اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  24130 اعضاء

حفظ
نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
sweet_love

شروط المقال

Recommended Posts


كنت عوزه أعرف إيه هى أسس وشروط كتابة المقال أنا فكره كنا بندرسها زمان بس بصراحة مش فكرة الشروط دى عبارة عن إيه وشكرا مقدما على الرد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم

كيف حالك يا شيماء؟

الامر بسيط ان شاء الله ... على حسب معلوماتي الفقيره فالمقال كالاتي:

1- مقدمة (حاولي تكون مختصره وتكون فكره عامه عن الموضوع الذي ستكتبين فيه)
2- الموضوع نفسه: قسميه لجزئين ... الجزء الاول طرح المشكله .. والثاني حل المشكله
او رتبي افكارك عن الموضوع في ثلاث او اربع نقط واضحه حتى ما تزيدي في كلام مكرر
3- خاتمه تنهي بها ما بدأته
لا تنسي استخدام علامات الترقيم .. النقطه والفاصله وعلامة الاستفهام وعلامة التعجب (على الاقل)
انتبهي ما تنصبي الفاعل وترفعي المفول .. خصوصا لما تكوني بتكتبي اسماء تكون جمع مذكر سالم او مثنى.
لا تنسي عمل مسودة للموضوع باخر صفحه تضعي بها شبه رسم بياني تمشي عليه

هذا اللي اقدر افيدك به .. وهذا ما فعلته الترم الماضي والحمد لله جبت تقدير
ربنا يستر الترم ده .. المقال عندنا ملغي .. بس خايفه يفاجئنا ويجيبه وما استعدينا له :x

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

شكرا شيماء على المساعدة وفعلا ربنا يستر ويوفق الجميع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
شكراا ياشيماء

معلومات قيمه جدا بصراحه كنت محتاجالها جدا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
أكرمكم الله وجزاكم خيرا

يا ريت يا شيماء ترجعي تسألي تاني علشان نستفيد من بعض

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
من احد محاضرات مادة المقال في التيرم السابع

عند قيامنا بكتابة مقال علينا أن نراعي عددا من القواعد، منها

1- تقسيم المقال إلى عدد من الأفكار الفرعية.

2- تناول هذه الأفكار في عدد من الفقرات .

3- التسلسل المنطقي للأفكار.

4- عدم الإطالة في المقدمة أو الخاتمة.

5- استعراض وجهات النظر المختلفة للموضوع.

6- الحيادية والموضوعية في العرض.

7- عرض وجهة نظري بوصفي كاتبا للمقال.

8- التخلص من الأخطاء الأسلوبية التي وضحت في المقالات المكتوبة بواسطتكم.

9- التخلص من الأخطاء النحوية.

10- معرفة الفرق الدلالي بين الجملة الاسمية والفعلية

11- معرفة أهمية علامات الترقيم ، وضرورة استخدامها.

12- التخلص من الأخطاء الإملائية، مثل:

- الفرق بين همزة القطع وألف الوصل.

- الفرق بين الهاء والتاء المربوطة.


شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اتمنى وضع نموذج للمقال ينطبق عليه هذه الشروط حتى يستفيد من لم يدرس هذه المادة بعد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

من قريب

بقلم: سلامة أحمد سلامة

أن تكون عدو نفسك‏!‏


في الأحداث التي أفضت الي إضرابات‏6‏ أبريل وما أعقبها من تدهور للأوضاع في المحلة الكبري‏,‏ ومن حالة قلق وخوف اجتاحت مراكز القرار في مصر‏,‏ لجأت الدولة الي محاصرة وضرب ما اعتبرته نوعا من العصيان المدني وأن ثمة مؤامرة تحيكها عناصر اخوانية وشيوعية وناصرية‏,‏ تتحرك لتعبئة موجة من الغضب تجر النظام ـ كما قال أحدهم ـ الي معارك تستنزفه سياسيا‏.‏
وأي قاريء لحركة المجتمعات الحديثة في العالم المحيط بنا‏,‏ لابد ان يدرك أن هؤلاء الذين يروجون لسياسات الضرب بيد من حديد‏,‏ كعلاج للمشكلات الاجتماعية الاقتصادية الحادة في الأسعار والغذاء‏,‏ والأجور‏,‏ هم بغير شك أعداء أنفسهم وأعداء هذا الوطن‏,‏ وهم بما يشيعونه من أجواء التحريض والتربص أصبحوا يرون شبحا في كل بيت‏,‏ وقتيلا في كل شارع‏,‏ وعدوا في كل نقد‏,‏ وخصما لابد من محاربته في كل قناة تليفزيونية أو صحيفة تنقل وقائع وأخبارا لاتسر‏,‏ وهؤلاء هم الذين ينادون الآن باغلاق القنوات التليفزيونية‏,‏ وكسر أقلام المدونين‏,‏ وفرض الرقابة علي الانترنت مع أن أيا من هذه الوقائع تحدث كل يوم في بلاد أخري‏,‏ فلاتصاب حكومتها بالهلع ولاتخرج الدولة شاهرة سيوفها في وجه الجميع‏.‏
هؤلاء من حيث يدرون أو لا يدرون‏,‏ يسيئون النصح عن جهل وغباء‏,‏ ويقودون مصر الي نكسة سياسية تعيدها الي الشمولية الحمقاء‏..‏ ويقدمون الذرائع لإعادة العجلة الي الوراء‏,‏ ولو أن الحكومة تحركت‏,‏ كما تحرك رئيس مجلس الوزراء أخيرا بسرعة حين ذهب الي المحلة الكبري‏,‏ وأعلن ان الدولة علي عهدها في مراعاة البعد الاجتماعي وأنها بصدد حل المشكلات التي يشكو منها العمال‏..‏ وأن منحة الشهر أو نصف الشهر هي مقدمة لاعادة النظر في الأجور والأسعار‏,‏ لأمكن وقف الانهيار المريع الذي لحق بسمعة النظام‏.‏
لايوجد مبرر واحد لتفسير التأخير واللامبالاة التي رانت علي العقول والقدرة علي الحركة فلم تعد لديها حلول غير اللجوء الي الشرطة‏..‏ وقديما قيل ما فات وقته تعطل فعله ولكن هذا المبدأ غدا فيما يبدو شعار المرحلة‏,‏ فلا شئ يتحرك مالم تحدث كارثة ثم يترك لأصحاب الأقلام الصدئة والعقول الخشبية في وسائل الاعلام ان تعالج آثار التقصير وترفع أكوام القمامة السياسية والاعلامية التي أساءت لكل شيء‏.‏
هناك للأسف قوي انتشرت في شقوق الصفوف الخلفية من النخبة الحاكمة‏,‏ تخصصت في صناعة العداء‏..‏ من ليس معنا فهو علينا‏..‏ نوع من المكارثية الساذجة والبغيضة التي لاتفهم معني الديمقراطية‏,‏ والحق في الاختلاف‏,‏ والحق في الاحتجاج السلمي‏,‏ والحق في عدم تأييد الحزب الوطني‏,‏ والحق في التعبير والمطالبة بالاصلاح‏..‏ ولو قرأت ما تخطه أقلام هؤلاء الكتبة وصدقت أنهم يعكسون رأي من بيدهم القرار‏,‏ فقل علي مصر السلام‏!!‏

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
: ما الذي يجمع بين ملامح البناء والسمات الفنية التي تجمع بين هذه المقالات المتنوعة، منذ مرحلة النشأة وحتى اليوم ؟؟
ولكي نجيب عن ذلك، علينا أن نعيد قراءة أكبر عدد من المقالات؛ للتعرف على المشترك الفني بينهما.
مشكلة المقالة، أنه ليس لها بناء فني ثابت؛ نظراً لتعدد مجالات الكتابة فيها بين الأدبي والفلسفي والعلمي والديني والاجتماعي والنقدي ... إلخ.
الأمر الذي تضحي معه المقالة عند كل كاتب فناً قائماً بذاته، ويصبح هذا الشكل هو " أصح صور المقالة " من وجهة نظر كاتبها.
فالمقالة فن ليس له نسق أو نظام بنائي ثابت، ولكن ليس معنى هذا أنها تقوم على الفوضى. فأحياناً ما يكون النسق أو النظام هو عدم وجود نظام معين حاكم لفن من الفنون، أي أن يصبح النسق هو عدم وجود نسق أصلاً. وسبب ذلك، أن المقالة تعتمد على العفوية والتلقائية.
ومع ذلك فقد انتهى بعض الدارسين إلى وجود عدد من العناصر الثابتة في فن المقالة، تمثلت فيما يلي :
(1) المادة.
(2) الأسلوب أو العبارة.
(3) الأسلوب العقلاني في المعالجة.
(4) التسلسل في العرض.
(5) الموضوعية والحيادية.
2- الإشكالية الثانية تدور حول شروط المقالة :
حيث يرى ضرورة أن تسيطر على الكاتب نبرة السخط والسخرية. فالسخط على الحياة القائمة في هدوء وفكاهة، هو في نظر البعض أهم موضوعات المقالة الأدبية.
3- لغة المقالة :
المقالة فن نثري، ولغتها لغة نثرية، تتسم بالبساطة؛ بحثا عن إيجاد علاقات مع العالم الخارجي. ولكن أحياناً تجمع لغة المقالة بين اللغة النثرية والشعرية على نحو ما نلحظ في كتابات سعدي يوسف، ومحمود درويش. ونعرف أن كل من هاتين اللغتين خصائصها على مستوى الكتابة أو التلقي.
4- القارئ :
تعتبر المقالة أكثر الأنواع الأدبية اتصالاً مع قارئها، وتأثيراً فيه؛ لذلك تكتسب لغة المقالة عدداً من الخصائص؛ بهدف المساهمة في توصيل رسالة كاتبها. أهم هذه الخصائص :
(1) الوضوح.
(2) السهولة.
(3) سلاسة العبارة.
(4) الاقتراب من الطبقات الدنيا.
(5) القدرة على الإقناع.
وهي خصائص نجدها متوفر في مقالات الكُتََّاب الذين قرأنا لهم، وبصفة خاصة في المقالات الصحفية المعاصرة و التي سنرفق عدداً منها بهذه المحاضرة.



شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
شباب وتعليم
كلمـــات جـــــريئــــة
يكتبها‏:‏ لبــيــب الســـبـاعي
ماذا ينتظرون ؟‏!‏


أعترف بأن موقف رجال الأعمال والأثرياء في مصر تجاه مشروع جامعة القاهرة أصابني بالدهشة والحيرة‏!!‏ رجال الأعمال ومليارديرات مصر الذين تعلموا في جامعة القاهرة في ظل مجانية التعليم والذين لم يتركوا فرصة واحدة لاستغلال هذه الجامعة العريقة لتحقيق مصالحهم الشخصية إلا واستفادوا منها حتي آخر نقطة ماديا وأدبيا‏,‏ بل وفي بعض الأوقات وظفوا واستثمروا اسم جامعة القاهرة ليكون واجهة للدعاية لأنفسهم والتلميع لدورهم‏!!‏ رجال الأعمال وأصحاب المليارات في مصر الذين لم يترددوا في أي مناسبة كروية أو فنية عن الظهور بسرعة الفيمتو ثانية عبر جميع وسائل الإعلام يقدمون تبرعاتهم للسادة لاعبي كرة القدم أو الفنانين بل وفي معظم الأحوال انهالت ملايين الجنيهات تبرعا للسادة اللاعبين وهم مازالوا علي أرض ملعب المباراة وأعلنت تبرعات أصحاب المليارات في مصر تليفزيونيا وعلي الهواء مباشرة وتسابق مقدمو البرامج التليفزيونية في مزاد مفتوح للإعلان عن أرقام ومبالغ التبرعات التي قدمها بكل كرم أثرياء مصر تكريما لأقدام السادة اللاعبين الذين أدخلوا الفرحة والبهجة علي قلوب المصريين‏!!‏ وماله مفيش مانع ليس لدينا أي اعتراض‏!‏ ولكن السؤال المدهش والمحير هو أين اخت
في هؤلاء الأثرياء عندما أصبح الأمر يتعلق بهدف علمي محترم وليس بهدف في مرمي الفريق المنافس في مباراة لكرة القدم؟‏!‏ ماذا ينتظر أصحاب المليارات في مصر حتي يساهموا في مشروع جامعة القاهرة رقم‏2‏ والذي بدأ منذ أسابيع؟‏!‏ والمثير للدهشة والحيرة أننا كنا نتوقع أن يبادر أصحاب المليارات ـ من باب تبييض وجوهم وتحسين صورتهم لدي الرأي العام ـ إلي التسابق للتبرع لصالح هذا المشروع ولم نكن نتوقع ما جري‏!!‏
وما جري هو أن مئات من المواطنين البسطاء أمثالنا هم الذين سارعوا ومن اليوم الأول إلي تقديم ما يقدرون عليه‏..‏ والحقيقة أننا لم نكن نجرؤ علي أن نطالب هؤلاء المواطنين البسطاء بالتبرع في ظل المعاناه اليومية والحرب التي يخوضونها ضد الغلاء والارتفاع المتواصل وبدون توقف لأسعار كل شئ علي أرض مصر‏..‏ ومع ذلك جاءت معظم التبرعات من أبناء مصر البسطاء أصحاب المرتبات المحدودة‏,‏ وكانت تبرعاتهم بعشرات ومئات الجنيهات تحمل إشارة واضحة إلي إدراك المواطن المصري البسيط لأهمية ومكانة جامعة القاهرة رمزا لجامعات مصر وحلمهم بأن الجامعة هي الجسر المشروع للعبور إلي مستقبل أفضل‏..‏ وباستثناء حالات معدودة لعدد من الأسماء المحترمة علميا التي قدمت تبرعات ذات قيمة مالية ملموسة بلغت في واحدة منها مبلغ مليون جنيه فإن أغلبية ما تلقته جامعة القاهرة جاء من جيوب البسطاء بل وغير القادرين‏,‏ مع كل احترامنا وتقديرنا لهم‏.‏
ولكن يظل السؤال ماذا ينتظر أغنياء مصر؟‏!‏ وماذا ينتظر أعضاء مجلسي الشعب والشوري والمجالس القومية المتخصصة وأساتذة الجامعات ورجال الأعمال والمليارديرات الذين يكفي تنازلهم عن أرباح يوم واحد فقط لتمويل مشروع توسعات جامعة القاهرة‏!!‏
البعض يري أن الدولة ـ صاحبة الأرض التي تنفذ عليها هذه التوسعات ـ عليها أن تقدم هذه الأرض لجامعة القاهرة مجانا أو بإيجار رمزي أو تحت أي مسمي آخر‏,‏ ونحن نقول لهم إذا كنتم تنتظرون ذلك لكي لا تتبرعوا لجامعة القاهرة فإننا نقول لكم إن الجامعة في حاجة إلي هذه التبرعات حتي لو قدمت الدولة الأرض للجامعة‏,‏ لأن المشروع يحتاج بعد توافر الأرض إلي تمويل مالي كبير للإنشاءات والتجهيزات العلمية وغيرها‏!!‏
وما يدعو للدهشة أيضا موقف ـ أو بمعني أدق لا موقف ـ وزارة التعليم العالي‏!!‏ وكأننا نطلب مساهمة لإنشاء جامعة في دولة موزمبيق مثلا‏!!‏ كنا نتوقع أن تبادر وزارة التعليم العالي المصرية إلي تبني حملة واسعة تساند الجامعة من أجل التبرع لمشروع جامعة القاهرة رقم‏2,‏ أو أن تبدأ الوزارة بنفسها فتقدم
جزءا من إيراد ما تتقاضاه من الجامعات الخاصة من إتاوات بآلاف الجنيهات تحت مسمي غرامات وهي غرامات تبدأ من عشرين ألفا من الجنيهات وتصل إلي نصف مليون جنيه وذلك بدعوي أن حصيلة هذه الغرامات أو الإتاوات المالية سوف تودع في صندوق يصرف منه علي تطوير دور الجامعات الخاصة ورسالتها في خدمة المجتمع‏!!‏ بالذمة فيه كلام أحلي من كده‏!!‏؟ الوزارة بعد أن نجحت في تطوير جامعات الحكومة بالبرامج المسمومة والمدفوعة سوف تنفق علي تطوير دور الجامعات الخاصة‏!!!‏ يعني إيه تطوير دور؟‏!‏ الوزارة جمعت الإتاوات في الصندوق والله وحده يعلم كيف ستنفق ما في الصندوق علي حكاية تطوير دور الجامعات الخاصة؟‏!‏ كنا نتمني أن تبادر الوزارة والوزير بعد لم الغلة من الجامعات الخاصة التي مع الإتاوات تحت اسم غرامات تسدد إتاوة أخري إجبارية قدرها مائة وخمسون جنيها عن كل طالب تقبله كل جامعة خاصة علي أرض مصر وتلك المبالغ توفر في مجملها ملايين من الجنيهات لا أظن أن الوزارة تبخل بها علي جامعة القاهرة‏!!‏


شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
انا عندى استفسار

هو انا فى الامتحان هكتب المقال بنفس اسلوبه
ولا اعيد صياغته مرة تانية باسلوبى
اعذرونى يا جماعة اصل سؤال المقال ده هيجننى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.