اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  2200 اعضاء

حفظ
نادي كوريا و اليابان 포럼 한국 일본
الفراولة

الديانات في كوريا

Recommended Posts




بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة ....

الديانات في كوريا حيث يجهل الكثير منا انواع الديانات المنتشرة و ذلك حسب القرون و اختلاف الفكر من كل شخص للآخر .... و الحمد لله على نعمة الإسلام أسماء الديانات :

الشمانية - البوذية - الكونفوشيوسية - الكاثوليكية - البروتستانتية - تشون دو كيو - الإسلام:tinysmile_twink_t:

التعريف لكل منها و كيف نمت في كوريا :

الشمانية :

الشمانية ديانة بدائية ليس لها أي هيكل نظامي بل انتشرت في حياة الناس اليومية من خلال عاداتهم وتقاليدهم. واعتقد إنسان العصر الحجري في كوريا أن كل شيء في العالم يملك روحا.

كما اعتقد إنسان العصر الحجري أن روح الإنسان لا تموت أبدًا وعليه كما توجيه رأس جثة الميت إلى جهة شروق الشمس. ذلك لان إنسان العصر الحجري اعتقد أن الأرواح الجيدة مثل الشمس تجلب الخير والحظ الحسن بينما الأرواح الشريرة تجلب الحظ السيئ.

وأفسحت الشمانية طريقها للبوذية و الكونفوشيوسية بوصفها كأداة يحكم الشعب الكوري ولكن ما دامت تأثيرتها باقية على حياة الكوريين. أما الكاهن في الشمانية (ويسمى بـ "مودانغ" بالكورية ) فهو يعد وسيطا لربط عالم الأحياء بالعالم الروحي الذي هو عالم الأموات. ويعتقد أنه قادر على تجنب الحظ السيئ وشفاء الأمراض وضمان اتنقال الخير من هذا العالم الحالي إلى العالم الأخر وأنه يحل خلافات ونزاعات وتوترات قد تحدث بين عالمي الأحياء والأموات.

تعتقد الشمانية الكورية بعبادة الآلاف من الأرواح التي تظنها أنها عائشة في كل شيء موجود في هذا العالم مثل الصخور والأشجار والجبال والجداول والأجرام السماوية.

كانت الشمانية ديانة الخوف والخرافة في كوريا القديمة إلا أنها تعد عناصر فنية وثقافية بالنسبة للأجيال الجديدة. وتقدم طقوس الشمانية التي تتوفر فيها عوامل لإخراج الأرواح الشريرة العناصر المسرحية المؤلقة بالموسيقى والرقص.

ولم يسفر ظهور الديانات الأخرى الأكثر تطورًا كالبوذية والكونفوشيوسية والطاوية عن ترك معتقدات وممارسات الشمانية. ثم استوعبت هذه الديانات العناصر الشمانية و تعايشت معها سلميًا. وما زالت الشمانية ديانة موجودة في حياة الشعب الكوري ومظهرًا حيًا في الثقافة الكورية.


البوذية :

الديانة البوذية هي احدى ديانات الفلسفة الفكرية ذات المستوى الرفيع والنظام الممتاز والتي تؤكد أن خلاص الإنسان يتأتي من خلال الميلاد الثاني في الحلقة اللانهائية من عملية تناسخ الأرواح.

دخلت الديانة البوذية إلى كوريا في عام 372 خلال فترة حكم مملكة "كو غو ريو" على يد الراهب "سون دوو" الذي أتى من مملكة "قيان قين" الصينية. وفي عام 384 أدخل الراهب "مالاناندا" البوذية إلى مملكة "بايك جيه" من مملكة "جين" الشرقية في الصين.

أما في مملكة "شيلا" فقد أدخل الراهب "آدو" من مملكة "كو غو ريه" في منتصف القرن الخامس الميلادي. وقد لاقت البوذية رعاية كبيرة من حكام الممالك الثلاث لانها كانت من أنسب الأشكال الروحية لتدعيم نظام الحكم حيث أنه في هذه الديانة يعتبر "بوذا" المعبود الوحيد كالملك الذي يمثل السلطة الوحيدة.

وتحت الرعاية الملكية في تلك العصور شيدت المعابد العديدة وازداد عدد وفي القرن السادس الميلادي. هاجر عدد كبير من المبشرين والرهبان البوذيين حاملين معهم المخطوطات والمنحوتات البوذية إلى اليابان لكي يضعوا حجر الأساس للثقافة البوذية هناك.

وبعد قيام مملكة "شيلا" بتوحيد المملكات الثلاث في شبه الجزيرة الكورية في عام 668، أصبحت الديانة البوذية ديانة رسمية للبلاد على الرغم من أن نظام الحكم في ذلك الوقت كان قائمًا على المبادئ الكونفوشيوسية. ونظرا لتمتع هذه الديانة بالرعاية الملكية، فقد ازدهرت في تلك الحقبة الفنون البوذية وفن تشييد المعابد بما فيها معبد "بولجوجسا" والأثار القديمة في منطقة "كيونغ جو"، عاصمة مملكة "شيلا" سابقا. ولكن سرعان ما بدأ انحدار التأثير البوذي على حياة النبلاء نظرًا لانغماسهم في حياة الترف. ومن ثم أنشأ البوذيون فرقة "سون زين (seon / zen)" من أجل التركيز على إيجاد الحقيقة من خلال الزهد في الحياة.

وكان حكام مملكة "كوكوريو" التي خلفت مملكة "شيلا" أكثر حماسًا وتأيدًا للأديان. وخلال هذه الفترة استمر الفن والمعمار البوذي في الازدهار بفضل التأييد الكبير الذي لاقته من الطبقة الأرستقراطية. وقد تمت كتابة ألواح "تربتاكا كوريانا" في هذه الحقبة. وقد حاول الجنرال "لي سونغ غيه" الذي يعد المؤسس المملكة "تشو سون" التخلص من كل أشكال التأثير البوذي على الحكم وأحل الكونفوشيوسية محل الديانة البوذية كمبادئ إرشادية لإدارة مملكة "تشو سون" وسلوك المجتمع بعد أن قام بثورة ونصب نفسه كملك للمملكة الجديدة ، أي، مملكة "تشو سون" في عام 1392. وقد لاقت جميع الجهود الرامية لإعادة إحياء الديانة البوذية معارضة شديدة من جانب رعاة الكونفوشيوسية وضوابط مملكة "جو سون" خلال فترة حكم مملكة "جو سون" التي استمرت لمدة خمسة قرون.

وحاولت اليابان دمج الطوائف البوذية الكورية مع نظيراتها اليابانية بعد احتلال الياباني لمملكة "تشو سون" في عام 1910 وبداية الحكم الاستعماري في شبه الجزيرة الكورية. لكن جميع هذه المحاولات لم تنته بالفشل فقط، بل أشعلت حماس الكوريين نحو الديانة البوذية القومية أيضًا. وشهدت الديانة البوذية الكورية ازدهارا بعد جهود مضنية عملت على استيعاب البوذية لتغيرات المجتمع الحديث خلال العقود الأخيرة. وما زال عدد كبير من الرهبان البوذيين يعيشون في الجبال ويعتمدون على أنفسهم ويتأملون لفترات طويلة، بينما نزح بعضهم إلى المدن من أجل نشر ديانتهم. كما يوجد عدد كبير من الرهبان يقومون بكتابة عدد من الأبحاث عن الديانات في الجامعات والمعاهد داخل أو خارج كوريا. وقد ازداد مؤخرا عدد الأجانب الذين اعتنقوا الديانة البوذية الكورية القائمة على فكرة "سون" ،أي التأمل، ويتدربون على الطقوس البوذية في معبد "سونغ غوانغ سا" في أقليم جيولا الجنوبية ومراكز "سون(التأمل)" في سيول أو في المدن الأخرى.

الكونفوشيوسية :

كانت الكونفوشيوسية عبارة عن معتقدات دينية وأخلاقية أوجدها "كونفوشيوس" في القرن السادس ق.م.. وهي في الأساس نظام أخلاقي قائم على الحب الكبير والأخلاق الحميدة والسلوك والقيادة الحكيمة بشكل عام. وهذا النظام مصمم من أجل المحافظة على إدارة العائلة والمجتمع بشكل جيد.

والكونفوشيوسية فهي ديانة غير سماوية مثل الديانة البوذية. ولكن معتنقي الكونفوشيوسية اعترفوا بأن مبادئ الكونفوشيوسية الرئيسية مقدسة مع مرور الوقت.

وقد وصلت الكونفوشيوسية مع بداية ظهور بعض الكتابات الصينية في بداية العصر المسيحي. فقد تركت المملكات الثلاث ، "كو غو ريو" و"بايك جيه" و"شيلا" مخطوطات دالة على البداية المبكرة للكونفوشيوسية وتأثيرها. ففي عصر مملكة "كو غو ريو"، أسست جامعة حكومية تدعى "داي هاك" في عام 372. كما أسست الأكاديميات الخاصة للكونفوشيوسية في مملكة "كو غو ريو". وأيضا قامت مملكة "بايك جيه" بإنشاء معاهد مماثلة قبل تلك الفترة.

وقد أرسلت مملكة "شيلا" الموحدة بعثات تعليمية إلى مملكة "تانغ" الصينية للاطلاع على أعمال تلك المعاهد الكونفوشيوسية ليعود أعضاؤها مرة أخرى إلى المملكة بكتاباتهم وتعليقاتهم على هذه الوضوعات. أما مملكة "كو ريو" ففي القرن العاشر كانت الديانة البوذية فيها ديانة رسمية للدولة في حين شكلت الكونفوشيوسية الإطار الفلسفي والعمود الفقري لهذه الدولة. وقد كان نظام اختبارات القبول للمناصب المدنية، وهو النظام الصيني الذي تم تبنيه في القرن العاشر، يشجع الدراسات الكونفوشيوسية الكلاسيكية وإدخال القيم الكونفوشيوسية في العقول الكورية.

وبما يتعلق في مملكة "تشو سون" التي قامت في عام 1392 فقد تبنت الكونفوشيوسية على أنها إيديولوجية رسمية للدولة وطورت أنظمة التعليم والإدارة والمراسم الكونفوشيوسية. وظلت الكونفوشيوسية المحارب الرئيسي و الدافع القوي للكوريين ضد الاحتلال الأوروبي والياباني الذي تعرضضت له كوريا خلال القرن التاسع عشر. وهناك جهود عديد تهدف إلى القيام بإصلاحات في الكونفوشيوسية لتتلائم مع التغيرات الجديدة.

وتتضمن هذه الإصلاحات قبول الحضارة الغربية الجديدة من أجل إنشاء حكومة حديثة مستقلة. وخلال فترة الحكم الاستعماري الياباني لكوريا أنضم المنادون لهذه الاصلاحات في حركات النضال من أجل الاستقلال ومحاربة الحكم الاستعماري الأمبيرالي الياباني. ولا تزال العبادة الكونفوشيوسية قوية حتى الآن في المجتمع الكوري.


الكاثوليكية :

دخلت الكاثوليكية إلى كوريا في القرن السابع عشر الميلادي عندما انتشرت نسخ الأعمال الدينية التي كتبها القس الكاثوليكي "ماتيو ريتشي" من عاصمة الصين "بكين" إلى كوريا وهي كانت مكتوبة باللغة الصينية وذلك خلال الرحلة السنوية الرسمية الكورية لإمبراطور الصين. وكانت هذه الكتب تحتوي على العقائد الدينية وأخر ما وصلت إليه العلوم في الغرب مثل الساعة الشمسية وغيرها من الأمور التي جذبت انتباه علماء مملكة "تشو سون" وبخاصة علماء مذهب التعليم العملي "سيل هاك".

وبحلول القرن الثامن عشر الميلادي اعتنق العديد من هؤلاء العلماء وأسرهم الديانة الكاثوليكية. إلا أنه لم يستطع أحد من القساوسة دخول كوريا حتى عام 1785. وذلك حينما قام الأب بيتر جرامونت من عبور الحدود وبدأ نشر الكاثوليكية بين الكوريين. وأخذ عدد الكاثوليكيين الكوريين في الازدياد على الرغم من أن التبشير بديانة أجنبية في أراضي كوريا كان أمرًا ممنوعًا من الناحية القانونية، فضلا عن العقاب القاسي تجاه ذلك . وفي عام 863 م كان في كوريا 23000 كاثوليكي يرأسهم 12 قسًا.

ومع تولي السيد " داي وان كون"، ولي العهد، العرش في عام 1863، اشتد اضطهاده للكاثوليكيين واستمر هذا الوضع حتى عام 1876، عندما أجبرت كوريا على توقيع عدد من الاتفاقيات مع الدول الغربية. وفي عام 1925، تم تكريم 79 شهيدًا كوريًا ممن استشهدوا أثناء اضطهاد مملكة "تشو سون" وذلك في كنيسة القديس بطرس بروما العاصمة الإيطالية. كما كرم 24 كوريًا بذات الطريقة في عام 1968.

وفي أثناء فترة الحرب الكورية (1950-1953) وما بعدها زاد عدد المبشرين الكاثوليكيين والمؤسسات الكاثوليكية.نتيجة لذلك، شهدت الكنيسة الكاثوليكية الكورية ازدهاراً ونمواً وتطورت إلى حد كبير ووضع لها أول سلم وظيفي للكهنوت في عام 1962. وقد احتفلت الكنيسة الرومانية الكاثوليكية بعيدها المئوي الثاني بزيارة البابا يوحنا بولص الثاني لعاصمة كوريا سيول، وكرم 94 من المبشرين الكوريين و10 شهداء من المبشرين الفرنسيين وذلك في عام 1984. وكان هذا هو أول احتفال تقديس يقام خارج الفاتيكان. وبذلك أصبحت كوريا الدولة الرابعة في العالم من حيث عدد القسيسين الكاثوليكيين الموجودين فيها.

البروتستانتية:

في عام 1884، وصل المبشر التابع للفرقة المسيحية إلى المشيخة البروتستانتية والطبيب الأمريكي هوراس آلان إلى كوريا. وأعقبه من الولايات المتحدة المبشر التابع لذات الفرقة هوراس أودروود والمبشر للفرقة المسيحية البروتستانتية التابعة لمذهب "جون وزلي" هينري أبنزكير في السنة التالية. وتبعهم وصول العديد من المبشرين البروتستانتيين التابعين لفرق مختلفة إلى كوريا.

وساهم هؤلاء المبشرون في تقدم المجتمع الكوري وبخاصة في مجالات الخدمة الطبية والتعليم وذلك من أجل نشر عقيدتهم في كوريا. وشارك في حركات الاستقلال القادة البروتستانتيون الكوريون ومن بينهم د. سيو جاي بيل ويون تشي هو ولي سانغ جاي وغيرهم.

ولعبت المدارس البروتستانتية الخاصة مثل مدرسة "يون هي" ومدرسة "إي هوا" دورًا مهمًا لتقوية الوعي الوطني بين الجماهير. وأنشئت جمعية سيول للشباب المسيحيين في عام 1903 وتبعتها منظمات مسيحية أخرى على التوالي. وقدمت هذه المنظمات برامجها الاجتماعية السياسية بنشاط مما شجع إنتماء إلى جماعات مسيحية أخرى وانضمام عدد كبير من الشباب الكوريين إليها. ولم تؤد هذه الجماعات دورًا مهمًا بوصفها حركات سياسية وتعليمية فقط، بل ساهمت في رفع الوعي الاجتماعي الرافض للأساطير والخرافة والعادات السيئة أيضًا. وفي الوقت نفسه، أسهمت في حصول المرأة على حق المساواة وإزالة نظام الخليلة وتبسيط الطقوس التقليدية.

ونمت المسيحية البروتستانتية نموًا مستمرًا من حيث أنها شهدت افتتاح أكبر مؤتمر لدراسة الإنجيل في كوريا عام 1905. وبعد أربع سنوات، ظهرت حملة "مليون روح للمسيح التي بدأت في كوريا من أجل نشر الوعي البروتستانتي الجديد. لم يتم استقبلال البروتستانتية في كوريا كعقيدة دينية فحسب، بل كمظهر سياسي واجتماعي وتعليمي وثقافي أيضًا.

تشون دو كيو:

بدأ تاريخ ديانة "تشون دو كيو" في الستينات من القرن الثامن عشر كحركة اجتماعية وتقنية ضد الفساد والتجاوزات الأجنبية في البلاد. وفي ذلك الوقت، سميت التعاليم الشرقية بـ "دونغ هاك" كنقيض للتعاليم الغربية.

أما مبدأ ديانة " تشون دو كيو" الرئيسي فهو "إن نا تشون" الذي يعني أن كل إنسان متطابق مع "ها نول نيم"، أي مع الإله في هذه الديانة. إلا أن الإنسان ليس مثل الله وذلك يعني أن كل إنسان يحمل " ها نول نيم" أي إله هذه الديانة بداخل عقله ويؤدي "ها نول نيم" دورًا في حفظ كرامة الإنسان ويحوله التدريب الروحي ليصبح إنسانًا مقدسًا.

الإسلام ::tinysmile_twink_t:

كان الكوريون الذين اعتنقوا الديانة الإسلامية لأول مرة قد انتقلوا إلى شمال شرق الصين تجنبًا للسياسة الاستعمارية اليابانية في أوائل القرن العشرين.

وعاد قليل منهم إلى كوريا بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية لكنهم لم يجدوا مكانًا للعبادة قبل أن تأتي القوات التركية التابعة لقوات الأمم المتحدة إلى كوريا خلال الحرب الكورية(1950-1953) وسمحت لهم بمشاركتهم في إقامة شعائرهم الدينية.

وأقيمت الشعائر الدينية الإسلامية لأول مرة في كوريا في شهر سبتمتر عام 1959. وأعقبها انتخاب أول إمام كوري. وشهد المجمتع الإسلامي الكوري نموًا مستمرًا. وتم تأسيس اتحاد المسلمين الكوريين في عام 1967 وتشييد مسجد مركزي في عاصمة كوريا الجنوبية سيول عام 1976.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.