-
مجموع الأنشطة
1833 -
تاريخ الانضمام
-
آخر نشاط
نوع المحتوي
الاقسام
المدونات
Store
التقويم
التحميلات
مكتبة الصور
المقالات
الأندية
دليل المواقع
الإعلانات
كل منشورات العضو P|R|I|N|C|E
-
رحبو فيا أبغى أحلى ترحيب لأحلى أميرة
قام P|R|I|N|C|E بالرد على موضوع لـ أميرة بكلمتي في [ نــ ... وقـــت البـنــات... ـا دي ]'s ⓡ ⓔ ⓒ ⓔ ⓟ ⓣ ⓘ ⓞ ⓝ
-
oOo::(وقــت البـنـــات)::oOo
قام P|R|I|N|C|E بالرد على موضوع لـ الوحيدة في [ نــ ... وقـــت البـنــات... ـا دي ]'s ♬قسـمـ الكـوفـي نـت♬
-
ما بعد اجتماع التماسيح
قام P|R|I|N|C|E بالرد على موضوع لـ hatto في [ نــ ... وقـــت البـنــات... ـا دي ]'s __ღقسـمـ ـالـتمـآسـيح xالسحـآلـيღ__
-
ما بعد اجتماع التماسيح
قام P|R|I|N|C|E بالرد على موضوع لـ hatto في [ نــ ... وقـــت البـنــات... ـا دي ]'s __ღقسـمـ ـالـتمـآسـيح xالسحـآلـيღ__
-
صحوت من النوم فجأة في عيني نور غريب وقوي جدا استعجبت أمر النور من أين أتى > واندهشت عندما وجدت الساعة تشير إلى الساعة 3 صباحا وأن مصباح الغرفة كان > طافياً؟! > حارت تساؤلاتي من أين هذا النور ؟؟؟!!! > وعندما التفت ؟؟؟ فزعت جداً ... وجدت نصف يدي داخل الجدار > أخرجتها بسرعة > خرجت يدي > فنظرت إليها بعجب ؟؟!! > أرجعتها إلى الجدار مرة أخرى فوجدتها دخلت > اندهشت ؟؟!! > ما الذي يحصل؟؟ > بينما أنا بين تساؤلاتي إذا بي أسمع صوت ضحك > نظرت إلى ناحية الصوت فوجدت أخي نائماً بجانبي > ورأيته يحلم > يحلم بأنه يركب سيارة حديثة > وانه ذاهب إلى حفلة كبيره جداً > لناس أغنياء جداً > وانه في أبهى حله وليكون أجمل من في الحفلة > وكان سعيد جداً وكان يضحك > ابتسمت من روعة المنظر .. ولكن!! > شدني انتباهي إلى واقعي .. ما الذي يحصل؟؟؟ > فقمت من سريري > ركضت إلى حجرة أمي ... لطالما ركضت إليها في مرضي وتعبي > جلست إلى جوار رأسها وقمت أناديها بصوت خافت ... أمي ... أمي! > ولكن أمي لا تستجب لي . فقمت أوكزها برقة ... ولكنها لا ترد ... وكأني لا > ألمسها ..!! > بدأ الخوف يتملكني ... وأخذت أرفع صوتي قليلاً .. أمي ... أمي ..!! > صرخت .. ولكن لم لا تستجيب لي .... هل ماتت ؟؟؟ > وأنا في ذهولي وصعقتي بتخيل موت أمي ... إذا بها تفوق من نومها كمن كانت > > بكابوس > كانت فزعة جداً وتلهث .. وتنظر يمنة ويسرة ... فبرق دمعي على عيني وقلت بصوت > خافت: أمي أنا هنا. > فلم ترد علي ... > أمي ألا تريني ؟؟؟!! > أمي ؟؟؟؟ > ورحت أقول أمي بكل عجب أمي ... أمي > أمي .. > أمي .. > وكانت تضع كفها على صدرها لتهدئ روعة قلبها > وتقول بسم الله الرحمن الرحيم > ثم التفتت إلى أبي ... وبدأت توضقه من نومه .. > فأجابها ببرود.. نعم؟ > فقالت له قم لأطمئن على ولديّ > فرد أبي: تعوذي من الشيطان ونامي > فقالت أمي:أنا قلقة جداً ... أشعر بضيق ... وضنك يملأ صدري .. وأشعر أن هناك > مصيبة > وأنا أنظر إليها بذهول .. وكنت أعلم جيداً إحساس الأم لا يخيب > فقلت : يا أمي أنا هنا .. ألا تريني يا أماه ... أمي > فقامت أمي ومشت إلى حجرتي حاولت أن أمسك لباسها .. لكن لم أستطع الإمساك به .. وكأن يدي تخترقه > ركضت إلى أمامها ووقفت .. ماداً ذراعي لها .. > فإذا بها تمر مني ؟؟!! > فأخذت ألحقها وأصيح أماه ... أمااااااه ؟؟! > ووالدي كان خلفي ... فلم ألتفت إليه ... كي لا يتجاهلني ... > دخلت امى إلى حجرتي وأخي وأشعلت المصباح .. > الذي كان مضاءً بنظري > صقعت عندما وجدتني نائماً على سريري > فنظرت إلى يدي باستنكار .. من ذاك ... ومن أنا ... > كيف أصبحت هنا وهناك > وقطع سيل اندهاشي صوت أبي : كلهم بخير .. هيا لننم. > فردت أمي : انتظر أريد أن أطمئن على محمد. > ورأيتها تقترب من سريري. > وتنظر إلي بعين حرص > وتزيد قرباً من النائم على سريري. > وتضع يدها على كتفه... محمد .... محمد > لكنه لم يرد ... فصحت أنا أمي .. أنا هنا أمي > بدأت تضربه على كتفه بقوه ... وتصيح ... محمد .... محمد > لوت وجهه إليها وتلطمه ... محمد .... محمد .... وبدأت تعوي وهي تقول ...محمد > > ... محمد > فركضت إليها ... أبكي على بكائها ... أمي ... أمي > أنا هنا يا أمي ... ردي علي أماه ... أنا هنا > وفجأة صرخت ولقيت الصرخة توجع قلبي > بكيت > وقلت لها أمي لا تصرخي .. أنا هنا > وهى تقول: محمد > فركض أبي إلى سرير > ووضع يده على صدري ... ليسمع نبضي ... > وآلمني بكاء أبي بهدوء .. وبهدوء يضع يده على وجهي ويمسح بوجهه على حبيني > فتقول أمي : لم لا يرد محمد > والبكاء يزيد وأنا لا أعرف ما العمل > استيقظ أخي الصغير على الصوت أمي وهو يسال ما الذي يحصل؟؟ > فردت أمي صارخة: أخاك مات يا احمد. > مات > فبكيت أقول: أمي أنا لم أمت .. أمي أنا هنا ... والله لم أمت ... ألا تريني > أمي ... أمي > أنا هنا انظري إلي > ألا تسمعيني > لكن بدون أمل > رفعت يدي ...لأدعو ربي > ولكن لا يوجد سقف لمنزلنا > ورأيت خلق غير البشر وأحسست بألم رهيب > ألم جحظت له عيناي وسكتت عنه آلامي > نظرت لأخي فوجدته يضرب بيده على رأسه وينظر إلى ذاك السرير قلت له: اسكت أنت > تعذبني > لكنه كان يزيد الصراخ > وأمي تبكي في حضن أبي > وزاد والنحيب > وقفت أمامهم عاجزاً ومذهول > رفعت راسي إلى السماء وقلت: يا رب ما الذي يحصل لي يا رب > وسمعت صوت من حولي ... آتياً .. من بعيد ... بلا مصدر > تمعنت في القول سمعي > فوجدت الصوت يعلو ... ويزيد ... وكأنه قرآن > نعم إنه قرآن والصوت بدأ يقوى ويقوى ويقوى > هزنى من شدته > كان يقول :' لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ > غِطَاءكَ > فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ' > شعرت به مخاطباً إياي. > وفى هول الصوت > وجدت أيدي تمسك بي > ليسوا مثل البشر > يقولوا: تعال. > قلت لهم ومن انتم؟ > وماذا تريدون؟ > فشدوني إليهم فصرخت > أتركوني > لا تبعدوني عن أمي وأبي .. وأخي ... > هم يظنوا أني مت... > فردوا : وأنت فعلاً ميت > قلت لهم: كيف وأنا أرى وأسمع وأحس بكي شيء > ابتسموا وقالوا: عجيب أمركم يا معشر بشر أتظنون أن الموت نهاية الحياة؟ > ألا تدرون أنكم في البداية؟ > وحلم طويل ستصحون منه > إلى عالم البرزخ > سألتهم أين أنا ؟؟ ... وإلى أين ستأخذوني؟؟ > قالا لي: نحنا حرسك إلى القبر > ارتعشت خوفا > أي قبر؟ > وهل ستدخلونني القبر > فقالا: كل ابن آدم داخله > فقلت: لكن..! > فقالا: هذا شرع الله في ابن آدم > فقلت: لم أسعد بها من كلمة في حياتي .. كنت أخشاها ويرتعد لها جسمي ... وكنت > أستعيذ الله منها وأتناساها. > لم أتخيل أني في يوم من الأيام داخل إلى القبر. > سألتهم وجسمي يرتعش من هول ما أنا به: هل ستتركونني في القبر وحدي؟ > فقالا: إنما عملك وحده معك. > فاستبشرت وقلت وكيف هو عملي؟؟ أهو صالح؟ > > ...... > وحطم صمتنا صوت صريخ أحدهم فالتفت أليه ... ونظرت إلى آخر .. فوجدته مبتسماً > بكل رضا > وكل واحد منهم لديه نفس الاثنين مثلي. > سألتهم: لم يبكي؟! > فقالا: يعرف مصيره. كان من أهل الضلال > قلت: أيدخل النار؟ واسترأفت بحاله > وهذا؟؟ وكان متبسماً سعيداً رضياً .. أيدخل الجنة؟؟ > ماذا عني؟ > أين سأكون ؟ > هل إلى نعيم مثل هذا أم إلى جحيم مثل ذاك؟ > أجيبوني .. > فردا: هما كانا يعلمان أين هما في الدنيا. والآن يعلمون أين هم في الآخرة. > وأنت؟! كيف عشت دنياك؟؟ > فرددت : تائه؟ .. متردد؟ > قليلٌ من العمل الصالح وقليل من الطالح؟ > أتوب تارة وأعود بالمعاصي كما كنت؟ > لم أكن أعلم غير أن الدنيا تسوقني كالأنعام. > فقالا: وكيف أنت اليوم هل ستضل متردداً تائهاً؟ > فصرخت:ماذا تقصد . أواقع في النار أنا؟ > فقالا: النار .. رحمة الله واسعة > ولا زالت رحلتك طويلة. > نظرت خلفي ... فوجدت عمي وأبي وأخي يبكون خلفي > يحملون صندوق على أكتافهم > ركضت مسرعاً إليهم > صرخت . وصرخت .. ولم يرد علي أحد > أمي كانت بين الناس تبكي ... تقطع قلبي وذهبت إليها ... فقلت أماه ... لا تبكِ > > .. أنا هنا أسمعيني ... أمي ... أمي ... أدعي لي يا أمي وقفت بجانب أبي : > وقت > في أذنه: أبي ... استودعتك الله وأمي يا أبي ... فلترعاها ... وتحبها كما > أحببتنا .. وأحببناك ... > صرخت إلى أخي ... أحب إلى من نفسي ... وقلت له ... محمد فلتترك الدنيا خلفك > > ...> > إياك ورفقة السوء وعليك بالعمل الصالح ... الخالص لوجه ربك ... ولا تنسى أن > تدعوا لي وتتصدق لي .. وتعتمر لي ... فقد انقطع عملي .. فلا تقطع عملك .. حتى > بعد موتك ... فقد فاتني . ولم يفتك أنت ... وتذكرني ما دامت بك الروح وإياك > والدنيا فإنها رخيصة ولا تنفع من زارها ... وقفت على رأسهم كلهم ... وصرخت > بكل صوتي:وداعاً أحبتي .. لكم يحزنني فرقكم ... ولكن إلى دار المعاد معادنا .. > نلتقي على > سرر متقابلين .. أن كنا من أصحاب اليمين .. > لم يجبني أحد ... كلهم يبكون ... ولم يسمعني أحد ... تقطع قلبي من وداعهم بلا > وداع > لم أتمنى قبل ذهابي إلا أن يسمعوني > وشدني صحبي .. وأنزلوني قبري > ووضعوا روحي على جسدي في قبري > ورأيت أبي يرش على جسدي التراب > حتى ودعني .. وأغلق قبري > لا يشعرون بما أشعر > وأحسدهم على الدنيا ... لطالما كانت مرتع الحسنات ولم آخذ منها شيء > لكن لا ينفعني ندم > كنت أبكى وكانوا يبكون > كنت أخاف عليهم من الدنيا > وأتمنى إذا صرخت أن يسمعوني > وخرجوا كلهم وسمعت قرع نعالهم وبدأت حياتي ... في البرزخ .. لا إله إلا الله ... لا إله إلا الله .... لا إله إلا الله >
-
ما بعد اجتماع التماسيح
قام P|R|I|N|C|E بالرد على موضوع لـ hatto في [ نــ ... وقـــت البـنــات... ـا دي ]'s __ღقسـمـ ـالـتمـآسـيح xالسحـآلـيღ__
-
ما بعد اجتماع التماسيح
قام P|R|I|N|C|E بالرد على موضوع لـ hatto في [ نــ ... وقـــت البـنــات... ـا دي ]'s __ღقسـمـ ـالـتمـآسـيح xالسحـآلـيღ__
-
ممكن يا CrEzY G!rL
قام P|R|I|N|C|E بالرد على موضوع لـ ***nemoo*** في [ نــ ... وقـــت البـنــات... ـا دي ]'s ஓقسـمـ الأقـتراـآحــآت والشكــآويஓ