هادى

اشكرك اختى الغاليه..وربنا يوفقك

يا ريت تبدا مدونتك الخاصه وتكون بدايه قويه لنا جميعا ...وانا اثق ان لك افكارا قيمه ستفيد المدونات الوليده ...ربنا يوفقك

انا اعتز جدا برايك اخى العزيز ويشرفنى كلامك عن الموضوع وساخذ بعين الاعتبار كلامك ان شاء الله......اما عن اسم المدونه فاترك لك اختيار الاسم والله الموفق..... المهم اخبرنى متى نبدا

كما ارجو منك اخى الكريم ان تقرا موضوعى suiside bombing وتخبرنى عن رايك فيه وهل يصلح للنشر فى المدونه؟؟؟؟ خاصة ان له بقيه ولكننى اختصرته حتى لا اطيل عليكم ....وهو عن شاب مقدم على عمليه استشهاديه ..ويمر امام عينيه شريط الاحداث التى تسببت فى اقدامه على هذا ....والقصه كلها شرح للمتحدثين باللغه الانجليزيه..لاسباب اقدام شباب فى عمر الزهور على هذه العمليات ..بغض النظر عن موافقتى او رفضى لتلك العمليات

اهلا بك اخى الكريم ..ما تقوله هو شرف كبير لى وانا اوافق على هذا الاقتراح....اما عن سؤالك فانا لى بالفعل مدونه على احد المنتديات ولكن باسم اخر...واعرفك بنفسى ..انا زميل لك ولكن من المنصورة ...اداب انجليزى تيرم ثامن ان شاء الله.... اللهم اغفر له ولوالديه ولاصحاب الحقوق عليه

اهلا بك اختى الغاليه ..نجمة هند ..ويشرفنى مرورمك الكريم

رحم الله امواتنا جميعا.....واشكرك مرة اخرى على الاهتمام

اشكرك اخى الفاضل على المرور الكريم....لقد كان فقد امى هو الصاعقه التىادمت فؤادى ولكن ايمانى بالله ...واملى فى لقائها فى الجنه انشاءالله هما رجائى الذى احيا به

بحثت عنك بين البشر ...وجوه وحوه تزيغ البصر افتش ابحث عن فرحتى ...صداقة عمرى رضاء القدر سالت العيون سالت الشفاه ...سالت الهواء سالت الحجر ارايت ملكا يطوف المكان...ارايت سيلا ارايت مطر ارايت نارا تذيب الحديد...ارايت نورا فى الافق ظهر رحلت يا امى ورحل الامان...وبعدك صرت بلا جناحان

يالله .. ماأعذبَ كلمة َ ( أُمي ) .. يقولون أن أولاداً طرقوا البابَ علي رفيق لهم فأبطأ بالخروج إليهم .. فلمَّا خرجَ سألوه : ماشَغَلَكَ عناَّ ؟ قال: كنتُ أمرِّغُ وجهي في رياض الجنة ! قالوا : ويحك ..وأين نحن من الجنة ؟ قال : أما بلغكم أنَّ الجنةَ تحت أقدام الأمهات ..وأني مافتئتُ - منذ رُوي لي ذلك - أغمرُ قدميها تقبيلاً كل صباح !! نعم .. الجنةُ تحتَ أقدامِ الأمهاتِ .. وكيف لاتكون الجنّةُ تحت أقدام الأمهات وهي أحدُ الأبوين اللذين قرنَ اللهُ شكرَه بشكرهما : أنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ -لقمان14 ثم جمع الله توحيده مع الاحسان اليهما : وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً -الإسراء23 جاء رجلٌ الي عمرَ بن ِ الخطَّاب رضي الله عنه فقال : إنَّ لي أماً بلغَ بها الكِبرُ والعجزُ ماجعلني أحملها علي ظهري فهل تراني اديتُ حقَّها ؟ قال عمرُ : لا ..لأنها كانت تصنع بك ذلك وهي تتمني بقاءَك وانت تصنع بها وتتمني موتها . قالوا لو ان جماعةً تكلَّفوا من امرهم شَطَطَا فأخذ كل منهم قلماً ودفترا وجعلوا يدونون الأعمال التي تقوم بها الام خدمةً لأبنائها منذ ولادتهم ..وقدَّروا لكل ساعةٍ من ساعات عملها أجرا زهيداً ثم طُولبَ الابناء بأن يدفعوا ماعليهم لأمهاتهم لفرّوا من ثِقَلِ الدين ! اللهم جاز ِ أمي عني خير الجزاء .. اللهم إن لم يكن لي في الدنيا أو الآخرة الا خيرٌ واحد ..فخُصَّ به امي من دوني .. اللهم أن كان علي أمي سيئة كتبتَها عليها فإصرفها عنها واجعلها عليَّ من دونها .. اللهم إغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين .. وها أنذا وقد ماتت من كانت جنَّتي تحت قدميها .. هاأنا أنظر فلا أري الوجهَ المتهللَ الذي كان يهش لي .. أُصغي فلا اسمع الصوتَ الحنونَ الذي كان يهتف بي .. لا أجدُ اليدَ الرفيقة التي كانت تمتدُ لي .. ولا اللسان الحلو الذي كان يجيبني .. ولا الفم الباسم .. ولا الوجه البشوش ! أحقاً ماتت أمي ؟ لا .. أمي لم تمت .. ربما هي نائمة في غرفتها .. لاتقولوا أنها ماتت لا لا . لن أصدِّدق قومي ياأمي .. ....وكشفتُ الغطاء عن ذلك الوجه الذي احب أمسكتُ ذراعها .. رفعتها ثم تركتها .. فسقطتْ ! فأدركتُ الواقعَ المرير أدركت أن أمي قد ماتت.. دعوني أبكي علي أمي

يا ناظما للشعر والعشق مرجعه مالى اراك حزينا والدمع تجرعه تخفى دموعك عنا ومن ستخدعه اتراك تخشى الحزن ام تخشى ادمعه ام ان سوط الالم بالقلب يوجعه دع قلبك يشكو فانى اسمعه يبكى بكاء مرا وبعمرى ادمعه

اللهم ارحم امى وكل الامهات يا ارحم اراحمين ....صدمة عمرى كانت فراقك ياماما يا حبيبتى

اشكرك اخى الكريم ...وكتاباتى كلها من انتاجى ...اشكرك ايضا على جهدك الكبير ومشاركاتك المفيدة......واخيرا اشكرك على النصيحة الغالية

اخوتى:ان ما يحدث فى فلسطين الغاليةماساة بالمعنى الكامل لهذه الكلمة ,ولقد تخيلت حديثا يدور بين ام فلسطينية وابنها الذى فقد والده واليكم هذه الخواطر لعلها تمس وترا فى قلوبكم: ارو الاراضى بالدماء القانيه فلعلها تلفظها نارا حامية تشوى وجوها للكلاب الضارية كم مزقت بالسوط ظهر رجالية وتشوقت لدماء طفل صافية واباك فاذكر فى الدعاء وفى الصلاة فبمدفع الغدر اسالوا له دماه والله اكبر فوق كل من اذاه

TODAY IS MY LAST DAY. THEY MUST SUFFER,THEY MUST PAY. THESE WERE THE WORDS HE WAS SAYING IN HIS WAY TO ASIGHT OF THE ISRAELI POLICE. HE WAS DEPRESSED ;EVERY DAY A HOUSE OF HIS NEIGHBORS IS DESTROYED BY THE OCCUPATION TROOPS.THEY ALWAYS COME SUDDENLY WITH BATTLES, RUBBER BULLETS, AND LIVE AMMUNITION . THEY START DESTROYING THE HOUSES WITHOUT WARNING. MANY OF HIS FRIENDS AND THEIR FAMILIES WERE KILLED UNDER THEIR HOUSES BY THE ISRAELI TROOPS..... SOMث TIME ,THEY DEMONSTRATE PEACEFULLY ,WITH NO WEAPONS, FOR THEIR RIGHTS OF NOT BEEING ARRESTED AT ANY TIME WITH NO REASON, AFAIR TRIAL ,AGOOD TREATMENT IN THE ISRAELI PRISONS, TO STOP THE HUMAN RIGHTS ABUSES AND BRUTAL TREATMENT BY THE ISRAELI POLICE .....WHICH ARE FAIR REQUESTS...THE ISRAELI TROOPS USE LIVE AMMUNITION,TEAR GAS, AND RUBBER BULLETS IN DISPERSIN PROTESTORS ..AND MANY OF THEM DIED IN SUCH DEMONSTRATIONS .I HAVE NO WEAPONS ..I CAN NOT DEFEAT THEM ALONE .SO, I MADE AHAND MADE BOMB ,SIMPLE BUT STRONG ,IPUT IT UNDER MY CLOTHES, AND WALKED TOWARD THEM ..I WAS PROUD AND HAPPY

اللهم اغفر له ولوالديه ولاصحاب الحقوق عليه]

اللهم اغفر له ولوالديه ولاصحاب الحقوق عليه]

اطفالنا...احبابنا ..قرة قلوبنا,بهم تحلو الحياه وتزهو..تصبح ذات مغزىوهدف...يتلاشى شقاء اليوم وتعبه ببسمة تعلو وجوههم البريئه..ولذلك فعلينا بذل كل الجهد لبناء فلذات اكبادنا نفسيا ,وجسديا.نفسيا بزرع الثقه بالنفس فيهم..وذلك بعدم اهانتهم,سواء امام الناس اوبين افراد العائلة..غرس حب التفوق .وروح التحدى ,والمغامرهوقبل كل ذلك التمسك بتاعاليم الدين وادابه ففيه سكينة الروح والبدن.......اما جسديا فباغذاءالسليم المتوازن وليس الكثير,والمداومه على ممارسة الرياضه ففيها النشاط واحيويه وافراغ الطاقات السلبيه ...ودمتم بخير

جميل اهتمامك بالشعر القديم

ماشاء الله مشاعرمرهفه واسلوب راقى

جزاكم الله خيرا جميعا على اجهد الكبير