-
مجموع الأنشطة
613 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
نوع المحتوي
الاقسام
المدونات
Store
التقويم
التحميلات
مكتبة الصور
المقالات
الأندية
دليل المواقع
الإعلانات
كل منشورات العضو لطفى الشلبى
-
د . عدنان جواد الطعمة بدأت الثلوج بالتساقط منذ أواخر شهر نوفمبر و استمرت بالسقوط بكثافة و غزارة بلغت أوج عظمتها في شهر ديسمبر 2010 . كنا ، زوجتي وأنا ، نغتنم كل فرصة سانحة للقيام برحلات يومية إلى الجبال و المرتفعات والمزارع والقرى و بعض المدن الصغيرة المحيطة حولنا والقريبة من مدينتنا ماربورغ . وأحيانا كنا نقوم في يوم واحد على الأقل برحلتين و أياما بثلاث أو أربع رحلات . وكنت أحمل كامراتي والمعدات الأخرى معي و أرتدي الملابس الدافئة و الواقية . و في صباح يوم 26 ديسمبر 2011 بعد الفطور قررنا القيام بنزهة في حديقة النباتات و الأشجار ومنها التوجه إلى ضفتي نهر اللان لكثرة الثلوج . أنهينا نزهتنا في حديقة النباتات و الأشجار القديمة و خرجنا منها عبر الطريق المؤدي إلى جسر أو قنطرة الضفة . ومن فوق القنطرة إلتقطت بعض اللقطات الجميلة ثم سرنا في شارع الضفة اليمنى باتجاه الجامعة ومكتبة الجامعة و نادي الطلبة . و بعد سير حوالي 80 مترا شاهدنا سدة لتنظيم سيل مياه النهر وقنطرة وأكواما من الجليد في وسط نهر اللان . وقبل السدة شاهدنا إنحدارا حوالي مترين تنحدر منه مياه نهر اللان فكأنها تشبه شلالا رائعا . كان خرير الماء و تدفق أمواجه بسرعة فائق و كذلك أكوام الثلوج المتراكمة على ضفتي النهر والمرج ، أرض معشبة ، بين شارع الضفة والنهر بلونها الأبيض الناصع تسحرني . وقفنا مليا على معبر أو قنطرة السدة و قمت بالتقاط أجمل الصور والتمتع بمنظر الأمواج قنطرة نادي الطلبة المنزا و الإنصات إلى خرير الماء المتدفق . و فجأة شاهدت كريستالات الجليد متدلية من القنطرة إلى النهر و بعضها طائفة على الماء وملتصقة بجدار أو حديد السدة . ثم واصلنا السير والتقطت لقطات متنوعة للنهر و القنطرة و الأشجار والسيارات المغطاة بأكوام الصقيع الناصع . ثم التقطت صورا للمصطبات المثبتة على ضفة النهر لغرض الإستراحة ، حيث كانت ممتلئة بالثلوج . توجهت زوجتي الكريمة إلى المرج بين الشارع و النهر . إستمريت في السير على جانب شارع الضفة إلى أن وصلنا قنطرة نادي الطلبة ( المنزا ) . و للأسف الشديد شعرت زوجتي بالبرد و قالت أنها ستذهب إلى البيت . صعدت إلى فوق القنطرة و بدأت بالتقاط المناظر الخلابة من كافة الأطراف ، ثم عبرت النهر باتجاه المنزا والتقطت صورا في غاية الجمال و السحر للمدرجات و للنهر و لألواح الجليد التي كانت تطفو على سطح النهر . بعد ذلك عدت إلى وسط القنطرة و شاهدت أن ألواح الجليد الطافية تشكل خرائطا أو أطلسا جغرافيا يشبه الكرة ألأرضية . إلتقطت عدة صور لعشرات الطيور المختلفة العائمة فوق ألواح الجليد . و فجأة شاهدت على الضفة اليومنى لنهر اللان عدة أنواع من الطيور متجمعة خلف شجرة ضخمة . يبدو أن أهالي المدينة قدموا لها الخبز . ثم توجهت بكامراتي إلى الجهة الأخرى والتقطت صورة لرجل كان يتنزه مع كلبه ( أجلكم الله ) فوق الجليد . نزلت درجات القنطرة و قررت الذهاب إلى وسط المدينة الي ساحة الميدان بالقرب من دار البلدية . صعدت بالمصعد الكهربائي إلى أعلى المدينة و سرت إلى ساحة الميدان و التقطت عدة صور لهذه المنطقة ثم رجعت إلى المصعد الكهربائي و نزلت إلى شارعنا . أسد مدينة ماربورغ و هكذا إنتهت نزهتي البديعة لذلك اليوم . و في مقال آخر سأتطرق إلى جولاتنا ونزهاتنا داخل المدينة بإذن الله . دمتم بخير وعافية تقبلوا مين عاطر تحياتي د .عدنان ألمانيا في 14 يناير 2011
-
-
-
الجبل الأبيض كما رسمته في الربيع د . عدنان جواد الطعمة الطريق إلى الجبل الأبيض مقابل مرتفعات فيردا نشرت هذه المقالة مطلع هذا العام مع تقريبا أربعين صورة لكني أعدت تعديل الصور من جديد وأضفت إليها عدة صور لجمالها، آملا أن تنال منكم جميعا حسن الرضا و القبول . وبإذن الله تعالي سألتقط صورا أخرى عندما يتساقط الصقيع و بعدسات جديدة وكامرة كبيرة . بدأت منذ اكثر من شهر موجات البرد الشديدة وتساقطت الثلوج على المدن والمزارع و الأنهار والجبال وغيرها بغزارة ، بحيث توقفت حركات المرور والطيران في أكثر المدن الأوروبية و بضمنها مدينتنا الجامعية ماربورغ الخضراء ، التي أطلق عليها ماربورغ يا احلى التلاحين وأميرتي الصغيرة أحيانا . وهذه المدينة الجامعية تعد واحدة من أشهر المدن الجامعيةالألمانية ، حيث يؤمها الطلبة والطالبات من كافة المدن الألمانية و العالمية لشهرة أساتذتها و مكانتهم العلمية الراقية . إن ماربورغ جميلة و ساحرة في كل فصول السنة وفيها تقام معارض وحفلات موسيقية و محاضرات و مؤتمرات في صالات جامعتها وعلى مسارحها , ماربورغ يا اميرتي الصغيرة يا دوحة فواحة مثيرة إن تساقط الثلوج و الأمطار في هذا السنة يختلف كثيرا عن السنوات العشرة الماضية . و كل يوم يزداد تساقط الثلوج و تتغير درجات الحرارة بحيث أنها وصلت إلى 18 درجة تحت الصفر. وفي النرويج و بقية الدول الإسكندنافية بلغت درجات الحرارة إلى 30 تحت الصفر و في أسلو إلى 25 درجة تحت الصفر . أما في لندن و يقية المدن البريطانية فحدث ولا حرج . تحدث هاتفيا معي عصر أمس صديقي الطفولة حيث أخبرني بأن البرد جدا قارص وأن الضباب شديد لدرجة لم يخرج الناس من بيوتهم لشراء البضائع التي أجريت عليها تخفيظات بنسبة 75% من أثمانها . وحسب إعتقادي فإن الإنسان قادر على التكيف في مختلف الأجواء ودرجات الحرارة إذا توفرت لديه الملابس والأقنعة و الأحذية المناسبة . وقبل ثلاث أو أربع سنوات إنخفضت درجات الحرارة إلى 30 درجة تحت الصفر عندما كنت ألتقط صور غروب الشمس من مرتفعات أوكس هويزر . لا حظت عندما فتحت عدسة الكامرة والتقطت الصور النادرة لغروب الشمس توقفت العدسة و لم ترجع إلى بدابة الكامرة . أي أن تقنية الكامرة جمدت وتوقفت . شعرت أن يداي قد جمدتا و ورمتا و احمرتا . ثم جلسنا في السيارة و بدأنا ندفئ كفينا و الكامرة بأنفاسنا الحارة لأكثر من ربع ساعة ، حيث عادت العدسة إلى الكامرة. هذه أول تجربة مررت بها . قمنا خلال الأسبوعين اللاحقين وقمت أنا أيضا لوحدي برحلات جميلة إلى حدائق ومنتزهات و نهر اللان في ماربورغ والضواحي والقرى المجاورة ، حيث كنت ألتقط يوميا مئات الصور قبل الظهر و العصر . أحيانا كنا نقوم بزيارة ثلاث مناطق ومرتفعات باليوم . وفي صباح أمس الأول المصادف 28 ديسمبر 2010 قبل الظهر قمنا برحلة إلى حديقة النباتات الجديدة التي تقع خارج مدينتنا وبمسافة خمسة كيلومترات لمدة ساعة ونصف ، إلا أن البيوت الزجاجية كانت مغلقة بمناسبة عطلة الميلاد و عيد السنة الجديدة . و بعد الظهر قمنا برحلتين إلى مدينة جوس فيلدن و مزارع مدينة كويلبه لمدة ثلاث ساعات . أما يوم أمس 29 ديسمبر 2010 فقد قمنا برحلة جميلة زاهية إلى منطقة جبل الأبيض أو الصخرة البيضاء التي رسمتها وتحدث عنها في رحلاتنا إلى مرتفعات فيردا المقابلة لجبل الأبيض . توقفنا بالقرب من جبل الأبيض بعد أن وجدنا موقفا بين الثلوج . ثم سرنا على قدمينا باتجاه وادي الجبل . وكنت أرتدي السبايكس تحت وفوق الحذاء أجلكم الله . شاهدنا أكواما هائلة من الثلوج و ذهبنا إلى مركز الوادي و تخيلنا أننا واقفون في منطقة القطب المنجمد الشمالي وكانت تنقصنا أمس الدببة ههههه . ثم بدأت بالتقاط أجمل الصور بعدسة كامرتي لكافة الثلوج المحيطة بنا . و بقينا نصعد ونهبط ونتمتع بهذه المناظر الخلابة الساحرة . و بعد تقريبا ساعة ونصف شعرت زوجتي بالبرد الشديد و سألتها عما إذا كانت تستطيع أن تقاوم البرد لنذهب إلى المناطق الأخرى فاعتذرت . كانت السماء ملبدة بالغيوم والدنيا مغيمة ومغبرة وكان لون الصقيع يتغير دائما من اللون الأبيض إلى اللون الرمادي أو اللون الأزرق الرمادي وخاصة على الأكوام الثلجية والصخور المغطاة بالثلوج . و أخيرا قررنا العودة إلى البيت لسببين أولها الدفئ أو الدفو و شرب الشاي والقهوة وثانيهما كنا بانتظار ضيفة ما بين الساعة الخامسة والسادسة . قررنا القيام برحلات صباح اليوم ، لكنا رأينا أن الجو مغيم و مظلم نوعا ما و فضلنا البقاء . وإن شاء الله سنواصل هذه الأيام رحلاتنا في أعياد العام الميلادي الجديد . دمتم بود و عافية وكل عام وأنتم بخير د .عدنان ألمانيا في 14 ديسمبر 2011
-
-
د . عدنان جواد الطعمة [img]http://www.x20x.com/upfiles/MV113965.jpg[ /img] سبتمبر 2011 من رحلتنا إلى القرى الجبلية الرائعة جرسيان و بريسيان و تيسنس إلى شقتنا شعرت زوجتي بالتعب و البرد . و في اليوم التالي المصادف 14 سيتمبر 2011 قررت زوجتي البقاء في الشقة للإستراحة و قالت سافر بعناية الله إلى مدينة ميران لزيارة حديقتها الشهيرة للأشجار و النباتات و الزهور بدلا أن تبقى هنا . رفضت ذلك و قلت لها نحن جئنا سوية و نبقى معا أينما نكون ، لكنها ألحت علي ورجتني أن أسافر ، لكي لا أضيع هذه الفرصة الثمينة لزيارة حديقة الأشجار والنباتات و الزهور في مدينة ميران . و بعد التوكل على الله غادرت شقتنا شميا على الأقدام و ذهبت إلى موقف الباص أو الحافلة التي توصلني إلى محطة القطارات في مدينة بوتسن . نزلت من الحافلة أمام محطة القطارات وكنت حاملا معي كامرتين ، فشاهدت نافورة للمياه للضفادع التي كان تيار الماء يتدفق منها . تذكرت في الحال نافورة الأسود في حديقة قصر الحمراء بغرناطة التي التقطت لها عدة لقطات . ثم دخلت محطة القطارات و قرأت في يافطة أو لوحة مواعيد تحرك القطارات ، حيث ذهبت إلى رصيف قطار ميران الذي تحرك من مدينة بوتسن في الساعة التاسعة و ثلاث دقائق من الرصيف رقم أربعة و مر بعدة قرى ومدن إلى أن وصل محطة ميران في الساعة التاسعة و خمسين دقيقة . نزلت من القطار و ذهبت إلى موقف الباصات و الحافلات التي تنقل تالمسافرين والسائحين إلى حديقة الأشجار والنباتات و الزهور في ميران . تحركت الحافلة باتجاه حديقة النباتات التي وصلناها بعد 18 دقيقة . سبق لي في العام الماضي في شهر مايس 1910 أن زرت الحديقة هذه مع زوجتي الكريمة . لذا ركزت في هذه المرة على زيارة بعض شرفاتها و طوابقها العليا و آلاف الزهور المنتشرة في الحديقة . صعدت إلى القسم العالي الثالث المنتشرة فيه عشرات ، بل ومئات الأنواع من نباتات الصبار أو الصبيرالتي أبهرتني أنواعها و أشكالها وألوانها المختلفة المزهرة و الحاملة على ثمارها الصغيرة . بقيت هنا أكثر من نصف ساعة و تجولت بين هذه النباتات اليانعة والزاهية الألوان . ثم توجهت إلى المدرجات و الشرفات العليا و إلى أعلى شرفة أو طابق أو سطح لهذه الحديقة الغناء يطلق عليها البانوراما . والبانوراما منصة عالية جدا ومائلة ممتدة من السطح بمسافة تقريبا ثلاثين أو أربعين مترا ، معلقة و مربوطة بالحبال و الأسلاك و الأعمدة المعدنية . منظرها مخيف جدا من البعد ، لأن أرضية البانوراما أو المنصة المطلة على الحديقة الغناء ، عبارة عن مربعات صغيرة معدنية من الألمنيوم السميك تشبه المصفاة . صعدت مدرجات هذه المنصة الرائعة و كنت أرى تحت قدمي وادي الحديقة و بحيرتها والناس يتجولون بين حقول وأقسام الحديقة . إلتقطت من أعلى المنصة بعض اللقطات الجميلة و تمتعت كثيرا بمشاهدة الجبال و الوديان و الأشجار القريبة و البعيدة من هذه الحديقة . كما تمتعت كثيرا بمشاهدة السحب و الغيوم التي كونت لها أشكالا في منتهى الجمال وكأنها لوحات فنية مرسومة بريشة فنانين بارعين . نزلت من هذه المنصة الفريدة الرئعة و بدات ألتقط صورا للزهور و الورود و أشجار الرمان و التين و البرتقال و غيرها المتدلية والمطلة على جانبي الطريق الرفيع . و عندما نزلت إلى الشرفة التالية شاهدت تمثال سيدة جميلة وكأنها مرتدية بدلة عرس أو بدلة للإحتفالات . وكدت أن أسلم عليها لكنها ، كانت بالفعل تمثالا مجسما رائعا وعاشت أيادي الفنان الذي صممها . جلست بقربها للإستراحة لبضع دقائق ، وفي تلك الأثناء مر رجل مع زوجته فرجوته أن يلتقط لنا صورة تذكارية . ضحكنا جميعا فالتقط لي صورتين للذكرى ، فشكرته و قمت . وفجأة قال الرجل لزوجته من فضلك خذي لي لقطة مع هذه الفتاة الجميلة وأعطاها كامرته ، ههههههههه . نزلت المدرجات و مررت في أرضية الحديقة التي فيها عدة برك و أشجار مظللة بالإضافة إلى البحيرة . كان الجو حارا و مشمسا ، قررت الإستراحة تحت ظلال هذه الأشجار الوارفة لأسمع خرير الماء الذي كان يسقط من شلال صغير و يسيل في ساقية عريضة نوعا ما . وكان الهواء عذبا منعشا . قمت من مكاني و مشيت على قنطرة الساقة و التقطت للساقية والشلال بعض الصور . ثم قمت بزيارة المتحف الصغير بسرعة و ذهبت إلى محل بيع الكتالوجات و الكتب و الهدايا ، فاشتريت لي كتابين . ثم عبرت الجسر فوق الشارع إلى بوابة الحديقة و غادرتها في الساعة 12 و نصف و ركبت الباص الذي أوصلني إلى محطة القطارات لمدينة ميران . كان بالي وفكري منشغلا بزوجتي لذا لم أكمل زيارة أقسام الحديقة الغتاء الباقية . وفي محطة القطار قرأت بأن القطار سيتحرك بعد ساعة إلى مدينة بوتسن . شعرت بالعطش الشديد . جلست في مقهى المحطة وطلبت قنينة ماء و كوبا من القهوة . و بعد ذلك تحرك القطار من محطة ميران في الساعة الواحدة و 46 دقيقة فوصلنا محطة قطار بوتسن في الساعة الثانية و ثلاثين دقيقة . ومن المحطة أخذت التاكسي الذي أوصلني إلى شقتنا الجميلة . وعند وصولي الشقة فوجئت زوجتي بمجيئي مبكرا . تفضلوا بقبول مني فائق ودي و تقديري د .عدنان ألمانيا في 13 أكتوبر
-
::::: تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. وبداية الوبل تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. وبداية تساقط حبات البرد وتم الإحتماء بشجرة طلح تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. وتساقط كثيف للبرد تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. وتساقط كثيف جدا للبرد تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. بعض البرد على سيارة اخي ابوعبدالرحمن(المثلث الذهبي) تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. ماشاء الله يمشي برد تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. الصور تتحدث عن أثر السحابة تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم أستغفر الله وأتوب إليه من كل ذنب اللهم صلى على محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم
-
كنت أجلس أتصفح أحد المواقع وأذا بمشهد وصور خلابة لم أتمالك نفسي من شدة جمالها وروعتها فأحببت أن أنقلها أليكم نبدأ بســـــــــم اللــــــه دي صورة للبيت الحرام واللي كلنا عارفينها سوف يكون المسجد الحرام بهذا الشكل بعد 3 سنوات أن شاء الله المطاف حول الكعبة سيكون مغطى بأربعة مظلات عملاقة يمكن فتحها وإغلاقها مشروع الجمرات بمنى في مكة المكرمة بعد الإكتمال قطارات مترو إلكترونية سوف تبدأ السنة القادمة من الحرم إلى منى ومن منى إلى مزدلفة ومن مزدلفة إلى عرفات. شكل مكة المكرمة بعد 12 سنة .. اللي باللون الأزرق هو المسجد الحرام والمدرجات هذي هي امتداد للتوسعة واللي باللون الرصاصي مسار قطارات مترو حديثة سيكون الحرم النبوي بالمدينة بعد 4 سنوات بهذا الشكل أن شاء الله
-
-
من طرف أسير الأيام في السبت فبراير 26, 2011 7:54 pm الأن أقدم لكم من أجمل مأبداع فيه الانسان في الحدائق ,حدائق لا تصدق مناظر خلابة ومبدوع فيه بصراحة بدون اطالة اليكم الصور ولا تنسوا الرودود المشجيعة من اجل تقديم افضل ماعندنا . [b][b][/b][/b] [b][b][/b][/b] [center][b][b][/b][/b] تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. لا تنسوا كلمــــــــة ..... تكفي تحيـــــــاتي
-
صور شاهد كبور
قام لطفى الشلبى بالرد على موضوع لـ لطفى الشلبى في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
معلومات عن ؟؟؟؟ ادخل وشوف عن مين
قام لطفى الشلبى بالرد على موضوع لـ لطفى الشلبى في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
-
-
-