-
مجموع الأنشطة
8227 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
نوع المحتوي
الاقسام
المدونات
Store
التقويم
التحميلات
مكتبة الصور
المقالات
الأندية
دليل المواقع
الإعلانات
كل منشورات العضو mido mix
-
استايل للنسخة 4.2.0 قمة بالفخامة
قام mido mix بالرد على موضوع لـ alfahloy-alfahloy في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
[style] إستايل الملتقى المعدل للجيل لرابع 4.2
قام mido mix بالرد على موضوع لـ alfahloy-alfahloy في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
أعلنت شركة “جوجل” الأمريكية اليوم الثلاثاء عن إقامة دورة لمدة أسبوعين على الإنترنت بهدف تدريب المستخدمين على كيفية الاستخدام الأمثل لخدمة الخرائط التابعة لها، و محرك الخرائط Maps Engine Lite، بالإضافة إلى برنامج “جوجل إيرث”. وتستمر الدورة التي أطلقت عليها الشركة اسم Mapping with Google من تاريخ 10 حتى 24 يونيو المقبل، وبحسب الشركة، سيتاح للمسجلين في الدورة فرصة استخدام خرائط “جوجل” الجديدة التي كشفت عنها خلال مؤتمر المطورين Google I/O 2013 في وقت سابق من هذا الشهر، ولم تطلق لعموم المستخدمين بعد. ويبدو أن الدورة ليست مجرد إرشادات عن كيفية استخدام الخرائط الجديدة، ولكن سيكون هناك مجموعة من الدروس النصية والمرئية، إلى جانب أنشطة ومشاريع، مع إمكانية المناقشة والتواصل مع باقي المشتركين عبر خدمات التواصل التي توفرها “جوجل” مثل خدمة Hangouts الجديدة. وقالت الشركة إن طلاب الدورة التي ستقام، سيكون لهم الخيار في إكمال مشروع معين وتطبيق المهارات التي سيتعلمونها ومن ثم الحصول على شهادة حضور من “جوجل”. ويمكن للراغبين بالتسجيل بالدورة الدخول إلى الصفحة الخاصة بها وتسجيل الدخول بحساب بريد إلكتروني “جيميل”، وتزويد الموقع بالمعلومات الشخصية، والإجابة على ثلاثة أسئلة الأول منها إجباري.
-
تعتزم شركة “جوجل” الأمريكية دمج خدمة الدفع الإلكتروني Google Wallet مع متصفح الإنترنت التابع لها “كروم”، ضمن سعيها لجلب هذه الخدمة إلى مختلف المنصات وخدماتها الأخرى. وقال فرانسوا بيوفور، وهو أحد المطورين العاملين في شركة “جوجل”، على حسابه ضمن شبكة التواصل الاجتماعي “جوجل بلس”، إن متصفح “كروم” في طريقه إلى دعم عملية الدفع الإلكتروني ضمن التطبيق In apps payments وذلك في إشارة إلى تطبيقات المتصفح. يبدو أن الشركة وفي سبيل إتاحة الخدمة المرتقبة طرحت في متجر “كروم” تطبيقًا يحمل اسم Chrome Wallet Service من شأنه توفير هذه الخدمة للمستخدمين، إلّا أنه ما يزال قيد التطوير. يُشار إلى أن “جوجل” قامت في وقت سابق من الشهر الجاري بإضافة هذا النوع من التطبيقات إلى متجر تطبيقات “كروم”، كما عملت ضمن الإصدار 28 التجريبي للمتصفح، والذي أطلقته قبل أيام، على دعم ما يُعرف بـ “التنبيهات الغنية”، وهي التنبيهات التي تصدر عن تطبيقات أو امتدادات متصفح الإنترنت ولكن تم إعادة تصميمها لتكون “غنية” بالنصوص والصور مع إمكانية الرد والتفاعل معها من ضمنها مباشرة، وهذه التغييرات قد تؤكد عزم “جوجل” على دعم خدمة Google Wallet ضمن المتصفح. ويرى البعض أن ما تقوم به “جوجل” من إثراء متصفح الإنترنت التابع لها بالتطبيقات والمزايا التي تجعل المستخدم يستغني نوعًا ما عن نظام التشغيل، قد تغريه للتحول إلى استخدام نظام التشغيل السحابي التابع لها “كروم أو إس”، وبالإضافة ذلك، يُعتقد أن الشركة تمهد بإتاحة هذه الخدمة لتشجيع المطورين على بناء تطبيقات مدفوعة ضمن المتصفح أو نظام التشغيل “كروم أو إس”. وتجدر الإشارة هنا إلى أن الشركة قامت أمس بإضافة ميزة جديدة إلى متصفح الإنترنت مفتوح المصدر التابع لها “كروميوم” Chromuim، بهدف السماح لمستخدميه بإعادة ضبط إعدادات الملفات الشخصية الخاصة بهم، في حال تعرضت لعبث البرمجيات الخبيثة.
-
نشرت شركة IDC للأبحاث المختصة بسوق الاتصالات وتقنية المعلومات العالمية، اليوم تقريرًا توقعت فيه انخفاض الشحنات في سوق الحاسبات الشخصية للعام 2013 بنسبة 8%، وذلك لصالح الحاسبات اللوحية. وبحسب التقرير، سيشهد العام 2015 تفوق عدد شحنات الحاسبات اللوحية على الشخصية، بما في ذلك المحمولة منها والمكتبة. وفي هذا السياق قال مدير برنامج الأجهزة المحمولة في IDC، ريان رايث، إن البداية التي كانت علامة على أوقات اقتصادية صعبة – في إشارة منه إلى سوق الحاسبات الشخصية – قد تحولت بسرعة إلى تغير شامل في نموذج الحوسبة العالمية والنظرة إلى مفهوم الأجهزة المحمولة. وأضاف رايث بالقول إن تجاوز عدد الحاسبات اللوحية المشحونة خلال العام الجاري نظائرها المحمولة، وتفوقها على كامل سوق الحاسبات الشخصية بحلول عام 2015، لهو دليل هام على تغير موقف المستهلكين اتجاه الحاسبات والتطبيقات أو الأنظمة التي تعمل بها. وتوقع التقرير أن تنمو شحنات الحاسبات اللوحية خلال العام الجاري بنسبة 59% ليصل عدد الأجهزة المشحونة إلى 229 مليون، مقارنة بـ 144.5 مليون تم شحنها العام الماضي 2012، وأوضحت شركة IDC أن الحاسبات الشخصية ستبقى تخدم شريحة من المستخدمين وخاصة المحترفين منهم وضمن الشركات. وبحسب IDC، وعلى الرغم من تفوق حاسب “آيباد” الذي تنتجه الشركة الأمريكية “آبل” من حيث المبيعات، إلا أن الحاسبات العاملة بنظام “أندرويد” تبلي بلاءً حسنًا هي الأخرى، وتوقعت الشركة أن تنخفض أسعار معظم الحاسبات اللوحية بنسبة 10%، الأمر الذي سيشجع المستهلكين على اقتنائها، وأخيرًا، توقعت الشركة أن تتجاوز مبيعات الحاسبات الشخصية ذوات الشاشات التي تأتي بقياس 7 بوصة على تلك بقياس 9.7 بوصة، وذلك نظرًا لثمنها المنخفض نسبيًا الذي لعب دورًا مهمًا في جذب المستهلكين. تجدر الإشارة إلى أن شركة IDC كانت قد نشرت في منتصف الشهر الجاري تقريرًا أشارت فيه إلى وصول نسبة الهواتف المحمولة العاملة فقط بنظامي “أندرويد” و”آي أو إس” والتي تم شحنها خلال الربع الأول من العام الجاري 2013، إلى 92.3% من حصة السوق.
-
أعلنت شركة “جوجل” الأربعاء عن إطلاق تحديث جديد قامت من خلاله بإعادة تصميم واجهة المستخدم الخاصة بخدمة البريد الإلكتروني التابعة لها “جيميل”، لتقدم بذلك العديد من التحسينات على أسلوب تنظيم الخدمة. وتتطال التعديلات كلًا من واجهات “جيميل” ضمن نسخة الويب الرئيسية، وضمن تطبيقات الخدمة لنظامي “أندرويد” و “آي أو إس”، والميزة الرئيسية في التحديث تتعلق بصندوق الرسائل الواردة الذي بات قادرًا على ترتيب الرسائل وفقًا لتصنيفات تلقائية بهدف ترتيبها وتسهيل عملية الوصول إليها. ويمكن للمستخدمين بفضل تحديث اليوم اختيار التصنيفات التي ستظهر بشكل تبويبات يصل عددها إلى خمسة وهي Primary وهو يحتوي على الرسائل الرئيسية القادمة من العائلة والأصدقاء وأصدقاء العمل، وتبويب Social الخاص بالرسائل القادمة من الشبكات الاجتماعية، و Promotion الخاص برسائل العروض الخاصة والإعلانات، و Updates الذي يتضمن التحديثات المتعلقة بالفواتير القادمة وتأكيد الطلبات والمعلومات الجديدة حول الشحنات. وأخيرًا تبويب Forums الخاص برسائل المنتديات. ويستطيع المستخدم استخدام التبويبات التي يرغب، أو الاستغناء عن استخدامها كليًا والاعتماد على الطريقة التقليدية إن أحب، كما يمكن سحب وإفلات الرسائل لنقلها من تبويب إلى آخر، وسيتعلم جيميل تلقائيًا بأن الرسالة من هذا النوع يجب أن تظهر ضمن التبويب المُختار. وبالنسبة للتغييرات التي طرأت على تطبيق الخدمة لنظامي “أندرويد” و”آي أو إس”، فسيظهر للمستخدم عند فتح التطبيق الرسائل الموجودة في تبويب Primary، مع إمكانية التنقل إلى باقي التبويبات، كما يتضمن تحديث التطبيق على “أندرويد” إمكانية التنقل بين التبويبات والمجلدات الخاصة بالمستخدم عن طريق السحب من اليسار إلى اليمين لإظهار القائمة الخاصة بها، وهو الأسلوب المتبع في تطبيقات “أندرويد” الحديثة. يُذكر أن هذه الميزات الجديدة ستصبح متاحة على الويب خلال الأسابيع القليلة القادمة وسيتم تفعيلها بشكل تدريجي لجميع المستخدمين. أما بالنسبة لتطبيق الخدمة لنظامي “أندرويد” و”آي أو إس” فمن المفترض أن يتوفر التحديث الخاص به قريبًا على متجري النظامين.
-
أطلقت شركة “الموفر” للحلول البرمجية والتسويقية موقعًا عربيًا للتواصل الاجتماعي، يركز على تبادل التجارب والخبرات والمعرفة ونشر الثقافة وقصص النجاحات ليكون حافزًا للآخرين. وقالت الشركة إن “تجربتي” وهو الاسم الذي أطلقته على الموقع، يُعتبر عالمًا جديدًا في هذا الفضاء الالكتروني، ويتميز بشموليته واحتوائه على مجموعة من الأخبار والفيديوهات والصور ذات العلاقة، مشيرةً إلى أن المستخدمين سيلاحظون انتهاج إدارة الموقع سياسة معتدلة تأخذ بعين الاعتبار العادات والتقاليد العربية. وصرح القائمون على الموقع بأن شركة “الموفر” وفرت أدوات الخصوصية بما يتلاءم مع طبيعة كل شخص مشترك ووفرت له عدة تطبيقات حسب اهتمام وذوق المشترك. كما أفادوا أن الموقع ومن اسمه ” تجربتي” يسعى الى تبادل التجارب والخبرات في معظم مناحي الحياة الانسانية المعرفية، اجتماعيًا وصحيًا واقتصاديًا وتربويًا وغيرها من التصنيفات. وأشار القائمون على الموقع أيضًا إلى أنه من المتوقع أن يحصد الموقع حصة سوقية مناسبة وذلك ضمن مؤشرات أولية تبشر بالخير والنجاح، وخاصة أن سياسة المواقع الاجتماعية الكبرى في الواقع تلاقي الاستياء بعض الأحيان ولا تلبي احتياجات وطلبات المشتركين، وتريد إدارة الشركة تقديم الأفضل دائمًا للمشترك بشفافية وحيادية وتقديم حق المعرفة للعملاء.
-
1- الضغط على مفتاح شعار الويندوز إظهار وإخفاء قائمة ابدأ Start Menu. 2- مفتاح شعار الويندوز + زر (Break) الموجود في أعلى يمين لوحة المفاتيح يعرض نافذة مواصفات النظام . 3- مفتاح شعار الويندوز + D يعرض سطح المكتب . 4- مفتاح شعار الويندوز + M يقوم بتصغير جميع النوافذ المفتوحة . 5- مفتاح شعار الويندوز Shift +M + يقوم بتكبير جميع النوافذ . 6- مفتاح شعار الويندوز + E يعرض نافذة جهاز الكمبيوتر . 7- مفتاح شعار الويندوز + F إذا أردت البحث عن ملفات ومجلدات . 8- مفتاح شعار الويندوز + Ctrl + F إذا أردت البحث عن أجهزه داخل نطاق الشبكة . 9- مفتاح شعار الويندوز + F1 إذا أردت قراءة المساعد للوندوز . 10- مفتاح شعار الويندوز + L لقفل لوحة المفاتيح . 11- مفتاح شعار الويندوز + R لفتح نافذة ( تشغيل Run ). 12- مفتاح شعار الويندوز + U لفتح تشغيل الإدارة المساعدة 13- مفتاح شعار الويندوز+ B يظهر شريط سطح المكتب
-
كشف موقع يوتيوب اليوم عبر مدونته الرسمية عن توفير ميزة تحويل المقطع الى طريقة العرض البطيئ والتي تحول مقاطع الفيديو أو جزء منها الى طريقة العرض البطيئ Slow Motion . [center][/center] وبالتالي فلاحاجة لامتلاك كاميرا عالية الجودة للتصوير بالطريقة البطيئة ، ولا حاجة لامتلاك برنامج مونتاج باهظ الثمن لعمل مقطع فيديو بالطريقة البطيئة ,كل ماعليك هو تحميل مقاطعك على موقع يوتيوب ,وتفعيل ميزة تحويل المقطع الى طريقة العرض البطيئ بطريقة ممتازة و دون التأثير على جودة الفيديو. شاهد هذين المقطعين لهذه الميزة . مقطع الفيديو ( قبل ) و بوضعه الطبيعي عند الرفع : مقطع الفيديو ( بعد ) التعديل عليه في موقع يوتيوب :
-
أعلن موقع “فيسبوك” اليوم رسميًا عن إطلاق ما يُعرف بالصفحات أو الملفات الشخصية المُوثَّقة، وذلك على غرار موقعي “تويتر” و”جوجل بلس”. وتظهر في الصفحات أو الملفات الشخصية المُوثَّقة إلى جانب الاسم ضمن صفحة اليوميات دائرة زرقاء صغيرة في داخلها “علامة تحقق”، بالإضافة إلى أن علامة الوثوقية تظهر أيضًا في نتائج البحث ضمن الموقع. وبإتاحة هذه الميزة يمكن لمستخدمي الموقع الوثوق في أن من يملك أو يُشرف على إدراة إحدى الصفحات أو حسابات المشاهير أو الصحفيين أو حتى الحسابات الحكومية الرسمية، أو غيرها، هي الصفحات الحقيقية لهذه الشخصيات أو المؤسسات، وأن كل ما يُنشر ضمنها تقع مسؤوليته على صاحبها، كما هو الحال ضمن موقع “تويتر”. وتأتي هذه الميزة من “فيسبوك” لتحذو حذو شبكات التواصل الاجتماعي الأخرى، في سبيل الحد من الحسابات المزيفة وانتحال الشخصية. يُذكر أن أول من بدأ بتبني هذه الميزة من شبكات التواصل الاجتماعي هي “تويتر” ثم ما لبث الشبكات الأخرى بتبنيها، حيث قامت شبكة Pinterest في أكتوبر الماضي بإضافة هذه الميزة، ومن ثم لحقت بها شبكة “جوجل بلس”.
-
في بعض الأحيان نقوم بتحميل ملفات لا نعرف عنها شيء، أو ما هو البرنامج الذي يفتحها وتشغيلها بالصورة الصحيحة. ولمعرفة أصل اللواحق المجهولة ومعرفة برنامجها الأساسي ,هناك طريقة سهلة: الولوج إلى موقع Wolfram Alpha. كتابة الصيغة المراد البحث عنها في شريط البحث منتصف الموقع، ثم الضغط على ENTER. الإنتظار قليلًا لتظهر لك المعلومات عن الصيغة: الإسم الكامل , البرنامج الذي يفتحها ... سيظهر البرنامج الذي يقوم بتشغيل اللاحقة في الأعلى كما توضح الصورة . كما يمكنك إغناء الموقع وإعطاء معلومات عن صيغة لا توجد عنها معلومات كافية ، وذلك عن طريق نص الإدخال أسفل الصفحة الخاصة بعملية بحث ما. وإضافة لتقديمه المعلومات عن أي صيغة ,فالموقع يقدم معلومات عن نطاقات المواقع مثل (net.) وغيرها من المصطلحات العلمية والتكنولوجية.
-
قال إيريك شميدت، رئيس مجلس إدارة شركة “جوجل”، إن على المراهقين أن يضعوا في اعتبارهم أن حماقاتهم المسجلة على الإنترنت ستُرافقهم طيلة حياتهم. وبحسب ما نشرت جريدة “التلجراف”، أضاف شميدت خلال حديثه على هامش مهرجان “هاي للآداب والفنون” في المملكة المتحدة، إن العالم يواجه للمرة الأولى جيلاً يمتلك تسجيلاً من الصور والسجلات الرقمية لأحداث حياته. وأنه في أحيانٍ كثيرة يتمنى الناس لو أن مواقف معينة لم تُكن قد حدثت في حياتهم، خصوصاً بعض التصرفات في فترة المراهقة. وأشار إلى اختلاف الوضع الحالي عن الماضي، حيث اعتاد المجتمع التعامل مع حماقات المراهقين بعقابهم ومن ثم يمنحهم الفرصة لاستكمال حياتهم بعيداً عن أخطائهم السابقة، ويصبحون أفضل، بينما حالياً من الممكن أن تلاحقهم أخطاءهم في فترة الشباب بقية حياتهم. وقال: “إن مُرَاهِقي اليوم هم من البالغين في عالم الإنترنت”. واعتبر شميدت أن بعض الناس يتمادون في مشاركة معلوماتهم الشخصية عبر الإنترنت، مشيراً إلى بعض الآباء الذين ينشرون صور أشعة الموجات فوق الصوتية لأطفالهم قبل أن يختاروا لهم أسمائهم. وفيما يتعلق بفرض الرقابة على بعض المحتوى المنشور عبر خدمات “جوجل”، قال شميدت إن الشركة لم تخطط للرقابة على مقاطع الفيديو والرسائل ذات المحتوى التافه أو العدواني، وأشار إلى معايير النشر التي تستند إلى مدى قانونية المحتوى في بلدٍ بعينه. وتحدث شميدت في لقاء على هامش المهرجان عن كتابه، الذي ألفه بالاشتراك مع جاريد كوهين مدير قطاع “جوجل للأفكار”، “العصر الرقمي الجديد: إعادة تشكيل مستقبل الأمم والناس والأعمال”.
-
أعلنت مؤسسة “ويكيميديا” المشغلة لموسوعة “ويكيبيديا” العالمية، عن طرحها لخدمة الجوار “Nearby” الخاصة بالأجهزة المحمولة. وتقوم هذه الخدمة باقتراح المقالات للمستخدم وذلك بحسب موقعه الجغرافي، حيث تعمل هذه الخدمة على تحديد موقع المستخدم, ومن ثم اقتراح مقالات قد تساعد المستخدم على معرفة المناطق المجاورة له، كمقالات تتضمن معلومات عن المتاحف والأبنية التاريخية والحدائق المجاورة. ويتم ذلك من خلال خيار جديد أعلنت عنه ويكيبيديا قبل فترة، يسمح لمحرري المقالات بإضافة إحداثيات الموقع الجغرافي للأماكن التي يقومون بإدراجها ضمن الموسوعة، بحيث يمكن استخدامها لاحقًا للحصول على الموقع الدقيق للمكان المطلوب. ويمكن للمستخدم الدخول إلى خدمة الجوار “Nearby” من خلال الخيار الجديد في موقع ويكيبيديا الخاص بالأجهزة المحمولة واختيار “Nearby” من القائمة الرئيسية للموقع. وتقوم خدمة الجوار بعد ذلك بالتأكد من موافقة المستخدم على نقل معلومات موقعه الجغرافي إليها, ومن ثم تبدأ بعرض مجموعة من المقالات الخاصة بموقع ويكيبيديا والمتعلقة بالأماكن القريبة من مكان تواجد المستخدم. وتأمُل ويكيبيديا أن يقوم مستخدمو هذه الميزة بتحرير هذه المقالات وتعديلها وإثرائها بمزيد من الصور، حيث يمكن للمحرر تحديث المقالات بمعلومات جديدة حول الأماكن سواء أثناء تواجدهم في أحد المتاحف أو ببساطة عبر التقاط صور جديدة بهواتفهم وإضافتها إلى المقالة المتعلقة بهذا المكان، وذلك بحسب ما ذكرت ويكيميديا على مدونتها اليوم. وعلى الرغم من أن هذه الخدمة مخصصة بشكل أساسي للهواتف المحمولة، إلا أنه يمكن الدخول إليها أيضًا من الحاسب الشخصي، حيث يتوجب على المستخدم السماح للمتصفح بتحديد موقعه الجغرافي.
-
رغم أن البعض يرى بأن الوقت ما زال مبكرًا على أنظمة التشغيل السحابية التي تعتمد على الإنترنت بشكل كامل مثل نظام كروم Chrome OS من غوغل، إلا أن الشركة ما زالت تختبر السوق عبر إصدار مجموعة من الأجهزة المختلفة ومن شركات مختلفة، تعمل بنظام كروم السحابي الذي يعتمد أساسًا وبشكل رئيسي على متصفح كروم الذي يمثل حجر الأساس في نظام التشغيل. ورغم أن غوغل طرحت عددًا من الحواسب المحمولة بنظام كروم، إلا أن جهاز Samsung Chromebook Series 3 كان ملفتًا للنظر لدى الإعلان عنه بفضل سعره الذي يبلغ حوالي 250 دولار أمريكي فقط، ووزنه الخفيف الذي يبلغ حوالي 1.1 كيلوغرام، بالإضافة إلى النحافة والتصميم الأنيق. فهل يستحق الجهاز الشراء؟ هذا ما سنحاول الإجابة عنه من خلال مراجعتنا. الانطباع الأول لدى إخراج الجهاز من علبته، سيتملكك فورًا الانطباع الإيجابي بأنك حصلت على أكثر مما كنت تتوقع الحصول عليه مقابل 250 دولار. هذا لا يعني بأن الجهاز ذو جودة تصميم متفوقة على الحواسب الأغلى ثمنًا، لكن مقابل 250 دولار قد تتخيل بأنك ستحصل على جهاز فيه عيوب واضحة في الشكل الخارجي أو التصميم أو جودة البناء. لكن المفاجأة بأن الجهاز مبني بشكل جيد جدًا. التصميم أنيق ومُدمج، لا أجزاء متحركة ولا أشياء مزعجة فيه، لوحة المفاتيح تتميز بأزرار كبيرة ومريحة جدًا في الكتابة، ربما أكثر جودة من الكثير من لوحات المفاتيح الموجودة في الأجهزة المحمولة الأغلى ثمنًا. كذلك الأمر بالنسبة للفأرة اللمسية Touch Pad التي تدعم اللمس المتعدد فهي ذات جودة مُفاجئة وحساسية عالية وتقدم سهولة كبيرة في الاستخدام، ومرةً أخرى، فهي أفضل من الفأرات اللمسية التي تجدها في بعض الأجهزة الأغلى ثمنًا. صحيح أن الجهاز مصنوع بشكل كامل من البلاستيك، لكن على عكس البلاستيك الذي تستخدمه سامسونج في هواتفها والذي يعطيك الانطباع بأنه من نوع (رخيص)، لا تشعر بمثل هذا على الإطلاق بالنسبة لهذا الحاسب، الذي سنضطر لأن نكرر بأنه مبني بجودة عالية جدًا نسبةً إلى سعره. العتاد سنتطرق الآن إلى النقطة التي ساعدت في توفير الجهاز بهذا السعر المنخفض، وهي نقطة المواصفات العتادية. باختصار يمكن أن نعتبر بأن Chromebook 3 هو جهاز يحمل مواصفات حاسب لوحي، لكن ضمن هيكل حاسب محمول. وهذه هي الحقيقة، حيث يعمل الجهاز بمعالج Samsung Exynos 5 Dual بتردد 1.7 غيغاهرتز، وهو نفس المعالج الموجود في حاسب سامسونج اللوحي Nexus 10، كما يحتوي على 2 غيغابايت من الذاكرة العشوائية RAM مع 16 غيغابايت من المساحة التخزينية. وبما أن الجهاز يمتلك مواصفات حاسب لوحي، فهذا يعني بأن الذاكرة التخزينية هي من نوع (فلاش) وليست قرصًا صلبًا تقليديًا، كما أن معالجه لا يحتاج إلى مروحة خاصة لتبريده، مما لا يساهم في تخفيف وزنه فقط، بل يعني عدم وجود أي صوت يصدر عن الجهاز أثناء الاستخدام، مثل الحاسب اللوحي تمامًا. الشاشة تأتي بقياس 11.6 إنش وتحمل الدقة التقليدية الموجودة في معظم شاشات الحواسب المحمولة اليوم وهي 768×1366 بيكسل، وبهذا القياس فإن الشاشة تمتلك كثافة بيكسل أعلى من كثافة معظم شاشات الحواسب المحمولة المنتشرة بقياسات 14 أو 15 إنش، وهي مريحة للاستخدام خاصة أنها غير لامعة وغير عاكسة للضوء. لكن تمتلك الشاشة عيب وحيد وهي درجة الإضاءة المنخفضة التي تبلغ 200 nits (وحدة قياس الضوء) وهي أقل من درجة الإضاءة في معظم الحواسب المحمولة الأخرى. عمليًا هذا يعني بأنها تعمل بشكل جيد ضمن ظروف الإضاءة الداخلية للغرفة حيث لن تلحظ وجود أي فرق أو مشكلة. لكن المشكلة تظهر في حال استخدام الجهاز أمام مصدر قوي للضوء، بما في ذلك ضوء الشمس في حال كان مسلطًا على الشاشة بشكل مباشر حيث ستلاحظ صعوبة في النظر إلى الشاشة قد تصل إلى عدم التمكن من رؤيتها في حال كان الضوء قويًا ومباشرًا حتى لو قمت برفع درجة سطوع الشاشة إلى أعلى مستوىً ممكن. يمتلك الجهاز نفس منافذ الاتصال القياسية الموجودة في معظم الحواسب المحمولة، فهو يدعم الاتصال اللاسلكي Wi-Fi 802.11 a/b/g/n كما تتوفر نسخة من الجهاز تدعم اتصال الجيل الثالث 3G. كما يقدم منفذي USB واحد منهما يعمل بتقنية USB 3.0 الأحدث. بالإضافة إلى قارىء لبطاقات الذاكرة ومنفذ للسماعات والمايكروفون ومنفذ HDMI. جميع المنافذ متوضعة في الجهة الخلفية للجهاز. وفي حال كنت تحتاج إلى وصل الحاسب عبر وصلة شبكة Ethernet يتوجب عليك شراء محوّل خاص تبيعه سامسونج بشكل منفصل. يقدم الجهاز كاميرا أمامية بدقة 0.3 ميغابيكسل وبطارية بسعة 4080 ميلي أمبير تقول سامسونج أنها كافية لتشغيل الجهاز لأكثر قليلًا من 6 ساعات، لكن فعليًا فالرقم أقل من ذلك حيث وجدت أنها تعمل لمدة تتراوح بين 4 ساعات ونصف إلى 5 ساعات. بالطبع يختلف الاستهلاك بحسب سطوع الشاشة ومعدل الاستخدام. تجربة الاستخدام قد لا يهتم المستخدم بالمواصفات العتادية قدر اهتمامه بتجربة الاستخدام الفعلية. بشكل عام يقدم الجهاز تجربة استخدام مريحة وممتعة، هذا بالطبع إذا افترضنا بأنك تدرك ماهي إمكانيات نظام التشغيل كونه نظام تشغيل سحابي، سنتحدث عن نظام التشغيل لاحقًا. لكن كصورة عامة، توجد عدة عوامل تجعل من الجهاز مريح وعملي. من أبرزها النقاط التي تحدثنا عنها سابقًا والمتمثلة بوزنه الخفيف ونحافته التي تبلغ أقل من 1 إنش (0.69 إنش بالضبط) ولوحة مفاتيحه الأكثر من ممتازة والفأرة اللمسية المريحة وسهلة الاستخدام. أضف إلى ذلك بأن نظام التشغيل سريع الاستجابة ويمكن أن يقلع الجهاز بشكل شبه فوري لدى تشغيله. بالإضافة إلى أن التنقل بين النوافذ والتطبيقات المفتوحة سهل وسلس جدًا. لوحة المفاتيح الخاصة بالجهاز ليست مماثلة تمامًا للوحات المفاتيح التقليدية التي نستخدمها على أجهزة ويندوز وماك. ورغم أنها تقدم الحروف بنفس الترتيب المعروف إلا أنها تقدم كذلك عددًا من الأزرار الخاصة التي تتيح استخدام نظام كروم بشكل أفضل. تقدم لوحة المفاتيح في الصف الأعلى منها زرين خاصين بالعودة إلى الخلف والتقدم إلى الأمام أثناء استخدام المتصفح، وزرًا لإعادة تحميل الصفحة Refresh بالإضافة إلى زر يقوم بتصغير النافذة المفتوحة وإظهار سطح المكتب، وزرًا خاصًا للتنقل بين التطبيقات المفتوحة يذكرك بزر تعدد المهام الموجود في أندرويد لكن الفارق هنا أن الانتقال بين التطبيقات يتم بشكل مباشر وبالترتيب بشكل مشابه لاختصار Alt+Tab في ويندوز. ويتضمن الصف العلوي كذلك الأزرار التقليدية للتحكم بشدة سطوع الشاشة ودرجة الصوت وبالطبع زر تشغيل أو إطفاء تشغيل الجهاز. وفي الجهة اليسرى من لوحة المفاتيح استغنت غوغل عن الزر الخاص بتحويل حالة الحروف إلى الكبيرة Caps Lock، حيث نجد عوضًا عنه زرًا جديدًا يحمل أيقونة البحث يقوم بمهمتين، حيث يقوم بالضغط عليه بفتح قائمة التطبيقات المثبتة في الجهاز ضمن نافذة تنبثق من الأسفل، كما يمكن كذلك من خلال حقل البحث الموجود في نفس النافذة كتابة أي عبارة بحث، هذه العبارة قد تكون إسم تطبيق مثبت في جهازك تريد فتحه، أو أي عبارة تريد البحث عنها في محرك غوغل. بالطبع تقدم اللوحة بقية الأزرار التقليدية مثل ctrl و alt و shift وغيرها، لكن ينقص زري Home و End، الذين استغنت عنهما غوغل بهدف تكبير أحجام بقية الحروف على اللوحة، لكن لو كنت تحتاج للضغط عليهما باستمرار عادةً للانتقال السريع بين الأسطر والصفحات، فسوف تفتقد هذين الزرين فعلًا. كما قلنا فلوحة المفاتيح ممتازة بشكل عام، لكن أزعجني غياب زر Caps Lock حيث تحتاج لتغيير حالة الحروف للضغط على alt وزر البحث معًا. أثناء عملي أضغط لا شعوريًا على زر البحث لتغيير حالة الحروف كما هو معتاد في الأنظمة الأخرى، فتنبثق لي عوضًا عن ذلك نافذة التطبيقات ولم أتمكن من الاعتياد على ذلك حتى الآن. لكن وجدت بعد ذلك طريقة لإعادة تعيين زر البحث كزر لتغيير حالة الحروف. أما نافذة التطبيقات فيمكن إظهارها دائمًا من الأيقونة الخاصة بها الموجودة ضمن شريط المهام أسفل الشاشة. تجربة الاستخدام مريحة وسلسة، لكنها ليست كاملة. فالأمر الوحيد الذي يمكن أن أعتبره “مزعجًا” قليلًا في الجهاز هو الذاكرة العشوائية التي تبلغ 2 غيغابايت والتي لن تصبح كافية في حال قمت بفتح الكثير من التبويبات في متصفح كروم. كي تحافظ على سلاسة وأداء نظام التشغيل، لجأت غوغل للقيام بإفراغ الذاكرة من التبويبات التي مرت فترة معينة ولم تقم بفتحها. عند العودة لفتح أحد هذه التبويبات ستلاحظ أن الصفحة الموجودة ضمنه سيتم إعادة تحميلها من جديد وكأنك تفتحها الآن للمرة الأولى، وذلك لأنها خرجت من الذاكرة تمامًا. بالطبع هذا يحدث كي تحافظ غوغل على سلاسة وسرعة نظام التشغيل، حيث يبقى النظام سريعًا كالمعتاد أثناء التنقل بين التطبيقات واستخدام ميزاته الأخرى، لكن لدى العودة إلى إحدى التبويبات التي خرجت من الذاكرة، ستضطر إلى انتظار تحميلها مرة أخرى. عادةً يبدأ هذا بالظهور لدى فتح حوالي 15 تبويب وما فوق كما لاحظت، لكن الأمر يختلف بالطبع من مستخدم لآخر وذلك بحسب التبويبات وتطبيقات الويب التي يستخدمها ومدى استهلاكها للذاكرة. نظام التشغيل نظام التشغيل Chrome OS هو نظام تشغيل سحابي، لا يعتمد على التطبيقات التقليدية المستخدمة في أنظمة التشغيل الأخرى، بل يعتمد بشكل كامل على تطبيقات الويب التي تتطلب اتصالًا دائمًا بالانترنت، باستثناء بعض التطبيقات التي تدعم العمل دون اتصال بالانترنت. وهذا ليس عيبًا أو مشكلة في نظام التشغيل، وذلك لأنه مصمم أساسًا بهذا الشكل. يأتي النظام مع مجموعة من تطبيقات غوغل المثبتة بشكل افتراضي مثل Google Drive و Google Docs و Google Calendar و Gmail وغيرها، بالإضافة طبعًا إلى متصفح كروم حجر الأساس في نظام التشغيل. ويمكن من خلال متجر كروم الحصول على آلاف التطبيقات المصممة خصيصًا للعمل ضمن المتصفح. وتتراوح بين تطبيقات تحرير المستندات إلى تحرير الصور والفيديو والألعاب. بالتأكيد هذه التطبيقات لا تصل إلى قوة التطبيقات التقليدية، لن تجد شيئًا مشابهًا لفوتوشوب (على سبيل المثال) من حيث القوة، لكنك ستجد تطبيقات تؤدي المهام الأساسية لتحرير الصور والتعديل عليها. وقس على هذا المنوال بالنسبة للتطبيقات التي تنتمي إلى فئات أخرى. لهذا يأتي الجهاز بمساحة تخزينية محدودة 16 غيغابايت وذلك لأن العمل سيكون محصورًا في تطبيقات الويب، وستكون جميع ملفاتك وأعمالك محفوظة على الانترنت، مما سيحميها من الضياع. أما بالنسبة للتطبيقات التي تدعم العمل دون اتصال بالانترنت ستستخدم هذه المساحة لتخزين ملفاتها ومعلوماتها، كما يمكن استخدام هذه المساحة لتخزين ملفاتك الخاصة ذات الأحجام الصغيرة نسبيًا مثل الصور. كما تقدم غوغل لمستخدمي أجهزة كروم بوك 100 غيغابايت من مساحة التخزين السحابية بشكل مجاني لمدة عامين. نظام كروم يدعم اللغة العربية الموجودة بشكل رسمي ضمن اللغات المدعومة حيث يمكن إظهار نظام التشغيل باللغة العربية والقراءة والكتابة بالعربية دون مشاكل، حتى أن دليل التشغيل الموجود ضمن علبة الجهاز يتوفر بعدة لغات من ضمنها العربية، رغم أني طلبت جهازي من الولايات المتحدة. لكن أجهزة كروم لا تتوفر بعد بلوحات مفاتيح عليها اللغة العربية، لهذا عليك إما أن تكون حافظًا لمواقع الأحرف العربية وتستطيع الكتابة دون النظر إلى لوحة المفاتيح، أو أن تقوم باستخدام لصاقات الحروف العربية التي تستخدم عادةً في مثل هذه الحالة. هل هذا الجهاز مناسب لي؟ الإجابة على هذا السؤال تعتمد على استخدامك. غوغل لا تسوق الجهاز أساسًا كجهاز رئيسي يصلح لتأدية جميع المهام، بل هو مصمم أساسًا كجهاز ثاني تستطيع استخدامه إلى جانب حاسبك الرئيسي. إن كنت ترغب باستخدام كروم كجهاز رئيسي يصلح لجميع الاستخدامات فلا يُنصح بذلك. بالتأكيد، مع تطور تقنيات الويب وتطور تطبيقات الويب كي تصبح أكثر قوةً وغنىً فنحن نتجه إلى مستقبل ستحل فيه التطبيقات السحابية مكان التطبيقات التقليدية، وحتى أنظمة التشغيل مثل ويندوز وماك، ستصل إلى لحظة تتحول فيها إلى أنظمة سحابية كذلك. سنصل إلى هذه اللحظة في فترة من فترات المستقبل. لكن حاليًا، فما زال هذا النوع من الأنظمة محدودًا بتقنيات الويب والتطور الذي وصلت إليه حتى هذه اللحظة. ورغم أن غوغل قد عرضت خلال مؤتمر Google I/O 2013 بعض التقنيات المثيرة للإعجاب من بينها لعبة ثلاثية الأبعاد برسوم مقاربة لرسوم ألعاب الكمبيوتر والبلاي ستيشن تعمل ضمن المتصفح، لكن ما زلنا نحتاج إلى بعض الوقت قبل أن نشهد انتقال جميع التطبيقات والألعاب إلى السحابة. نظام كروم مخصص لمن يحتاج إلى حاسب ثاني رخيص يمكن أن يؤدي جميع المهام الأساسية مثل تصفح الويب واستخدام البريد الالكتروني وتطبيقات الويب المتنوعة. في هذه الحالة فأجهزة كروم بوك تقدم قوة إنتاجية أعلى بمراحل من الحواسب اللوحية، وبنفس السعر إن لم يكن أقل.