اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

ميـــارا

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    3145
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

كل منشورات العضو ميـــارا

  1. عندما تكون مهمومــا : لا تقل يا رب عندي هم كبير بـل قـــل : ياهم لي رب كبير
  2. ما فائدة القلم ♥ إذا لم يفتح فكرا ♥ أو يضمد جرحا ♥ أو يرقا دمعة ♥ أو يطهر قلبا ♥ أو يكشف زيفا ♥ أو يبني صرحا ♥ يسعد الإنسان في ضلاله
  3. التعريف بنفسي الإسم : ميارا العمر: 12 سنة الهواية : الرسم – فهم اللغات – التصميم الأنمي المفضل : المحقق كونان المادة المفضلة : الإنجليزي – الرياضيات حكمتي في الحياة : أفعل ما شئت فإنك ميت وأحبب من شئت فإنك مفارقه واعمل ما شئت فإنك مجازى به تاريخ إنشاء المدونة : 17/12/1431
  4. اوكيــ رح انتقم لك يااا فروووش ولا يهمك أنا طريقتي غير مؤذية نهائيااا اخذ ريشة أو منديل وأجعلها عند انفها وشوفي العطاس كيييف ؟؟؟؟ انتقام بسيييط لكنه قوووي شكرا على اللعبة الرااائعة
  5. الله يسلمك شكرا على مرورك العطر 6666666666666666666666
  6. أولا أخبره بقوانين المنتدى إذا ما نفع تهديده بالطرد إذا ما نفع أصفقه تصفيقه قووووية لأنه ما سمع كلاااامي بعدين بكل راااحة أخبر المديرة كي تحذفه وانتهينا من المشكلة
  7. ههههههههههههههههههههههههههه شكرا على الموضوع
  8. لا شيء وسيم اللي في انا واخي >>خخخخخ اسم أشواق
  9. [b]القواعد الذهبية لحفظ القرآن الكريم القاعدة الأولى: الإخلاص وجوب إخلاص النية، وإصلاح القصد، وجعل حفظ القرآن والعناية به من أجل الله سبحانه وتعالى والفوز بجنته وحصول مرضاته، ونيل تلك الجوائز العظيمة لمن قرأ القرآن وحفظه، قال تعالى: {فاعبد الله مخلصًا له الدين، ألا لله الدين الخالص}. وقال تعالى: {قل إني أمرت أن أعبد الله مخلصًا له الدين}.. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [قال الله تعالى "أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملا أشرك معي فيه غيري تركته وشركه} فلا أجر ولا ثواب لمن قرأ القرآن وحفظه رياء أو سمعة، ولا شك أن من قرأ القرآن مريدًا الدنيا طالبًا به الأجر الدنيوي فهو آثم. القاعدة الثانية: تصحيح النطق والقراءة أول خطوة في طريق الحفظ بعد الإخلاص هو وجوب تصحيح النطق بالقرآن، ولا يكون ذلك إلا بالسماع من قارئ مجيد أو حافظ متقن، والقرآن لا يؤخذ إلا بالتلقي، فقد أخذه الرسول صلى الله عليه وسلم وهو أفصح العرب لسانًا من جبريل شفاهًا، وكان الرسول نفسه يعرض القرآن على جبريل كل سنة مرة واحدة في رمضان، وعرضه في العام الذي توفي فيه عرضتين. (متفق عليه) وكذلك علمه الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه شفاهًا وسمعه منهم بعد أخذ القرآن مشافهة من قارئ مجيد، وتصحيح القراءة أولا بأول، وعدم الاعتماد على النفس في قراءة القرآن حتى لو كان الشخص ملمًا بالعربية وعليما بقواعدها، وذلك إن في القرآن آيات كثيرة قد تأتي على خلاف المشهور من قواعد العربية. القاعدة الثالثة: تحديد نسبة الحفظ كل يوم يجب على مريد حفظ القرآن أن يحدد ما يستطيع حفظه في اليوم: عددًا من الآيات مثلا، أو صفحة أو صفحتين من المصحف أو ثمنًا للجزء وهكذا، فيبدأ بعد تحديد مقدار حفظه وتصحيح قراءته بالتكرار والترداد، ويجب أن يكون هذا التكرار مع التغني، وذلك لدفع السآمة أولا، وليثبت الحفظ ثانيًا. وذلك أن التغني بإيقاع محبب إلى السمع يساعد على الحفظ، ويعود اللسان على نغمة معينة فتتعرف بذلك على الخطأ رأسًا عندما يختل وزن القراءة والنغمة المعتادة للآية، فيشعر القارئ أن لسانه لا يطاوعه عند الخطأ، وأن النغمة اختلت فيعاود التذكر، هذا إلى جانب أن التغني بالقرآن فرض لا يجوز مخالفته لقوله صلى الله عليه وسلم: [من لم يتغن بالقرآن فليس منا] القاعدة الرابعة: لا تجاوز مقررك اليومي حتى تجيد حفظه تمامًا: لا يجوز للحافظ أن يتنقل إلى مقرر جديد في الحفظ إلا إذا أتم تمامًا حفظ المقرر القديم وذلك ليثبت ما حفظه تماما في الذهن، ولا شك إن ما يعين على حفظ المقرر أن يجعله الحافظ شغله طيلة ساعات النهار والليل، وذلك بقراءته في الصلاة السرية، وإن كان إمامًا ففي الجهرية، وكذلك في النوافل، وكذلك في أوقات انتظار الصلوات، وفي ختام الصلاة، وبهذه الطريقة يسهل الحفظ جدًا ويستطيع كل أحد أن يمارسه ولو كان مشغولا بأشغال كثيرة لأنه لن يجلس وقتًا مخصوصًا لحفظ الآيات وإنما يكفي فقط تصحيح القراءة على القارئ، ثم مزاولة الحفظ في أوقات الصلوات، وفي القراءة في النوافل والفرائض وبذلك لا يأتي الليل إلا وتكون الآيات المقرر حفظها قد ثبتت تمامًا في الذهن، وإن جاء ما يشغل في هذا اليوم فعلى الحافظ ألا يأخذ مقررًا جديدًا بل عليه أن يستمر يومه الثاني مع مقرره القديم حتى يتم حفظه تمامًا. القاعدة الخامسة: حافظ على رسم واحد لمصحف حفظك مما يعين تمامًا على الحفظ أن يجعل الحافظ لنفسه مصحفًا خاصًا لا يغيره مطلقًا وذلك أن الإنسان يحفظ بالنظر كما يحفظ بالسمع، وذلك أن صور الآيات ومواضعها في المصحف تنطبع في الذهن مع كثرة القراءة والنظر في المصحف فإذا غير الحافظ مصحفه الذي يحفظ فيه، أو حفظ من مصاحف شتى متغيرة مواضع الآيات فإن حفظه يتشتت، ويصعب عليه الحفظ جدًا، ولذلك فالواجب أن يحافظ حافظ القرآن على رسم واحد للآيات لا يغيره. القاعدة السادسة: الفهم طريق الحفظ: من أعظم ما يعين على الحفظ فهم الآيات المحفوظة ومعرفة وجه ارتباط بعضها ببعض. ولذلك يجب على الحافظ أن يقرأ تفسيرًا للآيات التي يريد حفظها، وأن يعلم وجه ارتباط بعضها ببعض، وأن يكون حاضر الذهن عند القراءة وذلك لتسهل عليه استذكار الآيات، ومع ذلك فيجب أيضًا عدم الاعتماد في الحفظ على الفهم وحده للآيات بل يجب أن يكون الترديد للآيات هو الأساس، وذلك حتى ينطلق اللسان بالقراءة وإن شت الذهن أحيانًا عن المعنى وأما من اعتمد على الفهم وحده فإنه ينسى كثيرًا، وينقطع في القراءة بمجرد شتات ذهنه، وهذا يحدث كثيرًا وخاصة عند القراءة الطويلة. القاعدة السابعة: لا تجاوز سورة حتى تربط أولها بآخرها بعد تمام سورة ما من سور القرآن لا ينبغي للحافظ أن ينتقل إلى سورة أخرى إلا بعد إتمام حفظها تمامًا، وربط أولها بآخرها، وأن يجري لسانه بها بسهولة ويسر، ودون إعناء فكر وكد في تذكر الآيات، ومتابعة القراءة، بل يجب أن يكون الحفظ كالماء، ويقرأ الحافظ السور دون تلكؤ حتى لو شت ذهنه عن متابعة المعاني أحيانًا، كما يقرأ القارئ منا فاتحة الكتاب دون عناء أو استحضار، وذلك من كثرة تردادها، وقراءتها، ومع أن الحفظ لكل سور القرآن لن يكون كالفاتحة إلا نادرًا، ولكن القصد هو التمثيل، والتذكير بأن السورة ينبغي أن تكتب في الذهن وحدة مترابطة متماسكة، وألا يجاوزها الحافظ إلى غيرها إلا بعد إتقان حفظها. القاعدة الثامنة: التسميع الدائم يجب على الحافظ ألا يعتمد على حفظه بمفرده، بل يجب أن يعرض حفظه دائمًا على حافظ آخر، أو متابع في المصحف، حبذا لو كان هذا مع حافظ متقن، وذلك حتى ينبه الحافظ بما يمكن أن يدخل في القراءة من خطأ، وما يمكن أن يكون مريد الحفظ قد نسيه من القراءة وردده دون وعي، فكثير ما يحفظ الفرد منا السورة خطأ، ولا ينتبه لذلك حتى مع النظر في المصحف لأن القراءة كثيرًا ما تسبق النظر، فينظر مريد الحفظ المصحف ولا يرى بنفسه موضع الخطأ من قراءته، ولذلك فيكون تسميعه القرآن لغيره وسيلة لاستدراك هذه الأخطاء، وتنبيهًا دائمًا لذهنه وحفظه. القاعدة التاسعة: المتابعة الدائمة يختلف القرآن في الحفظ عن أي محفوظ آخر من الشعر أو النثر، وذلك أن القرآن سريع الهروب من الذهن، بل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [والذي نفسي بيده لهو أشد تفلتًا من الإبل في عقلها] (متفق عليه] فلا يكاد حافظ القرآن يتركه قليلا حتى يهرب منه القرآن وينساه سريعًا، ولذلك فلا بد من المتابعة الدائمة والسهر الدائم على المحفوظ من القرآن، وفي ذلك يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: [إنما مثل صاحب القرآن كمثل صاحب الإبل المعقلة، إن عاهد عليها أمسكها، وإن أطلقها ذهبت] (متفق عليه) وقال أيضًا: [تعاهدوا القرآن فوالذي نفسي بيده لهو أشد تفصيًا من الإبل في عقلها] (متفق عليه) وهذا يعني أنه يجب على حافظ القرآن أن يكون له ورد دائم أقله جزء من الثلاثين جزءًا من القرآن كل يوم، وأكثره قراءة عشرة أجزاء لقوله صلى الله عليه وسلم: [لا يفقه القرآن في أقل من ثلاث] (رواه أبو داود بهذا اللفظ، وأصله في الصحيحين من حديث عبد الله بن عمرو) وبهذه المتابعة الدائمة، والرعاية المستمرة يستمر الحفظ ويبقى، ومن غيرها يتفلت القرآن. القاعدة العاشرة: العناية بالمتشابهات القرآن متشابه في معانيه وألفاظه وآياته. قال تعالى: {الله نزل أحسن الحديث كتابًا متشابهًا مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله} وإذا كان القرآن فيه نحوًا من ستة آلاف آية ونيف فإن هناك نحوًا من ألفي آية فيها تشابه بوجه ما قد يصل أحيانًا حد التطابق أو الاختلاف في حرف واحد، أو كلمة واحدة أو اثنتين أو أكثر. لذلك يجب على قارئ القرآن المجيد أن يعتني عناية خاصة بالمتشابهات من الآيات، ونعني بالتشابه هنا التشابه اللفظي، وعلى مدى العناية بهذا المتشابه تكون إجادة الحفظ، ويمكن الاستعانة على ذلك بكثرة الاطلاع في الكتب التي اهتمت بهذا النوع من الآيات المتشابهة ومن أشهرها: 1- درة التنزيل وغرة التأويل – بيان الآيات المتشابهات في كتاب الله العزيز – للخطيب الإسكافي. -2 أسرار التكرار في القرآن – لمحمود بن حمزة بن نصر الكرماني. القاعدة الحادية عشر: اغتنم سني الحفظ الذهبية الموفق حتمًا من اغتنم سنوات الحفظ الذهبية من سن الخامسة إلى الثالثة والعشرين تقريباً فالإنسان في هذه السن تكون حافظته جيدة جدا بل هي سنوات الحفظ الذهبية فدون الخامسة يكون الإنسان دون ذلك وبعد الثالثة والعشرون تقريبًا يبدأ الخط البياني للحفظ بالهبوط ويبدأ خط الفهم والاستيعاب في الصعود، وعلى الإنسان أن يستغل سنوات الحفظ الذهبية في حفظ كتاب الله أو ما استطاع من ذلك. والحفظ في هذا السن يكون سريعًا جدًا، والنسيان يكون بطيئًا جدًا بعكس ما وراء ذلك حيث يحفظ الإنسان ببطء وصعوبة، وينسى بسرعة كبيرة ولذلك صدق من قال: "الحفظ في الصغر كالنقش في الحجر، والحفظ في الكبر كالنقش على الماء".. [/b]
  10. جزانا الله وإياك يا عاشقة كاكاشي شكرا على مرورك وردك في الموضوع يا غااالية
  11. الإنسان إذا فكر في شيء وبذل جهده يستطيع فعله أما إذا لم يعطه بالا فلن يصل إليه أبدااا شكرا لك أختي على طرح الموضوع المفيد
  12. اللهم أنت ربي لا إله الا أنت، خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك عليّ وأبوء بذنبي، فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت * * لا اله الا الله عدد ما كان, وعدد ما يكون, وعدد الحركات والسكون * * شكرا لك عزيزتي على الموضوع جزاك الله كل خييير
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.