اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

ŢΪЯΛŋΛ

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    204
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

كل منشورات العضو ŢΪЯΛŋΛ

  1. [center][[part 1] center] :edcdec: قبل شهرين.. كانتا تسيران في ذلك الزقاق الفسيح.. كانت كلٌ منهما تمسك بيد الأخرى تبتسمان لبعضيهما.. _هل سنعيد هذه التجربة_أمي؟؟ _بالتأكيد حبيبتي طالما أعجبتكِ فسنعيدها حتى تملِ.. ابتسمت تلك االفتاةوقالت:أنت رائعة أمي رائعة ... قاطع تلك اللحظات الجميلة.. ضوء قوي يتجه نحوهما.. كشف هذا الضوء عن سيارةٍ ارتفع في الأفق أزيز بوقها!!.. دفعت تلك الأم ابنتها إلى جانب ذاك الرواق.. لتستقبل هي دفعة تلك السيارة المؤلمة.. أو..بالأصح دفعات!.. فسائق هذه السيارة لم يكتفي بصدمها صدمةً واحدةً.. بل كان يعود بالسيارة إلى الخلف ثم إلى الأمام لتستقبلها تلك الأم المسكينة.. كان هذا يحدث أمام تلك الفتاة الشابة.. كان هذا مؤلماً حقاً.. أن ترى والدتها أمامها جثة مضرجةً بالدماء.. جثة بلا حراك.. والأسوء أن ترى قاتل والدتها يفر هارباً من أمامها.. فما كان منها إلا أن سقطت على الأرض مغشياً عليها من هول مارأت.. ................................. بعد ساعتان من تلك الحادثة.. سمعت أصوات حولها.. لم تفهم مغزاها.. بل لم تفهم من هؤلاء وما صلتهم بها.. فتحت كلتا عينييها بسرعة واعتدلت من استلقائها بالسرعة نفسها.. تمتمت قائلةً:أين أنا.. جاءها صوت أنثى قائلة:حمداً لله على السلامة يا كارلا.. أردفت كارلا:أنا!من كارلا!!من أنا؟؟!!... في هذه اللحظة دخل رجل بدا في الثلاثين من عمره ،كان يرتدي لباس الأطباء الذي اعتدنا عليه ذلك المأزر الأبيض الذي يصل إلى أسفل الركبة، كان يمسك ورقة في يده قال وهو ينظر إلى الورقة:كما قلت ياسادة أصبحتِ الآن فاقدة للذاكرة،جراء تلك الصدمة التي مرت بها.. تمتمت كارلا مع نفسها:كارلا!!،وفاقدة للذاكرة!!!بل من هؤلاء؟؟!! :edcdec: بعد شهرين من تلك الحادثة.. فتحت باب تلك الشقة الصغيرة،دخلت إليها ثم مشت في ذلك الممر الصغير إلى الغرفة الأخيرة فيه!!.. دفعت مقبض الباب بسرعة وقالت منادية:كارلا،هيا استيقظي يا صغيرتي فقد تأخرتي عن المدرسة!!.. اعتدلت تلك الفتاة ذات الخمسة عشر ربيعاً من استلقائها وفركت عينييها ذات لون الكراميل الذهبي..!! وبصوت ناعس قالت:*حاضر خالتي إيزابيل أنا قادمة*.. ابتسمت ايزابيل بحنية وقالت:*جيد ،وأنا سأجهز لك الفطور*..،ثم خرجت. همست كارلا بعد ذهاب إيزابيل:*يوم جديد،هل سأتذكر شيئاً؟؟!*.. X.X.X في تلك الشقة المجاورة لشقة كارلا.. قال وهي يبعد الغطاء :هيا كين انهض هيا،استيقظ قبل أن تأتي أمي وتجدك نائماً،حين إذٍ سيجن جنونها،هيا!!.. كين الذي كان مستلقياً بحيث يعطي ذلك الشاب ظهره قال وهو يفتح عيناً واحدة:هل ذهبت لتوقظ فاقدة الذاكرة تلك؟؟!!،لا أعلم لما تهتم بها مع أنها مجرد واحدة أضاعت ذاكرتها،على العموم(اعتدل من استلقائه)أنا مستيقظ.. ابتسم ذلك الشاب وقال:جيد.. XXX على مائدة الأفطار.. كارلا:خالتي أعلم أنكِ أزعجتكي بهذا السؤال،ولكن هل يمكن أن أستعيد ذاكرتي الضائعة.. بدا الضيق على وجه إيزابيل ولكنها ابتسمت ابتسامة متصنعة،وقالت:بالتأكيد يا عزيزتي،بلاشك،ستسعيدينها،والآن عليك أن تأكلي إفطارك سريعا،هيا.. ابتسمت كارلا ابتسامة ارتياح ابعثت من قلبها وأكملت إفطارها.. X.X.X في مكان آخر.. في ذلك المكتب الفخم،الذي احتوى صوراً ومزهريات وتحفاً على جانبيه،بينما كان في الوسط طاولةٌ فخمة وكبيرة من خشب الأرز،كان في وسطها كرسيٌ كبير الحجم ذهبي اللون جلس عليه رجلٌ ضخم الجثة،بدا في الأربيعين من عمره.. كان يحدث شخصاً ما بالهاتف:إذاً لازالت فاقدةً للذاكرة.. .......:أجل-لا أعتقد أنها ستستعيدها أبداً،لكن لا تنسى وعدك.. .......:لن أنسى أبداً لكن عليك.......... XXX في طريق العودة للمنزل.. .....:كارلا..كارلا..انتظري.. كان شاباً وسيماً يركض بتجاهـ كارلا،التفت هي فوجدته قد توقف يلهث من التعب،قالت باستغراب:جيم!!أتريد شيئاً.. اعتدل ذلك الشاب الذي يدعى جيم من انحانئه وقال بمرح:لا..لاشيء،وجدتك مارة من هنا فقلت لنفسي أن أحدثكِ خيرٌ من أن أمشي لوحدي كالمجنون.. ضحكت كارلا على كلامه ذاك ثم قالت :هكذا إذاً.. ابتسم جيم وقال:بالضبط ،احزري ماذا فعلت مع مدرس الرياضيات اليوم..؟ _شاغبت في حصته كالعادة.. _أجل لكن اليوم مختلف،هل تعلمين لقد وضعت بعض الصمغ قوي التأثير الذي يستخدم في لصق قطع الخشب على الكرسي الذي يجلس عليه،المسكين لم يستطع النهوض إلا بعد أن تمزق جزءٌ من بنطاله، وكالعادة عوقبت أنا بتنظيف الصف لمدة أسبوع ابتداءً من الغد.. _أه،ليتني رأيت شكله يبدو أنه كان مضحكاً (قالت ذلك وهي تحاول إخفاء تلك الضحكة الخجولة المنبعثة من قلبها).. علق جيم بمرح:بالتأكيد،لن تضحكي فحسب بل كنتِ ستتقطعين من الضحك،كارلا..كارلا..أين شردتي..كارلا.. كانت كارلا شاردة في أمر ما،كانت تنظر في الفراغ تحتها.. قرر جيم هزها.. _آه جيم كنت شاردة وحسب ، أرجو أن تعذرني.. _لا بأس،ليست مشكلة لكن فيما كنتِ تفكرين ؟؟.. _جيم،هل كانت أمي امرأة طيبة،هل كانت تحبني جيم؟؟ بدا جيم متضايقاً سؤالها ذاك لكنه سرعان مابتسم وقال:أجل ، لقد كانت أمرأة طيبة لقد كانت صديقة حميمة لوالدتي.. قاطعته:أتقصد أنها كانت صديقة للخالة إيزابيل؟؟ أردف هو قائلاً:بالظبط،هي صديقتها المقربة،لقد كانت معاملتها معكِ طيبة لذا أنا أجزم أنها كانت تحبك.. اتسعت ابتسامة كارلا:شكراً لكَ جيم،شكراً لك.. ابتسم جيم قائلاً:لا شكر على واجب،والآن هيا علينا العودة للمنزل.. ............................................... هل هناك أملٌ لاستعادة كارلا لذاكرتها؟؟.. ومالتفسير للضيق الذي بدا على وجه إيزابيل وابنها ؟؟ من كان ذلك الرجل ؟وهل له علاقةٌ بالقصة؟؟ هل ترون أن هذا جيدٌ كبداية؟؟ هل هنالك انتقاد ما تتوجهن به إليَّ؟؟ مارأيكن بإسلوب كتابة القصة؟؟ :edcdec: [/center][/center]
  2. سم الله الرحمن الرحيم.. هذه أول رواية بقلمي.. أعلم أنها ينقصها الكثير من الأفكار الإبداعية،أيضاً ينقصها التشويق.. لكنها كبداية لي أظن أنها رائعة.. سأبدأ أولا بالمقدمة ،ثم القصة.. هناك أسئلة نهاية كل بارت أو كل فصل أرجو منكن الإجابة عنها فإجابتكن ستفيدني كثيراً.. :edcdec: [المقدمة: [center]سأبقى أتخبط في دوامات هذه الحياة المرة، هذه الحياة التي طالما أحزنتي،طالما حاولت أن ترش الهموم في أيامي لتقضي عليها،كما لو كانت ترش مبيداً حشرياً لتقضي على حشرة،لن أخجل من نفسي إذا وصفت بحشرة!!.... فأنا حقاً كحشرة سحقت بين الماضي والحاضر!.. بلا ماضي ،ولا مستقبل.. كل ما أملكه هو الحاضر!!. أملي أن أستعيد تلك الذكريات،.. كم أتمنى أن أراها بعين الحاضر.. كم أتمنى أن تعرض أمامي كمشهد تلفيزيونيٍ أستمتع به.. كم أتمنى... لا أظن أنها ستعود.. وإن عادت هل ستكون رائعة؟؟.. أم...!! أظن أنه لا فائدة من ذلك!!...[/center[center]] ....................................... [center]يتبع الرد القادم مع القصة.. أرجو عدم الرد..[/center]
  3. والله روعة.. أدام الله هذا البلد آمناً.. أشكر الأنمي على هذا .. كما أشكركِ أحلى بنوتة على النقل..
  4. ههههههههههههههه فيهم عرق إجرامي.. تسلمي عزيزتي محبة الأنمي..
  5. تابعت هذا الانمي كان بحق رائع وفكرته كانت غريبة.. شخصيتي المفضلة:منال <<ربما لأنها تمتلك شعراً بنفسجياً،لكن شخصيتها القيادية كانت تعجبني.. شكراً لكِ عزيزتي على الموضوع..
  6. شكلها أنيق فعلاً.. أشكركِ أختي..
  7. أنا أيضاً لازل عمري 13 عاماً.. لم أجرب فقدها تماماً.. لكني أعلم أنها أكثر من إحساس جميل..
  8. والله ماقدرت أكمل.. صورة وحدة اللي شفتها(صورة القلب أو كذا) وبس وبعدين نزلت بسرعة على تحت.. كيف يقدروا ياكلوها.. حسبي الله عليهم.. تشكري عزيزتي..
  9. مساهمة قيمة.. شكراً لكِ.. لكن بصراحة بعض علامات ضعف الذات موجودة فيَّ..
  10. صور مقرفة تنم عن سياسة شعب قذر.. فنحن لم نعهد منهم سوى قلة الأدب.. شكراً لكِ أخية على النقل..
  11. نهاية غير متوقعة..لكن رائعة..
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.