اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  24130 اعضاء

حفظ
نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
سوليداد

♥ اذنبت.. فهل لى بمغفرة؟ ♥

Recommended Posts


[center]








اود ان تسأل نفسك أخي الكريم وأختي الكريمة :

ما هذا الذنب الذي جنيته حتى ظننت ان الله لن يغفره ؟ وما تلك المعصية التي ارتكبتها وزعمت ان الله لن يعفو عنها ؟

هل قتلت مائة نفس ؟

هل أشركت بالله ؟

هل زنيت ؟

هل جمعت بين قتل النفس المؤمنة والزنا والشرك ؟

هل بلغت ذنوبك عنان السماء ؟


إن هؤلاء جميعا قد غفر الله لهم ، فلا تحزن على ما اصبت ، ولا تطيل الوقوف على ما اذنبت


فهل رأيت رحمة أعم من رحمته ؟

و هل علمت جودا اوسع من جوده ؟

و هل اخبرت عن كرم يضاهي كرمه ؟

و هل رأيت حلما كحلمه ؟

فقط عليك بالندم الآن الآن الآن


ارفع يديك ، وانظر الى السماء ، واطلب المغفرة
هيا قبل فوات الأوان ، وثق في الكريم الرحمن، فإنه قد هيأ لك الحور الحسان ، وزين لك الجنان .

تأملوا هذه الآية



مما هز قلبي وأدمع عيني حينما سقطت عيناي على هذا الحديث ,,,


حديث أبي هريرة رضي الله عنه القدسي "أذنب عبد ذنبا . . . " إلخ حديث صحيح ثابت ، فقد أخرجه كلٌّ من الإمام البخاري في كتابه [الصحيح المسند] ، كما أخرجه الإمام مسلم في صحيحه . قال الإمام مسلم : حدثني عبد الأعلى بن حماد ، حدثنا حماد بن سلمة عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن عبد الرحمن بن أبي عمرة عن أبي هريرة رضي الله عنه ،

عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يحكي عن ربه عز وجل قال : (( أذنب عبد ذنبا فقال : اللهم اغفر لي ذنبي ، فقال تبارك وتعالى : أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ، ثم عاد فأذنب ، فقال : أي رب اغفر لي ذنبي ، فقال تبارك وتعالى : عبدي أذنب ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ، ثم عاد فأذنب فقال : أي رب اغفر لي ذنبي ، فقال تبارك وتعالى : أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ، اعمل ما شئت فقد غفرت لك
أما معناه فلا إشكال فيه : وهو أن العبد ما دام يذنب ، ثم يستغفر استغفار النادم التائب المقلع من ذنبه العازم أن لا يعود فيه
فإن الله يغفر له ، ولا يفهم من قوله : "فليفعل ما شاء" إباحة المعاصي والإثم، وإنما المعنى : هو ما سبق من مغفرة الذنب إذا استغفر وتاب .
قال الحافظ في [الفتح] : قال ابن بطال في هذا الحديث : إن المصرَّ على المعصية في مشيئة الله تعالى ، إن شاء عذبه وإن شاء غفر له ، مغلبا الحسنة التي جاء بها وهي (اعتقاده) أن له ربًا خالقًا يعذبه ويغفر له ، واستغفاره إياه على ذلك يدل عليه قوله تعالى : ((مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا )) ولا حسنة أعظم من التوحيد .

وقوله (فقال ربه: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به، فغفر له
يدل على عظيم فائدة الاستغفار،وعلى عظيم فضل الله وسعة رحمته، وحلمه وكرمه،

ولا شك في أن هذا الاستغفار ليس هو الذي ينطق به اللسان، بل الذي يثبت معناه في الجنان، فيحل به عقد الإصرار، ويندم معه على ما سلف من الأوزار،
فإذاً الاستغفار ترجمة التوبة، وعبارة عنها، ولذلك قال: (خياركم كل مفتنٍ تواب)، قيل:


هو الذي يتكرر منه الذنب والتوبة، فكلما وقع في الذنب عاد إلى التوبة،

وأما من قال بلسانه: أستغفر الله، وقلبه مصر على معصيته، فاستغفاره ذلك يحتاج إلى استغفار، وصغيرته لاحقة بالكبار إذ لا صغيرة مع إصرار، ولا كبيرة مع استغفار



ربـــــاه









اود ان تسأل نفسك أخي الكريم وأختي الكريمة :

ما هذا الذنب الذي جنيته حتى ظننت ان الله لن يغفره ؟ وما تلك المعصية التي ارتكبتها وزعمت ان الله لن يعفو عنها ؟

هل قتلت مائة نفس ؟

هل أشركت بالله ؟

هل زنيت ؟

هل جمعت بين قتل النفس المؤمنة والزنا والشرك ؟

هل بلغت ذنوبك عنان السماء ؟


إن هؤلاء جميعا قد غفر الله لهم ، فلا تحزن على ما اصبت ، ولا تطيل الوقوف على ما اذنبت


فهل رأيت رحمة أعم من رحمته ؟

و هل علمت جودا اوسع من جوده ؟

و هل اخبرت عن كرم يضاهي كرمه ؟

و هل رأيت حلما كحلمه ؟

فقط عليك بالندم الآن الآن الآن


ارفع يديك ، وانظر الى السماء ، واطلب المغفرة
هيا قبل فوات الأوان ، وثق في الكريم الرحمن، فإنه قد هيأ لك الحور الحسان ، وزين لك الجنان .

تأملوا هذه الآية



مما هز قلبي وأدمع عيني حينما سقطت عيناي على هذا الحديث ,,,


حديث أبي هريرة رضي الله عنه القدسي "أذنب عبد ذنبا . . . " إلخ حديث صحيح ثابت ، فقد أخرجه كلٌّ من الإمام البخاري في كتابه [الصحيح المسند] ، كما أخرجه الإمام مسلم في صحيحه . قال الإمام مسلم : حدثني عبد الأعلى بن حماد ، حدثنا حماد بن سلمة عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن عبد الرحمن بن أبي عمرة عن أبي هريرة رضي الله عنه ،

عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يحكي عن ربه عز وجل قال : (( أذنب عبد ذنبا فقال : اللهم اغفر لي ذنبي ، فقال تبارك وتعالى : أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ، ثم عاد فأذنب ، فقال : أي رب اغفر لي ذنبي ، فقال تبارك وتعالى : عبدي أذنب ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ، ثم عاد فأذنب فقال : أي رب اغفر لي ذنبي ، فقال تبارك وتعالى : أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ، اعمل ما شئت فقد غفرت لك
أما معناه فلا إشكال فيه : وهو أن العبد ما دام يذنب ، ثم يستغفر استغفار النادم التائب المقلع من ذنبه العازم أن لا يعود فيه
فإن الله يغفر له ، ولا يفهم من قوله : "فليفعل ما شاء" إباحة المعاصي والإثم، وإنما المعنى : هو ما سبق من مغفرة الذنب إذا استغفر وتاب .
قال الحافظ في [الفتح] : قال ابن بطال في هذا الحديث : إن المصرَّ على المعصية في مشيئة الله تعالى ، إن شاء عذبه وإن شاء غفر له ، مغلبا الحسنة التي جاء بها وهي (اعتقاده) أن له ربًا خالقًا يعذبه ويغفر له ، واستغفاره إياه على ذلك يدل عليه قوله تعالى : ((مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا )) ولا حسنة أعظم من التوحيد .

وقوله (فقال ربه: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به، فغفر له
يدل على عظيم فائدة الاستغفار،وعلى عظيم فضل الله وسعة رحمته، وحلمه وكرمه،

ولا شك في أن هذا الاستغفار ليس هو الذي ينطق به اللسان، بل الذي يثبت معناه في الجنان، فيحل به عقد الإصرار، ويندم معه على ما سلف من الأوزار،
فإذاً الاستغفار ترجمة التوبة، وعبارة عنها، ولذلك قال: (خياركم كل مفتنٍ تواب)، قيل:


هو الذي يتكرر منه الذنب والتوبة، فكلما وقع في الذنب عاد إلى التوبة،

وأما من قال بلسانه: أستغفر الله، وقلبه مصر على معصيته، فاستغفاره ذلك يحتاج إلى استغفار، وصغيرته لاحقة بالكبار إذ لا صغيرة مع إصرار، ولا كبيرة مع استغفار



ربـــــاه


لو بلغت ذنوبي عنان السمـــــاء ,,, ما يئست من رحمتك
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا

على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا

يغفر الذنوب إلا أنت



[/center]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اللهم اغفر ذنوبنا جميعاً ماظهر منها وما بطن انك الغفار التواب الرحيم ارحمنا ياالله
اغفر ذلاتنا تجاوز عن خطايانا بدل سيئاتنا حسنات تب علينا واهدنا يارحم الراحمين ياأجود الأجودين ياسميع ياقريب اجب دعوانا وثبت خطانا وكن لنا ولا تكن علينا يا الله
وصلي اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين امين امين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
[size=29]
اولابحيكى على الموضوع الرائع بل الاكثر من رائع وبارك الله فيك وجعله فى ميزان حسانتك وجعله شهدا لكى لا عليكى يوم القيامه

ربنا اغفر لنا وتوب علينا وارحم المسلمين والمسلمات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.