-
مجموع الأنشطة
138 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
نوع المحتوي
الاقسام
المدونات
Store
التقويم
التحميلات
مكتبة الصور
المقالات
الأندية
دليل المواقع
الإعلانات
كل منشورات العضو قلآئـــــد
-
الى متآبعي كونـــآآآن .. نقآش بسيط
قام قلآئـــــد بالرد على موضوع لـ Corine في نادي فتيات باور's .. الحوـآإرـآإت ..
-
الجنس الثالث يغزو المنتديات !!
قام قلآئـــــد بالرد على موضوع لـ Bitter Sweetness في نادي فتيات باور's .. الحوـآإرـآإت ..
-
اجنحة الكاندام .. للنقاش
قام قلآئـــــد بالرد على موضوع لـ Corine في نادي فتيات باور's .. الحوـآإرـآإت ..
-
صور لولوش إهداء لغاآآليتي قلآئد
قام قلآئـــــد بالرد على موضوع لـ فتاة الغوطة الشرقية في نادي فتيات باور's آإلانـمـي ..
-
صور لولوش إهداء لغاآآليتي قلآئد
قام قلآئـــــد بالرد على موضوع لـ فتاة الغوطة الشرقية في نادي فتيات باور's آإلانـمـي ..
-
صور لولوش إهداء لغاآآليتي قلآئد
قام قلآئـــــد بالرد على موضوع لـ فتاة الغوطة الشرقية في نادي فتيات باور's آإلانـمـي ..
-
صور لولوش إهداء لغاآآليتي قلآئد
قام قلآئـــــد بالرد على موضوع لـ فتاة الغوطة الشرقية في نادي فتيات باور's آإلانـمـي ..
-
مدينةُ الحالِمون (مدينة تعزّ) - Taiz City ~
قام قلآئـــــد بالرد على موضوع لـ قلآئـــــد في نادي فتيات باور's .. الصور العـآإمـہ ..
-
صور لم تروها لابطال الكرة....................
قام قلآئـــــد بالرد على موضوع لـ GEN~ في نادي فتيات باور's آإلانـمـي ..
-
-
-
وعليكم السلـآم ثورة ..صحوة ..فتنة ..الخ تعددت الأسمآء لمآ يحدث فمآ بين مؤيد ومعآرض لهآ حتى العلمآء هنآلك من أفتى بجوآزهآ وهنآلك من حرم هذآ وكل له وجهة نظر ممآ لـآ شك فيهـ أن الأحدآآث الجآرية في الشآآرع الإسلـآمي والعربي مآهي إلـآ ترآكمآت لسنوآت من الفقر الجوع والظلم ولكل بلد خصوصيآآتهـ لكن السؤال الذي يطرح مآذآ بعد؟؟ أتمنى من العضوآآت عدم الخروج عن الموضوع شكرا لك,,
-
ادخلي وقولي مارايك برد الاميرة
قام قلآئـــــد بالرد على موضوع لـ Princess Silence في نادي فتيات باور's العيـآدة ~
-
حوار بين طالب و معلم مضحك جدااااااااا
قام قلآئـــــد بالرد على موضوع لـ *رانما* في نادي فتيات باور's .. الخيـمہ الترفيهـيہ ..
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لليمن ومُدُنها ومناطقها تاريخٌ عريق ، وحضارة ثرية تُسجل صفحاتٍ ناصعةْ من التاريخ الإنساني بِرُّمّته ، والتاريخ العربي والإسلامي بشكلٍ خاص . ورغم كل المتغيرات والظروف السياسية والإقتصادية والإجتماعية التي مرّت ببلادنا على مدى التاريخ ، إلّا أنها مازالت تُحافظ على معظم عناصر هذا التاريخ . ولَعلَّ الآثار والمعالم والنقوش - وحتى بعض مفردات اللغات من تلك العصور الغابرة والتي ما تزال موجودة في عدد من المناطق اليمنية - شواهد قوية لتاريخ عظيم للمدن في هذا الوطن العظيم ؛ رغم مرور مئات السنين من عمرها . وللحديث عن هذه المدينة (تعز) لابُدَّ أن نعودَ بِنا إلى جذور نشأتِها .. وهذه الجذور تبدأ من مدينة (الجند) ؛ فعند ظهور الإسلام كان اليمن عبارة عن ستة مخاليف كبيرة وأحدها مخلاف الجند الذي كانت تعز قديماً جزءاً منه . وقد مَثَّلَت الجند حاضِرَةَ المِخلاف الذي عُرف باسمها ، وسطع نجمها واسمها في التاريخ مع بزوغِ شمسِ الإسلام حينما دوت تكبيرة سيدنا معاذ بن جبل رضي اللهُ عنه في السنة التاسعة للهجرة من هذه المدينة (الجند) ، واتخذ سيدنا معاذ - صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم - منها مقرّاً لدعوته ونشرها بعد أن وصل إليها قادماً من صنعاء وأقام في حِمى بني الأسود . ومع تقلبات الأوضاع السياسية التي كان سائدة .. أصبحت الجند إحدى مناطق ضواحي شمال شرق المدينة حالياً ، وأصبحت تعز هي إحدى أكبر وأهم محافظات الجمهورية في عصرنا الحالي ، وخَطّت هذه المدينة خُطوات متسارعة في توسعها وتطورها وكثافة سكانها الذي كان في مطلع الخمسينات يصلُ إلى سبعةِ آلاف نسمة تقريباً ، ووصل الآن إلى ما يزيد على ثلاثة ملايين ونصف مليون نسمة . ظهرت تعز عند قيام الدولة الصُليحية (439 - 532هـ) (1045 - 1138م) - عندما بادر السلطان عبدالله بن محمد الصليحي- شقيق الملك علي المؤسس - ببناء قلعة تعز (القاهرة) في منطقة إستراتيجية بين حصني صبر والتعكر ؛ وأقرَّ ذلك المُكَرّم أحمد بن علي الصليحي عند توليه ، وولي فيما بعد أخاه أبا الفُتوح بين الوليد الحميري حصن تعز باعتباره موقع شديد الأهمية ، وقد رافق بدايات الإنشاء عملية إستيطان وتجمع لذوي المصالح في سفوح الحصن من مختلف الجهات ، وغداْ المكان محطة وسط يربط بين الجند وجُبأ وزبيد وعدن وصبر والتعكر . ولكن .. كيف ومن أين جاء اسمُ تعز ؟ بالتأكيد لابُدَّ أن يكون منتقياً بعناية ، يتناسب ويليق بهذه القلعة التي كانت تمثل رمزاً للدولة الصليحية – أي "حصن الملوك" . فكان أن اختير اسماً جديداً للقلعة ، يحمل معنى جميل وجذاب ، وهو "تعزّ" ؛ ولأن هذا الاسم له وقعٌ قوي فقد شاع في تلك الحقبة في عدد من قلاع اليمن مثل ظفار وعنس مثلما طغى هذا الاسم المُميز على كل الأسماء في هذه المنطقة ، وصار اسماً علماً بارزاً غاية في الشاعرية والعذوبة . وبغض النظر عن الأحداث الدراماتيكية التي مرّت "بحصن تعز" إلّا أن المُلفت للإهتمام أن هذا الحصن لعب دوراً بارزاً في نشأة وحياة المدينة الشبه ضائعة الهوية في مجاهل تلك العصور ؛ حتى بداية تولي الرسوليين ، وحيث كان لكل حي اسمه فهذا حصن تعز ، وهذا حي عُدينة وتعلوه المغربة أو هزيم ، وذاك ثعبات . غير أن الحصن مثل نواة المنطقة ومحور استقطاب الجميع بأهميته القصوى في الأحداث حتى عام 1955م . ومثلما كان للسلطان عبدالله بن محمد الصليحي من سبق في بناء حصن تعز ، فقد كان للأيوبيين السبق الحقيقي في بناء المدينة عندما وصل شمس الدولة توران شاه - أخو الناصر صلاح الدين - إلى اليمن سنة ( 569هـ - 1173م ) واتخذ من مدينة زبيد مكاناً لمُلكه ، بعد أن قدِم من الشام ؛ فكان أن غادر تهامة إلى الجبال مع كوكبة من الأطباء يفتش عن مكان أنقى هواءً وأصح ماءً ليقيم فيه فوقع الإجماع على بقعة تعز حالياً ، وبادر إلى جعلها موقعاً لكرسي ملكه وأهله ؛ وهذا إعترافٌ للمناخ الصحي لهذه المدينة . وعند تولي سيف الإسلام طفطكِّين المُلك - بعد مغادرة أخيه السلطان توران البلاد في أقل من ثلاثة اعوام - بدأ يُركز إهتمامه لبناء المدينة الجديدة ، فاستخرج الأنهار وشيَّد القصور والدور ، وزينها بالبساتين الخضراء ، بالعديد من أصناف الأشجار والفواكه - التي قيل أنه أرسل بعضها لغروس في مصر - . وأصبحت مدينةً جميلة نقية مترفة يستقر فيها الأيوبيون ويتوارثونها ملوكاً ، فكان طفطكين أول من أنشأ المدارس في تعز (المدرسة السيفية في المغربة) ، وتزايدت المدارس واستُقطِبَ إليها الفقهاء والعلماء من شتى الأصقاع حتى غدت فيما بعد أكثر بلاد اليمن فقهاء ومتفقهون . كما كانت هناك أيضاً بدايات لحي ثعبات الذي أخذ طابعاً مستقلاً ليكون الحي الملكي بسوره الخاص . وقد اخترع فيها المخترعات الفائقة والبساتين الرائعة وبنى فيها المساكن العجيبة والقصور الغريبة ، ومن هذه المخترعات على سبيلِ المثال فقط لا الحصر : كان أن أنشأ لسور ثعبات ثمانية أبواب منها باب ثعبات وباب تعز وباب الجند ، وجميعها محروسة وتعد معاقل حصينة لأمن الملوك دائماً . وخلال حوالى سبعة وأربعين سنة - هي فترة حكم المظفر - إستطاعت خلالها عاصمته أن تتبوّأ موقعها بين المدن العربية في تلك الحقبة وما تلاها ، وأنشأ داراً لضرب السِكّة في تعز ، إضافةً إلى عدن وصنعاء وزبيد وصعدة ومكة ، ولما شعر المظفر أنه وصل بدولته إلى العُنفوان حفَّزَه ذلك إلى أن يبعث رسولاً إلى الخليفة العباسي في بغداد يستمد منه شرعيةً أُخرى لحكمه لليمن في مطلع توليه السلطة سنة 649هـ ؛ واستجاب الخليفة في بغداد لطلب مظفر تعز ، ووجّه له بولاية اليمن وأمره بمحاربة الإمام أحمد بن الحسين في الشمال - مع أن الرسوليين كانوا يحظون بما شبه الإجماع من قبل اليمنيين على محبتهم وإحترامهم والرضا عنهم ، خصوصاً عندما أكّدوا إنحدارهم من أُصول غسانية مع تميزهم بالعلم والحنكة - وكلها عوامل شكّلت مجتمعة مبررات كافية لأحقيَّتِهم في السلطان ؛ في الوقت الذي استولى فيه على بغداد ودمشق والقاهرة وغيرها من العواصم العربية أُسر أو مماليك غير عربية . والحديث أيضاً عن مدينة تعز الرسولية في شقه الأول، عاشت المدينة مجداً تُباري به سائر المُدن ويتبارى السلاطين آباءً وأبناءً على إضافة كل جديد في العلوم ، ويدفعون الناس إلى الإستزادة في مختلف العلوم ويستقطبون العلماء في كل المجالات من مختلف الأصقاع . وكتب أحد السلاطين عن الفلكي اليمني محمد بن أحمد الحاسب أبي العقول صاحب كتاب "مرآة الزمن" سنة (1300م) يعتقد أن أكثر أبحاث هذا العلَّامة أجراها في مدينة تعز ، وقد تجاوزت في قيودها الفلكية ما كان مدوناً في القاهرة ودمشق سابقاً ولاحقاً . وفي المجال المعماري توسّعت المدينة وكانت تعِجُّ بالمدارس والمساجد ودور المضيف ، والأسواق الكبيرة ، وزادت القصور والبساتين والحدائق ، وربما شهدت من الإزدحام أكثر مما هي عليه ؛ ومثل الحصن مركز قلب المدينة . وعلى رأي (الخزرجي) : "إنها نهضةٌ يَرى من خلالها الزائر مُلكاً كبيراً وجَنَّةً وحريراً" . ومروراً على أوجه الوضع الإجتماعي - آنذاك - فقد تميز حكم السلاطين الرسوليين ببعض الإستقرار السياسي ، وبحيث غدت تعز جديرة بتكوين صورة إجتماعية جديدة تؤكد بأن ما عاشته هذه المدينة من عِزٍّ ومجد يرقى بها إلى قيادة حُقبة حضارية مكتملة الأركان والعناصر ، وكان للمرأة موقِعٌ مرموق ؛ وكانت نساءُ القصور فيها أكثر الناس إهتماماً بالنهضة التعليمية والعمرانية والدينية .. فزوجُ المُظَّفر شيَّدت مدرسةً "بمغربة تعز" وابنته "ماء السماء" بَنَت مسجداً في "حُدبة" ، وزوج السلطان المؤَيَد ابتنت مسجداً "بدرجة رأس المغربة" ، وكريمةُ الملك الأشرف ابتنت مدرسة "بحدبة" ، والحُرّةُ الشمسية ابنة الملك المنصور أحدثت المدرسة الشمسية "بذي عُدينة" ، وغيرهن كثير ..! إضافةً إلى رعايتهم للمحتاجين وأصحاب السبيل ؛ ودورِهن في السياسة بارز ولا يقل أهمية وكل ذلك عكسَ نفسه في نفوس نساء العامة من المدينة في تعاطيهم للعلم والتحضُّر . كما أن مدينة تعز كانت تعج بالحيوانات الوحشية والنادرة مثل الأسود والنمور والوعول وغيرها ، ولعَلَّ حظائر ومحميات الحيوانات من هذا النوع هي من أهم المعالم السياحية في البلاد . في حفظ الله |المعلومآآت منقولة ||وكذآآلك الصور|
-
قصه في عهد عمر بن الخطاب
قلآئـــــدقام بالرد على موضوع في نادي فتيات باور's التاريــخ العربــي والأسلآمي
-
ارجوكم اقرؤا هذا الموضوع بتمعن
قلآئـــــدقام بالرد على موضوع في نادي فتيات باور's .. آإلـمـكـتتـبہ إلأسـلآميـۃ ..
-
صور اجمل 9 كهوف بحريه
قام قلآئـــــد بالرد على موضوع لـ ◕‿◕ Mïšş Ţêma في نادي فتيات باور's .. الصور العـآإمـہ ..
-
توقع جنسية الي بعدك
قام قلآئـــــد بالرد على موضوع لـ xxBesoxx في نادي فتيات باور's .. عـآإلم التسـآإلے ..
-
توقع جنسية الي بعدك
قام قلآئـــــد بالرد على موضوع لـ xxBesoxx في نادي فتيات باور's .. عـآإلم التسـآإلے ..
-
توقع جنسية الي بعدك
قام قلآئـــــد بالرد على موضوع لـ xxBesoxx في نادي فتيات باور's .. عـآإلم التسـآإلے ..
-
|| الشامل في علم التجويد ||
قلآئـــــدقام بالرد على موضوع في نادي فتيات باور's .. آإلـمـكـتتـبہ إلأسـلآميـۃ ..