few
الأعضاء-
مجموع الأنشطة
2 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
نوع المحتوي
الاقسام
المدونات
Store
التقويم
التحميلات
مكتبة الصور
المقالات
الأندية
دليل المواقع
الإعلانات
كل منشورات العضو few
-
ماجستير الإدارة العامة Public Administration تعتبر الإدارة العامة هي عملية التخطيط واتخاذ القرارات الصحيحة و المستمرة ، والمراقبة والتحكم بمصادر المؤسسات للوصول إلى الأهداف المرجوة للمؤسسة. وذلك من خلال توظيف وتطوير والسيطرة على المصادر البشرية والمالية والمواد الخام والمصادر الفكرية والمعنوية. لذلك فإن الإدارة العامة هي أساس كل فروع الإدارة الأخرى ، لذلك قام نخبة من الاستشاريين في مجالات الإدارة العامة في بريطانيا بأعداد هذه الشهادة. الفئات المرشحة للحصول على ماجستير الادارة العامة: المدراء بشكل عام. خريجي كليات التجارة وإدارة الأعمال. العاملين بالقطاعات الإدارية. النقاط التي سوف تغطيها موضوعات ماجستير الإدارة العامة: تاريخ الإدارة العامة . كل ما يتعلق بالإدارات الخاصة والعامة. موضوعات التخطيط الاستراتيجي و الإدارة اللامركزية. كل ما يتعلق بالقانون والأخلاق والأبعاد الاقتصادية بالنسبة للإدارة العامة. المؤهلات المطلوبة للتقديم في برنامج ماجستير الإدارة العامة: شهادة البكالوريوس أو ما يعادلها ، ولا يشترط أن تكون في مجال الإدارة العامة. أو شهادة متوسطة ( عامين بعد التعليم الثانوي) ، ولكن يشترط وجود خبرة لا تقل عن ثلاث سنوات في مجال الإدارة العامة. المصدر : http://www.abahe.co.uk/visitors-contributions-view-article.html?articleid=252 [/url]ماجستير الإدارة العامة Public Administration[url]
-
كيف تجعل ابنك مطيعاً بدون عقاب في ثمان خطوات....؟ يعتبر وضع القواعد السلوكية للأطفال أهم مهام الأم وأصعبها في الوقت نفسه فسوف يقاوم الطفل كثيراً لكي يؤكد استقلاله وأنتي أيتها الأم تحتاجين للصبر وأن تكرري حديثك مرة بعد مرة. وفي النهاية سوف يدفعه حبه لك، ورغبته في الحصول على رضاك إلى تقبل هذه القواعدوسوف تكونين المرشد الداخلي الخاص به وضميره الذي سيوجهه خلال الحياة. ولكن كيف نقنع الطفل بطاعة الأوامر واتباع قواعد السلوك التي وضعها الوالدان؟ تجيب الاستشارية النفسية "فيرى والاس" بمجموعة من الخطوات يمكن اتباعها مع الطفل: 1)انقل إلى الطفل القواعد بشكل إيجابي: ادفعي طفلك للسلوك الإيجابي من خلال جمل قصيرة وإيجابية وبها طلب محدد، فبدلاً من "كن جيدًا"، أو "أحسن سلوكك ولا ترمي الكتب"، قولي: "الكتب مكانها الرف". 2)اشرح قواعدك واتبعيها: إن إلقاء الأوامر طوال اليوم يعمل على توليد المقاومة عند الطفل، ولكن عندما تعطي الطفل سبباً منطقياً لتعاونه ، فمن المحتمل أن يتعاون أكثر، فبدلاً من أن تقولي للطفل "اجمع ألعابك"، قولي: "يجب أن تعيد ألعابك مكانها، وإلا ستضيع الأجزاء أو تنكسر"، وإذا رفض الطفل فقولي: "هيا نجمعها معاً"، وبذلك تتحول المهمة إلى لعبة. 3)علق على سلوكه، لا على شخصيته: أكدي للطفل أن فعله، وليس هو، غير مقبول فقولي: "هذا فعل غير مقبول"، ولا تقولي مثلاً: "ماذا حدث لك؟"، أي لا تصفيه بالغباء، أو الكسل، فهذا يجرح احترام الطفل لذاته، ويصبح نبوءة يتبعها الصغير لكي يحقق هذه الشخصية. 4)اعترف برغبات طفلك: من الطبيعي بالنسبة لطفلك أن يتمنى أن يملك كل لعبة في محل اللعب عندما تذهبون للتسوق، وبدلاً من زجره ووصفه بالطماع قولي له: "أنت تتمنى أن تحصل على كل اللعب، ولكن اختر لعبة الآن، وأخرى للمرة القادمة"، أو اتفقي معه قبل الخروج "مهما رأينا فلك طلب واحد أو لعبة واحدة"، وبذلك تتجنبين الكثير من المعارك، وتشعرين الطفل بأنك تحترمين رغبته وتشعرين به. 5). استمع وافهم: عادة ما يكون لدى الأطفال سبب للشجار فاستمعي لطفلك فربما عنده سبب منطقي لعدم طاعة أوامرك فربما حذاؤه يؤلمه أو هناك شيء يضايقه. 6)حاول الوصول إلى مشاعره: إذا تعامل طفلك بسوء أدب، فحاولي أن تعرفي ما الشيء الذي يستجيب له الطفل بفعله هذا، هل رفضت السماح له باللعب على الحاسوب مثلاً؟ وجهي الحديث إلى مشاعره فقولي: "لقد رفضت أن أتركك تلعب على الحاسوب فغضبت وليس بإمكانك أن تفعل ما فعلت، ولكن يمكنك أن تقول أنا غاضب"، وبهذا تفرقين بين الفعل والشعور، وتوجهين سلوكه بطريقة إيجابية وكوني قدوة، فقولي "أنا غاضبة من أختي، ولذلك سأتصل بها، ونتحدث لحل المشكلة". 7). تجنب التهديد والرشوة: إذا كنت تستخدمين التهديد باستمرار للحصول على الطاعة فسيتعلم طفلك أن يتجاهلك حتى تهدديه. إن التهديدات التي تطلق في ثورة الغضب تكون غير إيجابية، ويتعلم الطفل مع الوقت ألا ينصت لك. كما أن رشوته تعلمه أيضاً ألا يطيعك، حتى يكون السعر ملائماً، فعندما تقولين "سوف أعطيك لعبة جديدة إذا نظفت غرفتك"، فسيطيعك من أجل اللعبة لا لكي يساعد أسرته أو يقوم بما عليه. .الدعم الإيجابي: عندما يطيعك طفلك قبليه واحتضنيه أو امتدحي سلوكه " ممتاز، جزاك الله خيراً، عمل رائع" وسوف يرغب في فعل ذلك ثانية. ويمكنك أيضاً أن تحدي من السلوكيات السلبية، عندما تقولين: "يعجبني أنك تتصرف كرجل كبير ولا تبكي كلما أردت شيئاً". بعض الآباء يستخدمون الهدايا العينية، مثل نجمة لاصقة، عندما يريدون تشجيع أبنائهم لأداء مهمة معينة مثل حفظ القرآن، ويقومون بوضع لوحة، وفي كل مرة ينجح فيها توضع له نجمة، وبعد الحصول على خمس نجمات يمكن أن يختار الطفل لعبة تشترى له أو رحلة وهكذا. إن وضع القواعد صعب بالنسبة لأي أم، ولكن إذا وضعت قواعد واضحة ومتناسقةوعاملت طفلك باحترام وصبر، فستجدين أنه كلما كبر أصبح أكثر تعاوناً وأشد براً