اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

الِقَائِدِه جِيفَارـآ

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    4884
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

كل منشورات العضو الِقَائِدِه جِيفَارـآ

  1. تقرير حلو لاكن لو كاان في انمي رعب لكان احسن
  2. [b]هل دخول الجنة دون مسيس النار أمر صعب؟[/b] [b]الدكتور فهد صلاح *[/b] روى البخاري من حديث أبي هريرة- رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "يلقى إبراهيم أباه آزر يوم القيامة وعلى وجه آزر قترة وغبرة فيقول له إبراهيم: ألم أقل لك: لا تعصني؟ فيقول له أبوه: فاليوم لا أعصيك. فيقول إبراهيم: يا رب إنك وعدتني ألا تخزني يوم يبعثون فأي خزي أخزى من أبي الأبعد فيقول الله تعالى: إني حرمت الجنة على الكافرين ثم يقال لإبراهيم: ما تحت رجليك؟ فينظر فإذا هو بذيخ(1) متلطخ فيؤخذ بقوائمه فيلقى في النار". الآن يعرض آزر على ولده إبراهيم قبول ما كان ينفر منه طوال حياته، الآن بعدما حل ضيفا على النار فأكلت منه وذاق منها! الآن عرف آزر أن طلب ولده أمر سهل جدا، لا يقارن بهذا المصير الأبدي الذي استقر فيه. فلماذا كان يستثقل آزر هذا الطلب في الدنيا؟ وهل هو فعلا أمر ثقيل أو مستحيل؟ لماذا يستصعب كثير من الناس اليوم طريق الجنة، ويرونه قفارا ومفازات وعرة؟ لماذا ييأس كثير من المسلمين أن يدخل الجنة قبل أن تمسه النار أولا؟ لقد وطن بعض الناس أنفسهم على ذلك مع الأسف، وقد يكون السبب في ذلك عائدا إلى الخطاب الوعظي الذي يكثر من حديث الخوف الذي تصل معه النفس إلى اليأس والقنوط، أو إلى الخطاب الصوفي الذي يصور أولياء الله في حالة من البذاذة والرثاثة لا يقبلها أحد في نفسه! ولست الآن أفاضل بين الرجاء والخوف وأيهما يجدر به أن يكون الخطاب الأغلب في الدعوة، ولكني أعرض لأسباب دخول الجنة وموجباتها بمقاييسها الدقيقة لنرى هل أصبح دخول الجنة أمرا مستحيلا قبل مسيس النار؟ وقبل أن نعرض لذلك نستمع إلى رأي رجل سبر أغوار الشريعة في هذا الموضوع، روى الطبري بسنده عن أنس بن مالك، قال: لم نر مثل الذي بلغنا عن ربنا، لم نخرج له عن كل أهل ومال! ثم سكت هنيهة، ثم قال: والله لقد كلفنا ربنا أهون من ذلك! لقد تجاوز لنا عما دون الكبائر! فما لنا ولها؟ ثم تلا"إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه" الآية. (2) [b]الشكر على الواجبات[/b] [b]أداء الواجبات فقط سبب كاف لدخول الجنة[/b] إذا كان الناس يقولون "لا شكر على واجب" فإن الشكر كل الشكر في شريعتنا على الواجب، والله عز وجل يعطي على الواجب ما لا يعطي على النافلة، وما تقرب عبد بشيء إلى الله بأحب مما فرض الله عليه، ففي الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "...وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه.."(3) والله عز وجل لا يثيب على الواجب فحسب، لا بل إن الجنة تنال بإتيان الواجبات وحدها، فمن حافظ على الفرائض والواجبات – على قلتها- دخل الجنة، والأدلة على ذلك كثيرة متظاهرة: - فعن جابر بن عبد الله -رضي الله عنهما-: أن رجلا سأل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: أرأيت إذا صليت المكتوبات، وصمت رمضان، وأحللت الحلال، وحرمت الحرام، ولم أزد على ذلك شيئا، أأدخل الجنة؟ قال: ((نعم)). رواه مسلم. - وفي صحيح البخاري عن أبي أيوب: أن رجلا قال للنبي - صلى الله عليه وسلم-: أخبرني بعمل يدخلني الجنة، قال: "تعبد الله لا تشرك به شيئا، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصل الرحم" وعند مسلم في رواية: فلما أدبر قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إن تمسك بما أمر به، دخل الجنة". فهل أداء الواجبات أمر صعب؟ هل أصبح الالتزام بالفرائض أمرا مستحيلا؟! إن الله أناط هذه الواجبات بالقدرة، فمن عجز عن واجب سقط عنه، فلا تكليف إلا عن قدرة، ومن جميل لطف الله أنه لم يكلفهم إلا وسعهم، قال الله تعالى: " {لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا} [البقرة: 286]. وقال تعالى: {وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} [الأعراف: 42]. [b]الواجبات حسب القدرة[/b] وإن نظرة سريعة على أركان الإسلام ترينا أن حتى هذه الأركان لا تفرض إلا عند وجود أسبابها، فالشهادة: خضوع واستسلام ونطق باللسان، والصلاة بحسب القدرة، والصيام بحسب القدرة، والزكاة على الأغنياء فقط، والحج لمن استطاع سبيلا.... وفي الحديث: "ما أمرتكم به؛ فأتوا منه ما استطعتم"(4). وحتى الواجبات السياسية الكبرى التي تتعلق بالإنكار على الحكام، ومجابهة ظلمهم واستبدادهم وما يأتون من منكرات فإنها بحسب القدرة، ففي الحديث: "تخلف من بعدهم خلوف يقولون ما لا يفعلون ويفعلون ما لا يؤمرون، فمن جاهدهم بيده فهو مؤمن، ومن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن، ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن، وليس وراء ذلك من الإيمان حبة خردل"(5) فمن من الناس يعجز عن إنكار المنكر بقلبه!! ومن استطاع الإنكار باليد واللسان فهو مستطيع فأين العجز والاستحالة؟ ثم إن الله لا يعطي على الطاعة حسنة واحدة، بل يضاعفها ويزيدها ويباركها، يقول الله تعالى:مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ" [الأنعام/160]. ويقول تعالى: " {مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ} [الشورى: 20]. ويقول سبحانه: {وَمَنْذ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ} [الشورى: 23]. وفي حديث ابن عباس في الصحيحين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله كتب الحسنات والسيئات: فمن هم بحسنة فلم يعملها، كتبها الله له عنده حسنة كاملة، فإن هم بعملها كتبها الله له عنده عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة، ومن هم بسيئة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة، فإن هو هم بعملها كتبها الله له سيئة واحدة". [b]اجتناب الكبائر منجاة من النار[/b] اجتناب الكبائر وحدها سبب كاف للنجاة من النار ودخول الجنة: جاء في الآية الجامعة المفعمة بالأمل والرجاء: "إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا [النساء/31]. قال ابن كثير: أي إذا اجتنبتم كبائر الآثام التي نهيتم عنها كفرنا عنكم صغائر الذنوب وأدخلناكم الجنة!! ما أجمل هذه الآية وأرجاها، ليس أمام المسلم إلا أن يترك الكبائر لتكفر عنه الصغائر التي لا يسلم منها البشر ثم يدخل الجنة، صدق الله القائل: "إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا" [النساء/29]. ونستحضر هنا ما قاله أنس بن مالك: "لم نر مثل الذي بلغنا عن ربنا، لم نخرج له عن كل أهل ومال! ثم سكت هنيهة، ثم قال: والله لقد كلفنا ربنا أهون من ذلك! لقد تجاوز لنا عما دون الكبائر! فما لنا ولها؟ وانظر كيف اختار الله لفظ {نَّكْفُرَ}، ولم يقل "تكفر" ليستحضر الإنسان أن الله هو الذي يكفرها ويمحوها فيعظم الرجاء في واسع المغفرة سبحانه! والكبائر مهما قيل في تعريفها وحصرها فهي معدودة محصورة. فقيل: هي ثلاث، وقيل سبع، وقيل عشر، وقيل سبعون، وقيل غير ذلك. [b]الكبائر فقط من الذنوب هي التي تدخل النار[/b] والكبائر على هذا تمنع دخول الجنة قبل التطهير حتى لو أديت الواجبات، روى أحمد من حديث عمرو بن مرة الجهني، قال: جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -، فقال: يا رسول الله، شهدت أن لا إله إلا الله، وأنك رسول الله، وصليت الخمس، وأديت زكاة مالي، وصمت شهر رمضان، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: (من مات على هذا، كان مع النبيين والصديقين يوم القيامة هكذا - ونصب أصبعيه - ما لم يعق والديه). وقال الحسن للفرزدق: إن لـ ((لا إله إلا الله)) شروطا، فإياك وقذف المحصنة. وروي عنه أنه قال: هذا العمود، فأين الطنب، يعني: أن كلمة التوحيد عمود الفسطاط، ولكن لا يثبت الفسطاط بدون أطنابه، وهي فعل الواجبات، وترك المحرمات. [b]كفارة الكبائر[/b] [b]حتى الكبائر لها حل[/b] وإنما تكون الكبائر موانع من دخول الجنة من حيث الأصل في حق من يموت دون أن يتوب منها، وأما من ارتكب الكبائر ثم تاب منها فإن الله يغفر الذنوب جميعا، قال الله تعالى: " قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر/53] وقال تعالى: وقال تعالى: (ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما) وقال تعالى بعد ذكر الشرك وقتل النفس والزنا: {إلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا } [الفرقان: 70]. يقول العلامة ابن القيم: "فكل من تاب من أي ذنب كان: غُفِر له". فهل بعد كل ذلك يمكن أن يقال: إن دخول الجنة دون مسيس النار أمر صعب، وما أجمل أن نختم بهذا الإشفاق على من غلبت عليه شقوته من المسلمين فدخل النار، يقول سيدنا علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- فيما روي عنه: ويل لمن غلبت آحاده عشراته! فقيل له: وكيف هذا؟فقال: أما سمعتم الله عز وجل يقول: "مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ [الأنعام/160]،فالحسنة الواحدة إذا عملها كتبت له عشرة، والسيئة الواحدةكتبت له واحدة. فنعوذ بالله ممن يرتكب فييوم واحد عشر سيئات، ولا تكون له حسنة واحدة، فتغلب حسناته سيئاته. اللهم إنا نسألك الجنة من غير مناقشة حساب ولا سابقة عذاب.. آمين
  3. [size=25]..بسم الله الرحمن الرحيم.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحبائي رواد هذا الصرح المتألق ؛؛ مسائكم/صباحكم <<رضــــا من رب العالمين ..من خلا ل حياتنا اليومية التي نعيشها وبالأعمال التي نؤديها أيا كانت ,,في محيطنا التعليمي ,,وفي منازلنا<< نقرأ,,نشاهد التلفاز,,ونلهو باللعب بالتكنولوجيا,,والتصفح من خلال الإنترنت,, نختلط بصنوف البشر لتسير حياتنا بصورة طبيعية..فنتجاذب معهم أطراف الحديث ويحلو بالتعليق والسخرية على كل مايدور حولنا..بل وحتى وقت خلوتنا,,أمعقول أن تتلاحق دقائق يومنا وما يتخللها مما سبق بلا ذنووووب؟؟؟؟!! ما يحدث الآن أن أغلبية مايصدر منا من أخطاء صغيرة بنظرنا نتساهل بهافتجثو علينا وتهلكنا,,ويكفي أنها تكدر صفو أجواء إيمانية عمرت و جالت في أفئدتنا,,فتفقدنا لذة المناجاة لربنا [size=25]وخالقنا وقيامنا بالطاعات..قال ((حبيبنا عليه أفضل الصلاة[/size] وأتم التسليم))[size=25]إياكم ومحقرات الذنوب,فإنما مثل محقرات[/size] الذنوب كمثل قوم نزلوا بطن وادِ’’فجاء ذا بعود,وجاء ذا بعود,حتى ملوا ماأنضجوا به خبزهم, وأن محقرات الذنوب متى يؤخذ بها صاحبه تهلكه..)) ومهما جاهدنا أنفسنا لتجنب مايغضب ربنا فلابد أن نزل ونخطئ..لأننا ببسآآآآطة؛؛بشر.. ولكن هل فكر نا حينها مالذي يمكننا فعله لتخفيف تلك الذنوب ومحوها!! نريد يوماً بلا ذنوب ومعاصي صفحة بيضاء نقيه لا تشوبها [size=25]سوداوية ذنوبنا وزلاتنا..! [/size] ..أول تلك الأعمال التي تعيينا على مرور يومنا مخضلا بالطاعات لا يكدر صفوه وحشة الخطايا؛؛هو ..الوضوء..نحن نتوضأ كمتوسط 5 مرات يوميا ولكن إستشعرنابإنه ماحي لذنوبنا..!قال معلمنا وهادينا((صلوات ربي وسلامه عليه)) {{من توضأ فأحسن الوضوء خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج من تحت أظفاره}}والمتأمل بالحديث يستنبط الشرط لإزالة الذنوب وهو إسباغ الوضوء,,ونلاحظ معظم المتوضئين استعجاله فالوضوء حتى أن الماء لا يغمر العضو بأكمله,,فلن نخسر شيئاً إذا أحسنا وضوئنا.. تالي الوضوء ومرافقته دوماً]] الصــــــــــلاة[[ قال حبيبنا ’’صلى الله عليه وسلم’’{{[size=25]الصلوات الخمس والجمعة إلى [/size] الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرااات مابينهن إذا اجتنبت الكبائر}} ماالطفك ربنا..فما زل منا ضحى تمحوه صلاة الظهر بكل بساطه وعصرا تمحوه صلاة المغرب وهكذا. . . .ولكن الأهم أن نبتغيها لوجه الله بلا رياء وسمعة وفي وقتها وان نؤديها بخشوع وطمأنينة.. ويطول الحديث عن الأعمال التي تغفر لنا ومنها,,الصدقة ؛؛ والتسبيح ؛؛ والصبر على البلاء ,, وقيام الليل ,, وحضور مجالس الذكر ...ولا ننسى صيام يوم عاشوراء وعرفة والحج المبرور فلا تقتصر أنها تمحو ذنوب يوما أو يومين بل سنين وسنين,, ولعل تركيزي على الوضوء والصلاة لأنها تعد من أساسيات ديننا ومن بديهي مايفعله أي مسلم.. ختاما: قال تعالى على لسان نوح{{وقلت استغفروا ربكم انه كان غفارا}} {{ومن يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيماً}} أستغفر الله ..أستغفر الله..أستغفر الله.. أوصيكم ونفسي بكثرة الاستغفار دبر الصلوات 100 مرة فلن ت أخذ من وقتنا اقل من 3 دقائق,,وقبل أن نضطجع عل فراشنا.. ل ينقضي يومنا أبيضاً صافيا؛؛ وتصعد أرواحنا طاهرة نقية إلى بارئها فلربما لن تعود مجدداً...!! صلوا على هادينا وحبيبنا..عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.. أختكــــــــــــ الشـــ{..بنـــ التابوت ـــت سولزي..} ــريـــره ــــــــــــــــــــم [/size]
  4. ردود جميله حااازت ع أعجااابي العقيده:شكراااا لكي ع المعلوماات المفيده اي ممكن بس نحنو نتكلم عن الشيطااااان اعوذ ب الله منه
  5. لقد حاز الموضوع ع رضاااي وهذا اكيد يسعدك
  6. اليس مواضيعي متميزه علشان هيك رديتو ارضيتموني بردكم
  7. لماذا لا يذهب الشيطان عندما يستعيذ منه الإنسان يقول بعض الناس : إننا نستعيذ بالله ومع ذلك فإننا نحس بالشيطان يوسوس لنا ويحرضنا على الشر ويشغلنا في صلاتنا . والجواب : أن الاستعاذة كالسيف في يد المقاتل فإن كانت يده قوية أصاب من عدوه مقتلا وإلا فإنه قد لا يؤثر فيه ولو كان السيف صقيلا حديدا . وكذلك الاستعاذة إذا كانتمن تقيّ ورع كانت نارا تحرق الشيطان وإذا كانت من مخلط ضعيف الإيمان فلا تؤثر في العدو تأثيرا قويا . قال أبو الفرج ابن الجوزي رحمه الله : " واعلم أن مثل إبليس مع المتقي والمخلط كرجل جالس بين يديه طعام ولحم فمرّ به كلب فقال له : اخسأ فذهب . فمرّ بآخر بين يديه طعام ولحم فكلّما أخسأه (طرده) لم يبرح فالأول مثل المتقي يمر به الشيطان فيكفيه في طرده الذكر والثاني مثل المخلط لا يفارقه الشيطان لمكان تخليطه نعوذ بالله من الشيطان " . فعلى المسلم الذي يريد النجاة من الشيطان وأحايله أن يشتغل بتقوية إيمانه والاحتماء بالله ربه والالتجاء إليه ولا حول ولا قوة إلا بالله . كيف تصنع بالشيطان إذ سوّل لك الخطايا ؟ حكي عن أحد علماء السلف أنه قال لتلميذه : " ما تصنع بالشيطان إذا سوّل لك الخطايا ؟ قال : أجاهده . قال : فإن عاد ؟ قال : أجاهده . قال : فإن عاد ؟ قال : أجاهده . قال هذا يطول أرأيت إن مرت بغنم فنبحك كلبها أو منعك من العبور ما تصنع ؟ قال : أكابده جهدي وأرده . قال : هذا أمر يطول ولكن استعن بصاحب الغنم يكفّه عنك " . وهذا فقه عظيم من هذالعالم الجليل فإن الاحتماء بالله والالتجاء إليه هو السبيل القوي الذي يطردالشيطان ويبعده وهذا ما فعلته أم مريم إذ قالت : {وإنّي أعيذها بك وذرّيّتها من الشّيطان الرّجيم } [ آل عمران : 36 ] الالتجاء إلى الله والاحتماء به خير سبيل للإحتماء من الشيطان وجنده هو الإلتجاء إلى الله والإحتماء بجنابه والإستعاذة به من الشيطان فإنه عليه قادر . فإذا أجار عبده فأنى يخلص الشيطان إليه قال تعالى : ( خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين{199} وإمّا ينزغنّك من الشّيطان نزغ فاستعذ بالّه إنّه سميع عليم{200} ) [ الأعراف ] . وقد أمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالاستعاذة بالله من همزات الشياطين وحضورهم : ( وقل رّبّ أعوذ بك من همزات الشّياطين {97} وأعوذ بك ربّ أن يحضرون{98} ) [المؤمنون] . وهمزات الشياطين : نزغاتهم وساوسهم فالله يأمرنا بالاستعاذة به من العدوالشيطاني لا محالة إذ لا يقبل مصانعة ولا إحسانا ولا يبتغي غير هلاك ابن آدم لشدة العداوة بينه وبين آدم . بعض مواضع الاستعاذة 1- الاستعاذة عند دخول الخلاء : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل الخلاء قال : (اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث ) . 2- الاستعاذة عند الغضب : عن سليمان بن صرد قال : استب رجلان عند النبي صلى الله عليه وسلم ونحن عنده جلوس وأحدهما يسب صاحبه مغضبا قد احمرّ وجهه فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إني لأعلم كلمة لو قالها لذهب عنه ما يجد : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ) . رواه البخاري ومسلم . 3- الاستعاذة عند نزول واد أو منزل : وإذا نزل المرء واديا أومنزلا فعليه أن يستعيذ بالله لا كما كان يفعل أهل الجاهلية يستعيذون بالجن والشياطين فيقول قائلهم : أعوذ بزعيم هذا الوادي من سفهاء قومه فكانت العاقبة أن استكبرت الجن وآذتهم كما حكى الله عنهم ذلك في سورة الجن : (وأنّه كان رجال مّن الإنس يعوذون برجال مّن الجنّ فزادوهم رهقا) [الجن : 6] أي الجن زادت الإنس رهقا . 4- التعوذ بالله من الشيطان عند سماع نهيق الحمار : يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( إذا نهق الحمار فتعوذوا بالله من الشيطان الرجيم ) . رواه الطبراني في معجمه الكبير بإسناد صحيح وقد أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم أن الحمار إذا نهق فإنه يكون قد رأى شيطانا 5- التعوذ حين قراءة القرآن : قالتعالى : (فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالّه من الشّيطان الرّجيم{98} إنّه ليس له سلطان على الّذين آمنوا وعلى ربّهم يتوكّلون{99} ) [ النحل ] . وفي رواية أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال لابن عابس الجهني : ( إن أفضل ما تعوذ به المتعوذون المعوذتان ) . وقال الرسول صلى الله عليه وسلم في بعض روايات حديث عقبة : ( ما سأل سائل بمثلهما ولا استعاذ مستعيذ بمثلهما ) ----------------------- منقول والسلام
  8. 111111111111111111111111111 وكبي علي بس يكووووووووووون المويه بارد موحااااار ههههههههههههههههههههههههههاااااااااااااااااااااااااااااااااااااي
  9. نسيت المعلومه هههه افضل اصدقااائي في المنتدى 1/كاكاوه 2/جنح الخيااااااااال 3/شوشاااايل 4/,5/,6/ ,7/,8/,9/,................................................الى مالا نهاااااااااااااااااااااااااااايه هذه اعضاء المنتدى علشاان محد يزعل
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.