eve-chan

لربما حقدت على الصديقات من بعد ذلك وقررت ان ادرس سنة السابعة في وحدة بعيدا عن ما تحيكه الفتيات من سم خاصة للتي تتشبث بدينها والتي تسمى عندنا "معقدة" انتهت تلك السنة بخير وايضا حزت على نقطة عالية وفي بداية السنة ذهبت لارى لائحة القسم الذي ا نبه وعندما كنت اقرا لا ئحة التلاميذ كان مميزا اسم تلك الفتاة التي تشابه اسمي الشخصي واحرف اسمها العائلي قريبة من اسمي العائلي الشيئ الوحيد هو ان اسمي مزدوج مع اني لم اكن اعرفها ابدا..وقد غاب عن نظري اسم تلك الفتاة الاخرى مع اني قرات الائحة مرارا وتكرارا فانا لم اره حقا وعندما كنت عائدة الى المنزل التقيت بامي التي اخبرتني انها التقت بام تلك الفتاة التي درسة معي نصف اعوام الابتدائية واخبرتني انها معي في نفس القسم دهشت واخبرتها اني لم اجد اسمها في الائحة. وعندما ذهبت في اليوم التالي لكي اسجل الادوات المدرسية اكتشفت انها حقا معي كانت تبدو تلك الفتاة فتاة مكتئبة لا تتكلم ابدا ولا تتمتع بروح الدعابة وغريبة الاطوار ايضا الا انها كانت تتسم ببعض العصبية وهذا ما عرفته عنها . دخلنا الى حصة العلوم وقد كانت حصة تعارف بين الاستاذة والتلاميذ اتقيت بكلتا الفتايتين عندما جلست بجانبي خولة اخدت تحدثني عن المواضيع في شتى الميادين انها فتاة تشابهني في التفكير وايضا في رصيدها المعلومي ..انها تعجبني وانا احبها ..واتفق معها ... اما رقية فهي عكس ما كنت اظن فهي فتاة مرحة وصافية القلب هذا اكثر مايعجبني بها اذواقنا متشابهة وايضا ميولنا وحياتنا العادية والان انا احبها كثيرا ولا استطيع ان اتخيل حياتي دونها.. ورغم ذلك بقيت متيقظة من انشاء صداقات استهزائية لربما طفولتي التي عشتها بدون صديقات جعلتني قوية استحمل الوحدة وايضا علمتني الدفاع عن نفسي.. انه لمن الصعب جدا ان اجد فتاتين مؤمنتين ووفيتين يعرفان الاسلام جيدا في هذا العصر الذي نعيش به كخولة ورقية ... وايضا احمد الله لان لي صديقتين مثلهما وعلي ان احافظ عليهما . ربما انا اظهر لهما مشاعر البرودة في بعض الاحيان ولكن في صميم قلبي انا احبهما كثيرا واحس اني بامان معهما .

يا له من حذاء جميل اتمنى واحدا من اعماق قلبي شكرا لك على الموضوع الرائع تقبلي مروري

7

لم افهم هل يمكنكي ان تحددي السؤال من فضلك صديقتي

اسعدني كريم مرورك عزيزتي تسلمين وشكرا لك مع حبي

كلا الاسمرار دليل على زيادتها والبياض دليل على نقصنها كونها تحمي بشرتنا من اشعة الشمس فهي تزيد عندما نتعرض للشمس اي ان بشرتنا تسمر

مرحبا *سلامة الانسان في حفظ اللسان. *شعاع الشمس لا يخفى ونور الحق لا يطفى. *الفاشلون يقلون ان النجاح مجرد حظ ولا يعرفون انه اجتهاد. *الابتسامة لا تكلف شيئا لاكنها تعني الكثير. *النجاح ليس كل شيئ لكن الرغبة في النجاح هي كل شيئ. *شجرة الكسل ثتمر الجوع. *المل شمعة مضيئة في طريق مظلم. *الياس اول طريق مملوء بالشواك . *الدنيا مدرسة نحن تلاميذها اجمل ما فيها الحب واصعب ما فيها الفراق اسعد ما فيها الابتسامة واشقى ما فيها الكابة ومفاتيحها الوفاء والصبر. *الوحدة خير من جليس السوء. *السرج المذهب لا يجعل من الحمار حصانا. [b] :ktyu: مع حبي

الميلانين هي مادة صبغية بروتينية تفرز من قبل خلايا في جسم الانسان وهي المسؤولة عن تحول لونها اذ تسمر البشرة عند ازديادها وتصبح بيضاء عند نقصانها وهي ايضا تحمي بشرة الانسان من الشمس وهذا ما يفسر اسمرار البشرة عند تعرضها للشمس لفترة طويلة

حسنا هذه صورة لها

سعيدة جدا بمرورك حبيبتي البشرة هي التي تفرز مادة الميلانين الصبغية من اجل حماية نفسها من الاشعة ما فوق البنفسجية ومن الطبيعي جدا ان تحتوي العين على هذه المادة لكي تحمي نفسها من هذه الاشعة واظن انها تنتجها بواسطة غدد

العفو.. اسعدني كريم مرورك عزيزتي

11

9

7

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم هل تعلم أن خلايا البشرة لدى الإنسان «ترى» الضوء فوق البنفسجي، وتحمي نفسها منه في غضون ساعة من خلال إفراز مادة الميلانين الصبغية؟ هذا ما اكتشفه علماء أميركيون في دراسة جديدة، أثبتت أن خلايا البشرة تعتمد في إفراز الميلانين على بروتين رودوبسين، الذي يوجد أيضا في العين. ومن فوائد مادة ميلانين الصبغية أنها تحمي الحمض النووي الخاص بالخلايا البشرية من الأضرار جراء التعرض للأشعة فوق البنفسجية، وذلك من خلال امتصاص طاقة هذه الأشعة وتحويلها إلى حرارة أقل ضرراً. وقال العلماء: إنه «بمجرد تعرض الإنسان لأشعة الشمس، فإن بشرته تعرف أنها معرضة لضوء الشمس.. ويحدث ذلك في عملية سريعة جدا، أسرع مما كان معروفا حتى الآن». كما أظهرت الدراسة أن الضوء فوق البنفسجي، الذي يصل الى البشرة، يطلق أيونات الكالسيوم في الخلية، مما يؤدي بدوره إلى حث الجسم على إفراز الميلانين.

اعطي للتي بعدي شوكولاطة

صحيح فهي تستحق ذلك وهو جزاءها مشكورة اختي على الافادة تقبلي مروري

4

شكرا لك على المعلومات الرائعة تقبلي مروري

اسعدني مرورك صديقتي شكرا لك

ان شاء الله يا صديقتي مشكورة على الادعية وفي انتظار البقية تقبلي مروري

انا فتاة في الخامسة عشر من عمرها قررت ان تنسى الماضي خاصة ماتحت الثانية عشر. لقد كنت وحيدة ومهمشة خاصة في السنة السادسة ابتدائي حيث كانت لي صديقتان لا تستحقان هذا اللقب وبما انهما الوحيدتان في حياتي انداك لم يكن لي سوى التشبت بهما وقد وقعت بيننا خلافات كثيرة وهما البادئتان لكن دائما كنت انا التي تعتذر وقد تقررت هذه الحالة كثيرا الى ان اكتفيت وطفح الكيل وقررت عدم انشاء علاقات مع صديقات اخريات ابدا ربما كان دائما مبرر الفتيات بعدم مصادقتي او مصادقتي من اجل مصالحهن فقط هو انني فتاة غريبة الاطوار وصامة التحقت بالاعدادية والكثير من الفتيات يعرفنني معرفة سطحية وفعلا لم انشئ صداقات جديدة حسب ما قررته كنت من المتفوقين في التلك السنة وعندما التقيت ابنة جيراننا التي حازت على متوسط بدات تشتمني وتسبني من خلال معاني كلماتها وانا لا اجيب عليها اطلاقا لاني لم اكن اريد شجارا معها هي الاخرى بل بقيت صامتة وعندما حكيت لامي ذلك حاولت التخفيف عني ونصحتني بان انتبه من الفتيات والشيئ الوحيد الذي دربت عليه نفسي هي مسكها عند مثل ذلك الموقف الذي تكرر . ساكمل عندما اعود من المدرسة

شكرا لك على المعلومات القيمة تقبلي مروري مع حبي

العفو مشكورة على مرورك الرائع

ان افضل ما عندي الان هما صديقتان عزيزتان على قلبي كثيرا في حياتي المدرسية اريد ان نبقى دائما صديقات اننا الان اكثر من صديقات واحدة منهما عندما انظر الى عينيها ارى انعكاس البراءة واللطف فيهما اما الاخرى فالشيئ الذي اعجب به فيها هي طيبة قلبها وربما سذاجتها ايضا الان استطيع تقدير ما انعم الله علي هاتان هما صديقاتي المفضلتان والطاهرتان المخلصتان شكرا لكما عزيزتاي