-
مجموع الأنشطة
44096 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
نوع المحتوي
الاقسام
المدونات
Store
التقويم
التحميلات
مكتبة الصور
المقالات
الأندية
دليل المواقع
الإعلانات
كل منشورات العضو alfahloy-alfahloy
-
أسئلة كثيرة تحوم حول الأسباب الحقيقية وراء الصفقة الضخمة للاستحواذ على واتس أب (رويترز) تساءل كثيرون عن سبب قيام شركة فيسبوك بدفع 19 مليار دولار -ما بين أسهم ونقد- للاستحواذ على شركة واتس أب الناشئة، وتتفاوت الآراء التي تحاول الإجابة على هذا التساؤل لأن السبب الحقيقي يحتفظ به مؤسس فيسبوك مارك زوكربيرغ. منذ إطلاقها قبل خمس سنوات حققت خدمة واتس أب نموا مذهلا ووصل عدد مستخدميها النشطين شهريا إلى 450 مليون شخص، يستخدمونها لإرسال نصوص وصور ومقاطع فيديو وملفات صوتية عبر الإنترنت، لأفراد أو جماعات. وبعد الصفقة الضخمة أكد زوكربيرغ أن فيسبوك وواتس أب يتقاسمان نفس المهمة وهي ربط العالم بشكل أفضل، مضيفا أن عدد مستخدمي واتس أب سيبلغ قريبا المليار. واتس أب قد يتيح لفيسبوك جذب المزيد من المستخدمين الشبان (رويترز) الشباب وتقول جانيكه سلويتخس من المبادرة الهولندية "بيتس أوف فريدوم" المدافعة عن الحقوق الرقمية إن فيسبوك يريد الوصول إلى مجموعة مستخدمين لم يكن له بهم صلة في السابق، مضيفة أن واتس أب لم يحقق عمليا شعبية كبيرة في أميركا لكنه أصبح واحدا من أهم شبكات التواصل في أوروبا والهند والبرازيل، وخصوصا لدى الشباب. وترى أنه بمساعدة واتس أب يمكن لفيسبوك أن يجذب المزيد من المستخدمين الشبان الذين أداروا ظهورهم لشبكة فيسبوك خلال الفترة الماضية. وتدعم هذا الرأي المحللة ريبيكا ليب في مؤسسة استشارية لدى صحيفة "وول ستريت جورنال" بقولها إن فيسبوك يريد ضمان الوصول إلى الشباب الصغير السن الذين لم يعد بإمكانهم العيش دون خدمات رسائل (الموبايل) القصيرة. البيانات ورغم ذلك فإن محللين كثرا تساورهم شكوك من قيام فيسبوك بدفع 19 مليار دولار فقط من أجل الوصول إلى قطاع المستخدمين الشبان، ويرون أن الغرض من هذه الصفقة هو الوصول إلى بيانات المستخدمين. وبهذا الخصوص تقول المحللة لدى مؤسسة "أكسيس" للحقوق الرقمية رايغن ماكدونالد -في حديث مع وكالة دويتشه فيلله الألمانية- إن عملية الاستحواذ ستزيد من قاعدة البيانات لدى فيسبوك بشكل هائل. ورغم أن واتس أب ستبقى مستقلة بنفسها، كما ذكر مؤسسها جان كوم، فإنه لا يوجد مانع يحول دون قيام فيسبوك بالحصول على ما تريده من معلومات عن سلوك مستخدمي الخدمة، حسب ما تحذر سلويتخس التي تضيف بأن فيسبوك سيعرف الكثير عن كيفية تواصل الأشخاص وما الذي يحبونه، وقالت "إنهم يعرفون عنك أشياء أنت ذاتك لا تدري أنهم يعرفونها". بعد خمس سنوات من الآن سيتضح ما إذا كان زوكربيرغ أحمق أو نابغة (أسوشيتد برس) سيطرة من جهته يرى موقع تيكلاند المعني بأخبار التقنية أن فيسبوك يريد مد سيطرته إلى أكبر عدد ممكن من المستخدمين، ويقول إن عملية الاستحواذ هي مسألة دفاعية، فعندما تكون ضخما كفيسبوك ويستقطب أحد آخر غيرك الاهتمام فهو خصم، وفي حالة واتس أب -الذي قد يبدو بأنه بديل ذكي للرسائل النصية القصيرة (إس إم إس)- إلا أنه شبكة اجتماعية خاصة يستخدمها مئات ملايين الأشخاص لمشاركة الصور والفيديو والصوت والتواصل مع الأصدقاء، فإن لم يكن ذلك يعد منافسة، فلا شيء آخر يعد كذلك إذن، حسب الموقع. إلى جانب ذلك ولأن فيسبوك صمم من الصفر كمنصة للهواتف الجوالة، فإنه كان قادرا على ركوب موجة الهواتف الذكية التي اجتاحت الكرة الأرضية، حسب تيكلاند. ففي عام 2008 كان هناك أقل من 150 مليون هاتف ذكي في العالم، واليوم يصل عددها إلى 1.5 مليار هاتف، وفي عام 2017 يقدر بأن عددها سيصل إلى 2.5 مليار. ورغم أن فيسبوك نجح خلال السنوات الأربع الماضية بمد منصته الاجتماعية إلى الهواتف الذكية، لكن "دي إن أي" واتس أب -كما يقول الموقع- تجعل من الصعب هزيمته، فهو بسيط ولا يعاني من مخاوف الخصوصية التي أحاطت بفيسبوك. المستقبل لكن تيكلاند يرى في نهاية المطاف أنه من الصعب معرفة السبب الحقيقي وراء هذا المبلغ الضخم للاستحواذ على واتس أب، وأنه في غضون خمس سنوات من الآن قد يظهر زوكربيرغ بمظهر الأحمق أو قد يظهر بمظهر النابغة، وذلك لأن عالم الشبكات الاجتماعية يمكن أن يكون قاسيا بشكل كبير، على حد تعبيره. لكن بالنسبة للشريك المؤسس لشركة واتس أب -بريان أكتون، الذي رفضت كلا من فيسبوك وتويتر توظيفه عام 2009- فإن تلك المخاوف لا أساس لها، وذلك لأن 16 مليار دولار من أصل قيمة الصفقة هي على شكل أسهم، وهو الآن يملك نحو 1.5% من الشركة التي تصل قيمتها إلى 175 مليار. أما شريكه الآخر جان كوم، فيملك حاليا 3.25% من فيسبوك. ويشير موقع تيكلاند، إلى أنه عندما وقع الاثنان الصفقة مع فيسبوك فإنهما فعلا ذلك في ذات المبنى الذي وقف كوم (وهو مهاجر أوكراني) أمامه في يوم ما في طابور طويل لجمع قسائم الطعام.
-
أمرت محكمة استئناف اتحادية أمريكية شركة “جوجل” يوم الأربعاء بإزالة فيلم معادٍ للإسلام كان قد أثار موجة من الاحتجاجات في أنحاء العالم الإسلامي، من على موقع مشاركة الفيديو التابع لها “يوتيوب”. وبأغلبية صوتين مقابل صوت واحد رفضت الدائرة التاسعة من محكمة الاستئناف الأمريكية، دعوى “جوجل” بأن حذف الفيلم المعروف باسم “براءة المسلمين” Innocence of Muslims، يشكل تقييدًا لحرية التعبير، وهو الأمر الذي ينتهك الدستور الأمريكي. ومن جهتها قالت “جوجل”، “نختلف بشدة مع هذا الحكم وسنطعن فيه”، بينما نقلت وكالة رويترز عن المدعية “كريس أرمينتا” قولها إنها سعيدة بقرار المحكمة، وأضافت في رسالة بالبريد الإلكتروني أن إصدار الأمر بحذف الفيلم لـ “جوجل” و “يوتيوب” هو عين الصواب. وكان الفيلم قد أثار موجة احتجاجات مناهضة للولايات المتحدة في دول من بينها مصر وليبيا في العام 2012، وتزامن الغضب مع هجوم على منشآت دبلوماسية أمريكية في مدينة بنغازي في شرق ليبيا أدى إلى مقتل أربعة أمريكيين من بينهم السفير الأمريكي لدى ليبيا. وتعرضت سفارات أمريكية وأجنبية أخرى للاقتحام في الشرق الأوسط وآسيا وإفريقيا. وكانت جوجل رفضت حذف الفيلم من على “يوتيوب” رغم ضغوط من البيت الأبيض وجهات أخرى برغم أنها حجبت الفيلم في دول معينة منها مصر وليبيا وبعض الدول الأخرى.
-
طرحت شركة “واكوم” Wacom لغة واكوم لطبقة الحبر WILL- Wacom Ink Layer Language لتكون بمثابة معيار عالمي لتقنية الحبر الرقمي. ومع طرحها هذا المعيار، تدعو شركة “واكوم” المختصة في مجال تطوير الحلول الرقمية، القطاع الصناعي إلى الانضمام إلى هذه المبادرة لجعل العالم مكانًا أكثر إبداعًا، حسب تعبيرها. وحيث إن أفكار وتعابير الإنسان لا يمكن دائمًا التقاطها من خلال كتابة إشارات ورموز محددة مسبقًا بواسطة لوحة المفاتيح، لفتت “واكوم” إلى أن الكتابة اليدوية أو الرسم، سواء بشكل رقمي أو طبيعي تبقى الطريقة الملائمة لتصوير الأفكار والتعبير عنها. واليوم، تدعم الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية تدوين الملاحظات والكتابة بالحبر الرقمي. ومع ذلك، فإن هذه الإمكانية لا تزال، وفقًا للشركة، محدودة بسبب المعوقات التي تفرضها أنظمة التشغيل ومنصات التطبيقات والأجهزة. ولذلك، أكدت “واكوم” على أن هناك حاجة إلى معيار عالمي مفتوح للحبر الرقمي من شأنه تمكين المستخدمين من العمل عبر مختلف أنظمة التشغيل ومنصات التطبيقات والخدمات السحابية. واعتبرت الشركة “لغة واكوم لطبقة الحبر” مبادرة تهدف إلى إنشاء تجربة سلسة لاستخدام تقنية الحبر الرقمي في مختلف الأجهزة النقالة. وأوضحت “واكوم” أن “لغة واكوم لطبقة الحبر” ستكون بمثابة معيار عالمي جديد من شأنه أن يخلق تجربة طبيعية وعالية الجودة للحبر. ويضمن هذا المعيار التوافق ما بين بيانات الحبر التي تتيح للمستخدمين حرية التواصل والتعاون عبر الأجهزة وبيئات العمل والتقنية السحابية. كما سيقدم للمستخدمين بإعتباره الأداة الأقوى للإبداع والتعبير الشخصي، على حد تعبيرها. وتقوم “واكوم” بتوفير “لغة واكوم لطبقة الحبر” للشركاء كحزمة تطوير برمجية SDK لدمجها في أجهزتهم أو برمجياتهم أو بيئات عملهم أو البنى التحتية المؤسسية، الأمر الذي يمكّن الجميع من التحدث بنفس لغة الحبر العالمية. كما سيرفق مع “لغة واكوم لطبقة الحبر” محرك للحبر مزود بمجموعة متنوعة من الأدوات والمزايا الرسومية التي ستعمل باتساق على معظم المنصات الحالية. وتعد صيغة بيانات الحبر في هذا المعيار لغة مجردة تصف جرات القلم بشكل مستقل عن أي تقنية إدخال بعينها. وتحتوي “لغة واكوم لطبقة الحبر” على مجموعة من واجهات برمجة التطبيقات API الخاصة بالتطوير من أجل الاستفادة من مزايا الأجهزة المختلفة. وبإعتبارها إطار مرجعي عالي المستوى، اعتبرت “واكوم” لغة واكوم لطبقة الحبر تقنيةً مفتوحة أمام مختلف تقنيات الإدخال، بما في ذلك اللمس بالإصبع ومختلف أقلام “واكوم”، بالإضافة إلى تقنيات الأقلام من طرف ثالث. كما تدعو شركة “واكوم” مصنّعي الأجهزة ومزودي البرمجيات والخدمات وحلول الأنظمة للإنضمام إلى هذه المبادرة بغية مساعدة المستخدمين على الاستفادة من مجموعة واسعة من التطبيقات التي تقدمها.
-
لازالت عواقب صفقة شراء واتساب من قبل فيسبوك مستمره .. فخلال الايام الماضية ذكرت انباء ان واتساب رفضت عرضاً من قوقل بـ 10 مليارات دولار لشراء التطبيق وهناك من قال ان قوقل دخلت في مزايدة لمحاولة التغلب على فيسبوك .. عموماً قوقل ترد بشكل رسمي الآن أن كل هذه الانباء ببساطه غير صحيحة فقوقل لم تحاول ابداً شراء واتساب ولم تدخل في مزايدات ضد فيسبوك ايضاً يأتي ذلك عبر تصريح من السيد ساندر بيتشاي ضمن فعاليات المؤتمر العالمي للهواتف . السيد بيتشاي هو أحد المدراء التنفيذيين في قوقل أكد انهم معجبين بإنجازات واتساب وأن التطبيق يعتبر احد المنتجات المثيرة وانهم في قوقل قد تحدثوا اليهم حول العمل سوياً فقط ولم تقدم قوقل أي عروض للشراء .
-
أطلقت شركة “جوجل” الأربعاء أداة جديدة للتعليم عبر الإنترنت أطلقت عليها اسم “أوبّيا” Oppia، وهي مشروع مفتوح المصدر يهدف إلى تسهيل إنشاء أنشطة تفاعلية عبر الإنترنت ويكون من الممكن بالنسبة للآخرين أن يتعلموا منها. ويمكن بناء الأنشطة التي تحمل اسم “استكشافات” Explorations، والمشاركة فيها من قبل العديد من الأشخاص من جميع أرجاء العالم، وذلك من خلال الويب، ودون الحاجة إلى أي برمجة إضافية. وأوضحت “جوجل” طريقة عمل “أوبّيا”، بالقول إنها تعمل على نمذجة معلم خاص يقوم بطرح الأسئلة على المتعلمين للإجابة عليها، واستنادًا إلى رودهم، يقرر هذا المعلم ما هي الخطوة التالية، سواء أكان ردًا على السؤال نفسه، أو التعمق فيه أو حتى إمكانية الشروع في سؤال جديد. وأضافت الشركة أنه من الممكن اعتبار “أوبّيا” كنظام ذكي للردود يحاول تعليم الطالب كيف “يصيد السمك”، بدلًا من مجرد الكشف عن الإجابة الصحيحة أو تحديد الإجابة المُقدَّمة على أنها خاطئة. ولا تكتفي “أوبّيا” بمجرد تقدم المحتوى، ولكنها تقوم، وفقًا لـ “جوجل”، بجمع بيانات عن كيفية تفاعل المتعلمين معها وتقدم هذه البيانات إلى كُتَّاب الأنشطة حتى يتمكنوا من إصلاح أوجه القصور في تلك الأنشطة، ثم ليتمكنوا من إنشاء مسار تعلم جديد لذلك. وبهذه الطريقة، تواصل الأنشطة المطروحة تحسنها. وليس من الواضح ما هو مقدار الموارد التي تخطط “جوجل” لتكريسها لأداة التعليم الجديدة وتطويرها، ولكن يرى المراقبون أن قول الشركة بأن “أوبّيا” ليست منتجًا خاصًا بها لا يبدو مقنعًا، فهي قد تقوم بعد إنشاء مجتمع تعليم كبير بالاستيلاء عليه. ومن جهتها ترى “جوجل” أن السبب وراء إطلاق “أوبّيا”هو اعتقادها الراسخ بأن التعليم عبر الإنترنت يمكن توفيره عبر أكثر من مجرد مقاطع فيديو وصوتيات ونصوص. ففي التعليم، تعتبر الردود مهمة، وضربت الشركة مثالًا على ذلك بالقول، “المرء لا يتعلم العزف على البيانو من مجرد مشاهدة مقاطع فيديو للعديد من العروض الموهوبة.”
-
البارحة كانت ليلة توزيع جوائز الاوسكار ولم يكن يتوقع أحد ان تحظى تغريدة Ellen DeGeneres بهذه الشعبية حيث أحتاجت التغريدة التي تجمع صور نجوم هوليوود 35 دقيقة لتصل إلى 2 مليون رتويت وتحطم الرقم القياسي السابق المسجل لتغريدة الرئيس الامريكي الذي ظهر وهو يحتضن السيدة ميشيل بعد فوزه في الانتخابات الامريكية عام 2012 . التغريدة بُثت من هاتف جالكسي Note 3 ويبدو انها كانت أفضل طريقة لتخليد حضور سامسونج في الحفل حيث دفعت الشركة الكورية 1.8 مليون دولار لبث إعلان لساعة Gear 2 وهاتف Galaxy S5 خلال أحداث الحفل .
-
كشفت شركة “سامسونج” عن الجيل الثاني من حواسب “كروم بوك” Chromebook التي تُنتجها بالتعاون مع “جوجل”، بطرحها جهازين جديدين، جاء أحدهما بقياس 11.6 بوصة، في حين جاء الآخر بقياس 13.3 بوصة. وتم دعم كلا الطرازين بمعالجات “إيكزنوس 5 أوكتا” Exynos 5 Octa ثُمانية النواة من “سامسونج”، والتي تعمل بتردد 1.9 أو 2.1 جيجاهرتز، حسب الطراز، وزودت الشركة الجهازين بتصميم جديد استبدلت فيه الغطاء البلاستيكي الخاص بالجيل السابق من حواسب “كروم بوك” بغطاء جلدي على غرار هواتف “جالاكسي نوت 3″ التابعة للشركة. وزودت “سامسونج” الطراز الأكبر بشاشة تتميز بدقة عرض تُعادل الوضوح الكامل Full HD، وبذاكرة وصول عشوائي قدرها 4 جيجابايت، وبسعة تخزين داخلية قدرها 16 جيجابايت، وبكاميرا قادرة على التصوير بدقة HD، وبمنافذ HDMI وUSB 3.0 وUSB 2.0، بالإضافة إلى منفذ لبطاقات ذاكرة MicroSD، وبمكبرات صوتية مُحسنة. وأشارت “سامسونج” إلى أن بطارية الطراز الكبير تتميز بعمر يصل حتى ثمان ساعات ونصف، ويأتي هذا الطراز بوزن يعادل 1.4 كيلوجرام، على أن يبدأ بيعه شهر أبريل المُقبل بسعر 400 دولار أمريكي. وجاء الطراز الأصغر بشاشة ذات دقة عرض 1366×769 بيكسل، وبمواصفات مُشابهة لمواصفات الطراز الكبير، عدا أنه يأتي بوزن 1.1 كيلوجرام، وبعمر بطارية حوالي ثمان ساعات، على أن يُطرح للبيع في أبريل أيضاً بسعر 320 دولار. وتأتي حواسب “كروم بوك 2″ بأسعار أعلى نوعاً ما من أسعار حواسب الجيل الأول “كروم بوك”، والتي أشارت “سامسونج” إلى أنها لن توقف عمليات بيعها، وعلى الرُغم من ارتفاع أسعار “كروم بوك 2″، تُخطط “سامسونج” إلى بيعها للطلاب والعاملين في المجال التعليمي نظراً لطول عمر بطارياتها، وسهولة حملها. ويُطلق اسم “كروم بوك” على الحواسب التي تعمل بنظام “كروم أو إس” Chrome OS التابع لشركة “جوجل”، وهو نظام تشغيل يعتمد على متصفح “جوجل كروم” ويقوم على فكرة استخدام تطبيقات الويب السحابية بدل تطبيقات سطح المكتب التقليدية، ويحتاج إلى اتصال دائم بالإنترنت لأداء معظم المهام. وتقوم عدة شركات بإنتاج حواسب “كروم بوك”، مثل “سامسونج” و”أيسر” و”لينوفو” و”إتش بي” و”أسوس” و”ديل” و”توشيبا”.
-
كشفت شركة “مايكروسوفت” عن نظام تصفح للإنترنت ثُلاثي الأبعاد 3D Browser، يحمل اسم SurroundWeb، يسمح بعرض محتوى صفحات الإنترنت بشكل مُحيطي على مُختلف أسطح الغُرفة. وأشارت الشركة إلى أن نظامها يوفر إمكانية عرض صفحات الإنترنت على عدة أسطح في الغرفة، وتعديل أبعاد العرض الخاصة به لتتناسب مع الأجسام الموجودة في الغرفة، ويستطيع المُستخدم التحكم بالمُتصفح بشكل طبيعي. ويقوم النظام عند تشغيله بإجراء عملية مسح للغرفة للتعرف على أبعادها، والأجهزة الموجود فيها، بُغية التفاعل معها، كأن يقوم بعرض جزء من محتوى الصفحات على شاشة التلفاز في حال تواجدها في الغرفة، وإتمام المحتوى على السطح المجاور لها. وأشارت الشركة إلى أن نموذجها الأولي من النظام يحتاج لفترة دقيقة لمسح الغرفة، ويستطيع عرض 25 نافذة بأبعاد تصل حتى 1440×720، وبمعدل 30 إطار للنافذة. وليست هذه المرة الأولى التي تهتم فيها “مايكروسوفت” بالاستفادة من الغرفة لتشكيل نظام تفاعلي مع المُستخدم، حيثُ كشفت العام الماضي عن فكرة لنظام يحمل اسم IllumiRoom، يتفاعل مع محتوى الشاشة ليقوم بتشكيل أجسام مُنسجمة معه، يتم عرضها على الجدران بجوار الشاشة.
-
المعرض استقطب اهتمام المخترعين ورجال الأعمال وممثلي شركات الاتصالات (الجزيرة) رغم الحالة الأمنية والسياسية الصعبة التي يعيشها لبنان، قدم المهندس المعماري عاصم أبو رجا من الخليل بفلسطين إلى بيروت ليعرض مشروعه الصغير المتخصص بتأمين تصميمات المنازل والخرائط عبر الإنترنت. أبو رجا الذي اختارته لجنة "عرب نت بيروت" عرض مشروعه أمام مجموعة من رجال الأعمال والمستثمرين لعله يفوز بدعم يحقق أحلامه. قبِل المهندس الشاب أن يدفع ثمن التذكرة من فلسطين إلى لبنان وتكلفة الإقامة مقابل هذه الفرصة الصغيرة التي يمثلها معرض "عرب نت" الذي يقام للسنة الخامسة على التوالي ببيروت ليظل شعلة أمل رقمية في محيط ممزق. وبعد الافتتاح الذي تم برعاية الرئيس اللبناني ميشال سليمان ممثلا بوزير الاتصالات بطرس حرب، عرض أبو رجا وحوالي عشرة طامحين آخرين مشاريعهم وأصغى لها رجال الأعمال جيدا ليختاروا منها ما يحقق لهم المزيد من المكاسب. إقبال جيد ولم يكن حجم الزوار هذا العام مخيبا لكنه جاء دون المتوقع، لأن الظروف الأمنية الحساسة التي يعيشها لبنان فرضت عدم توجه الكثير من المهتمين بعالم التكنولوجيا الرقمية إلى هذا المعرض. ووفق مؤسسه عمر كريستيدس، يجمع معرض "عرب نت" المهتمين بأبرز الإنجازات على المستوى التكنولوجي والرقمي. أبو رجا عرض مشروعا لتأمين تصميمات المنازل والخرائط عبر الإنترنت (الجزيرة) ويقول كريستيدس للجزيرة نت إن المعرض بدأ بحجم صغير وأخذ يكبر سنة تلو الأخرى ويستقطب اهتمام الشركات الكبيرة، مشيرا إلى أن فريق العمل حاول هذا العام مضاعفة مجهوده ليتغلب على التحديات الأمنية لكنه لم يتمكن من تفادي تأثيراتها. وأشار إلى أن 45% من زوار المعرض عادة ما يكونون من خارج لبنان، موضحا أن الإقبال انخفض هذا العام رغم التركيز على التسويق الخارجي. ولفت لوجود مشاركة متنوعة من القطاعين الخاص والعام ومصرف لبنان وشركتي الاتصالات المحليتين، إضافة إلى شركات ناشئة قدمت من عدة بلدان عربية تضم مختصين بالإعلام الرقمي والتجارة الإلكترونية وتطبيقات الهواتف الذكية. التطورات الرقمية وشدد كريستيدس على أن أهمية المؤتمر تأتي من أنه يجمع صانعي القرار بالقطاع الرقمي كل سنة للتشاور حول التحديات التي تواجههم، واستعراض أحدث التطورات والأخبار. كريستيديس: المعرض يجمع المهتمين بأبرز الإنجازات التكنولوجية (الجزيرة) وقال أيضا إن المعرض يجمع رواد الأعمال والمستثمرين والمؤسسات التي تدعم ريادة الأعمال. وأضاف أن الاقبال على المعرض يعود للارتباط الوثيق بين الشركات والتكنولوجيا التي طالت كل القطاعات من خدمة المستهلك إلى التسويق والمبيعات. وتميز المعرض بحضور قوي للقطاعات الداعمة لريادة الأعمال، وعلى رأسها مصرف لبنان الذي خصص أربعمائة مليون دولار للشركات الصغيرة التي لا تملك ضمانات عقارية للحصول على قروض من البنوك. وقال مازن حمدان ممثل المصرف بالمؤتمر -للجزيرة نت- إن المصرف في إطار دعمه كل المبادرات التي تؤمن التطور للاقتصاد سيتحمل نسبة مخاطرة تقدر بـ75% في القروض التي سيؤمنها. واستقطب المعرض قطاع العقارات حيث حضرت شركات كبيرة مثل "سوليدير" التي تعمل على تطوير ما يشبه مدينة رقمية عبارة عن عدة مبان في قلب العاصمة ببيروت مخصصة للشركات، مع بنية تحتية ملائمة للتطورات التكنولوجية. وهدف معظم الحضور من خارج لبنان إلى توسيع أعمالهم بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بغض النظر عن الأحداث التي تعصف بها. وقالت البريطانية سارة إبلتون -وهي مالكة لموقع تسوق عبر الإنترنت مقره دبي- إنها تسعى عبر "عرب نت" إلى التمدد بمنطقة الشرق الأوسط عبر الحصول على دعم من المستثمرين. كذلك حضرت شركة نوكيا بإنجاز تأمل من خلاله العودةإلى المنافسة، حيث عرضت هاتف "إكس" الذي يجمع بين خصائص "ويندوز" وبرنامج "أندرويد".
-
نعلم كيف نتعامل مع المتصفحات وعملية التثبيت سهلة جدا ومن دون أيّة رسوم ولكن أذا كنت كسول جدا فأن شركة Dell ستقوم بتثبيت المتصفح لك على حاسبك القادم فقط بـ 26.74 دولار أمريكي وهذا السعر حقيقي وليست مزحة وتم تطبيقها على المستهلك الأوروبي.الأمر غريب جدا ويبدو بأن شركة Mozilla لن تصمت حول هذا الأستغلال لذلك علقت الشركة من أنها تقوم بالتحقيق حيال هذا الأمر وحتى تتضح الأمور نعدك أن كل ماعليك هو التوجه إلى Firefox وتثبيت النسخة بكل سهولة.
-
استحوذت شركة “ياهو” على خدمة Vizify، وهي الخدمة المتخصصة في تحويل المحتوى الذي يشاركه المستخدم، المشترك بها، على الشبكات الاجتماعية إلى صفحات -إنفوجراف- تفاعلية، وذلك في صفقة لم تعلن عن تفاصيلها المادية. وأكد القائمون على خدمة Vizify صفقة الاستحواذ، عبر موقعها الإلكتروني، وهي الصفقة التي سينتقل على أثرها فريق مطوري الخدمة، والمتكون من خمسة أشخاص، للعمل في “ياهو”. وأعلنت الخدمة أنها ستغلق باب التسجيل فيها، سواء للعضويات المجانية أو المدفوعة، وذلك تمهيدا للإغلاق الكامل خلال الشهور القليلة المقبلة، وسوف تنسق الخدمة مع أعضائها للحصول على محتواهم الذي تم إنشاؤه عبرها. وأوضحت الخدمة أنها سترد الأموال التي دفعها الأعضاء مقابل العضويات المدفوعة، كما ستقوم بنقل ملكية أسماء النطاقات التي تم تسجيلها عبرها للمستخدمين الذين قاموا بتسجيلها لعرض صفحاتهم التفاعلية خاصتهم عليها. وسوف تترك الخدمة الصفحات التفاعلية الخاصة بالعضويات المجانية فعالة حتى الرابع من سبتمبر المقبل، وذلك قبل غلق الخدمة نهائيا، فيما ستوفر أرشيف قابل لتحميل لقطات من تلك الصفحات قبل الغلق. وقال القائمون على Vizify تعليقاً على صفقة الاستحواذ “انتقالنا للعمل في ياهو سوف يساعدنا على تحقيق رؤيتنا في تحسين طريقة عرض البيانات وتطوير تجربة وتفاعل المستخدم مع المحتوى لمئات الملايين من الذين يستخدمون خدمات ياهو كل يوم”. ومن جانبها اكتفت “ياهو” بالتأكيد على أن السبب الرئيسي لاتمام تلك الصفقة هو “اتفاق شغف ورؤية القائمون على Vizify مع رؤية وشغف الشركة”، فيما لم تكشف أي معلومات عن كيفية الاستفادة من التقنيات التي تستخدمها الخدمة أو من خبرات المطورين. يذكر أن من المنتظر أن تستغل “ياهو” انتقال مطورو Vizify للعمل لديها من أجل تطوير تصميم خدماتها وطريقة عرض محتواها، وذلك في إطار خطة ماريسا ماير، الرئيسة التنفيذية للشركة لإعادتها لمصاف الشركات التقنية الكبرى مجدداً. وتجدر الإشارة إلى أن هذه الصفقة تعد صفقة الاستحواذ رقم 37 التي تقوم بها الشركة تحت إمرة رئيستها التنفيذية الجديدة القادمة من “جوجل”، حيث اعتادت “ياهو” خلال الفترة القليلة الماضية على الاستحواذ على العشرات من الشركات الناشئة، وأخرها الاستحواذ على شركة “كلاود بارتي” المختصة في مجال تصميم العوالم الافتراضية، إضافة إلى شركة “سبارك” المختصة في مجال التسويق عبر الأجهزة المحمولة.
-
أعلنت “موزيلا” Mozilla يوم الأربعاء عن مشروع جديد لضغط الصور من صيغة JPEG بمقدار 10%، وبالتالي تسريع تحميل صفحات الإنترنت. ويحمل المشروع اسم mozjpeg، وتطمح “موزيلا” من خلاله إلى تطوير أداة تشفير لضغط ملفات JPEG بشكل أكثر ذكاءً، حيث أشار “جوش آس” من “موزيلا” إلى الانتشار الواسع للصور على شبكة الإنترنت، مما يعني أن تقليص حجمها سيساعد على زيادة سرعة الإنترنت. ويستفيد المشروع من أداة مفتوحة المصدر تُدعى libjpeg-turbo، تُستخدم لتشكيل ملفات JPEG، بالإضافة إلى أداة تسمى jpgcrush، تتميز بخيارات ممتازة لضغط الصور دون أن تؤثر على جودتها. وأثناء اختبار “موزيلا” لأداتها الجديدة، تمكنت من ضغط 1500 صورة في موقع Wikimedia بمعدل 10%، كما تم تقليص صور من صيغة PNG بمعدل يتراوح من 2% إلى 6%. وطرحت الشركة الإصدار الأول من أداتها، ووعدت باستخدام تقنيات جديدة لتحسين درجة ضغط الملفات في إصدارات قادمة. وتسعى شركات أخرى إلى تسريع الإنترنت عبر تطوير تقنيات لتقليص حجم الصور، منها “جوجل” التي أعلنت العام الماضي عن شروعها باستخدام معيار ضغط الصور الذي أطلقت عليه اسم WebP، والذي يتميز بأنه يسهم بشكل كبير في خفض كمية استهلاك بيانات الإنترنت، وكانت قد تحدثت عن نيتها استخدامه في كافة خدماتها خلال العام الجاري.
-
ستستخدم الشركة مئات الأقمار الاصطناعية الصغيرة لبث الإنترنت إلى الأرض (الأوروبية-أرشيف) تخطط شركة أميركية غير ربحية تدعى "صندوق الاستثمار لتنمية الإعلام" (إم.دي.آي.إف)، لتزويد كل سكان الأرض بالإنترنت اللاسلكي المجاني باستخدام مئات الأقمار الاصطناعية المصغرة. وفكرة المشروع الطموح الذي تطلق عليه اسم "آوترنت"، تقوم على إطلاق مئات الأقمار الاصطناعية المصغرة إلى مدار منخفض حول الأرض بحيث يتولى كل قمر اصطناعي استقبال البيانات من عدة مئات من المحطات الأرضية ثم إعادة بثها عبر موجات إذاعية عريضة إلى الهواتف والحواسيب المنتشرة حول العالم. وسيمكن هذا المشروع -الذي سينطلق بحلول يونيو/حزيران 2015- مواطني دول تفرض حكوماتها رقابة على الإنترنت -مثل الصين وكوريا الشمالية- من الوصول غير المقيد والمفتوح إلى الإنترنت. وتقول الشركة إنها ستتمكن من "بث" الإنترنت إلى جميع مناطق العالم حتى النائية منها، وسوف يتكلف مشروعها عشرات ملايين الدولارات التي تسعى إلى توفيرها عبر استقطاب التبرعات والمنح المالية. وكشفت أنها ستبث في بداية الإطلاق التجريبي محتوى من الإنترنت للأشخاص غير القادرين على الولوج إلى الشبكة العالمية، ليكون البث في اتجاه واحد من الأقمار الاصطناعية إلى المستخدم، لكنها أكدت أن الهدف النهائي هو توفير البث في اتجاهين بمرحلة مستقبلية للمشروع. وسيتضمن محتوى الإنترنت، القابل لتصفحه عبر شبكة "آوترنت"، أخبارا من منصات إعلامية مختلفة، ومعلومات من مواقع إلكترونية مثل "ويكيبيديا"، وتطبيقات مثل تطبيق الخرائط مفتوح المصدر "أوبن ستريت ماب"، إضافة إلى الموسيقى والألعاب والأفلام، بجانب دورات تعليمية مجانية. وتهدف الشركة إلى استخدام شبكتها من الأقمار الاصطناعية في أغراض خدمية أخرى، مثل إرسال إشارات الطوارئ في حالة تضرر أو انقطاع شبكات الاتصالات التقليدية في منطقة ما منكوبة. وقالت، عبر الموقع الرسمي للمشروع "آوترنت.آي إس"، إن توفير محتوى الإنترنت دون وسائل الرقابة الحكومية التقليدية لمستخدمين جدد سيساعد في بناء المستقبل، وذلك بواسطة المعرفة التي سيحظى بها هؤلاء المستخدمون عبر الاطلاع على كم من المعلومات يفتقدونه حاليا. وتقدر الشركة أن نحو 60% فقط من سكان العالم يحظون حاليا بالقدرة على الوصول إلى كنز المعرفة الذي يمكن لهم أن يجدوه على الإنترنت، وعللت ذلك بأنه رغم الانتشار الواسع لتقنية الاتصال اللاسلكي (واي-فاي) فإن العديد من الدول "غير قادرة أو غير راغبة" بتطوير البنية التحتية اللازمة، إضافة إلى ارتفاع أسعار خدمات الإنترنت في بعض الدول. وستبدأ الشركة في يونيو/حزيران المقبل بتطوير واختبار النموذج التجريبي للأقمار الاصطناعية التي ستستخدمها في المشروع مع بدء اختبار طريقة البث في بيئة مشابهة للبيئة التي ستكون فيها الأقمار الاصطناعية في سبتمبر/أيلول، ومن ثم ستستمر الأعمال الخاصة بالمشروع في العام المقبل لتصل إلى موعد عملية الإطلاق والبث في يونيو/حزيران 2015.
-
أعلنت شركة “إبسون” عن طرح طابعة “تي إم-تي 20 2″ TM-T20II الجديدة في الشرق الأوسط وهي إحدى طابعات الإيصالات الأقل سعرًا من إنتاج الشركة. وقالت الشركة المختصة في مجال حلول الطباعة إن هذه الطابعة توفر طباعة سريعة على ورق الإيصالات مقاس 80 مم مما يجعلها مثالية للشركات التي ترغب في الحصول على الموثوقية والقيمة مقابل المال. وتعمل وظيفة توفير الورق في الطراز الجديد على تقليل الهوامش، مما يؤدي إلى توفير ما يصل إلى 12 مم من الورق في كل عملية طباعة. كما يمكن أن توفر هذه الميزة لفافات من الورق على مدار العمر الافتراضي لآلية الطباعة والذي يصل إلى 15 مليون سطر. ووفقًا لـ “إبسون” فقد تم تصميم الطراز “تي إم-تي 20 2″ مع مراعاة إجراء صيانة خالية من المتاعب، مع ضمان لمدة سنتين، هذا وتتميز الطابعة بكفاءة الطاقة المعتمدة من برنامج “إنيرجي ستار”ENERGY STAR، مما يخفض من فواتير الكهرباء ويقلل من الأثر البيئي. وقالت الشركة إن الطراز “تي إم-تي 20 2″ حلًا فعالًا للاستخدام في مجالات تجارة البيع بالتجزئة والضيافة الفندقية والبقالة. ويدعم هذا الطراز جميع أنظمة التشغيل الحالية، كما يتميز بسهولة الدمج والمرونة في التركيب أفقيًا أو رأسيًا باستخدام حامل التعليق على الحائط والذي يأتي مرفقًا بالطابعة. ويمكن للمستخدمين الاختيار بين الاتصال التسلسلي أو “إيثرنت” Ethernet، مع توفر اتصال “يو إس بي” USB المضمّن كميزة قياسية. وعن أبرز مواصفات الطابعة الجديدة، فهي قادرة على الطباعة بسرعة تبلغ 200 مم/الثانية، وتوفر وظيفة تلقائية لتقليل الورق، ووظيفة طباعة كوبونات، وتمتع بآلية طباعة يصل عمرها الافتراضي إلى 15 مليون سطر، فضلًا عن وجود قاطع ورق آلي يصل عمره الافتراضي إلى 1.5 مليون عملية قطع. وتمتاز الطابعة بمتوسط وقت بين حالات التعطل يبلغ 360,000 ساعة تشغيل، ومتوسط عمليات قطع بين حالات التعطل يبلغ 60 مليون سطر، وعمر افتراضي لرأس الطباعة يصل إلى 100 كم، كما تأتي الطابعة مرفقة بميزة طنّان لإصدار تنبيه أثناء طباعة الإيصالات.
-
استعان مستخدمون للإنترنت في مصر يشعرون بالسخط ازاء ما يصفونه بسوء الخدمة بوسيلة جديدة للاحتجاج, وهي دفع اشتراكهم على صورة "فكة", أي بعملات معدنية من فئات صغيرة للتأثير على حركة التحصيل في الشركات المقدمة للخدمة في البلد, الذي يصل عدد مستخدمي الإنترنت فيه إلى أكثر من 38 مليونا. ويدعو المشاركون في الحملة التي يطلق عليها "ثورة الإنترنت", وظهرت على موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي, إلى الاحتجاج على ما يعدونه استغلال شركات الإنترنت للعملاء وسوء وبطء الخدمة وسوء خدمة العملاء. وتؤكد الحملة أنها ليست صاحبة توجه سياسي. وكان الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر طلب مؤخرا من شركات خدمات الإنترنت تقوية ورفع كفاءة الشبكات الخاصة بها, بعد تدني الخدمات في الفترات الأخيرة ببعض المناطق, بحسب بيان للجهاز. ونشرت الحملة صورا وتسجيلات مصورة لمستخدمين يسددون فواتير الإنترنت بمئات أو آلاف العملات المعدنية, خاصة من فئتي الربع جنيه والنصف جنيه. وقال أحمد عبد النبي منسق الحملة إن هناك استجابة واضحة, وأضاف أنه وصل عدد المنضمين إلى صفحة الحملة على الفيسبوك خلال أسبوع إلى 400 ألف. ووصل عدد مستخدمي الإنترنت في مصر في ديسمبر/كانون الأول إلى 38.75 مليون مستخدم, وفقا لأحدث إحصاء لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. ويتراوح سعر خدمة الإنترنت بسرعة التحميل (8 جيجا بايت) بين 70 و75 جنيها شهريا.
-
أعلنت منصة التمويل الجماعي “كيك ستارتر” Kickstarter اليوم الإثنين أن التمويل الذي حصلت عليه تجاوز المليار دولار، وذلك بعد قرابة أربع سنوات من إطلاقها نهاية شهر نيسان/أبريل 2009. وقالت المنصة إن قرابة نصف هذا المبلغ قد حصلت عليه فقط خلال الأشهر الـ 12 الماضية، ما يشهد على زيادة شعبية ما يُعرف بـ “التمويل الجماعي” Crowdfunding. وبالمجمل، تبرع لمنصة “كيك ستارتر” حوالي 5.7 مليون شخص من 224 بلدًا ومقاطعةً حول العالم، وجاءت الولايات المتحدة في المقدمة وبتمويل بلغ 663 مليون دولار، ثم جاءت المملكة المتحدة بالمرتبة الثانية بـ 54 مليون دولار. وفي غضون ذلك، دعم حوالي 1.7 مليون شخص من هؤلاء أكثر من مشروع واحد على “كيك ستارتر”، في حين دعم ما يُقرب من 15,932 شخص أكثر من 50 مشروعًا معًا. وأشارت المنصة إلى أنه يوم إطلاقها في 28 نيسان/أبريل 2009 قام 40 شخصًا بتمويل 7 مشاريع بمبلغ 1,084 دولار، وكان تاريخ 13 آذار/مارس 2013 الأكثر عطاءً حيث تعهد 54,187 شخص بتمويل 1,985 مشروع بأكثر من 4 مليون دولار. وعلى صعيد آخر، كانت قد أعلنت منصة “كيك ستارتر” منتصف شهر شباط/فبراير المنصرم عن تعرض موقعها لهجمة إلكترونية مكنت قراصنة من الوصول غير المصرح به إلى بعض البيانات الخاصة بمستخدميه، وذلك دون أن تتأثر المعلومات الخاصة ببطاقات الائتمان الخاصة بمستخدميها، على حد قولها.
-
تسربت الأحد صور جديدة للجيل القادم من حاسبات “كروم بوك” Chromebook التي تنتجها شركة “ساسونج”، يظهر فيها الحاسب وهو مغطي بغطاء جلدي على غرار هاتف “جالاكسي نوت 3″ اللوحي التابع للشركة. ويبدو من الصورة التي قام بتسريب الصور حساب evleaks@ على موقع التدوين المصغر “تويتر”، أن خلفية “كروم بوك 2″ المرتقب من “سامسونج” تشبه خلفية الأجهزة اللوحية العاملة بنظام التشغيل “أندرويد” مثل “جالاكسي نوت برو” و “جالاكسي تاب برو”. ولا تُظهر الصورة التي سربها حساب evleaks@ المعروف بتسريباته الدقيقة، سوى أن الجهاز يأتي بمنفذ “يو إس بي” ومنفذ للصوت، غير أن حاسب “كروم بوك” المتوفر حاليًا والذي طرحته الشركة في تشرين الأول/أكتوبر من عام 2012 يأتي بغلاف بلاستيكي. ويُطلق اسم “كروم بوك” على الحاسبات التي تعمل بنظام “كروم أو إس”، وهو نظام تشغيل يعتمد على متصفح “جوجل كروم” ويقوم على فكرة استخدام تطبيقات الويب السحابية بدل تطبيقات سطح المكتب التقليدية، ويحتاج إلى اتصال دائم بالإنترنت لأداء معظم المهام. وتقوم عدة شركات بإنتاج حاسبات “كروم بوك”، مثل، “سامسونج” و”أيسر” و”لينوفو” و”إتش بي” و”أسوس” و”ديل” و”توشيبا”. وكانت “مايكروسوفت” المطورة لنظام التشغيل “ويندوز” قد بدأت تخشى من نمو هذه الفئة من الحاسبات المحمولة التي تتميز بأنها تأتي بسعر رخيص، لذا أشار تقرير صدر في وقت سابق من شهر شباط/فبراير المنصرم إلى أن الشركة قد قررت تخفيض قيمة ترخيص نظام تشغيل “ويندوز 8.1″ بنسبة 70% لمصنعي الحواسب منخفضة التكلفة، والتي تأتي بسعر أقل من 250 دولار أمريكي، وذلك بسعر 15 دولار أمريكي فقط بدلًا من 50 دولار أمريكي. كما تسربت قبل أيام قليلة على الإنترنت صور لنسخة خاصة من نظام التشغيل “ويندوز 8.1″ تحمل اسم “ويندوز 8.1 مع بينج” Windows 8.1 with Bing، يُعتقد أن شركة “مايكروسوفت” تعتزم تقديمها كنسخة مجانية من نظام التشغيل التابع لها.
-
يشعر مستخدمي الإنترنت في مصر بالسخط ازاء ما يصفونه بسوء الخدمة مما دفعهم لابتكار وسيلة جديدة للاحتجاج وهي دفع اشتراكهم على صورة “فكة” أي بعملات معدنية من فئات صغيرة للتأثير على حركة التحصيل في الشركات المقدمة للخدمة في البلد الذي يصل عدد مستخدمي الانترنت فيه إلى أكثر من 38 مليون. ويدعو المشاركون في الحملة التي يطلق عليها “ثورة الإنترنت” وظهرت على موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي إلى الاحتجاج على ما يعتبرونه “جشع واستغلال شركات الانترنت للعملاء وسوء وبطء الخدمة وسوء خدمة العملاء”.
-
رمز القفل والاختصار https علامات الاتصال الآمن والمشفر بالإنترنت (الألمانية) توفر معظم البنوك حول العالم الآن خدمات مصرفية على الإنترنت لتمكن عملاءها من الاطلاع على كشوفات حساباتهم أو تحويل الأموال أو دفع الفواتير وغير ذلك من خدمات بدأت بالانتشار تماشيا مع إيقاع العصر الحديث، وفي مقابل ذلك تنتشر عمليات القرصنة الإلكترونية بشكل متزايد مما يؤكد على أهمية حماية البيانات المصرفية من أي هجمات محتملة. ولحماية خصوصية البيانات المصرفية على الإنترنت، ينصح المكتب الاتحادي لأمان تكنولوجيا المعلومات في ألمانيا بضرورة الاعتماد على اتصال مشفر بالإنترنت عند التعامل بواسطة بطاقات الائتمان في المتاجر الإلكترونية. كما يتعين على المستخدم عدم إدخال أية بيانات إلا إذا كان موقع الويب محمياً بواسطة تقنية التشفير SSL، التي يمكن التعرف عليها من خلال ظهور الاختصار "https" في شريط العنوان عند زيارة مثل هذه المواقع. علاوة على أن العديد من برامج تصفح الإنترنت تقوم بتمييز الاتصالات المشفرة بواسطة ظهور رمز القفل أيضاً في شريط العنوان. وتُظهر المتاجر الإلكترونية الجيدة بعض الأرقام فقط، في حين يتم إخفاء بقية أرقام البطاقات الائتمانية التي تبدو على هيئة نجوم صغيرة. وبالإضافة إلى الاتصال الآمن والمشفر بشبكة الإنترنت، ينبغي أيضاً أن تشتمل التجهيزات الأساسية لأي حاسوب على برامج مكافحة الفيروسات والشفرات الضارة، بالإضافة إلى وجود جدار الحماية المعروف باسم الجدار الناري. ويؤكد خبراء المكتب المذكور على أهمية تثبيت آخر التحديثات الأمنية التي يتم طرحها لنظام التشغيل والبرامج المستخدمة بصورة منتظمة، حتى لا يتمكن القراصنة من استغلال الثغرات الأمنية في متصفح الإنترنت أو نظام التشغيل لاختراق حواسب المستخدم والحصول على المعلومات الهامة بواسطة برامج "حصان طروادة" (تروجان). ومع ذلك لا تجدي كل إجراءات التأمين نفعاً إذا كان المستخدم يكشف عن بياناته المصرفية طواعية إذا ما تعرض لهجمات القراصنة بواسطة رسائل التصيد، حيث يتظاهر المحتالون في مثل هذه الرسائل أنهم من المصارف التي يتعامل معها المستخدم أو المتاجر الإلكترونية الموثوقة. لهذا يجب على المستخدم أن يعلم يقينا بأن البنوك والمتاجر الإلكترونية الحقيقية لا تستعلم أبدا عن أرقام بطاقات الائتمان وأكواد "PIN" أو "TAN" عن طريق رسائل البريد الإلكتروني، ولذلك يتعين عليه حذف مثل هذه الرسائل على الفور إذا ما ظهرت في صندوق البريد الوارد.
-
تلقى العديد من مستخدمي “تويتر” الإثنين رسالة عبر البريد الإلكتروني تُعلمهم بأن كلمات المرور الخاصة بهم قد تم إعادة تعيينها نظرًا لوجود خطر أمني محتمل من قبل موقع خارجي على شبكة الإنترنت. وأوضح الناطق الرسمي باسم “تويتر” أنه قد تم إعادة تعيين كلمات المرور الخاصة بأولئك المستخدمين عن طريق الخطأ، وقال، “هذه الليلة، قمنا بإرسال عن غير قصد بعض الإشعارات لإعادة تعيين كلمة المرور، وذلك بسبب خطأ في النظام” واعتذر الموقع في بيان له عن الإزعاج الذي تسبب به للمتضررين. وجاء في الرسالة التي تلقها عدد من مستخدمي موقع التدوين المصغر، “يعتقد تويتر أن حسابك قد تم اختراقه من قبل موقع على شبكة الإنترنت أو خدمة لا ترتبط مع تويتر.” وجاء أيضًا “لقد قمنا بإعادة تعيين كلمة المرور الخاصة بك لمنع الوصول إلى حسابك.” ولم يكشف “تويتر” عن عدد المستخدمين المتضررين من إعادة تعيين كلمة المرور. وليست هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها “تويتر” بإعادة تعيين كلمات مرور المستخدمين دون داعٍ. حيث قام الموقع بإجراء عملية شاملة لإعادة تعيين كلمات المرور، بعد تعرضه لخرق أمني في شهر تشرين الثاني/نوفمبر 2012، ثم اعترف لاحقًا بأنه قام بإعادة تعيين كلمات مرور الكثير من المستخدمين ممن لم يتضرروا بعملية الاختراق، دون قصد.
-
تجري شبكة التواصل الاجتماعي “فيسبوك” حاليًا محادثات لشراء شركة متخصصة في تطوير طائرات بدون طيار، في محاولة منها لتعزيز ودعم مبادرة “الإنترنت للجميع” Internet.org، حسبما أفاد موقع “تك كرانش” TechCrunch اليوم. ولأن “فيسبوك” تُعتبر واحدة من الداعمين الرئيسين لمبادرة Internet.org التي تهدف إلى تحقيق إمكانية الوصول إلى الإنترنت وبأسعار معقولة لقرابة 5 مليار نسمة حول العالم ممن ليس لديهم القدرة على ذلك، قال “تك كرانش” إن “فيسبوك” تجري محادثات مع شركة بمقدورها المساعدة في تحقيق هذه الأجندة. ويُعتقد أن شركة “تيتان إيروسبيس” Titan Aerospace قد تقدم حلولًا لهذه المسألة، وذلك من خلال طائرات بدون طيار التي تنتجها، والتي تعمل بالطاقة الشمسية ويمكنها التحليق قرب مدار الأرض والتحليق لخمس سنوات متواصلة دون الحاجة للهبوط. وبحسب مصدر مطلع على المفاوضات، فإن قيمة الصفقة المحتملة قد تبلغ قرابة 60 مليون دولار. ويُتوقع أن تستخدم “فيسبوك” هذه الطائرات لتأمين تغطية بالإنترنت اللاسلكية لأجزاء واسعة من العالم لا يتوفر فيها الاتصال بالإنترنت حاليًا، وابتداءً من القارة الإفريقية. وتعتزم “فيسبوك” بناء قرابة 11 ألف طائرة بدون طيار من هذه الفئة من طراز “سولارا 60″Solara 60 الذي يعمل بالطاقة الشمسية وتعمل مثل الأقمار الاصطناعية التي تدور حول مدار الأرض لكنها أرخص بكثير فضلًا عن إمكانية استخدامها في أغراض متعددة. ووفقًا للشركة، تُستخدم هذه الطائرات أساسًا لمراقبة الطقس والإنقاذ في حالات الكوارث الطبيعية أو لتصوير الكرة الأرضية أو لأغراض الاتصالات، إلا أن “فيسبوك” تبدي اهتمامًا بالأخير، وهو قطاع الاتصالات. ويُمكن إطلاق طرازي “سولارا 60″ و “سولارا 50″ ليلًا معتمدة على الطاقة المخزنة في بطاريات داخلية، ثم لدى شروق الشمس، تحصل هذه الطائرات على طاقتها من الخلايا الشمسية، بالإضافة إلى تخزين ما يكفيها للتحليق الليلي لمسافة 20 كم فوق سطح البحر، وهي تقدر على البقاء محلقة لخمس سنوات دون الحاجة للهبوط. ويُعتقد أن قدرة هذه الطائرات على التحليق فوق المستوى الجوي المرخص من قبل هيئة الطيران الأمريكية لطائرات السفر أي على ارتفاع 18 ألف متر، ولأن كل ما يحلق فوق هذا المستوى، لا يخضع لتشريعات الولايات المتحدة كما هو الحال مع الأقمار الاصطناعية التي تدور حول الكرة الأرضية، يأتي بمثابة رد من “فيسبوك” على “مشروع لون” Project Loon المنافس من “جوجل”. وكانت “فيسبوك” قد أعلنت في شهر آب/أغسطس الماضي عن نيتها جعل الوصول إلى الإنترنت بأسعار معقولة متاحًا للجميع ضمن مبادرة أطلقتها بالتعاون مع عدد من رواد صناعة التقنية حول العالم، وجاءت تحت اسم “إنترنت دوت أورج” Internet.org. ويرى المراقبون أن هذه المبادرة تأتي ردًا على مبادرة “مشروع لون” التي أطلقتها “جوجل” منتصف حزيران/يونيو الماضي، والتي تستخدم بالونات قادرة على تأمين الاتصال بخدمة إنترنت شبيهة بخدمة الجيل الثالث “ثري جي”، وذلك أثناء تحليقها في طبقات الجو العالية.
-
ثلاثة رؤساء تولوا رئاسة مايكروسوفت منذ إنشائها عام 1975 (رويترز) في أكبر عملية تعديل إداري لشركة البرمجيات الأميركية مايكروسوفت منذ تولي الرئيس التنفيذي الجديد ساتيا ناديلا منصبه، سيغادر مسؤولان كبيران الشركة في حين يتولى مستشار لعائلة كلينتون منصب كبير الإستراتيجيين. فقد أعلن ناديلا في مذكرة داخلية أمس في إطار تشكيل فريقه الإداري الجديد، بأن توني بيتس النائب التنفيذي للرئيس لشؤون تطوير الأعمال سيترك وظيفته ليحل محله بصورة مؤقتة إيريك رودر الذي يرأس إدارة التخطيط الإستراتيجي المتقدم. وتولى بيتس سابقا منصب الرئيس التنفيذي لشركة "سكايب" التي استحوذت عليها مايكروسوفت، كما عمل في شركة "سيسكو سيستمز" المتخصصة في أجهزة الشبكات، وكان أحد المرشحين المحتملين لتولي رئاسة مايكروسوفت خلفا لستيف بالمر الذي أعلن في أغسطس/آب الماضي أنه سيتقاعد. كما تغادر الشركة تامي ريللر النائب التنفيذي للرئيس لشؤون التسويق التي شاركت في رئاسة وحدة "ويندوز" ليحل محلها مسؤول التسويق القديم كريس كابوسيلا، لكن ريللر ستبقى في الشركة لبعض الوقت للمساعدة في عملية الانتقال. إلى جانب هذين التعديلين سيتولى مارك بين -الذي عمل مستشارا سابقا للرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون ولزوجته هيلاري خلال حملتها الانتخابية- منصب كبير الإستراتيجيين بحيث تكون له اليد الطولى في تحديد الأسواق التي يجب أن تتواجد فيها الشركة، وأين يجب عليها أن تستثمر أكثر، حسب تقرير لصحيفة نيويورك تايمز. وكان بين تولى سابقا منصب النائب التنفيذي للرئيس لشؤون الإعلان والإستراتيجية في مايكروسوفت، ومنذ انضمامه إلى الشركة في يوليو/تموز 2012 بدأ حملة علاقات عامة ضد محرك بحث غوغل في مقابل محرك بينغ لمايكروسوفت، ركز خلالها على انتقاد غوغل "لتلويثها" نتائج البحث بالإعلانات، كما أطلق حملة أخرى باسم "التحدي بينغ ضد غوغل" والتي تتيح للمستخدمين مقارنة نتائج البحث بين المحركين لمعرفة أيها أقرب إلى المطلوب. ويذكر أن ناديلا -المولود في مدينة حيدر أباد الهندية- تولى رئاسة مايكروسوفت في الرابع من الشهر الماضي ليصبح ثالث رئيس تنفيذي للشركة العملاقة منذ نشأتها عام 1975، بعد مؤسسها بيل غيتس، ثم الرئيس السابق ستيف بالمر.
-
تأمل الحكومة الصينية أن يحقق تشايناسو ما عجز عن تحقيقه محركان سابقان كانا تحت إشرافها أطلقت الحكومة الصينية محرك بحث جديدا يحمل اسم "تشايناسو" يديره -وفق بعض التقارير- نائب رئيس وكالة الأنباء الصينية الرسمية "شينخوا"، يحمل شعاره ألوانا تشبه إلى حد كبير ألوان شعار محرك البحث غوغل الأميركي، في إشارة واضحة إلى محاولة لجعله بديلا عنه. ووفق موقع "تيك إن آسيا" فإن "تشايناسو" ليس المحاولة الأولى للحكومة الصينية لصنع محرك البحث الخاص بها. وهذا المحرك تحديدا جاء نتيجة اندماج موقعي البحث "جايك" و"بانغوسو" اللذين تديرهما الدولة واندمجا معا العام الماضي. ومن غير الواضح الأسباب التي دفعت الحكومة لاتخاذ قرار إطلاق بوابة بحث إلكترونية جديدة, خاصة وأن محركي جايك وبانغوسو فشلا في استقطاب المستخدمين لدرجة أنهما لم يدخلا ضمن قائمة أفضل ستة محركات بحث بالصين، مما يعني أنهما امتلكا أقل من 0.2% من حصة السوق. وتهيمن حاليا شركات مثل "بايدو" و"كيهو" على سوق محركات البحث في الصين حيث تمتلكان معا أكثر من 80% من حصة السوق. ومع أن الحكومة الصينية قد تعلم بأن "تشايناسو" قد لا يحظى بالنجاح، لكن مع ذلك فإنه ينظر إليه كجزء من جهودها المستمرة لبرهنة أن بنيتها التحتية لا تحتاج إلى الاعتماد على الشركات الأجنبية، وهو أمر لطالما تحدثت عنه. محاولات سابقة فعلى سبيل المثال قبل نحو عام، انتقدت وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات اعتماد الدولة على نظام تشغيل الأجهزة الذكية "أندرويد" -رغم أنه مفتوح المصدر- وذلك لأن مصدر التقنية وخطط تطويرها تسيطر عليها شركة غوغل. وأشادت بالشركات الوطنية مثل "بايدو" و"علي بابا" و"هواوي" لتطوير أنظمة التشغيل الخاصة بها. ورغم أن الشركات الصينية الناشئة وشركات تصنيع المعدات تبني تدريجيا سمعة في مجال الابتكار، فإن مبادرة تشايناسو الحكومية ما يزال أمامها طريق طويل لتقطعه. فعلى سبيل المثل، أطلقت الأكاديمية الصينية للعلوم -التي يشرف عليها مجلس الدولة، وشانغهاي ليانتونغ لتقنية الإنترنت- "نظام تشغيل الصين" (سي أو إس) بهدف استخدامه في الحواسيب الشخصية والأجهزة الجوالة، وكذلك أجهزة الترفيه المنزلية. ورغم أن المنظمتين قالتا إنه تم تطوير "سي أو إس" بشكل مستقل فإن العديد من المراقبين شككوا بهذا الأمر. فكما أشار موقع "تك نود" المعني بشؤون التقنية، فإن نظام التشغيل الصيني يحاكي بشكل كبير "سينس" وهو واجهة برمجية طورتها شركة "إتش تي سي" التايوانية لنظام أندرويد، مما يثير توقعات بأن مهندسي "إتش تي سي" ساعدوا بتطوير ذلك النظام. لكن مع ذلك، فقد حالف الحكومة الصينية بعض النجاح مع نظام التشغيل "أوبنتو كايلن" وهو نظام تشغيل مفتوح المصدر تم تطويره بشراكة مع شركة البرمجيات البريطانية "كانونيكال" المطور الرئيسي لنظام التشغيل أوبنتو المبني على نواة لينوكس مفتوح المصدر. فقد تم تحميل ذلك النظام -الذي أطلق في أبريل/نيسان 2013- أكثر من مليون مرة خلال نصف العام الماضي، ورغم أن هذا العدد يعتبر ضئيلا جدا بالنسبة لتعداد سكان الصين البالغ 1.35 مليار نسمة، لكنه قد يرتفع بعد أن ترفع شركة مايكروسوفت الأميركية الدعم عن نظام تشغيلها "ويندوز إكس بي" في أبريل/نيسان المقبل، والذي يعتبر حاليا أكثر أنظمة التشغيل شيوعا في الصين.
-
أعلنت شركة “مايكروسوفت” اليوم الثلاثاء أن خدمة “سكايب لآوتلوك دوت كوم” Skype for Outlook.com أصبحت متاحة لجميع المستخدمين حول العالم، بعد أن كان توفرها محصورًا بأسواق مختارة فقط. وللحصول على هذه الخدمة التي هي عبارة عن دمج لخدمة الدردشة “سكايب” ضمن خدمة البريد الإلكتروني “آوتلوك دوت كوم”، يتوجب على المستخدم تثبت مكون إضافي خاص بمتصفح الإنترنت الذي يعمل عليه، مثل “إنترنت إكسبلورر” و “كروم” و “فايرفوكس”، و “سفاري”. وبعد ذلك، يمكن لمن يملك حسابًا في خدمة “سكايب” ربطه مع خدمة البريد الإلكتروني التابعة لـ “مايكروسوفت”. ولدى تثبت المكون الإضافي الضروري لهذه الميزة، يمكن للمستخدمين إجراء مكالمات الصوتية والمرئية مباشرة من صندوق الوارد الخاص بحساباتهم في خدمة “آوتلوك دوت كوم”، دون الحاجة إلى الخروج من الخدمة والتوجه إلى برنامج “سكايب”. وذكرت “مايكروسوفت” في بيان لها أيضًا أنها قامت بإضافة دعم لمكالمات الفيديو بالدقة العالية “إتش دي” بالنسبة لمستخدمي أجهزة الحاسب الشخصي، كما قامت بإصلاح بعض المشاكل التي واجهها المستخدمون مع النسخة التجريبية من الخدمة. وكانت الشركة قد أطلقت خدمة “سكايب لآوتلوك دوت كوم” العام الماضي كنسخة تجريبية في عدد من الأسواق العالمية، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا والبرازيل وكندا. وتسعى “مايكروسوفت” من خلال هذه الميزة إلى منافسة “جوجل” التي قامت بربط خدمة الدردشة “هانج آوتس” Hangouts بخدمة البريد الإلكتروني التابعة للأخيرة “جيميل”، والتي تجمع أيضًا بين إمكانية التراسل النصي والمكالمات الصوتية من صندوق الوارد مباشرة.
-
أفاد تقرير إخباري أن شركة “ياهو” لن تسمح قريبًا للمستخدمين بالوصول إلى خدماتها المختلفة على الإنترنت، بما في ذلك خدمتي الرياضة ومشاركة الصور “فليكر”، عن طريق تسجيل الدخول بواسطة حساباتهم في “جوجل” و “فيسبوك”. ونقلت وكالة “رويترز” الثلاثاء عن المتحدث باسم “ياهو” أن التغيير الذي سيطرأ على طريقة دخول المستخدمين إلى خدمات الشركة، والذي سيحدث تدريجيًا، سيتطلب منهم إنشاء حساب جديد لدى “ياهو” للحصول على مُعرف خاص بهم يمكنهم من الوصول إلى خدماتها المختلفة. وقالت “ياهو” في بيان لها إنها تعمل بشكل مستمر على تحسين تجربة المستخدم، وتعليقًا على الخطوة الجديدة، أضافت الشركة”ستتيح لنا تقديم أفضل تجربة شخصية للجميع.” ومنذ تولي “ماريسا ماير” منصب الرئيس التنفيذي لـ “ياهو” في تموز/يوليو 2012، نشطت الشركة في طرح العديد من المنتجات التي وصفت بالمهمة، بما في ذلك خدمة البريد الإلكتروني “ياهو ميل” والخدمة المالية “ياهو فينانس”. والعام الفائت، أعلنت الشركة عن برنامج لإعادة تدوير مُعرفات مستخدمي “ياهو” غير النشطة، لتسمح للمستخدمين الجدد بالمطالبة بعناوين البريد الإلكتروني التي لم يتم استخدامها لأكثر من 12 شهرًا. وأوضح المتحدث باسم “ياهو” أن أزرار تسجيل الدخول بواسطة “فيسبوك” و “جوجل” سيتم إزالتها من جميع منتجات “ياهو”، دون أن يحدد إطارًا زمنيًا لذلك. وكانت “ياهو” قد طرحت ميزة تسجيل الدخول بواسطة “فيسبوك” و “جوجل” قبل ثلاث سنوات بغية جذب المزيد من المستخدمين إلى خدماتها.