اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  24130 اعضاء

حفظ
نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
sweet_love

المفعول لأجله

Recommended Posts


تعريفه :
مصدر منصوب يذكر لبيان سبب وقوع الفعل ، أو ما دل على الوقوع ، ويسمى المفعول له ، والمفعول من أجله . وهو جواب مقدر لسؤال يبدأ بـ : لم ، أو لماذا .
ويشترط فيه أن يتحد مع عامله " وهو ما جاء المفعول لأجله يبين سببه " في الزمان والفاعل .
نحو : أقرأ حبا في القراءة .
حبا : مفعول لأجله ، وهو مما توفرت فيه كل الشروط التي ذكرنا سابقا ، فهو مصدر الفعل " حبّ " ، ويبين سبب وقوع الفعل " أقرأ " ، لم أقرأ ؟ الجواب : حبا .
وهو متحد معه في الزمان بمعنى أن القراءة والحب حادثان في آن واحد ، وليست القراءة في وقت غير وقت الحب . وهو متحد معه في الفاعل بمعنى أن القراءة والحب فاعلهما واحد وهو المتكلم ، فأنا أقرأ ، وأنا أحب .
76 ـ ومنه قوله تعالى : { ينفقون أموالهم ابتغاء مرضاة الله }1 .
تنبيه : إذا فقد المفعول لأجله شرطا من الشروط السابقة وجب حينئذ جره .
مثال ما فقد المصدرية : سافرت إلى القاهرة للمعرض .
فالمعرض سبب السفر إلى القاهرة ، ولكنه ليس مصدرا .
ومثال ما فقد الاتحاد في الزمان : انتظرتك للحضور غدا .
فالحضور مصدر يبن سبب الانتظار ، وهو متحد مع فعله في الفاعل ، فالانتظار والحضور من المتكلم ، غير أن الحضور سيكون غدا في وقت غير وقت الانتظار

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نوع المصدر الذي يقع مفعولا لأجله :
ليست كل المصادر مناسبة لأن تكون مفاعيل له ، ولكن من المصادر المناسبة ما كانت تعبر عن رغبة من القلب ، أو عن شعور وإحساس ، ومن هذه المصادر :
خشية ، ورغبة ، وإكراما ، وإحسانا ، وحبا ، وتعظيما ، واستبقاء ، ونفورا ، وإجلالا ، وإكبارا ، وطلبا ، وتلبية ، وشوقا ، وعونا ، واعترافا ، وأنفة ، وإباء ، وحياء ، وتفانيا ، وابتغاء ، وخوفا ، وطمعا ، وحزنا ، ورأفة ، وشفقة ، وإنكارا ، واستحسانا ، واطمئنانا ، ورحمة ، وإعجابا ، وإرضاء ، ومواساة ، وتوبيخا ، وزلفة ، ونصحا .
ولا تأتي مثل هذه المصادر مفاعل له لأنها ليست صادرة من القلب ، وإنما صادرة من الجوارح . وهي : دراسة ، وقراءة ، وكتابة ، وإملاقا ، وعلما ، ووقوفا ، ونحوها .
فلا يصح أن نقول : سافرت إلى مصر علما .
وإنما نقول : طلبا للعلم ، أو للعلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

العامل في المفعول لأجله :
يعمل في المفعول لأجله غير الفعل ما يشبه الفعل وهو التالي :
1 ـ المصدر . نحو : الارتحال طلبا للعلم واجب .
2 ـ اسم الفاعل . نحو : محمد مسافر طلبا للعلم .
3 ـ اسم المفعول . نحو : أنت مغبون حسدا لك .
4 ـ صيغ المبالغة . نحو : أحمد شغوف بالعلم رغبة في التفوق .
5 ـ اسم الفعل . نحو : حذار المنافقين تجنبا لنفاقهم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أحكام المفعول لأجله الإعرابية :
1 ـ الأصل في المفعول لجله النصب ، ويجب نصبه إذا تجرد من " أل " التعريف ، والإضافة .
نحو : وقفت للمعلم إجلالا . وسافرت رغبة في الاستجمام .
غير أن هذا النوع يجوز فيه الجر أيضا .
نحو : سافرت للرغبة في الاستجمام .
77 ـ ومنه قوله تعالى : { أفنضرب عنكم الذكر صفحا }1 .
وقوله تعالى : { ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا }2 .
وقوله تعالى : { إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب وحفظا من كل شيطان مارد }3 .
39 ـ ومنه قول المتنبي :
وأغفر عوراء الكريم ادخاره وأعرض عن شتم اللئيم تكرما
2 ـ أن يكون معرفا بأل التعريف والأنسب فيه أن يكون مجرورا إذا سبق بحر الجر . نحو : حضرت للاطمئنان عليك . وذهبنا إلى الريف للاستجمام .
ويجوز فيه النصب أيضا إذا تجرد من حرف الجر .
فنقول : ذهبنا إلى الريف الاستجمامَ .
40 ـ ومنه قول الشاعر :
لا أقعدُ الجبنَ عن الهيجاء ولو توالت زمرُ الأعداء
41 ـ ومنه قول الآخر :
فليت لي بهم قوما إذا ركبوا شنوا الإغارةَ فرسانا وركبانا
3 ـ أن يكون مضافا ، وفيه يتساوى النصب والجر .
نحو : تأني المتسابق في تلاوته خشية الوقوع في الخطأ .



شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
ويجوز أن نقول : تأنى المتسابق في تلاوته لخشية الوقوع في الخطأ

ـ ومنه قوله تعالى : { لو أنزلنا هذا القراء على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله }4 .

ومنه قوله تعالى : { ينفقون أموالهم ابتغاء مرضاة الله }1 .

79 ـ وقوله تعالى : { ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق }2 .

وقوله تعالى : { يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت }3 .

ومنه قول المتنبي :

ومن ينفق الساعات في جمع ماله مخافة فقر فالذي فعل الفقر


شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
الف شكر للاخت العزيزه سويت لوووووووووف





جزاكي الله الف خير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نصيحة عامة أحب بس تصحيح غلط دايما الناس بتقع فيه لما تقول ألف خير إنت كده حددت الجزاء بأنه ألف خير المفترض تقال جزاك الله خيرا وذلك لأن الله هو وحده القادر على تحديد كم الجزاء وليس الإنسان كما انك بقول ألف جزاء قد تضيع على القائل له هذه العبارة ثواب أكثر من ذلك وأتمنى ربنا ينفع الجميع ويجزى الجميع الخير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
المفول لاجله ( معلومات اضافية )



ويُسمى المفعولَ لَهُ , والمفعولَ من أَجْلِهِ .


أولاً :

تَعْريفُهُ : مصدرٌ قلبيٌّ منصوبٌ , يُذْكَرُ علَّةً ( سبباً ) لِحَدثٍ شارَكَهُ في الزمانِ والفاعِلِ مثل :
= اغتربتُ لطلب الحرية .

اغتربتُ طلباً للحرية
= .


لازَمْتُ البيتَ استجماماً
= للاستجمامِ .


زُرتُ الوالدةَ رغبةً في الرضا
. للرغبةِ


أُسامِحُ الصديقَ حِفاظاً على المودةِ
= للحفاظِ .


اسْتَرَحْتُ طلباً للراحةِ
= لطلبِ


أَتَحَفَّظُ في كلامي خشيةَ الزّلَلِ
= لخشيةِ .


أَسْألُ الَعالِمَ قَصْدَ المَعْرِفَةِ
= لقصدِ المعرفةِ .


أَلْتَزِمُ الهدوءَ في السَّوقِ حَذَرَ الحوادِثِ
= لحذر الحوادث .

في كلِّ جملةٍ من الجملِ السابِقَةِ إجابةٌ لسؤالٍ تقديرُهُ : ما الداعي أو ما السبب أو ما العِلَّةُ .

فالأولى إجابةٌ لمن يسألُ لماذا اغتربت ؟

والثانيةُ إجابةٌ لمن يسألُ ما داعي لزومكَ البيتَ ؟

والثالثةُ إجابةٌ لمن يسألُ ما عِلَّةُ ـ سَبَبُ ـ زيارتِكَ لوالِدَتِكَ ؟

وكذلك الأمرُ في بَقيّة الجُمَل ِ .

ولعنا نُلاحظُ أنًّ الكَلِمَةَ الواقعةَ جواباً ( المفعولَ لأجله ) هي مصدرٌ منصوبٌ , يبين سببَ ما قَبْلَهُ , ويشارِكُ العامِلَ
( الفِعْلَ ) في الزَّمَنِ ـ الوقتِ ـ وفي الفاعل أيضاً.

فَزَمَنُ الاغترابِ في الأولى وفاعِلُهُ , هو زَمَنٌ ـ ماضٍ ـ وفاعِلُهما واحدٌ هو الضميرُ في اغتربتُ .

والمصدرُ القلبيُّ : هو ما كانَ مصدراً لفعلٍ من الأفعالِ التي مَنْشَؤُها الحواسُّ الباطنَهُ , مثلُ التعظيمِ والإجلالِ والتحقيرِ والخوفِ والجُرْأةِ والرّهْبَةِ والرَّغْبَةِ والحياءِ والوَقاحةِ والشَفَقَةِ والعِلْمِ والجَهْلِ وغيرها .

وهو ما يقابِلُ أَفعالَ الجوارِحِ ـ الحواسِ الخارجيّةِ وما يَتّصِلُ بها ـ مثل القراءَةِ والكتابَةِ والقعودِ والقيامِ والجلوسِ والمشيِ وغيرها .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
ثانياً : شُروطُ نَصْبِ المفعولِ لأَجْلِهِ :

1. أنْ يكونَ مصدراً , فإن كانَ غَيرَ مَصْدرٍٍ لم يَجُزْ نَصْبُهُ , مِثلُ قولِهِ تعالى "والأرضَ وَضَعَها للأَنامِ " .



2. أن يكونَ المصْدَرُ قلبيَّاً , فإنْ لمْ يَكُنْ من أفعالِ القَلبِ الباطِنَةِ , لم يَجُزْ نَصْبُهُ , وَوَجَبَ جَرُّ المصدرِ بحرفِ جرٍ يُفيدُ التعليلَ , مثل اللام ومِنْ وفي . نَقولُ : جئت للدراسةِ , ومثل "ولا تقتلوا أولادَكَمَ من إملاقٍ , نَحْنُ نَرزقكم وإياهم" .


وَمثل الحديث الشريفِ: دَخَلَتْ امرأةٌ النارَ في هرةٍ حَبَسَتْها , لا هي أطْعَمَتْها , ولا هي تَرَكَتْها تأكلُ من خَشاشِ الأرضِ.



3. أن يكونً المصدرُ القلبيُّ متحداً مَعَ الفعلِ في الزمانِ وفي الفاعلِ . بمعنى أنْ يكونً زَمَنُ الفعلِ وزَمَنٌ المصْدَرِ واحداً, وفاعِلُهما واحد , فإنْ اختلفا في الزمنِ أو الفِعل , لا يُنْصَبُ المصْدَرُ . فالأول مثل : سافرتُ للعلمِ , لأن زَمَن السفر ماض وزمن العِلْمِ مسقتبلٌ . أما الثاني فمثل : احترَمتك لمساعَدَتكَ المحتاجين للاختلافِ في فاعلِ كُلِّ فِعْلٍ , حيث فاعل احترم هو المتكلم , وفَاعِلُ المساعدةِ هو المخاطَبُ .



4. أنْ يكونَ المصْدَرُ القلبيُّ المَّتحِدُ مع الفِعْلِ في الزمانِ والفاعِلِ , عِلَّةً لحصولِ الفِعْلِ بحيثُ يَصِحُّ أن يَقَعَ جواباً لِقَولِكِ " لِمَ فَعْلَتَ ؟"

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
ثالثاً :أحكامُ المفعولِ لأَجْلِهِ :

1. يُنْصبُ المفعولُ لأجله إذا استوفى شروطَ نَصْبِهِ السابقَةِ , على أنّهْ مفعولٌ لأَجْلِهِ صريحٌ .

أما إذا ذُكِرَ للتعليلِ , ولم يستوفِ الشروطَ , عندئذ يُجَرُّ بحرفِ جَرٍ يفيدُ التعليل ـ كما ذُكِرَ ـ واعْتُبِرَ أنَّهُ في محلِ نصبٍ , مفعولُ لأجله غيرُ صريحٍ . وقد اجتمعَ المفعولُ لأجله الصريحُ وغيرُ الصريحِ في قولِهِ تعالى "يجعلونَ أصابِعَهُمْ في آذانِهِم من الصواعِقِ حَذَرَ الموْتِ " .


2. يَجوزُ تقديمُ المفعولِ لأجلهِ على عامِلِهِ ( الفعل ) سَواءٌ أكانَ منصوباً أم مجروراً بحرفِ الجرّ ِ, مثل : حُبّاً في الاستطلاعِ أتيتُ , و لحبِّ الاستطلاعِ أتيتُ .



3. إذا تَجَرَّدَ من ( ألـ ) والإضافةِ , فالأكثرُ نَصْبُهُ مِثْلُ : قَوْلِهِ تَعالى " يُنْفقونَ أموالَهُم ابتِغاءَ مَرْضاةِ اللهِ " .

ومثل قول الشاعر :

سجدوا لِكسرى إذ بَدى إجلالا كَسجودهم للشمسِ إذ تتلالا



4. إذا اقترنَ ( بألـ ) , فالأكثرُ جَرُّهُ . مثل : هاجَرَ للرغبةِ في الغِنى .



5. إذا أضيفَ ، جازَ نصبُهُ وجَرُّهُ بحرفِ الجرّ ِ , مثل :

تركتُ المنْكرَ خِشيةَ اللهِ .

تركتُ المنكرَ لخِشيةِ اللهِ .

تركتُ المنكرَ من خِشيةِ اللهِ .



رابعاً :

عامِلُ نصبِ المفعولِ لأجلِهِ :

العاملُ الأصليُّ الذي يَنْصُبُ المفعولً لأجلهِ هو الفِعْلُ . ولكنْ ثَمَةَ عواملُ أخرى تقومُ مَقامَ الفِعِلِ في نَصْبِهِ وهي :

1. المَصْدَرُ , مثل :

ارتيادُ المكتباتِ العامَةِ طَلبَ المعْرِفَةِ , ضَرورةٌ لكلّ ِ باحِثٍ .

2. اسمُ الفاعِلِ , مثل : ساميةُ مُجِدَّةٌ رغبَةً في التَّمَيُّزِّ .

3. مبالغاتُ اسمِ الفاعِلِ : المحْسنُ فَعَّالٌ لعملِ الخيرِ حُبّاً في الخيرِ .

4. اسمُ المفعولِ : المعلمُ مُحْتّرَمٌ نَظَراً لِعَطائِهِ .

5. اسمُ الفِعْلِ : نزالِ ( أنزِلْ ) إلى ساحِةِ الوغى حِفاظاً على الكرامَةِ .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اغتربتُ طلباً للحرية

اغترب : فعل ماضٍ مبني على السكون ,لاتصاله بتاء المتكلم : وهي ضمير مبني على الضم في محل رفع .

طلباً : مفعول لأجله منصوب .

للحرية : شبه جملة جار ومجرور .



لازَمْتُ البيتَ استجماماً

لازمت : فعل وفاعل .

البيت : مفعول به منصوب .

استجماماً : مفعول لأجله منصوب .



زُرتُ الوالدةَ رغبةً في الرضا

زرتُ : فعل وفاعل

الوالدة : مفعول به منصوب .


رغبةً : مفعول لأجله منصوب .

في الرضا : جار ومجرور متعلقان بـ رغبة .



أُسامِحُ الصديقَ حفاظاً على المودةِ

أسامح : فعل مضارع مرفوع .. وفاعله مستتر فيه ( أنا )

الصديق : مفعول به منصوب .

حفاظاً : مفعول لأجله منصوب .

على المودة : شبه جملة متعلقة بـ حفاظاً .



اسْتَرَحْتُ طلباً للراحةِ

استرحت : فعل وفاعل .

طلباً : مفعول لأجله منصوب .

للراحة : جار ومجرور متعلقان بـ طلباً .



أَتَحَفَّظُ في كلامي خشيةً الزّلَلِ

اتحفظ : فعل مضارع مرفوع , وفاعله مستتر تقديره أنا .

في كلامي : جار ومجرور متعلقان بـ أتحفظ .

خشية : مفعول لأجله منصوب , وهو مضاف .

الزلل : مضاف إليه مجرور .


شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
أَسْألُ الَعالِمَ قَصدَ المَعْرِفَةِ

أسأل : فعل مضارع مرفوع وفاعله مستتر فيه .

العالم : مفعول به منصوب .

قصد : مفعول لأجله منصوب , وهو مضاف .

المعرفة : مضاف إليه مجرور .



قولِهِ تعالى " والأرضَ وَضَعَها للأَنامِ "

و : حرف عطف .

الأرض : اسم معطوف على اسم سابق منصوب .

وضع : فعل ماض مبني على الفتح . والفاعل ضمير مستتر يعود إلى لفظ الجلالة .

هـا : في محل نصب مفعول به .

للأنام : جار ومجرور متعلقان بـ وضع .



جْئتُ للدراسة .

جئت : فعل وفاعل .
للدراسة : جار ومجرور متعلقان بـ جئت .



قولِهِ تعالى "وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلادَكُم مِّنْ إِمْلاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ"

لا
: حرف نهي مبني على السكون .

تقتلوا : فعل مضارع مجزوم علامته حذف النون . والواو : في محل رفع فاعل .


أولاد : مفعول به منصوب , وهو مضاف .


كم : ضمير مبني في محل جر مضاف إليه .


من : حرف جر مبني .


إملاق: اسم مجرور ، والجار والمجرور في محل نصب مفعول لأجله .


نحن : ضمير مبني في محل رفع مبتدأ .


نرزق: فعل مضارع مرفوع , وفاعله مستتر فيه ( نحن )


كم : في محل نصب مفعول به .



و: حرف عطف .



إياهم: ضمير مبني على السكون , معطوف على منصوب .




تركتُ المنْكرَ خِشيةَ اللهِ .

تركتُ المنكرَ لخِشيةِ اللهِ .

تركتُ المنكرَ من خِشيةِ اللهِ .

تركت : فعل وفاعل .

المنكر : مفعول به منصوب .

خشية : مفعول لأجله منصوب , وهو مضاف .

الله : لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور .

لخشية : جار ومجرور في محل نصب مفعول لأجله .

من خشية : جار ومجرور في محل نصب مفعول لأجله .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
دَخَلَتْ امرأةٌ النارَ في هرةٍ حَبَسَتْها , لا هي أطْعَمَتْها , ولا هي تَرَكَتْها تأكلُ من خَشاشِ الأرضِ .

دخلت : دخل فعل ماض مبني على الفتح , والتاء للتأنيث . ضمير مبني على السكون .



امرأة : فاعل مرفوع .


النار : اسم منصوب ,بحذف حرف الجر , والتقدير في النار .


في هرة : جار ومجرور , في محل نصب مفعول لأجله .


حبستها : فعل وفاعل ومفعول به .


لا : حرف نفي مبني على السكون .


هي : ضمير مبني في محل رفع مبتدأ .


أطعمت : فعل ماض مبني على الفتح , والتاء للتأنيث والفاعل ضمير مستتر تقديره هي .


هـا : ضمير مبني في محل نصب مفعول به , والجملة من الفعل والفاعل والمفعول به في محل رفع خبر المبتدأ .



هي : ضمير مبني في محل رفع مبتدأ .


تركتها : فعل وفاعل ومفعول به , في محل رفع خبر .


تأكل: فعل مضارع مرفوع , وفاعله مستتر فيه تقديره ( هي للهرة ) . والجملة من الفعل والفاعل في محل نصب مفعول ثانٍ .


من خشاش: جار ومجرور متعلقان بـ تركت .


الأرض : مضاف إليه مجرور .




قولِهِ تعالى " يجعلونَ أصابِعَهُمْ في آذانِهِم من الصواعِقِ حَذَرَ الموْتِ " .

يجعلون : فعل مضارع مرفوع , علامته ثبوت النون .

أصابع : مفعول به منصوب , وهو مضاف .

هم : في محل جر بالإضافة .

في آذانهم : شبه جملة متعلقة بـ يجعلون .

من الصواعق : جار ومجرور في محل نصب مفعول لأجله .

حذر : مفعول لأجله منصوب , وهو مضاف .

الموت : مضاف إليه مجرور .


حُبّاً في الاستطلاعِ أتيتُ , و لحبِّ الاستطلاعِ أتيتُ .

حباً : مفعول لأجله منصوب , مقدم .

في الاستطلاع : جار ومجرور متعلقان بـ ( أتيت ) .

أتيت : فعل وفاعل .

لحب : اللام حرف جر , وحب اسم مجرور باللام , والجار والمجرور في محل نصب مفعول لأجله .



قَوْلِهِ تَعالى " يُنْفقونَ أموالَهُم ابتِغاءَ مَرْضاةِ اللهِ "

ينفقون : فعل مضارع مرفوع , علامته ثبوت النون .

أموال : مفعول به منصوب , وهو مضاف .

هم : في محل جر بالإضافة.

ابتغاء : مفعول لأجله منصوب , وهو مضاف .

مرضاة : مضاف إليه مجرور علامته الكسرة , وهومضاف .

الله : لفظ الجلالة , مضاف إليه مجرور .



سجدوا لِكسرى إذ بَدى إجلالا

سجدوا : فعل ماض مبني على الضم , لاتصاله بواو الجماعة , وهي في محل رفع فاعل .

لكسرى : جار ومجرور متعلقان بـ سجدوا .

إذ : حرف مبني على السكون .

بدا : فعل ماض مبني على الفتح .

إجلالاً : مفعول لأجله منصوب .



هاجَرَ للرغبةِ في الغِنى

هاجر : فعل ماض مبني على الفتح , فاعله مستتر فيه .

للرغبة : جار ومجرور في محل نصب مفعول لأجله .

في الغنى : جار ومجرور متعلقان بـ " الرغبة " .




شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
أنواع المفعول لاجله

يكون: (أ) مضافًا؛

مثل [أستذكر دروسي رغبة النجاح]

رغبة: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة.

(ب) منونًا ملحوقًا بشبه جملة؛

مثل [أستذكر دروسي رغبة في النجاح]

رغبة: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة.

(جـ) منونًا ليس بعده شيء؛

مثل [انقطعت عن العمل استجمامًا]

استجمامًا: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة.

(د) معرفًا بـ(أل) بقلة ملحوقًا بشبه جملة؛

مثل [أسير مع صديقي الترويح عن نفسي]

الترويح: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة.

(هـ) معرفًا بـ (أل) ليس بعده شيء ؛

مثل [أجلس مع صاحبي الترويح]

الترويح : مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة.

ملحوظة: يجوز في كل السابق أن يتقدم المفعول لأجله على عامله؛

مثل [رغبة النجاح أستذكر دروسي]

رغبة: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.