اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

Light Life

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    5548
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

كل منشورات العضو Light Life

  1. اتمنى تعجبكم المقاديروالطريقه : ثلاثه ارباع علبه تمر معجون مع ثلث أصبع زبده صغير 3 ملاعق ك سميد محموس 2 ملعقه ك حليب محموس ربع باكيت بسكوت شاي مطحون تقريبا 6 بساكيت بعدين عجنتها كويس ثم شكلتها بقوالب الثلج مغلفه بنايلون وغمستها في بسكوت جوزاء مطحون بسكوت شاي مطحون فستق سم سم جوز هند الاقط أو المضير وايضا ينفع أوريو ولوز شرائح بعدين سويت الصوص التوفي جاهز الشوكولاته 3 ملعقه كبيره قشطه 2 ملعقه كبير هيرشي ملعقه صغيره كاكاو بودر الطحينه 3 ملاعق كبيره طجينه سائله ملعقه ونصف بسكوت شاي مطحون وبالعافيه
  2. المكونات 100 جرام جبنة الشيدر المبشور ¼ كوب زبدة أو السمن المنعم ¾ كوب دقيق أبيض مغربل ½ ملعقة صغيرة فلفل حلو (بابريكا) 24 حبة زيتون صغيرة محشوة بالفلفل الحلو طريقة التحضير يخلط الجبنة مع الزبدة أو السمن. يغربل الدقيق مع البابريكا في خليط الجبن، ويخلطا معه ليتكون عجين. يؤخذ مقدار ملعقة صغيرة عجين ويشكل على شكل كرة. تفرد الكرة على راحة اليد، ثم توضع زيتونة في منتصفها. يشكل العجين على شكل كرة مرة أخرى حول الزيتونة. تكرر العملية مع بقية الزيتون والعجين. تخبز الكرات في صينية خبز غير مدهونة بالزيت على درجة حرارة 200 درجة مئوية لمدة من 12 إلى 15 دقيقة.
  3. المقادير : ١ ملعقة صغيرة ثوم مفروم ١/٤ ملعقة صغيرة زعتر ١/٤ ملعقة صغيرة روزماري ١/٢ بصلة شرائح مبشورة ١/٢ ملعقة صغيرة بقدونس مفروم 1 ملعقة كبيرة جبن بارميزان مبشور ٦ بيضات ٢ ملعقة كبيرة كريمة طهي ملعقة كبيرة زبد ١/٢ ملعقة صغيرة ملح ١/٢ ملعقة صغيرة فلفل. الطريقة : 1-سخني شواية الفرن. 2-أخلطي الثوم والبصل والبقدونس والزعتر والروزماري والملح والفلفل والجبن البارميزان. ثم ضعي الخليط جانبا. 3-إكسري البيض برفق ، ثلاثة في كل طبق حتى يسهل عليك نقلها في طبق الفرن. 4- في كل من أطباق الفرن، ضعي نصف الكريمة مع نصف الزبد. 5- ضعيه في الفرن حوالي ٥ دقائق حتى يبدأ في الغليان. 6- أسكبي البيض بعناية في أطباق الفرن وأنثري فوقها التوابل المختلفة. 7- ضعيه بالفرن مرة أخرى لمدة ٥-٦ دقائق حتى يتم نضج بياض البيض. 8- أخرجيه من الفرن واتركيه يهدأ قليلا قبل التقديم. وبالهنا والشفا.
  4. من احدى أهم الأسباب لعدم خسارة الوزن ان غالبية الفتيات او النساء يلجأن الى تناول وجبة خفيفة عالية بالسعرات الحرارية بعد الإنهاء من التمارين الرياضية. أهم هذه الوجبات هي الشوكولا او العصائر المليئة بالسكر او الكيك مما يمنعهن من خسارة الوزن حتماً. لذا اليوم اخترنا لك سيدتي طريقة تحضير وجبة خفيفة لتتناوليها بعد الإنتهاء من ****** الرياضة. هذه الوجبة هي الموز مع زبدة الفستق التي أضيف عليها القليل من بودرة البروتين الموجودة في الصيدليات من أجل الشعور بالشبع لمدة أطول. أولاً قومي بخلط نصف ملعقة كبيرة من زبدة الفستق مع ملعقة كبيرة من بودرة البروتين بنكهة الفانيلا مع القليل من الماء ومن ثم أقسم حبة الموز الى دوائرن وأضع القليل من مزيج الزبدة على قطعة من الموز ومن ثم أضع دائرة أخرى من الموز فوق المزيج حتى تنتهي من دوائر الموز وأسمتع بهذه الوجبة الصحية. الموز يعطي الجسم ما فقده من معادن خلال التمارين الرياضية خصوصاً المغنزيوم والبوتاسيوم. كما ان الموز يحتوي على النشويات المادة التي يحتاجها الجسم بعد التمارين الرياضية للحصول على النشاط. أما زبدة الفستق فتمنح الجسم كمية ممتازة من الدهون الصحية وبودرة البروتين تساعد على بناء الكتلة العضلية بشكل جيد مما يساعد على رفع معدل حرق السعرات الحرارية والحفاظ على الرشاقة. هذه الوجبة تحتوي على ١٥٨ سعرة حرارية وعلى ١٣ غرام من البروتينات و١٧ غرام من النشويات و٤ غرامات من الدهون.
  5. صور احذية شبابية علي الموضة 2014 , موديلات احذية رجالي شتاء2014 صور احذية شبابية علي الموضة 2014 , موديلات احذية رجالي شتاء2014 صور احذية شبابية علي الموضة 2014 , موديلات احذية رجالي شتاء2014 صور احذية شبابية علي الموضة 2014 , موديلات احذية رجالي شتاء2014 صور احذية شبابية علي الموضة 2014 , موديلات احذية رجالي شتاء2014
  6. ملابس شباب كاجوال للعمل والجامعة 2014 الوان رائعة ومتناسقة شبابية روعه ازياء شبابية حلوة 2014 ملابس شبابية موضة 2014
  7. النآسْ نوُعِينْ . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . نآسْ مآ أدرِي شْلؤنْ و نآسْ شلؤنْ مآ أدريْ هههههههههههه
  8. عاجل تعلن المفوضيه العامه للانتخابات عن وجود دور ثاني للمرشحين الراسبين بالانتخابات
  9. خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ بدون تعليق يا شباب وبنات
  10. إلى أبى (رحمه الله) لقد رقد أبدياً .. غطاء ابيض من الخام وتحته وجه مسبل .. عينان كانتا للحظات فقط كشباكين يطل منها نور متوهج . وقد امحي سوادها إلى احمرار خفيف وبدأ اللون الأصفر في صبغ ذلك الوجه الجميل ولم يختف لمعان شعر اللحية الأبيض آذ بقى متوهجاً أمام الضوء المشع في غرفة المغتسل . هنا نظرت نظرة ثاقبة حزينة للجسم الهادئ والوجه المعفر بالألوان الأبدية بقطعة الخام البيضاء التي كانت (شرشفاً عتيقاً) وكأنني أراه وهو في طور الشباب ..وامتدت يد أخي إلى الجسد البليد وفجأة تحركت عضلة واحدة في بطنه ورجفت قليلاً ثم هدأت . هنا انتابني نوع من أمل سريع عاصف لثانية .. ثانية واحدة اختفى الأمل الذي انتابني . اقتربت بخطوات بطيئة نحو الجسد ... ولم أمد يدي ولم امسك به لا ادري ربما خوفي الطفولي وفزعي من حياة الظلام ... لقد هدأت كل حركة فكان الجسم مجرد من كل تفتح . سوى وجود الملامح , الرأس , الشعر الأشيب ,الثوب الأبيض الملصق بسكون الجسم , عدت واستندت ظهري للجدار كان أمام ذهني ملايين الكلمات وهي تخاطب الأحاسيس الدفينة من ثنايا عقلي . والصوت الممتد عبر الحشرجات تردد كلمات (( إن لله وأنا إليه راجعون)) . هل يريد أن ينام نومته الأبدية .. أحقا يريد ذلك ؟ قبل عدة أيام احتضنته كامرأة مهدمه طيبة تعانق ولدها وألصقت خدي بخده وبكيت كثيراً حتى غمرت الدموع وجهي وأحس بي .. ببكائي , أحس بي تماماً فاحتضنني وبكى أيضا وضع يده ذات الأصابع الممتلئة والتي أحسست بها بدفئها , بنبضات العروق بلمسها الناعم بالحيوية المتدفقة لون من السعادة التي امتدت لمئات من الأيام بليلها ونهارها , بعرقها وقرها .. لقد تحولت إلى أحلام .. مطأطئاً راسي وخرجت من الباب وجلست على مصطبة خشبية عتيقة أمام المغتسل . انظر بعيناي التي اجتاحهما الظلام إلى التجمع الغريب والكثيف والاستغراب يلتصق بوجوههم - ها ... ما الخبر؟؟؟؟ - لقد توفى !!!!!! - لا ... وبعد صمت .. إلى رحمة لله - وإذا بيد تمسح على رأسي ... هنا أحسست باليتم .. كلنا لهذا الدرب لم اجبه ... بائع الأكفان لم يزل يحلم بحياة مثلي بعيدة عن الخام والكافور والقطن .. وحينما ظهر بثوبه الأزرق الباهت ورأسه الحليق بدا الغبار يلف المكان .. لقد اختفى الصباح وألوانه . كل شيء أصبح بلون التراب . وفي لحظة من السكون الذي عم المكان وإذا بالصوت المدوي يخرج ارفعوه على الأكتاف .. رفع الجثمان وبدأت الخطوات بالمسير . وكأننا في تشيع جثمان شهيد ... انزلوه في باحة الجامع .. وبدأت الصفوف بالتراصف بدأ بالصلاة .. وقفت وكأنني لم أقف بدء الأمل بالتلاشي ... قطعنا ساعات وكأنها سنين واقتربنا وإذا بموجة كبيرة عاصفة تحمل بين أعماقها ملايين من الذرات الترابية الدقيقة , بدأت تظهر معالم (المقبرة) والقبب الصغيرة المبلطة بالكاشي والمنائر ذات الرؤوس الرفيعة .. وفي بقعة رملية الأرض ذات مساحة مربعة اتكأت الجثة وهي مدرجة . الرمل احمر خشن . عيناي مثبتتان بوضعها وهي متكئة ماشبهها باليقظة . وتحركت الجثة بفعل انهيار الرمل تحتها , لقد كبرت الحفرة وتوسعت . وأقاربي يتطلعون لآلاف القبور وبصمت .. جلس رجل مغبر اللحية سوداء مطعمة بالبياض وعلى رأسه عمامة لونها بلون الظلمة وهو يتلو سوراً قرآنية معهودة ... لم هذا المصير ؟؟؟؟ ... كادت أن تفلت مني ... لقد اعتراني اليأس ولف روحي الظلام المطبق في الأعماق السحيقة ... الموتى يتكلمون فيما بينهم كالأحياء تماماً , لهم لغتهم وأحاسيسهم , لا ادري من نطق بهذه العبارة قربي , فأشفقت على صاحبها انه أيضا بدأ يخاف المصير ويخشى الأرض . انزلوا الجثة وأرقدوها في كوة جانبية ثم أغلقوا عليها , ارض مطبقة تماما رملية حمراء منحوتة , لم يكن هناك فراغ حتى لمرور الذكريات أو تداعي الأيام .. (سبعة وأربعون ) سنة وكأنها ليلة واحدة من عمر الزمن . كلها ذكريات مهدمة في نفسي عتيقة مهجورة كهذا القبر أو كهذا اللحن الجنائزي الذي تبعثه الريح معزوفة حناجر النساء وعويلهن وهن متحلقات قرب شاهدة جديدة لقبر بني حديثاً , المقبرة عميقة عمق العدم وواسعة سعة الوجود الحافل بذكريات مئات الأيام .. كان جسمي يشق الهواء والعمق الطيني يبتلعني حتى الاختناق . لم أقاوم كانت الهاوية تدعوني إليها , وماتت الأعصاب قي ساقاي , كنت بحاجة لقوة , كان الصمت كسحابة شتوية حينما رجعنا , شفاهنا مطبقة وإقدامنا تغوص في الرمل ولا ادري كيف عدنا , انتهى كل شيء وكل ما حولي يوحي بسكون .. فكرت بالنوم ولكني كنت مستيقظاً , تحسست وحاولت أن يكون حلماً ... حاولت ... لكنها مشيئة القدر . راقت لى
  11. لماذا في مدينتنا ؟ نعيش الحب تهريباً وتزويراً ؟ ونسرق من شقوق الباب موعدنا ونستعطي الرسائل والمشاويرا لماذا في مدينتنا ؟ يصيدون العواطف والعصافيرا لماذا نحن قصديرا ؟ وما يبقى من الإنسان حين يصير قصديرا ؟ لماذا نحن مزدوجون إحساسا وتفكيرا ؟ لماذا نحن ارضيون .. تحتيون .. نخشى الشمس والنورا ؟ لماذا أهل بلدتنا ؟ يمزقهم تناقضهم ففي ساعات يقظتهم يسبون الضفائر والتنانيرا وحين الليل يطويهم يضمون التصاويرا أسائل دائماً نفسي لماذا لا يكون الحب في الدنيا ؟ لكل الناس كل الناس مثل أشعة الفجر لماذا لا يكون الحب مثل الخبز والخمر ؟ ومثل الماء في النهر ومثل الغيم ، والأمطار ، والأعشاب والزهر أليس الحب للإنسان عمراً داخل العمر ؟ لماذا لايكون الحب في بلدي ؟ طبيعياً كلقيا الثغر بالثغر ومنساباً كما شعري على ظهري لماذا لا يحب الناس في لين وفي يسر ؟ كما الأسماك في البحر كما الأقمار في أفلاكها تجري لماذا لا يكون الحب في بلدي ضرورياً كديوان من الشعر انا نهدي في صدري كعصفورين قد ماتا من الحر كقديسين شرقيين متهمين بالكفر كم اضطهدا وكم رقدا على الجمر وكم رفضا مصيرهما وكم ثارا على القهر وكم قطعا لجامهما وكم هربا من القبر متى سيفك قيدهما متى ؟ يا ليتني ادري نزلت إلى حديقتنا ازور ربيعها الراجع عجنت ترابها بيدي حضنت حشيشها الطالع رأيت شجيرة الدراق تلبس ثوبها الفاقع رأيت الطير محتفلاً بعودة طيره الساجع رأيت المقعد الخشبي مثل الناسك الراجع سقطت عليه باكية كأني مركب ضائع احتى الأرض ياربي ؟ تعبر عن مشاعرها بشكل بارع ... بارع احتى الأرض ياربي لها يوم .. تحب فيه .. تبوح به .. تضم حبيبها الراجع وفوق العشب من حولي لها سبب .. لها الدافع فليس الزنبق الفارع وليس الحقل ، ليس النحل ليس الجدول النابع سوى كلمات هذى الأرض .. غير حديثها الرائع أحس بداخلي بعثاً يمزق قشرتي عني ويدفعني لان أعدو مع الأطفال في الشارع أريد.. أريد.. كايه زهرة في الروض تفتح جفنها الدامع كايه نحله في الحقل تمنح شهدها النافع أريد.. أريد أن أحيا بكل خليه مني مفاتن هذه الدنيا بمخمل ليلها الواسع وبرد شتائها اللاذع أريد.. أريد أن أحيا بكل حرارة الواقع بكل حماقة الواقع يعود أخي من الماخور ... عند الفجر سكرانا ... يعود .. كأنه السلطان .. من سماه سلطانا ؟ ويبقى في عيون الأهل أجملنا ... وأغلانا .. ويبقى في ثياب العهر اطهرنا ... وأنقانا يعود أخي من الماخور مثل الديك .. نشوانا فسبحان الذي سواه من ضوء ومن فحم رخيص نحن سوانا وسبحان الذي يمحو خطاياه ولا يمحو خطايانا تخيف أبي مراهقتي يدق لها طبول الذعر والخطر يقاومها يقاوم رغوة الخلجان يلعن جراة المطر يقاوم دونما جدوى مرور النسغ في الذهر أبي يشقى إذا سالت رياح الصيف عن شعري ويشقى إن رأى نهداي يرتفحان في كبر ويغتسلان كالأطفال تحت أشعه القمر فما ذنبي وذنبهما هما مني هما قدري متى يأتي ترى بطلي لقد خبأت في صدري له ، زوجا من الحجل وقد خبأت في ثغري له ، كوزا من العسل متى يأتي على فرس له ، مجدولة الخصل ليخطفني ليكسر باب معتقلي فمنذ طفولتي وأنا أمد على شبابيكي حبال الشوق والأمل واجدل شعري الذهبي كي يصعد على خصلاته .. بطلي يروعني .. شحوب شقيقتي الكبرى هي الأخرى تعاني ما أعانيه تعيش الساعة الصفرا تعاني عقده سوداء تعصر قلبها عصرا قطار الحسن مر بها ولم يترك سوى الذكرى ولم يترك من النهدين إلا الليف والقشرا لقد بدأت سفينتها تغوص .. وتلمس القعرا أراقبها وقد جلست بركن ، تصلح الشعرا تصففه .. وتخربه وترسل زفرة حرى تلوب .. تلوب .. في الردهات مثل ذبابة حيرى وتقبح في محارتها كنهر .. لم يجد مجرى سأكتب عن صديقاتي فقصه كل واحده أرى فيها .. أرى ذاتي ومأساة كمأساتي سأكتب عن صديقاتي عن السجن الذي يمتص أعمار السجينات عند الزمن الذي أكلته أعمدة المجلات عن الأبواب لا تفتح عن الرغبات وهي بمهدها تذبح عن الحلمات تحت حريرها تنبح عن الزنزانة الكبرى وعن جدارنها السود وعن آلاف .. آلاف الشهيداتِ دفن بغير أسماء بمقبرة التقاليد صديقاتي دمى ملفوفة بالقطن داخل متحف مغلق نقود صكها التاريخ ، لا تهدى ولا تنفق مجاميع من الأسماك في أحواضها تخنق وأوعيه من البلور مات فراشها الأزرق بلا خوف سأكتب عن صديقاتي عن الأغلال دامية بأقدام الجميلات عن الهذيان .. والغثيان .. عن ليل الضرعات عن الأشواق تدفن في المخدات عن الدوران في اللاشيء عن موت الهنيهات صديقاتي رهائن تشترى وتباع في سوق الخرافات سبايا في حريم الشرق موتى غير أموات يعشن ، يمتن مثل الفطر في جوف الزجاجات صديقاتي طيور في مغائرها تموت بغير أصوات خلوت اليوم ساعات إلى جسدي أفكر في قضاياه أليس هوالثاني قضاياه ؟ وجنته وحماه ؟ لقد أهملته زمنا ولم اعبا بشكواه نظرت إليه في شغف نظرت إليه من أحلى زواياه لمست قبابه البيضاء غابته ومرعاه إن لوني حليبي كان الفجر قطره وصفاه أسفت لا نه جسدي أسفت على ملاسته وثرت على مصممه ، وعاجنه وناحته رثيت له لهذا الوحش يأكل من وسادته لهذا الطفل ليس تنام عيناه نزعت غلالتي عني رأيت الظل يخرج من مراياه رأيت النهر كالعصفور ... لم يتعب جناحاه تحرر من قطيفته ومزق عنه " تفتاه " حزنت انا لمرآه لماذا الله كوره ودوره .. وسواه ؟ لماذا الله أشقاني بفتنته .. وأشقاه ؟ وعلقه بأعلى الصدر جرحاً .. لست أنساه لماذا يستبد ابي ؟ ويرهقني بسلطته .. وينظر لي كانيه كسطر في جريدته ويحرص على أن أظل له كأني بعض ثروته وان أبقى بجانبه ككرسي بحجرته أيكفي أنني ابنته أني من سلالته أيطعمني أبي خبزاً ؟ أيغمرني بنعمته ؟ كفرت انا .. بمال أبي بلؤلؤة ... بفضته أبي لم ينتبه يوماً إلى جسدي .. وثورته أبي رجل أناني مريض في محبته مريض في تعنته يثور إذا رأى صدري تمادى في استدارته يثور إذا رأى رجلاً يقرب من حديقته أبي ... لن يمنع التفاح عن إكمال دورته سيأتي ألف عصفور ليسرق من حديقته على كراستي الزرقاء .. استلقي يمريه وابسط فوقها في فرح وعفوية أمشط فوقها شعري وارمي كل أثوابي الحريرية أنام , أفيق , عارية .. أسير .. أسير حافية على صفحات أوراقي السماوية على كراستي الزرقاء استرخي على كيفي واهرب من أفاعي الجنس والإرهاب .. والخوف .. واصرخ ملء حنجرتي انا امرأة .. انا امرأة انا انسانة حية أيا مدن التوابيت الرخامية على كراستي الزرقاء تسقط كل أقنعتي الحضارية ولا يبقى سوى نهدي تكوم فوق أغطيتي كشمس استوائية ولا يبقى سوى جسدي يعبر عن مشاعره بلهجته البدائية ولا يبقى .. ولا يبقى .. سوى الأنثى الحقيقة صباح اليوم فاجأني دليل أنوثتي الأول كتمت تمزقي وأخذت ارقب روعة الجدول واتبع موجه الذهبي اتبعه ولا أسال هنا .. أحجار ياقوت وكنز لألي مهمل هنا .. نافورة جذلى هنا .. جسر من المخمل ..هنا سفن من التوليب ترجوا الأجمل الأجمل هنا .. حبر بغير يد هنا .. جرح ولا مقتل أأخجل منه .. هل بحر بعزة موجه يخجل ؟ انا للخصب مصدره وأنا يده وأنا المغزل ...
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.