اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

الرومانسى

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    4077
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

كل منشورات العضو الرومانسى

  1. بن زايد ال نهيان رئيس دولة الامارات العربية المتحدة . ثم التقى السيد الرئيس في دبى ظهر اليوم مع سمو الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم نائب رئيس دولة الامارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبى 0 وكان السيد الرئيس بشار الأسد وصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الامارات العربية المتحدة اعربا عن ارتياحهما للتطور المطرد الذي تشهده العلاقات بين البلدين الشقيقين ولاسيما في جانبها السياسي والاقتصادي والاستثماري مؤكدين حرصهما على مواصلة الارتقاء بهذه العلاقات بما يخدم مصلحة البلدين والشعبين الشقيقين. وتم خلال اجتماعين أحدهما موسع والآخر ثنائي عقدهما الرئيس الأسد والشيخ خليفة في قصر المشرف في أبوظبي أمس بحث تطورات الأوضاع في المنطقة وخصوصاً في العراق والأراضي الفلسطينية المحتلة. وتم التأكيد على ضرورة استمرار التشاور والتنسيق بين البلدين الشقيقين حيال القضايا التى تهم الامة العربية والعمل على تعزيز العمل العربي المشترك. وأقام سمو الشيخ خليفة مأدبة غداء تكريما للرئيس الأسد تابعا خلالها محادثاتهما. وحضر المأدبة أعضاء الوفدين الرسميين. الشيخ خليفة يقلد الرئيس الأسد وسام زايد ارفع وسام في دولة الامارات وقلد صاحب السمو الشيخ خليفة الرئيس الأسد وسام زايد الذي يعد أرفع وسام في دولة الامارات العربية المتحدة ويقدم لرؤساء وقادة الدول الشقيقة والصديقة وذلك تعبيراً عن عمق العلاقات الأخوية التي تجمع البلدين والشعبين الشقيقين. وقد بدأ الرئيس الأسد ظهر اليوم زيارة رسمية إلى دولة الامارات العربية المتحدة حيث كان في مقدمة مستقبلي سيادته لدى وصوله إلى مطار أبو ظبي سمو الشيخ خليفة والشيخ سلطان بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء والفريق أول الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة والشيخ حمدان بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء والسيد عبد الرحمن محمد العويس وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع رئيس بعثة الشرف والسيد يوسف محمد المدفعي سفير دولة الامارات في دمشق والدكتور رستم الزعبي سفير سورية في أبوظبي وأعضاء السفارة. ويرافق الرئيس الأسد في زيارته السيد وليد المعلم وزير الخارجية والسيد سعيد البني مدير إدارة الوطن العربي في وزارة الخارجية. وجرى استقبال رسمي للسيد الرئيس لدى وصوله إلى قصر المشرف حيث توجه سيادته وسمو الشيخ خليفة إلى منصة الشرف حيث عزف النشيد الوطني للجمهورية العربية السورية بينما كانت المدفعية تطلق إحدى وعشرين طلقة. ثم صافح الرئيس الأسد عددا من أصحاب السمو الشيوخ ومعالي الوزراء وكبار المسؤولين في دولة الامارات من مدنيين وعسكريين. كما صافح سمو الشيخ خليفة أعضاء الوفد المرافق للرئيس الأسد. اهتمام الاعلام الاماراتي بزيارة الرئيس الاسد أكدت نشرة اخبار الساعة الاماراتية اهمية زيارة الرئيس بشار الاسد الحالية الى دولة الامارات وقالت انها فرصة لتطوير العلاقات الاخوية القائمة بين البلدين الشقيقين في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية والاستثمارية . وأضافت النشرة التي تصدر عن مركز الامارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية في افتتاحيتها اليوم ان زيارة الرئيس الاسد الى ابوظبي تأتي في اطار العلاقات الاخوية والمتميزة بين البلدين كما تؤكد حرص قيادتي البلدين على استمرار التشاور وتبادل وجهات النظر حول تطورات الاوضاع في المنطقة وتنسيق المواقف حيالها وتفعيل العمل العربي المشترك خاصة في هذه المرحلة التى تشهد تحركات متعددة بهدف تفعيل التضامن العربي . وفي الاطار أصدر مركز شؤون الاعلام في دولة الامارات كتابا حول العلاقات السورية الاماراتية بمناسبة زيارة الرئيس الاسد الى الامارات وزع على كل الفعاليات السياسية والاعلامية . وأكد الكتاب ان العلاقات السورية الاماراتية هي احدى العلاقات المتميزة على المستوى العربي التي تجاوزت بفعلها وزخمها حدود البلدين لكونها علاقات بناءة تحقق مصالح ابناء البلدين . وأوضح الكتاب ان هذه العلاقات تتميز بعمق الرؤية وقوة التلاقي والتفاهم والتنسيق في مختلف المجالات وتجتمع دوما حول الواجب القومي وما يمليه التضامن والتشاور حول مختلف قضايا الامة العربية مشيرا الى ان هذه العلاقات تستند الى قاعدة صلبة وأسس راسخة أرساها السيد الرئيس بشار الاسد وصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الامارات . واستعرض الكتاب لقاءات القمة بين قيادتي البلدين وما ساهمت به في فتح افاق التعاون المشترك وتنسيق المواقف والرؤى بينهما تجاه مختلف القضايا الاساسية على الساحتين العربية والدولية . وسلط الكتاب الضوء على جوانب التعاون الوثيق والشراكة المتميزة في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية التي جمعت البلدين على قاعدة متينة مؤسسة على الاقتناع بحتمية ترسيخ العمل العربي المشترك خاصة في التعاون الاقتصادي واقامة مشاريع استثمارية تنموية تلقى الاحترام والتقدير على المستويين الرسمي والشعبي مشيرا الى ان البلدين ارتبطا بالعديد من الاتفاقيات الاساسية التي دعمت ودفعت التعاون الاقتصادي والتجاري الى الامام منها اتفاقية التعاون الاقتصادي والتبادل التجاري والتقني واتفاقية منطقة التجارة الحرة واتفاقية تجنب الازدواج الضريبي واتفاقية تشجيع وحماية الاستثمارات بين البلدين وغيرها من الاتفاقيات . وأكد راشد صالح العريمي رئيس تحرير صحيفة الاتحاد الاماراتية ان زيارة الرئيس بشار الاسد تكتسب اهميتها من كونها تصب في اطار العمل على تحسين الاوضاع العربية في ضوء رئاسة سورية للقمة العربية مشيرا الى ان سورية والامارات تتقاسمان رؤية مشتركة لظروف المنطقة واحداثها الجسام . وقال العريمي ان نتائج مباحثات الرئيس الاسد وسمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الامارات عكست ارادة النهوض بواقع الامة العربية لما فيه خير ومصلحة المواطن العربي في كل مكان ولاسيما ان البلدين الشقيقين لديهما ارث كبير من التعاون والتنسيق تجاه القضايا العربية . ولفت رئيس تحرير الاتحاد الاماراتية الى البعد الثنائي في الزيارة التي تساهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية والاستثمارية .
  2. أبوظبي في الأول من يونيو/ وام / أكدت نشرة " أخبار الساعة " أهمية زيارة فخامة الرئيس بشار الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية الى الدولة..معتبرة الزيارة فرصة لتطوير العلاقات بين البلدين حيث إنها ستتناول سبل تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية والاستثمارية وهي العلاقات التي شهدت نقلة نوعية كبيرة خلال العقد الحالي. وقالت النشرة التي تصدر عن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية تحت عنوان " دلالات مهمة لزيارة الرئيس الأسد إلى الإمارات "..إن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة " حفظه الله ورعاه " يستقبل اليوم الرئيس السوري الدكتور بشار الأسد الذي يقوم بزيارة رسمية إلى الدولة..ووفقا لما صدر من تصريحات رسمية حول الزيارة فإنها ستتناول دعم وتطوير العلاقات المشتركة بين البلدين في مختلف المجالات إضافة إلى التطورات والمستجدات الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية .. كما سيتم خلال المباحثات تبادل الرأي حول القضايا العربية وتفعيل العمل العربي المشترك. وأكدت أن هناك فإن أهمية استثنائية لهذه الزيارة استنادا إلى هذه القضايا بالغة الأهمية التي سيتم تناولها خلال المحادثات والتي ستتطرق إلى مختلف جوانب التعاون المشترك بينهما في ظل التطورات التي تشهدها العلاقات الثنائية بين الطرفين واستنادا إلى أنها ستبحث في القضايا العربية وتفعيل العمل العربي المشترك أيضا ولهذا الأمر أهميته الخاصة بالنظر إلى أن سوريا تترأس الدورة الحالية لمؤتمر " القمة العربية " . وأوضحت أن هذه الزيارة تنطوي على دلالات عدة مهمة : أولها أنها تأتي في إطار العلاقات الأخوية والمتميزة التي تجمع بين دولة الإمارات العربية المتحدة من ناحية والجمهورية العربية السورية من ناحية ثانية .. والدلالة الثانية أن الزيارة تؤكد حرص قيادة البلدين على استمرار التشاور وتبادل وجهات النظر حول تطورات الأوضاع في المنطقة وتنسيق المواقف حيال القضايا التي تهم الأمة العربية وتفعيل العمل العربي المشترك لمواجهة التحديات التي تهدد الوطن العربي خلال المرحلة الحالية ..وثالثها تعكس الزيارة العلاقات الوثيقة التي تجمع بين قيادتي البلدين حيث إن زيارة الرئيس بشار الأسد اليوم إلى الإمارات تأتي بعد يومين فقط من الزيارة التي قام بها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي " رعاه الله " والتقى خلالها الرئيس بشار الأسد. وقالت إن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة كان قد قام بزيارة إلى سوريا في منتصف شهر يوليو من العام الماضي وأعقبتها الزيارة التي قام بها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي إلى سوريا يومي/18 / و/ 19 / فبراير الماضي مشيرة إلى أن هذه الزيارة هي الثانية للرئيس الأسد إلى الإمارات خلال عامين حيث كان الأسد قد زار الإمارات في ديسمبر من عام /2006 /. وأوضحت أن الدلالة الرابعة واستنادا إلى عامل التوقيت تكتسب هذه الزيارة أهمية خاصة حيث تأتي في ظل مرحلة تشهد تحركات متعددة بهدف تفعيل التعاون العربي بعد نجاح الوساطة العربية في وضع " الأزمة اللبنانية " على طريق الحل وثمة توقعات بحدوث المزيد من التفعيل في الدور العربي لحل أزمات متعددة تعانيها دول عربية عدة أهمها بالطبع ما يخص القضية الفلسطينية..ويضاف إلى ذلك استئناف المحادثات بين دمشق وتل أبيب بوساطة تركية ولا شك في أن سوريا في حاجة إلى دعم عربي في هذه المحادثات . وأكدت " أخبار الساعة " في ختام مقالها الإفتتاحي أن هذه الزيارة تشكل فرصة لتطوير العلاقات بين البلدين حيث إنها ستتناول كما سبق التنويه سبل تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية والاستثمارية وهي العلاقات التي شهدت نقلة نوعية كبيرة خلال العقد الحالي وبالذات مع تأسيس " اللجنة المشتركة العليا للتعاون بين البلدين " والتي عقدت اجتماعها الأول عام 2001 حيث قامت هذه اللجنة بدور كبير في تعزيز علاقات الطرفين على مختلف الصعد.
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.