اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

MOKA_Ali

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    36
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

كل منشورات العضو MOKA_Ali

  1. االبقاء لله وسبحان من له الدوام .. اللهم ارحمه وارحم مواتنا واموات المسلمين أجمعين
  2. يا خبر ابيض اسفة بجد بس فعلا الاسم هو السبب اتشرفت بمعرفة حضرتكهههههههه ولا يهمك ايمى وانا اتشرفت بيكى كتيررر .. وبردو لا تقلقى من اى شئ فى القسم بتاعنا وبأذن الله عز وجل هتلاقى هنا كل الجديد عنه والمتابعه المستمره واى معلومه ولا فكره هتلاقيها هنا .. كل تحياتى ليكى
  3. كما ينبت العشب بين مفاصل صخرهْ وُجدنا غريبين يوما وكانت سماء الربيع تؤلف نجماً.. ونجما وكنت أؤلف فقرة حب.. لعينيكِ ... غنيتها ! أتعلمُ عيناكِ أني انتظرت طويلا كما انتظرَ الصيفَ طائرْ ونمتُ... كنوم المهاجرْ فعينٌ تنام، لتصحوَ عين.. طويلا وتبكي علي أختها ’ حبيبان نحن’ إلى أن ينام القمر ونعلم أن العناق , وأن القبل طعام ليالي الغزل وأن الصباح ينادي خطاي لكي تستمر على الدرب يوماً جديداً ! صديقان نحن ’ فسيرى بقربيَ كفاً بكف معاً, نصنع الخبز والأغنيات لماذا نسائل هذا الطريق.. للأي مصير يسير بنا ؟ ومن أين لملم أقدامنا ؟ فحسبي , وحسبك أنا نسير.. معاً’ للأبد لماذا نفتش عن أُغنيات البكاء بديوان شعر قديم ؟ ونسأل : يا حبنا ! هل تدوم ؟ أحبكِ حُبَّ القوافل واحةَ عشب وماء وحب الفقير الرغيف ! كما ينبت العشب بين مفاصل صخره وجدنا غربيين يوماً ويبقى رقيقين دوماً.
  4. ماشى يا حمدى باشا رياضيه فعلا انا كنت بهزر بس والله .. بس بجد هو يمشى فى اى أتـجاه اما اشوف الناس دووول بتوع كوستا وبينوس .. والخ .. الـ موكا دى مؤنث ولا مذكر
  5. ايمى ... انتى مش مركزه خالص بقالى 48 ساعه بكلمك من امبارح وجايه النهارده تقولى يا .. جميله وطالبه وتركزى ...
  6. جئت، لا أعلم من أين، ولكنّي أتيت ولقد أبصرت قدّامي طريقا فمشيت وسأبقى ماشيا إن شئت هذا أم أبيت كيف جئت؟ كيف أبصرت طريقي؟ لست أدري! أجديد أم قديم أنا في هذا الوجود هل أنا حرّ طليق أم أسير في قيود هل أنا قائد نفسي في حياتي أم مقود أتمنّى أنّني أدري ولكن... لست أدري! وطريقي، ما طريقي؟ أطويل أم قصير؟ هل أنا أصعد أم أهبط فيه وأغور أأنا السّائر في الدّرب أم الدّرب يسير أم كلاّنا واقف والدّهر يجري؟ لست أدري! ليت شعري وأنا عالم الغيب الأمين أتراني كنت أدري أنّني فيه دفين وبأنّي سوف أبدو وبأنّي سأكون أم تراني كنت لا أدرك شيئا؟ لست أدري! أتراني قبلما أصبحت إنسانا سويّا أتراني كنت محوا أم تراني كنت شيّا ألهذا اللّغو حلّ أم سيبقى أبديّا لست أدري... ولماذا لست أدري؟ لست أدري! البحر: قد سألت البحر يوما هل أنا يا بحر منكا؟ هل صحيح ما رواه بعضهم عني وعنكا؟ أم ترى ما زعموا زوار وبهتانا وإفكا؟ ضحكت أمواجه مني وقالت: لست أدري! أيّها البحر، أتدري كم مضت ألف عليكا وهل الشّاطىء يدري أنّه جاث لديكا وهل الأنهار تدري أنّها منك إليكا ما الذّي الأمواج قالت حين ثارت؟ لست أدري! أنت يا بحر أسير آه ما أعظم أسرك أنت مثلي أيّها الجبار لا تملك أمرك أشبهت حالك حالي وحكى عذري عذرك فمتى أنجو من الأسر وتنجو؟ .. لست أدري! ترسل السّحب فتسقي أرضنا والشّجرا قد أكلناك وقلنا قد أكلنا الثّمرا وشربناك وقلنا قد شربنا المطرا أصواب ما زعمنا أم ضلال؟ لست أدري! قد سألت السّحب في الآفاق هل تذكر رملك وسألت الشّجر المورق هل يعرف فضلك وسألت الدّر في الأعناق هل تذكر أصلك وكأنّي خلتها قالت جميعا: لست أدري! برفض الموج وفي قاعك حرب لن تزولا تخلق الأسماك لكن تخلق الحوت الأكولا قد جمعت الموت في صدرك والعيش الجميلا ليت شعري أنت مهد أم ضريح؟.. لست أدري! كم فتاة مثل ليلى وفتى كأبن الملوح أنفقا السّاعات في الشّاطىء ، تشكو وهو يشرح كلّما حدّث أصغت وإذا قالت ترنّح أخفيف الموج سرّ ضيّعاه؟.. لست أدري! كم ملوك ضربوا حولك في اللّيل القبابا طلع الصّبح ولكن لم نجد إلاّ الضّبابا ألهم يا بحر يوما رجعة أم لا مآبا أم هم في الرّمل ؟ قال الرّمل إني... لست أدري! فيك مثلي أيّها الجبّار أصداف ورمل إنّما أنت بلا ظلّ ولي في الأرض ظلّ إنّما أنت بلا عقل ولي ،يا بحر ، عقل فلماذا ، يا ترى، أمضي وتبقى ؟.. لست أدري! يا كتاب الدّهر قل لي أله قبل وبعد أنا كالزّورق فيه وهو بحر لا يجدّ ليس لي قصد فهلل للدهر في سيري قصد حبّذا العلم، ولكن كيف أدري؟.. لست أدري! إنّ في صدري، يا بحر ، لأسرار عجابا نزل السّتر عليها وأنا كنت الحجابا ولذا أزداد بعدا كلّما أزددت اقترابا وأراني كلّما أوشكت أدري... لست أدري! إنّني ،يا بحر، بحر شاطئاه شاطئاكا الغد المجهول والأمس اللّذان اكتنفاكا وكلانا قطرة ، يا بحر، في هذا وذاك لا تسلني ما غد، ما أمس؟.. إني... لست أدري! الدير: قيل لي في الدّير قوم أدركوا سرّ الحياة غير أنّي لم أجد غير عقول آسنات وقلوب بليت فيها المنى فهي رفات ما أنا أعمى فهل غيري أعمى؟.. لست أدري! قيل أدرى النّاس بالأسرار سكّان الصوامع قلت إن صحّ الذي قالوا فإن السرّ شائع عجبا كيف ترى الشّمس عيون في البراقع والتي لم تتبرقع لا تراها؟.. لست أدري! إن تك العزلة نسكا وتقى فالذّئب راهب وعرين اللّيث دير حبّه فرض وواجب ليت شعري أيميت النّسك أم يحيي المواهب كيف يمحو النّسك إثما وهو إثم؟.. لست أدري! أنني أبصرت فيّ الدّير ورودا في سياج قنعت بعد النّدى الطّاهر بالماء الأجاج حولها النّور الذي يحي ، وترضى بالديّاجي أمن الحكمة قتل القلب صبرا؟.. لست أدري! قد دخلت الدّير عند الفجر كالفجر الطّروب وتركت الدّير عند اللّيل كاللّيل الغضوب كان في نفسي كرب، صار في نفسي كروب أمن الدّير أم اللّيل اكتئابي؟ لست أدري! قد دخلت الدّير استنطق فيه الناسكينا فإذا القوم من الحيرة مثلي باهتونا غلب اليأس عليهم ، فهم مستسلمونا وإذا بالباب مكتوب عليه... لست أدري! عجبا للنّاسك القانت وهو اللّوذعي هجر النّاس وفيهم كلّ حسن المبدع وغدا يبحث عنه المكان البلقع أرأى في القفر ماء أم سرابا؟.. لست أدري! كم تمارى ، أيّها النّاسك، في الحق الصّريح لو أراد اللّه أن لا تعشق الشّيء المليح كان إذ سوّاك بلا عقل وروح فالّذي تفعل إثم ... قال إني ... لست أدري! أيّها الهارب إنّ العار في هذا الفرار لا صلاح في الّذي تفعل حتّى للقفار أنت جان أيّ جان ، قاتل في غير ثار أفيرضى اللّه عن هذا ويعفو ؟.. لست أدري! بين المقابر: ولقد قلت لنفسي، وأنا بين المقابر هل رأيت الأمن والرّاحة إلاّ في الحفائر؟ فأشارت : فإذا للدّود عيث في المحاجر ثم قالت :أيّها السّائل إني... لست أدري! أنظري كيف تساوى الكلّ في هذا المكان وتلاشى في بقايا العبد ربّ الصّولجان والتقى العاشق والقالي فما يفترقان أفبذا منتهى العدل؟ فقالت ... لست أدري! إنّ يك الموت قصاصا، أيّ ذنب للطّهاره وإذا كان ثوابا، أيّ فضل للدعاره وإذا كان يوما وما فيه جزاء أو جساره فلم الأسماء إثم أو صلاح؟.. لست أدري! أيّها القبر تكلّم، واخبرني يا رمام هل طوى أحلامك الموت وهل مات الغرام من هو المائت من عام ومن مليون عام أبصير الوقت في الأرماس محوا؟.. لست أدري! إن يك الموت رقادا بعده صحو طويل فلماذا ليس يبقى صحونا هذا الجميل؟ ولماذا المرء لا يدري متى وقت الرّحيل؟ ومتى ينكشف السّرّ فيدري؟.. لست أدري! إن يك الموت هجوعا يملأ النّفس سلاما وانعتاقا لا اعتقالا وابتداء لا ختاما فلماذا أعشق النّوم ولا أهوى الحماما ولماذا تجزع الأرواح منه؟.. لست أدري! أوراء القبر بعد الموت بعث ونشور فحياة فخلود أم فتاء ودثور أكلام النّاس صدق أم كلام الناس زور أصحيح أنّ بعض الناس يدري؟.. لست أدري! إن أكن أبعث بعد الموت جثمانا وعقلا أترى أبعث بعضا أم ترى أبعث كلاّ أترى أبعث طفلا أم ترى أبعث كهلا ثمّ هل أعرف بعد الموت ذاتي؟.. لست أدري! يا صديقي، لا تعللّني بتمزيق السّتور بعدما أقضي فعقلي لا يبالي بالقشور إن أكن في حالة الإدراك لا أدري مصيري كيف أدري بعدما أفقد رشدي... لست أدري! القصر والكوخ: ولقد أبصرت قصرا شاهقا عالي القباب قلت ما شادك من شادك إلاّ للخراب أنت جزء منه لكن لست تدري كيف غاب وهو لا يعلم ما تحوي؛ أيدري؟.. لست أدري! يا مثالا كان وهما قبلما شاء البناة أنت فكر من دماغ غيّبته الظلمات أنت أمنية قلب أكلته الحشرات أنت بانيك الّذي شادك لا ... لا... لست أدري! كم قصور خالها الباني ستبقى وتدوم ثابتات كالرّواسي خالدات كالنّجوم سحب الدّهر عليها ذيله فهي رسوم مالنا نبني وما نبني لهدم؟.. لست أدري! لم أجد في القصر شيئا ليس في الكوخ المهين أنا في هذا وهذا عبد شك ويقين وسجين الخالدين اللّيل والصّبح المبين هل أنا في القصر أم في الكوخ أرقى؟ لست أدري! ليس في الكوخ ولا في القصر من نفسي مهرب أنّني أرجو وأخشى، إنّني أرضى وأغضب كان ثوبي من حرير مذهب أو كان قنّب فلماذا يتمنّى الثوب عاري؟.. لست أدري! سائل الفجر: أعند الفجر طين ورخام؟ واسأل القصر ألا يخفيه، كالكوخ، الظّلام واسأل الأنجم والرّيح وسل صوب الغمام أترى الشّيء كما نحن نراه؟.. لست أدري! الفكر: ربّ فكر لاح في لوحة نفسي وتجلّى خلته منّي ولكن لم يقم حتّى تولّى مثل طيف لاح في بئر قليلا واضمحّلا كيف وافى ولماذا فرّ منّي؟ لست أدري! أتراه سابحا في الأرض من نفس لأخرى رابه مني أمر فأبى أن يستقرّا أم تراه سرّ في نفسي كما أعبر جسرا هل رأته قبل نفسي غير نفسي؟ لست أدري! أم تراه بارقا حينا وتوارى أم تراه كان مثل الطير في سجن فطارا أم تراه انحلّ كالموجة في نفسي وغارا فأنا أبحث عنه وهو فيها، لست أدري! صراع وعراك: إنّني أشهد في نفسي صراعا وعراكا وأرى ذاتي شيطانا وأحيانا ملاكا هل أنا شخصان يأبى هذا مع ذاك اشتراكا أم تراني واهما فيما أراه؟ لست أدري! بينما قلبي يحكي في الضّحى إحدى الخمائل فيه أزهار وأطيار تغني وجداول أقبل العصر فأسى موحشا كالقفر قاحل كيف صار القلب روضا ثمّ قفرا؟ لست أدري! أين ضحكي وبكائي وأنا طفل صغير أين جهلي ومراحي وأنا غضّ غرير أين أحلامي وكانت كيفما سرت تسير كلّها ضاعت ولكن كيف ضاعت؟ لست أدري! لي إيمان ولكن لا كأيماني ونسكي إنّني أبكي ولكن لا كما قد كنت أبكي وأنا أضحك أحيانا ولكن أيّ ضحك ليت شعري ما الذي بدّل أمري؟ لست أدري! كلّ يوم لي شأن ، كلّ حين لي شعور هل أنا اليوم أنا منذ ليال وشهور أم أنا عند غروب الشمس غيري في البكور كلّما ساءلت نفسي جاوبتني: لست أدري! ربّ أمر كنت لّما كان عندي أتّقيه بتّ لّما غاب عنّي وتوارى أشتهيه ما الّذي حبّبه عندي وما بغّضنيه أأنا الشّخص الّذي أعرض عنه؟ لست أدري! ربّ شخص عشت معه زمناألهو وأمرح أو مكان مرّ دهر لي مسرى ومسرح لاح لي في البعد أجلى منه في القرب وأوضح كيف يبقى رسم شيء قد توارى؟ لست أدري! ربّ بستان قضيت العمر أحمي شجره ومنعت النّاس أن تقطف منه زهره جاءت الأطيار في الفجر فناشت ثمره ألأطيار السّما البستان أم لي؟ لست أدري! رب قبح عند زيد هو حسن عند بكر فهما ضدّان فيه وهو وهم عند عمرو فمن الصّادق فيما يدّعيه ، ليت شعري ولماذا ليس للحسن قياس؟ لست أدري! قد رأيت الحسن ينسى مثلما تنسى العيوب وطلوع الشّمس يرجى مثلما يرجى الغروب ورأيت الشّر مثل الخير يمضي ويؤوب فلماذا أحسب الشرّ دخيلا؟ لست أدري! إنّ هذا الغيث يهمي حين يهمي مكرها وزهور الأرض تفشي مجبرات عطرها لا تطيق الأرض تخفي شوكها أو زهرها لا تسل : أيّهما أشهى وأبهى؟ لست أدري! قد يصير الشوك إكليلا لملك أو نبّي ويصير الورد في عروة لص أو بغيّ أيغار الشّوك في الحقل من الزّهر الجنّي أم ترى يحسبه أحقر منه؟ لست أدري! قد يقيني الخطر الشّوك الذي يجرح كفّي ويكون السّمّ في العطر الّذي يملأ أنفي إنّما الورد هو الأفضل في شرعي وعرفي وهو شرع كلّه ظلم ولكن ... لست أدري! قد رأيت الشّهب لا تدري لماذا تشرق ورأيت السّحب لا تدري لماذا تغدق ورأيت الغاب لا تدري لماذا تورق فلماذا كلّها في الجهل مثلي ؟ لست أدري! كلّما أيقنت أني قد أمطت السّتر عني وبلغت السّر سرّي ضحكت نفسي مني قد وجدت اليأس والحيرة لكن لم أجدني فهل الجهل نعيم أم جحيم؟ لست أدري! لذة عندي أن أسمع تغريد البلابل وحفيف الورق الأخضر أو همس الجداول وأرى الأنجم في الظلّماء تبدو كالمشاعل أترى منها أم اللّذة منّي... لست أدري! أتراني كنت يوما نغما في وتر أم تراني كنت قبلا موجة في نهر أم تراني كنت في إحدى النّجوم الزّهر أم أريجا ، أم حفيفا ، أم نسما؟ لست أدري! فيّ مثل البحر أصداف ورمل ولآل في كالأرض مروج وسفوح وجبال فيّ كالجو نجوم وغيوم وظلال هل أنا بحر وأرض وسماء؟ لست أدري! من شرابي الشّهد والخمرة والماء الزّلال من طعامي البقل والأثمارواللّحم الحلال كم كيان قد تلاشى في كياني واستحال كم كيان فيه شيء من كياني؟ لست أدري! أأنا أفصح من عصفورة الوادي وأعذب؟ ومن الزّهرة أشهى ؟ وشذى الزّهرة أطيب؟ ومن الحيّة أدهى ؟ ومن النّملة أغرب؟ أم أنا أوضع من هذي وأدنى؟ لست أدري! كلّها مثلي تحيا، كلّها مثلي تموت ولها مثلي شراب ، ولها مثلي قوت وانتباه ورقاد، وحديث وسكوت فيما أمتاز عنها ليت شعري؟ لست أدري! قد رأيت النّمل يسعى مثلما أسعى لرزقي وله في العيش أوطار وحق مثل حقي قد تساوى صمته في نظر الدّهر ونطقي فكلانا صائر يوما إلى ما ... لست أدري! أنا كالصّهباء ، لكن أنا صهباي ودّني أصلها خاف كأصلي ، سجنها طين كسجني ويزاح الختم عنها مثلما ينشّق عني وهي لا تفقه معناها، وإني... لست أدري! غلط القائل إنّ الخمر بنت الخابيه فهي قبل الزق كانت في عروق الدّاليه وحواها قبل رحن الكرم رحم الغاديه إنّما من قبل هذا أين كانت؟ لست أدري! هي في رأي فكر ، وهي في عينّي نور وهي في صدري آمال ، وفي قلبي شعور وهي في جسمي دم يسري فيه ويمور إنّما من قبل هذا كيف كانت؟ لست أدري! أنا لا أذكر شيئا من حياتي الماضية أنا لا أعرف شيئا من حياتي الآتيه لي ذات غير أني لست لأدري ماهيه فمتى تعرف ذاتي كنه ذاتي؟ لست أدري! إنّني جئت وأمضي وأنا لا أعلم أنا لغز ... وذهابي كمجيتي طلسم والّذي أوجد هذا اللّغز لغز أعظم لا تجادل ذا الحجا من قال إنّي ... لست أدري!
  7. أول 10 مواد يتم دراستهم فى السنه الاولى 5 مواد لكل تيرم .. ومعاهم تقيمى الشخصى بعد ما مسكت المواد والسيديهات وفاريتهم ( وفاريتهم يعنى .. استطلاع سريع ) كدا على الماشى كود المادة اسم المادة تقيمى الشخصى 111مقدمه فى صناعة النشر جميله*112مصادر المعلومات معقوله*113القراءة على النشر معرفش* 114الرقابة و حقوق الملكية الفكرية مييين*115الحاسب الآلى و تكنولوجيا النشرجميله *121الطباعة معقوله 122الانترنت و استخداماتها فى النشر جميله 123تاريخ الكتب و النشر فيييين 124المواد السمعية و البصرية معقوله 125الاحصاء الببليوجرافى ايه دا ؟؟
  8. لا لسه ايصال المصروفات معايا بس بجد انا سعيدة انى قدرت اتواصل معاكى فعلا لانى كنت تايهة وحاسة انى غريبة هنا لالا بجد ناصحه برافووووو كتيررررر .... بس كفايه نسمع كل خير عنك .. وبالنيابه عن كل اسره المنتدى الرائع دا أهلا وسهلا بيكى وتمنياتنا بالتوفيق والنجاح فى اى قسم او دراسه
  9. تجنن كتيررررر .. وحيث انه الاختيارات كتيره يبقى تستنى شويه وتدبسى فى النشر الكترونى يمكن يكون كله خير ليكى واهى تجربه ولو لا قدر الله مش اتوفقتى فيه يبقى تغيرى عن اقتناع لانه كدا كدا حسب كلامك انتى قدمتى دفعتى المصاريف .. بس استملتى المواد ولا لسه لانها تفرق كتيررر (مع الاعتذار لنجاة الصغيره ) .. وياعالم بكره فى ايه ... وبالتوفيق والنجاح يارب فى الاقسام اللى قولتيها دى
  10. الإنترنت والنشر الإلكتروني وسيلتان من الممكن استخدامهما وتطويعهما في الخير كما أنه يمكن استخدامهما في الشر. وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم استخدم كل وسيلة اتصال ممكنة في وقته لغرض الدعوة إلى دين الله سبحانه وتعالى ونشره بين الناس، فقد استخدم الاتصال المباشر، فكان يقصد الناس في مجتمعاتهم وأسواقهم ويكلمهم ويدعوهم إلى الإسلام جماعات وأفراداً، كما راسل صلى الله عليه وسلم الملوك، واستقبل الوفود ينشر بينهم الدين الحق. وفي هذا الإطار يقول الدكتور سليمان الميمان: " إن كل وسيلة تستخدم للدعوة إلى الله ينبغي أن يراعى فيها الشروط التالية: 1- عدم مخالفتها للشرع الحكيم. فيشترط في الوسيلة أن تكون غير محرمة شرعاً. 2- أن يكون المقصد الذي تفضي إليه تلك الوسيلة غير محرم. 3- ألا يترتب على استخدام تلك الوسيلة مفسدة تزيد على مصلحة هذا المقصد. فإذا كانت الوسيلة غير محرمة في ذاتها كالنشر الإلكتروني للترجمات، والمقصد منها واجبا وهو الدعوة إلى دين الله تعالى، ولا يترتب على استخدام هذه الوسيلة مفسدة أعظم من المصلحة المترتبة عليها، فعندها لا شك في وجوب استخدام تلك الوسيلة في ضوء (ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب). إننا باستغلال وسيلة النشر الإلكتروني لترجمات معاني القرآن الكريم نسهل بذلك على ملايين المسلمين في شتى بقاع المعمورة التعرف على الدين الصحيح والرجوع إلى مصادره الأصلية. ومهما أنفق المسلمون في هذا المجال، فإن ذلك سيوفر عليهم الوقت والجهد والمال الكثير. قس على ذلك ما يكلفه مثلا القيام بحملة دعوية على إحدى القنوات الفضائية أو استئجار قناة فضائية لبث الإسلام منها، وحشد جميع الطاقات والإمكانات لذلك، لا شك أن ذلك سيكون في غاية الصعوبة كما أن تكلفة تشغيل هذه القنوات يعد اليوم باهظ التكاليف، ناهيك عما فيه من صعوبات ومحدودية الجمهور، في حين أن النشر الإلكتروني عبر الإنترنت أو الأقراص المدمجة محاط بعدد هائل من الجمهور، إضافة إلى ما يتمتع به النشر الإلكتروني من مزايا فريدة تجعله من أنسب الوسائل لبث الدعوة دون قيود ولا شروط. كما أننا ملزمون اليوم في ظل ما يسمى بالعولمة والانفتاح العالمي ألا نقف مكتوفي الأيدي، أو ندس رؤوسنا في التراب، بل لا بد من نقل الدعوة من المحلية إلى العالمية، ومن الأرض إلى الفضاء الإلكتروني الذي يتنافس العالم شرقه وغربه حكومات وأفراداً ومؤسسات دينية لتثبيت وإرساء مواقعهم فيه. عند الحديث عن استخدام النشر الإلكتروني لترجمات معاني القرآن الكريم في خدمة الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى، لا بد لنا من ذكر بعض خصائص القرآن العظيم، والتي يهمنا منها في هذا المقام: 1- الخلود، وذلك بحكم حفظ الله سبحانه وتعالى لهذا الكتاب الكريم، كما وعد وتكفل هو سبحانه وتعالى بذلك في قوله تعالى: { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} (الحجر:9) فكتاب الله ليس كتاب جيل أو عدة أجيال، وليس كتاب عصر أو جملة عصور، بل هو كتاب الزمن كله إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها. 2- أنه الكتاب المعجز الذي تحدى الله به الإنس والجن أن يأتوا بمثله، بل وتحدى فصحاء العرب أن يأتوا بسورة من مثله، فعجزوا وانقطعوا وحقت عليهم كلمة الله سبحانه وتعالى: { قُلْ لَئِنِ اجْتمَعَتِ الإنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً} (الإسراء:88) . { وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} (البقرة:23) . 3- أنه كتاب مبين ميسر للذكر والفهم، ليس ككتب الفلاسفة المليئة بالغموض والألغاز، ولا كتب العلم التي لا يقرؤها إلا فئة محدودة من أهل الاختصاص، بل كتاب يقرؤه العامي كما يقرؤه العالم: { وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ} (القمر:17) . 4- أنه كتاب عالمي، فكما ذكرت قبل قليل من أنه للزمن كله، فكذلك هو للعالم كله. فليس كتاب العرب وحدهم وإن نزل بلغتهم، وليس كتاب أهل الجزيرة وحدهم وإن بعث محمد صلى الله عليه وسلم من بينهم، ولكنه كتاب رب العالمين لكل العالمين عرباً وعجماً، شرقاً وغرباً، بيضاً وسوداً، حكاماً ومحكومين، أغنياء وفقراء. فهو كتاب كل الأجناس وكل الأوطان وكل الألسنة وكل الطبقات: { تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمينَ نَذِيراً} (الفرقان:1). { الر * كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ} (إبراهيم:1) . { إِنْ هُوَ إِلا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ} (التكوير:27) . ومن هنا يبرز لنا سؤالان هامان، هما: السؤال الأول: كيف نبلغ القرآن العربي إلى غير العرب؟ هل يكون ذلك بتعجيم القرآن حتى يفهمه غير العربي؟ أو يكون بتعريب الأعاجم ليفقهوا القرآن بلغته العربية؟ إن الدارس للتاريخ الإسلامي في صدر هذه الأمة، سيجد أن أسلافنا الأوائل كانوا حريصين على تعريب الأعاجم حتى يدركوا معنى القرآن باللغة العربية. وكان من ذلك أن نشروا الإسلام والعربية على حد سواء. ولكن مع انتشار الإسلام وتوسع رقعته، بزيادة عدد الداخلين في الإسلام من غير العرب على عدد العرب بما يزيد على خمسة أضعاف، من هنا يبرز لنا: السؤال الثاني وهو: كيف نوصل هذا القرآن إلى هؤلاء المسلمين ولغاتهم غير اللغة العربية؟ وقد ذكرت في مقدمة هذا البحث أن جواز ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغات الأخرى يعد أمراً لا جدال فيه ولا نقاش، فلقد فرض الواقع نفسه وحتم على المسلمين السعي الدؤوب لنقل ترجمات معاني القرآن الكريم إلى لغات العالم الأخرى. ومع ما ذكرنا من خصائص ومزايا للنشر الإلكتروني في هذا العصر التقني الذي أصبح العالم فيه كالقرية الصغيرة، وأصبح البعيد قريباً مهما بعدت مسافته، كان لزاماً على العالم الإسلامي أن يعد العدة لاستغلال هذه الوسيلة في إيصال كتاب الله إلى كل بقعة من بقاع الأرض
  11. طيب ايه الحل ..هتلحقى تغيرى على اى قسم تانى وينفع اصلا ولا هتكملى وايه البديل عن نفسى وراى شخصى قدامك اما اعلام وأحتمال كبير يتلغى من السنه دى يعنى خلاص مفيش اعلام او علم أجتماع تطبيقى ودا هتلاقى فيه كل ما قولتيه او عكس قسم النشر
  12. الصديقه eimaamr اهلا بيكى فى قسم النشر الألكترونى على منتدىات المنار التعليميه وطبعا واضح من المواد اللى تم استلامها من المركز والـ CD ومن الفكره والتعريف المكتوب عن القسم فى موقع الجامعه المفتوحه وأخيرا من كلام المسئولين فى المركز وخصوصا انى لما كنت بقدم كان فعلا مكتوب على المظروف قسم النشر فقط بدون الألكترونى وعند الاستفسار قال انه مجرد اختصار للاسم لكن هو فعلا النشر الألكترونى .. وبناء عليه أتمنى من المشرف فى المنتدى تغير او تكمله باقى أسم القسم زى ما فى الآرشيف الكترونى يبقى النشر الألكترونى .. مع تمنياتى ليكى ولكل الاصدقاء بالتوفيت والنجاح ...
  13. في الواقع أننا نقف في رحاب ألفيه جديدة تمثل حضارة لم نعهدها من قبل على مر العصور البشرية ، بعد ان شهدنا خلال القرن المنصرم طفرات تقنية هائلة في حقل الاتصال والمعلومات وفي مقدمتها ظهور الحواسيب ثم ثورة الإنترنت وثورة الوسائط المعلوماتية ( الانفوميديا ) ، وستتواصل الثورة الاتصالية المعلوماتية التى أطلـق عليهـا ( الطريق فائق السرعة للمعلومات / Information Super High Way ) . وبين القضايا التي تجتذب الكثيرين بهذا الصدد قضية النشر الإلكتروني الذي أضحى في الآونة الأخيرة صناعة معلوماتية . دعونا نحدد ولو مبدئيا الفترة التي تعود إليها التجارب الأولى للنشر الإلكتروني وهي ما بعد الحرب العالمية الثانية بمعنى آخر الفترة التي شهدت الإرهاصات الأولى لكثير من الاختراعات التي دفع بعضها النشر الإلكتروني الى ان يحتل مكانته الحالية وأعني بها الحاسبات والاتصالات وأجهزة التخزين على وجه التحديد ، ولا يخفى على المتتبع في هذا الصدد ظهور العديد من المصطلحات من بينها ” الجريدة الإلكترونية ” معلنة عن نوع من التحولات القادمة التي سوف تطرأ على أشكال النشر وحفظ المعلومات التقليدية برمتها مبشره ببزوغ صناعة معلوماتية جديدة . ويجب التنبيه إلي إن النشر الإلكتروني كصناعة معلوماتية لم يولد في أحضان آبائه الطبيعيين اى دور النشر التقليدية ، وإنما ظهر داخل المؤسسات المسئولة عن شبكات الاتصال وتطور تقنيات الأقراص الضوئية في بداية الثمانينات ، وخلال انتشار شبكة الإنترنت في التسعينات والتى سيكون لنا معها وقفه في ما بعد . وما أود التركيز عليه تحديدا هو ان البدايات الفعلية للنشر الإلكتروني قد كانت ذات طابع أكاديمي وكان الهدف الذي يحكم هذا التوجه تفعيل عمليات الاتصال العلمي بين العلماء ولم يكن لأغراض تجاريه على عكس ما يحدث حالياً . فاذا كانت التجارب الأولى قد بحثت عن النجاح في تحقيق الأهداف فالتجارب التي تلتها بحثت عن تحقيق النجاح الفعلي الذى يصب اغلبه في مجال اقتصاديات النشر وتجارته على مستوى العالم ، وهكذا بدأت فكرة النشر الإلكتروني تتطور من مجرد محاولة التحقق من قدرات الشبكات الى محاولة تعزيز قدرات الاتصال العلمي ومن ثم التوجه نحو فعاليات تجاريه واقتصادية وصناعة معلوماتية . وبناء على الطرح أعلاه نؤكد على ان النشر الإلكتروني لا يعنى إدخال وسائل طباعة جديدة فحسب بقدر ما هو استحداث أساليب جديدة لنقل او تدفق المعلومات من المصدر ” المؤلف ” الى المستفيد النهائي ” الباحث ” في إطار شبكي ، فهدف النشر الإلكتروني هو استبدال وسائل الطباعة التقليدية بالحاسبة الإلكترونية وإحلال المحطات الطرفية محل المادة الورقية . ولن تكتمل الصورة إذا لم يكن لدينا مفهوماً واضحاً للنشر الإلكتروني اذ انه في ابسط التفاسير يوظف الحاسب الآلي والتجهيزات والمرتبطة به لأغراض اقتصادية في إنتاج المطبوع التقليدي على الورق ، في حين اذ ما نظرنا إليه بمنظار أكثر تعقيداً نجده يوظف قنوات وأوعية الإلكترونية ( شبكات المعطيات ، وأقراص ضوئية ) بما في ذلك الحركة والصوت والمظاهر التفاعلية في إنشـاء أشكال جديـدة تماما من المطبوعات ، بمعنـى آخر هو الاختزان الرقمـي للمعلومات مع تطويعها وبثها وتقديمها وتنظيم هـذه المعلومات في شكل وثيقة ذات بناء معين يمكن إنتاجهـا كنسخـه ورقية كما يمكن عرضها إلكترونيا ، ويمكن ان تشمل هذه الوثائق معلومات في شكل نص او صور او رسومات …الخ ويتم إنتاجها إلكترونيا وبثها عبر شبكات المعلومات . كما يمكن أن يشتمل النشر الإلكتروني على المجلة أو الدورية الإلكترونية والكتاب الإلكتروني فقط ، ويمكن أن يوسع ليشمل كل أنواع قواعد البيانات المباشرة ونظم النقل على الأقراص والبريد الإلكتروني والتبادل الإلكتروني للمعلومات إضافة الى الدورية والكتاب الإلكترونيين
  14. يقولون ان البشر كالعطور!!!!!!!!!! لأن البشر يشبهون تماما أنواع العطور ...كلما شاهدت زجاجة عطر رأيت فيها انسانا ...وأرخص أنواع العطور أكثرها إثارة !! ...وهذا العطر يشبه البعض من الناس......احيانا يصادفك شخصا ما..تبهرك كلماته وتثيرك أراؤه ...وتحلق معه في آفاق واسعة من الخيال ...وسرعان ماتكتشف أن ماسمعت وما رأيت ليس أكثر من صور ...محفوظة يرددها صاحبها ...ولو حاولت أن تجادله أو تقاطعه أو تستفسر عن شيء مما يقول ...اكتشفت حجم زيفه وادعاؤه...وكما في العطور أنواعا مزيفة مثل الناس تماما ..تجد أيضا أنواعا نادرة أصيلة يبقى تأثيرها في أعماق الإنسان ...فأنواع العطور يعيد لك صور الماضي ويجسدها في عينيك ...ويتحول العطر إلى إنسان وترى في الإنسان عمراً ...وترى في العمر نبض الحياة وجمال الكون وصفاء الزمن ...والعطور النادرة أصدقائي أقوى من الزمن ...لأنها تبقى وكذلك البشر ...وشخصية الإنسان تظهر في أنواع عطره ...بعض الناس الأصلاء يحتفظ لنفسه بزجاجة عطر من نوع واحد ...إنه يحب الخصوصية في كل شيء ولا يرى نفسه إلا وجها واحدا ...ولهذا يرفض أن يزيف نفسه تحت أي إغراء ...وهؤلاء الأصلاء الأنقياء لايحبون ضجيج الأشياء ...إنه يكتفي بمشاعره الصادقة ولو كانت بسيطة ...ولكن من النادر يوجد بزمننا شخص يحمل كل هذه المواصفاات
  15. برنامج النشر النشر هو ثالث صناعه في العالم من حيث عدد المنتجات التي يلقى بها في سوق الإستهلاك العالمي وذلك بعد صناعه الغذاء والملابس . لم تعد صناعه النشر قاصرة على طباعه الكتب والصحف والمجلات وإنما إستثمرت كافه أشكال تطبيقات تكنولوجيا المعلومات والإتصال في النشر المحتوى على شبكه الإنترنت وإتاحه الفرصة للقارئ للإضافه والتعليق والتعديل أحياناً. والجدير بالذكر أن النشر الألكتروني أخذ يزاحم النشر التقليدي منذ أكثر من عقد من الزمن, ومن ثم فإن البرنامج المقترح سوف يركز على النشر الإلكتروني لتخريج أشخاص مؤهلين حيث أصبحت الكتب الألكترونية والدوريات الإلكترونية تمثل قطاعاً هاماً من قطاعات النشر الحديث ومؤسساته . ويهدف البرنامج إلى تخريج مهنيين قادرين على العمل العلمي في مهنه النشر وفق المعايير المتعارف عليها , هذا فضلاً عن إكساب الدارس القدرة على التعامل مع الكتاب الأجنبي وتوزيعه في مصر , والتعامل مع أصول الأوعيه وتقييمها وإبرام عقد النشر وفق المعايير المتعارف عليها في هذا المجال , وإكساب الدارس مهارة التعامل مع المطابع وتصحيح البروفات , والمهارات اللأزمه للتعامل مع النشر الإلكتروني والتكنولوجيات المستخدمه في مجال النشر . كما يهتم البرنامج بإكساب الدراس مهارات التعرف على ميول وإتجاهات القراءة في المجتمع المصري والعربي . ومن بين المقررات الدراسية في البرنامج : الرقابه وحقوق الملكية الفكرية , والحاسب الآلي وتكنولوجيا النشر, والإنترنت وإستخداماتها في النشر وتاريخ الكتب والنشر ,والمواد السمعية والبصرية ...
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.