اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

الوردة الفوشية

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    605
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

كل منشورات العضو الوردة الفوشية

  1. ههههههههههه انا احبك اكثر يا عمري
  2. ههههههههههههههههههههههههه مشكورة الحمدللة سعودية وافتخر
  3. Spoiler: ااحبك يا عطاء فديتككككككككككككككككككككككككك
  4. تستاهل الدبدوبة ههههههههههههههههه عهع هههههههههههههعهعع تستاهلي كل الخير
  5. بنات ان محملة اكشن للفوتوشوب ما اعرف اثبتة وكيف استخدمة واين هو من الفوتوشوب مكن تعلموني وممكن بالصور
  6. ههههههههههههههه انا ما احد يمنع عني الاب توب ولا الايباد خالتي تدرس في مدرستي وانا ايش اسوي اجيب الايباد الى المدرسة واحطة عند خالتي وفي الفسحة اروح عندة وطبعا المدرسة فيها نت ادخل على حساب المدرسة للمنتدى هههههههههههههههههه وانا اكرهههههههههههههههههههههههههههههههه جدا المدرسة وسادس انا والمشكلة انجليزييييييييي
  7. هية احملة ولا لعب على النت زي بلياردو
  8. ( تحت السرير ) بقلم : عبدالعزيز الحشاش -------------------------------------------------------------------------------- لم أكن أعلم بأنهم سيعطونني هذه الغرفة .. لقد خدعوني ..! **** منذ اليوم الأول الذي دخلت فيه بيتنا الجديد و أنا أعلم بأن هناك شيء ما غريب بشأن هذا البيت، لا أعرف حقا لماذا أصر أبي أن يجنح بنا بعيدا عن المدينة إلى منطقة ذات بيوت حكومية صغيرة و متلاصقة و بعيدة مثل هذه؟ عندما فتح أخي الأكبر باب البيت شعرت بهواء بارد يلفح وجهي، مع أننا كنا في شهر يوليو الحارق، إنه لهيب الشمس في الخارج يشوي أي قطعة لحم مسكينة تقف تحت رحمته أكثر من عشرة دقائق، فكيف إذا أتى هذا الهواء البارد من هذا البيت ذو الأثاث البالي ؟ أتذكر أمي عندما أبلغها أبي بخبر الخروج من البيت، كان قد اتخذ قراره و كان حازما كثيرا فيما يقوله .. أو يأمره : - سنخرج من هذا البيت و سننتقل لآخر في منطقة ( .... ) ولا أريد أن أسمع معارضة من أحد هنا خضعت أمي دون نقاش لإرادته، رغم ما عرفناه منها أنا و أخوتي من عناد قوي لا يهزمه عادة تنعت أبي و إلحاحه. هناك شيء ما غير طبيعي .. هناك شيء ما يخفيانه أمي و أبي عنا. في بيتنا القديم، و قبل أن نخرج منه بأسبوع، انتشر نمل أسود .. و صراصير سوداء خرجت من كل مكان، من فتحات الحوائط المتشققة، و من أرضيات البيت المتكسرة، و من الجحور الصغيرة المخفية داخل الحمام. فزعت أختي و أصرت على أن نخرج من البيت، إن رقتها و حساسيتها المفرطتان لا تتحملان العيش في بيت قذر كهذا. طلبت أمي في اليوم التالي شركة النظافة التي أتت بدورها و رشت المنزل و عقمته من كل الحشرات التي تتربص به. و لكننا أبدا لم نتوقع أن تتحقق أمنية أختي بهذه الطريقة السريعة، فبعد ليلة واحدة فقط من يوم حادث الحشرات هذا .. وافق أبي على طلب أختي و قرر أن نخرج من البيت .. كيف؟ و لماذا؟ و إلى أين سنذهب ؟ اكتفى أبي بالصمت فقط، و حزم أمره .. و قال .. سنخرج . نعم .. لم أكن أعلم بأنهم سيعطونني هذه الغرفة .. لقد خدعوني ..! لقد كان اتفاقنا منذ البداية أنا و أخوتي أن تكون الغرفة القريبة من غرفة أمي و أبي لي، فهما يعرفان كم مرة في الليل أنهض فزعا من تلك الكوابيس التي أراها دائما عندما أخوض تجربة النوم في بيت غير بيتنا. فكم من مرة داهمتني الكوابيس في تلك الفنادق ذات النجوم الثلاثة عندما كنا نسافر أنا و أهلي، و كم مرة و مرة صحوت وأنا أختنق و أبكي من كابوس استفرد بي عندما كنا نزور أقاربنا في الشاليه و ننام عندهم، أو عندما كنا نذهب إلى البر و ننام في المخيمات .. لقد كانت تجارب لا رحمة فيها .. تجارب كنت أرى فيها الموت، لذلك كنت أفضل دائما أن أكون قريبا من أمي و أبي حتى أستنجد بهما ليلا عندما تطبق على أنفاسي كوابيس الليل الأسود. والآن يتعمد أخوتي إعطائي هذه الغرفة البعيدة .. يا إلهي إنها الغرفة الوحيدة في الدور الثالث من البيت! وليس دورا كاملا .. إنه نصف دور بنوه أصحاب البيت قبل أن يتركوه لأسباب مجهولة. أغلب الظن أنهم بنوه لخادمتهم أو لتكون مخزنا لأشيائهم المهملة و الزائدة .. أو ربما هي غرفة أو نصف دور للإيجار. اليوم هو يومنا الأول في هذا البيت الغريب، و أنا وحدي في هذا النصف دور .. وحدي في غرفة ليست غرفتي .. و على سرير ليس سريري، اليوم هو يوم موعدي مع كوابيسي، ستزورني حتما .. سيطل شبح الكابوس برداء أسود ذو قبعة فضفاضة ملتصقة بثوبه من الخلف، يضعها على رأسه لتقع مقدمتها على وجهه و تغطي نصف ملامحه، يداه كأيدي الهيكل العظمي .. اليوم سأنام .. و ربما لن أصحو .. ذهبت إلى السرير، و اندسست تحت الغطاء، أريد أن أغمض عيني، و لكنني لا أريد أن أرى الظلمة، أريد أن أغمض عيني ولكنني لا أريد أن أفتحها وأرى الكابوس أمامي .. واقفا في الظلام، يحمل خطاف أبيض .. ربما هذه المرة يريد أن يقطع رأسي .. آسف أنني أطلت عليكم الحديث .. ولكن ربما رسالتي هذه ستكون الأخيرة .. من يعلم .. فربما بعد هذه الليلة لن يراني أحد ..! التوقيع/ سالم – العمر 13 سنة **** وعندما انتهى من كتابة رسالته، أطفأ سالم المصباح الصغير الذي كان في يده و أخرج رأسه من تحت اللحاف الذي كان يسنده برأسه مثل عامود الخيمة الصغيرة، و وضع الرسالة و المصباح إلى قربه، ثم استسلم و أغمض عينيه . مرت اللحظات .. بطيئة ... طويلة .. لا يسمع فيها سوى الصمت. ثم نام سالم قرير العين، سحبته خيوط النوم بعيدا عن مخاوفه. الليل أسود .. و سكون مطبق على البيت الجديد، الأهل نائمون في غرفهم الجديدة، و سالم وحده في العلية .. في تلك الغرفة الصغيرة. فجأة ... انتشر هواء بارد في الغرفة، تحركت الستارة المعلقة على النافذة الصغيرة، اهتز المصباح الذي وضعه سالم إلى قربه .. فوقع .. لكنه لم يصدر صوت .. لقد وقع على الوسادة الصغيرة التي سبقت المصباح بالوقوع قبل دقائق من فوق سرير سالم .. تحرك سالم دون شعور وهو يتقلب فوق السرير، ثم فجأة .. أحس سالم بشيء .. إنه شيء ما يركل سريره من الأسفل، لم تستوعب مخيلة سالم الموقف، ظن أنه الكابوس .. ظن أنه النوم .. ظن أنه ..... يحلم ! ولكن سالم شعر بالبرد يقترب أكثر، تقلب على الفراش مرة أخرى .. وكلما تحرك .. شعر بشيء ما يركل جسده النحيل من تحت السرير .. خاف سالم .. فتح نصف عين .. تقلب على جنبه الأيسر .. شعر بالركلة هذه المرة و لكنها كانت أقوى .. إنها فعلا أقوى حتى أنه شعر ببعض الألم في خاصرته .. خاف سالم أكثر .. مد يده ليأخذ المصباح .. لكنه لم يكن في مكانه .. لقد وقع المصباح .. "لماذا وقعت الآن؟" همس سالم في سره .. مد يده وسط العتمة يبحث .. تخبط بيده في كل مكان .. هنا و هناك .. لم يجده .. لكنه تذكر .. نعم .. ربما يكون قد سقط على الأرض .. سأمد يدي و أحاول الوصول إليه على الأرض .. مد سالم يده .. تخبط بها ناحية اليمين .. تخبط بها ناحية اليسار .. لامست يده الوسادة الصغيرة، لامست يده أرضية الغرفة فأحس بالبرد الذي تشبع به السيراميك .. مده يده أكثر .. خاف سالم أن يكون المصباح تدحرج لأسفل السرير.. مد يده ليصل إليه .. مدها أكثر يبحث تحت السرير .. و فجأة .. أطبقت يد على يده .. أحسها يد هيكل عظمي تعتصر لحم يده .. فزع سالم .. و بحركة لا إرادية أرد أن يسحب يده .. لكنه لم يستطيع .. لقد أمسكته اليد .. لقد أمسكته بقوة .. أراد أن يصرخ .. و عندما فتح فمه .. شعر بآلاف الأسراب من النمل الأسود تخرج من فمه .. و رآها تنتشر في كل مكان .. على وجهه .. ثيابه .. يديه .. رجليه .. سريره .. الحوائط .. الأرض .. و في اليوم التالي .. شاع خبر في البلد .. عن فقدان طفل اسمه سالم من بيت ذويه في منتصف الليل .. و أوردوا في الأخبار أنه ترك رسالة تصف خوفه من كوابيس الليل .. وقد نوه الأهل إلى أنه يمتلك مخيلة واسعة و يحب الكتابة و يقرأ بنهم . لم يجدوا أدلة تذكر .. عدا نمل أسود كثير انتشر في البيت دون أن تستطيع فرق مكافحة الحشرات أن تقضي عليه .. أما تحت السرير .. فلم يجد رجال الشرطة دليل يدلهم إليه .. عدا شيء واحد .. عظمة من يد بني آدم .. مات من سنين طويلة ! منققققققققققققققققققققوووووووووووووووووووووووووووووول
  9. جرت احداث هذه القصه في بلده صغيره في ولايه لويسيانا وهي حقيقيه.... - هذا رجل كان واقفا على جانب الطريق يريد ايقاف سياره للذهاب للبلده المجاوره في ليلة شديدة الظلام في وسط العاصفه ... الليل مر ببطء ولم تمر سيارة عابره , وكانت العاصفة شديده لم يكن يستطيع ان يرى وطء رجليه ...وأخيرا.. ... مرت سيارة تسير ببطء كانها شبح (مش الشبح المرسدس ) ...خرجت هذه السيارة من خلف الظلام مرت ببطء متجهة اليه حتى توقفت عنده ركب الرجل داخل السيارة واغلق الباب ..وفجأه أكتتشف بأنه لا يوجد سائق لهذه السياره!!! السيارة بدأت تتحرك ببطء مرة اخرى بدأ الرعب يدب في قلب الرجل وبدأت السياره تسرع قليلا اقتربت السياره من منعطف خطير جدا الرجل بدا يدعو ربه من اجل البقاء على قيد الحياة ولا محالة... السياره سوف تخرج عن الطريق وسوف يواجه الموت ! فجأه!!!! قبل المنعطف بقليل دخلت يد من النافذه وامسكت الدركسون ( المقود ) وقادت السياره عبر المنعطف بأمان اصبح الرجل فرحا رغم وجود الخوف والرهبه في قلبه وهو يتسائل يد من هذه ومن اين جائت ؟ الرجل اصبح يرى اليد تدخل من النافذة مرات متكررة كلما وصلت السيارة إلى احد المنعطفات .. اخيرا .. قرر الرجل الهروب من السياره فقفز منها وذهب الى اقرب بلده وكان مبتلا وفزعا ودخل الى احد البارات وبدأ يخبر قصته المخيفه والمرعبه للجميع بعدما تأكدوا من هيئته انه غير مخمور او ناقص العقل وكان الجميع ينصت للقصه ... في اثناء ذلك وبعد حوالي نصف ساعه دخل رجلان الى نفس البار وعندما شاهدوا الشخص المرعوب قال احدهما للاخر: - هل اقول لك شيئا ياصديقي بوب - فرد عليه بوب قائلاً :- نعم يا اخي تكلم اليس هذا هو الرجل الذي ركب في سيارتنا العطلانه ونحن كنا ندفعها ?? منقووووووووووووووو
  10. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في أخر أيام الاختبارات النهائية في الفصل الدراسي الثاني كانت جميع الطالبات في جميع المراحل يودعون بعضهم بعضا على أمل اللقاء بعد إجازة الصيف أو الوداع الأبدي الذي كانت مليئة بالحزن والبكاء أو إقامة حفلة صغيرة بحيث كل وحدة توصي سواقها يحلب سندوتشات من ماكدونالذز أو بيتزا هت أو كل وحدة تجيب معها أكلة من صنع يديها . وفي احد المدارس المتوسطة للبنات كان الجو كله وداع في وداع وخصوصا مرحلة الثالث المتوسط اللي كان الحزن واضح في وجوههم لأن أغلبهم يودعون بعضهم وداع الأبدي فهم سينتقلون إلى المرحلة الثانوية فتتفرق كل واحدة عن صديقاتها وقد يحالفهم الحظ في أن ينتقلون إلى مدرسة واحدة ....فهناك شلة مكونة من 7 بنات سموها شلة الاقزام السبعة<< ياشين الاسم معروفين بتهورهم وشهرتهم الواسعة بالمقالب والتهور والضحك الرجة والصرقعة وهن: نورة , سميرة , شذى, فاطمة , أحلام , ريناد , سهى. اتفقوا على أن أخر يوم يتأخرون عن الذهاب إلى البيت ويجلسون في المدرسة حتى 4 عصرا ولكن في الملحق الكبير في المدرسة دون علم أستاذاتهم لأن المدرسات سيتأخرن إلى العصر فبعد اختباراتهم أخذن بنات حاجيتهم وأكلهم وطلعوا فوق الملحق فهناك مستودعات وأشياء قديمة وبالإضافة إلى أنها مسكون ة الذي يدخل لايخرج. اخذوا البنات يفتحن كل باب فكلها أغراض ففتحوا غرفة لقوا فيها كراسي مكسرة وسبورة وكتابات على الجدران فشافوا أن هذا أنسب مكان فجلسوا وفرشوا السفرة وأخذوا يكركروا ويضحكوا شوي ثم سمعوا صوت أحد قفل الباب (طااااااااااخ) فقالت شذى : وي بسم الله وش دا ؟ فقالت ريناد وهي تضحك : عادي أكيد تحتنا شكلهم الابلات عصبوا من أجوبة البنات لأسئلة الامتحانات فقالت شذى: والله ابلة مها الله لا يوفقها جابت أسئلة القواعد زي وجهها قالت سميرة: يووه جبنا السيرة اللي يعور الراس والله بس أتمنى في هاذي المادة إني انجح وبس وفكونا من السيرة شو رايكم بسبوسة هاذي من ايد أمي؟ قالت فاطمة : تسلم يد أمك يارب وقولي لها فتو<< اسم دلعها>> تسلم عليكي قالت نورة: والله بسبوسة صراحة حلوة ابغى الطريقة من أمك يا سمرتو قالت سميرة : إن شاء الله يوصل وأنا يا نوير اتصل عليكي وأكلمك واعطيكي الطريقة . وثم سمعوا صوت زحف الطاولة (طيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييع) قالت شذى : يا بنات أنا عندي أحساس إننا جلسنا في مكان غلط أحلام: ياربي ترى أنتي اللي ترعبيني كلي وأنتي ساكتة خليني أعرف أبلع سهى : ترى بديت أخاف . ريناد: يوه ياخوافات البايخات يللا كلوا خلوني أعرف أبلع فضحكووووا فخلصوا البنات فجلسوا يتكلموا ثم اتلموا البنات على جوال شذى يشوفوا بلوتوثات فقامت نورة وسميرة فقالت أحلام : وينكم ؟؟ نورة : لا ولا شيء في بينا حساب أنا وسميرة نروح ونجيكم نورة وسميرة كانوا أكثر من صديقات كأخوات فلما قالت سميرة بأنها تسافر مع والدها وتدرس في الخارج حزنوا البنات وبالذات نورة حزنت كثير فكانت كل ماتكلمها تبكي نورة لفراق صديقة عمرها فذهبت سميرة ونورة إلى واحدة من الغرف المظلمة كان كله أكياس كتب مقطعة وخرائط قديمة أكل عليها الدهر وشرب وطاولة وحدة مكسورة جلست نورة مع سميرة يتكلمن عن طرق التواصل مع بعض وإنها حتفتقدها كثير وكل وحدة تعبر عن حزنها لفراقها وعن الظروف فكان المحادثة امتدت حوالي ربع ساعة فسألت نورة صديقتها سميرة وين رح تسكني فطلع من وسط كومة من الكتب شخص مغطى بعباءة سوداء فقال بصوت قوي رح تسكن عندي فاخذ يطلق صوت الصفير مع الضحك فصرخت نورة وسميرة فكان باب الغرفة سيقفل إلا أن نورة خرجت بسرعة وهي تصرخ فصرخت سميرة لاتستطيع أن تحرك من مكانها فقد كان مرعبا فسمعن البنات صوت سميرة ونورة فقالت سهى: ايش صار ؟؟ فخرجوا البنات فشافوا نورة : ألحقوني شفت وحش شفت وحش .. أحلام: وين سميرة قالت فاطمة: تضحكوا علينا أكيد مقلب تسووها فينا ريناد: لا صرخة سميرة مهي طبيعية فجاووا البنات :سميرة سميرة أفتحي الباب وحاولوا يفتحوا الباب,, نورة: سميرة سميرة سمييييييييييرة فكي يا سميرة سكتت سميرة ولا يوجد صوت ضجيج ...ريناد: سميرة أفتحي الباب الله يسعدك سميرة صاحت شذى : وش دي وش صار شوفوا تحتكم؟؟ كان تحتهم دم جاء من غرفة اللي فيها سميرة فصرخت نورة: ايش سويت فيها يا كلب وين سميرة سميرة أفتحي سميرة أفتحي ...فأغمى على نورة فأخذوها البنات لينزلوا تحت فقفلت الأبواب جميعها في وجوههم حتى باب الخروج فصرخوا البنات فقالت أحلام نرجع الفصل الحين بسرعة وكان أصوات الصفير يلعلع في كل مكان فأخذن البنات يستنجدن ولكن لا يوجد أحد مجيب فقالت فاطمة: شذى بسرعة عندك جوال كلمي أمك ولا ابلة خلود اللي معجبة بيها تخبر المديرة عنا ؟ قالت شذى: ماتشوفيني أحاول اتصل. أما أحلام وسهى وريناد يحاولن يدفئون نورة فغطوها بالعباءة ويشربوها ماء فكانت ترتجف وتبكي على اللي حصل لصديقتهم سميرة فأحلام تبكي وسهى أخذت تحضن نورة وتواسيها وتبكي فصاحت شذى: بنات مأقدر أتصل مأآآقدر اتصل؟ فاطمة: لييش؟ , شذى : مافي شبكة في الجوال أبد ... لا لا مستحيل أنطفأ جوالي فاطمة: كيف ؟ ليش ماشحنتيه يا غبية اللي ماتعرفي تتصرفي ليش ماجبتي الشاحن شذى: أنت كل منك خربتي جوال كل شوي ورايا اتصلي اتصلي ماخلتيني أتنفس فخربتيه . أحلام صلوا على النبي كل شيء له حل لا تقعدوا تتخاصموا مو كفاية اللي صار فراحت فاطمة للشباك وتصيح: ياابلة فوزية ياابلة راوية ياابلة العنود ياخالة خديجة أفتحوا الباب نحنا في ملحق ساعدوووووونا . قالت احلام بنات ما في حل غير نتقاسم وكل وحدة تروح غرفة وتشيل معاها حاجة ندور على مخرج ولا من سلم الطوارئ حتى. ريناد: ايش يعني السلم يبدأ من الدور الثالث مو من ملحق يعني ننقز تبينا زي السوبر مان . أحلام: ايوة هو في حل غير كذا. شذى :أنا قلت من البداية إني ماني مرتاحة من دا المكان بس انتم ماتسمعوا الكلام حسبي الله عليكم كل منك ياسهى أنتي وأفكارك شوفوا الحين الساعة 3 ونحنا لنا ساعتين محبوسين يعني وش نسوي قولوا لي قالت فاطمة: أنا اوافق على فكرة أحلام نجرب ونشوف . فقسمت أحلام فريقين فريق الأول مكون من أحلام وفاطمة والثانية ريناد وشذى وسهى جلست مع نورة لأن نورة في حالة صدمة قوية فلم تتوقف عن البكاء وترتجف كثيرا فراحت أحلام وفاطمة أخذوا يفتحوا الباب لكنه مقفل فكسرت فاطمة الباب بكرسي فكانت الغرفة مليئة بالغبار فأحدثت في الباب فتحة فقالت أحلام : لاحول ولاقوة إلا بلله هاذي الغرفة ومافي ولا شباك مرة مظلم خلينا نشوف غرفة الثانية قالت فاطمة :أصبري أنا حدخل وأشوف أكيد ستارة ولا لوحة مغطي مو معقول غرفة مافيها شباك خليني أدخل .. أحلام : أنتي قدها يا فطوم .. فطوم أنا حقعد برة وأنتي أدخلي. فاطمة: إذا كان دا الحل الوحيد أنا حدخل وخليني أشوف الغرفة فدخلت فاطمة واختفت في الظلام . خافت أحلام : فطوم .. فتو.. ردي عليا. فاطمة: ايوة أنا هنا . أحلام : اشوى انك بخير .... صرخت فاطمة: لقيت الشباك بس مقفلة بلوحة بفكها احلام :أدخل أساعد فتو ... فاطمة: لا خليكي أنتي إذا حسيتي شي قوليلي. فحاولت تنزل اللوحة فكانت معاها مشرط حق الفني أخذت تثقب اللوحة> أخذت فاطمة تضحك (هاهاهاهاهاههاها .... هاهاهاهاهها... يا حلومة مو وقتوا) أحلام : اشبك جنيتي تضحكي وش تستهبلين قاعدة . فاطمة: أنت خلاص لا تدغدغيني أحلام : بنت مخرفة . فنزلت اللوحة وطلع ضوء الشمس فصرخت فاطمة نجحت نجحت... الخطة نجحت. ولكن كان الغرفة مليئة خفافيش غطت الغرفة فصرخت أحلام : فطوووووووووم اخرجي بسرعة فحاولت تخرج وهاجموا عليها الخفافيش حتى أنها لم تظهر فصرخت فاطمة: أبعدوها مأقدر احلام ا ساعدوني وخفافيش تهجمها تخدشها والدم في كل مكان وفطوم تصرخ والبنات افنجعوا جاو لمكان الصوت أما أحلام فكانت تحاول نهرب فمسك خفاش ضخم رجليها وسحبتها إلى الغرفة وجاءت شذى وريناد شافوا الغرفة مليئة بالخفافيش فصرخت ريناد: أحلاااااااااااام فاطماااااااااااااااااااااااة ا فنطت خفاشه صغيرة ومعها قطعة أذن من أحد البنات فصرخن البنات وركضوا إلى الفصل القديم وسدوا الباب بالكراسي والماصات القديمة انفجعت سهى : احلام وفاطمة وينهم قولولي لم يجاوبن البنات ينوحون ويبكون فأخذوا يصرخون في الشباك فرأوا ابلة فوزية خارجة من المدرسة فصرخوا ابلة فوزية ابلة فوزية و يضربن الشباك والخفافيش تحاول أن تدخل حتى هدئت المكان ويبكين ويصيحوا وشذى أخذت تفتح الجوال ولم تستطع فرمته وشافت حجر في الأرض فقالت يابنات أبعدوا أنا حرمي الحجر على الشباك فرمت الحجر ولكنه اتجه بالعكس إلى شذى فأنفجر الرأس فصرخن البنات فصرخت سهى وأخذت تبكي حول جثة شذى وريناد انصدمت وجلست الأرض.. وبعد ساعة من سمعوا صوت صراخ رجل فنطقت نورة: صوت أبو سميرة أكيد صوت أبو سميرة فرأت نافذة فرأت والد سميرة وهو غاضب مع الحارس فصرخن البنات:أبو سميرة عم مرزوق عم مرزوق أبو سميرة ولم يستجيب أحد فقامت وأخذت مقص من حقيبتها واتفاجأت سهى وقالت : وين رايحة ؟ . لم ترد عليها فأخذت تبعد الماصات والكراسي لتستطيع الخروج فقامت سهى ودفتها بقوة : أنتي مجنونة منتي صاحية وين تروحين الخفافيش كثيرة وين تروحين . نورة: مالك صلاح أروح أجيب سميرة لازم يشوف أبوها الشيطان يخدعنا . سهى : تموتين نفسك وتموتينا لله يخليك أجلسي نفكر مع بعض. فدفت نورة سهى ووقعت فحاولوا منعها وخرجت وأخذت تصرخ نورة وتنادي: تعال يا جبان واجهني يا جبان تعال إذا أنت تبغاني أكون ضحيتك أنا مستعدة بس رجع سميرة ياحقير . سهى : نورة ارجعي حتموتي خلينا هنا نورة فسمعوا صوت نورة هي في غرفة اللي اختفت فيها سميرة ((يا جبان ياحقيرررررررررر )) ثم سمعوا صوت صفير وصوت هدير فخفن البنات وجرت سهى وريناد إلى الغرفة وفتحوا الباب وكانت الصدمة الكبرى شافوها معلقة على حبل المشنقة وكل جسمها مقطرة دم ومكتوب على الجدار ((بقي اثنين )).. فصرخن البنات وجن جنونهم وذهبوا إلى الفصل وأخذن ينادين ويصرخن : ساعدونا .. ساعدونا .. ساعدونا... ساعدونا .... ولكن هل من مجيب؟؟ .. طبعا ..لا في ذلك الوقت كل أهالي البنات يبحثن عنهن ولا يوجد احد في المدرسة ولا في الحارة ولا في أي مكان فأبو سميرة ذهب إلى الشرطة وأما أخوان أحلام يدورون في الشوارع وقرائب فاطمة في كل مكان حتى سائق سهى وأهلها لم يعرفوا أين مكانها وأم شذى قلقت على ابنتها بسبب إغلاق جوالها وأبو نورة أيضا ذهب إلى الشرطة وأما أهل ريناد فكانوا مع أبو نورة إلى الشرطة .. فبدت الشمس تغرب وبدت سهى وريناد يفكرن .. فقالت سهى: تدري في ذا الوقت كنت خلاص نمت وصحيت ورحت مع أهلي إلى بيت جدتي وأشوف بنات خالتي ونسولف وأبات عندهم وأقعد ألعب واشبع لعب فقالت ريناد: أنا في دي الوقت رحت السوق مع أخواتي عشان أشتري فستان لأن بعد شهر فرح أختي .. بس هاذي نهايتي شكلي لا احضر الفرح ولا شيء ... فدمعت ريناد .. فصمتوا وعاشوا لحظة صمت... سهى: وين جثة شذى ؟؟؟ ريناد: ايوة نسينا أمرها مدري وين جثتها ؟؟ سهى :كانت هنا حتى الدم أختفى ريناد: سهى ...شوفي السبورة!! كانت تظهر الكلمات على السبورة((:كيف المغامرة حلوة؟؟)) فنظروا سهى وريناد مستغربين وكتب(( ترى سهى صاحبة الفكرة هي التي اتفقت معايا ؟؟)) فنظرت ريناد لسهى وقالت سهى: ترى كذب .. كذب أنا أول مرة في حياتي أطلع دا المكان ؟؟ وكتب( سهى لاتكذبين أنتي طلعت أول وحدة من اختبار قواعد وطلعت عندي وجهزت لعبة الانتقام معاي أنا ). فنطقت ريناد: ايوة صح أول مرة تطلعين من اختبار يا سهى بدري وش سويتي بعدها يابنت . فكتب ع السبورة أرادت الانتقام بسبب أنها لاتحبكم ولا تريد منكم الخير. سهى : ريناد... تراه مقلب يبغى يوقعنا .. ريناد: أسكتي كتب: سهى تكفلت بتوصيلكم إلى المنزل بعد الحفلة وهي صاحبة الفكرة ... وهي أرادت الانتقام منكم سهى: ريناد لاتصدقين هاذي أكيد فخ يبغاه عشان يقتلني .. فواصل الكتابة هي التي جلست فترة تعد الخطط وهي التي فرقت سميرة عن نورة في الأيام الأخيرة هي التي عملت مقالب عليكي حتى الناس يسخرون منك أقتليها حتى لاتقتلك. ريناد: صح ..الأدلة واضحة مثل الشمس كل مواقف حللناها بسببك أنتي أنا ماارتحت معاك أنتي إنسانة أنانية طول الوقت لما نروح نشوف لنا مخرج تتبررين بأنك تقعدي مع نورة ها شفتي مابقي غير أنا وأنتي وأكيد تجهزين فخ تموتيني وتتخلصين مني.. سهى: ريناد.. تصدقيهم وتكذبيني.. أنا تغيرت بفضلكم ..اقسم لك وربي المصحف انه فخ.. ريناد تعوذي من إبليس.. أنا صحبتك.. ريناد: أنتي منتي صحبتي ولا أعرفك يا الخائنة .. يالنذلة .. وهاذي المقص طعنة علشان سميرة وطعنة علشان احلام وفاطمة وطعنة علشان شذى وطعنة علشان نورة وتستاهلين مية طعنة.. فأخذت تطعن حتى تملى الدم في كل مكان .... ومن ثم سمعت أصوات صفير وأصوات ضحك وكتب على السبورة.. (كم أنتي سهلة المنال والضحك عليكي قتلت صديقتك بأيدك .. هل أنتي ستكونين الناجية الوحيدة طبعا لا) فسمعت أصوات الصفير وأصوات الحيوانات فقامت ريناد مذهولة فجاءوا جميع الوحوش وهاجموها فصرخت فكانت صرخة ريناد صرخة مدوية سمعها كل الجيران حول المدرسة واتصلوا الجيران على الشرطة بأنهم سمعوا صرخة فتاة في المدرسة فجاءت الشرطة وجاءوا الأهل البنات ودخلوا الدفاع المدني والآهل ينتظرون خروج بناتهم ولكن تفاجئوا بأن لاأحد في الملحق سوى أغراض البنات وباقي من الطعام قد أكلته النمل ولا يوجد جثث ولا أثار دماء ورأوا عبايات البنات وكان الأشد استغراب حيث رأو حبل معلق في المروحة ولم يجدوا سوا ربطة شعر ترتديها نورة ورأوا باب مكسور ولوحة قد سقطت ولم يجدوا أي أثر سوى مشرط فاطمة وحذاء أحلام وجوال شذى ومقص بها أثار دماء وورقة مكتوب من ريناد عن أن يوم أخر يوم لها في حياتها لا سيما موت صديقاتها وبقائها وحيدة هي وسهى وعن عدم حضور فرح أختها فلم يفهموا الشرطة والمحققين معنى الرسالة فأخبروا الأهالي بأنهم سيبحثون عنهم ... وانتشر الخبر في الصحف المحلية عن الاختفاء المجهول للفتيات فحققوا مع الحارس وصاحب المدرسة والمديرة وزميلات الشلة فالمديرة لم تعرف شيئا لان الساحة خلت من البنات بعد الساعة الواحدة وان الملحق المدرسي مستودع مقفول ولا يوجد وأما الحارس قال بأن سائق الطالبة سهى ووالد سميرة أتو المدرسة كانت خالية ولا يوجد صوت للبنات أما صاحب المدرسة أنكر وان الشقة ممتازة وقد سلمها للحكومة وبعد التحقيق هرب , أما الزميلات المقربات من الشلة فقالوا إن خطتهم إقامة حفل في الملحق المدرسي والذهاب الساعة الرابعة عصرا دون ان يتفقون على ذهابهم في أي مكان وبعد اسبوع من الاختفاء جاء عجوز إلى الشرطة فدخل على المحققين وقال : انا سمعت اختفاء بنات في المدرسة .. صح. فقال أحد المحققين : نعم .. عندك شيء بهذا الخصوص تفضل. فجلس وأعطى المحققين جريدة تعود إلى 30 سنة فقال: هذه صورة أختفاء زوجتى واولادي في نفس العمارة ونفس الملحق ويوم سكننا فيه تركتهم وذهبت إلى عملي و عدت صلاة المغرب فقال احد الجيران سمع صراخ ولدي فقلت له: انا دائما أولادي يصرخون ومن ثم يسكتون قال : لا صرخة غير طبيعية لم أصدقه وقلت له أكيد زوجتي عاقبته يبدأ بالصراخ فشكرته على اهتمامه دخلت البيت ففوجئت باختفاء زوجتي واولادي الخمسة , بحثت عنهم وسألت الجيران و اهل زوجتي فجننت وكلمت الشرطة ففتشوا ونشروا في الجريدة خبر أختفاء عائلتي فمحاولات باتت بالفشل في بحثهم ووجدوا مخبرين رسالة من زوجتي تبين أنهم مجموعة من الأرواح قتلوا أولادي وعليها بعض قطرات من دم ولكن كنا في زمن الناس لم يصدقوا هذه الخرافة وأمروا صاحب العمارة بعدم تأجير الشقق.. فانتظرت سنيتين فعرفت ان لا أمل لهم في ظهورهم فأقمت العزاء وفلم أتزوج حتى غصبوني أهلي على الزواج فتزوجت والان القصة هاذي عادت إلي ذكرياتي المحزنة.. ومن واجبي أن أخبركم حتى لا يتكرر الأمر . فقال احد المحققين: جزاك الله خير .. أنت فعلا أثبت بعض الأشياء التي كانت مجهولة ف المعرفة ولكنن ننتظر عودة... دخل الشرطي مسرعا على المحققين والعجوز: فقال المخبرين لا شك أنهم اختفوا جلسنا ننتظر 4 ساعات فقال العجوز: انتبهوا .. يكون الاختفاء في النهار انتظروا حتى تغرب الشمس فأنا لما دخلت إلى بيتي كان في الليل ولم أختفي.. فعرفوا المحققين أن في النهار يكون هناك المجزرة فالمحققين لم فتشوا المدرسة كانت في أوقات الليل فاجتمعوا بالأهالي : وحكي لهم نتائج الاختفاء ... فكانت النتيجة: بأنهم ميتون غيابيا لان وجدوا أدلة ومن ضمن الأدلة أدلة حصلت قبل 30 سنة في نفس المكان مع أهل العجوز وايضا المخبرين أختفوا لما ذهبوا المدرسة في الصباح فلم يكن في يدهم حيلة إلا رحمة الله عليهم فاستقبلوا الخبر كالصاعقة لم يصدقوا الخبر بل جن جنونهم على أختفاء بناتهم , فاشتكوا وطالبوا بإعادة تحقيق ولكن فشلوا في البحث عنهم فجاءت فتاة في العشرينات تبكي : مو معقول انا جهزت فستان لأختي ريناد كيف تموت غيابيا بعد أسبوعين حفل زفافي كيف؟ فأعطاها الشرطي رسالة من اختها ريناد فقرأتها فبكت .. حزنوا الناس على نتيجة التحقيق الموت غيابيا .. فهدموا المدرسة بأمر من الوزارة ونقلها إلى مبني جديد سمي كل فصل على أسماء البنات حزنا على مااصابهم وأما الأهالي فمنهم من أقاموا العزاء ومنهم من ارادوا الانتظار على أمل ان يظهروا بناتهم.
  11. بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز وفي انتظار جديدك الأروع والمميز لك مني أجمل التحيات وكل التوفيق لك يا رب موضوعك الرائع والمميز
  12. شكرا لك موضوع رائع جدا جدا ولارواع انة منك يا عمري شكرا لك موضوع مميز جدا
  13. انا عنيدة جدا ومالية ما اسوي شي الى وانت دافع ههههههههههههههههه وشكرا على الموضوع
  14. !!!,.,.,., تحيه بعبق الجوري شكر جزيلا على الردود الرائعة ننتظر المزيد من الابداع من ردودكم الرائعه تحيتي وتقديري لكم ...ز,!! ●●● الوردة الفوشية
  15. رحلتي بالعطلة اول شي صحيت على شان امشي مع خالي وجدتي وجدو وزوجت خالي وبنات خالي الى علقان البر ايوة دورن لن مكان ولقينة وبعدين خالي قال لي ان وبنت خالي اسمة رهف ندور حطب ولقينة وودنة ورحنة نلعب انا ورهف وخالد واثير كلةم صغار انا اكبرهم ولقينة بر كة موية فاضية فية دومو س وتراب وبنت خالتي تصتبي جوا البركة من فوق ولقين في البركة ثعبان رهف انتبهت لة ونجيب دموس كبار ونطش علية ونطش دموس الين ما مشيت الافعاء تحت الدموس الكبار وبعدين رجعنة وما نسينة ان نقفل البركة على شان ما تطلع الافعاء ورجعنة ونشرنة الخبر الافعاء وبعدين مر قطيع من النا قات من عندن وراحو بعيد عن وحنة نلحقة وجت نا قة قريبة ماحن نقرب والولاد خالي يرمو علية دوموس ونطش لة اكل وبعدين حسيت انا انة قربت وحست انة تبي تطلع الطلعة ووووووووش وكلت لهم تعالو لا تلحقكم النا قة ان مشيت بشوشو وان الولاد خالي كلهم وراي الناقة وانا اركض اول وحدة والناقة تلحقنة وبنت خالي يا بابا يا بابا وان التفت وهي جنبنة تركض وصلنة وخيفين مرة وبنت خالي رهف تبكي هههههههههه وخالي يمسك العصاء و اللعلبة ويرمي علية وتروح وترجع مرة ثانية وخالي يرمي علية واحن نمشي كذا وهي جنب الالدموس تستبي علينة ولما روح قطيعة راحت ونحن خيفين ونرتجف من الخوف وبعدة روحنة يمة انة تخوف لما لحقتنة واتمن ردودكم
  16. الحفل الختامي بمدرستي الرلبط ههه http://www.safeshare.tv/w/OjevSBRtSD ملاحضة / المعلمة الي اسمة مريم العمراني خالتي ملاحضة / انا ما تصورت معهم واتمن ان الفديو اعجبكو لا تنسوردودكم
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.