-
مجموع الأنشطة
476 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
نوع المحتوي
الاقسام
المدونات
Store
التقويم
التحميلات
مكتبة الصور
المقالات
الأندية
دليل المواقع
الإعلانات
كل منشورات العضو &(( حارق دمهم ))&
-
[center]مـــن لا يتألم لا يتعلم ابـدا..! [size=21]الناس يختلفون في قدراتهم على مواجهــه الصعااب والمـــصائب منهم من تكون آهاته على شكل صرخة ... منهم من تكون آهاته على هيئة دمعة صامتة ... منهم من تكون آهاته تمردا على ماحوله .. وصداما مع من حوله .. منهم من تكون آهاته متجمدة على عتبة انتظار لا يدري متى ينتهي ..!! منهم من تكون آهاته حائرة تتوازعها خلجاته الدفينة ..أو الظاهرة .. بين الم يحسه .. وأمل يتطلع اليه .. لا احد من البشر لا يوجد في قاموسه اكثر من كلمة ( آآآه ) واحدة ويختلف طرحها وشرحها .. باختلاف المواقف . .وباختلاف وسائل الافصاح والتعبير .. وتبقــــى ( آه ) .. تبقى الوجه الاول الشاكي الموجع للانسان ... كل انسان ... وعلى الرغم من ظلالها الحزينة ..فان الوجه الثاني للعملة .. حيث البسمة .. لا يمكن صرفه .. ولا التعامل به .. ومعه .. الا اذا اقترن بوجهه الاول الباكي .. والسبب في غاية البساطة .. الــسبب هو : إن لم [url=http://www.wildoman.com/vb/showthread.php?t=48351]يتألم الانسان .. لا يمكن له ان يتذوق طعم السعادة .. ولا [/url]يتعلم ..!! جعـــل اللــه ايـامكـم كلهـا سعـاده بــلأإآتـــألـم [/size][/center]
-
أغرب قصة انتحار في التاريخ قد لا يصدق البعض هذه القصة لكثرة ما فيها من صدف غريبة، كما أن أحداثها تصلح لإثارة أكثر العقول إيمانا بأنها رأت وسمعت ما يكفي وأن ليس هناك ما يثير، غير قصص الخيال العلمي في السينما والتلفزيون. وقد كانت أحداثها الغريبة موضوع خطبة ألقاها رئيس «جمعية علماء التشريح في جرائم القتل» بأميركا، وأثارت دهشة مستمعيه في ذلك الحفل، ويفترض أنهم رأوا الكثير، ليس بسبب صدفها العجيبة فقط، بل ولتعقيداتها القانونية، فهي قصة جريمة قتل غير مسبوقة، ولا يمكن أن تتكرر بسهولة مرة أخرى. في 23 مارس 1994 بين تقرير تشريح جثة رونالد أوبوس أنه توفي من طلق ناري في الرأس، بعد أن قفز من سطح بناية مكونة من عشرة طوابق، في محاولة للانتحار، تاركا خلفه رسالة يعرب فيها عن يأسه من حياته، وأثناء سقوطه أصابته رصاصة انطلقت من إحدى نوافذ البناية التي قفز منها، ولم يعلم المنتحر أو من أطلق النار عليه وجود شبكة أمان بمستوى الطابق الثامن، وضعها عمال الصيانة، وكان من الممكن أن تفشل خطته في الانتحار. من الفحص تبين أن الطلقة التي أصابته انطلقت من الطابق التاسع. وبالكشف على الشقة تبين أن زوجين من كبار السن يقطنانها منذ سنوات، وقد اشتهرا بين الجيران بكثرة الشجار، ووقت وقوع الحادث كان الزوج يهدد زوجته بإطلاق الرصاص عليها إن لم تصمت، وكان في حال هيجان شديد بحيث ضغط من دون وعي على الزناد فانطلقت الرصاصة من المسدس، ولكنها لم تصب الزوجة بل خرجت من النافذة لحظة مرور جسد رونالد أمامها فأصابت في رأسه مقتلا! والقانون ينص على أن «س» مدان بجريمة قتل إن هو قتل «ج» بدلا من «ك» من الناس، وبالتالي فالرجل العجوز هو القاتل، حيث ان شبكة الأمان كان من الممكن أن تنقذ حياة رونالد من محاولته الانتحار!! وعندما ووجه الرجل بتهمة القتل غير العمد أصر هو وزوجته على أنهما دائما الشجار، وقال الزوج انه اعتاد على تهديد زوجته بالقتل، وكان يعتقد دائما أن المسدس خال من أي قذائف، وأنه كان في ذلك اليوم غاضبا بدرجة كبيرة من زوجته فضغط على الزناد وحدث ما حدث. بينت التحقيقات تاليا أن أحد أقرباء الزوجين سبق أن شاهد ابن الجاني، أو القاتل، يقوم قبل أسابيع قليلة بحشو المسدس بالرصاص. وتبين أيضا أن زوجة الجاني سبق ان قامت بقطع المساعدة المالية عن ابنهما، وأن هذا الأخير قام بالتآمر على والديه عن طريق حشو المسدس بالرصاص، وهو عالم بما دأب عليه أبوه من عادة تهديد أمه بالقتل عن طريق ذلك المسدس الفارغ، فإن نفذ تهديده مرة واحدة فسيتخلص من أمه وأبيه بضربة، أو رصاصة واحدة. وحيث أن نية الابن كانت القتل فيصبح بالتالي متورطا في الجريمة حتى ولو لم يكن هو الذي ضغط على الزناد، أو استخدم أداة القتل! وهنا تحولت تهمة القتل من الأب إلى الابن لقتله رونالد أوبوس. ولكن استمرار البحث أظهر مفاجأة أخرى، فالابن المتهم لم يكن غير المنتحر، أو القتيل رونالد اوبوس، فهو الذي وضع الرصاصة في المسدس ليقوم والده بقتل والدته، وعندما تأخر والده في تنفيذ وعيده، وبسبب تدهور أوضاعه المادية قرر الانتحار من سطح البناية لتصادفه الرصاصة التي أطلقها والده من المسدس الذي سبق ان لقمه بالرصاصة القاتلة، وبالتالي كان هو القاتل وهو القتيل في الوقت نفسه، بالرغم من انه لم يكن من أطلق الرصاص على نفسه، واعتبرت القضية انتحارا، وعلى هذا الأساس أغلق ملفها.
-
قطرات من نهر الحكمة الصينية يقوم التفكير الصيني منذ أقدم الأزمنه على النظر إلى الحياة والإنسان والوجود بنظرة تأملية تعتمد على الفلسفة والقيم الروحية والآداب الإنسانية ومن هذه الآداب الصينية والتأملات نذكر: من آداب الحياة لا تسخر من الآخرين وأحلامهم الوردية الجميلة خاصة من تعتقد أنهم أقل منك من البسطاء الطيبين، فربما تكون منزلة خادمك عند الله أسمى وأرفع منك ومن كثير من علياء القوم، ولا تقلل من شأن الأحلام فالدنيا بدونها رحلة جافة ومملة مهما يكن الواقع جميلا. من آداب الحوار فــكـّر كثيرا ًواستنتج طويلا، وتحدث قليلاً، ولا تهمل ما تسمعه بل ادخره فمن المؤكد أنك ستحتاجه فى المستقبل. من آداب الاعتذار لا تتردد فى أن تتأسف لمن أخطأت فى حقه وانظر لعينيه واجعله يقرأ فيها كلمة آسف قبل أن يسمعها بأذنيه. من آداب المعاملة لا تحكم على شخص من أقربائه فالإنسان لم يختر والديه فما بالك بأقربائه. من آداب الحديث عندما لا تريد الإجابة على سؤال فابتسم للسائل قائلا: هل تعتقد أنه فعلا من المهم أن تعرف ذلك ؟ من آداب الكفاح فى الحياة عندما تخسر جولة فى رحلة الحياة لا تخسر التجربة وانهض فورا مستبشرا أولى درجات النجاح من آداب الحديث في التليفون عندما يرن التليفون ابتسم وانت تتلقى السماعة فإن محدثك على الطرف الآخر سيرى ابتسامتك من خلال نبرات صوتك وغالباً ما تكون نهاية المكالمة في صالحك. من آداب الحب إذا أحببت شخصاً فاذهب إليه وقل له أنك تحبه وإذا كنت تعنى ما تقول فعلا فهو سيعرف الحقيقة بمجرد النظر في عينيك. من آداب الصداقة لا تدع الأشياء الـصــغيرة تدمر صداقتك الغالية مع الآخرين فالصداقة الحقيقية تاج على رؤوس البشرلا يدركه إلا سكان الجدران الخالية والقلوب الخاوية .. من آداب الزواج تزوج من تجيد المحادثة فعندما يتقدم بك العمر ستعرف أهمية ذلك عندما يصبح الحديث مع من تحب قمة أولوياتك واهتماماتك. ومن الأقوال الصينية: قطره فوق قطره بحر...وحكمه فوق حكمه علم