اذهب الي المحتوي
أحلى نادي لأحلى أعضاء
البحث في
  • المزيد من الخيارات...
عرض النتائج التي تحتوي على:
إيجاد النتائج في:

آلورد آلملگي

الأعضاء
  • مجموع الأنشطة

    1371
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

كل منشورات العضو آلورد آلملگي

  1. مشكورة عالمرور انا كمان من محبات ديمو
  2. قصة مدرس مع طالب : كان ياسر طفل التاسعة في الصف الرابع .وكنت أعطيهم حصتين في الأسبوع .. كان نحيل الجسم .أراه دوماً شارد الذهن .. يغالبه النعاس كثيراً .. كان شديد الإهمال في دراسته .بل في لباسه وشعره.. دفاتره كانت هي الأخرى تشتكي الإهمال والتم** !! حاولت مراراً أن يعتني بنفسه ودراسته فلم أفلح كثيراً لم يجد معه ترغيب أو ترهيب !! ولا لوم أو تأنيب !! ذات يوم حضرت إلى المدرسة في الساعة السادسةقبل طابور الصباح بساعة كاملة تقريباً كان يوماً شديد البرودة .. فوجئت بمنظر لن أنســـــاه دخلت المدرسة فرأيت في زاوية من ساحتها طفلين صغيرين قد انزويا على بعضهما .. نظرت من بعيد فإذ بهما يلبسان ملابس بيضاء لا تقي جسديهما النحيلة شدة البردأسرعت إليهما دون تردد وإذ بي ألمح ياسر يحتضن أخاه الأصغر ( أيمن )الطالب في الصف الأول الابتدائي .ويجمع كفيه الصغيرين المتجمدين وينفخ فيهما بفمه ويفركهما بيديه منظر لا يمكن أن أصفه وشعور لا يمكن أن أترجمه دمعت عيناي من هذا المنظر المؤثر ناديته : ياسر ما الذي جاء بكما في هذا الوقت ؟ ولماذا لم تلبسا لباساً يقيكما من البرد !! فازداد ياسر التصاقاً بأخيه ووارى عني عينيه البريئتين وهما تخفيان عني الكثير من المعاناة والألم التي فضحتها دمعة لم أكن أتصورها ! ضممت الصغير إليّ فأبكاني برودة وجنتيه وتيبس يديه أمسكت بالصغيرين فأخذتهما معي إلى غرفة المكتبةأدخلتهما وخلعت الجاكيت الذي ألبسه وألبسته الصغير أعدت على ياسر السؤال : ياسر ما الذي جاء بك إلى المدرسة في هذا الوقت المبكر ومن الذي أحضركما !؟ قال ببراءته : لا أدري السائق هو الذي أحضرنا !! قلت : ووالدك قال : والدي مسافر إلى المنطقة الشرقيةوالسائق هو الذي اعتاد على إحضارنا حتى بوجود أبي قلت : وأمــــك !! أمك يا ياسر .. كيف أخرجتكما بهذه الملابس الصيفية في هذا الوقت !؟ لم يجب ياسر وكأنني طعنته بسكين بدأ ينظر إلى الأرض ويقول: أ... أم... أمي... أميـ... ثم استرسل بالبكى !! قال أيمن ( الصغير ) : ماما عند أخوالي !!!!!! قلت : ولماذا تركتكم .. ومنذ متى !؟ قال أيمن : من زمان .. من زمان !! قلت : ياسر . هل صحيح ما يقول أيمن !؟ قال : نعم من زمان أمي عند أخوالي .. أبوي طلقها . وضربها .. وراحت وتركتنا .. وبدأ يبكي ويبكي !! هدأتهما .. وأنا أشعر بمرارة المعاناة وبدأت أنا الآخر بالبكى ولكن حاولت أن أتمالك نفسي وأن أكظم ما استطعت ولكي لايفقدان الثقة بأمهما قلت ولكن أمكما تحبكما .. أليس كذلك !؟ قال ياسر : إيه .. إيه .. إيه .. وأنا أحبها وأحبها وأحبها .. بس أبوي !! وزوجته !! ثم استرسل في البكاء !! قلت له : ما بكما ألا ترى أمك يا ياسر !؟ قال : لا .. لا .. أنا من زمان ما شفتها .. أنا يا أستاذ ودي أشوفها لو مرة تكفى ياأستاذ !! قلت : ألا يسمح لك والدك بذهابك لها !؟ قال : كان يسمح بس من يوم تزوج ما عاد سمح لي !!! قلت له : يا ياسر . زوجت أبوك مثل أمك .. وهي تحبكم !! قاطعني ياسر : لا .. لا . يا أستاذ أمي أحلى .. هذي تضربنا .. ودايم تسب أمي عندنا !! قلت له : ومن يتابعكما في الدراسة !؟ قال : ما فيه أحد يتابعنا .. وزوجة أبوي تقول له إنها تدرسنا !! قلت : ومن يجهز ملابسكما وطعامكما ؟ قال : الخادمة .. وبعض الأيام أنا !! لأن زوجة أبوي تمنعها وتخليها تغسل البيت !! وأنا اللي أجهز ملابسي وملابس أيمن مثل اليوم ! اغرورقت عيناي بالدموع فلم أعد استطيع كظمه.. ! حاولت رفع معنوياته . فقلت : لكنك رجل ويعتمد عليك ! قال : أنا ما أبي منها شيء ! قلت : ولماذا لم تلبسا لبس شتوي في هذا اليوم ؟ قال : هي منعتني !! قالت : خذ هذي الملابس وروحوا الآن للمدرسة .. وأخرجتني من الغرفة وأقفلتها ! قدم المعلمون والطلاب للمدرسة . قلت لياسر بعد أن أدركت عمق المعاناة والمأساة التي يعيشها مع أخيه : لا تخرجا للطابور وسأعود إليكما بعد قليل خرجت من عندهما .. وأنا أشعر بألم يعتصر قلبي .. ويقطع فؤادي ! ما ذنب الصغيرين !؟ ما الذي اقترفاه ؟ حتى يكونا ضحية خلاف أسري .. وطلاق .. وفراق !! أين الرحمة !؟ أين الضمير !؟ أين الدين !؟ بل أين الإنسانية !؟ قررت أن تكون قضية ياسر وأيمن .. هي قضيتي !! جمعت المعلومات عنهما . وعن أسرة أمهما .. وعرفت أنها تسكن في الرياض !! سألت المرشد الطلابي بالمدرسة عن والد ياسر وهل يراجعه !؟ أفادني أنه طالما كتب له واستدعاه .. فلم يجب !! وأضاف : الغريب أن والدهما يحمل درجة الماجستير .. قال عن ياسر : كان ياسر قمة في النظافة والاهتمام . وفجأة تغيرت حالته من منتصف الصف الثالث !! عرفت فيما بعد أنه منذ وقع الطلاق !! حاولت الاتصال بوالده .. فلم أفلح .. فهو كثير الأسفار والترحال .. بعد جهد .. حصلت على هاتف أمه !! استدعيت ياسر يوما إلى غرفتي وقلت له : ياسر لتعتبرني عمك أو والدك .. ولنحاول أن نصلح الأمور مع والدك .. ولتبدأ في الاهتمام بنفسك !! نظر إليَّ ولم يجب وكأنه يستفسر عن المطلوب ! قلت له : حتماً والدك يحبك .. ويريد لك الخير .. ولا بد أن يشعر بأنك تحبه .. ويلمس اهتمامك بنفسك وبأخيك وتحسنك في الدراسة أحد الأسباب !! هزَّ رأسه موافقاً !! قلت له : لنبدأ باهتمامك بواجباتك .. اجتهد في ذلك !! قال : أنا ودي أحل واجباتي . بس زوجة أبوي تخليني ما أحل !! قلت : أبداً هذا غير معقول .. أنت تبالغ قال : لايأستاذ أنا ما أكذب هي دايم تخليني اشتغل في البيت وأنظف الحوش , , , !! صدقوني .. كأني أقرأ قصة في كتاب !! أو أتابع مسلسلة كتبت أحداثها من نسج الخيال !! قلت : حاول أن لا تذهب للبيت إلا وقد قمت بحل ما تستطيع من واجباتك !! رأيته .. خائفاً متردداً .. وإن كان لديه استعداد !! قلت له ( محفزاً ) : ياسر لو تحسنت قليلاً سأعطيك مكافأة !! هي أغلى مكافأة تتمناها !! نظر إليَّ .. وكأنه يسأل عن ماهيتها !! قلت : سأجعلك تكلم أمك بالهاتف من المدرسة !! ما كنت أتصور أن يُحْدِثَ هذا الوعد ردة فعل كبيرة !! لكنني فوجئت به يقوم ويقبل عليَّ مسرعاً . ويقبض على يدي اليمنى ويقبلها وهو يقول : تكف .. تكف .. يا أستاذ أنا ولهان على أمي !! بس لا يدري أبوي !! قلت له : ستكلمها بإذن الله شريطة أن تعدني أن تجتهد .. قال : أعدك !! بدأ ياسر .. يهتم بنفسه وواجباته . وساعدني في ذلك بقية المعلمين فكانوا يجعلونه يحل واجباته في حصص الفراغ . أو في حصة التربية الفنية ويساعدونه على ذلك !! كان ذكياً سريع الحفظ .. فتحسن مستواه في أسبوع واحد !!! ( صدقوني نعم تغير في أسبوع واحد ) !! استأذنت المدير يوماً أن نهاتف أم ياسر .. فوافق .. اتصلت في الساعة العاشرة صباحاً . فردت امرأة كبيرة السن .. قلت لها : أم ياسر موجودة !! قالت : ومن يريدها ؟ قلت : معلم ياسر !! قالت : أنا جدته . يا ولدي وش أخباره .. حسبي الله على اللي كان السبب .. حسبي الله على اللي حرمها منه !! هدأتها قليلاً .. فعرفت منها بعض قصة معاناة ابنتها ( أم ياسر ) !! قالت : لحظة أناديها ( تبي تطير من الفرح ) !! جاءت أم ياسر المكلومة .. مسرعة .. حدثتني وهي تبكي !! قالت : أستاذ .. وش أخبار ياسر طمني الله يطمنك بالجنة !! قلت : ياسر بخير .. وعافية .. وهو مشتاق لك !! قالت : وأنا .. فلم أعد أسمع إلا بكاءها .. ونشيجها !! قالت وهي تحاول كتم العبرات : أستاذ ( طلبتك ) ودي أسمع صوته وصوت أيمن .. أنا من خمسة أشهر ما سمعت أصواتهم !! لم أتمالك نفسي فدمعت عيناي !! يا لله .. أين الرحمة ؟ أين حق الأم !؟ قلت : أبشري ستكلمينه وباستمرار .. لكن بودي أن تساعدينني في محاولة الرفع من مستواه .. شجعيه على الاجتهاد .. لنحاول تغييره .. لنبعث بذلك رسالة إلى والده !!! قالت : والده !! ( الله يسامحه ) .. كنت له نعم الزوجة . ولكن ما أقول إلا : الله يسامحه !! ثم قالت : المهم . ودي أكلمهم واسمع أصواتهم !! قلت : حالاً .. لكن كما وعدتني .. لا تتحدثين في مشاكله مع زوجة أبيه أو أبيه !! قالت : أبشر ! دعوت ياسر وأيمن إلى غرفة المدير وأغلقت الباب .. قلت : ياسر .. هذي أمك تريد أن تكلمك !! لم ينبت ببنت شفه . أسرع إليَّ وأخذ السماعة من يدي وقال : أمي .. أمي .. أمي .. تحول الحديث إلى بكاء !! تركته .. يفرغ ألماً ملأ فؤاده .. وشوقاً سكن قلبه !! حدثها .. خمسة عشر دقيقة !! أما أيمن ... فكان حديثها معه قصة أخرى .. كان بكاء وصراخ من الطرفين !! ثم أخذتُ السماعة منهما . وكأنني أقطع طرفاً من جسمي .. فقالت لي : سأدعو لك ليلاً ونهاراً .. لكن لا تحرمني من ياسر وأخيه !! ولا يعلم بذلك والدهما !! قلت : لن تحرمي من محادثتهم بعد اليوم !! وودعتها ! قلت لياسر بعد أن وضعت سماعة الهاتف : انصرف وهذه المكالمة مكافأة لك على اهتمامك الفترة الماضية .. وسأكررها لك إن اجتهدت أكثر !! عاد الصغير .. فقبَّل يدي .. وخرج وقد افترَّ عن ثغره الصغير ابتسامة فرح ورضى !! قال : أوعدك يا أستاذ أن اجتهد وأجتهد !! مضت الأيام وياسر من حسن إلى أحسن .. يتغلب على مشاكله شيئاً فشيئا .. رأيت فيه رجلاً يعتمد عليه !! في نهاية الفصل لأول ظهرت النتائج فإذا بياسر الذي اعتاد أن يكون ترتيبه بعد العشرين في فصل عدد طلابه ( 26 ) طالباً يحصل على الترتيب ( السابع ) !! دعوته . إليَّ وقد أحضرت له ولأخيه هدية قيمة .. وقلت له : نتيجتك هذه هي رسالة إلى والدك .. ثم سلمته الهدية وشهادة تقدير على تحسنه .. وأرفقت بها رسالة مغلقة بعثتها لأبيه كتبتها كما لم أكتب رسالة من قبل .. كانت من عدة صفحات !! بعثتها . ولم أعلم ما سيكون أثرها .. وقبولها !! خالفني البعض ممن استشرتهم وأيد البعض !! خشينا أن يشعر بالتدخل في خصوصياته !! ولكن الأمانة والمعاناة التي شعرت بها دعت إلى كل ما سبق !! ذهب ياسر .. يوم الأثنين بالشهادة والرسالة والهدية بعد أن أكدت عليه أن يضعها بيد والدة !! في صبيحة يوم الثلاثاء .. قدمت للمدرسة الساعة السابعة صباحاً .. وإذ بياسر قد لبس أجمل الملابس يمسك بيده رجلاً حسن الهيئة والهندام !! أسرع إليَّ ياسر . وسلمت عليه .. وجذبني حتى يقبل رأسي !! وقال : أستاذ .. هذا أبوي .. هذا أبوي !! ليتكم رأيتم الفرحة في عيون الصغير .. ليتكم رأيتم الاعتزاز بوالده .. ليتكم معي لشعرتم بسعادة لا تدانيها سعادة !! أقبل الرجل فسلم عليّ .. وفاجأني برغبته تقبيل رأسي فأبيت فأقسم أن يفعل !! أردت الحديث معه فقال : أخي .. لا تزد جراحي جراح .. يكفيني ما سمعته من ياسر وأيمن عن معاناتهما مع ابنة عمي ( زوجتي ) !! نعم أنا الجاني والمجني عليه !! أنا الظالم والمظلوم !! فقط أعدك أن تتغير أحوال ياسر وأيمن وأن أعوضهما عما مضى !! بالفعل تغيرت أحوال ياسر وأيمن .. فأصبحا من المتفوقين .. وأصبحت زيارتهما لأمهما بشكل مستمر !! قال الأب : ليتك تعتبر ياسر ابناً لك قلت له : كم يشرفني أن يكون ياسر ولدي !! والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ارجوكم قيموا الموضوع
  3. مشكوووووووووووووووووريييييييييييييييين عالمررررررررررررررور الراااااااااااااائع
  4. شكرا ياحلويييييييين على ردوووووووودكم الرووووووعة نووووورتووووووووا
  5. مشكورة على المرور نورتي الموضوع شكرا لأنك أول وحدة ردت
  6. وسط شكاوى الجيران من رائحته.. أقذر رجل في العالم لم يغتسل منذ عام 1974! عندما يحدثك شخصاً ما عن رجل الغابة في عصور الجاهلية سيتبادر إلى ذهنك مباشرة رجل بشعر طويل يلتف حوله وسطه قطعة من القماش، ولكن لن يأتي إلى ذهنك أنه لم يغتسل لعام أو إثنين على الأكثر.. الهندي سينغ كايلاش عامل بمزرعة بالقرب من مدينة بنارس جاء بالشيء الغريب والفريد الذي لم يتكرر على الإطلاق في عالم البشرية، منذ عصور الجاهلية بعدم استحمامه لمدة 37 عاماً!! ،نعم 37 عاماً لم تلمس المياه قدم أو شعر أو وجه هذا الرجل الغريب منذ عام 1974، رافضاً قص شعر رأسه أو حلاقة أي شعره في جسده، حيث أن هذه الفكرة الغريبة جاءت إليه بعد عدة شهور من زواجه. ومع مطالب الصحافة الساخرة اتجه الجيران إلى الابتعاد عن كايلاش "عدو النظافة" البالغ من العمر 65 عاماً، بعد الشكوى المستمره لأبناءه من رائحته الكريهة التي تمتد إلى منازلهم، في الوقت نفسه يروا أبناءه أنه لا محالة من تغيير رأيه أو عدوله عن هذا القرار الغير نظيف بالمرة..السيد سينغ يقضي أيامه في رعي الأبقار تحت حرارة الشمس البالغة 47 درجة مئوية، وبدلاً من أن يتجه إلى الحمام مباشرة لتنظيف نفسه، يتجه إلى التدخين ، والصلاة إلى شيفا إله الهندوس وسط إشعال نار يتراقص حولها. ومن جانبها قالت زوجته ديفي البالغة من العمر 60 عاماً: "من المحرج للغاية الخروج معه خارج المنزل، نظراً للحالة التي يجبر نفسها للبقاء عليها، لقد حاولنا عدة مرات إقناعه على الاستحمام، ولكن في كل مرة نتحدث فيها إليه يثور ويصيح رافضاً"... هددته زوجته بترك المنزل له، وعدم النوم إلى جواره، لكن لا جدوى، حيث يقول عدو المياه: "هناك الكثير من الناس لا يفهمون قراري ولكني لن أغيره، لأنه اختيار الله وليس من شأن البشر التدخل فيه، جدير بالذكر أن هناك أسباب دينية كانت وراء صديقه الآخر "سخضب بابا سانتى" أحد كهنة الديانة الهندوسية، والذي رفض حلق شعره تقرباً إلى الإله المزعوم الذي يتعبده. أتمنى ان يكون قد اعجبكم الموضوع....
  7. حدثوني عن مَا لم تَره عيني : ( ولا سَمعت به إذنَاي لا ولا خَطر على قلبّي ولا قلبِ بَشر ! حدِّثوني يا رِفاقي عن نَعيمٍ أبَـدي ! عن حَياةٍ لا مَمات عن سَعاده عارِمه ! أشتهي فيها الحَيـــاة! حدِّثووووني .. عن تَرانيم الشُجون عن رفيق لا يَخون! عن ثلاثِ الثلاثين " عُمرنا فيها يطووووول ! حدِّثوني .. كيف لا تَبلى ثيابي؟؟ لا ولا يفنى شَبابي ! وأُنعّـــــم للأبد!! هذا واللهِ مرآاااادي ~ يا حنيناً جاوز الحدُ مدآاااه ! حدثوني عن لباسي ؟ أتردي فيها الحريــر ؟؟ وأُباهي بـ الأَساوِر! ذَهبُ..فضهْ وَ لؤلؤ ثمّ بالعشقِ .. أطير ! ثمّ ما تلك الـ أرائــك ؟! كيف يهدأ عقلي المشْغول فيها ؟ هل تُزيحُ الحُزن عنّي ؟ : ( وأنيناً يغزو قلبي! جاءني الآي ب أكثر!! ذاكَ واللهِ مرآاااادي ~ يا.. حنيناً جاوزَ الحدُّ مدآه ! هذا شعري يومَ أعياهُ التعب! أ ُأمشطه ب أمشاط الذهب؟! و.... فضة ! ثم أُبَخرّه بـ طِيب ؟؟ و سعاداتُ الكونِ في قلبي تُهَبْ ! يا.... حنيناً جَاوز الحدُّ مدآاااه ~ هذه النسْمَات تأخُذني بَعيداً وتهَبني بالرِضا عُمراً جَديداً وتناديني خلوداً فَـ خُلوداً ! _ بإذنه الربّ الأحد _ حدثووووني .. عن الغرف ! من فوقها غُرفٌ ! ......... من تحتِها الأنْهااااار يا أحاديثَ التَرف.. حدِّثووووني ! عن لبنات الذهبٍ ونوعين من فضّه ~ طوبةٍ فوقها طوبه ! حدِّثوووووني :"" وعنالخيمة حلمُ المحسنين ! مجوّفةُ..! ........... عرضُها ستّون ميل ! يسكُنُ أهلوها الزوايا :/ لا يُرى منهم أحَد ! يا... حنيناً جَاوز الحدُّ مدآاااه ! حدّثوني عن سُوق الجنّة كل جُمعه! لا غِش فيه ولا فيه خِداع , عن نَفحِ النعيم.. يَهبّ من ربّي.. لا يُباع ! روى مسلم في صحيحه عن أنس بن مالك، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: " إن في الجنة لسوقاً ، يأتونها كل جمعة، فتهب ريح الشمال، فتحثو في وجوههم وثيابهم، فيزدادون حسناً وجمالاً، فيرجعون إلى أهليهم وقد ازدادوا حسناً وجمالاً، فيقول لهم أهلوهم : والله لقد ازددتم بعدنا حسناً وجمالاً، فيقولون: وأنتم، والله لقد ازددتم بعدنا حسناً وجمالاً" طمئنوني ..؟؟ هل تَرى عيني الحبيب ؟؟ ثمّ أشرب من يديه ! هل أجالسهُ هناك ؟ ثم أبكيه .... إليه هذا واللهِ مرآاااااادي ياحبيبي يا محمّد! إن في قلبي حديثاً لـ حبيبي لا سواه ! لـ صحابته إشتياقٌ فاق في الكونِ مدآااااه ! حدثوني عن لقاءٍ سرمدي بِ خديجتنا و... عائش! عن لقاء الفُضليات ! واللقا حتماً شجّي في القصور الباذخات : ( حدِّثوني .. ...... عن شجوني أألاقـي أصدقائـي ؟ وأضمّ أوفيائي ؟! ينتهي فيها عنائـي ؟ ونُخلّد للأبد ؟؟ هذا واللهِ مرآااااادي ! يا حنيناً جَاوز الحدُّ مدآااااه ! حدِّثوني عن بساتينٍ بها الروض الندّي عن خلودٍ فَ خلود ! هذا كلّ ما أريـد ! ثمّ قولوا ......... سـ يُنادى يومَذاك! أن حياةُ لا ممات! أن خلودٌ لا فناء! أن صحة لا علل! أن شبابٌ لا هرم! أن نعييييييمٌ لا إبتئآس! قولوا أكثر ثم أكثر ثم أكثر وأنا شوقاً أغرّد ............ وأطيــر ! يا حنيني للجنـــان ~ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" ‏أَوَّلُ ‏ ‏زُمْرَةٍ ‏ ‏يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ عَلَى صُورَةِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ عَلَى أَشَدِّ كَوْكَبٍ دُرِّيٍّ فِي السَّمَاءِ إِضَاءَةً لا يَبُولُونَ وَلا ‏ ‏يَتَغَوَّطُونَ ‏ ‏وَلا يَتْفُلُونَ وَلا يَمْتَخِطُونَ، أَمْشَاطُهُمْ الذَّهَبُ ‏وَرَشَحُهُمْ ‏ ‏الْمِسْكُ ‏ ‏وَمَجَامِرُهُمْ ‏ ‏الأَلُوَّةُ ‏ ‏(وهو ‏‏عُودُ الطِّيبِ) ! أَزْوَاجُهُمْ الْحُورُ الْعِينُ عَلَى خَلْقِ رَجُلٍ وَاحِدٍ عَلَى صُورَةِ أَبِيهِمْ ‏ ‏ءادَمَ ‏ ‏سِتُّونَ ذِرَاعًا فِي السَّمَاءِ " رواه البخاري ومسلم ~ . . إذا سألتم الله الجنّه فأسألوه الفردوس الأعلى دون سابقة عذاب ف هناكَ أقوامٌ يدخلون الجنّه بعد دخولهم النّار ! اللهم لاتحرمنا الجنّـه وأجعلنا من الخالدين المخلدين في جنانك بلا حساب ولا سابقة عذاب .. اللهم آآآآمين ~..
  8. اغرب 6 حالات وفاء فى العالم -------------------------------------------------------------------------------- في أحد الحقول المصرية تناولت أحد العامــلات ماء بارد ولكنها أصيبت بالذعر عندما لاحظت وجود بعض النمل في الماء فأسرعت إلى المنزل وشربت مبيد حشري فحدثت لها تشنجات ثم توفيت بالمستشفى!!!!!!! ============================ غرق عامل يدعى " روبرت هيرشي " كان يعمل بمصنع للفطائر في مدينة أوننغتون بولاية بنسلفانيا ، بعد سقوطه في قدر مليء بالشوكولاته !!!!!!! =========================== بدأ عامل البناء الإنجليزي " أليكس ميتشل " الضحك بدون السيطرة على نفسه وهو يشاهد مسرحية كوميدية تسمى ( ذي غوديز ) وبعد نصف ساعة سقط ميتاً !!!!!!! =========================== في وارسوا ( بولندا ) غضبت امرأة غضبا شديدا عندما أبلغها زوجها أنه سيتركها لدرجة أنها القت نفسها من نافذة الدور العاشر ... وفي هذه اللحظة نفسها كان الزوج يخرج من المبنى ، فوقعت زوجته عليه وقتلته وعاشت هي !!!!!! =========================== تعرض " هنري زيغلاند " من تكساس لإطلاق النار من شقيق محبوبته ، ولكن الطلقة أصابته بعد عشرين عاما فقد أخطأ الأخ إصابة " زيغلاند " واستقرت في شجرة قريبة .... وعندما قام " زيغلاند" بنسف جذع الشجرة بعد ذلك بعشرين عاما ، انطلقت الطلقة وأصابته في رأسه فقتلته في الحال !!!!!! =========================== كانت أربع من المشعوذات في مدينة المكسيك يقمن بإعداد جرعة من خليط يستخدمنه في الشعوذة ، ولكن أثناء قيامهن بغلي الخليط السحري من الأعشاب والأمونيا في مرجل ، ماتت الساحرات الأربع بسبب الأبخرة المتصاعدة
  9. http://tbn2.google.com/images?q=tbn:MLaKMA5yN76CSM:http://img147.imageshack.us/img147/9038/w6w20060613180912836e7bbc2eu.jpg http://tbn3.google.com/images?q=tbn:lKjro12LVvZ1dM:http://img162.imageshack.us/img162/2792/2502qt9.jpg
  10. -------------------------------------------------------------------------------- قصة الأسد والرجل الصالح لقد وجدت هذه القصة في احد الكتب فأعجبتني ، هي تروي قصة ثبات احد الصالحين وخشوعه الشديد ، وعدم خوفه إلا من الله عز وجل ، لننظر الى هذه القصة ونعتبر منها. قيل أن أحد الصالحين حين كان مع جماعه مع أصحابه قد خرجوا لصيد الحيوانات ، ومن ثم قام للصلاة في مكان ليس بالبعيد عن مجلسهم .. وأثناء صلاته تبادر إلى سمعه أصوات صراخهم وسمع خطواتهم كأنهم يهربون فأكمل صلاته بخشوع دون أن يقطعها . وبعد فتره شعر المصلي بحركه من خلفه فلم يعر الأمر انتباهاً واكمل صلاته وإذا بأسد ضخم مخيف يتقلب بين يمين الرجل الصالح ويساره ويشمه وينظر إليه . فأكمل الرجل الصالح صلاته وكأن أحداً غير موجود وبعد أن فرغ من الصلاة كان الأسد قد رحل عنه وحينها سألوه كيف تصلي وليس بينك وبين الموت على يد الأسد إلا لحظات ؟!؟!. فأجاب الرجل الصالح " أني لأستحي أن أخاف من غير الله وأنا بين يديه و انما راودنى خوف ان سال على لعابه (لعاب الاسد) أنجسٌ هو ام غير ذلك ". سبحان الله والله إنها لقصة مؤثرة ينسى الأسد اللذي يحيط به ويشمه ويتذكر الله عز وجل ،اللهم ارزقنا قوة قلب الرجل ، وخوفه من الله عز وجل.
  11. إشتكت إبنة لأبيها مصاعب الحياة، وقالت إنها لا تعرف ماذا تفعل لمواجهتها، وإنها تود الإستسلام، فهي تعبت من القتال والمكابدة. ذلك إنه ما أن تحل مشكلة تظهر مشكلة أخرى. إصطحبها أبوها إلى المطبخ وكان يعمل طباخا ... ملأ ثلاثة أوان بالماء ووضعها على نار ساخنه ... سرعان ما أخذت الماء تغلي في الأواني الثلاثة. وضع الأب في الإناء الأول جزرا وفي الثاني بيضة ووضع بعض حبات القهوه المحمصه والمطحونه (البن ) في الإناء الثالث .. وأخذ ينتظر أن تنضج وهو صامت تماما.... نفذ صبر الفتاة، وهي حائرة لا تدري ماذا يريد أبوها...! إنتظر الأب بضع دقائق .. ثم أطفأ النار .. ثم أخذ الجزر ووضعه في وعاء .. وأخذ البيضة ووضعها في وعاء ثان .. وأخذ القهوة المغليه ووضعها في وعاء ثالث. ثم نظر إلى ابنته وقال: يا عزيزتي، ماذا تريدين ان تكوني؟ أجابت الإبنة: أكون ماذا؟ أجاب: جزرأم بيضة أم قهوة ؟ وطلب منها أن تتحسس الجزر... فلاحظت أنه صار ناضجا وطريا ورخوا ..! ثم طلب منها أن تنزع قشرة البيضة.. ! فلاحظت أن البيضة باتت صلبة..! ثم طلب منها أن ترتشف بعض القهوة..! فابتسمت الفتاة عندما ذاقت نكهة القهوة الغنية..! سألت الفتاة ولكن ماذا يعني هذا يا أبي؟ فقال: إعلمي يا ابنتي أن كلا من الجزر والبيضة والبن واجه االخصم نفسه،وهو المياه المغلية... لكن كلا منها تفاعل معها على نحو مختلف. لقد كان الجزر قويا وصلبا ولكنه ما لبث أن تراخى وضعف، بعد تعرضه للمياه المغلية. أما البيضة فقد كانت قشرتها الخارجية تحمي سائلها الداخلي، لكن هذا الداخل ما لبث أن تصلب عند تعرضه لحرارة المياه المغلية. أما القهوة المطحونه فقد كان رد فعلها فريده ... إذ أنها تمكنت من تغيير الماء نفسه. ومـاذا عنـك انت اخي القارئ؟ .. .هل أنت الجزرة التي تبدو صلبة..ولكنها عندما تتعرض للألم والصعوبات تصبح رخوة طرية وتفقد قوتها ؟ أم أنك البيضة .. ذات القلب الرخو.. ولكنه إذا ما واجه المشاكل يصبح قويا وصلبا ؟ قد تبدو قشرتك لا تزال كما هي.. ولكنك تغيرت من الداخل.. فبات قلبك قاسيا ومفعما بالمرارة! أم أنك مثل البن المطحون.. الذي يغيّر الماء الساخن ..( وهو مصدر للألم ).. بحيث يجعله ذا طعم أفضل ؟! فحاول ان تكون مثل البن المطحون.. فتجعل الأشياء من حولك أفضل إذا ما بلغ الوضع من حولك الحالة القصوى من السوء . *منقول*
  12. شكرررررررا على مرررررررررررررررورررررررررررررررررررررررركم تقبل\و التحيييييية
×
×
  • اضف...

Important Information

We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue.