mr.mohamed

Google Chrome 26.0.1410.43Final متصفح جوجل كروم Google Chrome الذي يجمع بين التصميم الرائع والسرعة والامان من العملاقة جوجل اهم ما يميزه سرعته و خفته فى التصفح الرائعة و عدم استهلاك موارد الجهاز عند فتح مواقع الويب بلاضافة الى الامان فى الاستخدام و كما يتميز أيضا بوجود خاصية الاضافات و Adds on وهذه الميزة من اهم مميزات المتصفح الفايرفوكس متصفح جوجل كروم مجانى خفيف سهل بسيط امن و يستحق التجربة. اضغط هنا رابط مباشر

تسلم علي المجهود الرائع فى انتظار كل جديد منك تقبلوا مرورى وتحياتى

تسلم علي المجهود الرائع فى انتظار كل جديد منك تقبلوا مرورى وتحياتى

تسلم علي المجهود الرائع فى انتظار كل جديد منك تقبلوا مرورى وتحياتى

تسلم علي المجهود الرائع فى انتظار كل جديد منك تقبلوا مرورى وتحياتى

تسلم علي المجهود الرائع فى انتظار كل جديد منك تقبلوا مرورى وتحياتى

تسلم علي المجهود الرائع فى انتظار كل جديد منك تقبلوا مرورى وتحياتى

تسلم علي المجهود الرائع فى انتظار كل جديد منك تقبلوا مرورى وتحياتى

تسلم علي المجهود الرائع فى انتظار كل جديد منك تقبلوا مرورى وتحياتى

تسلم علي المجهود الرائع فى انتظار كل جديد منك تقبلوا مرورى وتحياتى

تسلم علي المجهود الرائع فى انتظار كل جديد منك تقبلوا مرورى وتحياتى

أعلن موقع “فيدلي” المختص بقراءة خلاصات المحتوى على الإنترنت مؤخراً عن إصداره تحديثاً جديداً لتطبيقاته الخاصة بمتصفحات كروم وفايروفوكس وسفاري. وقال الموقع إن على مستخدمي فايروفوكس وسفاري إجراء عملية التحديث يدوياً في الوقت الذي يتم التحديث تلقائياً لمتصفح كروم. ويحمل التحديث الجديد 10 مزايا جديدة من أبرزها تصميم جديد أكثر عملية، ووضوح أفضل لتمييز الخلاصات المقرؤة وغير المقرؤة، وآلية فرز أبجدية، وقائمة عرض أفضل، واختصارات جديدة لاستخدام لوحة المفاتيح، وآلية سريعة لتغيير طريقة العرض، وآلية حفظ أسرع، وتكامل أفضل مع موقع لينكدإن، وآلية أفضل لاقتراح قراءة الخبر، وتعزيز خصائص الذاكرة. يذكر أن تطبيق “فيدلي” كان قد حظي بنصف مليون مستخدم عبر أنظمة التشغيل المختلفة دفعة واحدة خلال 48 ساعة فقط، وذلك بعد قرار “جوجل “بغلق خدمتها لقراءة خلاصات الأخبار المعروفة باسم “جوجل ريدر” في الأول من يوليو. وأعلن القائمون على تطبيق “فيدلي” أنهم قاموا بترقية خوادم الخدمة لعشرة مرات أقوى مما عليها، وذلك لاستيعاب العدد الكبير من المستخدمين الجدد.

اكتشف طالب مصري يقيم مع أبيه في السعودية ثغرة “خطيرة” موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” الذي كرمه بوضع اسمه في قائمة الشرف الخاصة بشركة “فيسبوك” ومنحه مكافأة مالية قدرها 5 آلاف دولار، وهي أعلى قيمة لمكافأة يمنحها الموقع. والثغرة التي اكتـشفها الطالب بثانوية النجاشي بمنطقة القصيم محمد أحمد نصار، عبارة عن رابط عندما يتم فتحه يتم اختراق حسابك، وإذا كانت صفحه”جروب” يتم اختراق مديري الصفحة، والأخطر من ذلك أنه تم دمجها مع “الموقع”، فأصبحت عبارة عن صفحة عادية، تسرق حسابك بمجرد الدخول إليها، وذلك بحسب صحيفة “الوطن” اليومية السعودية. وأول ما فكّر فيه نصار عند اكتشافه الثغرة هو مراسلة الموقع، وقد قاموا بالرد عليه بعد أسبوعين، وتم تصنيف الثغرة، على أنها من أقوى الثغرات، وتمت إضافة اسمـه إلى قائمة Whitehat، وهي تضم خبراء الأمن الإلكتروني في العالم، الذين قاموا باكتشاف ثغرات هامة في فيسبوك. وأكد نصار على شعوره بالفخر لانضمامه لهذه القائمة، مشيرا إلى أمله في أن يكـمل تعليمه في إحدى الدول المتقدمة ويعمل في إحدى شركات البرمجة العالمية.

أكدت شركة “دو” الإماراتية مساء أمس الخميس عدم تأثر عملائها بالكوابل البحرية المقطوعة. وجاء في البيان الرسمي الصادر عن الشركة: “نود إعلام عُملائنا الكرام أن انقطاعا حدث في الكابلين البحريين EIG وSMW4 وفقا لما وردنا من مشغلي هذه الكوابل. ولم يحدث أي تأثير نتيجة هذا الانقطاع على عُملائنا وخدماتنا الثابتة والمتحركة تعمل بصورة طبيعية”. وأشارت الشركة أيضاً إلى أنها تمتلك سعات احتياطية ومسارات بديلة للكوابل البحرية في حال حصول أي انقطاع لكابل بحري، وذلك كإجراء احترازي.

اشترك كل من Google وYouTube مؤخرًا في عقد برنامج لتدريب الصحفيين المصريين تناول موضوعات مثل البث الخبري ونمطي الإعلام المقروء والإلكتروني، حيث تلقى الصحفيون تدريبات موسعة على استخدام منصات مثل YouTube وGoogle وما يوفره ذلك من ميزات لا حصر لها في مجال إعداد التقارير الإخبارية ونقلها. كانت أول جلسة تدريبية من تقديم كريستوف بوروباتيتس، مسؤول تشغيل المحتوى في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا والخبير الإستراتيجي الرفيع لدى YouTube، وقد استعرض خلالها مع صحفيين من مختلف وسائل الإعلام مستقبل YouTube وما يمثله من أهمية كبيرة كأداة للتواصل مع الجمهور تستفيد من الطاقة الكامنة في الفيديو. لقد تجاوز عدد مستخدمي YouTube مليار مستخدم في الشهر – وبذلك فهو يحتل المرتبة الثالثة بين أكبر بلدان العالم بحساب عدد السكان – وهو ما يفرض على المؤسسات الإخبارية الاستعانة به كمنصة إعلامية لتحقيق ما تصبو إليه من نشر المحتوى وتوصيله إلى أوسع نطاق ممكن من الجماهير. كما تناولت الجلسة التدريبية موضوعات خاصة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؛ وهي المنطقة التي يتجاوز عدد مشاهدات الفيديو على YouTube فيها 285 مليون مشاهدة في اليوم، وبذلك فهي تحتل المرتبة الثانية على مستوى العالم. كما تشارك هذه المنطقة بأكثر من ساعتين من التحميلات كل دقيقة واحدة، وهو ما يؤكد على أهمية YouTube بالنسبة إلى المستخدمين في المنطقة. أما الجلسة التدريبية الثانية والتي قدمها هيثم يحيى، مدير تطوير الأعمال في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، فقد تناولت التطلعات الكبيرة بخصوص برنامج الشراكة عبر الإنترنت الذي دشنه موقع YouTube مؤخرًا. فهذا البرنامج يتيح لأي شخص من مصر أو المملكة العربية السعودية أو الإمارات العربية المتحدة استثمار المحتوى الذي ينشره وتمكين وضع إعلانات على مقاطع الفيديو التي يحملها. وهذا بدوره يتيح لمنشئي المحتوى في ثلاثة بلدان تحقيق دخل من مقاطع الفيديو كما يحفزهم على إنتاج مزيد من المحتوى الأصلي. وفي الجلسة التدريبية الثالثة تحدث كل من مها أبو العينين، مسؤولة الاتصالات بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ورامي قنديل عن الاستخدامات المختلفة لـ +Google في وسائل الإعلام بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. كما تطرقت الجلسة إلى موضوعات خاصة بالاستفادة من جلسات Hangout على +Google في تعزيز التواصل والانتشار بين القنوات الإعلامية والقراء؛ حتى يصبح للقارئ دور استباقي بدلاً من أن يكتفي بدور المتلقي فقط. وتهدف هذه الجلسات التدريبية – التي يتم عقدها دوريًا في مختلف أنحاء الشرق الأوسط – إلى توفير المعرفة والأدوات والإرشادات اللازمة لمجتمع الصحفيين من أجل تعزيز مهاراتهم. كما تسعى Google Media Academy إلى إمداد الصحفيين بما يلزمهم لمواكبة التقنيات السريعة التي يشهدها عالمنا الحديث حتى يصبح بمقدورهم إفادة القراء.

أعلنت شركة جوجل أمس الخميس عن اعتمادها رسمياً للنموذج الجديد لكتابة الرسائل الإلكترونية الذي يظهر في إطار منبثق والذي تم إطلاقه في أكتوبر الماضي. وقالت الشركة عبر مدونتها الرسمية إن النموذج الجديد يتمتع بمزايا متعددة تسهل من عملية إنشاء الرسائل الإلكترونية الجديدة بما في ذلك السرعة في إنشاء الرسائل، والبساطة في التصميم، والآلية القوية للتحقق من رسائل البريد الإلكتروني الأخرى، وإمكانية كتابة أكثر من رسالة في وقت واحد، وتعزيز أسلوب الكتابة متعددة المهام. وأشارت جوجل إلى إدخالها تحسينات عديدة إلى النموذج الجديد، بما في ذلك إمكانية إرسال الملفات عبر Google Drive وإمكانية إرفاقها مع الرسائل. وأكدت جوجل أن النموذج الجديد لإنشاء رسائل البريد الإلكتروني حظي باستحسان المستخدمين. وتعتزم جوجل تعميم الإطار المنبثق لإنشاء الرسائل خلال الأيام القادمة، مع إبقائها خيار “التبديل المؤقت للكتابة القديمة” والذي سيبقى متوافراً لمن يفضلون إعداد رسائلهم بالنموذج القديم.

شكرا لك على المرور نورت موضوعى تحياتى لك

شكرا لك على المرور نورت موضوعى تحياتى لك

شكرا لك على المرور نورت موضوعى تحياتى لك

شكرا لك على المرور نورت موضوعى تحياتى لك

شكرا لك على المرور نورت موضوعى تحياتى لك

شكرا لك على المرور نورت موضوعى تحياتى لك

شكرا لك على المرور نورت موضوعى تحياتى لك

شكرا لك على المرور نورت موضوعى تحياتى لك

شكرا لك على المرور نورت موضوعى تحياتى لك