اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

مجموعة عامة  ·  24130 اعضاء

حفظ
نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
sweet_love

المفعول به

Recommended Posts


تعريف المفعول به :
كل اسم منصوب يدل على من وقع عليه فعل الفاعل دون تغيير معه في صورة الفعل .
نحو : كتب الطالب الدرس ، وجنى المزارع الفاكهة .
1 ـ ومنه قوله تعالى : { لا نشتري به ثمنا }2 .
وقوله تعالى : { قد بلغت من لدنا عذرا }3 .

حكمه : واجب النصب .
العامل فيه :
الأصل أن يعمل الفعل في المفعول به النصب ، غير أن هناك من يعمل عمل الفعل وهو : ـ
1 ـ اسم الفاعل . نحو : جاء الشاكر نعمتك ، وأقبل جندي حامل سلاحه .
2 ـ ومنه قوله تعالى : { ولا آمين البيت الحرام }4 .
وقوله تعالى : { وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد }5 .
ومنه قول الشاعر : بلا نسبة .
أمنجز أنت وعدا قد وثقت به أم اقتفيتم جميعا وعد عرقوب
فالكلمات " نعمتك ، وسلاحه ، والبيت ، وذراعيه ، ووعدا " جميعها مفاعيل بها العامل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فيها أسماء الفاعلين ، وهي على الترتيب : الشاكر ، حامل ، آمين ، باسط ، منجز .
2 ـ اسم المفعول المشتق من الفعل المتعدي لمفعولين .
نحو : محمد مكسو أخوه ثوبا ، وأحمد مُخْبَرٌ أبوه الامتحان قريبا .
فكلمة " ثوبا ، والامتحان " كل منهما مفعول به منصوب باسم المفعول : مكسو ، ومخبر . لأن اسمي المفعول السابقين كل منهما مشتق من فعل متعد لمفعولين ، فالمفعول الأول وقع نائبا للفاعل لكون اسم المفعول يعمل عمل الفعل المبني للمجهول ، والثاني بقي مفعولا به .
3 ـ المصدر . نحو قولهم : حبك الشيء يعمي ويصم .
ونحو : يسعدني إكرامك الضيف .
3 ـ ومنه قوله تعالى : { أو إطعام في يوم ذي مسغبة يتيما }1 .
فالكلمات " الشيء ، والضيف ، ويتيما " جاءت مفاعيل بها منصوبة للمصادر : حب ،
وإكرام ، وإطعام ، وجميعها عملت عمل أفعالها المتعدية .
4 ـ صيغ المبالغة . نحو : أنت حمالٌ الضر ، والكريم منحارٌ إبله لضيوفه .
1 ـ ومنه قول القلاح بن حزن : ـ
أخا الحرب لباسا إليها جلالها وليس بولاج الخوالف أعقلا
فالكلمات " الضر ، وإبله ، وجلالها " جاء كل منها مفعولا به لصيغة المبالغة : حمال في المثال الأول ، ومنحار في المثال الثاني ، ولباس في بيت الشعر . لأن صيغ المبالغة إذا اشتقت من أفعال متعدية عملت عمل أفعالها المتعدية ، فترفع فاعلا ، وتنصب مفعولا به .
5 ـ صيغ التعجب . نحو : ما أجمل القمر ، وما أكرم محمدا .
4 ـ ومنه قوله تعالى : { فما أصبرهم على النار }2 .
وقوله تعالى : { قتل الإنسان ما أكفره }3

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أنواع المفعول به : ـ
1 ـ الأصل في المفعول به أن يكون اسما ظاهرا . نحو : كتب الطالب الواجب .
ومنه قوله تعالى : { لا نشتري به ثمنا }3 .
وقوله تعالى : { الذي أحلنا دار المقامة }4 .
وقوله تعالى : { الذي جعل لكم الأرض فراشا }5 .
وقوله تعالى : { إذ ابتلى إبراهيم ربه }6 .
فالكلمات " الواجب ، وثمنا ، ودار ، والأرض ، وفراشا ، وإبراهيم " جميعها مفاعيل بها جاءت أسماء ظاهرة .
2 ـ يأتي المفعول به ضميرا متصلا ، أو منفصلا .
مثال المتصل : صافحتك ، أنت أكرمتني ، أنا كافأته

6 ـ ومنه قوله تعالى : { هو الذي يصوركم في الأرحام }1 .
وقوله تعالى : { ولو شاء الله لجمعهم على الهدى }2 .
وقوله تعالى : { عسى ربي أن يهديني }3 .
فالضمائر المتصلة وهي : الكاف في صافحتك ، والياء في أكرمتني ، والهاء في كافأته ، والكاف في يصوركم ، والهاء في جمعهم ، والياء في يهديني ، وقعت جميعها في محل نصب مفاعيل بها للأفعال المتصلة بها .
ومثال الضمير المنفصل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ومثال الضمير المنفصل : 7 ـ قوله تعالى : { إياك نعبد وإياك نستعين }4 .
وقوله تعالى : { إيانا يعبدون }5 . وقوله تعالى : { وإياي فارهبون }6 .
فالضمائر المنفصلة " إياك ، وإياك ، وإيانا ، وإياي " وقعت جميعها في محل نصب مفاعيل بها للأفعال التي تلتها وهي : نعبد ، ونستعين ، ويعبدون ، وفارهبون .
3 ـ المصدر المؤول بالصريح . وهو كل فعل مضارع مسبوق بأن المصدرية ، أو كل جملة مكونة من " إن " المشبهة بالفعل ومعموليها .
مثال المصدر المسبوك من أن والفعل : نقدر أن تعمل واجبك أولا بأول .
8 ـ ومنه قوله تعالى : { أ فأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتا }7 .
وقوله تعالى : { وأجمعوا أن يجعلوه في غيابات الجب }8 .
وقوله تعالى : { إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة }9 .
فالمصدر المؤول : أن تعمل ، وتقديره : عمل ، وأن يأتيهم وتقديره : إيتاء أو آتيان ، وأن يجعلوه ، وتقديره : جعل ، وأن تذبحوا ، وتقديره : ذبح ، وقعت كلها في محل نصب مفاعيل بها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ومثال المصدر المؤول من أن ومعموليها : أثبت المعلم أن التجربة خاطئة .
والتقدير : أثبت خطأ التجربة .
ونحو : عرفت أن الأسد لا يأكل الجيف .
والتقدير : عدم أكل الأسد الجيف .
9 ـ ومنه قوله تعالى : { زعمتم أنهم فيكم شركاء }1 .
وقوله تعالى : { ليعلموا أن وعد الله حق }2 .
والتقدير في الآية الأولى : زعمتموهم شركاء ، فالضمير مفعول أول ، وشركاء مفعول ثان ، لأن زعم يتعدى لمفعولين .
وفي الآية الثانية : ليعلموا وعد الله حقا ، فالمفعول الأول : وعد ، والمفعول الثاني : حقا ، لأن علم متعد لمفعولين .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان

×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.