اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

ميشوو عاشقة كوريا

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    34
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

الشعبية

0 Neutral
  1. سلام اليوم جبتلكوم قصه مرعبه انشالله تعجبكوم [b] تبدأ القبعد ان استمر فتره من الزمن بدون أولاد صة من بيت رجل له طفلة وحيدة عمرها تقريبا ست سنوات وكانت مدللة كثيرا حتى انه كانت زوجته كثيرا ما تنهاه عن تدليل ابنته بهذه الصورة خوفا ان يفسدها الدلال الزائد ولكن هو لم يكن يصغي الى كلامها و جهز في منزله الصغير غرفه اكتظت بألعاب هذه الطفلة مرت الايام والطفلة تشعر بالملل والحزن والوحدة رغم ما تملكه من الألعاب في منزلها ولكن كل هذا لا يغنيها عن اللعب مع اقرانها الأطفال هنا اصرت الزوجة على الزوج ان يسمح للبنت باللعب مع أبناء الجيران والاقرباء وهذا حصل بعد نقاش طويل وأصبحت البنت تخرج الى ان أصبح الأمر عاديا في يوم من الايام حدث ما لم يتوقع حدوثه مع هذة الطفلة فقد كانت البنت منذ صغرها تخاف من امرأة في قريتها وكانت هذه البنت تخبر أمها ان هذه العجوز تضربها ولكن الأم لم تكن تصدق كلامها فالأم طيبه وعلى نياتها وهذه العجوز كانت مشهورة في الحي بمطاردة الأطفال ويقال انها ساحره المهم عندما كانت هذه المسكينة ذاهبة الى المحل المجاور لبيت أهلها بعد ان أخذت نقوداً لتشتري بها بعض الحلويات وأثناء تواجدها في المحل اذا بالعجوز تمسك بالطفلة المسكينة حتى ان هذه الطفلة لم تستطع البكاء فقط تفجرت الدموع من عينها من شدة خوفها، دون ان يسمع لها صوت حاولت ان تتخلص من قبضة هذا المارد ولكن دون فائدة حتى العامل الوافد الذي كان يبيع في المحل خاف من هيئة العجوز ولم يستطع التدخل حاولت المسكينة ان تخلص نفسها من هذا الشيطان الذي ارتدى الزي البشري ولكن دون فائدة تذكر حتى ان الحلويات التي كانت تحملها المسكينة تبعثرت من يدها وكانت تحمل في يدها عصيراً وببراءة الطفولة كانت تحاول ان تجمع ما يتساقط من الحلويات والعصائر دون ان تعي ما يراد منها والعجوز تدفعها بكل قوة حتى انها أسقطتها مرارا على الأرض دون ان يكون بها نوعا من لشفقة والرحمة لهذا الملاك الصغير أخذت العجوز الطفلة وهددت البائع بعدم إخبار اي شخص بما رأى ورأت الطفلة أن هذه العجوز تريد أخذها معها لكن العجوز خافت ان يسمع المارة بكاء الطفلة لذا حاولت تكميم فمها عندها عضت الطفلة المسكينة العجوز وأخذت تجري وببراءتها اتجهت الى الانسان الذي رأت منه العطف والشجاعة والقوة والحب والحنان اتجهت الى الذي اعتقدت فيه كل مصدر للقوة والأمان اتجهت المسكينة الى بيت والدها وهي تبكي والعجوز تلحق بها ركضت المسكينه دون شعور وبكل قوة ورغم بعد المسافة الى بيتها ولكن تعلق الطفل بوالديه اكبر من ان يوصف المهم ركضت المسكينه وكلما تحاول التوقف وتلمح العجوز تنطلق مجددا وهي مستمرة على صراخها الى ان وصلت منزلها فسمع والدها بكائها المتقطع ورأى حالتها البائسة وقبل ان يكلمها ويسألها سقطت مغشيا عليها وكأنها تقول له ها انا يا ابي أتيت إليك لتحميني ، لقد سلمتك نفسي ،أنقذني يا أبي جن جنون الوالد واخذ بنته الى الداخل ، وصرعت الأم حينما رأت حالة ابنتها الوحيدة ومنظرها وشدة تنفسها وحرارة جسمها وجفاف دموعها لم تتمالك المسكينه نفسها فاندفعت دموعها وقالت أه يا ابنتي الوحيدة ماذا جرى لك وقلب والدها يعتصر عليها ألما وكأنه يقول أنا السبب لقد أهملت قلبي مع الايام بعد فترة وبعد ان قاموا بتقديم الإسعافات الأولية للبنت بدئت المسكينه تستعيد وعيها وما ان أفاقت تماما حتى التفت بنظراتها الخائفة التي كانت تحير الأب والأم وعندما لم ترى شيء ارتمت عفويا الى صدر أمها وهي تبكي وتصرخ بشده والأم تحاول تهدئتها ودموعها تسيل والأب لم يعرف ماذا يفعل بقي حائرا تائها خرج الى الخارج ليرى ان كان هناك ما أخاف ابنته ولكن لم يرى شيئاَ [color=yellow]ثم رجع بعد ذلك الى البيت ليجد ابنته قد هدأت واستقرت بعض الشيء ثم بدأ يلاعبها ويضاحكها الى ان بدأت ترجع الى حالتها الطبيعية ثم سألها حبيبتي من اشترى لك هذه العصائر و الحلويات وقالت له انها اشترتها بنفسها من المحل ثم اخذ يمدحها ويخبرها انه طفله شاطره وذكيه بعدها سألها يا ابنتي لماذا انتي خائفة وتبكين هل هناك من ضربك صمتت المسكينه وكأنها تستعيد الأحداث في ذاكرتها الصغيرة واستمرت على سكوتها بعدها حلقت الى والدتها بنظرات حزينة وكأنها تقول لها يا أمي أخشى أنك لم تصدقيني أيضا هذه المرة، وقبل أن تبدأ بالكلام بداء الدمع يتساقط مجددا من عين المسكينه التي لم تدري ماذا فعلت ولما يفعل بها هذا وقالت لأمها والدمع يتساقط من عينيها الصغيرتين اللتين غمرتهما البراءة والعفوية ان العجوز قامت بضربها وحاولت ان تحملها معها ولكنها تخلصت منها وهربت وقبل ان تتم المسكينه كلامها سمعت رن جرس الباب فقال الوالد لابنته لكي ينسيها ما حدث اذهبي يا حبيبتي وافتحي الباب .. نهضت المسكينة لتفتح الباب ولكنها وقبل ان تفتحه رجعت تبكي وهي خائفة وقالت لامها: الساحرة جاءت لكي تأخذني معها وأخذت تصرخ وتتوسل الى أبويها بان لا يدعو الساحرة تأخذها فقال لها أبوها وهو يطمئنها لا عليك انا سأضربها نهض الأب ليرى من على الباب وفعلا فوجي واندهش بهذه العجوز واقفة أمام منزله وشكلها مخيف تغير وجه الوالد وثار دمه وقالها ماذا تريدي من بنتي يا عجوز النحس لعنك الله اخبريني علا صوت الأب وحضر الجيران وألتم الناس حولهم ثم قال لها المسكين ارحلي عن منزلي و إياكي ان تتعرضي لابنتي مرة أخرى والا اقسم بأني سوف أقتلك ولكن العجوز رفضت كلامه وقالت أريد البنت احضروها لي البنت لن اذهب قبل ان تأتي البنت تعجب الجميع وقالوا لها ماذا تريدين من البنت يا أمراة ارحلي لحالك فهو اسلم لك ولكنها كانت تتكلم وصوتها مخيف أريد البنت احضروا لي البنت فقد الوالد صوابه وذهب الى الداخل واحضر معه سلاح ناريا وقال اقسم ان لم ترحلي سأقتلك لكن الجيران التموا حوله وحاولوا تهدئته قبل ان يرتكب جريمة تؤدي الى ضياع مستقبله ثم اتصل احد الجيران بالشرطة واتت الشرطة وحاولوا ان يفهموا العجوز بان تذهب من أمام المنزل ولكن دون فائدة بعدها عندما تعذر عليهم حل المشكلة قالو لوالد الفتاه احضر البنت ونحن نتعهد بحمايتها رفض الوالد رفضا قاطعا وشديدا وأصر ان ابنته لن لتخرج لهذه العجوز ولكن بعد محاولات الشرطة مع الوالد اقتنع الوالد بإخراج البنت وكذلك الجيران اقتنعوا بإخراج ابنته وقالوا له إن حاولت ان تؤذيها فنحن نعدك بان نطلق النار عليها دخل الوالد لإخراج ابنته المسكينه التي وجدها تبكي ومتمسكة بأمها وحاول معها لتخرج ولكنها رفضت وبعد محاولات عديدة معها نجح في اقناع هذه الطفلة البريئة وخرجت المسكينه مع أمها وهي تحمل معها كيس العصير والحلويات الذي لم تفرط فيه رغم ما تعرضت له المسكينة ،وعيناها حائرة أين تتوجه فالجميع يلاحقها بنظراته، وفور خروجها أمام العجوز وبحضور الجميع حدث الشيء المريب الذي أثار جميع الحضور قفزت العجوز بصوره مفاجئة ودون ان ينتبه لها احد وأمسكت بالفتاة ونزعت من يدها الكيس لكي تأخذ الملصق الموجود في السنتوب(نوع من أنواع العصير) وقالت: لقد اتممت جميع الصور. هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها
  2. سلام اليوم جبتلكوم قصهــ مرعبهــ حدثت لعائلهــ سعوديهـــ انشاءلله تعجبكوم....................... اليوم جايبه لكم قصه غريبه ومخيفه واللي ما يتحمل يختصر على نفسه واذا معزم لا يقرأ الموضوع الا في النهار عشان ما يخاف انا حذرت والباقي عليكم. المهم السالفه هي : واحد من سكان الرياض ، حب ياخذ اولاده في نزهه قصيره في البر بجوار الرياض، يعني يبون يغيرون جو.... المهم ابوهم قال جهزو انفسكم نبي نطلع نشوي ونتمشى شوي. الأم جهزت كل طلبات الطلعه من ماء وشاي وقهوه واغراض الشوي ، ركبو سيارتهم و توجهو الى اقرب محل يبيع كل انواع المشويات ، حتى ياخذو لحم ودجاج طازج من أجل الشوي ، اخذ الأب اللحم والدجاج وركب السيارة ، توجهو على طريق مكه ، واول ما نزلو من الزديه ( القديه) وبعد قصور المقبل اتجهو مع طريق ديراب وكانو يقصدون احد الأماكن التي يرتادها سكان الرياض و اختارو مكان هادئ وجميل وبعيد عن الأزعاج بجوار أحد الجبال وكان الوقت قد شارف على المغرب . انزل الأب كل الأغراض والأم تشتغل في تجهيز المشاوي بمساعدته الأب والأولاد يلعبون بالكره في الجوار ، وعندما اعدو المشويات نادى الأب على الأولاد و طلب منهم الحضور على سفرة الطعام ، وعندما اكلو وحمدوا ربهم طلب الأب منهم الأستعداد لصلاه وصلو المغرب ، وجلسو يتبادلون الحديث.... حتى حصل ما لم يتوقعوه ..... لقد سمعوا صرخه... ولكن اي صرخه..... صرخه ترعب القلوب... صرخه ترعب الكبير قبل الصغير... دب الخوف في العائله..... العائله لا شعرورياً ركبوا السيارة وتركو كل ما احضروه معهم من طعام....... يريدون الخروج ولا شي غير الخروج.... يريدون السلامه والنجاة بأنفسهم .... لأنهم سمعو مالم يسمعوه من قبل ... قرروا النجاة بأنفسهم...... وعندما اطمن الأب على العائلة اتصل على الشرطه ... حضرت الشرطه وطلبوا منه ان يرافقهم... ولكنه رفض واعتذر بسبب اولاده... ولكن الحقيقه انه يخاف ان يحدث له شي...... فما سمعه ليس بقليل....... طالبوه بأن يقترب حتى يعرفوا المكان ثم ينصرف ..... وافق بعد جهد ان يدلهم على المكان.... ذهبت الشرطه الى الموقع..... الوقت ليلاً ...... والليل ظلام حالك ..... ظلام يخيف بدون مشكله..... فكيف وهم حضروا على اساس بلاغ...... كان عددهم اثنين.... ولم يكن معهم سوى اضاءه خفيفه..... تسلقو الجبل ...... وهم يترقبون..... ماذا سوف يقابلهم ..... ماذا يخبي لهم هذا الجبل..... ماذا وماذا ..... تساءلات عديده... تدور في افكارهم...... لا يريدون العوده بدون معرفه الموضوع..... حتى لا يقال لهم جبناء....... استمرو في السير...... وكل واحد لا يعرف ماذا يقول لزميله..... هل يقول نرجع ..... ام نستمر ....... وعندما وصلو منتصف الجبل....... سمعو صوت يبث الرعب في القلوب... من شدة الصوت نزلوا جريا لاينظرون خلفهم ....... ولا ينظرون الى ما تحت اقدامهم............ ولم يقفوا حتى وصلوا سيارتهم... طلبو فرق تعزيز..... وانتظروا وصلو الفرق... عندما وصلت الفرق...... تكلم عليهم الضابط..... انتم جبناء خوافون.... وطلب من الذي اتو معه ان يوجهو الأضاء على الجبل.... وامر اثين منهم بالتوجه الى الجبل.... وتقدموا والخوف يسيطر عليهم... فهم يعرفون أن الذين قبلهم لايخافون.... واستمروا في التقدم... واثناء التقدم سمعو الصوت المرعب.... واثناء هروبهم سقطأ احدهم وانكسرت رجله .... وحاول زميله مساعدته..... وبعد جهد كبير نزلو.. وارسلوا زميلهم للمستشفى ..... الضابط زاد غضبه على جنوده...... وطلب ان يذهب بنفسه ...... وكان رجل كبير في السن..... تقدما برفقه احد الجنود..... وصعدوا الجبل...... والأضاءه موجه الى الجبل... والضابط في المقدمه..... واثناء التقدم انقطعت الأضاءه..... واخذ يراسل المسؤل عنها لعله يعيدها بسرعه... ولا يريد النزول حتى لا يقال له انه جبان... ويحتقرونه الجنود... حتى ولو كلفه هذا الموقف حياته..... لابد ان يصل ..... اخذ يشجع الجندي المرافق... والجندي يشجعه..... ويتبادلون الكلام..... حتى يذهب الصمت الذي يعم المكان...... اعيدت الأضاءة...... واستمروا في السير...... واثناء السير..... سمعوا نفس الصوت..... ولكن هذه المره اقوووووووووووى....... فكر الضابط ومرافقه ماذا يجيب ان نفعل....... لابد ان نواصل...... واصلو الصعووود الى القمه........ قمه الرعب..... قمة المجهول...... قمة العودة ولا عودة.... ولكن كان يجب عليهم ان يواصلوا الصعود..... وعندما اقتربوا من القمه....... سمعو الصوت وكل مرة في ازدياد ...... هاهم الآن قد وصلو القمة..... في هذه القمة كهف..... وهذا الكف مظلم.... مظلم في النهار فكيف يكون بالليل ....؟ حاول الضابط الدخول الى الكهف..... ولكنه تردد كثيراً.... اخيراً قرر......... قرار الدخول الى المجهول.... وطلب من مرافقه ان ينتظر في الخارج..... دخل الى الكهف المظلم...... وكل خطوه كان يزيد الصوت ...... وكان يثبت نفسه بالدعاء ..... عسى ربه ان يخرجه من هذا المكان ........ وعندما وصل اخر الكهف..... ماذا رأى.................... لقد فتش كثيراً بحث في كل مكان........................ بحثت تحت الحصى........ وخلف الحصى...... وفي كل مكان...... واخيراً وجد مصدر الصوت مصدر الصوت لم يكن يتوقعه.................. حتى انا لم اتوقعه ولكنه كان هو مصدر الصوت اتعرفون ماذا وجد........................... ............. كان هذا الصوت صوت نمله زوجوها اهلها غصب عنها ______________________________ __________________ هههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههه تعيشون وتاكلون غيرها خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ لاتحرموني من ردودكم الحلوه
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.