نكاد نفتقد في حياتنا الانسانية اليومية...شئ من تعاملنا الاخوي الانساني اضاءات مشرقة صارت في لقاءاتنا مثل الذكرى مثل الأحلام مثل ألوان الطيف النادرة ... تلك هي ارتسام البسمة على الشفاه ذلك هو الفرح الذي ينبثق من داخل النفس... ذلك الألق الذي ينعكس على الوجوه معبرا عن بهجة اللقاء... ونقاء الداخل وصفاء السريرة ويرتسم التساؤل الطفولي البرئ :ا لماذا تختفي البسمة الجميلة من حياتنا اليومية؟ ويبقى التساؤل مفتوحا مثل جرح