-
مجموع الأنشطة
729 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
نوع المحتوي
الاقسام
المدونات
Store
التقويم
التحميلات
مكتبة الصور
المقالات
الأندية
دليل المواقع
الإعلانات
كل منشورات العضو sweet_love
-
أخبار الترم التانى
قام sweet_love بالرد على موضوع لـ sweet_love في نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح's أرشيف قسم الترجمه
-
ياريت زمايلنا اللى نجحوا فى الترم التانى يقولوا عن كل مادة إيه طريقة مذاكرتها و إيه الصعوبات اللى فيها لأنه بصراحة يعنى بحاول أقرى فى كل مادة علشان أعرف هى بتتكلم عن إيه و أول حاجة بدأت بيها الثقافية فحصلى صدمة كبيرة أولا غير مترجمة زى الترم الأول ده غير أسئلة كتيرة بدون إجابات برده زى الترم الأول فهل الموضوع بيختلف فى كل مادة كليا عن الترم الأول و لكم جزيل الشكر مقدما مش عرفه كل ترم أبدأ فيه أحس بالضياع الرهيب و بالتالى بحس بخوف ربنا يستر
-
أمنية هامة
قام sweet_love بالرد على موضوع لـ sweet_love في نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح's أرشيف قسم الترجمه
-
الدعاء يرقق القلب
قام sweet_love بالرد على موضوع لـ sweet_love في نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح's اسلاميـــــات
-
حتى تكون أسعد الناس
قام sweet_love بالرد على موضوع لـ sweet_love في نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح's اسلاميـــــات
-
" قال الحق سبحانه وتعالى في محكم كتابه الكريم : (إن الله وملائكته يصلون على النبي ياأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ) سورة الأحزاب آية(56) فكانت الصلاة على النبي من فضائل الأذكار وجاءت الأحاديث الشريفة المرغبة في لزوم الصلاة على النبي لكل مسلم ومسلمة امتثالا لأمر الله الكريم الذي بدأ به سبحانه وتعالى وثنى بملائكة قدسه . وقد ذكر شيخ الإسلام ابن القيم في كتابه جلاء الأفهام في الصلاة والسلام على خير الأنام ذكر الفوائد والثمرات الحاصلة لمن صلى على النبي الكريم مرة واحدة فكيف لمن زاد وأكثر أو كانت الصلاة على النبي ورد يومه وليلته وهذه الفوائد هي :ـ - امتثال أمر الله سبحانه وتعالى . - موافقته سبحانه وتعالى في الصلاة على النبي ، وإن اختلفت الصلاتان فصلاتنا عليه دعاء وسؤال وصلاة الله تعالى عليه هو ثنائه عليه في الملأ الاعلى- موافقة ملائكته فيها . - حصول عشر صلوات من الله تعالى على المصلي عليه مرة . - أنه يرفع له عشر درجات . - أنه يكتب له عشر حسنات . - أنه يمحي عنه عشر سيئات . - أنه يرجى إجابة دعائه أذا قدمه أمامه ، فهي تصاعد الدعاء إلى رب العالمين والدعاء موقوفاً بين السماء والأرض قبلها . - أنها سبب لشفاعته إذا قرنها بسؤال الوسيلة له وأفردها . - أنها سبب لغفران الذنوب . - أنها سبب لتعليم الله تعالى العبد - أنها سبب لقرب العبد منه يوم القيامة . - أنها تقوم مقام الصدقة لذي العسرة . - أنها سبب لقضاء الحوائج . - أنها سبب لصلاة الله على المصلي وصلاة ملائكته عليه . - أنها زكاة للمصلي وطهارة له . - أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته . - أنها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة . - أنها سبب لرد النبي على المصلي وللسلام عليه . - أنها سبب لطيب المجلس وأن لا يعود حسرة على أهله يوم القيامة . - أنها تنفي عن العبد اسم البخل إذا صلى عليه عند ذكره . - نجاته من الدعاء عليه إذا تركها عند ذكره صلى الله عليه وسلم . - أنها تنجي صاحبها من نتن المجلس الذي لا يذكر فيه الله ورسوله ويحمد ويثنا عليه فيه ويصلى على رسوله . - أنها سبب لوقور نور العبد على الصراط . - أنه يخرج بها العبد عن الجفاء . - أنها سبب لإبقاء الله سبحانه الثناء الحسن للمصلى عليه بين أهل السماء والأرض لأن المصلي طالب من الله أن يثني على رسوله ويكرمه ويشرفه والجزاء من جنس العمل فلا بد أن يحصل للمصلي نوع من ذلك . - أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأسباب مصالحه لأن المصلي داع ربه أن يبارك عليه وعلى آله وهذا الدعاء مستجاب والجزاء من جنسه . - أنها سبب لنيل رحمة الله تعالى . - أنها سبب لدوام محبته وزيادتها وتضاعفها ولأن دوام الذكر سبب لدوام المحبة . - أن الصلاة على النبي سبب لمحبته للعبد فإنها إذا كانت سبباً لزيادة محبة المصلى عليه فكذلك هي سبب لمحبته هو للمصلي عليه . - أنها سبب لهداية العبد وحياة قلبه فإنه كلما أكثر الصلاة عليه وذكره استولت محبته على قلبه حتى لا يبقى في قلبه معارضة لشيء من أوامره . - أنها سبب يعرض اسم المصلي عليه وكفى بالعبد نبلا أن يذكر اسمه بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم . - أنها سبب لتثبيت القدم على الصراط الجواز عليه . - أن الصلاة عليه أداء لأقل القليل من حقه وشكرلله على نعمته التي أنعم بها علينا . - أنها متضمنة لذكر الله تعالى وشكره ومعرفة أنعامه على عبيده بإرساله .صلى الله عليه وسلم . - أن الصلاة على النبي من العبد هي دعاء ودعاء العبد وسؤاله من ربه نوعان : سؤاله حوائجه ومهماته وما ينويه في الليل والنهار فهذا دعاء وسؤال وإيثار لمحبوب العبد ومطلوبه . • سؤاله أن يثني على خليله ويزيد في تشريفه وتكريمه وإثارة ذكره ورفعه . فهذه أربعون فائدة وثمرة لمن اشتغل بالصلاة والسلام على سيدنا محمد بن عبدالله النبي الأمي
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الدعاء يرقق القلب جعل الله تعالى من الدعاء عبادة وقربى، وأمر عباده بالتوجه إليه لينالوا عنده منزلة رفيعة وزلفى، أمر بالدعاء وجعله وسيلة الرجاء، فجميع الخلق يفزعون في حوائجهم إليه، ويعتمدون عند الحوادث والكوارث عليه. وحقيقة الدعاء: هو إظهار الافتقار لله تعالى، والتبرؤ من الحَوْل والقوة، واستشعار الذلة البشرية، كما أن فيه معنى الثناء على الله، واعتراف العبد بجود وكرم مولاه. يقول الله تعالى: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ} [البقرة:186]. تأمل يا أخي هذه الآية تجد غاية الرقة والشفافية والإيناس، آية تسكب في قلب المؤمن النداوة والود والأنس والرضا والثقة واليقين. ولو لم يكن في الدعاء إلا رقة القلب لكفى: {فَلَوْلا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ} [الأنعام:43]. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "الدعاء هو العبادة". بل هو من أكرم الأشياء على الله تعالى، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ليس شيء أكرم على الله من الدعاء". والمؤمن موعود من الله تعالى بالإجابة إن هو دعا مولاه: {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ} [غافر:60]. وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما من رجل يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم، ولا قطيعة رحم، إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث خصال: إما أن يعجل له دعوته، أو يدخر له من الخير مثلها، أو يصرف عنه من الشر مثلها". قالوا: يا رسول الله، إذًا نكثر. قال: "الله أكثر". ولذلك كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول: إني لا أحمل همَّ الإجابة، ولكن أحمل هم الدعاء، فمن رزق الدعاء فإن الإجابة معه. من آداب الدعاء: مما لا شك فيه أن الدعاء الذي يرجو صاحبه الإجابة هو ما التزم فيه الآداب الواردة فيه ومنها: تحري أوقات الاستجابة: فيتخير لدعائه الأوقات الشريفة؛ كيوم عرفة من السنة، ورمضان من الأشهر، ويوم الجمعة من الأسبوع، ووقت السَّحَر من ساعات الليل. وأن يغتنم الأوقات والأحوال التي يُستجاب فيها الدعاء، كوقت التنزُّل الإلهي في آخر الليل، وفي السجود، وأن ينام على ذِكْر فإذا استيقظ من الليل ذكر ربه ودعاه، وعند الأذان، وبين الأذان والإقامة، وعند نزول المطر، وعند التقاء الجيوش في الجهاد، وعند الإقامة، وآخر ساعة من نهار الجمعة، ودعاء الأخ لأخيه بظهر الغيب، ودعوة المسافر والمظلوم، ودعوة الصائم والوالد لولده، ، ودعاء رمضان. ومن الآداب: أن يدعو مستقبل القبلة وأن يرفع يديه، وألا يتكلف السجْع في الدعاء، وأن يتضرع ويخشع عند الدعاء؛ قال تعالى: {ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} [الأعراف:55]، [إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً} [الأنبياء:90]. وأن يخفض الصوت؛ فإنه أعظم في الأدب والتعظيم، ولأن خفض الصوت أبلغ في التضرع والخشوع الذي هو رُوح الدعاء ومقصوده؛ فإن الخاشع الذليل المتضرع إنما يسأل مسألة مسكين ذليل، قد انكسر قلبُه وذلَّت جوارحُه، وهذه الحالة لا يليق معها رفع الصوت بالدعاء أصلاً. ولأنه أبلغ في الإخلاص، وأبلغ في حضور القلب عند الدعاء. ولأن خفض الصوت يدل على قرب صاحبه من الله، فيسأله مسألة القريب للقريب، لا مسألة نداء البعيد للبعيد، وهذا من الأسرار البديعة جدًّا، ولهذا أثنى الله على عبده زكريا بقوله: {إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيّاً} [مريم:3]. وإخفاء الدعاء يكون سببا في حفظ هذه النعمة العظيمة -التي ما مثلها نعمة- من عيْن الحاسد.. * أن يفتتح الدعاء بذكر الله والثناء عليه وأن يختمه بالصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم: فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كل دعاء محجوبٌ حتى يُصلَّى على النبي صلى الله عليه وسلم". المحافظة على أدب الباطن ومن أهم الآداب التي ينبغي للداعي أن يحافظ عليها تطهير الباطن – وهو الأصل في الإجابة – فيحرص على تجديد التوبة ورد المظالم إلى أهلها، وتطهير القلب من الأحقاد والأمراض التي تحول بين القلب وبين الله ، وتطييب المطْعَم بأكل الحلال. * أن يجزمَ بالدعاء ويُوقن بالإجابة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ادعوا الله وأنتم مُوقنون بالإجابة، واعلموا أن الله لا يستجيب دعاءً من قلبٍ غافل لاهٍ". وقال صلى الله عليه وسلم: "إذا دعا أحدكم فلا يقل: اللهم اغفر لي إن شئت. وليعزم المسألة، ولْيعظم الرغبة؛ فإن الله لا يعظُمُ عليه شيء أعطاه". وقال صلى الله عليه وسلم: "لا يقل أحدُكم إذا دعا: اللهم اغفر لي إن شئت، اللهم ارحمني إن شئت. فليعزم المسألة؛ فإنه لا مُكره له". ويعزم المسألة معناه أن يطلب ما يريد من غير تعليقه بالمشيئة، فيقول مثلا: اللهم ارزقني، اللهم اغفر لي. قال سفيان بن عُيينة: لا يمنعنَّ أحدكم من الدعاء ما يعلم من نفسه؛ فإن الله عز وجل أجاب دعاء شرِّ الخلق إبليس لعنه الله: {قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ * قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ} [الحجر:36، 37]. * أن يُلحَّ في الدعاء ويكرِّره ثلاثًا: قال ابن مسعود: "كان عليه السلام إذا دعا دعا ثلاثًا، وإذا سأل سأل ثلاثًا". وفي صحيح مسلم من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مازال يهتف بربِّه، مادًّا يديه، مستقبل القبلة، حتى سقط رداؤه عن منكبَيْه، فأتاه أبو بكر فأخذ رداءه، فألقاه على منكبيه، ثم التزمه من ورائه وقال: يا نبي الله، كفاك مناشدتُك ربَّك، فإنه سيُنجِزُ لك ما وعدك. وهذا نبي الله يعقوب صلى الله عليه وسلم، مازال يدعو ويدعو، فذهب بصره ، وأُلقي ولدُه في الجُبِّ ولا يدري عنه شيئًا، وأُخرج الولدُ من الجُبِّ، ودخل قصرَ العزيز، إلى أن شبَّ وترعرع، ثم راودته المرأة عن نفسها فأبى وعصَمَه الله، ثم دخل السجن فلبث فيه بضع سنين، ثم أُخرج من السجن، وكان على خزائن الأرض، ومع طول هذا الوقت كله ويعقوب يقول لبنيه: {يَابَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ} [يوسف:87]. * أن يُعظِّمَ المسألة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا تمنى أحدُكم فليُكثر، فإنما يسأل ربَّه". قال المناوي رحمه الله: إذا تمنى أحدكم خيرًا من خير الدارَيْن فليكثر الأماني، فإنما يسأل ربه الذي ربَّاه وأنعم عليه وأحسن إليه، فيعظم الرغبة ويوسِّع المسألة ... فينبغي للسائل إكثار المسألة ولا يختصر ولا يقتصر؛ فإن خزائن الجُود لا يُفنيها عطاءٌ وإن جلَّ وعظُم، فعطاؤه بين الكاف والنون، وليس هذا بمناقضٍ لقوله سبحانه: {وَلا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ} [النساء:32] فإن ذلك نهي عن تمنِّي ما لأخيه بغْيًا وحسدًا، وهذا تمنى على الله خيرًا في دينه ودنياه، وطلب من خزائنه فهو كقوله: {وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ} [النساء:32]. وقد ذم الله من دعا ربه الدنيا فقط، فقال تعالى: {فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ} [البقرة:200]، وأثنى سبحانه وتعالى على الداعين بخيري الدنيا والآخرة فقال تعالى: {وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ} [البقرة:201]. وفي صحيح البخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن في الجنة مائة درجة، أعدَّها الله للمجاهدين في سبيل الله، ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض، فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس؛ فإنه أوسط الجنة وأعلى الجنة – أراه قال: وفوقه عرشُ الرحمن – ومنه تفجَّرُ أنهار الجنة". * الدعاء باسم الله الأعظم الذي إذا دُعي به أجاب: فعن بُريدة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سمع رجلاً يقول: اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله، لا إله إلا أنت الأحد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوًا أحد. فقال صلى الله عليه وسلم: "لقد سألت الله بالاسم الذي إذا سُئل به أعطى، وإذا دُعي به أجاب". * أن يجتهد في الإتيان بالأدعية الواردة في الكتاب والسنة ؛ فإنها لم تترك شيئا من خير الدنيا والآخرة إلا وأتت به، وألا ييأس إن تأخرت الإجابة فإن هذا من العجلة التي نهى عنها الشرع. نسأل الله أن يجعلنا وإياكم ممن يستجيب دعاءهم ، والحمد لله رب العالمين. (( ربنا آتنا فى الدنيا حسنة وفى الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ))
-
حتى تكون أسعد الناس حافظ علي تكبيرة الإحرام جماعة .. وأكثر المكث في المسجد .. وعوِّد نفسك المبادرة للصلاة لتجد السرور. إياك والذنوب .. فإنها مصدر الهموم والأحزان .. وهي سبب النكبات وباب المصائب والأزمات. اعلم أن من اغتابك فقد أهدى لك حسناته .. وحطّ من سيئاتك وجعلك مشهوراً .. وهذه نعمة . لا تعش في المثاليات بل عش واقعك .. فأنت تريد من الناس ما لا تستطيعه .. فكن عادلاً . عش حياة البساطة !! وإياك والرفاهية والإسراف والبذخ .. فكلما ترفه الجسم تعقدت الروح . انظر إلى من هو دونك .. في الجسم والصورة والمال والبيت والوظيفة والذرية .. لتعلم أنك فوق ألوف الناس . زر المستشفى لتعرف نعمة العافية .. والسجن لتعرف نعمة الحرية .. والمارستان لتعرف نعمة العقل .. لأنك في نعم لا تدرى بها ! لا تكن كالذباب لا يقع إلا على الجرح .. فإياك والوقوع في أعراض الناس .. وذكر مثالبهم والفرح بعثراتهم وطلب زلاَّتهم ! اهجر العشق والغرام والحب المحرم .. فإنه عذاب للروح ومرض للقلب .. وافزع إلى الله وإلى ذكره وطاعته ! إطلاق النظر إلى الحرام يورث هموماً وغموماً وجراحاً في القلب .. والسعيد من غض بصره وخاف ربه . ما أصابك لم يكن ليخطئك .. وما أخطئك لم يكن ليصيبك .. وجفَّ القلم بما أنت لاقٍ ولا حيلة لك في القضاء . إذا غضب أحد الزوجين فليصمت الآخر .. وليقبل كل منهما الآخر على ما فيه .. فإنه لن يخلو أحد من عيب. لا تظن أن الحياة كمُلت لأحد .. من عنده بيت ليس عنده سيارة .. ومن عنده زوجة ليس عنده وظيفة .. ومن عنده شهية قد لا يجد الطعام .. ومن عنده المأكولات منع من الأكل .! إن وقعت عليك مصيبة أو شدة فافرح بكل يوم يمر .. لأنه يخفف منها وينقص من عمرها .. لأن للشدة عمراً كعمر الإنسان لتتعداه . من أصبح منكم آمناً في سربه معافى في جسده .. عنده قوت يومه .. فكأنما حيزت له الدنيا . الطعام سعادة يوم .. والسفر سعادة أسبوع .. والزواج سعادة شهر .. والمال سعادة سنة .. والإيمان سعادة العمر كله ! بينك وبين الأثرياء يوم واحد .. أما أمس فلا يجدون لذته .. وغد فليس لِي ولا لهم .. وإنما لهم يوم واحد فما أقله من زمن . إن سبّك بشر .. فتذكر أنهم قد سبَّوا ربهم تعالى .. أوجدهم من العدم فشكُّوا في وجوده .. وأطعمهم من جوع فشكروا غيره .. وآمنهم من خوف فحاربوه . رزقك أَعرَف بمكانك منك بمكانه .. وهو يطاردك مطاردة الظل .. ولن تموت حتى تستوفي رزقك .! لماذا تفكر في المفقود ولا تشكر على الموجود .. وتنسي النعمة الحاضرة .. وتتحسر على النعمة الغائبة .. وتحسد الناس وتغفل عما لديك .! إذا زارتك شدة فاعلم أنها سحابة صيف عن قليل تقشع .. ولا يخيفك رعدها ولا يرهبك برقها .. فربما كانت محملة بالغيث . الأعمى يتمنى أن يشاهد العالم .. والأصم يتمنى سماع الأصوات .. والمُقعد يتمنى المشي خطوات .. والأبكم يتمنى أن يقول كلمات .. وأنت تشاهد وتسمع وتمشي وتتكلم .!!! ينبغى أن يكون لك حد من المطالب الدنيوية تنتهى إليه .. فمثلا تطلب بيتاً تسكنه وعملاً يناسبك وسيارة تحملك .. أما فتح الشهية على مصراعيها فهذا شقاء .! يظن من يقطع يومه كلّه في اللعب أو الصيد أو اللهو أنه سوف يسعد نفسه .. وما علم أنه سوف يدفع هذا الثمن هماً متصلاً وكدراً دائماً .. لأنه أهمل الموازنة بين الواجبات والمسليات. المصدر : حتى تكون أسعد الناس .. للشيخ عائض القرني
-
امثال بالانجليزية::::
قام sweet_love بالرد على موضوع لـ sun_shine في نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح's ساحة الحوار والنقاش
-
Easy &Difficult
قام sweet_love بالرد على موضوع لـ sun_shine في نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح's ساحة الحوار والنقاش
-
لمن ينامون صباحا و يستيقظون ليلا
قام sweet_love بالرد على موضوع لـ sweet_love في نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح's الصحة والطب
-
قرار ظالم
قام sweet_love بالرد على موضوع لـ sun_shine في نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح's طلابنا في الخارج
-
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كن داعيا بالخفاء *سبب الفكرة: ربما يفتقد الكثير مِنّا للجُرأة في تقديم النصيحة للأخرين أو الدعوة لله بين الأهل والأصدقاء.. أو انكار مظهر خاطئ مثلاً في سوق.. ..الخ من مظاهر عدم الدعوة لله بأي سبب كان.. إذاً كيف أدعو لله تعالى ؟ *الحـل: كُن داعياً بالخفــاء: 1-من خلال الإنترنت...( أنت هنا شخص غير معروف(مخفي) إلا أمام ( الله ) فاحتسب الأجر بما تقدمه واجعله خالصاً لوجه لله تعالى.. **بنشر المواضيع الإسلامية الصحيحة الّتي تشمل آيات كريمة وعلى أحاديث صحيحة (مع وجود الراوي وتخريج الحديث) والتأكد قبل نقل أي موضوع من المنتديات الإسلامية الأخرى. **رسائل البريد الإكترونية. بارسال المواضيع المؤثرة في النفوس والّتي تدعوا للتوبة وتذكر الآخرة وأن الدنيا فانية مهما طالت وأن الدنيا مهما اغرتنا من زخرفها وزينتها هي زائلة والحياة الآخرة هي الدائمة (جنة أو نار)..لا خيار ثالث فاعمل قبل أن تموت.. كذلك ارسال الفلاشات الإسلامية وكذلك التذكير بأن الإنترنت مستنقع للرذيلة لمن لم يتحصن بالدين والخلق الإسلامي.. **التواقيع في المنتديات..بوضع صور إسلامية..ووضع روابط مواقع أو صفحات دينية.. واحتساب الأجر الذي تجنيه من خلال مربع التواقيع.. كُن داعياً بالخفــاء: 2-الجوال ( البلوتوث)..( أنت هنا تحت اسم مستعار(مخفي) إلا أمام ( الله ) فاحتسب الأجر بما ترسله واجعله خالصاً لوجه لله تعالى.. **من خلال ارسال الصور والمقاطع الدينية والملاحظات مثل: القرآن الكريم..مقتطفات من محاضرات وأشرطة.. الأذان..قصص مؤثرة..الخ وليكن جوالك جوال خير يدعو لله تعالى..ويتجنب ارسال المحرمات من أغاني وصور نساء..ومقاطع فاضحة وغير أخلاقية.. كُن داعياً بالخفــاء 3-الـمسـجد: تلاحظون بجوار باب المسجد من الداخل طاولة توضع عليها أحياناً أشرطة أو كتيبات مثلاً وكذلك أذكار الصباح والمساء.. أو فتاوى لبعض العلماء..وأحياناً ألفاظ منهي عنها ..الخ **إذاً لماذا لا نقوم نحن بفعل ذلك من خلال الذهاب إلى التسجيلات الإسلامية المنتشرة بمناطق المملكة..وشراء بعض الأشرطة التي لا يتجاز قيمة أغلاها 3ريال فقط كما يوجد كثير من الأشرطة الرائعة والمؤثرة بـ1ريال واحد فقط (اسأل عن أشرطة الشيخ خالد الراشد و الشيخ محمد صالح المنجد وسيفتح الله لك مشايخ آخرين) **كما يوجد لديهم أوراق صغيرة مما نشاهده في المساجد من أذكار الصباح والمساء وأذكار المسلم الصحيحة وعمل يسير وأجر كبير..الخ كمية كبيرة بسعر زهيد لا يتجاوز الـ5 ريالات.. كُن داعياً بالخفــاء: 4-شريط القنوات sms ( أنت هنا مجهول الهوية ) إلا أمام ( الله ) فاحتسب الأجر بما ترسله واجعله خالصاً لوجه لله تعالى.. **من خلال هذا الشريط ندعو إلى الله من خلال الرسائل الدعوية.. **نُذكر بوجود المحاضرات في المساجد بذكر اسم المسجد والشيخ وعنوان المحاضرة.. كُن داعياً من خلال المدرسة أو الجامعة.. كُن داعياً من خلال الوظيفة أو العمل.. كُن داعياً من خلال أخوانك الصغار.. كُن داعياً من خلال الدعـاء.. كُن داعياً..فأبواب الخير كثيرة.. فقط !! أخلص النية لله تعالى واجتهد بما تعمل. وليكُن أول عمل ندعو به هو نشر هذا الموضوع في المنتديات الأخرى وعن طريق الرسائل الإكترونية.. اللهم اجعل ماكتبناه خالصاً لوجهك الكريم.. نرجوا منه مغفرتاً ورحمتاً منك ياكريم يارحيم.. اللهم اغفر لي وارحمني ولوالداي والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات..اللهم تب على التائبين واقض دين المدينين وأعز الإسلام والمسلمين..وأذل الشرك والمشركين.. وانصر المجاهدين في كل مكان..واستر عورات المسلمين.. وصلى اللهم وسلم على أشرف الأنبياء سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
-
[center]في جلسة علمية إيمانية عصف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ذهن أصحابه قائلاً لهم: ( مثل المؤمن كشجرة لايتحات ورقها ) أي لايسقط ورقها. هل تعلم أخي المسلم الشجرة المقصودة في لحديث السابق؟! وما الحكمة في تشبيه المؤمن بهذه الشجرة ؟! الحديث كما رواه الامام مسلم في صحيحه: عن ابن عمر (رضي الله عنهما ) قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً لأصحابه: أخبروني عن شجرة مثلها مثل المؤمن ؟!! وفي رواية ( مثل المؤمن كشجرة لايتحات ورقها ).فجعل القوم يذكرون الشجر من شجر البوادي، قال ابن عمر (رضي الله عنهما): وألقي في روعي أنها النخلة، فجعلت أريد أن أقولها فإذا بأسنان القوم (أي كبارهم وشيوخهم) فأهاب أن أتكلم. فلما سكتوا، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " هي النخلة ". إذاً الشجرة المقصودة هي النخلة. الشجرة والمؤمن: - الشجرة سيدة المملكة النباتية من الناحية العلمية، الظاهرية، والتشريحية والوظائفية، والبيئية فهي: معمرة تتغلب على التقلبات السنوية، طيبة مثمرة نافعة. - المؤمن: سيد المخلوقات الانسانية من الناحية العلمية، والعقائدية،والوظائفية والاجتماعية فهو: يتحمل المصاعب، مثمر أينما وقع نفع. والسؤال المطروح عليك أخي المسلم مالحكمة في تشبيه رسول الله صلى الله عليه وسلم المؤمن بالنخلة؟ إليك بعض ما فتح الله به علينا في ذلك: أولاً: ثبات الشكل الظاهري: فالنخلة رغم جمالها الأخاذ لها شكل ظاهري واحد لايتغير إلا للأحسن فيزداد حسنها بظهور ثمرها ودنو قطوفها، وللمؤمن أيضاً هيئة ظاهرية واحدة، لا يتقلب حسب الموضة والأهواء، ولكنه يتزين لزوجته فيسرها بمنظره قال ابن عباس: ( إني أتزين لامرأتي كما احب أن تتزين لي )، وهو يتزين في العيدين وقت قطوف ثواب الصوم والحج كما تتزين النخلة وقت قطوف الثمر، ويتزين يوم الجمعة، وعند المجالس، والمساجد ومقابلة الوفود، وهو يتزين بالمشروع ولايتزين بغير المشروع. ثانياً: ثبات الأصل وسمو الفرع: فالنخلة أصلها ثابت في الأرض، وفرعها في السماء، تتحمل الجفاف، وتقلبات الطقس، وتصبر على الشدائد البيئية، ولاتعصف بها الرياح بسهولة، وتستمد طاقتها من الشمس والهواء بورقها المهيأ لذلك وقوتها في هالتها الورقية. والمؤمن قوي ثابت في أصول الإيمان، يرتبط بالأرض التي خلق منها واستمد منها الماء والمعادن، ويتحمل الشدائد والفتن والابتلاء، ويصبر ولا يضجر وهامته مرفوعة تستمد نورها وعلمها من السماء، حيث الوحي وأوامر الله، ويرفع يديه إلى الله في الدعاء والشدة. وقوة المؤمن في عقله وتفكيره، وقوة النخلة في هالتها الورقية، والمؤمن لايستغني عن الوحي الإلهي، والنخلة لا تستغني عن الضوء الإلهي. ثالثاً: النفع الدائم: فالنخلة نافعة بثمارها، وأوراقها، وظلها، وجذعها، وخوصها، وكرانيفها، وليفها، وكروبها، وعذوقها، وأنويتها، وقطميرها، وجمارها، وجمالها في حياتها وبعد موتها. والمؤمن أينما وقع نفع، وهو نافع: بعلمه، وأخلاقه، وماله، وجهده، وحديثه، وفضل زاده، وفضل ظهره، وفعله، وقوته، وأمره بالمعروف، ونهيه عن المنكر، وتعاونه على البر والتقوى، وتراحمه، وترابطه، وتآزره مع المجتمع. رابعاً: مقابلة السيئة بالحسنة: فالنخلة صبورة حليمة كريمة تُرمى بالحجر فتسقط أطيب الثمر. والمؤمن معرض عن اللغو، وإذا خاطبه الجاهلون قال سلاماً، ويصفح عن المسيئين ولا يظلم ولايجهل على الجاهلين كما قال الشاعر: كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعا يرمى بحجر فيلقي بأطيب الثمر خامساً: دنو القطوف مع سمو الأخلاق: فالنخلة قطوفها دانية في كل أحوالها، في حال قصرها وطول جذعها لسهولة الصعود إليها، والصعود إليها لا ينال من أوراقها، ولا يكسر أغصانها، ولا ينال جُمارها ولابرعمها الطرفي. والمؤمن سهل القطوف، يؤثر على نفسه ولو كان به خصاصة، ويطعم الطعام على حبه مسكيناً ويتيماً وأسيرا، يحب الناس ويغدق عليهم، ولايتخلى عن أخلاقه وثوابته مهما زادت الألفة والمحبة والمخالطة بينه وبين الناس. سادساً: يؤكل ثمرها كل حين: فالنخلة يؤكل ثمرها بكميات كافية كل حين على هيئة: الطلع، والجمري، والبُسر، والرطب، والمقابة، والتمر(1)، وعندما تجف الثمار تؤكل طوال العام فهي زاد للمسافر وعصمة للمقيم، سهلة التخزين بطيئة الفساد والتغير. والمؤمن يخرج زكاة ماله كل حول إن بلغ ماله النصاب، ويخرج زكاة فطره في رمضان، ويتصدق طوال العام، ويسارع في الخيرات، ويطعم الطعام على حبه مسكيناً ويتيماً وأسيرا، وهو يطعم عند العقيقة لأبنائه، وعند الزواج، وعند الأضحية، وعند الحج، وعند خروج الثمار وغير ذلك من أوجه اطعام الطعام. سابعاً: محكومية الحركة: فالنخلة غير مدادة، لا تعتدي على جيرانها بسيقانها أوفروعها، ولها حرم معلوم، وهي محكومة في انتشارها في البيئة لذلك لاتؤذي المحيطين بها. والمؤمن محكوم بالضوابط الشرعية مع المحيطين به، متوقع السلوك، لايدخل بيت غيره إلاﱠ بإذنه، ولايطلع على عورات غيره، ولايترك لبصره العنان، تجده حيث أمره الله، وتفتقده حيث نهاه، ويتقي الله حيثما كان. ثامناً: تشذب في العام مرة: فالنخلة تشذب في العام مرة حيث تسقط الأوراق الصفراء التالفة. والمؤمن يصوم في العام مرة، وتسقط عنه ذنوبه بالصوم، ويتزين بعد الصيام في العيد. تاسعاً: أهمية البرعم الطرفي: فالنخلة على خلاف معظم الشجر تموت إذا قطع برعمها الطرفي. والمؤمن من دون العقل يسقط عنه التكليف والحساب، ويصبح في عداد الأموات من حيث الثواب والعقاب. عاشراً: معلومية التلقيح: فالنخلة رغم أنها من ذوات الفلقة الواحده ذاتية التلقيح الهوائي مثل القمح والشعير والذرة والموز والأرز، ولكن النخلة خلاف نباتات الفلقة الواحدة تحتاج إلى تأبير، وهي تعلن عن حاجتها للتلقيح عندما تخرج نوراتها، وعندما يتم تلقيحها تنشق بطريقة يعلم الجميع منها أنها لقحت، وإذا تركت دون تلقيح بالإنسان شاصت. وكذلك المؤمن مشهود على زواجه ودخوله بزوجه من الجميع، ومعلن عن ذلك بالدفوف، ويحتاج زواجه إلى شاهدين وولي وإيجاب وقبول، والزواج السري باطل . أحد عشر: أفضلها معلومة الصفات الوراثية: فأفضل أنواع النخل معلوم الأصل يتم تكاثره خضرياً بالفسائل أو بزراعة الأنسجة. والمؤمن معلوم الأصول الوراثية، وهو ثابت في دينه، لايبتدع، ولايخلط شرع الله بشرع البشر، وإذا صنع ذلك فسد عمله ورد كما يتلف النخل إذا بدل صفاته الوراثية، ولاتؤكل ثماره ولاتباع بسهوله، بل يعلف به الدواب لرداءته. ثاني عشر: حلو الطعم عديم الرائحة: فثمار النخلة حلوة الطعم عديمة الرائحة، وكذلك المؤمن الذي يعمل بالقرآن ولايقرؤه، فطعمه حلو ولا رائحة له. ثالث عشر: تفاوت الدرجات: فالنخلة أنواع وأجناس وأصناف، منها شديد الحلاوة ممتاز الطعم (كالعجوة وهي تمر المدينة المنورة التي زرعها المصطفى صلى الله عليه وسلم بيديه ومنها جيد الطعم ومع ذلك ففي كل النخل خير، وكذلك إيمان المؤمن يزيد وينقص، والمؤمنون درجات منهم الصديقون ومنهم السابقون ومنهم المذنبون ( والمؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير). رابع عشر: النخلة لايتساقط ورقها: الورقة في النبات هي الموضع الرئيس للبناء الضوئي والنتح ورفع العصارة من الأرض، وتثبت ثاني أكسيد الكربون الجوي وطاقة الشمس الضوئية وتشطر الماء لتنتج المواد الغذائية والأكسجين للكائنات الحية وبها تظلل الشجرة الانسان والحيوان، وعندما تسقط الورقة في النباتات الوسطية، تتوقف العمليات السابقة وتدخل الشجرة في كمون للعام القادم. أما النخلة فهي من النباتات دائمة الخضرة التي لايتحات ( أي يسقط ) ورقها فهي دائمة البناء الضوئي وانتاج الأكسجين والتظليل وصعود العصارة. وهكذا المسلم دائم التلقي من الله ودائم الانتاج والعبادة طوال العام ولايستغني عن رحمة الله ورزقه وطاعته طرفة عين فهو دائم التلقي والعطاء، كما أن النخلة دائمة التلقي والعطاء. النخلة ورسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وأصحابه الكرام: النخلة هي الزرع أي الأصل، والصحابة هم الشطء أي الفسائل وهذا مثل الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابه في الإنجيل ( ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار ) الفتح 29. وقدبينا الاعجاز العلمي في هذه الآية، وكيف يشهد القرآن والنبات بعدالة الصحابة واتباعهم(2). وصف جميل للنخلة: قال لقمان لإبنه يابني: ليكن أول شيء تكسبه بعد الإيمان بالله خليلاً صالحاً فإنما الخليل الصالح كالنخلة إذا قعدت في ظلها أظلتك، وإذا احتطبت من حطبها نفعتك، وإذا أكلت من ثمارها وجدته طيباً. وعن الشعبي أن قيصر ملك الروم كتب إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه: أما بعد فإن رسلي أخبرتني أن قِبَلكم (بكسر القاف وفتح الفاء ) شجرة، تُخرج مثل أذان الفيله، ثم تنشق عن مثل الدر الأبيض، ثم تخضر كالزمرد الأخضر، ثم تحمر فتكون كالياقوت الأحمر، ثم تنضج فتكون كأطيب فالوذج (حلوى) أكل، ثم تينع وتيبس فتكون عصمة للمقيم وزاداً للمسافر، فإن تكن رسلي صدقتني فإنها من شجر الجنة. فكتب إليه عمر رضي الله عنه يقول: بسم الله الرحمن الرحيم، من عبد الله أمير المؤمنين إلى قيصر ملك الروم السلام على من اتبع الهدى، أما بعد، فإن رسلك قد صدقتك، وإنها الشجرة التي أنبتها الله جل وعز على مريم حين نفست بعيسى فاتق الله ولاتتخذ عيسى إلها من دون الله. قال أبو حاتم السجستاني رحمه الله في كتابه النخل: النخلة سيدة الشجر مخلوقة من طين آدم – صلوات الله عليه – وقد ضربها الله – جل وعز- مثلاً لقول (لاإله إلا الله ) فقال تعالى: ( ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمة طيبة )، وهي قول لاإله إلا الله ( كشجرة طيبة ) وهي النخلة، فكما أن لا إله إلا الله سيدة الكلام كذلك النخلة سيدة الشجر وهكذا إخوة الإسلام مثل المؤمن كشجرة لايتحات ورقها فهو كالنخلة في صفاتها ونفعها وجمالها وكرمها وسموها. بقلم الدكتور نظمي خليل أبو العطا موسى [/center]
-
لا تحزن إن تطاول عليك أحد بالسب أو الشتم ، أو باللعن ، فإن ذلك مردود عليه قال صلى الله عليه وسلم سباب المسلم فسوق ، وقتاله كفر ))رواه البخاري وأحمد . لا تحزن فقد وكل الله ملكا يذبُّ عنك . عن سعيد بن المسيب انه قال : بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس ومعه أصحابه ، وقع رجل بأبي بكر ؛ فآذاه ، فصمت عنه أبو بكر .... ثم آذاه الثانية ، فصمت عنه أبو بكر ....... ثم آذاه الثالثة ، فانتصر منه أبو بكر ، .... فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم حين انتصر أبو بكر ، فقال أبو بكر : أوجدتَ عليّ يا رسول الله .! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( نزل ملك من السماء يكذبه بما قال لك ، فلما انتصرتَ وقع الشيطان ، فلم أكن لأجلس إذ وقع الشيطان ))صحيح سنن أبي داوود للألباني . وعن أم الدرداء رضي الله عنها قالت : سمعت أبا الدرداء يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( إن العبد إذا لعن شيئا ، صعدت اللعنة إلى السماء ، فتغلق أبواب السماء دونها ، ثم تهبط إلى الأرض ، فتغلق أبوابها دونها ، ثم تأخذ يمينا و شمالا ، فإذا لم تجد مساغا رجعت إلى الذي لُعن ، إن كان لذلك أهلا ، وإلا رجعت إلى قائلها )) صحيح سنن ابي داوود. لذلك أخي/ أختي .....لا تحزن إن تطاول عليك أحد أو آذاك ........ لا تحزن ما دام الله رزقك عقلا تفكر به .... ** فالعاقل يُكرَم على غير حال ، كالأسد يُهاب وإن كان رابضا . **فكلام العاقل يعتدل كاعتدال جسد الصحيح ، وكلام الجاهل يتناقض كاختلاط جسد المريض . كلام العاقل وإن كان قليلا ...** حظوة عظيمة ** . كما أن مقارفة المأثم وإن كان قليلا *مصيبة جليلة * . قال احدهم : الرجال ثلاثة : عاقل ، وأحمق ، وفاجر . فالعاقل إن كُلم أجاب ، وإن نطق أصاب ، وإن سمع وعى والأحمق إن تكلم عجل ، وإن تحدث ذهل ، وإن حُمِّل على القبيح فعل . والفاجر إن ائتمنته خانك ، وإن حادثته شانك ، وإذا استكتمه سرا لم يكتمه . ********************* منقول إلى هنا *************** وصيتي لك أخي/ اختي ... كن عاقلا لا تتسرع بالرد .. و حقق معنى الإتباع لكتاب الله ...والإقتداء برسول الله أخي / أختي ..إن شتمك أو سبك أحد .. افعل كالآتي : ـــ اصمت قليلا .... ارفع مظلمتك إلى رب السماء ...وقل : {{ قل اللهم فاطرَ السمواتِ والأرضِ عالمَ الغيبِ والشهادةِ أنت تحكمُ بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون }} ـــ اصمت ..... اذكر ربك في نفسك وسبح بحمده ... ــــ اصمت ......تذكر قوله تعالى [[ وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما ]] ـــ اصمت .....تذكر قول حبيبك المصطفى (( ليس المؤمن بالطعّان ، ولا باللعّان ، ولا الفاحش ، ولا البذيّ )) رواه الترمذي ـــ اصمت ..... ستجد أن الله حقق وعده إذ قال : [[ إن اللهَ يدافعُ عن الذين آمنوا ]] ولو بعد حين ...فلا تستعجل...وردد الآية في نفسك . تذكر اخي / أختي ....... ~~~~أن حبيبك المصطفى لم ينتصر مرة لنفسه ~~~~ ــــ إن سبك أحد فذلك دليل على جهله ...فلا تضع منزلتك من منزلته فترد عليه ؛ بل ترفع عن هذا الجهل إلى منزلة هي الأرقى وهي منزلة العلم ،والعلم فُضل على العقل ؛مع ان العقل عَرفنا به الله ؛ لكن العلم اتصف به الله في كتابه الكريم ، فهل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون ...؟؟؟؟؟؟ كلا. ************************ والحمد لله رب العالمين ...اللهم ما كان من توفيق فمنك وحدك .....وما كان من تقصير فمن نفسي فاغفر لي وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين
-
[center]**(( مشـــــــــروع صل رحمـــــــــــــك ))** بســــــــــــــــمـ الله الرحمن الرحيـــــــــــــــمـ الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين الأخوة والأخوات هذا الموضوع مكتوب بصيغة المخاطب المذكر ولكن الخطاب لكم جميعاً أيها الأحبة هل لديك أقارب أخ أخت جد جدة عم عمة خال خالة أو ابنائهم ؟؟ هل فكرت يوماً فى أنك محاسب عن مدى قربك أو بعدك عنهم ؟؟ هل هذا المر يثير اهتمامك ؟؟ إذن فأنت مدعو هنا المشروع عبارة عن خطوات تتبعها وتعلمها لأولادك ولأصدقائك حتى تصبح عادة وتقاليد أهل البلد كلها ولا يصبح فيها قاطع رحم أبداً أولاً : الزيارات السريعة . هى سريعة لأنها لا تستغرق أكثر من 10 دقائق * عند الذهاب إلى مشوار ما فتبحث من من أفراد العائلة يسكنون فى نفس المنطقة التى أنت ذاهب إليها وليكن مثلاً خالك فانوى زيارة خالك بعد الانتهاء من غرضك فى المشوار أو قبل ، بحيث تنزل مبكراً حتى تقضى زيارة سريعة لا تستغرق سوا 10 دقائق أو ربما أقل ... وهكذا فى كل مشوار تقضيه النتيجة : بهذه الطريقة تكون وفرت على نفسك النزول مخصوص للزيارة التى ربما تتكاسل عنها وهناك مثل شعبى يقول ( يا بخت من زار وخفف ) فلأن الانسان يأخذ راحته فى منزله ووجود ضيوف لديه يحجموا حركته فالزيارة السريعة تفرحه وتدخل السرور وتزيد من الوصال ولا تؤذيه . ملحوظة تنطبق هذه الزيارت على أماكن العمل أيضاً ثانياً : الهدايا البسيطة . تقديم هدايا بسيطة .... قيمتها بضع جنيهات . * مثال1 : أنت تعرف أن جدتك تحب فاكهة الموز فاشترى لها نصف كيلو أو كيلو ومن ثم تدخل عليها وتقبل رأسها وتقول أعرف أنك تحبى الموز ولهذا قد اشتريته لك وتقشر لها ثمرة ثم تطعمها بيدك النتيجة : سوف تنهال عليك الادعية بالخير أمامك ومن ورائك وسترضى عنك من المؤكد وستثقل ميزان حسناتك مثال2 : ابنة عمتك طفلة صغيرة إذن اشترى لها ( توكه - شراب - خاتم زينه ) أو أى شئ صغير وعند زيارتها أخرج ما اشتريته ولبسه لها بنفسك وقول لها أنا أحبك ولهذا اشتريت لك هذه فحافظى عليها النتيجة : ستتعلق بك الطفة ومن صغرها ستتعلم معنى العطف على الصغير وعند الكبر ستحب أن تقلد مثل هذا الموقف تقديم هدايا بسيطة .... قيمتها بضع جنيهات . * مثال1 : أنت تعرف أن جدتك تحب فاكهة الموز فاشترى لها نصف كيلو أو كيلو ومن ثم تدخل عليها وتقبل رأسها وتقول أعرف أنك تحبى الموز ولهذا قد اشتريته لك وتقشر لها ثمرة ثم تطعمها بيدك النتيجة : سوف تنهال عليك الادعية بالخير أمامك ومن ورائك وسترضى عنك من المؤكد وستثقل ميزان حسناتك مثال2 : ابنة عمتك طفلة صغيرة إذن اشترى لها ( توكه - شراب - خاتم زينه ) أو أى شئ صغير وعند زيارتها أخرج ما اشتريته ولبسه لها بنفسك وقول لها أنا أحبك ولهذا اشتريت لك هذه فحافظى عليها النتيجة : ستتعلق بك الطفة ومن صغرها ستتعلم معنى العطف على الصغير وعند الكبر ستحب أن تقلد مثل هذا الموقف ثالثا : النزه العائلية . لديك أعمام وكل منهم لديهم أبناء يقتربون منك فى العمر اذن اتصل بكل واحد منهم واخبره بأنك تريد الخروج فى نزهه معه وأن فلان ابن عمك الاخر سوف تدعوه للخروج معكم وهكذا النتيجة : لست أنت فقط من تصل رحمك بل تعلم أقاربك صلة الرحم فأنت تصل وتحث على الصلة . رابعاً : المشاركة فى المناسبات العامة والخاصة . العامة : كالأعياد عيد الفطر وعيد الاضحى ودخول رمضان والعام الهجرى وغير ذلك هذه معروفه ومشهورة والكثير منا يهنئ عائلته فى هذه المناسبات . أما الخاصة : كالنجاح و الزواج و بداية عام دراسى أو قرب دخول امتحانات فنادرا ما ينظر إليها أحد ولهذا كن أنت سباقاً *مثال1 : تعرف أن فلان فى عائلتك أقترب منه موعد الامتحان بأن يكون غدأً أو بعد غد اتصل به حفزه وطمئنه وادعوا له بالتوفيق وبشره بالنجاح ثم اختم معه الحديث النتيجة : هذه الأوقات تكون عصيبة جدا ونادراً ما يهتم أحد بالشخص المقبل على الامتحانات بالرغم أنه يكون فى شدة من تعب ومشقه وتوتر فعندما يرى أنك مهتم به سيحبك حباً شديداً وستكون من الاشخاص المفضلة لديه . *مثال2 : تعرف أن فلان مقبل على الزواج اعرض عليه مساعدتك فى اى عمل سواء فى نزول لشراء شئ أو فرش المنزل الى اخره . النتيجة : كثير من الاقارب من يحضر حفل الزفاف ولا يهتم بما قبله فمن الممكن أن يكون قريبك هذا فى اشد الحاجه لمن يقف بجواره خلال فترة الاعداد للزواج فكن أنت خير مساعد له بدل من أن يلجأ إلى من هو بعيد عنه فى النسب ليطلب منه المساعدة . خامساً : الحفلات العائلية فى بيتك . لا تنزعج لن تكون مكلفة فقط أكواب شاى + قطع بسكويت ادع الجميع الذين من جهة الاب ( الاعمام والعمات ) وفى يوم آخر الذين من جهة الام ( الخال والخالة ) قل لهم أنا أريد رؤيتكم و قضاء وقت لطيف معكم فهل تقبلون دعوتى لكم على كوب شاى فى منزلى النتيجة : إذا لبيت دعوتك ستأخذ ثواب اكرام الضيف وستزيد من ترابط العائلة فيما بينها ومن الممكن أن تحدث غيره فيدعوكم شخص آخر لمثل هذه الجلسه فى منزله سادساً : المحمول . يفعل المحمول من تأليف القلوب ما لا تفعله اللقاءات الطويلة . * تأكد من قائمة الاسماء المسجلة عندك هل يوجد بها أفراد عائلتك عمك أو خالك أو عمتك أو خالتك وأبنائهم .. إلخ إذا وجد فرد من العائلة غير مسجل فابحث عن نمرته وقم بتسجلها من خلال الرنات تستطيع أن تصل رحمك لأنه عندما يسمع رنتك سيتذكرك ويعرف أنك تفكر فيه .. ملحوظة : لا تخجل بأن تقول عمى رجل كبير وأنا صغير جدا بالنسبة إليه فلن أرن عليه ... لا والله عن تجربة يفرح كبار السن بمثل تلك الرنات مثله مثل أى شاب بل يفرح بها أكثر لأن كبار السن يشعرون أن دورهم فى الحياة قد اوشك على النهاية وان هناك فجوة كبيرة بينهم وبين من هم فى مرحلة الطفوله والشباب فعندما يرى أنك على اتصال به وتفعل معه ما تفعله ما اصدقائك الذين هم من سنك سيفرح فرح شديد ليس الرنات فحسب جميعاً يعرف الرسائل القصيرة أكتب كلمات رقيقة ثم أرسلها لاقاربك ومثل هذه الرسائل معروفة ومشهورة سواء فى الموبيلات أو مواقع الانترنت الرسائل ليست كل يوم والا ستصبح عادة وستضيع حلاوتها ولكن على فترات متباعدة وايضاً حتى لا ينفذ الرصيد [/center]
-
BE YOURSELf.
قام sweet_love بالرد على موضوع لـ sweet_love في نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح's ساحة الحوار والنقاش
-
Biography of the Prophet mohamed
قام sweet_love بالرد على موضوع لـ sweet_love في نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح's اسلاميـــــات
-
Positive And Negative
قام sweet_love بالرد على موضوع لـ sweet_love في نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح's التنمية البشرية و تطوير الذات
-
The best qualities of good friend
قام sweet_love بالرد على موضوع لـ sweet_love في نادي جامعة القاهرة للتعليم المفتوح's ساحة الحوار والنقاش
-
Have you ever said words you do not agree with just to please others ? Have you worn ugly and uncomfortable clothes just because they were in style ? Have you ever hated a person just because your friends hated him ? If you answer YES to any of the following questions than you are not being yourself . Read on to discover the uniqueness an individual .Today society tries to change individuals without them knowing . A person will do certain things that they do not enjoy doing just to fit in . For example , FEMALES wear high heels which are very uncomfortable and cause lots of pain but FEMALES still wear them because they are Good-Looking and feminine . This is wrong and this is a great example of not being yourself . Each and every person on Earth is unique ! This uniqueness will disappear if you just do what other people are doing . Do what you want to do . You live once so have FUN ! Be yourself all the time .The first step to being yourself is accepting the way you are . Nobody is perfect including you ! So stop trying to change yourself on the inside or the outside . Forget the rude remarks people have made and remember the good comments .The second step is understanding that some people will not accept you for who you are and will try to change you the way society changed them . Ignore the remarks made up these people . Be yourself and make sure that the people around you are being their self The last step and the most exciting one is doing what you enjoy . If you think orange matches with light green than wear orange with laight greaan and ignore what anyone else says because these people are jealous of you and are incapable of being their self . It is a great thing to be you . But it is hard very hard especially in our generation . You also must believe in yourself ." To be nobody-but-yourself - in a world which is doing its best night and day to make you everybody else - means to fight the hardest battle any human being can fight; and never stop fighting . " This quote by E.E. Coummings is a great quote that explains how important and difficult it is to be yourself but how rewarding it is . " You've got to be original , because if you're like someone else ' what do they need you for ? " Baranadette Peters said this and this explains the importance of being you . So be happy , be safe , and be YOURSELF ! :
-
Positive: Think about a solution Negative: Think about the problem * * * * * * * Positive: Endless Ideas Negative: Endless Excuses * * * * * * * Positive: Helps Others Negative: Helped by Others * * * * * * * Positive: Sees a Solution for each problem Negative: Sees a Problem for each Solution * * * * * * * Positive: Solution Hard but possible Negative: Solution Possible but Hard * * * * * * * Positive:Achievement is an accountability Negative: Achievement is a Promise * * * * * * Positive: Has Dreams He Needs to Fulfill Negative: Has Disillusions He Needs to Get Rid of. * * * * * * Positive: Treat others as you want to be treated Negative: Fool others before they fool you * * * * * * Positive: Sees Gain in Work Negative: Sees Pain in Work * * * * * * Positive: Sees the Possible in the Future Negative: Sees the Impossible in the Future. * * * * * * Positive: Selects what to Say Negative: Says what he Selects * * * * * * Positive: Strong Discussion with Soft Language Negative: Soft Discussion with Strong Language * * * * * * Positive: Holds on Values and Forgoes Casual Issues Negative: Holds on Casual Issues and Forgoes Values * * * * * * Positive: Makes Events Negative: Made by Events
-
Nearly four thousand years ago, in the Sumerian town of Ur in the valley of the river Euphrates, lived a young man named Abraham. The people of Ur had once worshipped Allah but as but found none. So she went to the other hill and did the same. She did this seven times. Then sadly she returned to her son, and to her great surprise and joy she found a spring of water bubbling out of the earth near him. This spring, near which the mother and child settled, was later called Zamzam. The area around it became a place of rest for the caravans travelling across the desert and in time grew into the famous trading city of Mecca. From time to time Abraham traveled from Palestine to visit his family and he saw Ishmael grow into a strong young man. It was during one of these visits that Allah commanded them to rebuild the Ka'bah-the very first place where people had worshipped Allah. They were told exactly where and how to build it. It was to be erected by the well of Zamzam and built in the shape of a cube. In its eastern corner was to be placed a black stone that had fallen to earth from heaven. An angel brought the stone to them from the nearby hill of Abu Qubays. Abraham and Ishmael worked hard to rebuild the Ka'bah and as they did so they prayed to Allah to send a Prophet from among their descendants. And when Abraham and Ishmael were raising the foundations of the House, (Abraham prayed): 'Our Lord! Receive this from us; Thou, only Thou, art the All-hearing, the All-knowing; Our Lord! And make us submissive unto Thee and of our seed a nation submissive unto Thee, and show us our ways of worship, and turn toward us. Lo! Thou, only Thou, art the Relenting, the Merciful. Our Lord! And raise up in their midst a messenger from among them who shall recite unto them Thy revelations, and shall instruct them in the ******ure and in wisdom and shall make them grow. Lo! Thou, only Thou, art the Mighty, Wise. (Koran ii.127-9) When the Ka'bah was completed, Allah commanded Abraham to call mankind to pilgrimage to His Holy House. Abraham wondered how anyone could hear his call. Allah said, 'You call and I will bring them.' This was how the pilgrimage to the Ka'bah in Mecca was established and when Muslims make the pilgrimage today they continue to answer the age-old call of Abraham. The Children Of Ishmael Over the years Ishmael's children themselves had children. His descendants increased and formed tribes which spread out all over Arabia. One of these tribes was called Quraysh. Its people never moved away from Mecca and always lived near the Ka'bah. One of the duties of the leader of Quraysh was to look after those who came on pilgrimage to the Ka'bah. The pilgrims would come from all over Arabia and it was a great honor to provide them with food and water. As time passed, however, the Arabs stopped worshipping Allah directly and started bringing idols back with them from the different countries they visited. These idols were placed at the Ka'bah, which was no longer regarded as the Sanctuary of Allah, as Abraham had intended it. It was, however, still respected by the Arabs. Around this time the well of Zamzam disappeared beneath the sand. Also at this time, Qusayy, one of the leaders of Quraysh, became ruler over Mecca. He held the keys of the temple and had the right to give water to the pilgrims, to feed them, to take charge of meetings, and to hand out war banners before battle. It was also in his house that Quraysh settled their affairs. After Qusayy's death, his son 'Abdu Manaf, who had become famous during his father's lifetime, took over the leadership of Quraysh. After him came his son Hashim. It is said that Hashim was the first to begin the two great caravan journeys of Quraysh, one in the summer to Syria and the north, and one in the winter to Yemen and the south. As a result, Mecca grew rich and became a large and important centre of trade. One summer Hashim went north to buy goods to sell in Yemen. On his way he stopped in Yathrib to trade in the market and there he saw a beautiful woman. She was Salma', the daughter of 'Amr ibn Zeid, who was from a much respected family. Hashim proposed marriage to her and was accepted because he was an honorable and distinguished man. In time, Salma' gave birth to a beautiful son and as some of his hair was white they called him Shaybah, which in Arabic means grey-haired'. Mother and son stayed in the cooler, healthier climate of Yathrib, while Hashim returned to Mecca, but he would visit them each time he took his caravan to the north. During one of these journeys, however, Hashim became ill and died. Shaybah, a handsome, intelligent boy, grew up in his uncle's house in Yathrib. He was proud of being the son of Hashim ibn 'Abdi Manaf, the head of Quraysh, guardian of the Ka'bah and protector of the pilgrims, even though he had not known his father, who had died while Shaybah was very young. At Hashim's death his brother al-Muttalib took over his duties and responsibilities. He traveled to Yathrib to see his nephew, Shaybah, and decided that as the boy would one day inherit his father's place
-
The best qualities of good friend A good friend is a blessing from heaven.He should have a good character that reflects his good manners.He is honest and faithful to his friend and is always ready to stand by him and back him in any crisis.Therefore,he is reliable and fulfills his promise. The wisdom says "A friend in need is a friend indeed". On the other hand, a really good friend is tolerant.He tolerates others and doesn't criticize but tactfully advises his friend when he need advise.A good friend is good patriot.He loves his country and does his best to serve his fellow citizens and never thinks of betraying them