-
مجموع الأنشطة
8227 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
نوع المحتوي
الاقسام
المدونات
Store
التقويم
التحميلات
مكتبة الصور
المقالات
الأندية
دليل المواقع
الإعلانات
كل منشورات العضو mido mix
-
مساكم الله بالخير و سرور عنبر و ياسمين في هوشه صارت في مدرسة ثانوية للبنات في أحد الدول العربية ، تقول الشاهدة على الهوشة في وحده صورت بويه في موضع مخل و قالت لها البوية أن تعطيها الكاميرا لكنها رفضت و استوت هوشه بينهم حتى أن الإدارة لم تستطع إيقافها و هذه البويه اتصلت بصديقاتها البويات في مدرسه مجاوره و شاركوها الهوشه و تقول الشاهدة أيضا أن الهوشه وصلت إلى حد استخدام السكاكين و الضرب المبرح حتى أنها رأت دماء تتطاير.********************* فيوحده بويه تابت و كانت في بداية الطريق ، و سألها الشيخ إلى أين وصلت ؟ قالت :إلي عبادة الشيطان و قالت انهم كانوا يشققون المصحف الشريف و يرمونه في الحمام و العياذ بالله و هذه هي البداية فقط . و في وحده من البويات أرادت أن تتوب و لم تعرف ماذا تفعل فقالها الضابط : صلي ركعتين . قالت : أنا لا أعرف أصلي و لا أعرف أتوضأ . ********************* في أحد الدول الخليجية في كليه تخرج أخصائيات للمدارس ، و من هؤلاء الأخصائيات بويات !!!!!!!! ماذا يفعل وزير التربية في هذا الموقف ؟! ********************* أصبحت الآن ثقافة البنات الأغاني و المغنيات و الممثلات ... مره مذيع أحد البرامج سأل مطربه ليش سويتي عمليه تجميل ؟ فقالت : أسأل ربي لو ما خلقني هكذا لما عملت عملية تجميل . ارجو من كل شخص يقراء الموضوع يعلق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته القصة حقيقة أبطال أحداثها يعيشون من حولنا بمكان ما راح أدخل بلسان صاحبة القصة تقول تزوجت قبل إختي اللي تكبرني بعام وأنا عمري 23 سنة وبعدي بكم شهر تزوجت إختي من قريب زوجي رجل في 32 سنة وما عنده عيال مطلق زوجته وراتبه أقل من زوجي معروف أنه شخص حكر وعصبي وزوجته الأولى هربت منه لبيت أهلها ما تحملت العيش معه لسوء معاملته لها المهم أنا كنت مع أهلي بمنطة ولما تزوجت جيت لمنطقة ثانية ومسافة مرة بعيدة .. وفرحت أنه فيه أحد من أهلي بيسكن معاي بنفس المنطقة وشأت الصدف أن أنا وإختي ندرس بنفس المدرسة بس هي بمدينة وأنا بمدينة ثانية يعني قراب حوالي نص ساعة بالسيارة لما جيت بولد بإبني البكر رحت لمنطقتنا عند أهلي وظلت إختي مع زوجها وكنت أقول لزوجي أي تبيه قولي أخلي إختي تضبط لك البيت وأنت بالشغل ظليت حوالي الشهرين ورجعت وبيت جنة أحلى مما تركته عليه ... المهم بعد 7 شهور إختي قرب موعد ولادتها وقلت لها روحي عند أمي قالت لا ما أقدر وطيلة ماهي حامل وحنا نعطيها أسامي للمولود وهي تقول أن شاء الله بقول لزوجي وأخذ رأييه وعصبت عليها خصوصا أن لبسها بالمدرسة ومكياجها عادي ولا كأنها متزوجة ولا مدرسة ولا تطلع ولا تحضر مناسبات وأنا أكيد مرتاحة مع زوجي إبو عيالي وأتحسر عليها وعلى لباسها وحرمانها من لذة العيش الكريمة المهم ولدت إختي وظلت في بيتها مع زوجها .. وهذا عصبني والمسكينة جات أمي تنفسها وهي تقول لا مو منه هذا مني وحنا جرنا على الرجل كلام نساوين والحق يقال من نزورهم مرة محترم معانا ومن أدخل بيتها وضعها غير مرة غير مكياج ولبس ولا أجمل وعطور وقلت لها يوم أنك تعرفين تتزينين ليه بالمدرسة مو ذاك الزود ولا بالمناسبات ولا إذا جيتي عندنا ما ردت علي وكل ما سألنها عن زوجها ترد تقول الحمدلله مرتاحه وي فديته أبو عبدالله سمت ولدها عبدالله طبعا هذا إختيار زوجها هي خاطرها من يوم يوم تسمي ولدها زياد ما أعرف كيف كسرت الحلم .. المهم مرت السنين وصرت حامل بالرابع وكانت أمي مسوية عملية بالقلب ما أقدر أروح أولد عندها بالبيت ولا فيه أحد يقدر يجي عندي ينفسني جلست أبكي وبالمستفى جلست أقول ضعت أنا ضعت وكذا من حالة النفسية بعد الولادة وأمي مريضة وكذا ... أول يوم أختي تهديني وتقول لي ذكري الله بس ما قالت لي أنها راح تجي عندي وهنا صارت المفارقة العجيبة بحياتي وتعرفت عدل من يكون زوج إختي .. بس تعبت التكملة بكرة بإذن
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا و نور - قصة حقيقية . . . أنا اسمي حازم , لقد انتهيت من الثانوية العامة للتو , و ها أنا حائر , ماذا افعل ؟ , التحق بالجامعة ام اتجه إلى الحياة العملية ؟؟ ... نعم هذا ما حدث ..... , أما عن عائلتي أبي يعمل في احد البنوك فراشا لموظفين البنك و عندما علم بأني اجتزت الثانوية قال لي : " حمد لله يا بني , ها أنت اجتزت الثانوية العامة بكل مشاكلها , حان الوقت كي تعرف ماذا تريد من حياتك " قلت له بكل سعادة : " إن مجموعي يخولني لدخول الجامعة التي أريدها " رد بكل هدوء : " و هل ترى اني املك مالا , كي ادفع لك تكاليف الدراسة على مدى أربع أعوام " صعقت عندما قال هذه الجملة التي لم أتوقعها على أي حال .. " حسنا و ما العمل الآن " - " أريدك ان تساعدني في عملي يا بني ... " و قبل ان يكمل جملته قلت له : " ماذا تقول ؟؟ هل هذا مصيري ؟ بعد عناء تلك السنين , اعمل خادما للموظفين و الموظفات ؟؟ " جلس أبي ثم قال : " يا بني , لقد اشتعل الرأس شيبا , و لم اعد قادرا على العمل كما كنت سابقا , من غيرك الذي سوف يـطعم أمك و أختك الصغيرة ؟ , هيا أخبرني .... " لم يكن لدي خيار أو حل آخر , لذلك وافقت على العمل لخدمة .. .. . . . . للتحميل القصة كاملة بصيغة pdf من هنا الرجاء الرد رد بناء و ليس ردود المقصود منها زيادة عدد المشاركات ( رد يناقش القصة لاني اود معرفة رأيكم بالأحداث لانها قصة واقعية ) كتبت بواسطة محمود غسان 26/6/2011
-
باغية بريئة تحميل الآن شعرت بأن شخص ما قام بشد خصلات شعري بقوة بينما أنا جالسة على كرسي و مقيدة اليدان و لا أستطيع الحراك و .. و لكني لا أرى شيء إطلاقا , و بعد دقيقة تقريبا مد رجل يداه و نزع الغمامة عن عيناي و بعد لحظات رأيت رجل بدين و في فمه سيغار كوبي يجلس خلف مكتب عريض و حوليه رجلان حراسة و خلفي رجل آخر من الحراسة , ثم قال لي الرجل البدين بصوت أجش و أرعبني بصوته : " ما هو اسمك ؟ " نظرت إليه بخوف و لكن استقرت حالتي و قلت له بثقة : " و من انتم ؟ " لم اشعر إلا بصفعة على وجهي كدت أبكي منها و لكني تمالكت نفسي بعد لحظات ثم نظرت إليه مرة أخرى : " أنا ميراندا والكير " فأشار بيده إلى الرجل الذي صفعني فرمى صورة على ساقي فرأيت صورة رجل غريب الشكل و لكن واضح عليه الثراء الفاحش . . فقلت له : " من هذا " رد بسرعة : " هذا جورجي فيليب زوج مدام نانسي فونيكس " أصابتني الدهشة على الفور لأني كنت اعرفها منذ أن كانت جارتنا منذ خمس أعوام و لكني لم ابدي لهم حتى اعرف نوايهم . . ثم قال لي بعصبية : " ها اين هناك اين ذهبتي " فقلت : " لا لا و ماذا تريد مني " رد قائلا : " أريد قتل هذا الرجل " أفزعت على الفور و قلت بصوت عالي : " لا لا ماذا تقول انا لست قاتلة و لن أنفذ لك ما طلبت " - " هدئي من روعك لن تقتلي أحدا و لكن سوف تسهلي لي هذا الأمر " - " و كيف ... " سمعت منه ضحكة تملاها السخرية و أردف : " انا الذي سوف اقول لك... , على العموم القصة بسيطة جدا .. فأنتي سوف تستدرجيه في غرفتك كعادتك و عندما يسلم نفسه لكي سوف يأتي احدهم و يقتله و لا تخافي , سوف ادفع لكي عشرة آلاف دولار ماذا قلتي " نظرت إليه و قلت : " من انت " ضحك و قال : " هذا لن يهمك . . . ماذا قلتي " - " لا " توقعت ان يقوم أحدا بصفعي مرة أخرى و لكن هذه المرة قام هذا الرجل من كرسيه و بان لي حجمه الذي يزن أكثر من مئة و خمسون كيلو جراما و في يده السيغار و اقترب مني و امسكني من رقبتي و كاد ان يخنقني و انا اسعل و اسعل و اقترب من آذااني و قال في غضب : " ليس لدي وقت كي أضيعه مع عاهرة مثلك , اسمعي جيدا هذا ليس عرض بل أمر إما ان تقبلي و اما ان تسامحني على ما سوف افعله بأولادك " فصرخت في وجه : " لا ........من فضلك ....... " فابتعد عني و لكنه قذف الرعب في قلبي ثم عاد إلى كرسيه مرة أخرى ثم قال : " اذهبي الآن مع شون الى الغرفة التي سوف تستقبلي بها جورجي , و عندما يحدث بينكم ما ينبغي فعله سوف يدخل احدهم و يقتله بمسدسه و سوف يخفي الجثة و بعدها اخرجي أنتي " لمحت في كلامه نبرة استهزاء و لكني قلت له : " اين أولادي ؟ " رد بثقة : " لا أعلم .. لم اصل إليهم بعد و لكن ... " قلت له بسرعة : " حسنا حسنا .. و لكن هل الذي سيقتله سوف يسلم نفسه للشرطة ؟ ام .. " ضحك و قال : " لا تقلقي بشأنه يا صغيرتي و لكني أريدك ان تسافري الى أي مدينة أخرى فور خروجك من الفندق , هل سمعتي اذهبي وخذي أولادك و اذهبي الى لوس انجلوس الى نيوجرسي الى نيويورك أين ما تريدي " - " حسنا " قام شون بوضع غمامة على عيناي مرة آخر و أخذني معه الى سيارة فركبنا بها و انطلقت بنا على الفور . . . . . . نعم نسيت ان أعرفكم بنفسي انا ميراندا والكير عمري خمسة و ثلاثين عاما تزوجت من ضابط في الجيش الأمريكي و أنجبت منه طفلين و بعد ثلاث أعوام من زواجنا وصل إليه استدعاء الى حرب ضد العراق في بغداد و كان ذلك في ابريل 2003 و لكن انقطعت أخباره عنا و بعد ثلاث اشهر عرفت بأنه قتل في بغداد . . . حزنت كثيرة على فقدان زوجي مني بهذه السرعة فقد كان زوجي و أبي و أخي لم اكن اعرف احد سواه , ومع ذلك هذا الذي يسمي نفسه جورج بوش أعلن الحرب عليهم - أقصد العراقيين - كي يسلب و ينهب خيرات هذه البلاد و لكن في المقابل ضحى الكثير من شبابنا و رجالنا و منهم زوجي لمجرد أنه لبى النداء . . وقتها كنا نعيش في سان فرانسيسكو في حي صغير في الجنوب و لحسن حظي كان يسكن في بيتنا سيدة شقراء تبلغ الأربعين من عمرها تدعى نانسي فونيكس زوجة جورجي فيليب . . نعم هو المطلوب ميتا , بالرغم ان طوال مدة أقامتهم بالقرب منا إلا أني لم أرى زوجها ولا مرة اظن بأنه رآني مسبقا . . رأيت فقط ابنتها جين فقد كانت لديها فتاة شابة عمرها يتراوح ما بين اثنى عشر او خمسة عشر و عاما و لكنها كانت كثيرة السفر فكبرت في بلاد أوروبا كما قالت أمها , فكانت مدام نانسي تمدني بالمال دائما لان زوجها نائب في الدائرة المحلية و كان يملك أموال طائلة فكانت زوجته تعطيني ما أريد , لم تكن حاجتي الى المال من أجلي و لكن من اجل أولادي , احدهم مريض و الآخر التحق في المدرسة فكان علي أن أأمن لهم حياتهم و لكن حدث أمر ما بين نانسي و زوجها فتركها و سافر خارج سان فرانسيسكو , و كنت عندما اطلب منها مالا و لو كان قليل دائما ما تقول ان زوجي مسافر و لم يترك لي شي و اما و اما ... فعلمت انها لا تريد مساعدتي الآن فطلبت منها عملا في أي مصحة فقد كنت ادرس مهنة التمريض و لكنها قالت لي : " كم سوف يدفعوا لكي , مئة دولار في الشهر هل تكفيكي ؟ ؟ " فسألتها : " ماذا افعل هل أجلس على الأرصفة و أسال الناس كي يقدموا لي المعونة " فقالت لي على الفكرة الشيطانية . . . . السيدة نانسي فونيكس تمتلك بيتا كبيرا في ستوكتون لممارسة الرذيلة به تحت موافقة القانون , فطلبت مني مشاركة النساء اللاتي يبيعون أجسادهن لمن يرغب بالمتعة المحرمة , و بالطبع كان المقابل كبير جدا و لكني رفضت لأني لست كذلك لم من أكن من النساء اللاتي يبيعان شرفهم من أجل المال مهما كانت الظروف و مهما كان الدافع , لأني تربيت من صغري على هذه العادات و لم أخالفها يوما , مع ذلك القدر يعاندني , فقالت لي : " أنتي إمراة جميلة و سوف يدفعون الآلاف من أجلك و عندما تريدين أن تتوقفي عن العمل فلك هذا " وافقت و لكني كنت غير راضية , و لكن عندما أتخيل بأن رجل لا اعرفه ولا هو يعرفني سوف يختل بي كنت أتمنى أن تنشق الأرض و تبتلعني و لكن كنت اصبر من اجل أولادي . . كنت غير راضية عما يحدث لي , و في آخر مرة لي في هذا المنزل المشئوم جاء إلي رجل في الثلاثين من عمره جلس أمامي و أنا ممددة على السرير في ملابسي كاملة فنظر إلي و قال : " هل تريدي ان انزع ملابسك أم تنزعيهم أنتي ؟ " فانتصب أمامي و هم أن ينزع ملابسه و لكن شي ما كان يعطي صوتا غريبا يهتز قاطعه فمد يداه في جيبه فرأيت حول خصريه مسدس و اخرج من جيبه هاتفه فأجبه قائلا : " أهلا سيدي .. . . حسنا " علمت بأن هناك أمر ما , ثم نظر إلي و هو يتحدث معه : " نعم نعم إليك ما طلبت سيدة جميلة حسنا سوف نكون عندك بعد ساعة " عندما سمعت هذه العبارات أدركت أن هناك خطأ فحاولت ان ابتعد عن هذا الرجل بالقدر الكافي لي فأغلق هاتفه و قال لي : " سيدي يريدك في مكتبه حالا " نعم هذا هو شون الذي كان خلفي في مكتب الرجل البدين والذي صفعني على وجهي , فقلت له : " و ماذا يريد مني " رد قائلا : " لا تقلق خدمة بسيطة منك و سوف يكافئك عليها " صحيح كان يتحدث بهدوء تام و لكنه يتكلم و في نبرته نوعا من الترهيب . . على كل حال ذهبت معه في سيارته و انتم تعرفون الباقي . . . . . . عندما أمر الرجل البدين الذي لم اعرف اسمه الى الآن ان نذهب الى الغرفة الذي سوف يأتي الرجل المطلوب إليها نزلنا سويا و ركبنا السيارة و انطلقت بنا على الفور , فنزع الغمامة من على عيناي و قال : " مرحبا بك مرة أخرى " وجدت شخص يقود السيارة و بجانبه الرجل الذي يدعى شون و أنا جالسة في المقاعد الخلفية ثم اضاف بسخرية : " لقد أعطيت لسيدتك خمسون دولارا إما إن تعطيني المال و إما تكملي ما طلبته منك ؟ " دارت أفكار في خاطري هل اهرب ام انتظر , لم اصل الى قرار سريع و لكني قلت في نفسي لن يحدث لي أكثر مما حدث لي مسبقا فنظرت إليه بحدة و قلت : " سوف أعطيك الـخمسون دولار خاصتك بعد ان تعطيني العشرة آلاف من سيدك " فضحك ضحكة بصوت عالي و قال : " أريد خمس آلاف إذا " أريد النجاة بحياتي و بأطفالي و لا أريد مالا - " حسنا خذ ما تريد و لكن دعني اهرب الآن " نظر شون الى السائق و قال : " ما رأيك نأخذ المال كله و نقتله بمعرفتنا " السائق رجل غريب الشكل واضح عليه الذكاء الخارق لكنه غبي يتحدث بأسلوب غريب لا تفهم منه شي إلا بعد إنهاء جملته و أسنانه جميعها خارجه من فمه فقال له السائق : " انت غبي أليس كذلك " - " لماذا " اقترب السائق منه و اخبره شيئا في آذانه كي لا اسمع . . . فرجع السائق الى مقعده فنظر شون إلي : " نعم الحق معك " لا اعلم بماذا اخبره , و لكن بالتأكيد الأمر يحتاج مجني عليه و عاهرة قتلته . . . فنظر شون إلي و قال محدثا السائق : " جراز ما رأيك ان تدخل الى الصحراء قليل كي نراه ما تملكه هذه السيدة ... " حرك السائق رأسه بطريقة تنم عن الرفض صرخ شون في وجهي حتى شممت رائحة السيغار المحلي : " لماذا " - " الساعة الآن حوالي الثامنة مساءا و الاجتماع الساعة العاشرة مساءا و يجب ان يقتل فيليب عند التاسعة و نصف . . . ابتسم شون و قال : " حسنا سوف افعلها هنا " و هم ان يقفز الى المقاعد الخلفية فأمسكه السائق و قال له : " اجلس " فجلس و قال : " ما امرك " رد السائق : " انت ما أمرك , عندما ننهي هذه المهمة افعل ما تريد , لا أريد احد ان يعبث في سيارتي هل فهمت .. " عندما تأكدت انه شون أصبح هادي التفت حولي و رأيت طرق صحراوية فسألت السائق بكل أدب : " هل لي أن أسألك سؤال " رد بنفس طريقته : " نعم " - " اين نحن الآن , اقصد الى أين ذاهبين " - " الى سكرمنتو " سكرمنتو تبعد تقريبا 80 ميلا عن ستوكتون بعد نصف ساعة تقريبا توقفت السيارة بجانب فندق كبير فنزل السائق و شون سويا فتوجه شون و قام بفتح الباب فساعدني على النزول دون ان يتحرش بي لأني كنت مقيدة من الخلف فنظر شون الى السائق : " هيا اركب انت " فركب السائق السيارة بينما شون يفك قيدي و عندما انتهى قال لي : " هيا اذهبي أنتي الى الغرفة رقم 660 سوف تجدي ملابس ارتديها و أطفئي الأنوار و استلقي على سريرك , خذي هذا مفتاح الغرفة " و مد يداه و أعطاني مفتاح الغرفة ثم قال : " هيا اصعدي و لا تنظري خلفك حسنا و عندما يقـتل اهربي الى الغرفة التي بجوارك رقمها 661 سوف تجدي من يحميكي فيها إلى أن تهدئ الأحوال " رددت بكل خوف : " حسنا " رد بسخرية : " ليلة سعيدة " فكرت في ان ابصق في وجه و لكن سيعتبر ذلك محبة , على كل الأحوال دخلت الفندق فوجدت موظف الاستقبال فهو واضح انه فندق خمس نجوم فسألني : " هل أستطيع مساعدتك ؟ " قلت : " نعم اريد ان اذهب الى الغرفة رقم 660 " رد بسرعة : " هل لي ان أرى تحقيق الشخصية " ارتبكت في بادئ الأمر فقلت : " و هل هذا ضروري " - " مجرد إجراء روتيني يا مدام لجميع النزلاء " مددت يدي في حقيبتي و أخرجت له البطاقة قام بتسجيل البيانات لديه و تركها عنده و قال لي : " هل لديكي حقائب في الخارج ؟ " رددت بسرعة : " لا لا " فأشار الى الخادم و قال له : " خذها الى الغرفة رقم 660 " نظر الي الخادم و هو شاب قصير يرتدي الزى الرسمي للفندق و قال لي : " تفضلي سيدتي " كنت جامدة أتأمل المكان و كأني تذكرت ذهبت مرة أخرى لموظف الاستقبال و قلت له : " هل لي ان استعمل الهاتف " رد بدبلوماسية : " لا مانع كم الرقم " فقمت بإعطائه الرقم بسرعة فقام الموظف و طلب الرقم و السماعة على أذنيه و عندما سمع استجابة أعطاني السماعة على الفور فقلت بصوت منخفض : " سو مرحبا بك " سو هي الخادمة التي تعتني بالأولاد " أريد ان اكلم مايك و كروز أين هما ... نائمين حسنا ... هل تعرض لكم احد ... لا لا شي ... لا اعلم و لكن ربما غدا عند الصباح سوف اصل مع السلامة " تأكدت بأن الأولاد بخير و لم يمسهم الضر . . . صعدت مع الخادم و تأكدت ان بجواري غرفة رقم 661 التي سوف اختبئ بها فاقتربت من غرفتي فدخلت بالمفتاح الذي كان في حوزتي و بالطبع كان الخادم ينتظر مني الإكرامية لكني لا أتذكر بأن لدي مال فحاولت ان أتجنب الحوار معه فدخلت و أغلقت الباب ورائي على الفور . . بدأت أتأمل شكل الغرفة التي تملأها الرومانسية فظلت أتأمل و أتأمل حتى أدركت السرير فوجدت ما وعدوني به , الملابس التي سوف أريديها لكن شيئا ما منعني من ذلك لا اعرفه فقمت بإنارة إضاءة الغرفة بأكملها و ظلت انتظر و كأني انتظر تنفيذ حكم الإعدام , بعد دقائق و انا في حالة سكون سمعت صوت ضجيج خارج الغرفة فاقتربت و نظرت من العين الخفية فرأيت شابا , أصابني الاستغراب من هذا ؟؟ الأفضل أن لا أقدم على أي خطوة فعندما هممت أن ابتعد رأيت شي ضخم يمنعني من الرؤية , فكرت قليلا و بعدها قررت ان افتح له الباب و بالفعل فتحت الباب له فوجدت رجل بدين ثملا أصلع لا يشبه الصورة التي رأيتها و خلفه شابا تقريبا من حراسته فابتسم و قال لي و هو ثملا : " لقد .. رأيتك .. من .. قبل .. أليس .. كذلك ؟ " ضحك ضحكا شديد و دخل الغرفة لم ألاحظ إلا بهذا الشاب أوصد الباب من خلفي فأصابني الذعر نظر إلي هذا الرجل و قال : " ما هذه الملابس التي ترتديها هل انتي كنتي .... " لم يكمل جملته فسقط الرجل البدين على السرير و فقد الوعي , احترت ماذا افعل , جاء في مخيلتي بأن اهرب و أدع هؤلاء الرجال يتفاهمون مع بعضهم البعض و لكن قلت بتأكيد ينتظروني في الخارج . .. ماذا افعل ؟؟؟ و في هذه الحالة سمعت صوت كسر زجاج فرأيت خلفي رجل أجنبي ليس امريكي يرتدي ملابس سوداء و يحمل مسدسا به كاتم للصوت فأطلق الرصاص على الرجل البدين فأصابني الفزع فابتعدت عنه بالقدر الكافي ثم نظر إلي و صوب المسدس نحوي و اقترب مني و ضربني بالمسدس على رأسي فسقطت على الأرض , كنت أرى أشياء غريبة لم أكن أستطيع ان أتوازن و لكن شعرت بسخونة عالية في يدأي و هي من تأثير جسم صلب و لكن ما هو ؟ .... بعد دقائق نهضت و وجدت في يدأي مسدس ... يا إلهي من اين لي هذا المسدس فعندما تمالكت نفسي أدركت بأن القضية بأكملها سوف تـصب فوق رأسي انا فقط .. فرميت المسدس بعيدا و حاولت ان اخرج و لكن الردهة التي خارج الباب كنت مشغولة بالزوار فقررت ان اخرج , فخرجت فلم ألاحظ شي غريبا فتوجهت نحو الغرفة 661 فوقفت أمام الباب و حاولت ان ادخل و لكنه كان مؤصد , فجأة فتـح الباب فرأيت رجل غريب قلت في قرارة نفسي هل هذا هو الذي صوب المسدس نحوي لم أتذكر فقال لي : " ماذا تريدي " تردت ان اخبره عن الأمر و لكن قلت له : " آسفة , لقد أخطأت في الغرفة " فأغلق الباب في وجهي فأدركت بأن ليس لديه يد في هذه الجريمة لذلك قررت ان اهرب فنزلت عبر السلالم فوجدت رجل من الشرطة واقفا يحدث مع موظف الاستقبال , كنت انتظر في منتصف السلالم الى ان ينتهي من الحوار معه كي أستطيع ان اخرج , و لكن لم ينتهي فظلت انتظر و انتظر حتى جاء رجل من خلفي و قال : " هل أستطيع ان أساعدك يا سيدتي " و لكن هذا الغبي كان صوته مرتفع مما أثار سمع موظف الاستقبال و ضابط الشرطة فنظر إلي موظف الاستقبال و أشار إلي كي يعرفني الى هذا الضابط , فأدركت ان هناك مشكلة فقلت للرجل الذي كان خلفي " لا أشكرك " فسرعان ما ركضت الى الأعلى و لكن سمعت صوت من خلفي " لا تدعها تلفت منك " فمررت من الغرف غرفة تلو الأخرى و غرفة تلو الأخرى فإذا وجدت باب أحد الغرف مفتوح و توجد أمامه إمراة شابة لا تتعدى 23 من عمرها ترتدي نظارة جميلة فعندما مررت من أمامها جذبتني على الفور نحوها و أغلقت الباب ووضعت يدها على فمي كي لا أصدر أصوات بينما أذانها على الباب تتحسس الحركات و بعد دقيقة ابتعدت يدها رويدا رويدا و قالت لي : " تعالي معي " و دخلنا الى منتصف الغرفة فقالت : " اجلسي من فضلك " فجلست على مقعدي و هي كذلك .. قلت لها : " أشكرك جدا " قامت بإشعال سيغار و قالت لي : " كيف سوف تخرجي من هنا " - " لا أعلم و لا أعلم أي مشكلة وضعت نفسي بها " - " لا تقلقي سوف تخرجي منها اذا أنصتي إلي جيدا " - " و انا على استعداد ان أنفذ لكي ما تأمريني به " - " ماذا حدث بينك و بين فيليب " - " المعذرة " - " ماذا حدث بينك و بين فيليب " أي إمراة هذه ؟؟ هل تعلم شي حول هذه الجريمة ؟؟ - " من أنتي " - " إن ذاكرتك ضعيفة جدا يا ميرندا , الحق معكي ما رأيته خلال هذه السنوات يشفع لك" شعرت بأن كأني اغرق في بحور لا نهاية لها , لا اعلم ما هذه الحوادث التي تقع على رأسي وقفت كي اهم على الخروج و لكن لمحت على طاولتها مفتاح الغرفة و لكنه يحمل رقم 661 .. نظرت إليها و قلت : " من فضلك على ان اخرج " فذهبت إلى باب الغرفة و لكنها أمسكت بي دون ان تتحرك من مقعدها قائلة : " الى أين ستذهبين , إنهم في انتظارك و اذا عثروا عليكي سوف يقتلوك او يسجنوك " جلست مرة أخرى و قالت لي : " انتظري هنا و انا سوف أخرجك خارج كاليفورنيا كلها " نظرت إليها باستغراب : " ماذا " - " كما قلت لكي " - " لكن من من اهرب , انا لا ذنب لي " - " الكثير منا القدر يوقعه في مالا يريد و بلا ذنب له " - " من أنتي " - " هذا غير مناسب الآن اذهبي الآن استريحي و لا تنيري الأنوار و لا تفتحي الباب لأحد و انا سوف اخرج كي أجهز لكي طريقة لخروجك من هنا " - " و أولادي لن أسافر بدونهم " ظلت تفكر و كأنها ليس لديها حل - " لا أعلم , أين أولادك الآن " - " في سان فرانسيسكو " نهضت و ارتدت معطفها و قالت : " اكتبي لي العنوان بالتفصيل و رقم الهاتف و انا سوف اجلبهم لكي " - " و لكن الخادمة سو لن تسمح لكي بأخذ الأولاد هكذا " - " حسنا خذي هذا الهاتف و اتصلي بها و اخبريها " و أعطتني هاتفها و لكني ترددت قليلا , ربما هذه حيلة من هذه العصابة كي تخطف أولادي مني , و لكن لا يوجد حل سواه , اتصلت بسو و أخبرتها بما طلبت فأخذت هاتفها و العنوان و همت للخروج فسألتها : " لن تخبريني باسمك "
-
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ((قصة عيسى مع ابليس)) ((عن عيسى(عليه السلام)ان ابليس جاء اليه فقال له:ألست تزعم انه لايصيبك إلاما كتب الله لك؟قال: بلى،قال:فارمي نفسك من هذا الجبل،فإنه ان قدر لك السلامة تسلم.فقال:يا ملعون،ان الله عز وجل ان يختبر عباده،وليس للعبد ان يختبر ربه عز وجل)) ( (قصة سليمان عليه السلام والرجل)) ((عن محمدبن كعب القرظى قال:جاء رجل الى سليمان النبي عليه السلام،فقال:يا نبي الله،ان لي جيرانا يسرقون أوز فنادى الصلاة جامعة،ثم خطبهم،فقال في خطبته واحدكم يسرق اوز جاره،ثم يدخل المسجد والريش على رأسه فمسح رجل برأسه،فقال سليمان عليه السلام:خذوه فإنه صاحبكم)) ((قصة شيث عليه السلام)) ((لما مات ادم عليه السلام قام بأعباء الامربعده ولد شيث عليه السلام وكان نبيا.ومعنى شيث(هبة الله)،سميا بذلك لانهما رزقاه بعد ان قتل هابيل.حانت وفاته اوصى الى انوش فقام بالامر بعد،ثم ولد قينن ثم من بعده ابنه مهلاييل.وهو الذي يزعم الاعاجم من الفرس انه ملك الاقاليم السبعة،وانه اول من قطع الاشجار،وبني المدائن والحصون الكبار،وانه هو الذي بناءمدينة بابل ومدنية السوس الاقصى وانه قهر ابليس وجنوده وشردهم عن الارض الى اطرفها وشعاب جبالها وانه قتل خلقا من مردة الجن والغيلان،وكان له تاج عظيم،وكان يخطب الناس ودامت دولته اربعين سنة.فلما مات قام بالامر بعد ولده يرد فلما حضرته الوفاة اوصى الى ولده خنوخ،وهو (أدريس عليه السلام)على المشهور)) ((قصة موسى عليه السلام((الاجير الوفي)) ((عندما ووصل (موسى صلى اله عليه وسلم)الى مدين بالشام،شاهدزحاما كبيرا من الناس على بئر يسقون منه اغنامهم،وبعيدا عن البئر،رأى فتاتين،تنتظران حتى ينيهى الزحام فتسقي أغنامهما،فتطوع (موسى صلى الله عليه وسلم)وسقى لهما.فلما عادت الفتاتان الى المنزل،عرف ابوهما الشيخ الكبير بما فعله (موسى صلى الله عليه وسلم)فأرسل أحدهما إليه تدعوه لمقابلته،حتى يكافئه على ما صنع.فلما حضر(موسى صلى الله عليه وسلم)شكره الاب،وعرف منه قصة فراره من فرعون ومجيئه الى مدينءوطمأنه الاب،واستضافه وأكرمه،وعرض عليه أن يزوجه إحدى ابنتيه،مقابل ان يعمل عنده ثمانة أعوام،وإن شاء عشرة.فوافق(موسى صلى الله عليه وسلم)،وقضى الاعوام العشرة،فأوفى بوعده على خير وجه،وبعدها عاد بزوجته الى مصر))
-
قصة الثلاثة أشجار كان فى يوم من الأيام هناك ثلاثة أشجار فى غابة فوق أحد التلال , ومرة راحت الأشجار تناقش أحلامها وأمالها . قالت الشجرة الأولى " أننى أتمنى أن أصير يوما صندوقا للكنوز ، وامتلئ بالذهب والفضة واللآلئ الثمينة ، وازين بالنقوش المركبة ويرى الجميع جمالى " . وقالت الشجرة الثانية " يوما ما سأحب أن أصير سفينة كبيرة ، وأحمل الملوك والملكات فوق المياه وأبحر فى كل أركان العالم .ويشعر الجميع فى السفينة بالأمان بسبب قوة أخشابى ". وقالت الشجرة الثالثة " أنا أرغب أن أنمو وأصير أكثر الأشجار طولا واستقامة فى كل الغابة ، ويرانى الناس على قمة التل وينظروا لأغصانى ، ويفكروا فى السماوات وفى الله ، وكيف أننى قد صرت قريبة منهم . وعندئذ أصير أعظم الأشجار عبر كل السنين و يتذكرنى الناس أجمعين ". بعد بضعة سنوات من تضرعهم بدأت أحلامهم تصير واقعا ، فقد حضر مجموعة من الحطابين من أجل أن يحصلوا على الأشجار . وعندما جاء أحدهم للشجرة الأولى قال " أنها تبدو شجرة قوية وسأستطيع بيع الخشب لنجار وبدا فى قطعها : .... وكانت الشجرة سعيدة ، لأنها كانت تعلم أن النجار من الممكن أن يصنع منها صندوقا للمجوهرات . وللشجرة الثانية قال أحد الحطابين " أنها تبدو شجرة قوية ، وأنا سيمكنني بيعها لمصنع سفن " ، فرحت الشجرة الثانية لأنها علمت أنه من الممكن أن تصير سفينة عظيمة . وعندما جاء الحطاب للشجرة الثالثة خافت الشجرة لأنها أدركت أن قطعها يعنى أن حلمها لن يرى النور أبدا ، وقال الحطاب " أنا لا أريد شيئا خاصا من شجرتي لذلك سأخذ هذه الشجرة " . ثم قام بقطعها . عندما وصلت الشجرة الأولى للنجار ، صنع منها مزودا لطعام الغنم . حيث وضع فى أحد الحظائر وملؤه بالقش !!! . وطبعا لم يكن هذا ما قد صلت من أجله الشجرة . أما الشجرة الثانية فقد قطعت وصنع منها قارب صيد صغير . وهكذا انتهى حلمها بأن تصير سفينة عظيمة تحمل الملوك والملكات . أما الشجرة الثالثة فقد قطعت الى قطع كبيرة وتركت وحيدة فى الظلام . وتوالت السنين ونسيت الأشجار أحلامها . ولكن فى أحد الأيام ، جاء رجل وامرأة للحظيرة ، حيث ولدت المرأة طفلا وضعوه فى القش الذى فى المزود المصنوع من الشجرة الأولى . تمنى الرجل لو أمكنه أن يصنع مهدا للطفل ، ولكن هذا المزود صار هو مهد الطفل . استطاعت الشجرة أن تحس بأهمية هذا الحدث وأدركت أنها استضافت أعظم كنز عبر جميع الأزمنة . وبعد بضعة أعوام ، دخلت مجموعة من الرجال الى قارب الصيد المصنوع من الشجرة الثانية . وكان أحد الرجال متعبا فذهب لينام . وبينما هم فى قلب المياه ، إذا بعاصفة كبيرة تهب عليهم وفكرت الشجرة إنها ليست قوية بالدرجة التى تحفظ الركاب آمنين . ولكن الرجال أيقظوا الرجل النائم ، الذى وقف وقال " سلام " فإذا بالعاصفة تسكت فى الحال . وفى هذا الوقت أدركت الشجرة الثانية أنها قد حملت ملك الملوك فى القارب المصنوع منها . وأخيرا ، جاء أحدهم وأخذ الشجرة الثالثة . وحملت فى الشوارع بينما الناس يسخرون من الرجل الذى يحملها . وعندما توقفوا أخيرا ، سمر الرجل الذى يحملها ورفع عاليا على قمة الجبل وصارت الشجرة أقرب ما يمكن لله !!! ، لأن يسوع قد صلب عليها ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ والعبرة التى نجدها فى هذه القصة ، أنه عندما تكون الأمور لا تسير حسب طريقك ، تذكر دائما إن الله له خطة لك . إذا ما وضعت ثقتك فيه ، وهو سيعطيك عطايا عظيمة . فكل شجرة من الأشجار قد حصلت على ما أرادت، ولكن فقط بطريقة مختلفة عما قد تخيلته . ونحن لا نعرف دائما ما هى خطط الله من أجلنا . ولكننا نتيقن أن طرقه ليست مثل طرقنا ، ولكن طرقه دائما الأفضل على الإطلاق . وليبارك الله كل واحد فيكم .
-
فتاة جميلة، اعتادت الخروج الى بحيرة صغيره لتتأمل انعكاس صورتها على ماء البحيرة لشدة سكونه . وذات يوم أخذت معها أخاها الصغير ، وبينما هي تتامل وتصفف شعرها على مياه البحيرة ، حذف أخوها حجرا في البحيرة ، فتموج ماؤها , واضطربت صورتها. فغضبت وبدأت تحاول جاهدة أن توقف تموج مياه البحيرة ، وظلت تتحرك هنا وهناك لتوقف تموجات الماء فلم تستطع . وصدفة مر شيخ كبير ورأى حالها فسألها : ما المشكله ؟ فقصت عليه القصه ، فقال لها : سأخبرك بالحل الوحيد الذي سيوقف تموجات الماء ولكنه صعب جدا" ، فقالت : سأفعله مهما يكن.! فقااال لها : ,,,, ( دعي البحيره حتى تهدأ ) ,,,, الخلااااصه :- هناك بعض الامور عندما نحاول حلها ، نزيدها سوءا حتى ولو كانت نوايانا سليمه . فهنا الصبر حكمة فلنتركها للزمن فهو كفيل بحلها ونردد : ,,,, ( دع البحيرة حتى تسكن ) ,,,,
-
روي أن أحدالولاة كان يتجول ذات يوم في السوق القديم متنكرافي زي تاجروأثناء تجواله وقع بصره على دكان قديم ليس فيه شيء ممايغري بالشراء كانت البقالةشبه خالية،وكان فيها رجل طاعن في السن،يجلس بارتخاءعلى مقعدقديم متهالك ولم يلفت نظرالوالي سوى بعض اللوحات التي تراكم عليها الغبار اقترب الوالي من الرجل المسن وحياه،وردالرجل التحيةبأحسن منها وكان يغشاه هدوءغريب وثقةبالنفس عجيبة وسأل الوالي الرجل : دخلت السوق لاشتري فماذا عندك مما يباع !؟ أجاب الرجل بهدوء وثقة أهلا وسهلا عندنا أحسن وأثمن بضائع السوق! قال ذلك دون أن تبدرمنه أيةإشارةللمزح أو السخرية فما كان من الوالي إلا ابتسم ثم قال : هل أنت جادفيما تقول ! أجاب الرجل: نعم كل الجدفبضائعي لا تقدربثمن أمابضائع السوق فإن لها ثمن محدد لا تتعداه! دهش الوالي وهو يسمع ذلك ويرى هذه الثقة وصمت برهةوأخذ يقلب بصره في الدكان،ثم قال : ولكني لا أرى في دكانك شيئا للبيع ! قال الرجل أنا أبيع الحكمة . وقد بعت منها الكثير ، وانتفع بها الذين اشتروها! ولم يبق معي سوى لوحتين! قال الوالي:وهل تكسب من هذه التجارة ! قال الرجل وقد ارتسمت على وجهه طيف ابتسامة: نعم يا سيدي . فأنا أربح كثيرا،فلوحاتي غالية الثمن جدا ! تقدم الوالي إلى إحدى اللوحتين ومسح عنها الغبار ، فإذا مكتوبا فيها فكر قبل أن تعمل ) تأمل الوالي العبارة طويلا ثم التفت إلى الرجل وقال بكم تبيع هذه اللوحة ..!؟ قال الرجل بهدوء : عشرة آلاف دينار فقط !! ضحك الوالي طويلا حتى اغرورقت عيناه ، وبقي الشيخ ساكنا كأنه لم يقل شيئا ، وظل ينظر إلى اللوحة باعتزاز . قال الوالي: عشرة آلاف دينار .!! هل أنت جاد ؟ قال الشيخ: ولا نقاش في الثمن !! لم يجد الوالي في إصرار العجوز إلا ما يدعو للضحك والعجب وخمن في نفسه أن هذا العجوز مختل في عقله ، فظل يسايره وأخذ يساومه على الثمن فأوحى إليه أنه سيدفع في هذه اللوحة ألف دينار ..والرجل يرفض ، فزاد ألفا ثم ثالثة ورابعة حتى وصل إلى التسعة آلاف دينار. والعجوز ما زال مصرا على كلمته التي قالها ، ضا حك الوالي وقرر الانصراف وهو يتوقع أن العجوز سيناديه إذا انصرف ، ولكنه لاحظ أن العجوز لم يكترث لانصرافه ، وعاد إلى كرسيه المتهالك فجلس عليه بهدوء وفيما كان الوالي يتجول في السوق فكر لقد كان ينوي أن يفعل شيئا تأباه المروءةفتذكر تلك الحكمة ( فكر قبل أن تعمل !! ) فتراجع عما كان ينوي القيام به !! ووجد انشراحا لذلك وأخذ يفكر وأدرك أنه انتفع بتلك الحكمة ، ثم فكر فعلم أن هناك أشياء كثيرة ، قد تفسد عليه حياته لو أنه قام بها دون أن يفكر ..!! ومن هنا وجد نفسه يهرول باحثا عن دكان العجوز في لهفة ولما وقف عليه قال : لقد قررت أن أشتري هذه اللوحة بالثمن الذي تحدده ..!! لم يبتسم العجوز ونهض من على كرسيه بكل هدوء ، وأمسك بخرقة ونفض بقية الغبار عن اللوحة ، ثم ناولها الوالي ، واستلم المبلغ كاملا ، وقبل أن ينصرف الوالي قال له الشيخ : بعتك هذه اللوحة بشرط ..!! قال الوالي : وما هو الشرط ؟ قال : أن تكتب هذه الحكمة على باب بيتك ، وعلى أكثر الأماكن في البيت ، وحتى على أدواتك التي تحتاجها عند الضرورة ..!!!!! فكر الوالي قليلا ثم قال : موافق ! وذهب الوالي إلى قصره ، وأمر بكتابة هذه الحكمة في أماكن كثيرة في القصر حتى على بعض ملابسه وملابس نسائه وكثير من أداواته !!! وتوالت الأيام وتبعتها شهور ، وحدث ذات يوم أن قرر قائد الجند أن يقتل الوالي لينفرد بالولاية واتفق مع حلاق الوالي الخاص ، وفي دقائق سيتم ذبح الوالي ! ولما توجه الحلاق إلى قصر الوالي أدركه الارتباك ، إذ كيف سيقتل الوالي إنها مهمةصعبةوخطيرة وقد يفشل ويطير رأسه.! ولما وصل إلى باب القصر رأى مكتوبا على البوابة : ( فكر قبل أن تعمل !! ) وازداد ارتباكا،وانتفض جسده وداخله الخوف ، ولكنه جمع نفسه ودخل وفي الممرالطويل ، رأى العبارة ذاتها تتكرر عدة مرات هنا وهناك : ( فكر قبل أن تعمل !! ) وحتى حين قرر أن يطأطئ رأسه،فلا ينظر إلا إلى الأرض ، رأى على البساط نفس العبارةتخرق عينيه وزاد اضطرابا وقلقا وخوفا،فأسرع يمد خطواته ليدخل إلى الحجرةالكبيرة ، وهناك رأى نفس فانتفض جسد ه من جديد،وشعر أن العبارة ترن في أذنيه بقوةلها صدى شديد! وعندما دخل الوالي هاله أن يرى أن الثوب الذي يلبسه الوالي مكتوبا عليه : ( فكر قبل أن تعمل ! ) شعر أنه هو المقصودبهذه العبارة،بل داخله شعور بأن الوالي ربمايعرف ما خطط له! وحين أتى الخادم بصندوق الحلاقة الخاص بالوالي ، أفزعه أن يقرأ على الصندوق نفس العبارة واضطربت يده وهو يعالج فتح الصندوقوأخذ جبينه يتصبب عرقا وبطرف عينه نظرإلى الوالي الجالس فرآه مبتسما هادئامما زادفي اضطرابه وقلقه ! فلما هم بوضع رغوةالصابون لاحظ الوالي ارتعاشةيده فأخذيراقبه بحذرشديد،وتوجس،وأراد الحلاق يتفادى نظرات الوالي إليه فصرف نظره إلى الحائط،فرأى اللوحة منتصبةأمامه( فكر قبل أن تعمل ! ) فوجد نفسه يسقط منهارا بين يدي الوالي وهو يبكي منتحبا وشرح للوالي تفاصيل المؤامرة! وذكر له أثر هذه الحكمةالتي كان يراها في كل مكان مما جعله يعترف بما كان سيقوم به!
-
فى أحد الأيام وقف رجلا فى وسط القرية ، ليعلن أن قلبه هو أجمل قلب فى كل الوادى .. وتجمع الناس من حوله ، وكلهم أعجبوا بقلبه لأنه كان صحيحا ، لم يكن به أي علامات أو شروخ .. واتفق الجميع أنه حقيقة أجمل قلب قد نظروه .. وأحس الرجل بالفخر وأخذ يعلن بصوت عال أنه صاحب أجمل قلب . وفجأة ظهر شيخ متقدم فى الأيام أمام الجمهور وقال : " يا شاب لماذا قلبك ليس له جمال يقارب جمال قلبى ؟ " . نظر الشاب وكذلك الجمهور على قلب الرجل الشيخ ، كان ينبض بقوة ولكنه ممتلئ بالندبات ، وفيه أجزاء قد أزيلت ووضعت بدلا منها أجزاء أخرى ، لا تتناسب مائة بالمائة مع الأجزاء التي أزيلت ، وهكذا وجدت بعض الحواف الخشنة ، وفى الحقيقة كانت هناك فى بعض الأماكن عبارة عن فجوات ، حيث كانت هناك أجزاء ناقصة فعلا .. حملق جمهور الناس وتساءلوا مندهشين ، كيف يمكن لمثل هذا القلب المشوه أن يكون الأجمل ؟ .. هكذا فكروا ونظر الشاب لقلب الرجل الشيخ ورأى منظره فراح يضحك ، وقال : هل أنت تهزل ! " قارن قلبك بقلبي ، أن قلبي كامل بينما قلبك عبارة عن فوضى من الند بات والجروح والفجوات " .. فقال له الشيخ : إن قلبك تام فى منظره ، وأنا لن أنافسك فى هذا .. أنت ترى قلبي ، كل ندبة به تمثل شخصا وهبته حبي ، فنزعت جزءا من قلبي وأعطيته له ، وغالبا ما يعطونني هم أيضا أجزاء من قلوبهم ، لتحل في قلبي مكان الجزء الذي قدمته لهم ، ولكن لأن الأجزاء لا تتطابق بالضبط .. لذلك أصبح هناك حفر خشنة في قلبي ، وهذه أنا أعتز بها ، لأنها تذكرني بالحب المتبادل بيننا .. وأحيانا أنا أعطي جزء من قلبي ، ولكن الشخص الذي أعطيه له ، لا يعطيني جزء من قلبه بدلا منه ، وهذه هي الفجوات الفارغة في قلبي .. لأنك أن تقدم حبك لآخر يعنى أنك تعطيه فرصة .. ومع أن هذه الفجوات مؤلمة ، فإن بقائها مفتوحا يذكرني بالحب الذي عندي أيضا تجاه هؤلاء الناس وأنا أتمنى أنهم ربما يعودون يوما ويملئون الفراغ وأنا أنتظر ذلك .. وهكذا هل ترى أنت الآن الجمال الحقيقي ؟ وقف الشاب الصغير صامتا بينما الدموع تنهمر على وجنتيه .. ثم سار حتى وصل للرجل الشيخ ، ثم أمسك بقلبه القوي التام و الجميل الشكل ، ونزع جزء منه وقدمه للشيخ بيدين مرتعشتين .. قبل الشيخ منه هذه العطية الثمينة ووضعها في قلبه ، ثم أخذ جزء من قلبه الممتلئ بالندبات وأعطاه للشاب ، وتتطابقت القطعة ولكن ليس تماما ، وهكذا ظهرت حافة خشنة فى قلب الشاب .. نظر الشاب فى قلبه الذي لم يصبح تاما بعد ذلك ولكنه أصبح أكثر جمالا من أي وقت مضى ، حينما فاض الحب من قلب الرجل الشيخ إلى قلبه .. وهكذا تعانقا ومشيا بعيدا جنبا إلى جنب
-
هذه قصه رجل حبس ابنته سته عشر سنه بالحمام لاحظوا الاجـــــــــرام: كان هناك رجل اسمه "عباس " حدثت مشكله بين عباس وزوجته وادت الى الطلاق وكانت الضحيه الطفله الصغيره....اذ قام عباس بالزواج من امراه ثانيه وقام بحبس ابنته بالحمام حسب طلب الزوجه الثانيه....وكان الاب يعطي الطفله الطعام في اليوم مره واحده......... وكانت اطفله المسكينه تتوسل لابيها ان يخرجها من الحمام ولكن الاب يرفض بشده.... وهمت الزوجه الاولى بالرحيل الى السعوديه ,,وكانت تاتي كل عام تتوسل الى عباس ان يعطيها ابنتها وكان رده "انا قتلت بنتك ومافي الك اشي عندي" وبقي الحال هكذا لمده 16 سنه.................. وفي يوم من الايام كان هناك بعض الشباب يهربون من اجهزه الامن وقاموا بالهرب من خلف بيت المجرم عباس فاعتقدت اجهزه الامن ان الشباب دخلوا الى ذلك البيت ,,,,,,,,فدخلوا البيت وفتشوه الى ان وصلوا الى الحمام التي توجد به الفتاه فقالوا للزوجه عباس: افتحي لنا هذا الباب فقالت:قال لي زوجي لاتفتحي هذا الباب لاحد فخلعوا الباب............................................و اذ بالفتاه امامهم وقد اصبح منظرها مرعبا.................وقد نما في جسمها الدود فقاموا باحضار "شرشف" ووضعوها به واخذوها ومن حماقه رجال الامن اعادوها الى والدها بعد ان انفضح امره فاخذاها منهم وقام بطعنها على راسها حتى الموووت وهو يقول "انتي جبتيلي العار" فاعتقلته اجهزه الامن وهم خارجون به من منزله تجمهر الناس بشكل كبير امام البيت وهجموا عليه ولم يبتعدوا عنه الاعندما اصبح اطلاق النار كالمطر................................ حسبنا الله ونعم الوكيل
-
قصة القبر الخفي الفصل الاول السلام عليكم ورحمه الله وبركاته الموضوع في احدى قرى بومباي النائيه حيث كان يسكنها القليل من السكان القرويين أصحاب العادات والتقاليد المتشدده ،وذوي الاعتزازبأصولهم العرقيه. مما جعلني أسرد واقعه قد حدثت في احدى القرى،،،، فقد كان هناك رجل يمتهن حرفه الزراعه ولديه مزرعه كبيره ذات بهجه وجمال كثيره العشب ويدعى صاحبها (جلال الدين ) فهو رجل ذوسمعه محترمه عند الجميع ولديه زوجه تدعى (هند )اللمقبه بأم عامر حيث كانت امراه جميله تمتلك قلبا طيبا ، ولديهم ابن كبير يدعى( عامر) وثلاثه فتيات (زهره، وبسمت ،ونور) اما بالنسبه لعامر كان يحب العمل مع ابيه في المزرعه، وزهره كانت شابه في ريعان شبابها، وبسمت ونور كانتا طفلتين، ولجلال الدين اخت كبرى تدعى (اختر) لم تكن متزوجه فقد كان هو من يقوم برعايتها وشديده الحب لاخيها وشخصيتها قويه مما جعلهم يعيشون حياه يملئها الحب والوئام ومع مرور الزمن اصيب جلال الدين بمرض عجزالاطباء عن علاجه وقالوا :بأنه مرض مزمن لاشفاء له وكانت اختر متأثره من مرضه كثيرا ودائما تدخل عليه وهي في حزن وبكاء وفي هذه الايام بالذات تقدم ابن اخ جلال الدين لخطبه زهره حيث كان يسكن بعيدا نوعا ما عن قريتهم والعادات التي كانت تسود لديهم بارتحال الفتاه الى منزل زوجها مع اهلها الى حين انتهاء مراسم الزفاف وعودتهم بعد ذلك، فكانت الفرحه تملئ قلب كل من جلال الدين وزوجته مما جعله يتظاهر بعدم المرض،،، مع ان زوجته كانت تشك في ذلك ولكنه استطاع اقناعها دون علم الابناء ومما جعلها توافق ايضا رؤيه الفرحه في عين ابنتها زهره وبهذا تمت الخطبه بعد موافقه كل من الطرفين والاستعداد للرحيل..... وبعد رحيلهم اصبح المنزل خاليا ما عدا جلال الدين واختر،،،،،، واما ام عامر بالرغم من بعد المسافه دائمة الاتصال بزوجها دون علمها بسوء حالته وبالفعل !! ساءت صحته كثيرا مما جعلته ييأس ويتمنى الموت وطلب من الخدم استدعاء اختر واسرعت اليه فراته مستلقيا على سريره لا يستطيع الحراك وهو يقول : اريد الموت فأنا متعب كثيرا ياااا اختي ساعديني ,,افعلي لي شيئا ،،لكي ارتاح من هذا العذاب فانني,,, اشعر بان قلبي وجسدي كله يتمزق في كل لحظه انني! اتالم كثيرا فاخرجت الخدم من الغرفه لتبقى وحدها مع اخيها وجلست بالقرب منه وهي تفكر ماذا سافعل؟ له كيف؟ انقذه فاجابته قائله ماذا دهاك ما الذي تقوله ارجوك لا تتحدث بهذه الطريقه اتظن انني سوف اعيش بدونك ساموت ان رحلت عني لكنه او
-
حصرياً على منتديات نجوم الشرقية ملوك الحصريات اغنيه كريم محسن وحسام الحسيني وتامر حسني >>فجر جديد فجر جديد MediaFire http://1short.us/39094 2shared http://1short.us/39090 FileFactory http://1short.us/39091 Fileserve http://1short.us/39092 JumboFiles http://1short.us/39093 Megashare http://1short.us/39095 Megaupload http://1short.us/39096 Rapidshare http://1short.us/39097 Sendspace http://1short.us/39098 Usershare http://1short.us/39099 Zshare http://1short.us/39100
-
تحميل خطبة تحذير الموحدين من السحرة والمشعوذين. mp3....للشيخ صالح الدالى. على منتديات نجوم الشرقية وبس cd1 http://www.up.t-kjool.com/upfiles/0eQ77866.mp3 cd2 http://www.up.t-kjool.com/upfiles/DZN78089.mp3 cd3 http://www.up.t-kjool.com/upfiles/74078477.mp3 cd4 http://www.up.t-kjool.com/upfiles/p6479369.mp3 cd5 http://www.up.t-kjool.com/upfiles/I4j79587.mp3 http://www.up.t-kjool.com/upfiles/BFl79795.mp3 cd6 انتظرو المزيد والجديد من خطب الشيخ صالح الدلى تحياتى لكم جميعا مدير الموقع احمد ميدو هاتف محمول**********************01115276059
-
حصريا وفقط على منتديات نجوم الشرقية تحميل خطبة وفاة سيد البشر دروس وعبر...للشيخ صالح الدالى.MP3 http://www.up.t-kjool.com/upfiles/K0K71781.mp3 cd1 http://www.up.t-kjool.com/upfiles/kqy72250.mp3 cd2 http://www.up.t-kjool.com/upfiles/P4e72638.mp3 cd3 http://www.up.t-kjool.com/upfiles/EN375043.mp3 cd4 http://www.up.t-kjool.com/upfiles/Bgb75297.mp3 cd5 انتظرو المزيد من خطب الشيخ صالح الدلى تحياتى للجميع