اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  24130 اعضاء

حفظ
نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
mohammad

من روائع القصص - متجدد

Recommended Posts

السلام عليكم ورحمة الله

فهذا الموضوع سيحتوي ان شاء الله على بعض من روائع القصص الوعظية التي دائما ما تجعلنا نعيد التفكير في كثير من عاداتنا التي اعتدنا عليها ولا نعرف لماذا ؟! او مشاكلنا التي تطرأ بدون سابق انذار اومواقفنا التي قد نقف امامها عاجزين او ربما نسيئ التصرف في التعامل معها والتي تواجهنا في حياتنا اليومية
سائلين الله عز وجل ان يجعلها لنا من الصدقات الجارية (بمشاركة الجميع ان شاء الله)
معظم القصص ستكون منقولة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وبدايةً قصة لارضاء تخصص المنتدى (الانجليزية) :
بعنوان :

من يستطيع أن يخرج الدجاجة من الزجاجة؟

------------------------------


يحكي انه في إحدى السنوات كان معلم يلقي الدرس على الطلاب وكان هذا الدرس قبيل الاختبارات النهائية بأسابيع قليلة !!

وأثناء إلقاء الدرس قاطعه أحدالطلاب قائلاً :

يا أستاذ .......اللغة الانجليزية صعبة جداً ؟؟!

وماكاد هذاالطالب أن يتم حديثه حتى تكلم كل الطلاب بنفس الكلام وأصبحوا كأن...هم حزب معارضة !!

فهذا يتكلم هناك وهذا يصرخ وهذا يحاول اضاعة الوقت وهكذا .... !!

سكت المعلم قليلاً ثم قال :

حسناً لا درس اليوم ،، وسأستبدل الدرس بلعبة !!

فرح الطلبة ،،

رسم هذا المعلم على السبورة-

زجاجة ذات عنق ضيق ،، ورسم بداخلها دجاجة ،، ثم قال :

من يستطيع أن يخرج هذه الدجاجة من الزجاجة؟؟!!!

بشرط أن لايكسرالزجاجة ولا يقتل الدجاجة !!!!!!

فبدأت محاولات الطلبة التي بائت بالفشل جميعها ،،

فصرخ أحد الطلبة من آخر الفصل يائساً :

يا أستاذ لا تخرج هذه الدجاجة الا بكسر الزجاجة اوقتل الدجاجة ،،

فقال المعلم : لا تستطيع خرق الشروط،،

فقال الطالب متهكماً :

إذا يا أستاذ قل لمن وضعها بداخل تلك الزجاجةأن يخرجها كما أدخلها ،،،

ضحك الطلبة ،، ولكن لم تدم ضحكتهم طويلاً !!

فقد قطعها صوت المعلم وهو يقول: صحيح،، صحيح،، هذه هي الإجابة !!

من وضع الدجاجة في الزجاجة هو وحده من يستطيع إخراجها

كذلك انتم !!

وضعتم مفهوماً في عقولكم أن اللغة الانجليزية صعبة ..

فمهما شرحت لكم وحاولت تبسيطها فلن أفلح إلا إذا أخرجتم هذا المفهوم بأنفسكم دون مساعدة ،،

كما وضعتموه بأنفسكم دون مساعدة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وبدون عنوان تأتي هذه القصة !


دخل طفل صغير لمحل الحلاقة فهمس الحلاق للزبون: هذا أغبى طفل في العالم،
انتظر وسأثبت لك ذلك.
وضع الحلاق درهما في إحدى يديه ووضع في اليدالأخرى 25 فلس انادى الولد وعرض عليه المبلغين
أخذ الولد الـ 25 فلسا ومضى!!
قال الحلاق: ألم أقل لك أنه غبيَ! ولا يتعلم أيضا ففي كلمرة يفعل ذلك!
عندما خرج الزبون من محل الحلاقة صادف الولد في الشارع فدفعه فضوله وحيرته ليعرف سبب فعلة الولد
تقدم منه وسأله: لماذا تأخذ الـ 25 فلسا كل مرة بدلا من الدرهم؟؟
أجاب الولد: لأن اليوم الذي آخذ فيه الدرهم تنتهي اللعبة!!

*******

أحيانا نعتقد أن بعض الناس أقل منا ذكاء كي يستحقوا تقديرنا لحقيقة ما يفعلون والواقع أننا نستصغرهم على جهل منا!!

------------------------------


لاتحقرن صغيراً في مجادلة * إن البعوضة تدمي مقلة الأسد

-------------

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
عفوا ! : هل لديك احساس ؟



دخل صبي يبلغ من العمر 10 سنوات الى مقهى.
وجلس على الطاوله ، فوضعت الجرسونة كأساً من الماء أمامه.
فسئل الصبي : بكم آيس كريم بالكاكاو ؟
أجابته : بخمس دولارات.
فأخرج الصبي يده من جيبه وأخذ يعد النقود.
ثم فسألها مرة أخرى : حسنا ً، وبكم الآيس كريم لوحده فقط بدون كاكاو ؟
في هذه ِ الأثناء كان هناك الكثير من الزبائن ينتظرون خلو طاوله في المقهى للجلوس عليها.
فبدأ صبر الجرسونه بالنفاذ ، فأجابته بفظاظه : بـأربع دولارات.
فعد الصبي نقوده وقال :سآخذ الايس كريم العادي.

فأحضرت الجرسونة له الطلب ، ووضعت فاتورة الحساب على الطاولة وذهبت.
أنهى الصبي الآيس كريم ودفع حساب الفاتورة وغادر المقهى.
وعندما عادت الجرسونة إلى الطاولة إغرورقت عيناها بالدموع أثناء مسحها للطاوله.
حيث وجدت بجانب الطبق الفارغ .. دولار واحد.

لقد حرم الصبي نفسه الآيس كريم بالكاكاو حتى يوفر لنفسه دولارًا يكرم به الجرسونة.
-----------------

كثيرا ً مانقع في حرج أو نتسبب في شحن نفسي تجاه أناس آخرين نحمل لهم الكثير من الحب والتقدير
ولكن الإستعجال بإصدار حكمنا عليهم يتسبب في فهمهم بشكل خاطئ.

فـكما رأينا الجرسونة نفذ صبرها لأن الصبي أخذ يبدل رأيه بين الآيس كريم العادي أو بالكاكاو وظنت به ِ ظن السوء.
دائما ً نتسرع بأتخاذ مواقف نجدها لاحقا ً خاطئة ، لا نملك الصبر ولا نعطي مساحة للغير في الكثير من المواقف في الحياة سواء ً في العمل أو في المحيط العائلي أو في محيط الحب.

قال سيد الخلق صلى الله عليه وسلم :
( إياكم والظن ؛ فإن الظن أكذب الحديث )/ متفق عليه

وقال ابن سيرين : " إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجد فقل : لعل له عذرًا لا أعرفه "

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
لاتحقرن صغيراً في مجادلة * إن البعوضة تدمي مقلة الأسد

الله ...قصة قصيره بها معان وعبر كثيره ..اعجبتنى جدا يا أخى الكريم محمود

فى انتظار المزيد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
عامليه كما عاملتي الذئب !

في إحدى القرى الهندية النائية تزوجت فتاة شابة ،،
وكانت مستاءة من ذلك الزواج ..
ذلك أن زوجها كان يسيء معاملتها ،،
من أجل هذا انطلقت الفتاة لتشكو زوجها لدى شيخ القرية وتطلب منه عونا ً
...في حل مشكلتها ..

قال لها شيخ القرية الذي حنكته التجارب :
يتوجب عليك أن تنزعي بنفسك شعرات من ذئب حي
ثم إئتني بها حتى استطيع تليين قلب زوجك ..

وفكرت الفتاة كيف يمكنها أن تفعل ذلك ..
كيف يمكنها أن تنزع شعرات من ذئب حي ..

وذهبت الفتاة إلى الصحراء علها تحصل على ذئب ..
ورأت ذئبا ًيجر ماعزا ً وينطلق بها إلى الغار ..
فراحت تراقب ..

رأت جراء الذئب يرضعون من أمهم ..
وفي اليوم التالي أخذت الفتاة قدرا ً من اللحم والعظام
ووضعتها في طريق الذئب ..

وجاء الذئب فأكل قسما ً وحمل الباقي إلى جرائه ..
كل يوم كانت الفتاة تفعل ذلك ..
وشيئا ً فشيئا ً راحت تقترب أكثر فأكثر ..

الذئب اطمأن للفتاة ..
والفتاة راحت تمسح على رؤوس الجراء ..
وذات يوم وهي تمسح على رؤوس الذئاب الصغيرة
انتزعت بلطف عدة شعرات وذهبت بها لشيخ القرية ..


واندهش الشيخ وقال :
كيف أمكنك أن تفعلي ذلك ؟!
كيف تسنى لك أن تنزعي شعرات من جسم ذئب حي ؟!
وقصت الفتاة على الشيخ ما جرى وقالت :
لقد توددت للذئب حتى أصبح يطمئن لي فلا يؤذيني ..
وهنا التفت الشيخ وقال لها :
يا ابنتي .. لقد استطعت ترويض ذئب مفترس ..
وحيوان كاسر ،، أفلا تستطيعين ترويض زوجك !!
افعلي معه ما فعلتِ مع الذئب ..

لو أنك توددتِ له لأحبك ِ وأصبح قلبه أسيرا ً بين يديك ِ ..
وقديما ً قالوا " الإنسان عبد الإحسان"

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اذا تحول خطأك لمرآة فمن ترى فيها ؟؟


يحكى ان رجلاً كان خائفاً على زوجته بأنها لا تسمع جيداً وقد
تفقد سمعها يوماً ما.
فقرر بأن يعرضها على طبيب أخصائي للأذن..
...لما يعانيه من صعوبة القدرة على الاتصال معها.
وقبل ذلك فكر بأن يستشير ويأخذ رأي طبيب الأسرة قبل عرضها
على أخصائي.
قابل دكتور الأسرة وشرح له المشكلة، فأخبره الدكتور بأن هناك
طريقة تقليدية لفحص درجة السمع عند الزوجة وهي بأن يقف
الزوج على بعد 40 قدماً من الزوجة ويتحدث معها بنبرة صوت طبيعية
اذا استجابت لك والا أقترب 30 قدماً
اذا استجابت لك والا أقترب 20 قدماً
اذا استجابت لك والا أقترب 10 أقدام وهكذا حتى تسمعك.
وفي المساء دخل البيت ووجد الزوجة منهمكة في اعداد طعام
العشاء في المطبخ
فقال الآن فرصة سأعمل على تطبيق وصية الدكتور.
فذهب الى صالة الطعام وهي تبتعد تقريباً 40 قدماً،
ثم أخذ يتحدث بنبرة عادية وسألها :’ياحبيبتي..ماذا أعددت
لنا من الطعام’.. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 30 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:’ياحبيبتي..
ماذا أعددت لنا من الطعام’.. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 20 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:’ياحبيبتي..
ماذا أعددت لنا من الطعام’.. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 10 اقدام من المطبخ وكرر نفس السؤال:’ياحبيبتي..
ماذا أعددت لنا من الطعام’.. ولم تجبه..!!

ثم دخل المطبخ ووقف خلفها وكرر نفس السؤال:’ياحبيبتي..
ماذا أعددت لنا من الطعام’.

قالت له …’ياحبيبي للمرة الخامسة أُجيبك … دجاج بالفرن’.

(إن المشكلة ليست مع الآخرين أحياناً كما نظن..
ولكن قد تكون المشكلة معنا نحن

************

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
جانبك المكسور فيض من العطاء

كان هنالك امرأة عجوز لديها جرتان كبيرتان،
تحمل كل واحدة منهما على طرف العصا التي تضعها على رقبتها
احدى الجرتين كان بها كسر على جانبها بينما كانت الجرة الأخرى سليمة

ودائماً تحمل الماء وتوصله دون أن يتدفق منه شيئاً.
في نهاية الطريق الطويل من الجدول الى منزل العجوز،
كانت الجرة المكسورة توصل نصف كمية الماء فقط. .
كان هذا حال العجوز لمدة عامين،

تعود يومياً الى بيتها وهي تحمل جرة و نصف جرة مملوءة بالماء..
بالطبع،
انت الجرة السليمة فخورة بكمالها. .
لكن ظلّت الجرة المكسورة بائسةً وخجلةُ من عدم اتقانها،
شعرت بالبؤس لكونها تستطيع فقط تقديم نصف ما صُنِعت من أجله.

بعد مضي عامين من ادراكها لفشلها المرير،
تحدثت الى العجوز يوماً قرب جدول الماء..
”أنا خجلة من نفسي، لأن ذلك الكسر على جانبي جعل الماء يتسرّب على طول طريق عودتك إلى المنزل“.

ابتسمت العجوز قائلة: ” هل لاحظتِ أن هنالك زهوراً على الجانب الذي تمرين به، وليس على جانب الجرة الأخرى؟“
ذلك لأنني دائماً كنت أعلم بفيضك، لذلك وضعت بذوراً للأزهار على الجانب الذي تمرين به، وكل يوم عند عودتنا كنتِ أنتِ من يسقي هذه البذور“.

”لمدة عامين كنت محظوظة بقطف هذه الأزهار الجميلة لتزيين طاولتي“.
.

"من دون أن تكونين كما أنت عليه، لم يكن هذا الجمال ليكون موجوداً ليجّمل البيت!“

لكل منّا فيضه الفريد ..…
لكن وحدها تلك الكسور والفيوض التي يملكها كل منا هي التي تجعل حياتنا معاً ممتعة وذات قيمة. علينا أن نأخذ الناس بما هم عليه ونرى - فقط - الأجمل بداخلهم..
لكل أصدقائي (ذوي الجرار المكسورة)..

أتمنى لكم لحظات طيبة طول حياتكم
ولا تنسوا أبدأ أن تستنشقوا رائحة الزهور،على جانبكم ذلك الذي ”تمرون به“.. .

وأنتم أيضاً..
لا تبخلوا ببعض وقتكم لإرسال هذه الكلمات
لكل أصدقاءكم الذين يملكون
جانباً مكسوراً ..…


والله وحده يعلم..كم نحن كذلك أيضاً

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
.: الحب الحقيقي :.

------------------

قررت مدرسة روضة أطفال أن تجعل الأطفال يلعبون لعبة لمدة أسبوع واحد....
فطلبت من كل طفل أن يجلب كيساً فيه عدد من البطاطا. وعليه إن يطلق على كل قطعة بطاطا اسماً للشخص الذي يكرهه.
إذن كل طفل سيحمل معه كيس به بطاطا بعدد الأشخاص الذين يكرههم.
في اليوم الموعود أحضر كل طفل كيس وبطاطا مع اسم الشخص الذي يكرهه , فبعضهم حصل على 2 بطاطا و 3 بطاطا وآخر على 5 بطاطا وهكذا……
عندئذ أخبرتهم المدرسة بشروط اللعبة وهي أن يحمل كل طفل كيس البطاطا معه أينما يذهب لمدة أسبوع واحد فقط.
بمرور الأيام أحس الأطفال برائحة كريهة نتنة تخرج من كيس البطاطا , وبذلك عليهم تحمل الرائحة و ثقل الكيس أيضا.
وطبعا كلما كان عدد البطاطا أكثر فالرائحة تكون أكثر والكيس يكون أثقل.بعد مرور أسبوع فرح الأطفال لأن اللعبة انتهت.

سألتهم المدرسة عن شعورهم وإحساسهم أثناء حمل كيس البطاطا لمدة أسبوع , فبدأ الأطفال يشكون الإحباط والمصاعب التي واجهتهم أثناء حمل الكيس الثقيل ذو الرائحة النتنة أينما يذهبون.بعد ذلك بدأت المدرسة تشرح لهم المغزى من هذه اللعبة.

قالت المدرسة: هذا الوضع هو بالضبط ما تحمله من كراهية لشخص ما في قلبك. فالكراهية ستلوث قلبك وتجعلك تحمل الكراهية معك أينما ذهبت. فإذا لم تستطيعوا تحمل رائحة البطاطا لمدة أسبوع فهل تتخيلون ما تحملونه في قلوبكم من كراهية طول عمركم.


الحب الحقيقي ليس أن تحب الشخص الكامل لأنّك لن تجده , ولكن الحبّ الحقيقيّ أن تحب الشخص غير الكامل بشكل صحيح وكامل ..وهذا ما سيجعله يبادلك نفس الحبّّ ، فكما تنتشر رائحة الكراهية تنتشر رائحة الحبّ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اضافات ...
- الحب الحقيقي .. هو أن تبيع دموعك كي تشتري لهم الفرح .. وتتراقص بينهم ألما كي تمنحهم السعادة .. وتبكي بعيدا عنهم كي لا تفسد فرحهم .. ثم لا تنتظر المقابل
- اذا كنت في كل الأمور معاتبا صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه.
- التسامح وسيلة راقيـة لتنقيـة النفس وتزكيتها وعندما نتسامح فإننا نغلق باب الحقد وننزع فتيل التباعد والحساسيات
- نرى ما لانريد ، ونريد ما لانرى ، فنفقد قيمة ما نرى ، ونضيع في سراب ما لا نرى.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
كيف تنقطع الصداقة؟


يظن كل من الصديقين أن الآخر مشغول
فيمتنع عن الاتصال بالآخر خوفاً من أن يزعجه

ومع مرور الزمن ...

يبدأ كل واحد يظن أن على الآخر أن يبادر بالاتصال أولاً

ويقول لنفسه لماذا أبادر أنا أولاً إذا كان هو لا يتواصل معي؟

وهنا ينقلب الحب تدريجياً إلى بغض،

وأخيراً وعند استمرار عدم التواصل تضعف الذاكرة، وقد قالوا: بعيد عن العين بعيد عن القلب

وينسى كل واحد صاحبه

لذا استمر على التواصل مع أرحامك وأقاربك وأصدقائك وأوصل لهم هذه الرسالة وقل لنفسك

أنا لا أريد أن أكون واحداً من الذين يضيعون أصدقاءهم

ولذا فأنا سأرسل هذه الرسالة

لأقول

عزيزي
أنا بخير فهل أنت بخير؟

أرجوك أن تتواصل معي

سامحتك من غير علمك فسامحني حتى لو لم تعرفني، سامحني حتى لو أنك تعتقد بأنه ليس هناك داعٍ للتسامح
فقط ‘‘‘
سامحني ..
أريد منك الدعاء الخالص من القلب، قل: ' اللهم أيما امرئٍ شتمني أو آذاني أو نال مني، اللهم إني عفوت عنه، اللهم فاعفو ..
اللهم إني عفوت عن عبادك فاجعل لي مخرجاً أن يعفوَ عبادك عني .. اللهم أنت السميع العليم .. تعلم ما بي وما علي ..
اللهم إني أرجو نجاةً مما أنا فيه وأنت أرحم الراحمين



شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
احذر رمي الحجارة في الماء !


في أحد الأيام و قبل شروق الشمس.. وصل صياد إلى النهر، وبينما كان على الضفة تعثر بشئ ما وجده على ضفة النهر.. كان عبارة عن كيس مملوء بالحجارة الصغيرة، فحمل الكيس ووضع شبكته جانبا، و جلس ينتظر شروق الشمس

كان ينتظر الفجر ليبدأ عمله.. حمل الكيس بكسل و أخذ منه حجراً و رماه في النهر، و هكذا أخذ يرمى الأحجار.. حجراً بعد الآخر.. أحبّ صوت اصطدام الحجارة بالماء، ولهذا استمر بإلقاء الحجارة في الماء حجر.. اثنان.. ثلاثة.. وهكذا
سطعت الشمس.. أنارت المكان.. كان الصياد قد رمى كلّ الحجارة ماعدا حجراً واحداً بقي في كف يده، وحين أمعن النظر فيما يحمله.. لم يصدق ما رأت عيناه .... !!!
لقد.. لقد كان يحمل ماساً !! نعم
يا إلهي.. لقد رمى كيساً كاملاً من الماس في النهر، و لم يبق سوى قطعة واحدة في يده؛ فأخذ يبكي.. لقد تعثّرت قدماه بثروة كبيرة كانت ستقلب حياته رأساً على عقب.. و لكنّه وسط الظّلام رماها كلها دون أدنى انتباه
*******
ألا ترون
إنّه ما يزال يملك ماسة واحدة في يده.. كان النّور قد سطع قبل أن يرميها هي أيضاً.. وهذا لا يكون إلا للمحظوظين وهم الّذين لا بدّ للشّمس أن تشرق في حياتهم ولو بعد حين.. وغيرهم من التعسين قد لا يأتي الصباح و النور إلى حياتهم أبداً.. يرمون كلّ ماسات الحياة ظناً منهم أنها مجرد حجارة
*******
الحياة كنز عظيم و دفين.. لكننا لا نفعل شيئا سوى إضاعتها أو خسارتها، حتى قبل أن نعرف ما هي الحياة.. سخرنا منها واستخف الكثيرون منا بها، وهكذا تضيع حياتنا سدى إذا لم نعرف و نختبر ما هو مختبئ فيها من أسرار وجمال وغنًى
ليس مهما مقدار الكنز الضائع.. فلو بقيت لحظة واحدة فقط من الحياة؛ فإنّ شيئا ما يمكن أن يحدث.. شيء ما سيبقى خالداَ.. شيء ما يمكن انجازه.. ففي البحث عن الحياة لا يكون الوقت متأخراً أبداً.. وبذلك لا يكون هناك شعور لأحد باليأس؛ لكن بسبب جهلنا، وبسبب الظلام الذي نعيش فيه افترضنا أن الحياة ليست سوى مجموعة من الحجارة، والذين توقفوا عند فرضية كهذه قبلوا بالهزيمة قبل أن يبذلوا أي جهد في التفكير والبحث والتأمل
*******
الحياة ليست كومة من الطين والحجارة، بل هناك ما هو مخفي بينها، وإذا كنت تتمتع بالنظر جيدا؛ فإنك سترى نور الحياة الماسيّ يشرق لك لينير حياتك بأمل جديد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
صناعة الغباء ..!! مقال رائع جداً





مجموعة من العلماء و ضعوا 5 قرود في قفص واحد
وفي وسط القفص يوجد سلم و ...في أعلى السلم هناك بعض الموز
في كل مرة يطلع أحد القرود لأخذ الموز يرش العلماء باقي القرود بالماء البارد
بعد فترة بسيطة أصبح كل قرد يطلع لأخذ الموز, يقوم الباقين بمنعه
و ضربه حتى لا يرنشون بالماء البارد
بعد مدة من الوقت لم يجرؤ أي قرد على صعود السلم لأخذ الموز على الرغم من كل الأغراءات
خوفا من الضرب, بعدها قرر العلماء أن يقوموا
بتبديل أحد القرود الخمسة و يضعوا مكانه قرد جديد
فأول شيئ يقوم به القرد الجديد أنه يصعد السلم ليأخذ الموز
ولكن فورا الأربعة الباقين يضربونه و يجبرونه على النزول
بعد عدة مرات من الضرب يفهم القرد الجديد بأن عليه أن لا يصعد السلم مع أنه لا يدري ما السبب

قام العلماء أيضا بتبديل أحد القرود القدامى بقرد جديد
و حل به ما حل بالقرد البديل الأول حتى أن القرد البديل الأول شارك زملائه بالضرب و هو لايدري لماذا يضرب

و هكذا حتى تم تبديل جميع القرود الخمسة الأوائل بقرود جديدة
حتى صار في القفص خمسة قرود لم يرش عليهم ماء بارد أبدا

و مع ذلك يضربون أي قرد تسول له نفسه صعود السلم بدون أن يعرفوا ما السبب
لو فرضنا ..

و سألنا القرود لماذا يضربون القرد الذي يصعد السلم؟

اكيد سيكون الجواب : لا ندري ولكن وجدنا آباءنا وأجدادنا له ضاربين

هناك شيئان لا حدود لهما … العالَم و غباء الأنسان

هكذا قال آينشتاين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
عبر وعظات قيمه ..بارك الله فيك
انت جايب الحكايات دى كلها منيييين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وفيك بارك ياهادي

هي منتقاة من جهازي ومن جروبات ع الفيس ومواقع وغيره
بس ناس عندها احساس عالي
وطبعا زي ما قلت (منقولة)
وربنا يبارك في كاتبيها ويجزيهم خير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
قصه اسطوريه رائعة - بيت لايعرف الحزن - قصة صينيه


هناك أسطورة صينية تحكي أن سـيدة عاشت مع ابنها الوحيد في سعادة ورضا حتى جاء
الموت واختطف روح الابن

حزنت السيدة جدا لموت ولدها ولكنها لم تيأس بل ذهبت إلى حكيم القرية طلبت منه
أن يخبرها الوصفة الضرورية لاستعادة ابنها إلي الحياة مهما كانت أو صعبت تلك
الوصفة

أخذ الشيخ الحكيم نفسا عميقا وشرد بذهنه ثم قال:أنت تطل وصفة حسنا احضري لي
حبة خردل واحدة بشرط أن تكون من بيت لم يعرف الحزن مطلقا وبكل همة أخذت
السيـدة تدور على بيوت القرية كلها و تبحث عن هدفـها حبة خردل من بيت لم يعرف
الحزن مطلقا

طرقت السيدة بابا ففتحت لها امرأة شابة فسألتها السيدة هل عرف هذا البيت حزنا
من قبل؟ ابتسمت المرأة في مرارة وأجابت وهل عرف بيتي هذا إلا كل حزن؟ و أخذت
تحكي لها أن زوجها توفى منذ سنة و ترك لها أربعة من البنات والبنين ولا مصدر
لإعالتهم سوى بيع أثاث الدار الذي لم يتبقى منه إلا القليل
تأثرت السيدة جدا و حاولت أن تخفف عنها أحزانها و بنهاية الزيارة صارتا
صديقتين ولم ترد أن تدعها تذهب إلا بعد أن وعدتها بزيارة أخرى ، فقد فاتت مدة
طويلة منذ أن فتحت قلبها أحد تشتكي له همومها
و قبل الغروب دخلت السيدة بيت آخر ولها نفس المطلب ولكن الإحباط سرعان ما
أصابها عندما علمت من سيدة الدار أن زوجها مريض جدا و ليس عندها طعام كاف
لأطفالها منذ فترة وسرعان ما خطر ببالها أن تساعد هذه السيدة فذهبت إلي السوق
واشترت بكل ما معها من نقود طعام و بقول ودقيق وزيت ورجعت إلي سيدة الدار
وساعدتها في طبخ وجبة سريعة للأولاد واشتركت معها في إطعامها ثم ودعتها على
أمل زيارتها في مساء اليوم التالي
و في الصباح أخذت السيدة تطوف من بيت إلي بيت تبحث عن حبة الخردل وطال بحثها
لكنها للأسف لم تجد ذلك البيت الذي لم يعرف الحزن مطلقا لكي تأخذ من أهله حبة
الخردل
و لأنها كانت طيبة القلب فقد كانت تحاول مساعدة كل بيت تدخله في مشاكله
وأفراحه وبمرور الأيام أصبحت السيدة صديقة لكل بيت في القرية ، نسيت تماما
إنها كانت تبحث في الأصل على حبة خردل من بيت لم يعرف الحزن ذابت في مشاكل
ومشاعر الآخرين ولم تدرك قط إن حكيم القرية قد منحها أفضل وصفة للقضاء على
الحزن حتى ولو لم تجد حبة الخردل التي كانت تبحث عنها فالوصفة السحرية قد
أخذتها بالفعل يوم دخلت أول بيت من بيوت القرية
( فرحا مع الفرحين وبكاء مع الباكيين)

ليست مجرد وصفة اجتماعية لخلق جو من الألفة والاندماج بين الناس إنما هي دعوة
لكي يخرج كل واحد من أنانيته وعالمه الخاص ليحاول أن يهب من حوله بعض
المشاركة التي تزيد من بهجته في وقت الفرح وتعزيه وتخفف عنه في وقت الحزن إلي
جانب أن هذه المشاركة لها فائدة مباشرة عليك ليس لأنها ستخرجك خارج أنانيتك
ولا لأنها ستجعل منك شخصية محبوبة إنما لأنها ستجعلك إنسانا سعيدا أكثر مما
أنت الآن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اغنياء ولكن فقراء !



فى يـوٍم من الأيـام

كان هنــاك رجـل ثـرى

...أخذ إبنـه فى رحـله إلى بلد فقيـر

ليُرىَ إبنـه كيف يعيش الفقـراء

ومكثـا لفتره فى مزرعه تعيش فيها أسـره فقيره

وفى طريق العـوده من الرحـله

سـأل الأب لإبنـه : كيف كـانت الرحله؟

فقال الإبن : كـانت ممتـازه

فقال الأب : هل رأيت كيف يعيش الفقـراء؟

قال الإبن : نعـم

فقال الأب : إذاً أخبرنى ماذا تعلمـت من هذه الرحـله؟

فرد الإبن قــائلاً

لقد رأيت أننا نملك كلباً واحـداً وهم "الفقـراء" يملكون 4 كـلاب

ونحن لدينا بركة ماء فى وسط حديقتنا وهم لديهم جدول ليس له نهايه

ولقد جلبنا الفوانيس لنضىء حديقتنا وهم لديهم النجوم تتلألأ فى السماء

و باحة بيتنا تنتهى عند الحديقه الأماميه وهم لديهم إمتداد الأُفق

لدينا مساحه صغيره نعيش عليها وعندهم مساحات تتجاوز تلك الحقول

لدينا خدم يقومون على خدمتنا وهم يقومون بخدمة بعضهم البعض

نحن نشترى طعـامنا وهم يأكلون مما يزرعــون

نحن نملك جـدراناً عاليه لكى تحمينا وهم يملكون أصدقاء يحمونهم

فتعجب الوالد من إبنـه وظل صـامتاً

وعندها أردف الإبن قـائلاً

شكراً لك يا أبى لأنـك أريتنـى كيف أننـا فقـراء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
انتبه لما بعده اثم





ان رجلاً عجوزاً كان جالسا مع إبن له يبلغ من العمر 25 سنة

في القطار. وبدا الكثير من البهجة والفضول عل...ى وجه الشاب

الذي كان يجلس بجانب النافذة. أخرج يديه من النافذة وشعر

بمرور الهواء وصرخ: "أبي .. أنظر جميع الأشجار تسير

ورائنا". فتبسم الرجل العجوزمتماشياً مع فرحة إبنه. وكان

يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون إلى ما يدور من حديث

...بين الأب وإبنه. وشعروا بقليل من الإحراج .. فكيف

يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل! فجأة صرخ الشاب

مرة أخرى: "أبي .. أنظر إلى البركة وما فيها من حيوانات

، أنظر .. الغيوم تسير مع القطار". واستمر تعجب الزوجين

من حديث الشاب مرة أخرى. ثم بدأ هطول الأمطار، وقطرات

الماء تتساقط على يد الشاب الذي إمتلأ وجهه بالسعادة

وصرخ مرة أخرى: "أبي .. انها تمطر، والماء لمس يدي، أنظر

يا أبي..!"؛ وفي هذه اللحظة .. لم يستطع الزوجان السكوت

وسألوا الرجل العجوز: "لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول

على علاج لإبنك؟". هنا قال الرجل العجوز: "إننا قادمون من

المستشفى .. حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لأول مرة في

حياته". تذكر دائما ً: "لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل

الحقائق".

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
ما شاء الله يا محمد قصص رائعه والاخيره اعجبتنى جدا جدا

والولد فى القطار زى القمر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
ما هذه الروعة

ولكن لماذا بدلا من شكرا أن يفتح باب النقاش ويقول كل منا اى قصة اثرت فيه ولماذا ؟

سأبدأ بنفسى

الاخيرة حيث لا يجب أن نحكم دون بينه والا فسيكون الحكم ظالم وقاسى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.