الاجتماعية للعديد من مواقع التواصل الاجتماعي، بما في ذلك “فيسبوك” و “جوجل بلس” و “تمبلر”، وغيرهم. ودون أن تكشف عن التفاصيل المالية للصفقة، أشارت الشركة على مدونتها إلى أن البيانات التي يتبادلها ويتناقش حولها مستخدمو موقعها يوميًا يمكن أن تكون مادة خصبة للمؤسسات الأكاديمية والصحفيين والمسوقين والعلامات التجارية والسياسيين والمطورين. وذلك من خلال استخدامها في رصد الاتجاهات السائدة وتحليل المشاعر والعثور على الأخبار العاجلة والتواصل مع العملاء، وغير ذلك. ولجعل الوصول إلى هذه البيانات متاحًا أكثر، قالت “تويتر” إنها قررت الاستحواذ على شركة “نيب” التي تربطهما شراكة طويلة، وهي الشركة التي لعبت دورًا مهمًا في جمع البيانات العامة الخاصة بـ “تويتر” وفي تقديم التغريدات الأكثر أهمية لشركائها، على حد قولها. وتعتزم الشبكة الاجتماعية التي ذكرت أن مستخدميها ينشرون 500 مليون تغريدة يوميًا، الاستفادة من خبرات “نيب” في تقديم مجموعات أكثر تطورًا من البيانات للمؤسسات التجارية. كما قالت إنها تعتزم العمل مع “نيب” لتوسعة منصة البيانات الاجتماعية الخاصة بها. وكانت “نيب” قد عقدت شراكة مع “تويتر” قبل أربع سنوات، وهي الآن توفر لمستخدمي الأخيرة، فضلًا عن تسع خدمات أخرى، مثل “تمبلر” و “وورد برس” و “فورسكوير” وغيرهم، وصولًا كاملًا لما يُعرف بالرؤى الآنية عن الأداء. وتقول “نيب” إنها تقدم أكثر من 2.3 مليار تغيردة لعملائها الذي يتوزعون في 42 بلدًا مختلفًا.
  7. أعلنت “ووردبرس” عن إطلاق النسخة الثانية من تحديث ما قبل الإطلاق، الخاص بالإصدار رقم 3.9 من برنامج إدارة محتوى المواقع الإلكترونية خاصتها، وهو التحديث الذي يزيد من استقرار الإصدار ويحل بعض المشاكل البرمجية التي سُجلت في التحديث الأول. وأوضحت “ووردبرس” أن النسخة الثانية، والتي تحمل اسم Release Candidate 2، تضيف كذلك مجموعة من المزايا الجديدة للإصدار 3.9، أبرزها الحصول على النسخة الجديدة من محرر النصوص TinyMCE. وقامت “ووردبرس” كذلك بتطوير واجهة الاستخدام في التحديث إضافة إلى تحسين مثبت القوالب وخصائص التعديل على إعدادات “الويدجتس” Widgets التي يتم إضافتها إلى منصة إدارة المحتوى. وأشارت “ووردبرس” إلى أن النسخة الثانية Release Candidate 2 لازالت بمثابة نسخة تجريبية، وتخضع للاختبار من قبل المطورين ومكتشفي الثغرات، كما دعت أصحاب المواقع الإلكترونية لتثبيتها على سبيل الإختبار لمعرفة الجديد في الإصدار رقم 3.9. ويمكن تنزيل النسخة الثانية من تحديث ما قبل الإطلاق للإصدار 3.9 من موقع “ووردبرس” الرسمي، wordpress.org، ونصحت الشركة باستخدام إضافة WordPress Beta Tester لتنزيل الإصدار على سبيل التجربة، وذلك دون التأثير على استقرار الموقع المثبت عليه النسخة. وتنوي “ووردبرس” الكشف عن النسخة المستقرة من الإصدار 3.9 لبرنامج إدارة محتوى المواقع الإلكترونية خاصتها خلال الأيام القليلة المقبلة، حيث لازال الإصدار رقم 3.8.3 هو النسخة المستقرة من البرنامج. يذكر أن نظام إدارة المحتوى “ووردبرس” يستخدم على نطاق واسع لإنشاء المواقع الإلكترونية، حيث كان “مات مولينويج”، مؤسس منصة التدوين والنظام، قد قدر العام الماضي نسبة المواقع التي تستند على “ووردبرس” بنحو 19% من المواقع الموجودة على الإنترنت.
  8. أعلنت شركة جوجل أنها تعتزم طرح نظارتها الذكية جلاس لعموم المستخدمين ابتداءً من تاريخ 15 أبريل الجاري وبسعر 1,500 دولار. وستتيح جوجل جهازها الذكي القابل للارتداء للعموم في الولايات المتحدة، بعد أن كان متاحاً لمجموعة منتقاة من المستخدمين مثل مطوري التطبيقات ضمن برنامج مستكشف جلاس. وأوضحت جوجل إن عملية إطلاق النظارة لعموم المستخدمين في الولايات المتحدة والتي ستجري الثلاثاء القادم تندرج تحت آخر وأكبر برنامج مستكشف حتى الآن قبل الطرح التجاري النهائي. ويتوقع العديد من المحللين أن تشهد الأجهزة الذكية القابلة للارتداء مثل الساعات الذكية والنظارات وحتى الثياب الذكية ثورة خلال العام الجاري 2014، حيث سيكون هذا العام مفصلياً في تحديد مُستقبل مثل هذه الأجهزة.
  9. كشفت “لينوفو” عن طرازين من الحاسب المحمول FLEX 2 يمكن استخدامهما في وضع الحاسب اللوحي حيث يملكا شاشتين يدعما اللمس وقابلتين للاستدارة، كما أزاحت الستار عن الحاسبين Z40 وZ50. وأوضحت “لينوفو” أن شاشات طرازي الحاسب FLEX 2 قابلة للاستدارة حتى 300 درجة، وأن كل طراز يختلف عن الأخر في مقاس الشاشة حيث زود الأول بشاشة قياس 14 بوصة، والثاني بشاشة قياس 15.6 بوصة. ويقدم الطرازان في الحاسب الجديد شاشات بدقة Full HD، ويعملا بنظام تشغيل “ويندوز 8.1″؛ ويضما نظام صوتي من نوع “دولبي”، وكاميرا أمامية بدقة HD، ونظام ثنائي الميكروفونات لإدخال الصوت. وتتيح “لينوفو” للمستخدم اختيار المعالج بأي من الطرازين الجديدين للحاسب FLEX 2، حيث يدعما معالج Core i7 من “إنتل” وبطاقة رسوميات من “إنفيديا”، أو معالج A8 من “إيه إم دي” وبطاقة رسوميات Radeon R5 M230 من نفس الشركة. ويستطيع المستخدم كذلك اختيار سعة التخزين في طرازي الحاسب الجديد حيث توفر الشركة قرص تخزين سعة 1 تيرابايت من نوع hybrid SSHD أو قرص سعة 250 جيجابايت من نوع SSD. وتنوي “لينوفو” إطلاق طرازي الحاسب المحمول FLEX 2 الجديد في الأسواق بداية من شهر يونيو المقبل، وستبدأ أسعار تلك الطرازات من 429 دولار أمريكي وستزداد حسب اختيارات المستخدم للمواصفات الداخلية. وفي المقابل، تعتزم الشركة إطلاق الحاسب المحمول الجديد “زد 40″ في الأسواق بداية من مايو، على أن يصل الحاسب “زد 50″ إلى المستخدمين في أغسطس. وأشارت “لينوفو” أن المستخدم يستطيع اختيار دقة الشاشة في الحاسبين “زد 40″ و”زد 50″، ليحصل على جهاز بشاشة ذات دقة Full HD ودرجة وضوح 1080×1920 بكسل. وسيملك الحاسب “زد 50″ شاشة بقياس 15.6 بوصة، والحاسب “زد 40″ شاشة بقياس 14 بوصة، فيما سيعمل كلا الحاسبين بمعالجات من “إيه إم دي” وبطاقة رسوميات R7 من نفس الشركة. وسيضم الحاسبان قرص تخزين سعة 1 تيرابايت، ويستطيع المستخدم اختيار نوع القرص مابين HDD أو hybrid SSHD، كما سيضما بطارية قادرة على العمل حتى 5 ساعات متواصلة في ظروف التشغيل العادية وكاميرا بدقة HD. يذكر أن “لينوفو” تنوي طرح الحاسبين “زد 40″ و”زد 50″ بداية على موقعها الإلكتروني وذلك بأسعار تبدأ من 579 دولار أمريكي، وهو السعر الذي سيتغير وفق المواصفات الداخلية التي يختارها المستخدم. حاسب زد 50 المحمول حاسب زد 40 المحمول حاسب FLEX 2 حاسب FLEX 2 بشاشة قابلة للاستدارة
  10. قال خبير أمني إن الجهود التي تُبذل حاليًا لإصلاح الثغرة الأمنية التي اكتشف أخيرًا والمعروفة باسم “هارتبليد” Heartbleed تُهدّد بإحداث اضطرابات كبيرة في الإنترنت خلال الأسابيع القليلة القادمة. ويعزو “جايسون هيلي” السبب في حدوث هذه الاضطرابات إلى الضغط الذي قد يحدث نتيجة قيام الكثير من الشركات بإصلاح أنظمة التشفير لمئات الآلاف من المواقع على شبكة الإنترنت في نفس الوقت. فمنذ الإعلان عن الثغرة الأمنية التي وصفت بأنها الأخطر في تاريخ الإنترنت الأسبوع الماضي، تصاعدت التقديرات شبه اليومية لشدة الضرر الذي قد تحدثه الثغرة، وما بدا في البداية وكأن المشكلة قد تُحل بتغيير كلمات المرور الخاصة بالمستخدمين، تبين لاحقًا، وفقًا للخبراء، أنه أشد خطورة بكثير. وقال هيلي، وهو باحث في مجلس الأمن السيبراني الأطلسي ومقره واشنطن، “تخيل لو وجدنا في وقت واحد أن جميع الأبواب التي يستخدمها الجميع عرضة للخطر كلها، فسيتداعى المخترقون لاستغلالها”. وبحسب بعض التقديرات، أثرت الثغرة في تقنية التشفير “أوبن إس إس إل” المستخدمة على نطاق واسع من قبل خوادم الويب في حماية البيانات الحساسة، والتي كانت موجودة لمدة عامين دون أن تُكتشف، على ثلثي مواقع الويب. هذا ويشير كشف جديد إلى أن القراصنة الإلكترونيين المهرة قادرين على استخدام “هارتبليد” لإنشاء مواقع ويب وهمية تحاكي تلك الحقيقة، وذلك بغية خداع المستهلكين وجَرِّهم إلى تقديم معلومات شخصية توصف بالقيمة. ويمكن للمخترقين، بسبب الثغرة، سرقة شهادات الأمان الخاصة بالمواقع وإنشاء مواقع أخرى وهمية تستخدم نفس الشهادات، الأمر الذي قد يخدع متصفح الإنترنت، ويؤدي إلى وقوع المستخدمين ضحية لهذه المواقع. ويقول الخبراء إنه ولإصلاح هذا المشكلة، يجب الآن على جميع مواقع المصابة القيام بإبطال شهادات الأمان الخاصة بها وإصدار أخرى جديدة. ويوضح الخبراء أن متصفح الإنترنت يقوم، عندما يزور المستخدم موقعًا آمنًا، بالتحقق من شهادة الأمان الخاصة بذاك الموقع، وذلك بالمقارنة مع قائمة من شهادات الأمان الملغية التي يجري تنزيلها من الإنترنت إلى جهاز المستخدم، ولأن المواقع نادرًا ما تقوم بتغيير شهاداتها فإن القائمة تعد قصيرة نسبيًا. ولكن الآن وبسبب “هارتبليد”، يجب على مئات الآلاف من المواقع إضافة شهادات الأمان الخاصة بهم إلى القوائم الخاصة بالمتصفحات، ما يعني كميات هائلة من البيانات التي سيجري تنزيلها من الإنترنت، وهو الأمر الذي سيشكل ضغطًا على الإنترنت. وكان فريق من الباحثين الأمنيين بجامعة “ميشيغان” الأمريكية قد وجد باستخدام فاحص شبكات مفتوح المصدر يدعي “زد ماب” ZMap، أن هناك مئات الآلاف من خوادم الويب التي ما تزال عرضة للاختراق باستغلال ثغرة “هارتبليد”.
  11. بقلم: ميغا كومار، مدير أبحاث البرمجيات، شركة IDC الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا إن انتشار استغلال ثغرة “هارتبليد” Heartbleed يؤكد من جديد أن المخترقين ما زالوا يسعون وراء اكتشاف نقاط الضعف في التطبيقات والبرمجيات، ما يضع مسؤولية ضخمة على عاتق المطورين ويزيد من أهمية اتباع أساليب برمجة آمنة. تتيح هذه الثغرة للمخترقين الحصول على كلمات السر ومعلومات الوصول إلى مواقع الويب دون أن يتركوا أي أثر وراءهم في سجل النشاطات. وهذا “الخطأ البرمجي” أدى إلى انكشاف العديد من المواقع والمستخدمين وتعريض معلوماتهم للسرقة والضياع، وزاد من قلق الناس حيال موضوع الخصوصية على الإنترنت، ناهيك عن مسائل الخصوصية والسرية التي أثيرت بشأن ممارسات وكالة الأمن القومي الأميركية. والمستخدمون في الشرق الأوسط ليسوا بمنأى عن مخاطر استغلال ثغرة هارتبليد، حيث أثّرت هذه الثغرة على العديد من مواقع التواصل الاجتماعي العالمية، بالإضافة إلى تأثيرها على مواقع المحتوى والبريد الإلكتروني وخدمات الويب. وبما أن هذه الثغرة موجودة منذ حوالي السنتين، فمن المحتمل أن تكون قد تسربت عبرها بعض المعلومات الحساسة، مثل دفعات بطاقات الائتمان. والآن، تعمل الشركات التي تأثرت بالثغرة على معالجة المشكلة، وهي تتواصل مع مستخدميها وتحثهم على تغيير كلمات سرهم. ولن يجدي نفعاً أن يسارع المرء إلى تغيير كلمات سره، إذ ستبقى معلوماته عرضةً للخطر ما لم تؤكد الشبكات الاجتماعية ومواقع خدمات الويب والبريد الإلكتروني أولاً أنها قد عالجت هذه الثغرة. يُذكر أن بعض الشركات طرحت حلولاً تختبر المواقع التي تتعامل معها أو تزورها، وتُعلِمُك إن كانت تلك المواقع قد تعرضت للاستغلال من خلال هذه الثغرة. وفي الوقت الراهن، يُنصح المستخدمون باتخاذ الحيطة والحذر وتغيير كلمات سرهم بشكل دوري، وعدم استخدام كلمة سر واحدة في أكثر من موقع، بينما يجدر بالشركات أن تدرس إمكانية اعتماد آلية تدقيق مزدوجة لعمليات تسجيل الدخول لحماية المستخدمين بشكل أفضل. هذا النوع من المشاكل الأمنية يحدث بين الفينة والأخرى، لذا يجب على الشركات التقنية الاستثمار في آليات برمجة وتشفير أكثر قوة وأمناً. كما تُبرز هذه المشاكل ضرورة زيادة توعية المستخدمين بشأن مسائل الأمن والأمان على الإنترنت.
  12. ذكرت تقارير إخبارية أمس الثلاثاء أن إيرادات شركة خدمات الإنترنت الأمريكية ياهو خلال الربع الأول من العام الحالي تجاوزت توقعات المحللين وهو ما يشير إلى تعافي الشركة تحت قيادة رئيستها الجديدة ماريسا ماير. وبلغت إيرادات الشركة مع استبعاد الجزء الذي يتم تحويله إلى المواقع الشريكة 1.09 مليار دولار خلال الربع الأول من العام الحالي مقابل 1.07 مليار دولار خلال الفترة ذاتها من العام الماضي. وكان المحللون يتوقعون تحقيق إيرادات قدرها 1.08 مليار دولار بحسب البيانات التي جمعتها وكالة بلومبرج للأنباء الاقتصادية. يذكر أن هذه الزيادة في الإيرادات هي الأولى بالنسبة لياهو منذ الربع الأول من 2012 وهو ما يشير إلى أن التغييرات التي أدخلتها الرئيسة التنفيذية الجديدة الحسناء ماريسا ماير لجذب المزيد من المستخدمين والمعلنين بدأت توتي ثمارها. كانت ماير قد أضافت محتوى جديداً للمواقع وأعادت تصميمها وغيرت فريق الإدارة لتعزيز النمو. ونقلت وكالة بلومبرج عن مارتن بيكونين المحلل في مؤسسة روزنبلات سيكيوريتز إن كل هذه الأشياء التي قامت بها ماير تجمعت معاً ووفرت فرصاً أفضل لاستخدام منصة ياهو بكل مكوناتها وقد أدرك المعلنون هذا التطوير. وارتفع سعر سهم ياهو في تعاملات اليوم بنسبة 2.3 إلى 334.21 دولار. كان السهم قد فقد نحو 15 من قيمته خلال العام الحالي.
  13. تتذكرون Leap Motion؟ قطعة مذهلة تسمح لك بالتحكم بالحاسب من دون لمسه والآن هذا النوع من التقنيات بدأت بالأنتشار في أجهزة مخصصة للمستهلك ولربما سننسى شيء اسمه فارة عموما لونفو كشفت اليوم عن حاسبها المكتبي A540 من فئة كل ماتريده في حاسب واحد والذي يقدم لك تقنية Lenovo Motion Control والذي يقدم لك 12 حركة مختلفة للتحكم بالحاسب من دون الحاجة إلى لمسة وسيكلفك الحاسب 1279.99 دولار أمريكي وستحصل على شاشة 23.8 أنش بدرجة وضوح 1080 في 1920 وبمعالج رسوميات NVIDIA GeForce GT 840A و بمعالج Intel Core i7 ومصنوع من الألمنيوم وسماكة أطار الشاشة 4 ملم. الشركة أيضا قامت بتحديث سلسلة حاسبات المحمولة Flex حيث أعلنت عن Flex 2 بمقاس 14 و 15.6 أنش حيث يمكنك التحكم بعرض الشاشة إلى 300 درجة وبمواصفات مفتوحة أما Intel Core i7 / NVIDIA GeForce أو AMD APU/ Radeon وكلاهما سيكونان متوفران في شهر يونيو بسعر 429 و 799 دولار أمريكي.
  14. قالت “شرطة الخيالة الملكية الكندية” RCMP الأربعاء إنها اعتلقت شابًا يبلغ من العمر 19 عامًا متهمًا باستغلال الثغرة الأمنية المعروفة باسم “هارتبليد” Heartbleed في سرقة بيانات لدافعي الضرائب من موقع حكومي. وفي ما يبدو أنه أول حالة لهجوم إلكتروني باستخدام ثغرة “هارتبليد” التي اكتشفت أخيرًا، قالت وكالة الإيرادات الكندية CRA هذا الأسبوع إن نحو 900 من أرقام التأمين الاجتماعي، وربما غيرها من البيانات، قد سُرقت نتيجة لهجوم إلكتروني تعرض له موقعها. واعتُقِل المشتبه به والمدعو “ستيفن سوليس ريس” من منزله في أونتاريو يوم الأربعاء، ويواجه الآن اتهامات جنائية بالاستخدام غير المصرح به لجهاز حاسب وإلحاق الأذى فيما يتعلق بالبيانات. ومن جهتها قالت شرطة الخيالة الملكية الكندية في بيان لها “يُعتقد أن سوليس ريس كان قادرًا على استخراج المعلومات الخاصة التي تحتفظ بها وكالة الإيرادات الكندية من خلال استغلال ثغرة هارتبليد”. وقامت الشرطة أيضًا بمصادرة جهاز الحاسب الخاص بسوليس رايس، ومن المقرر مثوله أمام المحكمة في 17 تموز/يوليو القادم. يأتي هذا التقرير في وقت تسعى فيه شركات الإنترنت ومزودي التقنية والشركات والوكالات الحكومية لمعرفة ما إذا كانت أنظمتها عرضة للهجوم منذ اكتشاف ثغرة “هارتبليد” التي توصف بأنها الأخطر في تاريخ الويب. ومنذ الإعلان عن الثغرة الأمنية الأسبوع الماضي، تصاعدت التقديرات شبه اليومية لشدة الضرر الذي قد تحدثه الثغرة، وما بدا في البداية وكأن المشكلة قد تُحل بتغيير كلمات المرور الخاصة بالمستخدمين، تبين لاحقًا، وفقًا للخبراء، أنه أشد خطورة بكثير. حيث قال خبير أمني إن الجهود التي تُبذل حاليًا لإصلاح ثغرة “هارتبليد” تُهدّد بإحداث اضطرابات كبيرة في الإنترنت خلال الأسابيع القليلة القادمة. وكان فريق من الباحثين الأمنيين بجامعة “ميشيغان” الأمريكية قد وجد باستخدام فاحص شبكات مفتوح المصدر يدعي “زد ماب” ZMap، أن هناك مئات الآلاف من خوادم الويب التي ما تزال عرضة للاختراق باستغلال ثغرة “هارتبليد”.
  15. أزاحت شركة “لينوفو” الستار عن حاسبها المكتبي A540، والذي يندرج تحت فئة حواسب “الكل في واحد”، التي تتميز بعدم احتياجها لمساحات كبيرة عند الاستخدام. ويضم الحاسب المكتبي A540 شاشة بقياس 23.8 بوصة، تدعم اللمس، وتعمل بتقنية IPS لزوايا رؤية واسعة، ودقة Full HD، ودرجة وضوح 1080×1920 بكسل. وصنعت “لينوفو” الهيكل الخارجي لشاشة الحاسب المكتبي الجديد من الألمونيوم، وهي الشاشة التي تضم القطع الداخلية للحاسب، وتتيح للمستخدم إمكانية تعديل وضعها بزاوية مابين -5 درجة و90 درجة. ويعمل الحاسب A540 بنظام تشغيل “ويندوز 8.1″، ويضم بطاقة رسوميات GeForce GT 840A من “إنفيديا”، ومعالج Core i7 الجيل الرابع من “إنتل”. ويدعم الجهاز تقنية اتصالات المدى القريب NFC، كما يأتي مع سماعات من نوع JBL ونظام “دولبي” الصوتي، وجهاز TV Tuner لتشغيل قنوات التلفاز على الحاسب. وأكدت “لينوفو” أن الحاسب سيضم تقنية Motion Control التي طورتها الشركة، وهي تقنية تتيح للمستخدم التحكم ببعض الخصائص الخاصة بالجهاز باستخدام الإيماءات باليد مثل تشغيل الفيديو أو ضبط معدل الصوت. وتعتزم “لينوفو” إطلاق الحاسب المكتبي الجديد في الأسواق بداية شهر يوليو المقبل، وذلك بسعر يبدأ من 1280 دولار أمريكي، ويرتفع السعر مع نوعية القطع الداخلية حيث تتيح الشركة للمستخدم اختيار بعض المواصفات مثل قرص التخزين.
  16. أعلنت منصة التدوين “ووردبرس” WordPress الأربعاء عن إطلاق الإصدار 3.9 المستقر من نظام إدارة المحتوى التابع لها، والذي يضيف مجموعة من التحسينات، ويأتي بحجم 6 ميجابايت. ويٌفترض بالتحديث الذي أطلقت عليه المنصة اسم “سميث” تكريمًا لموسيقار الجاز الأمريكي “جيمي سيمث”، أن يمنح المستخدمين، وفقًا للمنصة، فهمًا أشمل للكيفية التي سيظهر فيها محتواهم عند نشره. وفصلت “ووردبرس” في قائمة لها الجديد الذي يجلبه الإصدار 3.9، ومنه “تحرير بصري محسن”، حيث قامت المنصة بتحسين السرعة والوصولية للمحرر البصري الجديد، فضلًا عن إضافة دعم للأجهزة المحمولة. ويقدم الإصدار الجديد أيضًا إمكانية تحرير الصور بسهولة، كما أصبح بمقدور المستخدمين رفع الصور بطريقة “السحب والإفلات”، ويدعم الإصدار 3.9 كذلك إمكانية معاينة الترويسات و “الويدجتس” Widgets. وكانت “ووردبرس” التي طرحت الإصدار 3.8 في كانون الأول/ديسمبر الماضي، أعلنت أول أمس عن إطلاق النسخة الثانية من تحديث ما قبل الإطلاق، الخاص بالإصدار 3.9، وهو التحديث الذي يزيد من استقرار الإصدار ويحل بعض المشكلات البرمجية التي رُصدت في التحديث الأول. ويمكن لمستخدمي منصة “ووردبرس” في إدارة مواقعهم تنزيل الإصدار 3.9 من الرابط المخصص لذلك، والذي يأتي بحجم 6 ميجابايت. وتُستخدم منصة إدارة المحتوى “ووردبرس” على نطاق واسع لإنشاء المدونات والمواقع الإلكترونية، وتُشغِّل المنصة حاليًا حوالي 22 في المئة من مواقع الإنترنت حول العالم، مقارنة بـ 19 في المئة قُدِّرت في تموز/يوليو الماضي.
  17. أعلنت اليوم الموقع الأجتماعي الفيسبوك عن خاصية خيارية وهي Nearby Friends وهي ستقوم بأعلامك ما أذا كانوا أصدقائك بالقرب منك طبعا هذه الخاصية ليست أساسية حيث يتوجب عليك تفعيلها من خلال الأعدادات ومن ثم يجب على أصدقائك مشاركة مواقعهم ومن ثم يمكنك أخبارهم من أنه علينا الأجتماع.
  18. تعمل “ماريسا ماير”، الرئيس التنفيذي لشركة “ياهو” على خطة لإقناع شركة “آبل” بالتخلي عن “جوجل” كمحرك البحث الافتراضي في أجهزتها لصالح “محرك ياهو”، وفق ما ذكر موقع “ريكود” Re/Code نقلًا عن مصادر داخل “ياهو”. وقال الموقع إن ماير ونائب الرئيس الأول للمنتجات المحمولة والناشئة لدى “ياهو”، “آدم كاهان”، قد وصلا لمراحل متقدمة في جهودهما الرامية إلى إقناع المديرين التنفيذيين لدى “آبل”، وإنهما قد قاما بالفعل بإعداد خطة مفصلة لذلك. ووفقًا لموقع “آبل إنساير” Apple Insider، فقد تمكنتت ماير، وهي إحدى التنفيذيين السابقين لدى “جوجل”، من الحصول على دعم من بعض المسؤولين في “آبل”، وتحديدًا “جوناثان إيف” الذي تربطه بماير علاقة تعارف قديمة. ويملك جوناثان إيف وهو رئيس قسم التصميم لدى “آبل” نفوذًا هائلًا على استراتيجية “آبل” فيما يتعلق بالمنتجات في مجال الهندسة والتصميم. وتدفع شركة “جوجل” لشركة “آبل” مليار دولار سنويًا لقاء جعل محرك البحث التابع لها “جوجل سيرتش” المحرك الافتراضي في نظام “آي أو إس” المشغل لأجهزة الأخيرة الذكية، فضلًا عن استخدامه في متصفح الإنترنت التابع لها “سفاري”، وذلك بحسب موقع “آبل إنساير”. وأشار الموقع إلى أن السبب وراء قرار تمسك “آبل” بخدمات “جوجل” على مدى السنوات الماضية يعكس رغبتها في صون تجربة المستخدم. وكانت شركة “ياهو” نشرت الأربعاء نتائجها المالية للربع الأول من العام الجاري، والتي أظهرت ضعفًا في نمو عائداتها الفصلية مع استمرار المنافسة الشديدة التي تجدها من قبل المنافسين في مجال الإعلانات على الإنترنت. وبالرغم من محاولات ماير، منذ توليها منصب الرئيس التنفيذي في تموز/يوليو 2012، تنشيط أعمال “ياهو”، وذلك عن طريق تجديد العديد من منتجات الشركة على شبكة الإنترنت، إلا أنها تكافح في ما يتعلق بمجال الإعلانات ضد منافسة شرسة تشهدها من قبل منافسين، مثل “جوجل” و “فيسبوك” و “تويتر”. وفي سياق المنافسة مع “جوجل”، كان نقل موقع “ريكود” نهاية آذار/مارس الماضي أن شركة “ياهو” تخطط لإطلاق موقع منافس لخدمة مشاركة الفيديو “يوتيوب”، ولأجل ذلك تعمل الشركة حاليًا على جذب نجوم “يوتيوب” وشبكات إنتاج الفيديو لعرض محتواهم على موقعها هي.
  19. هناك عيب مزعج عند استخدام متصفح الإنترنت سفاري في إصداره الحالي لنظام آي أو إس 7، وهي أنه بمجرد النزول إلى الأسفل أثناء القراءة، يختفي الشريط الذي يتضمن زر الرجوع، وهذا قد يسهل عليك عملية القراءة، ولكن لو أردت الرجوع إلى الصفحة الرئيسية ستحتاج إما للنقر على الصفحة أو للمسح عليها إلى الأعلى، ولكن هناك وسيلة أخرى لتفادي ذلك يوضحها موقع ياهو. فإذا كنت تريد العودة إلى الصفحة السابقة في متصفح سفاري فكل ما عليك هو المسح على الصفحة من جانبها الأيسر بلمسة بسيطة، وسيغنيك ذلك عن استدعاء زر الرجوع، أما إذا كنت تريد الانتقال لصفحة تالية فعليك فقط المسح من جانب الصفحة الأيمن إلى داخلها، وفي لمسة خفيفة أيضا، وتصلح هذه الحيلة مع الرسائل ومع استخدام قائمة الإعدادات الخاصة بالتطبيقات. ومع سهولة تلك العملية فهي تحتاج مزيدًا من الانتباه والتركيز، فقد تضغط بالخطأ على أيقونة لإعلان تجاري منشور في أسفل الصفحة.
  20. لم تكد شركة سامسونغ تطرح هاتف “سامسونغ غالاكسي إس 5″ في الأسواق العالمية، حتى أصبح الهاتف بين يدي “ريك راين” الذي يحمل لقب “قاتل التكنولوجيا”. وقد عوّدنا الشاب الأميركي على اختبار قدرة أحدث الأجهزة والأدوات على الصمود بوجه المياه والسقوط من ارتفاعات مختلفة قبل أن يطلق باتجاهها رصاصة الرحمة محولا إياها إلى أشلاء وقطع متناثرة. ولهذه الغاية اختبر “راين” قدرة “جالاكسي إس 5″ على الصمود، فألقى بأحدث هواتف سامسونغ من ارتفاع نحو مترين، وقد مرّ هذا الاختبار بنجاح، إذ لم تتعرض شاشته للكسر وبقي يعمل بشكل طبيعي. ثم عمد “راين” إلى إلقاء الهاتف الذكي في حوض مائي، لكن المفاجأة كانت في توقفه عن العمل رغم محاولته تنشيفه بشتى الطرق، وهو أمر غريب خصوصاً أن “غالاكسي إس 5″ مزود بتقنية مضادة للمياه والغبار. وفي النهاية، كان موعد الهاتف في مواجهة بندقية القنص “باريت” من عيار 50 ملليمترا التي تعرف بقوتها، والتي أدّت إلى تحوله إلى أشلاء، وطبعاً تم الأمر بتقنية التصوير البطيء.
  21. نظارات جوجل “Project Glass”، هى عبارة عن نظارة ذكية مزودة بتقنية تعرف بـالواقع المعزز. وتعد نظارة جوجل إحدى أيقونات الموضة والتقنية، فهي مزودة بمستطيل صغير بالجانب، ومزودة بكاميرا تتيح التقاط الصور وتسجيل مقاطع فيديو، كما تمكن مرتديها من إجراء مكالمات الفيديو والمحادثات والدردشة مع الأصدقاء، بالإضافة إلى إرسال البريد الإلكتروني عن طريق الإملاء الصوتي. 1- القائمة الرئيسية: النظارة تقدم قائمة خيارات رئيسية للمستخدم منها التقاط الصور والمشاركة في دردش Google Hangout ، بجانب تسجيل الفيديوهات ومشاركتها مع الآخرين. 2 – التذكير: نظارات جوجل يمكنها تذكير المستخدم بالمواعيد الهامة لديه مثل الاجتماع القادم أو المقابلة التي تم التخطيط لها. 3 – أحوال الطقس: إحدى التطبيقات الموجودة بالنظارة والتي تتيح للمستخدم التعرف على درجات الحرارة وأحوال الطقس. 4- الطرق والخدمات المغلقة: تتيح النظارة للمستخدم أثناء سفره أن يتعرف على الطرق ووسائل النقل الصالحة للعمل والمتوقفة. 5- الخرائط: ستجد تطبيق للخرائط بالنظارة يتيح لك الوصول لأى مكان. 6- الاتجاهات والملاحة: أحد أفضل ميزات الملاحة الخاصة بجوجل هي الاتجاهات، حيث توفر لك النظارة الحصول على اتجاهات تفصيلية للطريق مثل إسم الشارع. 7- تذكيرى: يمكن استخدام تطبيق Remind me لتحديد موعد مقابلة مهم لك، وعند الاقتراب من الموعد يتم تذكيرك وتنبيهك حتى لا تنسى. 8- الخرائط المحلية: قدرة أخرى أضافتها جوجل على خدمة الخرائط الخاصة بها وهى تحديد المواقع عن طريق أنظمة مثل GPS و الواى فاى. 9- الصور: نظارة جوجل يمكنها التقاط الصور بكل سهولة ولكن قد تجد أن الصور المأخوذة بواسطة النظارة أقل جودة مقارنة بكاميرا الهواتف المحمولة. 10- الدردشة ومشاركة ما تراه: بلمسة واحدة على نظارة جوجل يمكنك الانضمام إلى دردشة فيديو جماعية مع خدمة Hangout وتسمح لك النظارة بمشاركة مع تراه مع الأصدقاء. 11- التقاط صورة بغمزة العين: بعد التحديثات التي أجريت على نظارة جوجل أصبح بالإمكان التقاط الصور عن طريق غمزة العين. 12- الألعاب: هناك عدد من الألعاب الصغيرة والتي تم تطويرها لتلائم منصة التشغيل على النظارة. 13- بوصلة جوجل: يمكن الوصول للبوصلة ومن خلالها يتم تحديد الاتجاهات.
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.