-
مجموع الأنشطة
44096 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
نوع المحتوي
الاقسام
المدونات
Store
التقويم
التحميلات
مكتبة الصور
المقالات
الأندية
دليل المواقع
الإعلانات
كل منشورات العضو alfahloy-alfahloy
-
طلب 5اعضاء
قام alfahloy-alfahloy بالرد على موضوع لـ احمد الوجهه في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
طلت تحويل استيل ضروووووووووورى
قام alfahloy-alfahloy بالرد على موضوع لـ HaMo HaMdY في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's أرشيف أقسام الطلبات
-
طلت تحويل استيل ضروووووووووورى
قام alfahloy-alfahloy بالرد على موضوع لـ HaMo HaMdY في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's أرشيف أقسام الطلبات
السلام عليكم اخى الغالى اهلا بيك منور موقع الفهلوى اخى المفروض تضع رابط منتداك للمعاينة + الاستايل ال حضرتك طالب تحويلة خاص بجيوش الهكرز وانا لااحب ولا اتعامل مع اى منتديات من هذا النوع وايضا قانون حقوق الملكية يمنع الاستيلاء على حقوق الغير وايضا يجب ان يكون منتداك مفعل التومبيلات بالتوفيق ان شاء الله -
عرض 15 رد مقابل 5 مواضيع
قام alfahloy-alfahloy بالرد على موضوع لـ mido mix في نادي الفهلوى ديزاين للإبداع's ارشيف الموقع
-
نشرت صحيفة الديلي ميل الإنجليزية تقريراً أكدت فيه أن التكنولوجيا الحديثة المتمثلة بشبكات التواصل الاجتماعي تخفض مستوى ذكاء الإنسان. وحسب الصحيفة الإنجليزية فإن دراسة أجراها الدكتور العضو في جامعة ادنبرة اياد راهوان فقد تم جمع 20 شخصاً من المستخدمين جداً لشبكات التواصل الاجتماعي، وتم طرح سؤال حسابي عليهم وانتظار اجابتهم. السؤال كان "تم شراء مضرب وكرة مقابل 1.1 جنيه استرليني، والمضرب أغلى من الكرة بجنيه استرليني واحد، فكم تكلفة الكرة؟". مستخدمو شبكات التواصل الاجتماعي كلهم قالوا "0.1 جنيه استرليني". وعندما طلب منهم إعادة التفكير أصرور على رأيهم .. لأنهم لم يعودوا مستعدين لاستهلاك الوقت في الإجابة! والجواب هو للعلم فقط "0.05 جنيه استرليني". الغريب جداً أن الناس اتبعوا النهج الذي تعلموه في شباك التواصل الاجتماعي، السرعة والنقاش أكثر من البحث والتفكير! فهل هذه التكنولوجيا تجعلنا أغبياء؟ ربما !
-
كشفت شركة “تويتر” عن نتائجها المالية للربع الأخير من عام 2013، وذلك للمرة الأولى منذ تحولها لشركة مساهمة عامة بعد إطلاق أسهمها في البورصة العام الماضي. وحققت “تويتر” إيرادات فصلية قدرها 243 مليون دولار، وهي الإيرادات التي تجاوزت توقعات المحللين والمستثمرين، إلا أن الشركة سجلت نمو ضعيف في عدد المستخدمين. وبلغ متوسط عدد مستخدمي “تويتر” 241 مليون مستخدم شهرياً مع نهاية الربع الرابع من العام الماضي، والمنتهي في ديسمبر المنقضي، من بينهم 187 مليون مستخدم من خارج الولايات المتحدة. ووصل عدد مستخدمي الشبكة الاجتماعية عبر الأجهزة النقالة إلى 184 مليون مستخدم نشط شهرياً، وأوضحت “تويتر” أن 75% من إيرادات الإعلانات تأتي من الأجهزة النقالة. وقدرت نسبة الزيادة في عدد مستخدمي “تويتر” خلال الربع الأخير من 2013 بنحو 3.8% فقط مقارنة بالربع الثالث، فيما بلغت النسبة على أساس سنوي 30%. وكان معدل النمو خلال الربع الأخير من 2013 هو الأقل على أساس ربع سنوي منذ بدء “تويتر” في الكشف عن أعداد مستخدميها، وهو الأمر الذي سبب قلق للمساهمين. ولم يكن انخفاض معدل نمو المستخدمين هو السبب الوحيد لقلق المساهمين، حيث تلقت “تويتر” خسائر صافية خلال الربع الرابع تقدر بمبلغ 511.5 مليون دولار أمريكي، كما انخفضت نسبة مشاهدة الإطار الزمني للشبكة الاجتماعية. ويعبر الإطار الزمني للشبكة الاجتماعية عن معدل تحديث المستخدمين لحساباتهم بإضافة تغريدات جديدة، وهو المعدل الذي انخفض خلال الربع الرابع بنسبة 7% مقارنة بالربع الثالث ليصل إلى 148 مليار مشاهدة، إلا أن الشبكة حققت زيادة في معدل الربح من كل 1000 مشاهدة للإطار الزمني ليصل لنحو 1.49 دولار أمريكي. يذكر أن “تويتر” كشفت كذلك عن توقعاتها للأرباح للربع الأول من العام المالي الجديد، حيث قالت أنها تتوقع تراوح الإيرادات بين 230 و240 مليون دولار أمريكي، كما تتوقع ازدياد الأرباح على اساس سنوي في 2014 لتتراوح بين 1.15 و1.2 مليار دولار.
-
أعلنت “سوني” الانسحاب من المنافسة في سوق الحواسب الشخصية، وذلك في إطار إعادة الهيكلة التي ستتبعها الشركة في الفترة المقبلة للتخفيض من خسائرها. وقالت “سوني” اليوم، الخميس، أنها تتوقع خسارة صافية قدرها 1.1 مليار دولار امريكي في السنة المالية التي تنتهي مارس المقبل، وذلك بسبب الأداء دون المتوقع لقطاع الهواتف المحمولة والترفيه المنزلي إضافة إلى قطاع الحواسب. وكشفت الشركة أنها ستبيع وحدة صناعة الحواسب الشخصية خاصتها، “فايو” VAIO، إلى صندوق الاستثمار “جابان إندستريال بارتنرز” JIP، في صفقة ستتم بحلول نهاية شهر مارس المقبل. وسوف يقوم صندق الاستثمار “جابان إندستريال بارتنرز” بإنشاء شركة مستقلة لصناعة الحواسب الشخصية تحت العلامة التجارية “فايو”، وهي الشركة التي ستبدأ أعمالها في السوق اليابانية مع خطة مستقبلية للتوسع الجغرافي. وأوضحت “سوني” أن فور الانتهاء من الصفقة سوف تقوم بإيقاف عمليات تصميم وتطوير وتصنيع وبيع منتجات الحواسب الشخصية، بينما ستستمر فقط في خدمة العملاء أصحاب حواسب “فايو”. وسوف يستمر تقديم “سوني” لخدمات ما بعد البيع لعملاء حواسب “فايو” لحين إطلاق الشركة الجديدة التي سينشئها صندوق الاستثمار JIP، وهي الشركة التي ستمتلك فيها “سوني” نسبة 5% من الأسهم. هذا، وأعلنت “سوني” كذلك عن فصل وحدة إنتاج أجهزة التلفاز لتصبح شركة مستقلة، وهي العملية التي ستتم بحلول شهر يوليو القادم، كما قررت إلغاء خمسة آلاف وظيفة، وذلك من أجل توفير نحو 988 مليون دولار سنويا من التكاليف الثابتة. يذكر أن خطوة إعادة الهيكلة تلك تأتي ضمن خطة “سوني” لتركيز جهودها في مجال تطوير وصناعة الأجهزة الإلكترونية الذكية، حيث تواجه الشركة منافسة قوية في هذا المجال مع شركات مثل “سامسونج” و”آبل”.
-
أصدرت شبكة التواصل الاجتماعي “تويتر” اليوم أحدث تقارير الشفافية الخاصة بها، والتي أشارت فيه إلى أن عدد الطلبات التي تلقتها من أصحاب حقوق الطبع والنشر، بالإضافة إلى الحكومات، وذلك خلال النصف الثاني من العام الفائت 2013، قد شهدت ارتفاعًا. وبحسب “تويتر”، تنقسم أرقام الطلبات، التي زادت مقارنة بالتقرير السابق، بين طلبات الحكومات للحصول على بيانات حسابات المستخدمين وبين طلبات إزالة المحتوى، بالإضافة إلى إزالة المحتوى الذي ينتهك قانون ما يُعرف بـ “حق المؤلف للألفية الرقمية” DMCA. وأظهر تقرير الشفافية الجديد من “تويتر”، أن حكومة الولايات المتحدة الأمريكية كانت صاحبة العدد الأكبر من طلبات الحصول على بيانات حسابات المستخدمين، مع ما مجموعة 833 طلبًا، وهو يُشكل 59% من المجموع الكلي لعدد الطلبات التي تلقتها “تويتر” خلال الفترة بين تموز/يوليو وكانون الأول/ديسمبر من العام 2013، والذي بلغ عددها 1,410. وجاءت اليابان في المرتبة الثانية وبـ 213 طلبًا، ثم تلتها كل من فرنسا والمملكة المتحدة في المرتبتين الثالثة والرابعة، على التوالي. وعلى الصعيد العربي، أشارت “تويتر” إلى أن المملكة العربية السعودية كانت ستأتي في المرتبة الثالثة، إلا أن طلباتها التي بغلت 110 تم تسجيلها على أنها “طلبات إفصاح طارئة”، ما حال دون ذلك، إذ إن الشبكة الاجتماعية تقوم بتنصيف بعض الحالات التي يكون فيها الشخص في موضع “خطر الموت أو الإصابة الجسدية الخطيرة”، كحالات “طارئة”. وللمقارنة، أوضحت “تويتر” أن عدد الطلبات التي تلقتها خلال الفترة الماضية ارتفعت بنسبة 22% مقارنة بالنصف الأول من العام 2013، والتي بلغ عددها آنذاك 1,157 طلبًا حكوميًا. وقامت “تويتر” التي كشفت أمس عن إيراداتها الفصلية، بنشر أرقام الطلبات التي تلقتها من الحكومات والتي طلبت حذف محتوى كان المستخدم قد قام بنشره، وفي هذا السياق، جاءت فرنسا في المرتبة الأولى وبـ 306 طلب، أما روسيا والمملكة المتحدة فقد تقدمت بـ 14 و 8 طلب، على الترتيب. وفي تقريرها، فصلت “تويتر” عدد الإشعارات التي تلقتها فيما يخص انتهاك حقوق الملكية في العديد من التغريدات ومقاطع الفيديو التي تم نشرها عبر خدمة مشاركة الفيديو التابعة لها “فاين” Vine، حيث تلقت الشبكة حوالي 6,680 طلبًا، وبزيادة بلغت 6% مقارنة بالأشهر الست الأولى من عام 2013. يُذكر أن عدد الحسابات التي تأثرت جراء الطلبات الحكومة وصل إلى 12,243، لتغطي 26,506 تغريدة و 5,847 قطعة من الوسائط المتعددة، والتي تتضمن صورة ملف شخصي ، أو صورة خلفية، والصور ومقاطع الفيديو المرفوعة. وفي منشور لها قالت “تويتر” إنها “ملتزمة بقوة” لكونها منفتحة وشفافة مع المستخدمين، وأكدت على أن المعلومات التي قامت بكشفها لحكومة الولايات المتحدة لم تذهب بعيدًا بما فيه الكفاية، حسب تعبيرها. تجدر الإشارة إلى أن تقرير “تويتر” يأتي بعد أن قام الإثنين الماضي، عدد من الشركات التقنية الأمريكية الكبرى بالكشف عن بيانات جديدة حول طلبات الأمن القومي التي تلقوها، وذلك بعد أن سمحت لهم السلطات الأمريكية بتزويد مستخدميهم بعدد تلك الطلبات، وعدد الحسابات المتأثرة، والنسبة المئوية التي استجابوا لها.
-
أطلقت شركة “جوجل” جهاز “كروم بوكس” Chromebox جديد من إنتاج شركة “أسوس”، مُخصص لتسهيل إعداد وتشغيل وإدارة الاجتماعات على شبكة الإنترنت. ويستطيع مُستخدم الجهاز الجديد استضافة الاجتماعات بسرعة وسهولة، بالاستفادة من المزايا التي يقدمها كلٌ من نظام تشغيل “كروم أو إس” وخدمة Hangouts، دون الدخول في التفاصيل المُعقدة التي تتطلب وقتاً وجهداً لإدارة الاجتماعات على شبكة الإنترنت. وتُعتبر أجهزة “كروم بوكس” حواسب مكتبية مُصغرة تعمل بنظام تشغيل “جوجل” السحابي “كروم أو إس”، الذي يعتمد بشكل أساسي على شبكة الإنترنت والخدمات السحابية لتشغيل مُعظم تطبيقاته. وتم إطلاق الجهاز يوم الخميس خلال حدث للشركة في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، تحدث خلاله “سيزار سينجوبتا”، نائب رئيس إدارة المُنتجات في “جوجل” عن الإحباط الذي يصادف عادة المستخدمين لدى الإعداد لاستضافة الاجتماعات، في حين يوفر “كروم بوكس” إمكانية استضافة الاجتماعات بسهولة وبمجرد تشغيل الجهاز. وتم تزويد الجهاز بمعالج Core i7 من “إنتل”، وبمنافذ HDMI و++DisplayPort وUSB 3.0، وبمنفذ شبكة، ويدعم الجهاز الاتصال بالشبكات اللاسلكية Wi-Fi. وتأتي مع الجهاز عدة ملحقات ضرورية لتوفير تجربة رائعة للمستخدم في التجهيز والإعداد للاجتماعات، وهي كاميرا ذات دقة عالية مع ميكروفون مُدمج، ومُكبر صوتي، وجهاز تحكم عن بُعد. ويستطيع المستخدمون ممن يملكون أجهزة “كروم بوكس” قديمة تحديث أجهزتهم ودعم ميزة تسهيل استضافة الاجتماعات على شبكة الإنترنت بشراء المُلحقات التي تأتي مع الجهاز الجديد، حسب “سينجوبتا”. ويتوفر الجهاز الجديد للبيع مع ملحقاته في الولايات المُتحدة حالياً بسعر حوال 999 دولار أمريكي، على أن يتم طرحه في مناطق أُخرى خلال الشهور القادمة. وتعمل شركات أُخرى مثل “ديل” و”إتش بي” على إنتاج نُسخها الخاصة من جهاز “كروم بوكس” الداعم لميزة استضافة الاجتماعات، حسب “جوجل”.
-
أطلقت مؤسسة “موزيلا” اليوم نسخة تجريبية من متصفح الإنترنت التابع لها “فايرفوكس”، متوافقة مع واجهة المستخدم الجديدة “مترو” التي عُرف بها نظام التشغيل “ويندوز 8″. وأوضحت المؤسسة أن هذه النسخة من المتصفح هي لأغراض الاختبار، وهي مخصصة للشاشات اللمسية، كما أنها تأتي بخصائص مُحسنة لـ “واجهة المستخدم” UI الحديثة التي يأتي بها نظام التشغيل “ويندوز 8″ الذي أصبح يعمل به العديد من الحاسبات الشخصية والحاسبات اللوحية. ويأتي متصفح الإنترنت مفتوح المصدر بنسخته الجديدة على أساس الأيقونات اللوحية التي تمكن المستخدمين من خلال النقر عليها من الوصول إلى أكثر مواقع الإنترنت زيارة، بالإضافة إلى التأريخ والعلامات المرجعية، إلخ. وبحسب “موزيلا”، يدعم “فايرفوكس” المخصص لنظام “ويندوز 8″ إيماءات اللمس والسحب، مثل قرص الشاشة للتكبير، وغيرها من الإيماءات يُذكر أن أول نسخة تدعم الشاشات اللمسية من متصفح “فايرفوكس” قد تم الكشف عنها في تشرين الأول/أكتوبر من 2012. ويمكن لمستخدمي نظام “ويندوز 8″ و “ويندوز 8.1″ تنزيل النسخة الجديدة من متصفح “فايرفوكس” من موقع المؤسسة.
-
أعلنت شركة “إتش بي” عن أول حاسب من إنتاجها من نوع “كروم بوكس” Chromebox، والموجه للاستخدامات المنزلية، وفي مجال الأعمال. وزودت “إتش بي” جهازها بمعالج الجيل الرابع Core i7 من “إنتل”، والذي قالت الشركة أنه يوفر قدرة عالية لتصفح وتشغيل التطبيقات على شبكة الإنترنت، وأداء الكثير من المهام المُختلفة. ويتميز الجهاز بقياسه الصغير الذي لا يتجاوز خمس بوصات، ويمكن وضعه على الطاولة أو تثبيته على الشاشة، أو على الحائط. ويمكن ربط الجهاز مع شاشتين في نفس الوقت، بالاستفادة من منافذ DisplayPort وHDMI، كما يأتي مُزوداً بمنفذي USB. ولا تتوفر أي معلومات عن سعر بيع الجهاز، لكن يتوقع أن يتم طرحه بسعر مُنخفض، على أن يتوفر في الأسواق خلال الربيع القادم، حسب ما أعلنت الشركة. وتُعتبر أجهزة “كروم بوكس” حواسب مكتبية مُصغرة تعمل بنظام تشغيل “جوجل” السحابي “كروم أو إس”، الذي يعتمد بشكل أساسي على شبكة الإنترنت والخدمات السحابية لتشغيل مُعظم تطبيقاته. ويُذكر أن عدة شركات أطلقت سابقاً أجهزة “كروم بوكس” خاصة بها، مثل “سامسونج” و”أسوس” التي أطلقت الخميس جهاز مُخصص لتسهيل استضافة وإدارة الاجتماعات على شبكة الإنترنت.
-
أعلنت الشبكة الاجتماعية الخاصة بالأعمال “لينكد إن” LinkedIn الخميس عن أكبر عملية استحواذ في تاريخها، حيث قالت الشبكة إنها وافقت على شراء شركة “برايت” Bright، وهي شركة متخصصة في تطوير خدمات مطابقة الوظائف التي من شأنها ربط الموظفين المحتملين بأرباب العمل. وبلغت قيمة الصفقة 120 مليون دولار، يدفع الطرف الأول (لينكد إن) ما نسبته 27% نقدًا، على أن يحتفظ الطرف الثاني (برايت) بالباقي كأسهم لها لدى الأول، وبعد إغلاق الصفقة خلال الربع الأول من العام الجاري، سينضم العديد من أعضاء الفريق العامل لدى شركة “برايت” إلى “لينكد إن”، بما في ذلك، أعضاء قسمي الهندسة والمنتجات. وأوضحت “لينكد إن” التي أعلنت عن تخطي عدد مستخدميها النشطين 277 مليون، أن المستخدمين الحاليين لخدمة مطابقة الوظائف التي توفرها “برايت”، سيكونون قادرين على الوصول إلى بياناتهم حتى تاريخ الثامن والعشرين من شباط/فبراير الجاري. ومن جهته، قال مؤسس شركة “برايت”، “إدواردو فيفاس”، إنه قد تم عقد الصفقة لأن “لينكد إن” تشاركهم نفس الرؤية ولدى كل منهما نفس الهاجس حول استخدام البيانات والخوارزميات التي من شأنها ربط الموظفين المحتملين بأرباب العمل. يُذكر أن “برايت” هي عبارة عن خدمة تستخدم خوارزميات تعلم الآلة لتقديم توصيات فرص العمل لأولئك الذين يبحثون عن وظائف، كما تقوم باستخدام تقنية ربط البيانات للتأكد من أن المستخدمين لن يقعوا على الوظائف التي تعتبر غير ذات صلة باهتماتهم. يُشار إلى أن هذه ليست عملية الاستحواذ الأولى التي تقوم بها “لينكد إن”، حيث استحوذت الشبكة الاجتماعية على خدمة “سلايد شير” Slideshare مقابل 119 مليون دولار، وعلى خدمة قراءة الأخبار “بولز” مقابل 90 مليون دولار.
-
كشفت شركة “إتش بي” HP عن الحاسب المحمولة الجديد Pavilion x360، والذي يأتي بشاشة قابلة للاستدارة حتى 360 درجة، لاستخدام الجهاز في عدة أوضاع منها وضعي الحاسب المحمول والحاسب اللوحي. وأوضحت “إتش بي” أن الحاسب المحمول سوف يطرح بمواصفات قابلة للترقية، وأن الجهاز سيتوافر في الأسواق بسعر يبلغ 400 دولار أمريكي، وهو سعر منافس مقارنة ببقية الأجهزة التي تنتمي لفئة الحواسب ذات الشاشة القابلة للاستدارة. وأشارت “إتش بي” إلى أن النسخة الأقل مواصفات للحاسب المحمول Pavilion x360 سوف تملك شاشة بقياس 11 بوصة، ودرجة وضوح 1366×768 بكسل، ومزودة بتقنية IPS لدعم العرض بزوايا واسعة. وسوف تعمل النسخة بمعالجات “إنتل” فئة Bay Trail، وتضم قرص تخزين صلب سعة 500 جيجابايت، كما زودتها “إتش بي” بنظام Beats Audio للصوت، وعدة منافذ منها ثلاثة منافذ USB ومنفذ HDMI. هذا، وقالت “إتش بي” أن الحاسب سوف يزود ببطارية قادرة على الصمود فترة ما بين ثلاث إلى أربع ساعات من العمل المتواصل، وأنها ستستعرض الجهاز خلال مشاركتها في معرض MWC المنعقد في برشلونة. يذكر أن الحاسب المحمول الجديد سوف يتم إطلاقه في عدد من الأسواق خلال الأيام القليلة المقبلة، باللون الأحمر، فيما ستوفر “إتش بي” نسخة أخرى منه باللون الرمادي في وقت لاحق.
-
أطلقت شركة “تريند مايكرو”، الإثنين في إطار مشاركتها في فعاليات مؤتمر الجوالي العالمي “إم دبليو سي 2014″ المقام حاليًا بمدينة برشلونة الإسبانية، عن مجموعة من الحلول لمكافحة سلسلة الهجمات الإلكترونية غير المسبوقة والتي تستهدف بشكل متواصل الأفراد والمؤسسات على حد سواء عبر مختلف منصات الأجهزة المحمولة. وقالت الشركة المختصة في أمن المعلومات إن مجموعة الحلول الجديدة ستعمل على الحد من الأخطار التي تهدد الشبكات والأجهزة المحمولة، والتي تتضمن إجراء العديد من التحسينات على المنتج بهدف دعم كل من الشركات والأفراد. وذكرت “تريند مايكرو” أنه قد تم تصميم هذه الحلول لمكافحة التهديدات المتطورة، ولتوفير قدر أكبر من التحكم بأجهزة الشركات بين أيدي مدراء تقنية المعلومات، فضلًا عن تقديم تجربة محسنة ومتقدمة للأفراد. وتتضمن هذه الحلول، تطبيق “سيف موبايل ورك فوريس” Safe Mobile WorkForce الذي يوفر، وفقًا للشركة، وصولًا آمنًا للأجهزة المحمولة إلى بيانات الشركة انطلاقًا من الأجهزة المحمولة، كما أنه يحسن من تجربة المستخدم، ويتيح لمستخدم الجهاز المحمول إمكانية الإطلاع على البيانات عن بعد. ومن الحلول الجديد أيضًا، حل “موبايل سيكوريتي” Mobile Security لأمن الأجهزة المحمولة، وهو عبارة عن حل أمني متعدد المنصات يعمل على حماية بيانات وخصوصية المستخدمين الذين يعملون على أنظمة تشغيل “أندرويد” و “آي أو إس”، وحاسبات “أمازون كيندل” اللوحية. وبحسب “تريند مايكرو”، يوفر هذا الحل تجربة تصفح آمنة للمواقع على شبكة الإنترنت، ويقدم توجيهات متعلقة بالخصوصية من أجل ضبط إعدادات شبكة التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، ويؤمن الحماية من التهديدات، والحماية عند فقدان الأجهزة المحمولة، ويقوم بعمل نسخ احتياطية للبيانات، فضلًا عن فرض خاصية الرقابة الأبوية. وأطلقت الشركة تطبيق “موبايل آب ريبيوتيشين” Mobile App Reputation الذي قالت إنه يُعتبر الخدمة الأولى من نوعها في قطاع الأجهزة المحمولة على مستوى العالم التي تعمل على تحديد البرمجيات الخبيثة الموجودة والجديدة، كما أنه يتحقق من سمعة ومكانة تطبيقات الأجهزة المحمولة ويوفر جدران الحماية المناسبة ضد التهديدات أثناء تحميل التطبيقات. ويعمل هذا التطبيق على فحص وحجب وتحديد الملايين من التطبيقات الخطيرة القادمة من مختلف المصادر عبر شبكة الإنترنت العالمية، كما قالت الشركة إنه يلعب دورًا وصفته بالجوهري في اكتشاف وإحباط جميع محاولات التخريب الصادرة عن التطبيقات الخبيثة، وذلك من خلال متجر التطبيقات الإلكتروني الخاص بشركة “بلاك بيري” المعروف باسم “بلاك بيري وورلد” BlackBerry World. وكانت “تريند مايكرو” قد أصدرت في العام الفائت 2013 تقريرًا عن “تهديدات الأجهزة المحمولة” أشارت فيه إلى أن تهديدات الأجهزة المحمولة تتجاوز نقاط ضعف التطبيقات ونظام التشغيل “أندرويد”، كما أنها تتعارض مع معايير الصناعة، وتعمل على تطوير نظام بيئي أقل أمانًا بالنسبة للأجهزة المحمولة. وفي العام نفسه، توقع الباحثون في مختبرات الشركة أن يتجاوز عدد البرمجيات الخبيثة عالية الخطورة عتبة المليون برمجية بحلول نهاية العام، وهو رقم تحتاج البرمجيات الخبيثة التي تستهدف الحاسبات الشخصية إلى عقد من الزمان لكي تحققه، كما أنها تتوقع حاليًا أن يصل العدد إلى 3 ملايين خلال العام 2014.
-
أعلنت “مايكروسوفت” عن نيتها إطلاق تحديث لنظام “ويندوز 8.1″ خلال الشهور القليلة المقبلة، وهو التحديث الذي سيقدم مزايا جديدة لمستخدمي الحواسب خاصة التي تعمل بشاشات لا تدعم اللمس. وأوضحت “مايكروسوفت” أن التحديث سوف يصل في الربيع للمستخدمين، وسوف يجلب ميزة إطلاق التطبيقات والتحويل بين التطبيقات العاملة على النظام من شريط المهام، كما سيجلب عدة تطويرات في واجهة المستخدم. وأضافت الشركة أن التحديث يضيف خيارات جديدة إلى واجهة المستخدم، وهي خيارات تستهدف بشكل خاص مستخدمي الأجهزة عبر الفأرة ولوحة المفاتيح وليس الشاشات اللمسية. وسوف يضاف إلى واجهة المستخدم في التحديث الرئيسي الأول لنظام “ويندوز 8.1″ خيار لإغلاق التطبيقات بسهولة باستخدام الفأرة، وخيار أخر للوصول بسرعة إلى شاشة البداية بالضغط على الزر الأيمن في الفأرة. هذا، وسوف يجعل التحديث الجديد نظام “ويندوز 8.1″ أكثر توافقًا ودعمًا للأجهزة ذات المواصفات المنخفضة، مثل الأجهزة التي تضم ذاكرة عشوائية سعة 1 جيجابايت وذاكرة تخزين 16 جيجابايت. وينتظر أن يساعد التحديث الجديد مع قرار الشركة بتخفيض قيمة ترخيص “ويندوز 8.1″ لمصنعي الحواسب التي تطرح بسعر أقل من 250 دولار أمريكي، في زيادة عدد الحواسب منخفضة التكلفة التي تطرح بالنظام خلال الفترة المقبلة. يذكر أن “مايكروسوفت” كانت قد قررت تخفيض قيمة ترخيص “ويندوز 8.1″ بنسبة 70% لمصنعي الحواسب منخفضة التكلفة، ليبلغ قيمته 15 دولارا فقط بدلاً من 50 دولارا.
-
مُكرر الإشارة يعمل على توصيل الإشارة اللاسلكية إلى الأماكن التي يصعب على الراوتر تغطيتها بمفرده (الألمانية) ذكرت مجلة "بي.سي.جو" الألمانية المعنية بأخبار الحاسوب، أن الراوتر المزدوج النطاق يحتاج إلى مُكرر إشارة (Repeater) مناسب، موضحة أن مُكرر الإشارة يعمل على توصيل إشارة الشبكة اللاسلكية إلى الغرف والأماكن التي يصعب على الراوتر تغطيتها بمفرده. وإذا كان المستخدم يعتمد على راوتر مزدوج النطاق، فلابد أن يعمل مكرر الإشارة أيضاً على نطاقين من التردد. وتتيح أجهزة الراوتر المزدوجة النطاق للمستخدم التحويل إلى نطاق 5 غيغاهيرتز إذا ظهرت مشكلات مع نطاق التردد 2.4 غيغاهيرتز، والتي غالبا ما تحدث في المدن الكبرى بسبب فرط التحميل على نطاق التردد. ولذلك توضح المجلة التي اختبرت 11 نموذجا من أجهزة تكرار الإشارة اللاسلكية المتوفرة في الأسواق، أنه عند شراء مكرر الإشارة اللاسلكية المزدوج النطاق ينبغي اختيار نموذج يدعم ما يعرف باسم عملية التشغيل المتوازي، وإلا فإنه سيبث الإشارة على نطاق واحد فقط من النطاقين. فمثلاً إذا كان هناك جهاز حاسوب محمول يدعم نطاق تردد 2.4 غيغاهرتز فقط، فلا يمكن توصيله بمكرر إشارة يعمل بنطاق تردد 5 غيغاهرتز على الإطلاق، أما في وضع التشغيل المتوازي فإنه يتم إتاحة الشبكتين بجانب بعضهما البعض. ويتمثل العيب الأكبر لمكرر الإشارة اللاسلكية في خفض معدل نقل البيانات إلى النصف تقريباً، ولذلك فإنه يجب بث كل إشارة مرتين، بمعنى أنه يتم البث إلى مكرر الإشارة أولاً، ثم إلى جهاز الراوتر بعد ذلك. ولمنع حدوث ذلك يجب أن يدعم مكرر الإشارة تقنية "كروس باند"، وبالتالي عند نقل البيانات إلى جهاز الراوتر يختار مكرر الإشارة التردد الذي لا يستخدمه الحاسوب المحمول أو الهاتف الذكي أو الحاسوب اللوحي، بحيث يظل معدل نقل البيانات مستقراً وثابتاً.
-
أعلنت “إريكسون” و “فيسبوك” اليوم إطلاق مختبر الابتكار المُشترك لدعم مبادرة Internet.org التي أطلقتها الأخيرة بالتعاون مع عدد من رواد صناعة التقنية حول العالم، خلال شهر آب/أغسطس الماضي. ويأتي مختبر الابتكار هذا ثمرةً للتعاون المُشترك بين “إريكسون” و “فيسبوك” وسيعمل على توفير البيئة المناسبة والخبرات اللاّزمة لتحسين التطبيقات، والشبكات، والأجهزة والخدمات لمستخدمي الإنترنت الخمسة مليارات المستقبليّين. من المتوقع افتتاح المُختبر الجديد في النّصف الثّاني من عام 2014 في حرم شركة “فيسبوك” في مينلو بارك، كاليفورنيا، وسيعمل على معالجة الجانب الأكثر أهمية من هدف Internet.org ألا وهو إتاحة النّفاذ إلى الإنترنت للجميع. واستنادًا إلى قدرات خدمة “إريكسون”، “الجهاز وتوثيق التّطبيقات” Ericsson Device and Application Service بالإضافة إلى ريادة الشركة تقنيًا في مجال شبكات الاتصالات، ستقوم شركة “إريكسون” بتزويد “فيسبوك” ومطوّري التّطبيقات بالقدرة على محاكاة بيئات شبكيّة مختلفة من جميع أنحاء العالم. ما سيسمح لهم بتطوير واختبار تطبيقات وخدمات الهاتف الجوّال. في هذا الصدد، أفاد “جاي باريك” نائب رئيس قسم هندسة البنية التّحتية لدى “فيسبوك”، “بفضل هذا المختبر، سيتمكّن المطوّرون من محاكاة ظروف الشبكة المتوفرة عادةً في الأسواق الجديدة، ممّا يمنحهم بيئة لاختبار وتحسين تطبيقاتهم وفق عددٍ من السّيناريوهات المختلفة” وأضاف “تقدّم لنا إريكسون هذه القدرة الفريدة ونحن سعداء أنها اتخذت مركزًا رياديًّا معنا في هذه المبادرة.” وسيساهم المُختبر في إزالة واحدة من العقبات المادّية الرئيسية التي تواجه السعي إلى توفير الإنترنت للجميع. عادةً، لا يستطيع المطوّرون سوى النّفاذ إلى بيئة الشبكة الخاصة بالموقع الذي يتواجدون فيه فعليًّا. إنما يعمل المستهلكون اليوم ضمن بيئات شبكيّة مختلفة مثل 2G، 3G، 4G، “واي فاي” مستخدمينَ عدّة أنظمة تشغيل للهواتف الجوّالة، ومجموعةً واسعة من الأجهزة، ممّا قد يجعل هذه العمليّة شديدة التعقيد بالنسبة للمطوّرين. سيسهّل مختبر الابتكار المشترك العمل ضمن بيئات شبكيّة متعددة بهدف الاختبار والتحسين، وستتواجد جميعها في مكان واحد. يُذكر أنه قد تمّ الإعلان عن إطلاق Internet.org في شهر آب/أغسطس من عام 2013، وتهدف هذه المبادرة إلى إتاحة النّفاذ إلى شبكة الإنترنت لثلثي سكّان العالم غير المتّصلين حتى الآن، وجعل الفرص التي يتمتّع بها ثلث العالم اليوم متوفّرة للجميع دون استثناء. وتقول “إريكسون” إنها قد أمضت أكثر من 100 عام في السعي إلى سدّ الفجوة الرقمية وفي دعم مبادرة “التكنولوجيا من أجل الخير” في إفريقيا Technology for Good، ويتوقع منها أن تساهم هذه التجربة إلى حدّ كبير في تحقيق أهداف Internet.org. وهذا يشمل جعل النّفاذ إلى الإنترنت ممكنًا بأسعار معقولة، من خلال استخدام البيانات بكفاءة أكبر ومساعدة الشركات على تحفيز النّفاذ إلى الإنترنت. وترى “إريكسون” أن خدمة “الجهاز وتوثيق التّطبيقات” تعتبر جزءًا لا يتجزّأ من رؤيتها للمجتمع الشبكي، حيث سيزداد عدد الأجهزة المتصلة مع توفير خدمات جديدة للمستخدمين تشمل كافّة أوجه حياتهم. أمّا مطوّرو التّطبيقات، والبائعون، والمشغّلون فسيولون أهميّة متزايدة للحفاظ على الطابع التنافسي، وتقديم خدمات عالية الجودة، وتجربة إيجابيّة على الشبكة. يُذكر أن الإعلان عن إطلاق هذه الخدمة قد تم في المعرض العالمي للاتصالات المتنقلة 2013، وهي تمنح مطوّري التطبيقات، ومصنّعي الأجهزة والشرائح الإلكترونيّة، فضلاً عن لاعبين آخرين في نظام خدمات الاتصالات الجوّالة والثّابتة، القدرة على الاختبار والتحقق من الأجهزة والتطبيقات ضمن شبكات الكابلات، وشبكات الاتصالات للجيل الثاني 2G والجيل الثالث 3G، والجيل الرابع LTE.
-
أعلنت شبكة التواصل الاجتماعي “تويتر” الثلاثاء أن ما يُعرف بـ “الحسابات الترويجية” Promoted Accounts، ستظهر للمستخدمين ضمن نتائج البحث، بعد أن كان ظهورها مقتصرًا على الخط الزمني الرئيسي. وتُعتبر “الحسابات الترويجية” إحدى مصادر عائدات “تويتر”، حيث تقوم فكرتها على أن الشركات تدفع للموقع لقاء إظهار حساب معين ضمن الخط الزمني والآن ضمن نتائج البحث، أملًا بكسب المزيد من المتابعين والترويج لمنتجاته في حال كان شركة، وهو يقوم على نفس مبدأ “التغريدات الترويجية” Promoted Tweet أو “المواضيع الترويجية” Promoted Trends. وأوضحت “تويتر” أنها ستقوم تلقائيًا باختيار استعلامات البحث ذات الصلة من أجل تقديم “الحسابات الترويجية” وذلك استنادًا إلى خيارات استهداف المعلنين، لذا لا يوجد أي إجراء إضافي لتمكين الشركات من الوصول إلى هذه الميزة. عينة عن “الحسابات الترويجية” ضمن نتائج البحث وتسعى “تويتر” من خلال هذه الخطوة وغيرها، إلى زيادة عائداتها وتعويض الخسائر التي مُنيَت مؤخرًا، حيث أعلنت أنها خسرت، خلال الربع الرابع من العام الفائت 2013، ما قدره 511.5 مليون دولار، هذا إلى جانب الانخفاض في نسبة مشاهدة الخط الزمني للشبكة الاجتماعية. وكانت “تويتر” قد كشفت في وقت سابق من شهر شباط/فبراير الجاري، عن نتائجها المالية للربع الأخير من عام 2013، وذلك للمرة الأولى منذ تحولها لشركة مساهمة عامة بعد إطلاق أسهمها في البورصة العام الماضي. وسجلت الشركة، بحسب أرقامها، نموًا ضعيفًا في عدد المستخدمين، حيث بلغ متوسط عدد مستخدميها، مع نهاية عام 2013، 241 مليون مستخدم نشط شهريًا.
-
أعلنت خدمة التراسل الفوري “لاين” Line اليوم الأربعاء أنها تعتزم إطلاق خدمة للمكالمات الصوتية، على غرار خدمة الدردشة “سكايب”، إلى جانب عدد من المزايا الجديدة. وكشفت “لاين” أيضًا، خلال مؤتمر صحفي أقامته بالعاصمة اليابانية، طوكيو، أنها بصدد فتح متجر الملصقات الخاص بها لجميع المصممين والشركات بعد أن كان محصورًا فقط بشركائها، وسيتم إطلاق المتجر الجديد الذي سيحمل اسم “سوق مبدعي لاين” Line Creators Market خلال شهر نيسان/أبريل القادم. ومع أن “لاين جيم” Line Game، وهي منصة ألعاب تابعة لخدمة “لاين”، تعتبر المصدر المالي الأكبر للشركة، وتستحوذ على حوالي 60 في المائة من عائداتها، إلا أن خدمة الملصقات تشكل ما يُقارب 20% من العائدات. وأوضحت “لاين” التي تسعى إلى زيادة عائداتها من خلال خدمة الملصقات، أن عائدات “سوق مبدعي لاين” سيتم تقسيمها بالتساوي بينها وبين المصممين والشركات. وفيما يخص خدمة المكالمات الصوتية الجديدة التي تعتمد على البيانات، تحاول “لاين” عن طريقها منافسة خدمات المكالمات الصوتية عبر الإنترنت VoIP، وتعتزم تقدم خطة اتصال “ادفع قدر ما تستخدم” Pay-as-you-go، وخطة للاشتراك الشهري. وتنوي “لاين” ضمن الخطة الثانية، منح مستخدميها اليابانيين إمكانية الاتصال بسعر 6.4 سنت للدقيقة الواحدة، حيث ستوفر الشركة للمستخدمين ما يصل إلى 60 دقيقة كحد أقصى، ويشمل هذا العرض كلًا من مكالمات الهواتف المحمولة والهاتف الثابت. وهناك خطة لرصيد منفصل خاص بالمكالمات، يُكلف 14 سنتًا في الدقيقة الواحدة للهواتف المحمولة (بما في ذلك الاتصالات الخارجية)، وثلاثة سنتات إلى الخطوط الأرضية. وتعتزم “لاين” إتاحة الخدمة الجديدة مبدئيًا لمستخدميها في كل من الولايات المتحدة واليابان والمكسيك وإسبانيا وتايلاند والفلبين خلال شهر آذار/مارس المقبل. ومع أن خدمة “لاين” توفر مسبقًا ميزة المكالمات الصوتية والمرئية، إلا أن الخدمة الجديدة ستكون منفصلة، ولكن ضمن “لاين” نفسها. وتهدف الشركة من خلال الخدمة الجديدة أيضًا إلى تمكين مستخدميها ضمن قطاع الأعمال من ربط التطبيقات مباشرة بقنوات “إدارة علاقات العملاء” CRM وقنوات التسويق المباشرة. ويأتي هذا بعد يوم واحد من إعلان “لاين” أنها تمكنت من تحقيق رقم قياسي من حيث عدد المستخدمين الجدد المسجلين يوميًا، والذي تضاعف عشر مرات بالنسبة لبعض المناطق، وذلك منذ تاريخ الثالث والعشرين من شباط/فبراير الجاري، مستفيدةً من المشاكل التي تعاني منها الخدمات المنافسة مؤخرًا، مثل “واتسآب” وغيرها. وأكدت “لاين” على أن منطقة الشرق الأوسط أضحت تشكل أولوية بالنسبة إليها، وهي تسعى للوصول إلى المزيد من المستخدمين، وذلك من خلال حملات وبرامج مصممة خصيصًا للمستخدمين المحليين، وتستند هذه البرامج إلى ما وصفته الشركة بالنجاح الكبير في آسيا وأوروبا ودول أمريكا الجنوبية.
-
طرحت شركة “مايكروسوفت” الثلاثاء الحزمة الخدمية الأولى من “أوفيس 2013″، وهي تتضمن العديد من التحديثات الجديدة التي من شأنها التركيز على النواحي الأمنية، وتحسين الأداء والاستقرارية، وتجلب معها كل التحديثات التي أُطلقت سابقًا. ويمكن للمستخدمين تنزيل SP1 لكل من حزمة “أوفيس 2013″، و “شير بونت 2013″ SharePoint 2013، و “إكستشينج سيرفر 2013″ Exchange Server 2013 من “مركز تنزيل مايكروسوفت” مباشرة، وذلك لنسخة معمارية 32 بت “حجمها: 643.6 ميجابايت” ولنسخة معمارية 64 بت “حجمهما: 774 ميجابايت“. وتضمنت الحزمة الخدمة الأولى الجديدة إصلاح مسألة التوافقية مع الإصدار 8.1 من نظام التشغيل “ويندوز” والإصدار الحادي عشر من متصفح الإنترنت “إنترنت إكسبلورر”، بالإضافة إلى جلب دعم أفضل للعتاد الصلب الحديث، مثل الشاشات اللمسية من ذوات دقة الشاشة العالية. وجلب التحديث تطبيقات جديدة من أجل إمكانيات “أوفيس” إلى جانب واجهات برمجية API للمطورين، كما قامت “مايكروسوفت” ضمن التحديث بتغيير اسم خدمة التخزين السحابي التابعة لها من “سكاي درايف برو” SkyDrive Pro إلى “ون درايف فور بيزنيس” OneDrive for Business. وكانت “مايكروسوفت” قد أطلقت حزمة برامج “أوفيس 2013″ خلفًا لحزمة “أوفيس 2010″ رسميًا نهاية شهر كانون الثاني/يناير من عام 2013، وجلبت معها دعمًا للمزيد من صيغ الملفات، وواجهة مستخدم جديدة، بالإضافة إلى دعم للشاشات اللمسية.
-
أعلنت اليوم شركة “سيسكو” عن إضافة حزمتها المتقدمة للحماية من البرمجيات الضارة Advanced Malware Protection (AMP، والتي صممتها “سورسفاير” Sourcefire، إلى مجموعة منتجات أمن المحتوى التي تتضمن خدمات أمن الشبكة والبريد الإلكتروني وأمن البنية السحابية. وقالت الشركة إنه وبفضل ذلك التكامل سيحصل العملاء حول العالم على قدرات متطورة للتغلب على البرمجيات الضارة، بما فيها إمكانات الكشف والحظر والتحليل المستمر والعلاج بأثر رجعي في حال وقوع التهديدات المتقدمة. وأضافت “سيسكو” أن تلك العروض الجديدة تجسد واحدة من جهود التكامل بين كل من “سيسكو” و “سورسفاير”، وتعزز من خيارات الحماية المتطورة ضد البرمجيات الضارة لأكثر من 60 مليون مؤسسة ومستخدم تجاري يستفيدون حاليًا من حلول “سيسكو” لأمن المحتوى. وتستخدم حزمة الحماية المتقدمة من البرمجيات الضارة AMP الشبكات الضخمة لاستقصاء الأمن السحابي لدى كل من “سيسكو” و “سورسفاير” (التي أصبحت الآن جزءًا من “سيسكو”). وكما هو الحال في الهجمات التي صممت للحماية منها، فإن حزمة AMP تتطور لتوفر إمكانات المتابعة والتحليل المستمرين عبر شبكة موسعة تتضمن الطيف الكامل للهجمة – أي قبلها وخلالها وبعدها. كما أضافت “سيسكو” إمكانات التحليل الذكي للتهديدات Cognitive Threat Analytics، والتي حصلت عليها العام الماضي عبر “كوجنيتيف سكيوريتي” Cognitive Security لتصبح أحد خيارات عملاء أمن الشبكات السحابية لدى “سيسكو”. وتعتبر إمكانات التحليل الذكي للتهديدات نظامًا ذكيًا ذاتيّ التعليم، يستخدم النمذجة السلوكية والكشف عن الحالات الشاذة لتعريف الأنشطة الضارة والتقليل من الوقت اللازم لاكتشاف التهديدات المتواجدة داخل الشبكة. وتتوفر كل من إمكانات التحليل الذكي للتهديدات Cognitive Threat Analytics و الحماية المتقدمة من البرمجيات الضارة AMP ضمن حلول أمن الشبكات البنية السحابية من “سيسكو” كرخصة اختيارية. وذكرت “سيسكو” أنه وبدلًا من الاعتماد على تأثيرات البرمجيات الضارة، والتي يمكن أن تستغرق أسابيع أو أشهر لإنشاء كل عينة جديدة من البرمجيات الضارة، فإن حزمة AMP تستخدم مزيجًا يعتمد على مكانة الملف وتنقيب الملفات والتحليل بأثر رجعي لتعريف التهديدات وإيقافها عبر طيف واسع من الهجمات. ولفتت الشركة إلى أنه ومع استمرار زيادة السرعة في الشبكات، تزداد الحاجة إلى تجهيزات أفضل أداء يمكنها توفير حماية أفضل وأكثر تقدمًا ضد البرامج الضارة.
-
تمت صفقة الإستحواذ على تطبيق “واتساب” من قبل “فيسبوك” خلال الفترة الماضية مقابل 19 مليار دولار، وزعم البعض أن هذا المبلغ كبير وخاصة أن “جوجل” كانت تعتزم شراء التطبيق في وقت سابق بمبلغ أقل من ذلك، لكن “فيسبوك” أكدت أن قيمة الصفقة مناسبة لحجم الاستحواذ على هذه الشركة الكبيرة والتي تعتبر من أكثر الشركات نجاحاً في الوقت الحالي . فيما يلي ستة أسباب تؤكد نجاح “فيسبوك” في الحصول علي “واتساب” دون المبالغة في السعر كما توقع البعض : 1-تطبيقات الهواتف المحمولة مهمة في التواصل الاجتماعي : كان في الماضي الإنترنت يقتصر على أجهزة الكمبيوتر وبالطبع كانت مواقع التواصل الاجتماعي تدعم التشغيل عبر الويب فقط، لكن في الآونة الأخيرة ومع انتشار الهواتف الذكية أصبحت تطبيقات الهواتف المحمولة مهمة في عملية التواصل الاجتماعي، ويعتبر تطبيق “واتساب” من أكثر التطبيقات الداعمة للتواصل بين الأشخاص حول العالم، واستحواذ “فيسبوك” عليه من الصفقات الناجحة حيث أن نجاحه سيفيد الموقع بالتأكيد . 2-تطبيقات الدردشة : أصبحت تطبيقات الدردشة من أهم طرق التي تدعم التواصل الاجتماعي بين الأفراد حول العالم في الفترة الأخيرة وساعد علي ذلك انتشار الهواتف الذكية ودعم الإنترنت للهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية، ويعتبر تطبيق “واتساب” من أهم تطبيقات الدردشة بالنسبة لمستخدمي الهواتف الذكية . 3 – الخصوصية والآمان : تعتبر سياسات الأمان والخصوصية التي تدعم مواقع التواصل أو تطبيقات الدردشة من أهم الأشياء التي يبحث عنها المستخدم لحفظ بياناته ومعلوماته الشخصية، وتعتبر سياسات الخصوصية والآمان التي يوفرها موقع “فيسبوك” من أهم الأسباب التي تدعم انتشاره بين جمهور المستخدمين، وبالنسبة لتطبيق “واتساب” فهو من تطبيقات الدردشة التي تطبق سياسات الأمان والخصوصية الصارمة للمحافظة على بيانات المستخدمين . 4 – الترابط بين الموقعين ربط المستخدمين بين الموقعين وأن من يستخدمون “فيسبوك” و “واتساب” معاً هم يشكلون نسبة كبيرة ، وحسبما ذكرت إحصائية فإن 72 % من مستخدمي “واتساب” يتصفحون التطبيق يومياً، بينما حوالي 62% من مستخدمي “فيسبوك” يتصفحونه يومياً؛ لذا بتجميع هذين العملاقين معاً فسيحققان نجاحاً منقطع النظير . 5- النمو : لا توجد شركة حققت النمو الذي حققه تطبيق “واتساب” فقد نجح في وقت قياسي من الانتشار بشكل واسع بين الجمهور على مستوى العالم، بتقديمه تقنيات مميزة لترضي جمهور المستخدمين حول العالم . 6- القيمة السوقية للـ “واتساب” أعلى من القيمة التي بيع بها قدرت الكثير من المواقع القيمة السوقية للـ “واتساب” بأعلى من القيمة التي بيع بها وبحسب الحسابات المختلفة التي ذكرها موقع “ذا نكست ويب” فإن القيمة السوقية للتطبيق تقدر بحوالي 63 مليار دولار، لكن “فيسبوك” حصل على التطبيق مقابل 19 مليار دولار فقط، وهذه الأرقام تؤكد أن المبلغ الذي دفعه “فيسبوك” مقابل الحصول على التطبيق هو مناسب وليس مبالغا فيه كما زعم البعض .