اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

دموع الامل

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    7
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

الشعبية

0 Neutral
  1. واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااو
  2. لا تكونوا – يا شبابَ الإسلام – من جيل الشكوى والعجز، الذي يشتكي نواقصَ العمل الإسلاميّ وأخطاءَه ؛ يشتكي الحقيقيَّ والوهميّ، وما يُشتكى وما لا يُشتكى ؛ ولمنّه لا يبذل جهداً يُذكَر لمعرفة أسبابِ ما يشتكيه، واكتشاف طريقِ تجاوزِه والخلاصِ منه، والوصول إلى ما يتطلّع إليه من الأصوب والأكمل على كلّ صعيد، ولا يسلكُ هذا الطريق إن اكتشفه، أو كشفه له سواه، ولا يتحمّلُ تكاليفَه ومشقاتِه وتبعاتِ السير فيه شكوى وشكوى وشكوى .. وليس من شيءٍ وراء هذه الشكوى التي تتكرّر بتكرّر اللقاءات، وتتعدّد بتعدّد الأماكن والمناسبات شكوى مَرَضيّة، وشكوى تبريريّة، وليست هي الشكوى التي لتلتمس العلاج، وتنشُدُ الشفاء، وتنتهي إلى التشخيص الصحيح، والرّؤية الواضحة، والنّهج القويم، والعمل الإيجابيّ المثمر شكوى مَرَضيّة : يُدْمِن عليها أصحابها فينتشون بها، ويعانون عقابيلَها، ولا يستطيعون تجاوُزَها والخلاصَ منها.. فهُمْ فيها كمُدْمِن الخمر والأفيون وشكوى تبريريّة : يبرّر بها أصحابُها لأنفسهم، ولإخوانهم وأصدقائهم، نكوصَهم عن العمل، وانصرافَهم عن الواجب، وهربَهم من المسؤوليّات، وخوفَهم من حمل التبعات .. وانصرافَهم – كغيرهم – إلى الدّنيا، واستسلامَهم لها إننا – يا شباب الإسلام – نريدُ جيلاً من طرازٍ آخرغير هذا الطراز إننا نريد جيلاً مؤمناً، واعياً، مفكّراً، مصمّماً، كلّ التصميم على كسب معركة الإسلام، مستعدّاً لحمل كلّ تَبِعَة، وبذلِ كلّ جهد في هذا السبيل ؛ جيلاً يقظاً قويّاً، يرى النواقص والأخطاء، ويضع يده عليها ؛ ولكنّه لا يغرَق فيها، ولا يقف عندها، ولا تنكسر نفسه في مواجهتها، ولا يغلبه اليأس، ولا العجز والكسل ؛ جيلاً يعيش بفكره وشعوره وكلِّ كيانِه مآسيَ أمّته وآلامَها وآمالَها هلى كلّ صعيد، ويملك الإيمانَ والإخلاصَ والإرادة، والمعرفةَ والوعيَ والمنهج، والطّاقةَ والقدرةَ، والعمل والتضحية ؛ للخروج بأمّته الإسلاميّة، وبالإنسانيّة كلّها من بَعْدُ، من هذا الواقع الفاجع الذي تتخبّط فيه، إلى الواقع الإسلاميّ المنشود، الذي نرجو أن يتحقّق بعون الله
  3. أكتب هذه السطور ونحن نودّع عاماً ميلاديّاً راحلاً، ونستقبل عاملً ميلادياً جديداً وأتمنّى أن نودّع مع العام الراحل – في جملة ما نودّع – ما غمر العالم العربيّ والإسلاميّ، وغمر أكثر العرب والمسلمين، من اليأس والتشاؤم والإحباط ؛ فلا شيء كاليأسِ والإحياطِ والتشاؤم يثبّط الهمم، ويُقعِد عن العمل، ويُفسِد مع الحاضر والمستقبل وكيف يأمل الإنسان في غَدِهِ، ويتطلّع إليه، ويتخذ الأسباب والوسائل ليجعله أفضلَ من يومِه، وهو غارق في يأسه وتشاؤمه ؟ حتى على الصعيد الفكري ! .. تفكيرُ اليائس المتشائم تفكير سلبيّ انزاميّ استسلاميّ، يبرّر الخضوع والخنوع والهمود، والرضا بالواقع همها كانت حقارة الواقع، ولا يتجاوز الحاضر البائس القريب، إلى مستقبل بعيد كريم ؛ يستشرِفُ آفاقَه، ويُخطّط لبلوغِه، ويستثيرُ له المشاعروالعزائم، ويواكب ركْبَه العتيد، يشاركه الكفاح، ويَحْدو له، ويُنير له الطّريق وأتمنّى أن نستقبل العام الجديد وقلوبُنا عامرة بالأمل والتفاؤل ؛ فلا شيءَ كالأمل والتفاؤل – بعد الإيمان – يولّد الطّاقة، ويَحْفز الهمم، ويدفع إلى العمل، ويساعد على مواجهة الحاضر، وصنع المستقبل الأفضل الأمل والتفاؤل قوّة واليأس والتشاؤم ضعف الأمل والتفاؤل حياة واليأس والتشاؤم موت وفي مواجهة تحدّيات الحياة، وما أكثرَ تحدّيات الحياة !، ثمّةَ صنفان من النّاس، وموقفان أساسيّان: يائس متشائم يواجه تحدّيات الحياة بالهزيمة والهرب والاستسلام وآمِلٌ متفائل يواجهها بالصبر والكفاح، والشجاعة والإقدام، والثقة بالنصر ... وما أروع الأمل والتفاؤل، وما أحلاه في القلب ! وما أعْوَنَه على مصابرة الشدائد والخطوب، وتحقيق المقاصد والغايات لا أعرٍفُ اليأسَ والإحباطَ في غَمَمِ يَفيضُ من أملٍ قلبي ومن ثقةٍ لا يُنبِتُ اليأسَ قلبُ المؤمنِ الفَهِمِ اليأسُ في ديننا كُفْرٌ ومَنْقَصةٌ نعم - أيها الإخوة الأحبة – اليأس والتشاؤم ثمرة من ثمرات الكفر، وصفة من صفاته، وليس يجوز لمسلم بصير بأمر دينه أن يستسلم لليأس، ويمَكِّنَه من قلبه وكيف يرضى المسلمون الصادقون الواعون ذلك لأنفسهم، وهم يقرؤون قولَ ربّهم عزّ وجلّ : لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ الله – الزمر 53 وقولَ الله تعالى على لسان إبراهيم عليه السلام : وَمَنْ يَّقْنَطُ مِن رحْمَة رَبِّه إلا الضَّالُّون – الحجر 56 وقولَ الله تعالى على لسان يعقوب عليه السلام : ولا تيْأَسوا مِن رَوْحِ الله إنّه لا ييْأَسُ مِن رَوْح الله إلا القومُ الكافرون – يوسف 87 وما أكثرَ أمثلةَ الأمل والتفاؤل في سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وسِيَر أصحابه ! وما أكثَرها أيضاً على امتداد التاريخ الإسلاميّ والبشريّ البعيد والقريب ما دام الزمنُ يجري وما دامت الأيامُ يُداولها الله بينَ الناس وما دام التغييرُ سنّة الحياة وما دمنا نثق بربّنا وديننا، ونثق بأنفسنا، وبوعد الله الصادق لنا، ونأخذ بما أمر الله من الوسائل والأسباب، ونبذل كل ما نستطيع، كلّ ما نستطيع ... فلا يأسَ ولا تشاؤمَ ولا إحباطَ، بل أملٌ متلألِئٌ يضيءُ القلوبَ والعقول والدّروب والآفاق، وتفاؤلٌ صادق – رغم كل شيء – بنصر الله عزّ وجلّ أيها الإخوة الاحبّة استقبلوا العام الجديد بالبشرى والأمل والتفاؤل املؤوا بذلك صدورَكم ونفوسَكم، ودعوه يجري في دمائكم مع دمائكم، واشحذوا هِمَمَكم وعزائمكم، فإنّ علينا أن ننجز الكثيرَ الكثير، لأنفسنا، وللعرب والمسلمين، وللإنسانية والإنسان الغَمَم : جمع غُمّة، وهي الهمّ والحزن
  4. عندما يزرع الامل ......... بكذبه تستطيع ان تحيا ميتااااااا .. متى شئت ... وتستطيع الموت ... حياااااا .. متى اردت .. كل ما عليك .. ان تفهم نفسك .. وتتفهمهااا جيدااااااا .. عندهااا .. تتعرف على تطلعاتهاااا .. وامنياتهااا .. وحدودهااااااا .. كذلك .. بامكانك .. تلمس احتياجاتهااا .. وسماع انينهاااااا .. باختصار .. عليك ان تصغي .. الى .. صوت الحياة بداخلك .. الحياة .. نستطيع التخطيط لهاااا ... ورسم معالم العيش على ارضهااااا .. ولكن ... تلك الظروف المفاجئه ... والتي تقذف بهااا تلك الحياه ... فجأة .. في طريقناااا .. وتجبرنااا على قبولهاااا .. باختلاف درجات قسوتهااا .. وقوة تأثيرهااا على مستقبلناااا .. كيف .. يمكننا التعامل معهاااا .. ؟!!! في احيان كثيره .. يكون هناك .. صوت خافت .. لنقاش متصاعد .. بين الواحد منا .. وبين اعماقه .. يحاول فيهااا جاداااااا .. ان يخفي معهاااا كل ملامحه ... رغم معرفته مسبقاااا .. بانكشاف كل اوراقه ... حتى المستقبليه منهاااا .. لذا .. سيكون هناك .. نوع من التحدي .. بين كل مناااا .. وبين نفسه ... يكون به الشخص منااا .. قادرااا على كسبه .. في كل مره .. مهما كانت نسبة الخساره .. في ذلك التحدي .. لوجود نقطة بيضاء .. لايراهاااا .. الا من اراد رؤيتهاااا .. ومعنى ذلك .. ان تلك النقطه .. تبقى لنااا مساحات اكبر .. من فرص التفوق .. على النفس اولاااا .. ومن ثم .. على قوة وحجم .. ما يحدث لنااا .. احبتي .. باختصار اكبر . يستطيع كلااااا منا .. زراعة الامل ... ولو بكذبه رغم علمه .. بتقلص نسب النجاح .. في مواجهته تلك .. مع الذات يساعده في ذلك .. بصيص الامل .. الذي لا يعلم مصدره عادة .. هناك .. عندما لا يكون اليأس .. مرافقاااا للحياه .. ولا .. يكون القنوط .. من رحمة الخالق ... من صفاتناااا .. تكون الحياه .. ولو كنا اموات .. خلف قسوة الظروف .. عندما نعلم اننا نعيش اليوم .. ونوقن ان الغد .. سيأتي .. ونؤمن .. بقدرة الخالق جلا وعلااا .. عندهااااااااااااااا .. سندفن اليأس ... ونزرع الامل .. ولو ... بكذبه ..
  5. ذات يوم تأملت أمواج البحر وتأملت تلك الرغوة البيضاء التي تأتي بنهاية الموجة فتخيلت لو أن ذنبي كزبد البحر وكيف أن الله سيغفر لي لو رددت كلمات لن تكلفني شيئا لكني صعقت وذهلت لما رأيت زبد بحر حقيقي لدرجة أنني ............... هل تتسائل ماذا أردد حتى يغفر الله لي ؟ تأمل معي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ماعلى الأرض من أحد يقول : ((لا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله إلا كفرت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر (( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((من قال حين يأوي إلى فراشه : أستغفر الله الذي لا إله إلا هـو الحي القيوم وأتوب اليه ثلاث مرات غفر الله له ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر)) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ))من حافظ على صلاة الضحى غفرت له ذنوبه , وإن كانت مثل زبد البحر(( ********************************** "سبحان الله وبحمده" من قالها مائة مرة غفرت له ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر ولكن هل سبق أن رأيت زبد البحر؟ ^ ^ قال صلى الله عليه وسلم من قال : لا اله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير ولا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم وسبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله أكبر غفرت له ذنوبه ولو كانت كزبد البحر ..... انشرها فالدال على الخير كفاعله
  6. بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فيلم قوي وإخراج أقوى فيلم أمريكي يؤكد للعالم أجمع بوجود نبي اسمه محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم ومن داخل أناجيلهم وكتبهم المعتمدة لديهم وأطلب من الكل ان يشاهدوا الفيلم من أوله وينشروه بكل طاقاتهم واستطاعتهم بعد التحقق من مادته بصورة علمية اكثر عمقا و فهما و نسال الله ان يكو من اعد هذا الفلم قد وفق في طرحه اسم الفيلم The absolute truth الفيلم يكشف للأمريكان حقيقة اليهود وكرههم لهم وأيضاً يكشف للمسيحيين حقيقة وجود خاتم الأنبياء سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم في التوراة والإنجيل الفلم كامل للمشاهدة والتحميل (مترجم) http://www.archive.org/details/The_A...abic_Subtitles ... تذكر أنه ... كلما ازداد نشر هذه الرسالة ازداد معه عدد زوار الفيلم وقوي مركزه وازداد انتشاره فكن يداً مسلمة تبني مع المسلمين للدفاع عن نبيك صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.