اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

هادى

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    296
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

كل منشورات العضو هادى

  1. نعم دريم ان الحب يغلف حياتنا بغلالات من البهجه والسعاده....واقصد كل انواع الحب ..حب نفسك والرضى بها ومحاولة تعديل اخطائها ..حب اباك وامك ..حب اخواتك ..حب اصدقائك..حب كل ما خلقه الله لنا فى الحياه..واهم منذلك الرضى النابع من ذاتك ..انا شخصيا اعيش قصة حب دائمه لكل ما خلقه ربى ...استمتع بحياتى.يغلفها شذا كل الزهور وعبير لاادرى سببا له سوى انى راضى والحمد لله
  2. اشكر لكما شذا الفل والياسمين الذى خلفتماه بزيارتكما لمدونتى يا واحةالسلام ودريم الحالمه
  3. اطال الله عمر والدتك الغاليه وبارك فيها...وتغمد جدتك برحمته الواسعه ياsun_shine
  4. اولا ارحب بكل من شرف مدونتى المتواضعه....ثانيا اشكر حمدى جزيل الشكر على الاضافات الهامه...ثالثا اعرفكم انى حزين جدا لما يحدث للعالم محمد غنيم ...والذى اتمنى ان يرشح نفسه للانتخابات الرئاسيه حتى ارشحه....يعنى يا جماعه ثروه زى الراجل ده ليه ما ياخدش وضعه فى البلد ولا لازم يكون بوق للنظام علشان يعجب....ربنا يحفظه ويرعاه..اشكرstarعلى مداخلتها..وsun-shineعلى مشاركتها ...ولى الشرف ياHoney Bunny ان اكون بلدياتك..وانا مازلت حزين
  5. ربنا يحفظها ويبارك لك فيها...يا واحة السلام
  6. بارك الله فيك يا واحة السلام وشكرا على المرور الكريم
  7. محمد غنيما من منا لا يعرف دكتور محمد غنيم العالم المصري العالمى جراح الكلى العالمى مؤسسمركز غنيم لأمراض الكلى فى المنصورة والذى يعتبر أعظم الصروح الطبية فى الشرقالأوسط كله…….ولدعام 17 مارس 1939 بالقاهرة ثم انتقل إلى مدينة المنصورة وعشقها وعاش فيها. درس وتخرج من كلية طب المنصورة قسم طب المسالك البولية. أحد رواد زراعة الكلى بجمهورية مصر العربية والعالم أجمع. أصبح مدير أول مركز متخصص بزراعة الكلى في الشرق الأوسط بمدينة المنصورة. وقد فقده المصريون عندما أحالوه إلى التقاعد فقد أثر غيابه عن مركز الكلى بشكل سلبى ملحوظ . د.أحمد الخميسي باحث وعالم مصرىتحدث عنه فقال:المرة الأولى التي سمعت فيها بمركز علاج الكلى في المنصورة وبالدكتور . محمد غنيم لم تكن في القاهرة ، بل في موسكو ، عام 85 أو86 ، عندما جاءنا زميل مصري لعلاج الكلي ، وتوجهت معه إلي أفضل معهد في روسيا، وهناك فحصه أستاذ كبير ثم سألني بدهشة : لماذا لم يتوجه زميلكم إلي د. محمد غنيم ومركز الكلى بالمنصورة ؟! ليس لدينا ما يمكن أن نقدمه له أفضل مما يستطيعون في مصر. تلجلجت في الكلام بين الحيرة والدهشة والشعور بالفخر لأن عندنا في مصر علماء يستشهدون بأسمائهم في الخارج بكل ذلك القدر من الاحترام . وبدأت أسأل عن مركز الكلى الذي بدأت قصته بمجموعة من الأطباء الشبان المجهولين في مقدمتهم د. غنيم نجحوا عام 1976 رغم الإمكانيات المتواضعة في اجراء أول عملية نقل كلى في مصر. وكان ذلك انتصارا علميا ، وأخلاقيا ، لأطباء لم يسعوا للشهرة والجوائز والمال والألقاب في الخارج بل لخدمة بلدهم فحسب. وحفزهم النجاح على التفكير في إنشاء مركز متخصص شغل في البداية جناحا صغيرا في مستشفى المنصورة الجامعي ، إلي أن خصصت المحافظة للمركز قطعة أرض وفرضت قرشا على كل أردب أرز أو قمح لصالح المشروع ، وأخذ د . محمد غنيم يطرق أبواب المنح الخارجية فلم تستجب أمريكا وأوروبا ولا حتى الدول العربية لدعم المشروع ، هولندا وحدها هي التي قدمت 15 مليون جنيه مع دعم فني ، وفي عام 1983 أصبح المركز حقيقة ، وخلال نحو ربع القرن استقبل مائة وثلاثين ألف مريض، تم علاج تسعون بالمئة منهم مجانا . المركز الذي رفضت أمريكا ودول أوروبا المساهمة في تمويله ( رغم الإنفاق السخي لتلك الدول على مجموعات نشر الديمقراطية)، أخذ يستقبل أطباء من أمريكا ( 18 طبيبا ) ومن بريطانيا ( 13 طبيبا ) ومن فرنسا وألمانيا وغيرها ويتولى تدريبهم على عمليات نقل الكلى! وبهذا الصدد يقول د. محمد غنيم " لابد أن نساهم في تراث الإنسانية فلا يصح أن نكون مستفيدين فقط دائما ". يعبر د. محمد غنيم عن الفكرة التي قادته إلي إنشاء المركز بقوله : " المشكلة في مصر إن اللي معاه فلوس يتم علاجه في أفضل المستشفيات ، ومن على نفقه الدولة ولو كان لإجراء بواسير ، واللي ما فيش معاه يروح في داهية .. لهذا كان مركز الكلى بالمنصورة مؤسسة غير ربحية "، هذه الفكرة ذاتها هي التي تجعل د. غنيم يقضي إجازته في فندق رخيص في الغردقة يقدم له صاحبه خصما معقولا لأنه بلدياته من المنصورة ، ولأن د. غنيم لا يستريح في " مارينا " و" الشرم " وغيرها ، حيث يعم " مجتمع مفتعل قوامه الأثرياء الجدد " . علماء مثل د . محمد غنيم هم جزء من أحلام مصر وآمالها وثرواتها الأخلاقية والعلمية والوطنية ، ولهذا أثار الحريق الذي شب في المركز مؤخرا حزن الكثيرين ، وردا على رسالة وجهتها إلي الصديق العزيز القصاص المبدع محمد المخزنجي الذي يقضي إجازة في سوريا مع أسرته كتب يسألني : " هل علمت بالحريق الذي وقع في مركز الكلى بالمنصورة ؟ أنا لا أعرف حدود ما حدث، لكنني أشعر بحسرة مريرة لأن النيران هاجمت ذلك المركز، جزيرة الرحمة التي أنشأها د. محمد غنيم ، أحد أعظم وأنبل علماء مصر، إنني من حيرتي وألمي والبعاد عاجز عن الكتابة في هذا الموضوع الذي أظنه يخص الحضاره ومآثر الإنسان المصري ويستحق بلاشك استنفار الضمير الثقافي . لست قادرا عن الكتابة من هنا فهل تفعلها أنت ؟ ". لقد خسر المركز الكثير من الإمكانيات في الحريق الأخير ، وفتح أبواب التبرع على أرقام حسابات معلنة ومعروفة ، فهل يحتشد أدباؤنا وكتابنا – على الأقل الذين فازوا مؤخرا بمختلف جوائز الدولة – ويفتتحون حملة تبرعات، وهل يمكن لجريدة أن تتولى تلك الدعوة إلي أن يعوض المركز ما أهدرته النيران من معدات تصل قيمتها إلي ملايين الجنيهات ؟ هل ننجح كما يتمنى المخزنجي في " استنفار الضمير الثقافي " ؟ سفره لغزه:وفى مقابله له جاوب عن اسباب سفره لغز فقال لماذا اتخذت قرار السفر إلىغزة؟ قرارى بالسفر يرجع إلى عدة أسباب، أولها قومى وطنى، حيثإن هناك علاقة بين مصر وغزة، فيها نوع من الخصوصية، فمصر كانت الحاكم الإدارى لقطاعغزة منذ عام 1948 وحتى نكسة يونيو التى أرى أنها المسؤولة عن استمرار الاحتلالوالحصار..والسبب الثانى إنسانى، فأنا أمارس مهنة الطب وهى من أسمى المهن، ورأيت علىشاشات الفضائيات المآسى والإصابات الناجمة عن هذه الحرب، أما السبب الثالث فهو أننىرأيت على الشاشات نفسها الأطباء الأجانب يتوافدون على غزة للمساعدة، فلا أتصور أننجلس فى بيوتنا، بينما يقوم الأطباء الأجانب بهذا العمل،أماالرابع فهو أننى لا أستطيع أن أنضم إلى قافلة تتزايد نوعيتها فى مصر، والتى تعرف بـ «ثورجية الصالونات»، يعنى كل واحد يتكلم ويهتف ويحرق علم إسرائيل ثم يذهب إلى النومفى البيت وكيف كان الوضع فى منطقة المعبر فى هذهالأثناء؟ كنا فى ممر فيلادلفيا كما تسميه إسرائيل، أو صلاح الدين كما يسميه الفلسطينيون، وهىمنطقة عازلة بين رفح المصرية ورفح الفلسطينية، ولاحظنا عند وصولنا وجود ضرب شديدمتواصل، ومنطاد إسرائيلى يراقب الحركة فىالمنطقة.المهم توجهنا إلى المعبر فى الساعة الرابعة، وبعد ساعتين من الإجراءات تمكنامن الدخول، وكان أغرب شىء فى الإجراءات هو أنهم طلبوا منا كتابة إقرار بأننا سافرناعلى مسؤوليتنا الشخصية، وأن الحكومة غير مسؤولة، وأننا المسؤولون عن سلامتنا وكيف كان المشهد فى قطاع غزة مع بداية عملك ؟ - كان هناك دمار فى كل مكان، وأشياء مشتعلة لا تنطفئ، وسمعت قصفاً مستمراً ليلاً ونهاراً، وكانت اتجاهات الضرب مختلفة من البحر، ومن السماء عن طريق الهليكوبتر، والطائرات الحربية «إف 16»، وكان الإسرائيلون يقولون فى الإذاعة إن الضرب يتوقف ساعتين لنقل المصابين، إلا أن رأوا حركة غير عادية، وهى كلمة مطاطة لأن استئناف الضرب كان يتم حسب رؤيتهم لتلك الحركة، وفى سماء غزة كانت هنا؛ طائرتان دون طيار دائما، وهما من نوع الطائرات ذات الحمولة الخفيفة، الأولى تصور وتنقل المعلومات إلى القواعد الإسرائيلية، وهى لها صوت معروف ويسمونها الزنانة، والثانية مخصصة للقذف حسب معلومات وأوامر القاعدة، وهى محملة بالصواريخ، بالإضافة إلى الطائرات الهليكوبتر، و«إف 16». وماذا عن الوضع داخل مستشفى الشفاء من حيث الجرحى والمستلزمات الطبية والأدوية؟ - كل شىء داخل المستشفى كان مؤلماً، فعلى الرغم من توفر الأدوية والمستلزمات الطبية، فإن المصابين والوفيات من كل الأعمار كانوا يتوافدون بشكل متواصل، وكنا نعمل بشكل متواصل إلا فى فترات القذف الشديد الذى يتعذر فيه نقل المصابين . وما نوعية إصابات الضحايا خاصة أننا شاهدنا أنواعاً جديدة من الأسلحة التى استخدمتها إسرائيل؟ جميع الإصابات كانت غير نمطية، فلم نر إصابة واحدة بالرصاص، لأن إسرائيل كانت تستخدم أسلحة غير نمطية، ويمكن حصر الإصابات فى 3 أنواع، الأولى حروق شديدة نتيجة استخدام الفوسفور الأبيض، وهى إصابات قاسية، وإذا لم يتم التعامل معها بسرعة تسبب تفحماً للجسد لأنها تفقده السوائل ولا تنطفئ ويساعدها الهواء على الاشتعال، كما أن الفوسفور عن قرب يسبب التفحم والموت لأن الحرارة العالية الناتجة عنه تؤدى إلى تبخر المياه من الجسم وتحوله إلى مومياء، وعن بُعد يسبب حروقاً شديدة جداً، فضلاً عن أن شظاياه تشتعل من جديد، وقد أحضرت منه عينه معى لدراستها. النوع الثانى من الإصابات هو الذى كان ينتج عن استخدام القنابل التى تحدث تفريغاً فى الهواء، وهذه ليس لها حل وهى قنابل ثقيلة تحملها طائرات «إف 16» تلقيها دفعة واحدة عن قرب، فتدك المكان بكل ما فيه، وإذا أصيب بها أحد فإنه يحدث له تهتك فى الرئة، وتمزق فى الأنسجة الداخلية ثم يتوفى، وقد توفى بها وزير الداخلية فى حكومة «حماس» المقالة سعيد صيام. أما النوع الثالث والأخير فهو الذى كان ينتج عن استخدام قنابل جديدة جدا تسمى «دايم Dime» تمت تجربتها أول مرة فى حرب جنوب لبنان عام 2006، وهى تعرف بـ«القنابل الذرية الطفلة أو المتناهية الصغر»، وتستخدم ضد الأفراد، وهى خليط من اليورانيوم، وبعض المعادن الثقيلة تؤدى إلى بتر الأطراف بعد حرقها، والجزء الباقى لاينزف لأنها تؤدى إلى تجلط الدم، وهذا النوع من الإصابات كان الأكثر انتشاراً فى المستشفى . وكيف كنتم تتعاملون مع هذه الإصابات خاصة أنها غير مألوفة على الأقل على الأطباء المصريين؟ - أول خطوة للعلاج هى دهان جسم المصاب بفازلين لمنع الهواء عنه، وبعد ذلك يتم غسله بكبريتات النحاس، إلا أن هناك حالات كثيرة كانت تموت فى الطريق وتتفحم لعدم قدرة المسعفين على التعامل معها، وحالات أخرى ندخلها العناية المركزة ونتعامل معها. كم كان عدد الحالات التى دخلت مستشفى الشفاء وتعاملت معها ولو بالتقريب، وما أصعب حالة تعاملت معها؟ لا أستطيع أن أحصيها من كثرتها، وكل الحالات كانت صعبة لأنها كانت متعددة الإصابات، لكن أخطرها هى حالات البتر، والحروق. وهل وثقت هذه الإصابات لدراستها، وعرضها على العالم ؟ - بالفعل وثقت جزءًا منها بالصور، وأحضرت عينات من الفوسفور الأبيض، كما فعل الأطباء الأجانب نفس الأمر وتم نشرها فى الخارج، مما أدى إلى اندلاع مظاهرات أوسلو - عاصمة النرويج - احتجاجا على ارتكاب إسرائيل جرائم حرب. ذكرت أن الأسلحة التى استخدمتها إسرائيل تدمر الجسم البشرى، فماذا عن الروح فى غزة ومدى تأثرها بالحرب؟ الروح لم تتأثر بل ربما ازدادت صمودا، فهناك نوع من السكينة الغريبة والرضا رغم أنه لا توجد أسرة إلا وبها شهيد أو مصاب، ولعل أكبر دليل على رضاهم وصمودهم هو مشهد جنازة صيام، فالحشدلايوصف ولأول مره اسمع زغاريد وأناشيد فى جنازه الدكتور محمد غنيم عالم مصرى تحلى بأخلاق راقيه وعزيمه جباره ..حفظه الله ورعاه
  8. المدونه نورت بتشريف حمدى باشا واحمد باشا يا رب تكون عجبتكم وعند حسن ظنكم وما تحرموناش من رأيكم
  9. اعترف يا امونحتب ..وما تخافش ....دا شعر مييييين والله موش انا يا سعادة البيه.........
  10. احلى حاجه فى الدنيا الالوان..وانا احب كل الالوان ..ماعدا البنفسجى القاتم ..ولكن احب درجاته الفاتحه.. جعل الله حياتك بالوان الربيع وبعطر الفل والياسمين......يا دريم
  11. بارك الله فيك وفى امثالك..ورزقنا الله حفظ كتابه
  12. بارك الله فى والدتك يا رحاب وحفظها من كل مكروه
  13. رحم الله والدتك يا حمدى وكل الامهات ..وربنا يبارك فى امهاتن جميعا
  14. كلمات جميله ورقيقه ..ربنا يبارك فى كل الامهات
  15. المدونه تشرفت اليوم بمرور الاحباء حمدى واحمد..شرفتونى ولا تحرمونى من ارائكم المفيده
  16. اشكرك يا رحاب على مرورك العطر ..واشكرك على رأيك
  17. احنا اللى نهنى نفسنا بيكى وبابداعاتك السلام عليكم وتاقت روحى لارى عينيه ... اوبسمة من ثغره العذوب ما اجمل تعبيراتك نهنأ انفسنا بك
  18. يا سلام يا ست دريم ..وهوما عندهوش رأى خالص..كل حاجه فى ايديك لوحدك؟؟؟؟؟؟
  19. فى دجى الجهل على الدنيا اطل خيرالأنام سيدناتجلى حمل الأمانة قران حفظه يبغى المفازة للعرب فأهلا بهى كريم هادىءالقسمات بديع الصفات بالحسن تحلى اهداه ربى للأنام رحمة ينذر الظالم من نار تلظى قاسى الصعاب فى سبيل نجاتنا لكن وربى عنا ابدا ما تخلى طاهر القلب نقى الجوارح للخمر والميسر ابدا ما تردى اسرى به الرحمن لعليائه بعدما زاد عليه الأذى وتبدى وأغشى ربى أعين عصبة على حبيب الله جاءت تتعدى فما رأوه وقد سار خلالهم ونور الحق فى عينيه تحدى خاض الحروب بقلب ثابت للفحش والأثام دوما يتصدى أرأيت ان كنا بدونك سيدى لأغشانا الظلام والبغى فينا تفشى ادعوك ربى أن ترفقنى به فى جنة الخلد حيث المعيشة احلى
  20. اخى العزيزشعرت وانا اقرا موضوعك انى رحلت من زماننا هذا الى زمان نظيف نقى تتنزل فيه الرحمه والمغفره ...بارك الله فيك
  21. لقد تابعت اعمالك واعجبنى فكرك والطريقه اللطيفه المحببه التى تعرض بها ما تريد ان تقوله بدون تنفير ولا تشنج ...وفقك الله
  22. قصه مؤثره جدا وفيها روحانيات عاليه ....ربنا يهدينا جميعا
  23. ما تيأسيش يا sweetخيرربنا كتير بس انت احسنى الاختيار
  24. [ايه الرومانسيه دى ....لسه فى الدنيا كل هذه الرقه ..ماشاء الله اسلوب راقى ..الف مبروك مره ثانيه وشوشه:القمر الذى لانجده بجانبنا عندما نحتاجه ...لااااا يستحق الانتظار
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.