اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  1421 اعضاء

حفظ
نادي فتيات باور
آلورد آلملگي

حملة إلا حجابي

Recommended Posts


[center]بسم الله الرحمن
الرحيم

أخواتي الحبيبات

السلام عليكم ورحمة الله
وبركاته

لعلنا نتذكر حملة ( إلا صلاتي )

وكيف شارك معظم اخوتنا في
تلك الحملة ومن لم يشارك بالكتابة شارك بالقراءة

وبإذن الله أن هناك الكثير
قد أستفاد منها

وعلى غرار حملة ( إلا صلاتي ) أود طرح حملة أخرى لعل الجميع
يستفيد منها وهي :

[size=25]حملة إلا حجابي


ومنها نتعرف على الحجاب الشرعي

حكمه --الحكمة من فرضه --
شروطه

بالإضافة إلى وضع بعض الصور والتواقيع والأناشيد الخاصة
بالحجاب

وسأقوم بإفتتاح الحملة بنقل عن الحجاب الشرعي وشروطه




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن
والاه.. وبعد:


إن ما يميز شريعة الله جل وعلا عن القوانين الأرضية
والنظم العلمانية؛ أنها صالحة لكل زمان ومكان،

فليس هناك زمان إلا وشريعة
الله سبحانه تصلح له، وليس ثمة مكان إلا ودين الله يصلح له؛ ذلك لأنها ربانية
المصدر،

ربانية الأحكام، مما يجعلها منزهة عن العيب والخطأ والزلل. فمهما
تطورت أنماط حياة الإنسان، ومهما تغيرت أشكالها سلبا أو إيجابا ؛

فإن
الإسلام بثوابته الربانية قادر على السير بالإنسان نحو السعادة والهناء بما يتضمنه
من الوحي الإلهي الذي يحمل للناس

حلول المشاكل كلها على مر
الأزمان.

لذلك فدين الله الذي أنزله على رسوله صلى الله عليه وسلم ثابت لا
يقبل التغيير أو التبديل،

قال تعالى: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ
دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا
} (3) سورة المائدة

فما أحله الإسلام هو الحلال، وما حرمه هو الحرام، ولا
يحل لمؤمن يؤمن بالله واليوم الآخر أن يغير أحكام الله سبحانه

ليجعلها
مواكبة لعصر من العصور، مهما كان شأنه وعلا كعبه!

فقضية الحجاب مثلاً،


قد فصل القرآن الكريم حكمها تفصيلا شافياً كافياً منذ زمن بعيد، ورغم
الوضوح والبيان الذي تناول به القرآن الكريم والسنة النبوية قضية الحجاب


إلا أننا لا نزال نسمع هنا وهناك نقاشات بيزنطية صارخة عن وجوب
الحجاب!

ولا نزال نرى كثيراً من المسلمات قد أبين اللحاق بقافلة الستر
والعفاف، وأبين إلا مواكبة الانزلاق في متاهات التبرج والانحلال،

ومن
الغريب العجيب أن نرى بين هؤلاء وأولئك، فرقة لم تنكر وجوب الحجاب في حقها، ولم ترض
بالتبرج لبساً لها،

لكنها طورت مفهوم الحجاب تطويراً عجيباً يواكب- في
رأيها- حضارة العصر. فهو مزيج بين التبرج والحجاب..

وإن شئت فقل: هو حجاب جديد...

وما هو في الحقيقة إلا تبرج جديد، لأن الحجاب
واحد، والتبرج أشكال! وهذا الكتاب !يتطرق لمفهوم الحجاب كما قرره
الإسلام

ويصف التبرج وأشكاله؛ ليبقى الحجاب في مأمن من عبث العابثين وتبديل
المنهزمين، إذ أحكام الله لا تخضع لانهزام النفوس،

فلا جديد في الحجاب!


هذا هو الحجاب

لقد شهدت الحقبة الأخيرة من
هذا العصر عودة محمودة إلى الدين، وأصبحت قضية الحجاب مثارة في كثير من البلدان بما
فيها بلاد الكفر..

ولكن تلك العودة تفتقد في كثير من الأحيان إلى التأصيل
الشرعي لكثير من القضايا والأحكام الشرعية.

ومن هنا كان التعريف بالحجاب
وإدراك حقيقته ومعناه مهما في الحد من ظاهرة التبرج المقنع، إذ بضدها تتميز
الأشياء.

فإليك أختي المسلمة مفهوم الحجاب كما قرره الإسلام:

مفهوم الحجاب

في اللغة:
الحجاب في اللغة هو المنع من الوصول، ومنه قيل للستر الذي يحول بين الشيئين: حجاب؛
لأنه يمنع الرؤية بينهما.

وسمي حجاب المرأة حجاباً لأنه يمنع المشاهدة
.

ولقد وردت مادة (حجب) في القرآن الكريم في ثمانية مواضع تدور كلها بين
الستر والمنع.فمن ذلك:

قال تعالى: {حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ} (32)
سورة ص أي: احتجبت وغابت عن البصر لما توارت بالجبل أو الأفق.

وقال
تعالى:{وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ } (46) سورة الأعراف

وقال تعالى: {وَمَا كَانَ
لِبَشَرٍ أَن يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِن وَرَاء حِجَابٍ } (51)
سورة الشورى ، أي من حيث لا يراه.

وقال تعالى: {كَلَّا إِنَّهُمْ عَن
رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ} (15) سورة المطففين ، أي مستورون فلا
يرونه.

وقال تعالى: {فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا} (17) سورة مريم ،
أي ستارا.

وقال تعا لى: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا
فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ} (53) سورة الأحزاب ، أي من وراء ساتر مانع
للرؤية.

ومن هنا نعلم أن مفهوم الحجاب في الاصطلاح اللغوي هو الستر، وهو وإن
دل على المنع فإن الستر داخل في مفهوم المنع بالتضمن.

فالمنع يتضمن
الستر.

في الشرع: الحجاب هو حجب المرأة
المسلمة من غير القواعد من النساء عن أنظار الرجال غير المحارم لها .

أختي
المسلمة: إذا تأملت دلالة الحجاب من حيث اللغة والشرع تبين لك أن غاية الحجاب هو
الستر عن أنظار الرجال الأجانب،

وأن المقصود من ذلك هو صيانة المرأة المسلمة
والحفاظ على عفافها وطهارتها،

ومن أجل تحقيق هذه الغاية فقد جعل الإسلام
للحجاب شروطاً واضحة تميزه وتحدد مواصفاته الشرعية،

فإذا تخلف شرط واحد متفق
على وجوبه لم يعد الحجاب شرعياً بل هو تبرج وسفور أياً كان شكله
ووصفه


ومن هنا كان واجباً على كل امرأة مسلمة أن تكون عالمة بشروط
الحجاب وأوصافه حتى تعبد الله على بصيرة وعلم.شروط الحجاب الشرعي

وأما شروط الحجاب الشرعي فهي كالتالي:

1- أن يكون ساتراً لجميع البدن. ومن أدلة استيعاب الحجاب
لجميع بدن المرأة: قول الله جل وعلا:

{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل
لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن
جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ
غَفُورًا رَّحِيمًا} (59) سورة الأحزاب.

قال القرطبي رحمه الله: لما كانت
عادة العربيات التبذل، وكن يكشفن وجوههن كما يفعل الإماء، وكان ذلك داعية إلى نظر
الرجال إليهن،

وتشعب الفكر فيهن، أمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم أن
يأمرهن بإرخاء الجلابيب عليهن إذا أردن الخروج إلى حوائجهن .

وقال رحمه الله
في تفسير الجلباب في قوله تعالى: {مِن جَلَابِيبِهِنَّ }: والصحيح أنه الثوب الذي
يستر جميع البدن .


فعليك أختي المسلمة: بالحرص على أن يكون حجابك ساتراً
لجميع بدنك لما في ذلك من البعد عن الشبهات وقطع الطريق عن الفساق

الذين
يتربصون ببنات المسلمين في هذه الأزمان لاسيما وأن مقتضى الورع والحشمة هو الستر
والاحتجاب الكامل عن أنظار الرجال الأجانب

وبالله التوفيق.

2- أن لا يكون الحجاب في نفسه زينة: لأن الغاية من الحجاب هو
تحصيل الستر والعفاف، فإذا كان الحجاب زينة مثيرة،

فقد تعطلت بذلك الغاية
منه. ولذلك نهى الله جل وعلا عن ذلك فقال: { وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا
مَا ظَهَرَ مِنْهَا }(النور:31)

فإبداء زينة الحجاب من التبرج المنهي عنه
شرعاً، قال تعالى: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ
الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى} (الأحزاب: 33)


3- أن
يكون واسعاً غير ضيق:
لأن اللباس الضيق يناقض الستر المقصود من
الحجاب،

لذلك إذا لم يكن لباس المرأة المسلمة فضفاضاً فهو من التبرج المنهي
عنه، إذ إن عورة المرأة تبدو موصوفة بارزة،

ويظهر حجم الأفخاذ والعجيزة
ظهوراً كاملاً كما تظهر مفاصل المرأة مفصلاً مفصلاً وهذا كله يوجب تعلق النفوس
الخبيثة والقلوب المريضة.

فعن أسامة بن زيد قال: كساني رسول الله صلى الله
عليه وسلم قبطية كثيفة كانت مما أهداها دحية الي، فكسوتها امرأتي،

ففال لي
رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مالك لم تلبس القبطية؟ " قلت: يا رسول الله،
كسوتها امرأتي،

فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مرها فلتجعل تحتها
غلالة إني أخاف أن تصف حجم عظامها".

وعن أم جعفر بنت مقعد بن جعفر أن فاطمة
بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت:

(( يا أسماء إني قد استقبحت ما يصنع
بالنساء أن يطرح على المرأة الثوب فيصفها))

فقالت أسماء: يا ابنة رسول الله
صلى الله عليه وسلم ألا أريك شيئاً رأيته بالحبشة؟ فدعت بجرائد رطبة، فحنتها ثم
طرحت عليها ثوباً،

فقالت فاطمة: "ما أحسن هذا وأجمله تعرف به المرأة من
الرجل فإن مت أنا فاغسليني أنت وعلي، ولا يدخل علي أحد

" فلما توفيت غسلها
علي وأسماء رضي الله عنهما)).

قال الألباني- رحمه الله- تعليقاً على الحديث:
فانظر إلى فاطمة بضعة النبي صلى الله عليه وسلم كيف استقبحت أن يصف الثوب المرأة
وهي ميتة،

فلا شك أن وصفه إياها وهي حية أقبح وأقبح، فليتأمل في هذا مسلمات
هذا العصر اللاتي يلبسن من هذه الثياب الضيقة ثم يستغفرن الله تعالى،

وليتبن
إليه وليذكرن قوله صلى الله عليه وسلم: "الحياء والإيمان قرنا جميعاً، فإذا رفع
أحدهما رفع الآخر ".

فعليك أختي المسلمة باقتفاء أثر أمهات المؤمنين فإن فيه
صلاح الدنيا والدين وإياك والاغترار بما عليه جموع المتأخرين.

فكل خير في
اتباع من سلف وكل شر في ابتداع من خلف

4- أن يكون
صفيقاً لا يشف:
فثياب المرأة إذا لم يكن صفيقاً فإنه يجسد جسمها ومواضع
الفتنة فيها،

وكذلك إذا كان شفافاً فإنه يبرز وجهها ولون بشرتها ويخالف
الستر الذي هو غاية الحجاب.

وقد ورد وعيد شديد في النساء اللواتي يلبسن مثل
هذه الألبسة التي هي أشبه بالعري إن لم تكن فتنتها أشد.

فعن أبي هريرة رضي
الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(( صنفان من أهل النار لم
أرهما،

قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات
مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة،

لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها
وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا" [رواه مسلم].

قال ابن عبد البر رحمه
الله: "أراد صلى الله عليه وسلم من النساء اللواتي يلبسن من الثياب الشيء الخفيف
الذي يصف ولا يستر،

فهن كاسيات بالاسم، عاريات في الحقيقة"
.


5- أن لا يكون مبخراً ولا مطيباً: وقد
وردت أحاديث كثيرة في تحريم خروج المرأة متعطرة،

فمن ذلك ما رواه أبو موسى
الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

"أيما امرأة
استعطرت فمرت على قوم ليجدوا من ريحها فهي زانية" .

وعن زينب الثقفية أن
رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إذا خرجت إحداكن إلى المسجد فلا تقربن طيباً))
[رواه مسلم والنسائي].

ومن الواضح أن المرأة إذا خرجت مستعطرة فإنها تحرك
داعية الشهوة عند الرجال، لذلك ورد التحريم في ذلك قطعاً لدابر الفتنة


وحفاظاً على طهارة المجتمع.

ومن تأمل حديث زينب وجد أن التحريم
متعلق بالخروج إلى المسجد، وهو مكان طهارة وعبادة فما بال مريدة السوق والشوارع
وغيرها.

6- أن لا يشبه لباس الرجال: لقوله صلى
الله عليه وسلم: "ليس منا من تشبه بالرجال من النساء ولا من تشبه بالنساء من الرجال
" .

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: "لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم
الرجل يلبس لبسة المرأة والمرأة تلبس لبسة الرجل " .

وهذه الأحاديث نص في
تحريم التشبه مطلقاً بالرجال سواء في اللباس أو في غيره، ومن هنا كان على المرأة
المسلمة

أن تحرص عن الابتعاد عن التشبه بالرجال في لباسها سواء كانت في
البيت أو في خارج البيت لا سيما في عصرنا هذا،

حيث اختلطت الأمور ولم يعد
المسلم يميز في كثير من بلاد المسلمين بين الرجل والمرأة، لشدة التشبه بينهما في
اللباس،

وقد اكتسحت هذه الموجة جموعاً من المحجبات، فصرن يلبسن من ثياب
الرجال تحت عباءاتهن مما يسقطهن في هذا المحظور والله المستعان.

7- أن لا يشبه لباس الكافرات: وذلك بأن تفصل المرأة المسلمة
لباسها تفصيلاً يتنافى مع حكم الشرع وقواعده في موضوع اللباس،

ويدل على
تفاهة في العقل وفقدان للحياء مما ظهر في هذا العصر وانتشر باسم الموديلات التي
تتغير من سيئ إلى أسوأ،

وكيف ترضى امرأة شرفها الله بالإسلام ورفع قدرها، أن
تكون تابعة لمن يملي عليها صفة لباسها، ممن لا يؤمن بالله ولا باليوم
الآخر.

فاحذري أختي المسلمة: أن تتشبهي باليهود والنصارى أو غيرهم من
المشركين في ملابسهم؛

لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال:(( من تشبه بقوم فهو
منهم)). وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال:

"رأى رسول الله
صلى الله عليه وسلم علي ثوبين معصفرين فقال: إن هذه من ثياب الكفار فلا تلبسها".


8- أن لا يكون لباس شهرة: ولباس الشهرة هو
الذي تلبسه المرأة لإلفات وجوه الناس إليها، سواء كان هذا الثوب رفيعا أو وضيعا،


لأن علة التحريم هي تحقق الشهرة في الثياب، فقد روي عن عبدالله بن عمر رضي
الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

" من لبس ثوب شهرة في
الدنيا، ألبسه الله ثوب مذلة يوم القيامة، ثم ألهب فيه نارا .

فاحذري أختي
المسلمة، من الوقوع في هذا المحظور، فإن الحجاب الواجب لا يتحقق إلا باستكمال هذا
الشرط الذي غفل عنه كثير من المسلمات

إذ يظن كثير منهن أن تفرد الثوب بوصف
يجعله مشتهراً بين الناس ليس من المحظور في لبس الحجاب،

ولذلك تفشت ظاهرة
التنافس في مثل هذا اللباس والله المستعان.

أختاه:
فهذه الشروط الثمانية هي الشروط المعتبرة عند العلماء في الحجاب، فإذا رمت الستر
والعفاف والحشمة والحياء،

وطاعة الله ورسوله، فعليك بمراعاتها في حجابك، فإن
الحجاب لا يمكن أن يكون حجاباً إلا إذا استوفى تلك الشروط.





فليقولوا عن حجابي إنه يفني شبابي

وليغالوا في عتابي
إن للدين انتسابي

لا و ربي لن أبالي همتي مثل الجبال

أي معنى
للجمال إن غدا سهل المنال

حاولوا أن يخدعوني صحت فيهم أن دعوني

سوف
أبقى في حصوني لست أرضى بالمجون

لن ينالوا من إبائي إنني رمز النقاء


سرت و التقوى ضيائي خلف خير الأنبياء

إن لي نفسا أبية إنها تأبى
الدنية

إن دربي يا أخية قدوتي فيه سمية

من هدى الدين اغترافي نبعنا
أختاه صافي

دربنا درب العفاف فاسلكيه لا تخافي

ديننا دين الفضيلة
ليس يرضى بالرذيلة

يا ابنة الدين الجليلة أنت للعليا سليلة


باحتجابي باحتشامي أفرض الآن احترامي

سوف أمضي للأمام لا أبالي
بالملام




ارجو
أن تحوز الفكرة على رضاكم وتكون هناك مشاركة من الجميع بإذن الله

[/size]
منقول[/center]










<p align="center">




شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
فكرة حلوة بس انا مو متحجبة لان انا صغيرة
ممكن اشارك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.