اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

abdelrahman

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    8
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

كل منشورات العضو abdelrahman

  1. [size=25]قصة سيدنا موسى والخضر عليهما السلام إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونشكره ونعوذ بالله من شرور أنفسنـا ومن سيـئات أعمالنا، من يهد الله فلا مضلّ له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أنْ لا إله إلا الله وحده لا شريـك له ولا مثيـل ولا ضدّ ولا ندّ له، جلّ ربي لا يُشبه شيئًا ولا يشبهه شىء، ولا يحلّ في شىء ولا ينحلّ منه شيئ، ليس كمثله شىء وهو السميع البصير. وأشهد أنَّ سيّدنا وحبيبنا وقرّة أعيننا محمّدًا عبده ورسوله وصفيّه وحبيبه صلّى الله وسلّم عليه وعلى كل رسول أرسله. أما بعد عباد الله فإني أوصيكم ونفسي بتقوى الله العليِّ القدير القائل في محكم كتابه المعجزة الكريم: {فَوَجَدَا عَبْداً مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْماً قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً} ( سورة الكهف ءاية 65 – 66 – 67). موسى عليه السلام لَما التقى بسيدنا الخضر عليه السلام الذي هو نبي من انبياء الله كذلك لكن سيدنا موسى أفضل منه، قـال له: هل تأذن أيها العبد الصالح أن تفيض عليّ بعلمك على أن أتبعك وألتزم أمرك ونهيك؟ وكان الخضر عليه السلام قد أُلْهِم أنّ موسى لا يصبر على السكوت إذا رأى ما يكره، فقال الخضر لموسى: إنك لن تستطيع معي صبرًا، ولو أنك صحبتني سترى ظواهر عجيبة وأمورًا غريبة . فقال موسى وكان حريصًا على العلم توّاقًا إلى المعرفة: {سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ صَابِراً وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْراً } (الكهف/69). فقال الخضر: "إن صحبتني ءاخذ عليك عهدًا وشرطًا أن لا تسألني عن شىء حتى ينقضي الشرط وتنتهي الرحلة وإني بعدها سأبيّن لك ما قد تتساءل عنه وأشفي ما بصدرك. يقول ربّ العزّة في محكم التنْزيل: {فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا } الآية. (سورة الكهف/71). بينما هما في السفينة فوجىء موسى بأنّ الخضر أخذ لوحين من حشب السفينة فخلعهما، فقال موسى ما أخبر ربنا عنه في القرءان: {قَالَ أَخَرَقْتَهَالِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً إِمْراً قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً} (الكهف/71 - 72). ثم ذكّره الخضر بالشرط والعهد فتذكّر موسى وقال: لا تؤاخذني. وبينما هما على السفينة إذ جاء عصفور فوقع على حرفها فغمس منقاره في البحر، فقال الخضر لموسى: "ما علمي وعلمك في جنب علم الله إلا كما نقر هذا العصفور من البحر". معناه لا نعلم من معلومات الله إلا القدر الذي أعطانا، والقدر الذي أعطانا بالنسبة لِما لم يُعطنا كما أصاب منقار العصفور في الماء حين غمسه في البحر. ولَمّا مرت السفينة بعد حين بدون أن يغرق أحد، مرّر الخضر عليه السلام يده على مكان اللوحين المكسورين فعادا كما كانا بإذن الله. ولما غادرا السفينة تابعا المسير فوجدا غِلمانًا وفتيانًا يلعبون فأخذ الخضر واحدًا منهم كان كافرًا لصًا قاطعًا للطريق وكان يُفسد ويقسم لأبويه أنه ما فعل فأخذه الخضر إلى بعيد أضجعه وقتله كما أخبر الله عزّ وجلّ في سورة الكهف:{فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَاماً فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْساً زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُّكْراً} (الكهف ءاية74) {قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِي صَبْراً} (الكهف/75). [center] [/center] أكمل موسى والخضر عليهما السلام طريقهما وانطلقا حتى أتيا قريةً وكان أهلها بخلاء لئامًا، فطافا في المجالس وطلبا طعامًا فلم يقدّم أهل القرية لهما شيئًا وردّوهما ردا غير جميل فخرجا جائعين وقبل أن يجاوزا القرية وجدا جدارًا يتداعى للسقوط ويكاد ينهار فرفعه الخضر بمعجزةٍ له بيده ومسحه فاستقام واقفًا فاستغرب موسى وقال عَجَبًا أتجازي هؤلاء القوم الذين أساءوا اللقاء بهذا الإحسان لو شئت لأخذت على فِعْلِك هذا أجرًا منهم نسدّ به حاجتنا. فقال الخضر وقد تيقّن أنّ موسى عليه السلام لن يستطيع بعد الآن صبرًا: هذا فِراق بيني وبينك. قال الخضر لموسى بِما أخبر الله تعالى به في القرءان العظيم: {قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْراً} (الكهف/78). ما السفينة التي خرقها فكانت لمساكين يعملون في البحر فيصيبون منها رزقًا، وكان عليهم ملك فاجر يأخذ كل سفينة صحيحة تمرّ في بحره غصبًا ويترك التي فيها خلل وأعطال. فأظهر الخضر فيها عيبًا حتى إذا جاء خدام الملك تركوها للعيب الذي فيها، ثم أصلحها وبقيت لهم. وأما الغلام الذي قتله الخضر كان كافرًا وأبواه مؤمنين وكانا يعطفان عليه، قال الخضر كرهت أن يحملهما حبّه على أي يتابعاه على كفره فأمرني الله أن أقتله باعتبار ما سيئول أمره إليه إذ لو عاش لأتعب والديه بكفره ولله أن يحكم في خلقه بما يشاء. وأما الأمر الثالث وهو الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وتحت الجدار كنْزٌ لهما ولَمّا كان الجدار مشرفًا على السقوط ولو سقط لضاع ذلك الكنْز أراد الله إبقاءه على اليتيمين رعاية لحقّهما. ثم قال الخضر ما أخبر الله به في سورة الكهف: {وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْراً } (الكهف/82). اللهمّ انفعنا بالأنبياء والأولياء والصالحين يا ربّ العالمين. هذا وأستغفر الله لي ولكم [size=7]website design company مواضيع ذات صلة [/size] [/size]
  2. [size=21]السلام عليكم ورحمة المولى وبركاته أقدم لكم اليوم مما راق لي من إعجاز القرآن الكريم والتي تم جمعة في ملفات مقسمة إلى ثلاثة ملفات ولكل ملف معلومات وصور مختلفه عن الأخرى الملف الأول إعجاز القرآن ودلائل أكيده يحتوي الملف على الكثير من الصور المجهزه والتي تزودنا بمعلومات مهمة وإعجازات الله تعالى في كتابه الكريم والتي سوف تدهشك لتعلم لماذا تحدى الله العالم أجمع على مر العصور كلها بأن يأتو بمثل آية بما جاء هذه بعض الصور التي يحتوي عليها الملف لتحميل الملف /\ /\ /\ [size=25]حمل من هنا[/size] حجم الملف : 3.92 ميغابايت الملف الثاني حتى تكون أسعد الناس يحتوي على الكثير من الصور التي تحتوي على الكثير من المواعظ والحكم مثال على ما يحتويه الملف لتحميل الملف /\ /\ /\ [size=25]حمل من هنا[/size] حجم الملف 1 ميغابايت الملف الثالث مختارات مما راق لي ونال إعجابي وإهتمامي صورة للملف لتحميل الملف /\ /\ /\ [size=25]حمل من هنا[/size] حجم الملف : ‏444 كيلوبايت ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ ~~~~~~~~~~~~~~ دعواتكم لنا بالتوفيق والنجاح دمتم بود .. في أمان الله وحفظه [/size]
  3. [size=16] [size=16]إلى كل القلوب إلى القلوب الضائعة بغير روح تحييها إلى مشاعر الإسلام المتأصلة في قلوب وعقول المسلمين منذ الولادة إلى من تاهوا في الحياة الدنيا وضاعوا عن صلاتهم ألم يئن وقت الرجوع والتوبة؟! ألم يئن وقت الإنابة والرجوع إلى القلب الذي ينبض بحب الله والإسلام؟! ألم يبكِ قلبك حزناً على بعدك عن ربك؟! ألم تشتاق إلى الوقوف بين يديه بكل ذلٍّ تناجيه وتطلب منه المغفرة والسماح؟! عد إلى ربك.. عد إلى الخالق الذي صوّرك بأحسن تقويم وجعلك من أتباع إمام المرسلين محمد عليه الصلاة والسلام إلى يوم الدين ألم تدمع عينك عندما ترى من من يصلي ويقترب منه وأنت تبعد عنه أكثر وأكثر؟! ألم يحنّ قلبك إلى الرضا والراحة والطمأنينة؟! ألم تفكر بنعيم الجنان الذي حرمت نفسك منه، وبإرادتك دون غصب!! ارحم قلبك وعقلك وروحك ونفسك من الضياع ألم تفكر في اليوم الأخير من حياتك؟! ألم تفكر كيف ستدخل القبر المظلم؟! ألم تفكر بالسؤال الذي ستسأله: ماذا قدمت لربك؟! لماذا غبت عن صلاتك؟! ألم تستشعر الخوف من الوقوف بين يدي ربك، وقد هدمت عمود الدين؟ أول سؤال سوف تسأل عنه صلاتك، التي ستجعل قبرك روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار فهيا أخي وأختي المسلمين لنروي زهور الإسلام في قلوبنا ونحصن حياتنا بصلاتنا وقبرنا بصلاتنا وعبادتنا لنبني إسلامنا من جديد ونطهر قلوبنا ونكللها بحلاوة الصلاة فما أعظم الوقوف بين يديه تعالى.. فلِمَ لا تكون أنت أول من ينال هذا الشرف، وعفى الله عن ما سلف فكن من التائبين اليوم خير من أن تكون من النادمين غداً فعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: «من سرّه أن يلقى الله غداً مسلماً، فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن، فإن الله شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سنن الهدى، ولو أنكم صليتم في بيوتكم، كما يصلي هذا المتخلف في بيته، لتركتم سنة نبيكم، ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم، وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور، ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة، ويرفعه بها درجة، ويحط عنه بها سيئة، ولقد رأيتنا، وما يتخلّف عنها إلا منافق معلوم النفاق، ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يُقام في الصف» [رواه مسلم]. [/size][/size]
  4. تمة أخي المسلم! هذا ما تيسر لي من " تلخيص صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم " محاولاً بذلك أن أقربها إليك، حتى تكون واضحة لديك، ماثلة في ذهنك، وكأنما تراها بعينك. فإذا أنت صليت نحو ما وصفت لك من صلاته صلى الله عليه وسلم، فإني أرجو من الله تعالى أن يتقبلها منك، لأنك بذلك تكون قد حققت فعلاً قول النبي صلى الله عليه وسلم: " صلوا كما رأيتموني أصلي ". ثم عليك بعد ذلك أن لا تنسى الاهتمام باستحضار القلب والخشوع فيها، فإنه هو الغاية الكبرى من وقوف العبد بين يدي الله تعالى فيها، وبقدر ما تحقق في نفسك من هذا الذي وصفت لك من الخشوع والاحتذاء بصلاته صلى الله عليه وسلم، يكون لك من الثمرة المرجوة التي أشار إليها ربنا تبارك وتعالى بقوله: " إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر". وختاماً اسأل الله تعالى أن يتقبل منا صلاتنا، وسائر أعمالنا، ويدخر لنا ثوابها إلى يوم نلقاه ( يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم). والحمد لله رب العالمين.
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.