-
مجموع الأنشطة
7173 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
نوع المحتوي
الاقسام
المدونات
Store
التقويم
التحميلات
مكتبة الصور
المقالات
الأندية
دليل المواقع
الإعلانات
كل منشورات العضو mr.mohamed
-
أعلن القائمون على محرك البحث العربي الجديد “يا عربي” أمس في دبي عزمهم إطلاق النسخة التجريبية من المشروع في 5 مايو 2013. ويأتي المشروع الجديد تحت شعار “ذكي وآمن وموثوق” في محاولة لسد الفجوة والخلل في المحتوى المعرفي العربي على شبكة الإنترنت في الوقت الذي لا يتجاوزه فيه المحتوى العربي أكثر من 1% محتوى الإنترنت، وفقاً للقائمين على المشروع. وقال عبدالرحمن طهبوب، الرئيس التنفيذي للمشروع: “سيعمل محرك البحث الجديد على تهذيب المواقع الإلكترونية وحجب المسيء منها أو تلك التي تعصف بالقيم الأخلاقية والإنسانية، وتحرض على العنف والجريمة والكراهية. ويأتي هذا المشروع ليشكل نواة لمشروع معرفي نهضوي عربي يقدم المعرفة والمعلومة بعد تنقية المواقع واختيار اللائق منها ويراعي القيم والأعراف السائدة”. ويقدم محرك البحث الجديد “يا عربي” للمستخدم إجابات أقل بـ 100 مرة من محركات البحث الأخرى، من خلال تكنولوجيا معرفية تفكر مثل العقل البشري. وأشار معتز كوكش، الخبير التقني للمشروع، إلى أن المشروع الجديد لا ينافس أي من محركات البحث الأخرى، ويستهدف الجمهور العربي على الإنترنت الذي تتراوح أعداده بين 76 و100 مليون مستخدم. وقال إنه يعد أول موقع عربي مغلق يتم إعداد قاعدة بيناته من خلال مختصين عرب، وأن آلية البحث ستكون من خلال العنوان والمحتوى الرقمي دون اسم النطاق كما هو متبع . وأضاف كوكش أن نتيجة البحث على الموقع ستكون من خلال المواقع المعتمدة فقط، التي يتم اختيارها من قبل المختصين العاملين بالمشروع، وأن النتيجة تشمل 3 مستويات من أي موقع دون باقي أجزاءه. وأضاف أيضاً أن 28 شخصا من العاملين في قطاع الإعلام وقطاع التكنولوجيا ورجال القانون قاموا بإعداد بيان الخصوصية، عوضا عن إعداده من قبل مسؤولي المشروع كما تفعل محركات البحث الأخرى تبعا لسياسة الشركة. وقال كوكش إن استضافة المحرك البحثي الجديد تأتي من خلال 3 أجهزة خادم في الولايات المتحدة الأميركية وسنغافورة وأستراليا، فيما سيتم الربط بينهم من خلال الحوسبة السحابية.
-
قالت جوجل عبر مدونتها الرسمية إنه من المقرر انعقاد أول جلسة Hangout من الجلسات الخاصة بمعرض Google للعلوم على الهواء مباشرة في يوم الخميس 28 مارس 2013 في تمام الساعة 14:00 بتوقيت الرياض. ويمكن للطلاب التفاعل مباشرة مع الدكتور منصور الغامدي، مسؤول الإدارة العامة للتوعية العلمية والنشر في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتكنولوجيا (KACST), أحد شركاء التعليم في معرض Google للعلوم. يذكر أن عدد ما نشره الدكتور منصور من أبحاث في المجلات العلمية يتجاوز 70 بحثًا في مجالات علمية مختلفة، كما سُجلت باسمه العديد من براءات الاختراع، وحصل الدكتور منصور على درجة الدكتوراه من جامعة ريدينغ بالمملكة المتحدة في مجال الصوتيات. وكانت جوجل قد أعلنت منذ شهرين تقريبا عن تدشين معرض Google للعلوم لهذا العام بالشراكة مع المنظمة الأوروبية للبحث النووي وLEGO Group ومؤسسة National Geographic وScientific American، كما وجهت الدعوة إلى الطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و18 عامًا للمشاركة في أكبر مسابقة علوم على الإنترنت وإرسال أفكار من شأنها تغيير شكل العالم، وذلك قبل إغلاق باب المسابقة في 30 نيسان 2013. ويتميز معرض Google للعلوم هذا العام بأنه يمكِّن الطلاب الذين يتحدثون العربية حول العالم من إرسال المشاركات بلغتهم لأول مرة منذ بداية المسابقة. كما يسعدنا أن نوفر لطلاب المنطقة فرصة الانضمام إلى علماء من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عبر جلسات Hangout باللغة العربية على الهواء مباشرة للإجابة عن أية أسئلة لديهم حول معرض Google للعلوم هذا العام. يمكن للطلاب التفاعل مباشرة مع الدكتور منصور وطرح أسئلتهم العامة عليه بخصوص معرض Google للعلوم أو استلهام أفكارهم من أحدث ما توصلت إليه المدينة من ابتكارات خلال جلسة Hangout التي سوف تبث مباشرة على صفحة معرض Google للعلوم على +Google وكذلك على قناة المسابقة على YouTube. وعلى الراغبين في الانضمام إلى سلسلة جلسات Hangout المقرر عقدها خلال الأسابيع المقبلة مع علماء من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا, ملء هذا النموذج على Google.بعض المعلومات الأساسية عن معرض العلوم لهذا العام: الموعد النهائي لتلقي مشاركات الطلاب 30 نيسان (أبريل) 2013 في حزيران (يونيو)، سيتم الكشف عن 90 من المتأهلين للتصفيات النهائية على المستوى الإقليمي (30 متسابقًا من الأمريكتين و30 متسابقًا من آسيا والمحيط الهادئ و30 متسابقًا من أوروبا/الشرق الأوسط/إفريقيا). ستحدد لجنة التحكيم بعد ذلك المتسابقين الـ 15 المتأهلين للتصفيات النهائية، والذين سيحصلون على رحلة إلى مقر Google الرئيسي في ماونتن فيو بولاية كاليفورنيا الأمريكية لحضور الحدث النهائي مباشرة في 23 أيلول (سبتمبر) 2013. وخلال النهائيات، تجتمع لجنة تحكيم دولية تتألف من قامات بارزة من العلماء والمبتكرين في مجال التكنولوجيا لاختيار الفائزين في التصفيات النهائية من كل فئة عمرية (13-14، 15-16، 17-18). بعد ذلك سيتم اختيار متسابق واحد للفوز بالجائزة الكبرى. تتضمن الجوائز منحة دراسية قيمتها 50 ألف دولار مقدمة من Google ورحلة إلى غالاباغوس ضمن الرحلات الاستكشافية لمؤسسة National Geographic وتجارب عملية في CERN أو Google أو LEGO Group. كما تقدم مؤسسة Scientific American جائزة “تطبيق العلوم” التي تقدر قيمتها بمبلغ 50 ألف دولار ويتم منحها لمشروع واحد يستطيع أن يحقق تغييرًا جذريًا من خلال علاج إحدى المشكلات الاجتماعية أو البيئية أو الصحية.
-
أعلن موقع “كيف تك” Keef Tech اليوم، عن انطلاق نسخته التجريبية على شبكة الإنترنت، والمخصّصة لتقديم مواضيع تقنية هدفها الرئيسي شرح خطوات عمل تقنيات بسيطة بمختلف مجالاتها، بما في ذلك التعامل مع أنظمة تشغيل الهواتف المحمولة، أنظمة تشغيل الحواسب، البرامج والتطبيقات، مواقع الويب والشبكات الاجتماعية. ويتّجه الموقع نحو كل قارئ عربي لديه الشّغف بتعلم خفايا وأفكار نقطة ما في عالم التقنية على وجه التحديد، وبشكلٍ خاص للمستخدم البسيط الذي يبحث عن معلومة يجهلها، والتي غالبًا ما يصعب إيجادها بسهولة لقلّة خبرته وكثرة النتائج المشتّتة للانتباه. وقال عمر بني المرجة، المؤسس والمدير التنفيذي لموقع “كيف تك”، إن التطور المتسارع الذي نشهده في عالمنا الحالي على صعيد التقنية، يفرض علينا ملاحقته بشكل يومي، وجميعنا مهما كان متخصّصًا في مجال التقنية ضمن فئة ما، إلّا أنه قد يجهل بعضًا من الأفكار البعيدة عن مجال تخصصه، والتي تزداد يومًا بعد يوم، وغالبًا يكون السؤال هو “كيف”، ومن هنا أتينا بالفكرة. وتابع قائلًا، إن “كيف تك” يهدف إلى إيصال الفكرة للمستخدم المبتدئ بأسهل طريقة ممكنة، لرفع ثقافة الزائر العربي في مجال التقنية بمختلف فروعها المطروقة، ليكون قادرًا على تدبّر زمام أموره البسيطة بمفرده. وأضاف أن الموقع يعتمد حاليًا على نشر المواضيع المفيدة والتي غالبًا ما يستفسر عنها المستخدم بشكلٍ دائم، والتي نستنتجها من خلال عملنا يوميًا بمجال التقنية وأخبارها. كما أن الخطوة الأهم هي تقديم ما يبحث عنه المستخدم تحديدًا، ولهذا خصّصنا صفحة لاستقبال الأسئلة، وبذلك نكون قد استطعنا أن نعرف ما يُفكر به الزائر تمامًا، لنقوم بعد ذلك بالإجابة على الاستفسارات إما ضمن مواضيع الموقع أو عبر البريد الإلكتروني في حال لم تكن الاستفسارات صالحة للنشر. وأوضح المدير التنفيذي بأن الموقع يقوم حاليًا على فريق من المتطوعين لديهم شغفٌ كبير في مجال التقنية وأخبارها، إضافةً لطموحهم في تطوير المجتمع العربي وتوعية أفراده تقنيًا، وإننا نسعى جاهدين لتطوير آلية العمل بأحدث الوسائل، ولدينا خطط مستقبلية لذلك سيتم تنفيذها تباعًا. يُشار إلى أن الموقع يعمل حاليًا بنسخته التجريبية، وذلك لدراسة أنسب آلية عمل وأفضل شكل ممكن لأسلوب تقديم المواضيع، وكذلك اختبار التصميم لتوفير الحلول التي تساعد على تطوير قابلية استخدام الزائر للموقع، ليتم اعتماد ما تم التوصل إليه ومن ثم اطلاق الموقع بشكله الرسمي بعد فترة قريبة.
-
قراءة التلقـّي المستمرة آفة ، ولكن ليس هذا طلبٌ لعدم القراءة ، و لكن فكر ثم اقرأ ، أو اقرأ ثم فكر . الاكتفاء بالقراءة المستمرة أو المشاهدة المستمرة (كالأفلام) فقط ، يسبب الأدلجة . وأعتقد أن الذي يقرأ كثيراً سوف يفكر قليلاً ، و من يفكر كثيراً سوف يقرا قليلاً .. بحيث يكون التفكير هو المسيطر و ليست القراءة المسيطرة عليك ، ويكون الشخص سيد نفسه .. و مصداقاً لهذا الكلام لننظر إلى الأمم التي ألفت القراءة و أدمنتها يومياً ، كأمم الغرب على سبيل المثال، سوف نجد أن الناس أصبحوا هم الإعلام والإعلام هم الناس من كتب و تلفاز.. إلخ ، مع أنهم يدعون حرية التفكير . هذا التلقي الدائم ، يجعل الحس الذاتي والنقد العقلي يختفيان عن القيادة في الشخص و يتبلدان . و النتيجة : عملية غسل دماغ جماعي على نار هادئة من خلال الكتب و الصحافة و القنوات ..الخ ؛ لأنها غالباً مملوكة لأصحاب توجهات معينة . و كمثال على عمليات الغسل المستمرة و الناجحة التي يملكها عدد قليل تخدم مصالحه : أن تلك الشعوب التبست عليها أبسط الحقائق الواضحة، و أصبحت قضايا معقدة . فكيف يكون التلقي المستمر مغيـِّبا للحس الأخلاقي والنقدي إلى هذا الحد؟ مثل قضية الاستعمار والفصل العنصري ، رغم بساطة فكرتها ووضوح الظلم فيها ، إلا أن بشاعتها لم تتضح لهم إلا عندما أراد الإعلام ذلك ، تبعاً لتغير مصالح مُلاكه ، حينها عرفوها بوضوح . و مثل قضية الشعب الفلسطيني العادلة والواضحة ، أصبحت قضية شائكة و معقدة لدى المتلقي الغربي ، مع أنك لو عرضت القضية على شخص أمي ولا يعرف شيئا عن الحضارة لعرفها ببساطة : أفراد و جماعات تركوا جنسياتهم في بلادهم ، وتآمروا على شعب آمن وطردوه من أرضه وهدموا بيوته ، ليقيموا دولة لهم بعد أن مسحوا هوية ذلك الشعب و أسكنوه في الخيام وشوهوا سمعته في العالم ، وليس لهم أي مستند سوى أوراق دينية عمرها أكثر من 5000 سنة تستطيع كل أمة أن تقدم مستندات مثلها !! هذا مع المعاملة السيئة لأولئك الضحايا وعدم تعويضهم عن نهب بلدهم و منازلهم . تلك الأمم القارئة يومياً لا تستطيع أن تقرأ هذه الفكرة بوضوح رؤية ذلك الشخص الأمي! وحتى لا نصاب بمثل هذا المرض الإدراكي الخطير ، علينا ألا نمتدح القراءة و المتابعة وحدها ، لأنها تؤدي إلى غسيل الدماغ و الأدلجة . القارئ الحر من الأدلجة دائماً قراءته من نوع القراءة الناقدة، التي تعرف المحاسن والعيوب، وهذا القارئ هو من يستحق التشجيع على كثرة القراءة والاطلاع . من يقول لك: "اذهب واقرأ" ، فهو يريد لك هذه الغاية: التنويم المغناطيسي ، إن لم تكن ناقداً و مستقل الرأي . فلو قال لك: "اذهب فكر واقرأ" لكان ينصح لصالحك . أما من يقول : "اذهب واقرأ" فقط فهو يريد أن تتأدلج كما هو متأدلج من خلال القراءة غير الناقدة، القائمة على التعظيم والتقديس للكاتب والمكتوب . من يقرأ أكثر من أن يفكر هو شخص مُغيـّب وغير موجود . ولا يـُفهم من هذا أنني معادٍ للقراءة، بل أنا أحبها ، و لكني أحب العقل والتفكير أكثر . لأن التفكير يصنع الذاتية ، أما إدمان القراءة فقط يصنع المسخيـّة . التفكير يجعلنا نعي ما نقرأ و نتذكره في مواضعه ، ونولِّد منه أفكاراً جديدة ، فلا يضيع المجهود سدى . الشخص المدمن على القراءة أو المشاهدة أكثر من التفكير ، يتعرض للإحراج من الآخرين الذين يفكرون أكثر من كونهم يقرؤون ، وبالتالي يضطر إلى العزلة والابتعاد عن الحوار و رمي الناس بالجهل لأنهم لم يقرؤوا ما قرأ بنفس عينه المبجـِّلة ، و هذا باختصار هو وهم الثقافة و المعرفة .. وعلى هذا فلا يكون سبب عزلة بعض المثقفين أو إحجامهم عن النقاش أن مستواهم أعلى من غيرهم، فيضطرون إلى العزلة والبروج العاجية ،لا ، بل إن تعرضهم للإحراج من قـِبـَل من يفكرون أكثر مما يقرؤون هو السبب الحقيقي لعزلتهم ، أو ربما تهجمه أو اتهامه الآخرين بعدم القراءة والتثقف والجهل ، و يعتقدون أن مجتمعاتهم لا تستطيع أن تفهمهم ، مع أن الحقيقة هي أنه هو من لم يستطع أن يفهم و يوصِّل ما عنده للمجتمع ، خصوصاً إلى من يفكرون أكثر مما يقرؤون من أفراد المجتمع . إنهم هم المشكلة في طريق من يقرأ أكثر من كونه يفكر . و لأجل هذا تنتشر كلمة مشهورة : "اذهب و اقرأ قبل أن تجادلني" . أي: اغسل عقلك بماء الكتب والجرائد والإعلانات والدعايات ثم تعال جادلني !! وكثيراً ما يقال عن العرب إنهم لم يعرفوا كيف يوصلوا قضاياهم إعلامياً إلى الأمم الغربية القارئة المثقفة ، و العجب الذي يطرح نفسه : لماذا تكون القضية الواضحة جداً محتاجة إلى تفوق إعلامي وأساليب مبتكرة وكتب منتشرة ومنمقة ؟؟ لماذا لا يعرف الفرد الغربي بنفسه و بدون إعلام ، مثلاً أن الشعب الفلسطيني ضحية ، وان الاستعمار أمر خاطئ مشين في حق الشعوب التي لم تعتدي عليهم ؟! إن مثل هذا الوضع لا يشير إلى أن تلك الشعوب حرة في تفكيرها كما تزعم، إنها تنتظر الإعلام أن يقول لها أن قضية فلسطين عادلة، و إلا فلن تفهمها من نفسها. وهذا أكبر دليل على نجاح غسل الدماغ هناك ، و قراءاتهم الكثيرة لا قيمة لها حقيقية ما دام الشخص لا يستطيع أن يميز بين الحق والباطل إلى هذه الدرجة . و كيف تكون أمم بهذا الشكل هي القائد لبقية شعوب العالم ؟ و هي لا تستطيع أن تميز بين الحق و الباطل؟ ووصل بها عمى الألوان إلى هذا الحد بحيث يصبح المعتدي صاحب حق وصاحب الحق معتدي! إنهم يفخرون بأنهم يقرؤون حتى في المترو! حسناً : هل هم يتثقفون أم يتأدلجون حتى في المترو؟ لسنا ندري! ما دام أسهل الأمور المنطقية أصبحت أكثرها صعوبة و تحتاج إلى لوبي إعلامي ضخم لكي يوضحها . و هذا الإدمان المرضي يبدأ من منطلق خاطئ يـُراد نشره بين الناس ، وهو : "كل ما تقرأ أكثر كلما أصبحت ذكياً أكثر و قادراً أكثر و حراً أكثر" ، لكنهم لم يتكلموا بكلمة عن التقييم أو الحكم أو حتى التفكير بما نقرأ . شعارهم : "اقرأ و اقرأ ، تفهم تفهم" . والشعار الأنسب هو : "فكر اقرأ ، اقرأ فكر" . هذا الشعار هو الذي يجعلنا نستفيد مما نقرؤه ومن عقولنا أيضا . فهي أيضا تحتاج من يقرؤها ..
-
اكتشفت أنها مصابة بالسرطان عن طريق فيلم سينمائي
قام mr.mohamed بالرد على موضوع لـ mido mix في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
فلتأتى أيها الحب ....
قام mr.mohamed بالرد على موضوع لـ فارس الاحلام في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
اخر الاخبار عن محاكمة القرن
قام mr.mohamed بالرد على موضوع لـ mido mix في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
تشوه الروح أشد قسوة على النفس من تشوه الجسد
قام mr.mohamed بالرد على موضوع لـ فارس الاحلام في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
تساقطت النجوم فأي منها أمسكت
قام mr.mohamed بالرد على موضوع لـ mido mix في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
تشوه الروح أشد قسوة على النفس من تشوه الجسد
قام mr.mohamed بالرد على موضوع لـ فارس الاحلام في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
الحرية لمعتز مطر وضد تكميم الافواه !
قام mr.mohamed بالرد على موضوع لـ mido mix في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
أكثر شئ مدهش في البشر .. !!
قام mr.mohamed بالرد على موضوع لـ mido mix في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
لسان بنى ادم اللى مغلبهم
قام mr.mohamed بالرد على موضوع لـ wlaa ahmed في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
ليس هنـأك
قام mr.mohamed بالرد على موضوع لـ لؤلؤة العراق في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
إن القلب يمرض كما يمرض الجسد
قام mr.mohamed بالرد على موضوع لـ mido mix في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
ابتسم ...ثم ابتسم
قام mr.mohamed بالرد على موضوع لـ wlaa ahmed في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
عندما تكون الحياه مجرد ن ق ط
قام mr.mohamed بالرد على موضوع لـ wlaa ahmed في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
في زمن آلطفولة
قام mr.mohamed بالرد على موضوع لـ wlaa ahmed في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
-
إجٍرحُني ثمٌ روحٍ يآعسىآ رٌوٌحي تًروحً
قام mr.mohamed بالرد على موضوع لـ wlaa ahmed في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
رفقا أيتها الحياه فما زلنا على أرضك ..~
قام mr.mohamed بالرد على موضوع لـ wlaa ahmed في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع