-
مجموع الأنشطة
5548 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
نوع المحتوي
الاقسام
المدونات
Store
التقويم
التحميلات
مكتبة الصور
المقالات
الأندية
دليل المواقع
الإعلانات
كل منشورات العضو Light Life
-
كشفت شركة M3D عن طابعة ثلاثية الأبعاد تحمل اسم “مايكرو”، وهي الطابعة التي وصفتها بأنها قابلة لطباعة جميع الأغراض مثل المجوهرات والألعاب، ويمكن استعمالها بسهولة من قبل المستخدم العادي. وأوضحت الشركة أن طابعة “مايكرو” تتميز بأنها خفيفة الوزن مقارنة ببقية الطابعات ثلاثية الأبعاد المتوافرة حالياً حيث يصل وزنها إلى كيلوجرام واحد فقط، ويمكنها طباعة أشياء مختلفة بحجم يتراوح مابين 4 إلى 6 بوصات تقريباً، وبطول 116 ميلليمتر. ونجحت الشركة في جمع أكثر من 50 ألف دولار في 11 دقيقة فقط عقب إطلاق حملة للحصول على الدعم المادي للطابعة من زوار موقع Kickstarter، فيما تجاوز الدعم المادي للطابعة الجديدة حاجز مليون دولار أمريكي في يومين، وذلك مع وجود 28 يوماً متبقية للحملة. وتؤكد شركة M3D على أن الطابعة يتوافر فيها ثلاثة خصائص رئيسية هي الموثوقية، وسهولة الاستخدام، وتوافق المنتج مع التصميم؛ مضيفة أن عملية الطباعة تعمل مباشرة بعد إدخال النموذج المراد طباعته، سواء كان مصممًا من قبل المستخدم أو تم تحميله عبر شبكة الانترنت ونقل مباشرة إلى الطابعة. هذا، وتقبل طابعة “مايكرو” الثلاثية الأبعاد أنواع البلاستيكات PLA، وAB”، حيث عملت الشركة على تجهيزها خلال عامًا كامل من التطوير، وتنوي أن تبدأ عملية إنتاجها في الفترة ما بين شهري أغسطس وسبتمبر وذلك تمهيداً لطرحها في الأسواق بداية من السوق الأمريكي. يذكر أن الشركة لم تحدد سعر طابعة “مايكرو” إلا أنها وعدت بأن يكون في متناول المستهلك العادي، مع الإشارة إلى أن الشركة ستُعطي داعمي الطابعة على موقع Kickstarte نسخة منها في حال دعمهم لها بمبلغ يبدأ من 249 دولار.
-
أشارت مؤسسة الأبحاث والدراسات العالمية “جارتنر” إلى أن تكامل القوى التقنية الأربعة المتمثلة في شبكات التواصل الاجتماعي والهواتف الجوالة والتقنيات السحابية والمعلومات، يعمل على دفع عجلة الابتكار في القطاع الحكومي. وسلط محللو مؤسسة “جارتنر” الضوء على أفضل عشر توجهات في مجال التقنيات الإستراتيجية بالنسبة للحكومة الذكية، وذلك خلال فعاليات “منتدى جارتنر/آي تي إكسبو” التي عقدت أخيرًا في دبي في المدة بين 1-3 نيسان/أبريل الجاري. وفي هذا السياق، قال “أندريا دي مايو”، نائب الرئيس الإداري لدى “جارتنر” إن الحكومة الذكية تعمل على دمج المعلومات والاتصالات والتقنيات التشغيلية بهدف تخطيط وإدارة وتسيير العمليات عبر العديد من المجالات والمواضيع العملية والسلطات القضائية، من أجل إيجاد قيمة عامة مستدامة”. وأضاف دي مايو “وقد قمنا بتحديد أفضل 10 توجهات تقنية يتوجب على جميع شركات تقنية المعلومات الحكومية أخذها بعين الاعتبار خلال رسم ملامح عمليات التخطيط الاستراتيجي”. ومن أبرز التوجهات في مجال التقنيات الإستراتيجية بالنسبة للحكومة الذكية، ذكرت “جارتنر”، بيئة العمل الشخصية المتنقلة، ومشاركة المواطن بواسطة الهاتف المحمول، والبيانات الكبيرة والتحليلات، والبيانات المفتوحة المتقصدة بالتكاليف، والبيانات المدراة الخاصة بالمواطن. ومن التوجهات أيضًا، تقنية المعلومات والتقنيات السحابية الهجينة، وإنترنت الأشياء، وقابلية التشغيل المتبادل بين النطاقات، وإدارة عمليات الأعمال من أجل إدارة الحالة، والمحاكاة بهدف المشاركة. وخلال “منتدى جارتنر/آي تي إكسبو” أيضًا، كانت أشارت “جارتنر” إلى أن مجموعة التجارب والاختبارات المتنوعة التي تخضع لها تقنيات إنترنت الأشياء تولد حجمًا كبيرًا من التجاذبات والنقاشات التي غالبًا ما تحجب عنها فرص الاستثمار المتاحة. كما تشير الإحصائيات الصادرة عن المؤسسة إلى ارتفاع حجم إنفاق الحكومات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا على منتجات وخدمات تقنية المعلومات خلال عام 2014، حيث تتوقع “جارتنر” أن يصل حجم الإنفاق إلى 11.9 مليار دولار، أي بزيادة وقدرها 2.3 بالمائة مقارنة بالعام 2013 الذي بلغ فيه حجم الإنفاق على تقنية المعلومات 11.7 مليار دولار. وكانت أشارت أحدث الإحصائيات الصادرة عن المؤسسة إلى أن حجم الإنفاق على قطاع تقنية المعلومات في منطقة الشرق الأوسط سيبلغ 211 مليار دولار خلال العام 2014، بزيادة وقدرها 8 بالمائة عن العام 2013.
-
أطلقت شركة “سيجيت” Seagate مجموعة من أقراص التخزين الصلبة التي تبلغ سعتها 6 تيرابايت، وتأتي بواجهة “ساتا” SATA وقادرة على نقل البيانات بسرعتين، 6 جيجابت في الثانية و 12 جيجابت في الثانية. وتمتاز الأقراص الصلبة الجديدة من “سيجيت” التي تأتي بقياس 3.5 بوصة وتحوي 6 صفائح سعة كل واحدة منها 1 تيرابايت، بأنها غير مُعبأة بغاز الهيليوم، الذي يُستخدم عادةً في الأقراص الصلبة لتقليل الاحتكاك والاهتزاز. يُشار إلى أنه يتوفر في الأسواق أقراص صلبة بسعة 6 تيرابايت، لكنها تعتمد على غاز الهليوم الذي قد يتسرب مع الزمن مُسببًا توقف القرص الصلب عن العمل. وتقول “سيجيت” إن الأقراص الصلبة الجديدة تقدم أداءً أسرع بنسبة 25 في المائة مقارنة بأقراص شركة “إتش جي إس تي” HGST، كما أنها تتوفر بأربع سعات، 2 و 4 و 5 و 6 تيرابايت. يُذكر أن أقراص صلبة بسعة 6 تيرابايت متوفرة منذ أشهر في الأسواق وتنتجها شركات مثل، “إتش جي إس تي” و “دبليو دي” WD ولكنها معبأة بغاز الهيليوم. وكانت شركة “توشيبا” أعلنت منتصف شباط/فبراير الماضي عن مجموعة من أقراص التخزين الصلبة غير المعبأة بغاز الهيليوم والتي تصل سعاتها حتى 5 تيرابايت.
-
ظهرت في “أوبن إس إس إل” OpenSSL، وهو برنامج مفتوح المصدر يُستخدم على نطاق واسع في تشفير اتصالات الويب، ثغرةٌ أمنية توصف بالخطيرة لدرجة أنها تمكن المخترقين الإلكترونيين من الوصول أبعد من مجرد بيانات المستخدم الخاصة. حيث تتيح الثغرة الأمنية الجديدة التي تُدعى رسميًا “سي في إي – 2014 – 0160″ CVE-2014-0160 للمخترقين الوصول إلى المفاتيح الرقمية الخاصة بالخوادم والمستخدمة في تشفير الاتصالات السابقة والقادمة. وكانت شركة “كودنوميكون” Codenomicon إلى جانب الباحث والمهندس الأمني لدى شركة “جوجل”، “نيل ميهتا” هما من اكتشف الثغرة وأطلقا عليها اسم “نزيف القلب” Heartbleed. وتسمح ثغرة “هارت بليد” للمخترقين بقراءة 64 كيلو بايت من الذاكرة على الخوادم ثم تعبأتها بالبيانات الأكثر حساسية. وذكرت “كودنوميكون” أن هذه الثغرة قادرة على الحصول على المفاتيح السرية المستخدمة في تحديد مزودي الخدمة وفي تشفير حركة البيانات، فضلًا عن الأسماء وكلمات المرور الخاصة بالمستخدمين، والمحتوى الفعلي. وأضافت الشركة المختصة في الحلول الأمنية أن الثغرة المكتشفة تسمح للمخترقين بالتنصت على الاتصالات وسرقة البيانات مباشرة من الخدمات والمستخدمين، كما تمكنهم من انتحال شخصية الخدمات والمستخدمين. وتوصف ثغرة “هارت بليد” بأنها خطيرة للغاية، فهي لا تتطلب إجراء تغيير جذري لمواقع الإنترنت، بل تتطلب من أي شخص يستخدمها تغيير كلمات المرور. وتؤثر الثغرة الأمنية على الإصدارين 1.0.1 و 1.0.2 التجريبي من “أوبن إس إس إل” الذي يأتي كبرنامج خوادم مع العديد من إصدارات “لينوكس” ويستخدم في العديد من خوادم الويب الشائعة. ولإصلاح الثغرة، قامت الشركة المطورة لـ “أوبن إس إس إل” بإصدار التحديث “1.0.1 جي” 1.0.1g، الذي يجب على مشغلي مواقع الويب تثبيته إلى جانب إلغاء الشهادات الأمنية التي قد تكون تعرضت للاختراق. يُذكر أن “أوبن إس إس إل” هو أحد تطبيقات بروتوكولات التشفير “إس إس إل” SSL أو “تي إس إس” TLS، وهي المسؤولة عن تفحص الاتصالات بين متصفح الويب والخادم.
-
وجد بحث جديد صادر عن جامعة ميزوري الأمريكية أن مستخدمي موقع التدوين المصغر “تويتر” خصوصًا النشطين، عرضة أكثر من غيرهم للوقوع في نزاعات تتعلق بالموقع نفسه في علاقاتهم العاطفية. ومع أن الهدف من إطلاق “تويتر” كان ربط الناس بعضهم ببعض، أظهرت الدراسة التي أجراها طالب الدكتوراه “راسل كلايتون” ، أن تلك النزاعات تقود بدورها إلى مشكلات أخرى في العلاقات، مثل الخيانة، أو حتى الطلاق. ووجد طالب مدرسة الصحافة بجامعة ميزوري الذي أجرى استطلاعه على 581 مستخدم “تويتر” تترواح أعمارهم بين 18 و 67 عامًا أن هناك علاقة متبادلة سلبية بين استخدام تويتر والويلات التي تحدث في العلاقات العاطفية. وكان السؤال الذي وجهه كلايتون على المستطلعة أراؤهم “كم مرة تدخل إلى تويتر غالبًا؟” و “كم مرة حدث وأن اختلفت مع شريك العاطفي بشأن الاستخدام المفرط لتويتر؟”. واستند كلايتون في دراسته إلى أخرى سابقة مشابهة وجدت أن الإفراط في استخدام موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” قد يقود إلى الغيرة وجعل المرء غير جدير بالاعتماد. وخَلُصَ كلايتون إلى نتيجة مفادها “استنادًا إلى نتائج الدراستين، يمكن لاستخدام تويتر وفيسبوك أن يضر بالعلاقات العاطفية” وأضاف “ذلك عندما يصبح استخدام مواقع التواصل الاجتماعي مشكلة يصعب حلها في العلاقات العاطفية، ثم إلى مشكلات سلبية تالية”. ويقول كلايتون إن هذه الأنواع من المشكلات العاطفية تحدث بغض النظر عن طول المدة التي كان الشريكان قد قضياها معًا، وأضاف “يوجد بالطبع سبل بسيطة لتجنب النزاعات المتعلقة بتويتر، مثل أن يقوم الشريكان بإدارة حسابات اجتماعية مشتركة، أو ببساطة تقليص استخدامهم اليومي لتويتر”.
-
أشار تقرير جديد من شركة “سيمانتك” إلى أن بصمات مجرمي الإنترنت ظهرت من خلال سلسلة من الهجمات الإلكترونية هي الأكثر ضررًا في تاريخها، وذلك بعد أن تواروا عن الأنظار طوال الأشهر العشرة الأولى من العام 2013. فقد أظهر “تقرير سيمانتك حول التهديدات الأمنية على شبكة الإنترنت”، الإصدار 19، وجود تغيّر كبير في سلوك مجرمي الإنترنت، حيث كشف عن تخطيط قراصنة الإنترنت لعدة أشهر قبل شنهم لهجمات كبيرة وغير مسبوقة، عوضًا عن قيامهم بضربات سريعة ذات مردود أصغر. وفي هذا السياق قال “عامر شبارو”، المدير الإقليمي لمنطقة الخليج والمشرق العربي لدى شركة “سيمانتك”، إن الخسائر الناجمة عن أحد الخروقات الكبيرة تعادل في قيمتها 50 هجومًا صغيرًا. وعلى الرغم من التعقيدات المتزايدة والمتطورة في التقنيات التي يستعين بها المهاجمين، إلا أن الأمر المفاجئ الذي لوحظ خلال مجريات العام الماضي تمثل في قدرتهم على ضبط نشاطهم والصبر بانتظار هدف ذي مردود أكبر وأفضل، وفق تعبيره. وبحسب تقرير الشركة، فقد شهد العام 2013 ارتفاعًا بنسبة 62 في المائة في عدد الخروقات الأمنية للبيانات عن العام السابق، وهو ما أدى إلى كشف البيانات الشخصية لأكثر من 552 مليون مستخدم، ما يشير، وفقًا لـ “سيمانتك”، إلى حجم الخطر الحقيقي الذي تتسبب به جرائم الإنترنت، وتنامي التهديدات التي تتربص بالمستهلكين والشركات على حد سواء. وكتب “إد فيرارا”، نائب الرئيس والمحلل الأول لدى مؤسسة “فورستر” للأبحاث، يستعرض هذه النقطة قائلًا: “معالجة الحوادث الأمنية بشكل موضوعي يعزز في حقيقة الأمر من نظرة العملاء للشركة، أما معالجتها بأسلوب غير مهني فإنه ينعكس على الشركة بنتائج كارثية. وفي حال فقد العملاء ثقتهم في الشركة بسبب طريقة تداولها لبياناتهم الشخصية ومعلوماتهم الخاصة، فإنهم وبكل بساطة سيلجؤون إلى شركة أخرى”. يُذكر بأن تصنيف دولة الإمارات العربية المتحدة تحسن خلال العام 2013 في مجال تعرضها للتهديدات الأمنية على شبكة الإنترنت، حيث تراجعت من المرتبة 41 في العالم 2012، لتحتل المرتبة 47 في العام 2013. ويشير هذا التغير إلى انخفاض عدد التهديدات الأمنية في جميع الفئات باستثناء الرسائل الإلكترونية المزعجة “سبام”، حيث ارتفعت من المرتبة 59 في العام 2012 لتحتلّ المرتبة 50 في العام 2013. في حين انخفضت نسبة الشيفرات الخبيثة وفيروسات “البوت” وعمليات الاحتيال خلال العام 2013، مما ساهم في تراجع تصنيف الإمارات عالميًا في المجالات الثلاثة السابقة من المراتب 26 إلى 29، ومن 27 إلى 31، ومن 51 إلى 79 على التوالي بين العامين 2012 و 2013. وقد استقطبت الشركات الصغيرة في الإمارات والتي تضم ما بين 1 – 250 موظفًا معظم عمليات الاحتيال والهجمات الموجّهة خلال العام 2013. واستهدفت عمليات الاحتيال والهجمات الموجّهة بشكل رئيسي قطاع المؤسسات المالية وشركات التأمين والمؤسسات العقارية، وذلك بنسبة تجاوزت الـ 40 في المائة، ومن ثم العديد من القطاعات الأخرى بنسب إصابة أقل من 15 في المائة. وأشار التقرير إلى تجاوز حجم ونطاق الخروقات الأمنية كافة التوقعات، وهو ما يعرض مكانة وسمعة الشركات للخطر، فضلًا عن استهدافها للمعلومات الشخصية للمستهلكين بصورة متزايدة، بدءًا من أرقام بطاقات الائتمان والسجلات الطبية وصولًا إلى كلمات السر وتفاصيل الحسابات المصرفية. فكل عملية اختراق أمني للبيانات من العمليات الثمانية الأولى المصنفة خلال العام 2013 أسفرت عن خسارة عشرات الملايين من سجلات البيانات، في حين تمكّنت عملية اختراق واحدة فقط من الوصول إلى هذا الحدّ خلال العام 2012. وأضاف شبارو قائلًا: “لا شيء يولد النجاح مثل النجاح، وخاصة إذا كنت من مجرمي الإنترنت، فأيام دفع الرواتب الضخمة تحمل إشارة ضمنية لتوقع حصول هجمات واسعة النطاق. لذا، يجب على الشركات من جميع الأحجام إعادة النظر والتفكير في هذا الأمر، بل حتى إعادة هيكلة إجراءاتها الأمنية”. أما على الصعيد العالمي، فقد ارتفعت وتيرة الهجمات بنسبة 91 في المائة، واستمرت لفترة أطول بثلاث مرات مقارنةً بهجمات العام 2012، في حين اعتبرت مهنة المساعد الشخصي والعمل في مجال العلاقات العامة أكثر مهنتين استهدافًا من قبل مجرمي الإنترنت، الذين استخدموهما كنقطة انطلاق نحو أهداف أكثر مردودًا مثل المشاهير أو رجال الأعمال. وعلى الرغم من أن التدفق المتزايد للبيانات من الأجهزة الذكية والتطبيقات وخدمات الاتصال المباشر عبر الإنترنت يستقطب ويغري مجرمي الإنترنت، إلا أنه بإمكان الشركات والمستهلكين حماية أنفسهم بشكل أفضل عبر خطوات بسيطة، سواءً ضد خروقات البيانات الكبيرة، أو الهجمات الموجّهة، أو الرسائل الإلكترونية المزعجة “سبام”. وتوصي شركة “سيمانتك” بتطبيق إجراءات حماية مثل “معرفة البيانات” – بالنسبة للشركات – حيث يجب على الشركات تركيز الحماية على المعلومات، وليس على الجهاز أو مركز البيانات، إذ يجب تحديد موقع ومسار تدفق البيانات الهامة في الشركة، للمساعدة على اختيار أفضل السياسات والإجراءات المتبعة لحمايتها. كما توصي “سيمانتك” الشركات بتثقيف الموظفين، مثل توفير التوجيه اللازم حول كيفية حماية المعلومات، بما في ذلك توعية الموظفين حول سياسات وإجراءات الشركة المتبعة لحماية البيانات الهامة وتجهيزات الشركة. وترى الشركة أنه يجب على الشركات تطبيق إجراءات أمنية قوية، مثل تعزيز البنية التحتية الأمنية ضد فقدان البيانات، وأمن الشبكات، وأمن الأجهزة الطرفية، وسياسات التشفير، وإجراءات التوثيق القوية، والتدابير الدفاعية، بما فيها الاستعانة بالتقنيات الشهيرة في هذا المجال. وبالنسبة للمستهلكين، فتوصيهم “سيمانتك” بالحصول على الخبرة والمعرفة الضرورية بالإجراءات الأمنية، حيث تعد كلمات المرور مفاتيح مملكة المستخدم الافتراضية – حسب تعبيرها – لذا ينبغي له استخدام برامج خاصة لإدارة كلمة المرور من أجل إنشاء كلمات مرور قوية وفريدة من نوعها لكل موقع يقوم بزيارته، والحفاظ على أجهزته، بما فيها الهواتف الذكية، محدثة بآخر إصدارات برامج الحماية الأمنية. وينبغي للمستخدمين أخذ الحيطة والحذر، من ناحية مراجعة كشوف الحسابات المصرفية وبطاقات الائتمان للتحقق من وجود أي خروقات، وتوخى الحذر عند التعامل مع الرسائل الإلكترونية المزعجة أو غير المتوقعة، كما ترى الشركة بضرورة الحذر من عروض الإنترنت التي تبدو مغرية جدًا، فعادة ما تخفي وراءها تهديدًا أمنيًا. ويجب على المستخدم أيضًا معرفة الطرف الآخر، والإطلاع على سياسات تجار التجزئة والخدمات المقدمة عبر الإنترنت التي تطلب تقديم معلومات شخصية أو عن حسابه المصرفي للاستفادة منها. وأفضل طريقة للقيام بذلك تتمثل في زيارة الموقع الرسمي للشركة بشكل مباشر “دون القيام بالنقر على رابط موجود ضمن الرسائل الإلكترونية”، وذلك في حال توجب عليك تقديم معلومات هامة وشخصية.
-
أعلنت “فيسبوك” عن تغيير حجم الإعلانات التي تظهر في العمود الجانبي لشبكتها الاجتماعية، وذلك لتظهر بشكل أكبر في الحجم، وأكثر جذبًا لأنظار المستخدمين. وأوضحت “فيسبوك” أن حجم الإعلانات التي ستظهر في العمود الجانبي للموقع الخاص بشبكتها الاجتماعية سيكون نفس حجم الإعلانات التي تظهر للمستخدمين في صفحة “خلاصات الأخبار” NewsFeed. وقالت الشركة، عبر مدونتها الرسمية، أن الحجم الجديد سيتيح للمعلنين وضع صورة ذات قياس واحد للإعلانات في العمود الجانبي وفي صفحة خلاصات الأخبار، مما يبسط من عملية إنشاء الحملات الإعلانية. وأكدت “فيسبوك” أن الحجم الكبير للإعلانات في العمود الجانبي لن يسبب إزعاج للمستخدمين، حيث سيتم تقليل معدل ظهور تلك النوعية من الإعلانات لكل مستخدم. وكانت “فيسبوك” قد أجرت اختبارات خلال الفترة القليلة الماضية أثبتت أن الإعلانات ذات الحجم الكبير على العمود الجانبي تجد تفاعل أكبر من المستخدمين، بمعدل يصل إلى ثلاثة أضعاف التفاعل مقارنة بالإعلانات القديمة ذات الحجم الصغير. وسيستهدف التغيير الجديد في حجم الإعلانات، في العمود الجانبي، موقع “الويب” لشبكتها الاجتماعية، حيث لا يظهر هذا العمود في النسخ الخاصة للمحمول أو في تطبيقات الأجهزة الذكية. يذكر أن التغيير الجديد سيظهر للمعلنين في خيارات لوحة التحكم الخاصة بإنشاء الحملات الإعلانية أواخر الشهر الجاري، إلا أن الشبكة الاجتماعية ستعرض الحجم الجديد للإعلانات للمستخدمين تدريجياً خلال الشهور القليلة المقبلة. الإعلانات الجديدة في العمود الجانبي للشبكة الاجتماعية
-
كشفت خدمة التخزين السحابي، “دروبوكس” Dropbox، اليوم عن عدد من الخدمات والتطبيقات الجديدة، ومنها نسخة من تطبيق إدارة البريد الإلكتروني “ميل بوكس” Mailbox مخصصة للأجهزة العاملة بنظام تشغيل “أندرويد”. وأوضح مسؤولو الخدمة، في مؤتمر صحفي الأربعاء، أن نسخة “أندرويد” من تطبيق “ميل بوكس” ستكون متاحة بداية من اليوم لمستخدمي الأجهزة الذكية العاملة بالنظام الذي تطوره “جوجل” على متجر “جوجل بلاي”. وأطلقت الخدمة السحابية كذلك إصدار تجريبي من تطبيق البريد الإلكتروني للحواسب الشخصية، وهو الإصدار الذي سيضم مزايا مثل ميزة الأرشفة التلقائية Auto-Swipe التي تمكن المستخدم من أرشفة الرسائل الإلكترونية غير المرغوب فيها في مجلد خاص بعيداً عن صندوق الوارد. وأشار مسؤولو الخدمة إلى أن النسخ الجديدة من تطبيق “ميل بوكس” سيتيح للمستخدمين إدارة عناوين البريد الإلكتروني الخاصة بهم بسهولة على جميع الأجهزة سواء الحواسب أو الأجهزة الذكية العاملة بنظامي “أندرويد” وiOS. وتعد النسخ الجديدة من تطبيق البريد الإلكترونية أول منتجات ملموسة من “دروبوكس” لخدمة “ميل بوكس” بعد الاستحواذ عليها في مارس الماضي، وهي الخدمة التي كانت مقصورة فقط على أجهزة “آبل” الذكية. هذا، وكشف مسؤولو “دروبوكس” خلال مؤتمرهم الصحفي كذلك عن تطبيق Carousel، وهو تطبيق لتنظيم الصور والفيديوهات المخزنة على حساب المستخدم على الخدمة السحابية، وسيتاح منه نسختين لنظامي “أندرويد” وiOS. وأكد مسؤولو “دروبوكس” أن التطبيق Carousel يوفر للمستخدمين إمكانية جمع جميع ذكرياتهم في مكان واحد، واستعراضها حسب تاريخ تخزينها أو عبر الحدث الذي تم التقاطها فيه، فيتيح التطبيق استخدام زرّ للشريط الزمني موجود في جزءه السفلي للإنتقال بين الصور المعروضة بسهولة. ويدعم التطبيق مشاركة الصور والفيديوهات للاصدقاء المتواجدين في “جهات الإتصال” أو في البريد الإلكتروني، وذلك عن طريق سحب صورة وإدراجها في الشريط العلوي وإرسالها إلى الجهة المرغوبة. وفي نفس المؤتمر، كشف مسؤولو “دروبوكس” عن عدد من الخصائص الجديدة في خدمة التخزين السحابي خاصتهم، ومنها خاصية جديدة تحمل اسم Project Harmonyستطرح للمستخدمين في وقت لاحق هذا العام، والتي تتيح لمستخدمي الخدمة التعديل على المستندات المخزنة عليها باستخدام تطبيقات “مايكروسوفت أوفيس” التي تحتوي على برمجيات “باور بوينت” و”وورد” و”إكسل”. واستعرض مسؤولو الخدمة كذلك خاصية جديدة تتيح لمستخدمي “دروبوكس” إدارة الحسابات المختلفة سواء الحسابات الشخصية والحسابات الخاصة بالعمل بسهولة دون الحاجة لتسجيل الخروج وإعادة الدخول مرة أخرى لحساب مختلف. يذكر أن مسؤولو “دروبوكس” أكدوا خلال المؤتمر أن الخدمة أصبح لديها 275 مليون مستخدم حتى الآن، لتسجل ازدياد في عدد المستخدمين مقارنة بشهر نوفمبر العام الماضي قدره 75 مليون مستخدم، كما أعلنوا عن إنضمام كونداليزا رايس، وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة ومستشارة الأمن القومي، إلى مجلس إدارة الشركة. تطبيق Carousel خدمة “ميل بوكس” لنظام أندرويد خدمة “ميل بوكس” للحواسب
-
هنالك توقعات بما فيها الشركات المصنعة للحاسبات من أن وفاة نظام الويندوز الأكس بي قد يؤدي إلى ضعف في معدلات الشحن للحاسبات ولكن الأمر هنا هو حدوث العكس حيث ذكر مركز الأحصائيات Gartner و IDC من أن الربع الأول من العام الحالي شهد أرتفاع ملحوظ في معدلات الشحن للحاسبات وذلك بفضل الله أولا ومن ثم استبدال الشركات للأجهزة التي تأتي بنظام الويندوز الأكس بي.بالنسبة للمنافسة مابين الشركات فهنالك نجد Lenovo والتي تحتل المركز الأول يليها HP و Dell.
-
استحوذت شركة “أوتوماتيك” Automattic – الشركة الأم لمنصة إدارة المحتوى “ووردبرس” – الأربعاء على منصة “لونج ريدز” Longreads، دون أن يكشف الطرفان عن تفاصيل الصفقة. وتمتاز منصة “لونج ريدز” بأنها تقدم لمستخدميها مقالات طويلة، وذلك كل يوم عبر قنواتها المختلفة، وهي تهدف بذلك إلى مساعدة محبي القراءة على قضاء أوقاتهم بقراءة مقالات مختارة تضم ما يزيد عن 1,500 كلمة وفي مجالات متعددة. وأوضح مؤسس “لونج ريدز” ورئيسها التنفيذي “مارك آرمستونج” أن الخدمات التي توفرها المنصة ستتواصل، وأضاف أن الانضمام إلى “أوتوماتيك” سيمنح فريقه المصادر التي يحتاجونها للاستمرار في توسيع نطاق الخدمات المقدمة. وعن أسباب عملية الاستحواذ قال آرمستونج الذي أسس “لونج ريدز” في نيسان/أبريل 2009 إن أهدافهم وأهداف “أتومايتك” متكاملة، حيث تهدف منصته لتقديم أفضل المحتوى للقراء، في حين تهدف الأخيرة لمساعدة الناشرين والكتاب على تقديم المحتوى.
-
في أمر غريب قليلا ألنت شركة لونفو عن الحاسب المحمول ThinkPad 11e وهو حاسب محمول مخصص وبشكل أن يقوم بنفس فكرة اليوقا بل في الحقيقة لونفو قدمت 4 نسخ لهذا الحاسب اثنان منها بنظام الويندوز والآخرين مزودان بنظام الكروم و ليس ذلك فحسب بل لونفو ستقدم نوعان من هذا الحاسب يحمل تصميم الحاسب المحمول التقليدي من دون تقنية اللمس بينما النسخ الأخرى ستكون بتقنية اللمس مع أمكانية تحويل الحاسب إلى جهاز لوحي الفكرة بنفس فكرة سلسلة حاسبات اليوقا.فيما يخصّ بالمواصفات فأن هنالك معالج من معمارية Bay Trail وبسعة داخلية 16 جيجابايت لنظام الكروم من نوع SSD بينما على نظام الويندوز فأن هنالك HDD أو SSD وكلا النسختين ستكونان متوفرتان هذا الشهر بسعر 449 دولار أمريكي لنسخة الويندوز أو أذا أردت بنفس فكرة اليوقا فأنها ستكلفك 549 دولار أمريكي أما نسخة الكروم فأنها ستكون متوفرة في شهر مايو وستكلفك 349 دولار أمريكي أم بنفس فكرة اليوقا فأنها ستكلفك 429 دولار أمريكي.
-
سوني أطلقت اليوم تحذير لملاك الحاسب المحمول المتحول VAIO Fit 11A من خطر استخدام حاسبها والسبب أنه قد يؤدي حدوث حرائق لاقدر الله وفي الوقت الحالي سوني تعمل على تحذير ملاك هذا الحاسب والذي وصل إلى 25 ألف مستخدم لهذا الجهاز من أنه قد يكون هنالك عيب تصنيعي تحديدا في البطارية.هذا الحاسب تم الأعلان عنه أول مرّة في بدايات السنة الحالية وعدد مستخدميه موزعين في أمريكا وفي أوروبا و في اليابان العدد الأكبر يقع في أوروبا.
-
تنتشر الأخبار حول نية “سامسونج” إطلاق مجموعة من الهواتف تحمل اسم جالاكسي F والتي ستتميز بالكثير من المواصفات الرائعة التي يبحث عنها المستخدمون في هواتفهم، وكما صرح موقع ” techradar ” فإن هذا الهاتف من المفترض أن يتوافر بشاشة دقة عرضها 2K. وهذا الهاتف من المتوقع أن يأتي بغلاف معدني صلب، هذا بالإضافة إلى معالج رباعي النوى، و ذاكرة عشوائية حوالي 3 جيجا بايت، وبالنسبة للكاميرا فدقتها حوالي 16 ميجا بيكسل. وستختلف مجموعة F من سامسونج عن هواتف الشركة الباقية حيث أنها ستظهر في تصميم مختلف عما اعتاد المستخدمون عليه من الشركة، وتحاول الشركة من خلال المجموعة الجديدة تأكيد تفوقها بإضافة أحدث التقنيات الجديدة والمختلفة.
-
اليوم أطلقت سوني سوارتها Sony SmartBand مع أن أعلنت عنها في مؤتمرها خلال MWC 2014. فكرة السوارة شبيهة بمثيلاتها من السوارات، فهي بالإضافة إلى أنها تضفي طابع جمالك على هيئتك، فهي تراقب نشاطك الرياضي والاجتماعي من خلال تطبيق LifeLog. هذا التطبيق أيضًا أعلنت سوني أنه متاح اليوم في متجر Google Play، وسيكون قابل للتنزيل بشكل مجّاني لكن يجب أن يكون هاتفك من سوني ويعمل بنظام أندرويد 4.4 أو ما يسمى بكتكات.
-
كشفت شركة “سامسونج” اليوم الثلاثاء عن هاتف جديد يندرج تحت فئة الهواتف الذكية منخفضة المواصفات، ويعمل بالإصدار 4.4 “كيت كات” من نظام التشغيل “أندرويد”. ويشبه “جالاكسي إيس ستايل” Galaxy Ace Sytle، وهو الاسم الذي أطلقته الشركة على جهازها الجديد، من حيث الشكل أجهزة “سامسونج” النموذجية، ويأتي خصيصًا لأصحاب الدخل المحدود. ويقدم الهاتف الذي يعمل بمعالج ثنائي النواة بتردد 1.2 جيجاهرتز (لم تحدد الشركة نوعه)، شاشة بقياس 4 بوصة وبدقة 800×480 بكسل، و 512 ميجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 4 جيجابايت من ذاكرة التخزين الداخلي القابلة للتوسعة حتى 64 جيجابايت باستخدام بطاقات الذاكرة الخارجية من نوع “مايكرو إس دي”. ويملك “جالاكسي إيس ستايل” الجديد كاميرا خلفية قادرة على التصوير بدقة 5 ميجابكسل، وأخرى أمامية بدقة “في جي أيه” VGA، كما أنه يأتي ببطارية سعتها 1500 ميلي أمبير ساعي، ويدعم الاتصال عبر تقنية الاتصال قريب المدى “إن إف سي” NFC وتقنية “بلوتوث 4.0″. ومع أن “سامسونج” لم تكشف عن سعر هاتفها الجديد، فقد أشارت تقارير سابقة إلى أنه سيتراوح بين 275 و 410 دولار، وأكدت الشركة أن الهاتف سيتوفر في كافة الأسواق العالمية ابتداءً من نيسان/أبريل الجاري وباللونين الأبيض والرمادي.
-
أطلقت شركة “إتش بي” نسخة خاصة بالأعمال من حاسبها اللوحي “سليت 8 برو” Slate 8 Pro الذي طرحته في كانون الأول/ديسمبر الماضي ضمن مجموعة من الأجهزة اللوحية. ويأتي “سليت 8 برو بزنس” Slate 8 Pro Bussiness، وهو الاسم الذي أطلقته الشركة على حاسبها الجديد، بنفس مواصفات “سليت 8 برو” مع فارقين اثنين فقط، الأول أن الجهاز يعمل بالإصدار الأحدث “كيت كات” من نظام التشغيل “أندرويد” و الثاني هو دعم تقنية الاتصال قريب المدى “إن إف سي” NFC. وعدا عن ذلك، فالجهاز الجديد يقدم شاشة قياسها 8 بوصة وبدقة 1600×1200 بكسل، وبطبقة حماية من نوع “كورنينج جوريللا جلاس 3″، ويأتي الجهازان بمعالج “إنفيديا تيجرا 4″ رباعي النوى الذي يعمل بتردد 1.6 جيجاهرتز. ويقدم الجهازان 1 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و 16 جيجابايت من سعة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة حتى 32 جيجابايت باستخدام بطاقات الذاكرة من نوع “مايكرو إس دي”. ويملك كلا الحاسبين اللوحيين كاميرا خلفية قادرة على التصوير بدقة 8 ميجابكسل وأخرى أمامية قادرة على تسجيل الفيديو بدقة 720p، إلى جانب بطارية غير قابلة للإزالة بسعة 5680 ميلي أمبير ساعي. وتطرح شركة “إتش بي” حاسبها الجديد “سليت 8 برو بزنس” بسعر 349 دولار، مقارنة بـ 330 دولار لنسخة “سليت 8 برو”.
-
أعلنت مؤسسة الإمارات للاتصالات “اتصالات” عن عرض حصري يوفر لعملائها فرصة امتلاك جهاز “سامسونج جالاكسي إس 5″ الجديد بلونيه الأسود والأبيض حصريًا من “اتصالات”. وقالت الشركة إنها توفر الهاتف الذكي الجديد مع عدد من الباقات التي تقدم حتى 10 جيجابايت بيانات و300 دقيقة مرنة يمكن استعمالها للمكالمات المحلية أو الدولية أو المكالمات الواردة أثناء التجوال. وبالإضافة إلى اللون الأبيض الحصري من “اتصالات” يتوفر الجهاز الجديد أيضًا باللون الأسود، كما سيجري طرح الهاتف باللونين الأزرق والذهبي لاحقًا. وذكرت “اتصالات” أن باقاتها التي تطرحها مع “جالاكسي إس 5″ تتمتع بعدد كبير من الخيارات التي وصفتها بالمرنة والمزايا التي صممت لتناسب مختلف الاحتياجات، وتتميز كلها بميزة التحاسب بالثانية. وقالت الشركة إنها توفر للراغبين في الحصول على هذا الهاتف الذكي ثلاثة خيارات لمشتركي خطوط الفاتورة تتمثل في تقديم الجهاز مجانًا لدى إبرام عقد اشتراك لمدة 18 شهرًا، يشتمل الأول منها 1 جيجابايت بيانات و 100 دقيقة مرنة بكلفة 250 درهمًا، بينما يشتمل الخيار الثاني 10 جيجابايت بيانات و 300 دقيقة مرنة مقابل 400 درهم. أما الخيار الثالث فهو يمكن العملاء من الحصول على خصم يبلغ 500 درهم من سعر الهاتف الذكي حيث يمكنهم الحصول على الطراز الذي يقدم ذاكرة 32 جيجابايت بسعر 2399 درهم والطراز الذي يضم ذاكرة 16 جيجابايت بسعر 2199 وذلك مقابل اشتراك لمدة 12 شهرًا بقيمة 250 يمنح باقة 10 جيجابايت بيانات و300 دقيقة مرنة. أما مشتركو نظام الدفع المسبق “واصل” فيستطيعون الحصول على الجهاز بسعر 2899 درهمًا لأجهزة 32 جيجابايت و 2699 درهمًا لأجهزة 16 جيجابايت، بالإضافة لباقة بيانات 1 جيجابايت مجانية للشهر الأول، وبتكلفة 99 درهما لكل شهر يليه. ويُعد هاتف “سامسونج جالاكسي إس 5″ أسرع الأجهزة العاملة على شبكة الجيل الرابع “إل تي إي” LTE، كما يتمتع الهاتف الذكي الذي كشفت عنه شركة “سامسونج” في شباط/فبراير الماضي، بالعديد من المزايا مثل كاميرا بدقة 16 ميجابكسل، وتطبيق “هيلث إس” Health S وجهاز قياس سرعة نبضات القلب، وإمكانية الاتصال بالإنترنت عبر الجيل الخامس من شبكات “واي فاي”، بالإضافة لكونه مقاومًا للماء والغبار. يُذكر أن شركة “اتصالات” سوف توفر الجهاز مع الساعة الذكية “جير 2″ والسوار الذكي “جير فيت”، وبسعر 799 و1199 درهمًا.
-
كشفت شركة “نوكيا” اليوم عما وصفته أنحف هاتف إنترنت منخفض المواصفات على الإطلاق، وهو هاتف “نوكيا 225“. ويقدم الهاتف الجديد الذي لا تتجاوز سماكته 10.4 مم، شاشة لمسية بقياس 2.8 بوصة وبدقة 320×240 بكسل ومن نوع “مونو بلوك”، ويعمل بمنصة التشغيل “سيرس 30+” Series 30+. ويأتي “نوكيا 225″ مجهزًا بمجموعة من التطبيقات مثبتة سابقًا، مثل متصفح الإنترنت “إكسبريس براوزر” Xpress Browser الذي يساعد على تحسين استهلاك البيانات وتسريع الأداء حتى في ظروف الشبكات الضعيفة. كما يأتي الجهاز بتطبيقي “فيسبوك” و “تويتر” مثبتين على الشاشة الرئيسية، كما يأتي مع خمس ألعاب هي: Block Breaker 3، و Asphalt 6، و Assassins Creed 3، و The Avengers and Real Football 2012. ويتوفر هاتف “نوكيا 225″ الجديد بطرازين أحدهما يدعم شريحتي اتصال، وتقول “نوكيا” إن بطارية الجهاز التي تأتي بسعة 1200 ميلي أمبير ساعي، تدوم تحت وضعية الاستعداد حتى 36 يومًا. ويملك الجهاز كاميرا قادرة على التصوير بدقة 2 ميجابكسل، ويدعم بطاقات الذاكرة الخارجية من نوع “مايكرو إس دي”. وتعتزم شركة “نوكيا” طرح الهاتف الجديد بعدة ألوان، هي الأحمر والأصفر والأخضر والأسود والأبيض، في أسواق منتقاة حول العالم خلال الربع الثاني من العام الجاري، وبسعر يعادل 54 دولارًا.
-
بدأت شركة “سامسونج” في التجهيز لإنتاج حواسب لوحية ذات شاشات كبيرة تعمل بدقة عرض 2K، وذلك لإطلاقها في الأسواق قبل نهاية العام الجاري. وقالت مصادر مطلعة في شركات متعاملة مع “سامسونج”، لموقع DigiTimes، أن الشركة اتفقت مع بعض من الموردين الصينيين على القطع الداخلية المطلوبة لبدء عملية إنتاج الحواسب اللوحية الجديدة. وأضافت المصادر أن “سامسونج” حرصت على اختيار موردين لقطع ذات جودة جيدة وسعر منخفض، وذلك لرغبتها في عدم ارتفاع تكلفة إنتاج الحواسب اللوحية الجديدة مما يؤثر سلباً على سعر التجزئة عن طرحها للمستهلك العادي. وأشارت المصادر إلى أن “سامسونج” ستطلق الحواسب الجديد ذات الشاشات التي تعمل بدقة 2K خلال الشهور القليلة المقبلة، على أن يبلغ قياس تلك الشاشات 10 بوصات. وأكدت المصادر أن “سامسونج” ليست الشركة الوحيدة التي تطمح لإنتاج حواسب لوحية ذات شاشات بدقة 2K خلال 2014، حيث تعمل شركات صينية على تطوير حواسب بنفس الدقة لإطلاقها قبل نهاية العام الحالي. يذكر أن هان جونج كيم، المدير التنفيذي لشركة “سامسونج”، كان قد أكد في يناير الماضي عزم شركته على إنتاج حواسب لوحية مزودة بشاشات ذات دقة عالية خلال عام 2014، وذلك ضمن خطة الشركة لتصدر السوق بنهاية العام. وكانت “سامسونج” قد كشفت منذ بداية العام الجاري عن خمسة حواسب لوحية جديدة، هم “جالاكسي تاب برو 8.4″ و”جالاكسي تاب برو 10.1″ و”جالاكسي تاب برو 12.2″، و”جالاكسي نوت برو 12.2″ و”جالاكسي تاب 3 لايت”، كما كشفت قبل أسابيع عن ثلاثة طرازات لحاسب “جالاكسي تاب 4″ اللوحي. يجدر الإشارة إلى أن “سامسونج” أنهت العام الماضي في المركز الثاني بسوق الحواسب اللوحية خلف “آبل”، حيث قدر تقرير حول السوق في الربع الأخير من 2013 أن الشركة الأمريكية سيطرت على حصة قدرها 29.7 بالمائة تليها الشركة الكورية بنحو 17.4 بالمائة من السوق.
-
من الصور التي أمامك فأنك ترى النسخة القادمة من تطبيق Calendar الخاص بشركة قوقل على نظام الأندرويد والتي تم تسريبها من قبل المصدرين وذكرا الموقعان من أن الشكل الجديد سيقدم واجهة أبسط من النسخة الحالية كذلك دعم خصائص جديدة لعل أبرزها هي خاصية daily agenda والتي سترسل لك رسالة بريدية تخبرك بمواعيدك لهذا اليوم كما ذكرا المصدران من أن النسخة القادمة ستكون مدمجة مع الموقع الأجتماعي Google+ ومن خلال تلك الخاصية فأنه سيرسل لك أعياد الميلاد للأشخاص بحيث لن يكون هنالك عذر أن لم تقدم لهم الهدايا.عموما لاتوجد تأكيدات عن صحة مارأيناه في الوقت الحالي يمكننا الأنتظار لمؤتمر قوقل والذي سينعقد في شهر يونيو.
-
قبل يوم واحد من بدأ بيع هاتف جالكسي S5 في الاسواق العالمية بدأت سامسونج ببث أول التحديثات للهاتف للمساعدة على إستقرار أداء الهاتف .. وبحسب sammobile فإن التحديث بحجم 30 MB فقط ولن يضيف أي شيء سوى تحسين أداء الهاتف .. لذلك إذا كنت من المقبلين على شراء الهاتف من المتوقع ان تحصل على التحديث مع أول تشغيل للجهاز .
-
ذكر الرئيس التنفيذي لشركة البلاك بيري John Chen من أن البلاك بيري ستعود إلى مسلسل الأرباح مع العام 2016 لذلك الأمر يعتبر تحدي كبير لدرجة أنه يمكن لجون التوقف عن أصدار المزيد من الهواتف التي تحمل نظام البلاك بيري والخروج منه بشكل نهائي.الأمر صعب ولكن يبدو بأن البلاك بيري تحقق أرباح في مجال النظام والخدمات لذلك لايوجد سبب في بقاء الشركة في قطاع يسبب لها خسائر مالية مارأيكم؟
-
أطلقت شركة “مايكروسوفت” الأربعاء تحديثًا جديدًا لتطبيق تسجيل الملاحظات التابع لها “ون نوت” لنظام التشغيل “أندرويد”. ويجلب الإصدار الجديد الذي يحمل الرقم 15 من تطبيق “ون نوت” إمكانية إنشاء مفكرات وأقسام جديدة على خدمة التخزين السحابي التابع لـ “مايكروسوفت”، “ون درايف” من الأجهزة الذكية العاملة بنظام التشغيل “أندرويد” مباشرة. وقالت الشركة إنها قامت بإصلاح المشكلات التي كان يعاني منها الإصدار السابق، وأضافت بعض التحسينات على الأداء. ويمكن لمستخدمي الإصدار 4.0 وما فوق من نظام التشغيل “أندرويد” تحديث تطبيق “ون نوت” لديهم أو تنزيل التحديث الجديد الذي يأتي بحجم 21 ميجابايت من متجر “جوجل بلاي”. وكانت شركة “مايكروسوفت” أطلقت تطبيق “ون نوت” لنظام التشغيل التابع لشركة “جوجل” أول مرة في شباط/فبراير 2012، وكانت توفره قبل ذلك لأنظمة “ويندوز” و “آي أو إس” المشغل لأجهزة شركة “آبل” الذكية. كما قامت الشركة في 27 آذار/مارس الماضي بإطلاق نسخة مجانية من حزمة “أوفيس” المكتبية لحاسبات “آيباد” اللوحية.
-
طورت شركة Ineda Systems معالج للساعات الذكية بشكل خاص، والأجهزة القابلة للإرتداء بشكل عام، يتميز باستهلاكه القليل للطاقة، حيث يمكن أن تعمل الأجهزة المزودة به لمدة 30 يومًا متواصلاً على وضع الاستعداد. وقال سانجيا جاه، مؤسس شركة Ineda Systems، إن المعالج الجديد، “دانوش” Dhanush، يستهلك كمية طاقة أقل عشر مرات من المعالجات الأخرى المخصصة للساعات الذكية معتمداً على مميزات الحوسبة الهرمية Hierarchical Computing. وأوضح رئيس الشركة أن المعالج سوف يطرح في أربعة طرازات هم Advanced، و Optima، وMicro، وNano، وأن تلك الإصدارات تتميز جميعها بالقدرة على الحفاظ على أكبر قدر من طاقة البطارية. وينتظر أن تستخدم شركة “سامسونج” المعالج الجديد في مجموعة من أجهزتها المستقبلية، حيث ساهمت الشركة بجانب شركات تقنية أخرى في دعم معالج “دانوش”، مثل شركتي “كوالكوم” و”إيماجينيشن تكنولجيز”، مادياً بمبلغ وصل إلى 30 مليون دولار أمريكي. الجدير بالذكر أن شركة Ineda Systems تعتزم توفير الطرازات الجديد من معالج “دانوش” لمصنعي الأجهزة الذكية خلال ستة شهور، وهي الطرازات التي تتيح للشركات إنتاج ساعات ذكية عالية المواصفات باستخدام طراز Advanced أو منخفضة التكلفة باستخدام طراز Nano. معالج “دانوش” للأجهزة القابلة للإرتداء