اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

AMURO TOORU

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    483
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

كل منشورات العضو AMURO TOORU

  1. 555555555555555 إحســاس مرهق الى ان تنتهي فترة الامتحانات هههه
  2. شاهد الفيديو لا يفوتك ههههههههههههههههههههه و الله مكانك الاصلي يا ثيائة الفسد
  3. استخدم نفس المفردات مثل.. "القاعدة" و"الإرهابيون الأجانب" و"المسلحون المجرمون" قالت جريدة "ديلي تلغراف" البريطانية إن خطاب الرئيس السوري بشار الأسد أعاد التذكير بالأيام الأخيرة للدكتاتور الليبي معمر القذافي، مشيرة إلى أن الأسد استخدم نفس العبارات التي كان يستعين بها القذافي في خطاباته قبل سقوطه بفترة وجيزة. وأشار تقرير لمحلل شؤون الشرق الأوسط في الصحيفة البريطانية ريتشارد سبينسر إلى أنه "حتى الهتافات التي أطلقها الجمهور لدعم وتأييد الأسد هي نفس تلك التي كان يطلقها مؤيدو القذافي خلال خطبه". وبحسب الصحيفة البريطانية فإن الكلمات التي استخدمها الأسد: "القاعدة"، "الإرهابيون الأجانب"، "المسلحون المجرمون".. كلها مفردات سبق أن استخدمها القذافي قبل سقوطه، ومن ثم مقتله على أيدي الثوار. ويقول التقرير إن الشعور الذي كان سائداً إبان فترة حكم القذافي أنه -أي القذافي - كان سعيداً بالقتال، وإنه كان يفضل الموت على الاستسلام أو التسوية مع المقاتلين، أما بشار الأسد فهو يقدم نفسه على أنه يتمتع بسيطرة كاملة على الأحداث، وهو ما يُظهر تناقضاً بين خطابه وبين حقيقة الأحداث على الأرض. وحول المبادرة التي طرحها الأسد تقول "ديلي تلغراف" إن الوضع على الأرض لو كان كما يصوره الأسد فإن المقاتلين سوف يقبلون بها، بما تتضمنه من تسليم لأنفسهم وأسلحتهم والجلوس على مائدة الحوار، إلا أن الوضع على الأرض في سوريا ليس كذلك اليوم، كما تقول الصحيفة. وتتابع: "بشار الأسد عاش تفاؤلاً مبالغاً به، بينما هزيمته باتت وشيكة، ولا يوجد أي أمل في أن يوصف كفائز". وتضيف: "بشار الأسد خسر أجزاء واسعة من سوريا، بما في ذلك نصف أكبر المدن في البلاد، إضافة إلى أعداد كبيرة من رجاله المسلحين الذين قتلوا على بوابات العاصمة دمشق". وتتساءل الصحيفة البريطانية: "كيف يمكن للمقاتلين السوريين أن يقبلوا بالعرض الذي قدمه الأسد لهم ما داموا قد أصبحوا متيقنين بأنه سيسقط لا محالة؟". وتنتهي "ديلي تلغراف" إلى القول: "الأسد ظهر محاطاً بمؤيديه ومن هتفوا له، وهي نفس الطريقة التي ظهر بها العقيد معمر القذافي في طرابلس لآخر مرة، ويومها عبر مؤيدوه عن حبهم لقيادته ليبيا، وهو نفس ما عبر عنه المؤيدون للأسد خلال خطابه في دار الأوبرا.
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.