اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

somya

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    5114
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

كل منشورات العضو somya

  1. وشكرا يا نوران وعلي فكرة اسمك جميل جدا علي اسم واحدة قريبتي
  2. شكرًا ليكي انتي يا نوران وبمساهمتك الجميلة في الموضوع
  3. اهلا يا نوران وشرف لينا انك أنضميتي لأسرة المنتدي وشرف لينا انك وشكري في منتدانا ومنتداكي ونتمني اننا نكون عند حسن ظنك وتكوني عند حسن ظننا شكرا
  4. ومعاكي. يا اميرة ربنا يستر
  5. شارك أخبار الطبي.لا يتعلم الأطفال التكلم من سماع الأصوات فقط حيث أوضح بحثا جديدا أنهم يستخدمون شفاهم للقراءة أيضا. ويحدث هذا خلال تلك المرحلة الخيالية حين يبدأ الطفل بالمكاغاة تدريجيا أو التحول من مرحلة المكاغاة إلى مرحلة لفظ المقاطع وأخيرا لفظ كلمة ماما أو بابا. اكتشف علماء فلوريدا أن الطفل عندما يبلغ من العمر ستة شهور يبدأ بالتحول من التحديق إلى ملاحظة الأفواه عندما يتحدث الناس إليه. أوضح عالم النفس ديفيد ليوكوزك من جامعة فلوريدا الذي قاد الدراسة التي نشرت الإثنين : "على الطفل أن يكتشف شكل الشفة ليستطيع أن يقلدك ويقوم بصنع الصوت المحدد الذي يسمعه" وأضاف:" إنها عملية معقدة بالتأكيد" . من الواضح أنه لا يأخذ معهم وقت طويل لمعرفة الحركات التي تناسب الأصوات الأساسية وفي السنة الأولى يبدأ الأطفال التحديق بالأعين مرة أخرى إلا إذا سمعوا أصواتا غريبة من لغة أجنبية ومن ثم يمضوا في القراءة باستخدام شفاهم. يقول الأستاذ بوب ماك ميري من جامعة لوا النفسية والذي درس تطور الخطاب :" إنه اكتشاف رائع" وقال:" يعرف الأطفال ما هم بحاجة إليه وإنهم لقادرون على توجيه إنتباههم لما هو مهم في التطور" يظهر البحث الجديد في العدد الصادر هذا الاسبوع للأكاديمية الوطنية للعلوم ويقدم دليلا واضحا على أهمية قضاء الوقت مع الطفل وجها لوجه وذلك لتطور الخطاب عنده أكثر من قضاء الطفل لوقته على ألعاب الكمبيوتر. وهذا يطرح سؤالا هاما وهو هل الأطفال الذين يعانون من اضطرابات في الخطاب كالتوحد يتعلمون بنفس الطريقة التي يتعلم بها الأطفال العاديون أم بطرق مختلفة مما يشير إلى إنذار مهم. ليس من الفضول معرفة كيفية تعلم الآطفال للحديث والتكلم ويريد علماء الأعصاب معرفة الطريقة التي تشجع بها تلك العملية خاصة إذا لم تحدث في الوقت المحدد إضافة إلى أن المعرفة تلك تساعدهم في فهم كيفية عمل الدماغ في المرحلة الأولى من الحياة لتعلم كافة الأشياء. تبدأ حياة الرضيع الأولى بالتغير عند بلوغه من العمر ستة شهور، حيث يبدأ بلفظ المقاطع لللغة الأم حتى تظهر الكلمة الأولى وذلك قبل بلوغه السنة الأولى من عمره. ركزت العديد من البحوث على الجانب السماعي وخطاب المكاغاة الذي يستخدمه الوالدين في البداية ويعرف العلماء ما يجذب انتباه الأطفال وإيقاع الأصوات الأساسية وأظهرت بحوث أخرى أن الأطفال كانوا هم الأفضل في التمييز بين حروف العلة مثل آه وإييه قبل بلوغهم العام مما جعلهم يكتنزوا بمعان جيدة ومهارات ما قبل القراءة في مرحلة الحضانة. ولكن العلماء يعرفون على المدى الطويل أن الأطفال ينظرون إلى وجه المتحدث لأهمية المعاني الاجتماعية المنبثقة عن الكلام الذي يسمعونه مثل البالغين بالضبط يدحقون بالأعين التي توضح معان مهمة غير مباشرة مثل التعبير عن العاطفة المرتبط بالكلمات وكيف توجه الانتباه. وخطا ليوكاز خطوة أخرى متسائلا عما إذا كان الأطفال ينظرو ن إلى الشفاه للمعاني أيضا كالبالغين الذين يقرأوا باستخدام شفاههم ويعرفون ما يتحدث شخص به في حفلة مزعجة. لذلك اختبر هو وطالبه الحاصل على درجة الدكتوراة آمي هانسين ما يقارب 180 طفل في أعمار الأربعة والست والثماني شهور إضافة إلى أطفال يبلغون سنة من عمرهم. وتم ذلك بإظهار شريط فيديو يظهر فيه امرأة تتحدث بالإنجليزية أو الإسبانية لأطفال إنجليز وتم قياس مدى تركيز الطفل وإلى متى بقي يركز. وجدوا اختلافا مهما جدا في كيفية الانتباه فعندما تستخدم المتحدثة اللغة الإنجليزية يحدق الاطفال ذوات الأربع شهور في أعينها في غالب الوقت بينما يحدق الأطفال ذوات الست شهور بالأعين والفم بوقت متساو أما بالنسبة للأطفال الذين يبلغوا ثماني وعشر شهور فإنهم يحدقون في الفم معظم الوقت ويبدأ الانتباه بالتراجع إلى التحديق بالأعين مرة أخرى لدى الأطفال الذين يبلغون عاما واحدا. ويقول ليوكاز إنه من المنطقي أن الأطفال الذين يبلغوا من العمر ستة شهور يبدأون بملاحظة تحركات الشفة لأن في مثل هذا الوقت تكتسب أدمغة الأطفال القدرة على التركيز والانتباه أكثر من التركيز على الصوت أو الفوضى. ولكن ماذا حدث لهؤلاء الأطفال عندما يسمعون الإسبانية؟ درس الأطفال ذوات السنة الفم كالأطفال الصغار فهم بحاجة إلى المعلومات الإضافية لمعرفة الأصوات غير المألوفة. يتناسب هذا البحث مع اللغة الثنائية التي تظهر أدمغة الأطفال تناسب نفسها لتبدأ بالتمييز بين أصوات اللغة الأم على الأصوات الأخرى في المرحلة الأولى من الحياة وهذا يبرر أنه من السهل جدا للأطفال الصغار أن يكونوا ثنائيو اللغة مقارنة مع البالغين أو الأطقال الأكبر سنا. ويقول ماك ميري :" ولكن يظهر البحث في الاستمرار في القراءة باستخدام الشفة أن من يبلغ السنة من عمره ما زال متأسسا في التعلم ومتشوقا له". يقول عالم الأعصاب من جامعة ديوك جريك أبيلبام والذي وجد البحث جبدا ليعرف عنه المزيد:" من الصعب جدا أن تدرس الأطفال أن هذه البيانات مجموعة رائعة". . هل الأطفال الذين بدأوا ينتقلون من مرحلة التحديق في الأعين إلى الكلام بالشفاه متعلمون جيدون؟ وماذا يحدث باللغة الأجنبية بعد مضي سنة كملة؟ أكمل ليوكاز دراساته في تطور الخطاب عند الأطفال ووضع نظرية مفادها هناك ربما جوانب عدة لدى الأطفال الذين يتشكل لديهم خطر الإصابة بالتوحد الشيء الذي كان من الصعب البرهنة عليه عند معظم الخبراء. المصدر: foxnews
  6. شارك أخبار الطبي. أنقذ الأطباء بأعجوبة طفل بريطاني بعد أن ولد بدون وجود دم في جسمه.حصلت حالة نادرة للطفل أوليفر مورغان بعدما استنزفت كل قطرة من دمه و هو في رحم أمه. قيل أنه عندما ولد كان شاحبا جدا ويبدو وكأنه ميت، ما أذهل الأطباء أنهم لم يتمكنوا من العثور على نبضات القلب عند الطفل ل25 دقيقة . نجى أوليفر بعد أن أعطي الأكسجين ، وأجري له تدليك للقلب ونقل له دم لإنقاذ حياته . ذرف المسعفون دموعهم عندما رصد قلبه أول إشارة للعمل .أوليفر الآن طفل سعيد وبصحة جيدة ويبلغ من العمر 15شهرا . قالت أم أوليفر كاتي مورغان مايستون من جنوب إنكلترا يوم الخميس وهي تبلغ من العمر 36 سنة ، "كانت صدمة الولادة بأوليفر بحيث لم أكن قادرة على تقديم نفسي لأروي قصته حتى الآن . ولد ميتا وليس في جسمه دم ، ولكن الآن إنه يجلس هنا أمامي وهو يبتسم في وجهي ". وأضافت "إن الأطباء حرفيا أعادوه الى الحياة ، وأنا لم أكن قادرة بما فيه الكفاية لتوجيه الشكر لهم على هذه الهدية الرائعة" . نزف أوليفر الكثير من دمه تقريبا حتى الموت بعد حالة نادرة تسمى الأوعية المنزاحة ،والتي شكلت وريد إضافي في رحم أمه . حيث انفجر هذا الوريد واستيقظت من نومها وهي مغرقة بالدم وكانت في الأسبوع 37.5 من الحمل . هرعت الى مستشفى ميدستون العام وأصيبت بالصدمة عندما إكتشفت أن هذا الدم كله يأتي من طفلها. ولد أوليفر بواسطة عملية قيصرية طارئة كان يزن ستة باوندات وأونصة واحدة (8 ,2,جم). بعد محاولات لإنعاشه ، تم نقل الدم مباشرة بضخه بالحبل السري الذي لا يزال يرافقه. بعدها تم الكشف عن النبضات الأولى للقلب وتزيد قوتها كلما أعطي المزيد من الدم . قال أبوه : "قال الاطباء إنها واحدة من الحالات الغريبة والمدهشة التي تم إعادتها للحياة حيث كان اوليفر بلا دم ، ولا ضربات في القلب وبدا ميتا ، ولكن ما حصلوا عليه إعادة الحياة إليه ". لقد تم وضع أوليفر في وحدة رعاية الطفل الخاصة حيث قرر الاطباء خفض درجة حرارة جسمه لحفظ دماغه من التلف. تم وضعه داخل معطف صغير مبرد درجة حرارته 91 درجة فهرنهايت (33 درجة مئوية) لجعل تدفق الدم بعيدا عن جلده وعقله وقلبه حتى يكون التحسن بشكل أكثر كفاءة. بعد قلق ثلاثة أيام بدأ الأطباء المستشارين برفع حرارته ببطؤ إلى 99 درجة فهرنهايت العادية (37 درجة مئوية). وبعد 11 يوما فقط وكان أوليفر جيدا ،وكان بالإمكان أخذه إلى البيت ليكون مع العائلة . وقالت أمه "من الصعب الاعتقاد ، إذا نظرنا إلى الوراء في ما مر به ،ولكن الآن اوليفر طفل مشرق ، وفتى سعيد مع حياته التي هي كلها أمامه" . المصدر: foxnews
  7. ممكن تضم ترمين ولكن لا اعتقد ان ممكن اكتر ولو في اكتر أكيد مش هيبقا في سنة لان كدة هتسبق الباقيين بالتوفيق
  8. الكمبريهنشن. 112 مش111. بالتوفيق وعقبال باقي المواد. وعقبالي
  9. شكرًا يا سوسن. ربنا يخليكي يا حبيبتي شكرًا علي ردك
  10. المتشائم يرى صعوبة في كل فرصة، والمتفاءل يرى فرصة في كل صعوبة- وينستون تشرشل
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.