-
مجموع الأنشطة
288 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
نوع المحتوي
الاقسام
المدونات
Store
التقويم
التحميلات
مكتبة الصور
المقالات
الأندية
دليل المواقع
الإعلانات
كل منشورات العضو لا للتدخين بعد اليوم
-
رواية ( عيال الشفاء ) ! مجاراه لرواية بنات الرياض إهداء .. إلى كل ابو عيال في الدنيا .. اللي عالجو جروح رجليهم بالماء الأصفر ابو رغوة ! في عيادة خاصة اسمها ( مخربه ) !! إلى كل ابو بنات الدنيا .. اللي ما حسو بفرقهم عن العيال الا يوم شافو الفلقة تصب دم .. وما أحد رجمهم بحصاة ؟؟!! إلى كل واحد يمارس طقوس اللقافة ويحتسي عن شي ما شافه ! إلى كل مواطن متعصّب ومتعالي .. يرفض الواقع .. ويعيش في برج عاجي ! ويقول انحن نازلين من السماء !!! الي كل بنت تظن انها أذكى من غيرها .. وهي أقرب شاة للذبح ! تفاصيل الرواية : (( الفصل الأول )) ليتني طبيب أسنان كان ما تعوق معي الرواية .. بس يالله .. ان شاء الله ان مهنا فرق واجد بين طبيب الأسنان .. وبين الطبيب الشعبي تخصص تجبير كسور ! كنت أجبر كسور الناس .. ان كانت كسور عظام او كسور خواطر .. ! كانت عيادتي دايم خرشه وعالم داخله وعالم طالعه .. اللي يحس وجع ويصيح واللي يصيح وهو مافيه الا العافية عشانه هوّال ... <<< على طاري هوّال .. ترى أحسن فوّال في الرياض " فوال السعاده " << حركات طاش ما طاش .. اذا بغو يسوون دعاية بالقوة !! وكان معي في العيادة ثلاثة من أعز اصدقائي وفي نفس الوقت عيال عمي .. مالهم شغل ابد .. ما غير يتبطحون في العيادة ويحترون بنت تدخل او تفكر بس انها تدخل !! ( يتراهنون على ظلال الآدميه اذا اقبلت .. ويعرفون البنت من مشيتها .. هي بنت والا مطلقه .. هي طيبه ولا فيها جرح يصب دم ! هي حامل والا بطنها مليان هواء !! خاطرها زين والا خاطرها منكسر .. تحب الفنانين الهنود والا تحب هشام ولد عبدالرحمن) ! ** بالعربي .. أبطال ذا الرواية .. هم ذا اللي يتبطحون عندي في العيادة !! وترى الأبطال في الرويات مهوب صدق ( لايجي احد ويقول وش العاهات اللي تعرف ؟ ) 1- ( محمد ) وجهه برئ .. وكأنّه سبهه .. وهو أخبث ما خلق ربي ! ( من كثر ما يعرف من شغّالات .. اسمه محفور في صالة المغادرة بمطار الملك خالد وجنبه قلب .. عند بوابه الرحلات المغادرة لجاكرتا ) ! من طرائف ( محمد ) انه اذا صار في بيتهم عزيمة كبيره ودخل المطبخ بياخذ القهوة او الشاهي قامن الشغالات يتميلحن وكل وحده تضحك من جهه ! يعلّق محمد على ذا الموقف ويقول : (الظاهر ان ذا الشغالات يسولفون على بعض ويكبكبن العشيات حسبي الله عليهم ) !!<< الله يحلل الدكتورة عندهم !! 2- ( سعود ) وجهه طفولي مافيه ولا شعره .. وهو عود جن .. غريب في تصرفاته .. ناخذ على سبيل المثال .. مثلاً .. اصراره على زيارة الحلاق كل يوم مع ان مافي وجهه شعر ؟! ( خشة تغمز .. وتقول ترى الحلاق فلبيني ) ! 3- ( خالد ) كرتون بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى ( راسه كبير ومربع ولو تفتحه يمكن تلقى تالي مخ بارد وناشبن في قاعة جمجمته .. تسميه العربان " قراره " وقيل انه " حكاكه " ) يعني اللي باقي من مخه يالله تزيمة اللي يمشيه مع الناس !! ما غير يدربي راسه مع الشباب ويحتريهم بس يقولون ترى فيه ( ديت مع بنت جديده ) !! << سبحان الله دايم اللي عقله دون شوي يصير نشيط نشااط غير طبيعي كانت قرابتنا ( عيال عم لزم ) ونعتبر الجيل الثالث لأسرتنا الكبيرة واللي ما بقى منها إلا جدتي ( ريهام ) !! <<< على ذا الاسم اكيد تتوقعون في لحيتها نقط سود ترّاه عجايز الأردن ! جدتي ( ريهام ) نموذج للمرأة البطرانه اللي ما عندها في احد ... خذت خمسة رجال .. كل ما مات واحد طقت لها ثاني جديد!<<< كانهم مواتر !! يوم تقاعدت عن البربسه ومات لحمها ولا عاد تونس شي وأنقلب راسها .. وصارت ( موميا ) الا شوي ! بطلت عروس واعتزلت المجتمع وألبدت في بيتها المترامي الأطراف !! والواقع في جنوب مدينة الرياض في حي الشفاء ! ( حيث تكثر سيارات الهوندا .. وحفلات الزار .. وممارسة التفحيط ولعب كرة القدم وخطف المبزرة اللي مصدقين انهم رجاجيل ) !! ومع ان الجدة ( ريهام ) كبرت وتقريباً خذرفت الا ان اولادها ما قدرو يقنعونها تطلع من البيت الكبير وتسكن مع واحدن منهم !! ( محمد ) و ( سعود ) و ( خالد ) و ( أنا ) ما عرفنا جدتنا الا يوم كبرنا!! << منول اذا سمعنا طاري اسمها نحسبهم يحتسون عن شاميه أو مصريه ! والله يا انحن نسمع بشي اسمه ( صلة الرحم ) !! يوم كبرنا وطحنا في الخساسة .. وصار كل واحدن منّا معه موتر وفي مخباته تلفون وصرنا نواعد بنات ( مرتن في استراحه ومرتن في شقه ومرتن تحت كبري ) << الله يذكرها بالخير راعية الكبري ,, كانت تسوق ددسن وقردنها سعود بشريط لبشير حمد شنّان ! ^ ^ ترى مهوب صتز بس عشان تنتشر الرواية !! وفي خضّم مغامراتنا الدنيئة ( وجه واحدن فاصخ عقاله ومستحي والمخرج حاط على وجهه مربعات عشان ما أحد يعرفه)!وصلنا علم ان جدتنا المصون ( ريهام ) ما عاد تجمّع وبدت تخرّف بقوه ! وان راسها منقلب وما تدري وين الله حاطها فيه ؟ !! .. ( وجه يقول بطني مهوب جراب لاحد .. بكب عشاء ذا العيلان مثل ما كبت الدكتورة عشاء البنات ) !! اتفقنا نحن الأربعة ! نستغل بيت جدتي للمواعيد الغرامية والحفلات بجميع انواعها ( حفلات تعارف ودي جي .. وشكشكه .. وحفلات تطيّير حمام .. وحفلات زواج عرفي ) << أذكر اول مره سوينا زواج عرفي كنّا نحسب ان الزواج العرفي شغل دجاج وديوك سريع سريع اعرسنا الساعة 12 وطلقنا الساعة 12 وعشر !! كان بيت جدتي .. وكر دعارة محمي بوجود جدتي وثقة الجيران !! كان مزبن أمين ..! وعلى أرقى المستويات ( من قوة الوجه نجيب صبّابات في الحفلات ونقول ان الحفلة عيد ميلاد جدتي ؟! )!! وكانت جدتي من زود الرجه ترقص في عروسنا وحفلاتنا ( تحسب انها صتز وان العرسان أحفادها .. أو حفيداتها ) !! اذكر ان ( محمد ) خربها مرتن من المرات واعرس على وحده وكانت غرف البيت كلها مشغولة ( عرس جماعي ) !! قام ودخل بصديقته في غرفة جدتي .. وجدتي راقدتن على الأرض يوم أوحت حسهم قامت تشوف وش القصة ؟ قام محمد واقنعها انه في ليلة الدخلة وان ذا اللي معه حرمته .. وانتس انتي يا جدتي ( الربعيّه ) ..!! وسلكت جدتي في السالفة تحسب ان البنات الين الحين على شغل منوّل يستحن ويحتاجن ( ربعيّه ) !! يمكن عشان رواية بنات الرياض ما بعد انتشرت يمكن !! <<< الربعيّه عجوز تقعد عند العروس توسع صدرها وتهديها الين تصير الأذن حمراء والرزق على الله ! وفي يوم من الأيام .. تضايق واحد من جيران جدتي من كثر الحفلات والطقطقه وأشتكى على الشرطة ! ما درى ان ( سعود ) ذا اللي مافي وجهه شعر .. يشتغل رئيس رقباء في الشرطة وانه صافطن شرطة الرياض تحت أبطه ( كناية عن انه لوقي ويدخل مع الناس ) !! دمدم سعود الشكوى .. واجتمع بنا وقال : يا عيال خففو نشاطكم ذا الأيام .. ترى لو نطاوع البنات تحرولنا وصارت ركبنا تسنّها قفول دكاكين ماغير تقرقع !! ** هدينا اللعب .. وصرنا ما نسوي حفلات الا في كل شهر مره ! حتى ان جدتي استغربت وقالت : يالله الخيره ... وراها قضت عروسكم ؟!! ** وفي احدى ليالي الشتاء الباااااردة .. قدّر الله على جدتي وغصت بلقمة حنيني مضروب ( مزينته شّغالة ولا وخرت فصم التمر ) !! وأفضت الي الله ( ريهام ) ! وقضت نحبها !! ماتت ( ريهام ) !! وماااااااات الأمن والأماااااااااان ..!! وصرنا نضطّر ننسق مع البنات مواعيد في ملاحق بيوتهم !! واكتشفنا ان كل بنت عندها بدل ( ريهام ) عشر ريهااااماااات !! << طرّاه ان بعض الشغّالات تغطي على البنت وتطبق المثل اللي يقول ( شد لي .. واقطع لك )!! انتهت الرواية !! حقوق الطبع محفوظة .. وعفا الله عما سلف .. ومن عاد فينتقم الله منه ! ( وجه يناظر بنت الصانع ويقول الله يعفو عنّا وعنتس ) !! ما يستفاد من الرواية : هناك شعرة رقيقه .. بين .. مناقشة وطرح المشكلات .. وبين .. نشر الغسيل ! هناك شعره رقيقه .. بين .. فن كتابة السيره الذاتية .. وبين .. مقالات الصحف وشغف تتبّع الفضائح !! هناك شعره رقيقه .. تنبت في شحمة الأذن .. كل اسبوع ينتفها الحلاق .. وكل اسبوع تنبت ؟!! ( وجه مستغرب ) ! هناك شعره رقيقه .. بين ( حب نشر الفاحشة في الذين أمنو ) وبين محاولة الوصول إلى حل .. أو التنبيه إلى خطر قادم !! هناك .. ألف شعره وشعره .. ( شعره نحافظ عليها .. وشعره نحاربها ) وشعرات واجد ما درينا عنهن !! وسلامتكم ..!! انتهى .......! ---------- منقول مع تحيات عمور
-
{':TOoOp!Cz:'}
قام لا للتدخين بعد اليوم بالرد على موضوع لـ SHEZO BRADY في [ نــ ... وقـــت البـنــات... ـا دي ]'s ♬قسـمـ الكـوفـي نـت♬
-
نيك نيمات
قام لا للتدخين بعد اليوم بالرد على موضوع لـ لا للتدخين بعد اليوم في [ نــ ... وقـــت البـنــات... ـا دي ]'s ♬قسـمـ الكـوفـي نـت♬
-
مجموعة نيك نيمات للماسنجر ,جديده ان شاء الله تعجبكم. ][اوعُدِنٍـْي لُـْو تْغِـْيب عْـن بَالًـْك مَاأَغٍيـْب اوعِـًدنِي بًسِؤاْل لْـوُ يعِـُني البِعْـد طَال][ (l) مِوَتَِ بِعَوَنْكَ ولأِهًانَِ ِباَِقَيكََ َكٍلَكِ حًلْوٍَوَبٍسًَ ألَحِلاٍُفِيَ عٍوًنَكِ (l) o.o؛°¨¨" انا من داوى حزن البشر ونسى نفسه ..... وانا من بكى حيل دون ماينسمع حسه "¨¨°؛o.o كًلَمٍاَ حُاٍوَلْتَ أُعًدِلَ فُيً زْمًاَنُيْ .. قًاَمْتَ اُلأُمًوْاَجٍ تَلُعْبً بًاَلٍسَفٌيٍنَهَ ~*¤ أَنّا تَرّانِيّ لَوُ قِسّى الوَقّتْ بِالذّاتْ يِزدْادْ مَعَ قَسّوّة زِمْانّي ثِبْوّتِي ~ وُيّاللّي تِغِرّكْ ضَحْكِتّي بَعّضْ الأَوُقّاتْ يَغْنّيّكْ عَن بَعّضْ المَعّانّي سِكّوُتِي ¤*~ ¤§][§¤] [ ماترتضي نفسي مذله وحقراان اردها عن من سعى لي بذلي..نفسي عزيزه ساميه فوق يافلان ..ابعد من نجوم الثريا محلي][¤§][§¤::: غريبه قصه الدمعه وهي تغسل جفون العين .. تريح جفن باكيها مع انها قمه احزانه ?°?• صحيح اني صغير السن ولكن قدها وقدود • (h) • ولي مع الدنيا مواقف ترفع الهامه •?°?? ¤•!¦[•. أحــبه كـثـر مـا تـكـسـر الــدمــعــة شـمـوخ إنـسـان.•]¦!•¤ فـــــــــــــــارقتنا وجيه علمتنا الكتابه ..... واحتوتنا وجيـــــــــــه تلغي اللى كتبناه ..... بــــــدايـه مالـهـا مـعـنـى .. نـهـايـه مـالـهـا مـضــمـون .. هــلابــــك دامـنـي مثـــلـك " كسـيـر ومـيّـت ومطـعـون تعبت وحتى التعب صاااار تعبان مني طعنت الذات لجل ارضي غرور افكاري العميا**حسبت الدنيا مثل امي ازعلها وترضيني عزيزة نفس وأطباعي على أبوي . . شموخي بفعلي والكلمه ماأثنيها الله خالقني مالي العز عيني ... والله لأموت ولايجي يوم وأنهان لاماقبل الذل وأنا من ساس الصقور ... طول عمري وأنا على العز متربية «???»ليت الجروح ضيوف يومين وتروح«???» حزينة لحظة المغرب ... وداع النور يطفيها ... عجيبة رقصة الموجة ,,, ودمع الغيم يبكيها انا زماني حطني انسانه عاديه ... وألا طموحاتي لها أهداف وأبعاد أنا تايهه بدنيا الهم ودنيـا الصمـت والحرمـان..أنا صورة أمل مجروح وصورة دمعة الأيتام ! (¯`•._) (رّوُحْ مّانِي مِتْحَسفَه إِبْعّادِكْ بَسْ عِزّيْ لِمْن يَرّضّى بَكْ بِدّالّي) (¯`•._) -=¤§ وّالمَحَبْه لَوّ تِكْوّنْ بْقَلّبِيّ لَحّدْ الهِيّامْ لاّتِظّنْ إِنّيْ بيّوّمْ أَخْضَعْ وْأَجِيّ يَمّكْ ذِلّيّلْ §¤=- أبُكَيُتِنَيْ وَأنُاِ أحِسُبَكْ تِكُرَة بُكَاِي***َأثِرُكْ تِلَذِذ فِيْ دِمُوَعُيْ وَأنُاِ أبُكَي «ô(f)ô»القلم لوحس باحساسي تكلم وانتثر حبرة على صفحة غلاك«ô(f)ô» ¦±¤…اخاف اسامح وانصدم فيك بعدين وارد لاحزاني ولوعة زماني…¦±¤ َلا لا تحَُُسًبٍنًي يًا الُغٌظُيٍ ِمنًِ بُعٌدًكٍمًِ بُكٌيٍت %^% اْنِا بًسٌ ُمٍنِ فُرُحَتٍيً ُلٍفٌرٌقاكمٌُ أُلمًعتِ عُيًني تبي الفرقا واقول ابـشر,تـرا مـثـلـك ابــي فـرقـاك....خلاص اليوم انـا مـلـيــت حـيـاة الـذل مـابـيـهـا ¤ّ,¸_¸,ّ¤ الزِمّنْ عّادْ وّتِكَرّرّ مَرّتِيّنْ أَمْس أَنّا الخَسّرانّ وّاليِوّمْ إِنْتِصَرّتْ ¤ّ,¸_ ¦¤(U)¤¦أنْا اذْكَرَ يُومُ جَيتُينَي وبْصَدِرجْ كِثيْرٌ أطـُعٌونْ && سَحَبْت الْسٌيفْ بَفْزعْلِْج وبْسِيْفِيٌ طـَعَنْتِيُني¦¤(U)¤¦ (¯`•._( لاّتِغَيّرْ المَوّضُوعْ لاّقِلّتْ وِشْ فِيّكْ •• إِذّا تَبِيّ الفَرّقْا تَرّى الوَضعْ عَادِيّ )_.•´¯) °¤ّ,¸ عَزْيّزْ وّشَامِخٍ رّاسِيّ ونَفْسِي تَرْفِضْ الذِلّه •• تِمْوّت وّتِنْدِفّنْ لَوّ هِيّ تْوَطِيّ راسِيّ أَشْوّاقِيّ ¸,ّ¤° °¨¨¨ تِوَلّمْ لِلفّرّاقْ وَلاّ تْفَكِرْ تِرجَعْ لِمّاضِيّكْ وّحَرّامْ إِنْ مّاجِعَلّتِكْ تَصْفِقْ اليِمْنّى عَلّى يِسرّاكْ ¨¨¨° «« عّارِيّ الكَرّامّه لَوّ تِحَلّى بْالأَلّمْاس »« عَرّيّانْ لَوّ يِلّبِسْ عَلّى الذِلْ حِلّه »» {« مْرّاتْ أَشْوّفِكْ تِزِلّ وُأَصِدْ وُأَسّامِحْ ،، وُمَرّاتْ أَحَسِسِكْ بِالزَلّه وُأَمَشيّهَا »} ¤ّ,¸_¸,ّ¤ رِحّتْ قِدّامْ المَرّايّه لَجْلّ أَشوُفِكْ وُإِنّتْ تِطيّحْ مِنْ عِيّنِي ¤ّ,¸_¸,ّ¤ «´¨`•..¤* كّانْ الغَلاّ لاّزِمْ يِهْيّنْ الكَرّامّه ،، مَرّفْوّضْ لَوُ حِبِكْ يِقِدْ الحَشّا قَدْ *¤.. •´¨`» °¤ّ,¸ إِنّ كّانْ عّاجْبِكْ صَدِكْ خَلِّكْ بْصَدّكْ •• وُأَبْشِرّ بْصَدّه مِثّلْ صَدْتِكْ وِزْيّادَه ¸,ّ¤° ('•.¸§( مّاكِلْ جَرّحٍ يّطْيّبْ مِنْ عِذْر عْادِيّ ¸¸ وُمّاكِلْ غَلّطَه عِذْرّهَا اليّوُمْ مَقْبْوّلْ )§ ¸.•') «•§•»لا َتًُِحَسًَِبنيًَِ وَانِ تًَغَاِضيًَِت ماَِ أشوًَِف•§•مَُِا وَديًََِ افًَِتحًَِ بًَابًَِ منًَُِه انًَِتَهيًَِناًَِ«•§•» §(f)§تعَلمتّ الصّبرَ مِن كنتّ طفّلاً بِالمّهَد مَزمّومّ (f) إليِنّ صّرٌت رَجْلاً انْتّخٌوبّه طّوَحْ عْقَّالّه§ (f) § ~(U)¤§¦ وَفْــــقْهَ رَبّـــــي بِغــ¤ــيَرْيّ ¦§¤(U)~ ?¶]¦[i¦iمِنّ قَاْلِّكّ إِنْيّ فَيِ اَلّبُعَدِ •«مِرّتَاَحْ³‹•.¸²¸.•›¹كَذّاَب ْ»• خَذّ مِنّيِ اَلِعّلَوُمَ اَلأَكِيَدّهْi¦i]¦[¶? مًْاٌِهٍْو خِطٍـْ ـًِأ يٌٍـٍوًم قَِلٌبُْي تًَعْلقِ بٍكٌ.....مًٌـلْْعًوَن قَِـلٌٍـًبَْـي يِجُْـَيِ لَلٌٍـْمٍوٌت بٍَاٌيٍُعْهَِأ (w).•.,¸¸,.•.مٌـ•ـِنْ¤يٌـ£ـٌح ِـ‡ـٌب¤اثـَ¶ـنيـِ•ـٌ ن¤مٌـ±ـاعٌمـ•ـرهْ¤هُـ§ـٌوا.•., ¸¸,.•. (w) جَـِْربـ هَـٌوٍىٌ غِـيٍرُيـ بَـتع’ـرفًـ قَِـدِيًٌَـ’ر‘يْـ «§¶±¤¦¤ ¤¦¤±¶§»َلنْ َيبكِيَ ِبناءً َبعْدَ َفناِئهِ ِ*****إلا الذي عانىَ الَعنا في بنائِه«§¶±¤¦¤ ¤¦¤±¶§» عّلَىُ قّلْبٌيٍ يّنّاّمّ الّحًزٌن ماَيٌحْتَاج الوسادهٌ &&&&&&& لوً اتٌحرٍِِكْ صحّىِ منٌ نوًُمهُ واطلق علٌى حٌشوَد ? «±¾]أضَــَحَكْ¶أنـ§ـاٍ¶لَلِغَيــ َر¶وِ¶أبــَكِي ¶عـَلـ§َـى ¶رِوُحَــي[¾±» ? ¦¤(U)¤¦مِنْ قِاَلْ لِكَ مْاً أبْيُكِ مِنْ قِاَلْ لِكَ نْْاسِيُكَ مِنْ قِاَلْ لِكَ رَاشِدْ نْسًاكْ مِنْ قِاَلْ لِكَ قلبُهَ جِفْاَكْ¦¤(U)¤¦ وبس ـس ـس ـس ـس
-
ماكدونالدز انا حبه
قام لا للتدخين بعد اليوم بالرد على موضوع لـ فاآنيليآ في [ نــ ... وقـــت البـنــات... ـا دي ]'s __ღقسـمـ ــآلـصـورღ__
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسأل الله أن يمدكم بالعون والسداد وأن ينفع بكم البلاد والعباد -------------------- فصول قصتي مؤلمة جدا .. وكانت بالضبط قبل ساعتين ونصف .. والدليل أن رائحة .. ما يعطر به الميت من المسك و الحنوط .. لا تزال لصيقة .. بجسدي وثيابي .. سامحوني السطور المقبلة .. مؤلمة .. ولكن أرجو أن تكون .. عباراتها .. فيها من العبرة ... والقصة ساخنة .. وعوالقها .. حديثة .. لدرجة أن تراب المقبرة لا يزال بقدمي .. ورائحة الميت لا تزال في ثيابي .. وصورته فيما ستقرؤون أمام عيني .. ------------------------- قولوها وكرروها : لا إله إلا الله .. سافرت للمدينة النبوية وكان لقائي الأخير به – رحمه الله – قبل شهرين ودعته كعادتي .. وداع عائد .. وفرق بين وداع العائد ووداع المودع .. ولم أظن ولا لحظة أنه سأودعه هذه المرة ولن أراه إلا وهو مسجى .. في مغسلة الأموات .. !! أبو أحمد .. رحمه الله رجل عرفه من حوله في العمل الخيري .. حبيب كثير الابتسامة لطيف الدعابة .. كبير نوعا ما تجاوز الخمس والأربعين .. حسب كلام بعض الإخوة .. مصري الجنسية .. يعمل في المملكة في أحد مؤسساتها الخيرية براتب دون المتواضع .. وله أسرة .. أكبر أبنائه جامعي .. وعنده صغار في السن .. بنين وبنات .. كم نحبه .. ؟؟ ونحب داعبته ؟؟ كان جبلا رغم مشاكله التي يصعب على أقرانه تحملها ... كان حالته المادية غير جيدة ... وفوق هذا أحد زملائه في العمل .. أرد الزواج .. فدعمه بملغ لا يصدر ممن مثله وفي وضعه المادي .. آخر حوار كان بيني وبينه .. وكان يقنعني بالزواج ؟؟ كان مهذبا في حواره كثيرا ... ولا يتشنج .. كان رائعا .. وكلماته مضيئة .. وله معي وقفات طريفة .. نزل من عيني دمعها من شدة الضحك .. رحمه الله لعلكم الآن ولو شيئا بسيطا أدركتم ..؟؟ ماذا يعني لنا العم أبو أحمد ؟؟ عدت من المدينة النبوية لأهلي .. وسلمت على لأحباب كلهم في المؤسسة الخيرية .. وافتقدت أبا أحمد – رحمه الله – لأني أحبه وكان رحمه الله يقول والله يا أخي إذا جيت تعود لنا البسمة والفرفشة .. وتغير علينا الجو الروتيني .. !! آه رحمك الله .. هذا الكلام السابق من عودتي قبل يومين وإذا برسالة تأتيني أمس الجمعة .. هذا نصها – تعيشون معي الفصول كما هي – أخوكم أبو أحمد رفيقنا في المؤسسة يطلبكم السماح فقد توفي اليوم بعد المغرب وستحدد عليه الصلاة لاحقا إنا لله وإنا إليه راجعون . المرسل أبو معاذ ( مدير المؤسسة التي يعمل فيها المتوفى ) تخيلوا معي .. وفي لحظات أنت تترقب فيها رؤية أكثر الناس أنت شوقا إليه .. ويأتيك خبر وفاته !! بقيت فترة طويلة وأنا لم أصدق هذا .. من الدهشة لا أدري .. ! نمت بين المصدق والمكذب .. وجاء يومنا هذا السبت .. وذهبت للمؤسسة التي يعمل فيها المتوفى .. قابلت الإخوة وقد خيم عليهم الحزن .. ومررت مرورا غير مقصود بأحد المكاتب لأجد ... مكتب ( أبا أحمد ) خاااااالي !! لم يداوم ذلك اليوم .. فدوامه اليوم عند أرحم الراحمين .. لا إله إلا الله ... محمد رسول الله .. رحمك الله يا أبا أحمد . في أثناء وجودي هناك وإذا بأحد الزملاء يسألني .. قال تريد تراه ؟؟!! قلت نعم ولكن كيف ؟؟ قال : تعال معي نذهب للمغسلة – مغسلة الأموات – ؟... فهم يغسلونه الآن ؟؟ قفزت للسيارة أريد رؤيته .. ؟؟ وانطلقنا لمغسلة الأموات التي سنكون أنا وأنت في أحد الأيام ضيوفها .. فلا إله إلا الله .. فعلا وعلى عجل ... إذا نحن عند مغسلة الأموات ... لم أتوقع أني سأقابلك يا أبا أحمد وأنا عائد من سفري .. هنا .. في مغسلة الأموات ... !! عزيت من وجد من إخوانه .. وقلت وين أبو أحمد ؟ قالوا اسحب سلك الباب وادخل ... !! نظرت إلى باب المغسلة .. ولأول مرة في حياتي أدخل مغسلة أموات .. فضلا عن رؤية ميت يغسل أمامي كان الأمر مرعبا نوعا ما ..؟؟ وأعظم من ذلك الرعب كان حزينا .. دخلت ما بين مدهوش وخائف .. ومودع يودع حبيبه .. ... ستار أمامي من أعلى السقف إلى القريب من الأرض من ثلاث واجهات وهو الذي يفصل بيني وبينه رحمه الله وإذا بآيات القرآن تعلو تلك الأجواء الإيمانية من رؤية حقيقة الإنسان .. وأن ينظر الحي هناك لمرحلة سيصلها حتما ويقينا .. والمسألة بينه وبين ذلك الموضع .. مسألة وقت سينتهي قريبا .. ذهبت من خلف الستار .. لأرى اثنين قد اجتمعوا على الحبيب أبا أحمد .. وقد وضعوه على شقه الأيمن ... يريقون عليه الماء .. آآآه يا أبا أحمد ... أتعرف – أخي القارئ – ما معنى أن ترى حبيبا لك .. وهو ميت قد تجمدت أطرافه في ثلاجة الموتى .. قد تجمدت نظراته .. ملامح وجه .. تعلو لحيته كرات من الثلج بقية .. من الثلاجة .. على محياه ابتسامه .. !! مغمض العينين .. كم تمنيت أن أراه ..؟؟ وهو يبتسم لي ليتني أظفر منه بكلمة بنظرة ... ولكن هيهات .. تضاربت مشاعر معرفتي لمصيري .. بشغلي بفقده .. غسلوه .. وكان بجواري ولده الجامعي ( أحمد ) ينظر لوالده .. بين المصدق والمكذب .. لم يبك .. ولم تنزل من عينه قطرة .. تدرون لماذا ؟؟ من شدة الموقف .. لا يدري ماذا يصنع ؟؟ يرى الناس تقلب والده ويغسلونه وهو لا يري فقط ينظر لوالده ..؟؟ حالته جدا محزنة احتضنته وعزيته ... قال : جزاك الله خير .. وعاد في صمته .. آآآآه .. تلاوة القرآن ترفع .. بصوت القارئ المحيسني .. بصوت خاشع .. كان تزيد التأثر كثيرا والله المستعان .. كفنوا حبيبي أمام عيني .. وحملته مع من حمله .. إلى الجامع لنصلي عليه بعد صلاة الظهر .. المهم .. فعلا .. وكان الموقف المؤثر الآخر .. كبرت لسنة الظهر وصليت ولما انتهيت .. نظرت عن يميني في الصف الذي أمامي لأجد من ؟؟ عبد الله ... من هو عبد الله ؟؟ يدرس في الصف الرابع الابتدائي ... والمحزن أكثر أنه ... ابن المتوفى الصغير ( آخر العنقود ) .. وابنه الأصغر .. والذي حظي من والده رحمه الله بالدلال المضاعف والدلع الكثير .. جالس بين الناس .. ضعيف حالته محزنه .. كأنه يظن أنه في حلم .. ينظر يمينا وشمالا للمصلين وأحيانا ينظر إلى جنازة والده .. أحزنني كثيرا ... كدت أبكي حينما رأيته صلينا وانطلقنا مع والده ... نحمله نحو المقبرة .. للشهادة والأمانة .. كانت جنازته مسرعة جدا ... لا أدري كيف هذا ؟؟ حملنا حبيبنا ... ولم يستطع ابنه الكبير حمله فهو يحتاج لمن يحمله .. تخيلوا ابنه الجامعي لا يتكلم .. فقط ينظر .. للجنازة .. أما ابنه الصغير فليس عنده من يجبر خاطره .. يبكي لوحده .. ولوحده .. لا يجد من يحضنه .. تخيلوا يسير مع الناس يريد أن يحمل جنازة والده .. ولكنه صغير والجنازة ثقيلة وعالية .. يجري ولا يدري .. كيف يلامس جسد والده ... أتشعرون معي لمرارة الحرمان ؟؟ وأحيانا هذا يدفعه .. وهذا ربما ينهره .. لا يعرفون أنه ابن المتوفى .. كأنه تائه .. !! موقف لا يتحمله الكبير فضلا عن هذا الطفل .. لا إله إلا الله .. انشغلت عن أبي أحمد .. برؤية هذا الطفل وأخوه الكبير .. وصلنا للقبر ... ووضعنا الجنازة وأدخلها الموجودين .. وابنه سااااكت وعينه مدهوشه .. أما فتحة القبر ... وأخوه الصغير ينظر ممسكا بأخيه ويبكي .. !! لا إله إلا الله .. دفناه ودعينا له .. وذهب ابنه من بيننا يهادى بين الناس لا يدري ماذا يفعل هل هو فوق الأرض ؟؟ نظراته نظرات المفجوع .. تصرفاته غير طبيعية .. من هو المنظر .. وأما الصغير فهو ذهب بين الناس كالغريب ... ودع والده .. وذاق من ألم الحرمان في الساعات الماضية ما يكفيه ... مما هو مقبل عليه من حرمان ... وشراسة الحياة .. لا إله إلا الله .. المهم .. ودعنا الجميع وعزينا الجميع .. ذهبنا لحياتنا وتركنا حبيبنا تحت أطباق الثرى .. رحمك الله أبا أحمد .. ويرحمني ربي إن صرت مكانك وثبتني وإياك .. وكل من يقرأ هذه الرسالة والمسلمين والمسلمات .. وداعا أبا أحمد ----------------- آسف على الإطالة ..
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسأل الله لي ولكم الحفظ والرشاد وأن ينفع بي وبكم البلاد والعباد .. إيميلي الشخصي معلن وأستقبل طلب إضافات متعددة بشكل كبير وطيب من شرائح متعددة.. إما لمشكلة أو استشارة أو للتواصل العام وهذا مما أشرف به .. لأفاجأ في أحد المرات باستضافة وإذا بالطرف الآخر يسلم بسرعة .. السلام عليكم وعليكم السلام حياك الله أخي الكريم .. عفوا أنا امرأة .. وعندي مشكلة .. وأحب أن أستشيرك فيها .. تفضلي أختي .. قالت لي : ما رأيك لو سمعت بمريض فيه مرض نقص المناعة الإيدز .. كيف مشاعرك نحوه وبدون مجاملة ؟؟ قلت ديننا يأمرنا ابتداءا بسؤال الله العافية ثم ندعو له بالشفاء .. قالت ما تشعر بالاشمئزاز منه من لقائه ( تستقذره ) ؟؟ قلت : أنا لا طبعا .. ولكن لا شك أن عدواه ستبعدني من مباشرة لقائه كما هو الحال في عزلهم في المستشفيات .. قالت : شفت يا شيخ .. ما قلت لك إنك ستشمئز منه .. ! قلت لم أقل سأشمئز ولكن السلامة من انتقال العدوى فقط ولا شيء آخر .. ****************** انتهت آخر جملة لتبدأ الصدمة الكبيرة .. قالت : أنا التي أحدثك الآن مصابة بالإيدز .. لا أخفيكم أني تركت جميع المحاورات على الماسينجر وصفى ذهني من كل شاغل وذهلت من هذه الفاجعة .. !! مصابة ؟؟ نعم أنا مصابة بالإيدز وعمري ثماني وعشرين سنة وأم لثلاثة أطفال .. !! مطلقة ، محطمة ، في أسرة متفككة ، أعيش حالة مادية سيئة .. حياة أشبه ما يكون بالجحيم .. لا تتخيل مدى ما أعانيه من مفاوضات على عرضي والاستغلال والبشاعة في العالم .. وحينما سألت – بعد استرجعت شيئا من الهدوء – كيف حصلت الإصابة ؟؟ هل من علاقة مشبوهة أو غير ذلك .. ؟؟ ولعل الجواب في ذهنك هو واحد وهي أنها خانت فاسمع الجريمة المؤلمة .. وخذه درسا في إحسان الظن بالمسلم قدر المستطاع .. قالت والدي تزوج أمي من خارج دولتنا ( الخليجية ) .. ثم جاءت أمي وأنا صغيرة جدا ولأجل بعض المشاكل .. رمتني عند والدي وقالت بهذه العبارة : الجمل أولى بسنامه .. ثم غادرت وتركتني وكان والدي وزوجته ( الأخرى ) حفظهما الله قائمان بشؤوني وإخواني من زوجة أبي يحبوني وعشنا حياة هانئة .. حتى كبرت قليلا لأفاجأ بأمي تعود بعد السنوات الطويلة فعلمت بقدومها .. وأنا من سنين لم أقل كلمة ( ماما ) كانت أمنية أن أقولها كأي فتاة .. تعيش في ظل عاطفة تظمأ دوما .. وفعلا ذهبت لأفتح باب المنزل لاستقبال أمي الحنونة التي لا أحفظ شكلها .. لأفاجأ بها على الباب .. ودخلت بغضب ولم تعرفني !! فقلت لها أنا بنتك .. فلم تنتبه .. وقالت ابعدي عن الباب يا غبية !! تخيل الصدمة أم تقول لي في أول ثواني اللقاء .. أي أمّ هذه ..؟؟ حسبنا الله ونعم الوكيل .. ثم رجعت لتعيش معنا .. ولا تتخيل كم مدى الهم الذي حصل لنا بقدومها علينا .. لم تزل بنا حتى شتت أمر البيت كله وذهبت زوجة أبي من عنده والذي كان يدافع عني من أمي هم أخواني من أبي ؟؟!! والمفروض أن تقدم الأم قلبها وروحها فداءا لبنتها .. المهم .. لم تتركني من عقوباتها وضربها وإهانتها الدائمة لي .. حتى تقدمت ( تخيل ) بشكوى لدار الأحداث الخاصة بالمجرمين و المجرمات القاصرين لترفع علي قضية عقوق والدين ( عصيان والدين ) لما هربت منها لوالدي .. وحكم علي بتسعة شهر وتسعة وتسعين جلدة .. فاشتكيت لزميل الوالد وقلت له يا عم خالد ... تكفى شف لي عريس ولو إيش .. !! المهم أخرج من عند أمي .. وفعلا بحثوا لي عن زوج ولكن لم يراعوا حق الله في ... زوجوني .. أخرجوني ولكن لجهنم جديد .. لا يصلي لا يصوم تاجر مخدرات يزني .. أصحابه طوال اليوم في البيت .. (( وحريم داخلة وحريم طالعة )) على حد قولها .. يضربني يعايرني بالتفكك الأسري .. سجن مرتين .. أنجب مني ثلاثة أطفال .. لما وصلت معه لباب مسدود طلبت الطلاق وطلقني .. ولكنه للأسف وعلاقاته المشبوهة .. أصبح مصابا بالإيدز .. ولم يطلقني إلا وقد أصبت معه بهذا المرض وأنا بريئة من جريمة الزنا .. آه .. تخيل بريئة ومصابة بأبشع مرض .. صحتي جيدة والفايروس غير مقروء .. ولكن لم تنته المعاناة .. حيث طفلتي الصغيرة خمس سنوات حاملة للمرض .. كذلك .. فقط أريد منك أن تنشر قصتي وتطلب من كل من يقرأها أن يدعو لي بالثبات على الدين وأن يفرج الله همي وأن يغنيني عن الحرام ... فو الله إني أعيش في حياته لا يعلم بسوئها إلا الله .. ------------------------------- وهذا الذي كتب هي قطرة من بحر همها كما تقول .. لبينا الطلب وبقي الدعاء .. لهذه المسكينة التي وقعت ضحية هذا الزواج الآثم .. وضحية هذه الأم التي لم تراع لله حقا في هذه البنت .. فلا تنسوها من الدعاء فهي أحوج ما يكون له .. والله وحده المستعان .. منقوووووووووووووووووول
-
شوفو اخوات فزاع يجننو
قام لا للتدخين بعد اليوم بالرد على موضوع لـ الغامظة في [ نــ ... وقـــت البـنــات... ـا دي ]'s __ღقسـمـ ــآلـصـورღ__